لم تعد تبكي
شرحت واجهة إله الحرب باختصار.
[الأشياء التي تسمى المهارات السببية تتجاوز كل الأشياء، متجاوزة بشكل مباشر الحد الزمني والمكاني لإحداث ‘التأثير’ بشكل مباشر، وتتبع خلال ‘السبب’ وتغير الأشياء عند المصدر، وتغيير التدفق الطبيعي لتراكم احتمال حدوث شيء ما حتى تتحقق النتيجة التي تريدها في النهاية] (1)
“لست متأكدة” أجابت لورا.
“… المهارات السببية … لذا ذلك ما هي عليه”
[المهارة الإلهية — انكماش الأرض: حدد أي موقع ضمن النطاق أو من خلال الغلق على وجود العدو، وتجاوز قيود الفضاء باستخدام تقنية حركة خاصة وتظهر مباشرة في الموقع المستهدف] [المدى الفعال: مدى رؤيتك الداخلية]
[هل تفهم معنى المهارات من هذا النوع الآن؟] واجهة إله الحرب سألت.
أشباح الإنتروبي التي عبرت الحاجز قبل كانت الآن كلها تتجه نحو فرقتهم.
“ليس حقا” أجاب غو تشينغ شان بأمانة.
غو تشينغ شان قرر مساره.
كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يسمع فيها مصطلح “المهارة السببية”.
غو تشينغ شان قرر مساره.
[فكر في الأمر ببطء]
“لست متأكدة” أجابت لورا.
بقول ذلك، واجهة إله الحرب تجاهلته مؤقتاً.
هناك، كانت مجموعة صغيرة من الخيول تقترب منها مع فرس أسود محمي في الوسط.
في ذلك الوقت، صرخ أحد الحراس.
الأميرة مازالت صغيرة جداً، لا أعلم إن كانت ستستطيع تحمل عبء المملكة. لكن لا توجد طريقة أخرى الآن. “أعرف، أنا فقط …” كانت دموع لورا لا تزال تنهمر، غير قادرة على السيطرة على نفسها. بعد ذلك، نظرتها مرت عبر السهول. فرس أسود كان يركض عبره بسرعات عالية. كان الراكب لا يزال غير راض عن سرعته وحث بصوت عال “ها!” كان يحمل سيفاً في يده. كان يتجه إلى جيش الأشباح على الجانب الآخر من السهول … يتجه مباشرة إلى الأمام. صُعقت لورا لفترة وجيزة عندما رأت ذلك. ثم ظهرت بعض الذكريات في ذهنها. “أنا معتاد على حياة مثل هذه، وأيضا … كون المرء يتيما له فوائده” قال ذات مرة. “ما هي الفوائد؟” “عندما نموت، لن نقلق بشأن كثرة الناس الذين يبكون لأجلنا” “مانوع هذه الفائدة؟” “ألا تعتقدي أنها فائدة؟ عندما ترى الآخرين يشعرون بالحزن بسببك، لن تشعر إلا بمزيد من الحزن، لكننا متفوقون لأننا نستطيع تجنب ذلك تماما” “هل هذا حقا متفوق؟” “بالطبع” لم تستطع لورا إلا أن تهزّ رأسها.
“انظروا! أشباح الانتروبي قادمة!”
كانت مصفوفة السيوف في أقوى حالاتها حاليا.
غو تشينغ شان ترك الفكرة وراءه في الوقت الحالي ونظر إلى السماء.
“أنا مستعدة”
أشباح الإنتروبي التي عبرت الحاجز قبل كانت الآن كلها تتجه نحو فرقتهم.
غو تشينغ شان استدار ونظر خلفه.
“اتركهم لي”
“لست متأكدة” أجابت لورا.
غو تشينغ شان أعلن ذلك.
بعد ذلك، جميع حراس طائر العليق نزلوا عن خيولهم وانحنوا أيضا حول لورا.
طاقته الروحيه تغلي مع عنصر البرق، اغرسها في مصفوفة السيف تايي.
حقا … أي نوع من التفوق يفترض أن يكون؟ وأيضاً—– إنه وحيد الآن، ما الذي يعطيه الشجاعة ليتجه مباشرة نحو الملايين المتبقية من الأشباح؟ لقد استخدم سيفه بالفعل، لا يجب أن يبقى شيء ليستخدمه ضدّهم!
في لحظات قليلة، بدأ البرق يتدفق من سيف جبل المسارات الستة العظيم في السماء.
مما أدى أيضا بأن تمتلئ عاصفة السيف بأقواس البرق.
“دعيني أستعير فرسك قليلاً”
البرق!
قفزت لورا من على الفرس الأسود وقادته أمام غو تشينغ شان.
الأداة الأكثر موثوقية للعقاب في هذا العالم، كما وضعت من قبل الآلهة!
“الوقت الآن! سنقوم بهجوم مضاد!” “ليهاجم الجميع!”
جنبًا إلى جنب مع سيف جبل المسارات الستة العظيم المضاد للقانون، زادت قوة البرق بشكل كبير!
ركعت إيليا على الفور على ركبة واحدة، راكعة أمام لورا.
كانت جميع أشباح الانتروبي حساسة للغاية، بمجرد أن لاحظوا وجود البرق، استداروا على الفور للهرب.
تنهدت إيليا وتكلمت “لورا، هدئي من روعك”
السماء تنقشع بسرعة.
سرعان ما اتجهوا نحو مجموعات صغيرة متناثرة من الأشباح وهاجموا بكل ما لديهم.
تراجع غو تشينغ شان عن طاقته الروحية الصاعقة، نقر حقيبة مخزونه وأخرج حبة عالية المستوى لتجديد الطاقة الروحية وابتلعها على الفور.
أشباح الإنتروبي التي عبرت الحاجز قبل كانت الآن كلها تتجه نحو فرقتهم.
أمامهم.
لورا نظرت في الأرجاء إلى حراسها ثم إلى إيليا.
بقية جيش الأشباح كانت قد تخلت بالفعل عن مهاجمة المدينة وكانوا بدلا من ذلك يتوجهون مباشرة إلى فرقتهم الصغيرة.
لورا نظرت في الأرجاء إلى حراسها ثم إلى إيليا.
ألقى غو تشينغ شان نظرة على مصفوفة السيوف في السماء.
شهدت كل شيء.
كانت مصفوفة السيوف في أقوى حالاتها حاليا.
ثم ألقت نظرة على الشخص الموجود على الفرس الأسود.
بعد حوالي 12 نفسا، ستنفد الطاقة من [مصفوفة السيف تايي] وتختفي تماما.
دموعها تدفقت.
مما يعني أنني سأضطر لإنهاء هذه المعركة خلال 12 نفسًا!
كانت نظراته مقفلة في الجزء الخلفي من السهول.
غو تشينغ شان قرر مساره.
شا–
وضع لورا على ظهر الفرس الأسود، صرخ “الجميع، احموا الأميرة!”
التقى الجانبان.
“احموا سموها!” أجاب الحراس جميعا.
قفزت الشخصية الزرقاء الساطعة برفق وتجاوزت ساحة المعركة بأكملها، متجهة نحو الجزء الخلفي من السهول.
حثوا خيولهم إلى الأمام، اقتربوا بسرعة من الفرس الأسود وأحاطوه لحماية لورا.
ثم قفز على الفرس.
قفز غو تشينغ شان من على ظهر الفرس وذهب إلى السماء.
تراجع غو تشينغ شان عن طاقته الروحية الصاعقة، نقر حقيبة مخزونه وأخرج حبة عالية المستوى لتجديد الطاقة الروحية وابتلعها على الفور.
امتطى عاصفة سيفه في الاعلى، قام بتنشيط المهارة الإلهية!
حثوا خيولهم إلى الأمام، اقتربوا بسرعة من الفرس الأسود وأحاطوه لحماية لورا.
[المهارة الإلهية — انكماش الأرض: حدد أي موقع ضمن النطاق أو من خلال الغلق على وجود العدو، وتجاوز قيود الفضاء باستخدام تقنية حركة خاصة وتظهر مباشرة في الموقع المستهدف]
[المدى الفعال: مدى رؤيتك الداخلية]
وكذلك الرياح.
في الماضي، على نهر غيمة الشيطان، بسرقة مزهرية تيانما من الملك القديس تيانما المرئي، الجنية باي هوا ذات مرة عبرت النهر بأكمله في غمضة عين وضربتهم بعيدا بلكمة واحدة.
والآن، بينما كان غو تشينغ شان داخل عاصفة السيف التي بدأت تشكل إعصارًا، استخدم نفس المهارة الإلهية.
اختفى —
ثم ظهر فجأة بين جيش الأشباح.
“آه، المعركة لم تنتهِ بعد!”
معه كعين العاصفة، سقطت نظرة غو تشينغ شان على ملايين الأشباح من حوله بينما كان يتمتم.
مهارة [إله الحب لهب النجم] الفريدة، [قهر] تم تنشيطها مرة أخرى.
جيش الأشباح صرخ وهم يقفزون نحوه.
في لحظات قليلة، كان الإعصار قد وصل إلى ذروته، مبعثر في كل الاتجاهات.
سويش.
سويش.
سويش.
تقدم غو تشينغ شان بسرعة للأمام مع الإعصار، محيا جيش الأشباح من على وجه الأرض كما فعل.
فقط هكذا، هو الوحيد الذي واجه الملايين.
الأشباح تم القضاء عليها بالكامل تقريبا.
في نفس الوقت، أرسل غو تشينغ شان قليلا من الرياح نحو مدينة المد والجزر.
طارت بصمت.
سرعان ما لاحظ مدينة المد والجزر.
ظهرت شخصية زرقاء ساطعة على سور المدينة.
—– أخبرهم أن ينتظروا الرياح كإشارة، وأخيراً قد أتت!
كانت الشخصية الزرقاء الساطعة تنظر بعناية إلى حالة المعركة في السهول.
جنبًا إلى جنب مع سيف جبل المسارات الستة العظيم المضاد للقانون، زادت قوة البرق بشكل كبير!
منذ أن أنهت نداء إستدعاء طائر العليق كانت تنتظر وصول الرياح.
غو تشينغ شان استدار ونظر خلفه.
شهدت كل شيء.
وكذلك الرياح.
جيش الأشباح الذي كان شرسا ومخيفا تم تخفيضه الآن إلى ظل ما كان عليه سابقا، وترك فرق صغيرة ومتناثرة في جميع الأنحاء.
بعد حوالي 12 نفسا، ستنفد الطاقة من [مصفوفة السيف تايي] وتختفي تماما.
حتى تلك الفرق كانت تتدافع للهروب.
ثم ألقت نظرة على الشخص الموجود على الفرس الأسود.
“الوقت الآن! سنقوم بهجوم مضاد!”
“ليهاجم الجميع!”
دموعها تدفقت.
أمرت الشخصية الزرقاء الساطعة.
صُدمت لورا لفترة وجيزة.
قفزت بضع عشرات من أشكال الحياة القديمة الشبيهة بالجبال من المدينة، هبطت على السهول مع “ثود” ضخم.
امتطى عاصفة سيفه في الاعلى، قام بتنشيط المهارة الإلهية!
“من أجل عالم الآلهة”
جميعهم زأرو.
“لورا”
سرعان ما اتجهوا نحو مجموعات صغيرة متناثرة من الأشباح وهاجموا بكل ما لديهم.
في النهاية تم لم شمل الجميع.
قفزت الشخصية الزرقاء الساطعة برفق وتجاوزت ساحة المعركة بأكملها، متجهة نحو الجزء الخلفي من السهول.
مصفوفة السيف تايي قد انتهت وقريباً ستنتهي المعركة.
هناك، كانت مجموعة صغيرة من الخيول تقترب منها مع فرس أسود محمي في الوسط.
كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يسمع فيها مصطلح “المهارة السببية”.
في هذا الوقت، غو تشينغ شان توقف.
أخذت لورا نفسا عميقا، مما أجبرها على تهدئة عواطفها.
وكذلك الرياح.
كانت مصفوفة السيوف في أقوى حالاتها حاليا.
مصفوفة السيف تايي قد انتهت وقريباً ستنتهي المعركة.
سمعت إيليا ذلك، أرسلت إشارات إلى الجميع.
عادت ثلاثة سيوف طائرة من السماء أعلاه، حلقت حوله مرتين قبل أن تختفي في الفراغ خلفه.
“لا يمكن لبلد أن يبقى بدون حاكم ليوم واحد، لورا”
كل شيء سار كما خطط له.
ألقى غو تشينغ شان نظرة على مصفوفة السيوف في السماء.
غو تشينغ شان استدار ونظر خلفه.
ثم ألقت نظرة على الشخص الموجود على الفرس الأسود.
استقبلت صقيع الليل البارد إيليا لورا وكانت تتجه حاليا نحوه.
دموعها تدفقت.
التقى الجانبان.
ثم قفز على الفرس.
كما أنهت أشكال الحياة القديمة التعامل مع الوحش الهارب وبدأت تعود بسرعة.
“لقد نفذت إرادتك، جلالتك”
في النهاية تم لم شمل الجميع.
عادت ثلاثة سيوف طائرة من السماء أعلاه، حلقت حوله مرتين قبل أن تختفي في الفراغ خلفه.
كانت إيليا محاربة طويلة ونحيلة ترتدي درعا أزرق ساطعا، بما في ذلك خوذة، مما جعل من المستحيل رؤية وجهها في الوقت الراهن.
غو تشينغ شان استدار ونظر خلفه.
“من أجل السلامة، نحن بحاجة إلى العودة إلى مدينة المد والجزر أولا!” صرخت لـ غو تشينغ شان.
ثم قفز على الفرس.
“فهمت، اذهبي انتِ أولا، وأنا سآتي قريبا كذلك” رد غو تشينغ شان.
“مجرد بعض التفاصيل البسيطة، يمكنكِ العودة إلى المدينة أولا، سألحق بكِ قريبا جدا” ابتسم غو تشينغ شان ولمس رأسها بلطف.
كانت نظراته مقفلة في الجزء الخلفي من السهول.
جنبًا إلى جنب مع سيف جبل المسارات الستة العظيم المضاد للقانون، زادت قوة البرق بشكل كبير!
كان عدد قليل من قائدي الأشباح الضخام على وجه الخصوص على الجانب الآخر من السهول، يصرخون ويشتمون أثناء حشد قواتهم مرة أخرى.
طاقته الروحيه تغلي مع عنصر البرق، اغرسها في مصفوفة السيف تايي.
بمجرد أن يعيدوا تنظيم أنفسهم ويتلقوا تعزيزات من أشباح الانتروبي التي لا حصر لها في السماء، من المحتمل أن يشنوا هجوما آخر على مدينة المد والجزر.
لورا نظرت في الأرجاء إلى حراسها ثم إلى إيليا.
“لورا”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) السماء تنقشع بسرعة.
“آه؟”
في ذلك الوقت، صرخ أحد الحراس.
“دعيني أستعير فرسك قليلاً”
كما أنهت أشكال الحياة القديمة التعامل مع الوحش الهارب وبدأت تعود بسرعة.
“حسناً”
سرعان ما اتجهوا نحو مجموعات صغيرة متناثرة من الأشباح وهاجموا بكل ما لديهم.
قفزت لورا من على الفرس الأسود وقادته أمام غو تشينغ شان.
“الوقت الآن! سنقوم بهجوم مضاد!” “ليهاجم الجميع!”
“غو تشينغ شان، ماذا تخطط؟” سألت لورا، قلقة.
“مجرد بعض التفاصيل البسيطة، يمكنكِ العودة إلى المدينة أولا، سألحق بكِ قريبا جدا” ابتسم غو تشينغ شان ولمس رأسها بلطف.
“مجرد بعض التفاصيل البسيطة، يمكنكِ العودة إلى المدينة أولا، سألحق بكِ قريبا جدا” ابتسم غو تشينغ شان ولمس رأسها بلطف.
“ليس حقا” أجاب غو تشينغ شان بأمانة.
ثم قفز على الفرس.
ارتبكت إيليا “كان هذا الهجوم الذي شنه الآن غير معقول على الإطلاق، ولا يتناسب مع قوته على الإطلاق. كنت أعتقد أنه دفع ثمنا كبيرا لاستخدامه مرة واحدة فقط، لماذا يندفع إلى الأمام مرة أخرى الآن؟”
سأل الفرس الاسود “أأنت في عجلة من أمرك، أم أنك ستقاتل؟”
طاقته الروحيه تغلي مع عنصر البرق، اغرسها في مصفوفة السيف تايي.
أشار غو تشينغ شان إلى مؤخرة السهول، في جيش الأشباح الذي يتجمع ببطء “سنقاتل”
[المهارة الإلهية — انكماش الأرض: حدد أي موقع ضمن النطاق أو من خلال الغلق على وجود العدو، وتجاوز قيود الفضاء باستخدام تقنية حركة خاصة وتظهر مباشرة في الموقع المستهدف] [المدى الفعال: مدى رؤيتك الداخلية]
شا–
لورا نظرت في الأرجاء إلى حراسها ثم إلى إيليا.
الفرس الأسود اندفع بسرعة للأمام.
كانت مصفوفة السيوف في أقوى حالاتها حاليا.
“ماذا يريد أن يفعل؟” إيليا لم تستطع إلا أن تسأل.
بالتفكير في الأمر أكثر فأكثر، نسيت لورا حزنها ببطء.
“لست متأكدة” أجابت لورا.
الآخرون أيضاً كان لديهم شكوكهم الخاصة.
ارتبكت إيليا “كان هذا الهجوم الذي شنه الآن غير معقول على الإطلاق، ولا يتناسب مع قوته على الإطلاق. كنت أعتقد أنه دفع ثمنا كبيرا لاستخدامه مرة واحدة فقط، لماذا يندفع إلى الأمام مرة أخرى الآن؟”
شرحت واجهة إله الحرب باختصار. [الأشياء التي تسمى المهارات السببية تتجاوز كل الأشياء، متجاوزة بشكل مباشر الحد الزمني والمكاني لإحداث ‘التأثير’ بشكل مباشر، وتتبع خلال ‘السبب’ وتغير الأشياء عند المصدر، وتغيير التدفق الطبيعي لتراكم احتمال حدوث شيء ما حتى تتحقق النتيجة التي تريدها في النهاية] (1)
الآخرون أيضاً كان لديهم شكوكهم الخاصة.
مصفوفة السيف تايي قد انتهت وقريباً ستنتهي المعركة.
أجابت لورا مرة أخرى “أنا لا أعرف أيضا، لكني أثق به – سننتظره هنا”
هذا صحيح، الأب قتل على يد تريست باستخدام وسائل دنيئة بينما كان على حين غرة. أمي أيضاً لم تعد هنا. وأخي أيضاً. الآن، أنا آخر شخص متبقي من العائلة الملكية. أنا. وحيدة.
سمعت إيليا ذلك، أرسلت إشارات إلى الجميع.
قفزت لورا من على الفرس الأسود وقادته أمام غو تشينغ شان.
أشكال الحياة القديمة تناثرت بسرعة لحماية هذه المنطقة.
كانت جميع أشباح الانتروبي حساسة للغاية، بمجرد أن لاحظوا وجود البرق، استداروا على الفور للهرب.
“لقد نفذت إرادتك، جلالتك”
“لورا، من اليوم فصاعداً، ستكونين صاحبة السيادة الوحيدة لمملكة طائر العليق” أعلنت إيليا بصوت منخفض.
صُدمت لورا لفترة وجيزة.
ابتسمت إيليا بصمت.
ابتسمت إيليا بصمت.
سأل الفرس الاسود “أأنت في عجلة من أمرك، أم أنك ستقاتل؟”
“لا يمكن لبلد أن يبقى بدون حاكم ليوم واحد، لورا”
ركعت إيليا على الفور على ركبة واحدة، راكعة أمام لورا.
“آه …”
أعلنت “من اليوم فصاعداً، لن أبكي بعد الآن” “سأقود شعبي للفوز على كل الأعداء في طريقنا” “سأحمي بلدي، أرضي، رعاياي وكلّ شيء لهم” “أنا! أنا إمبراطورة طائر العليق!”
كان على لورا الآن أن تواجه الحقيقة القاسية.
“لورا، من اليوم فصاعداً، ستكونين صاحبة السيادة الوحيدة لمملكة طائر العليق” أعلنت إيليا بصوت منخفض.
هذا صحيح، الأب قتل على يد تريست باستخدام وسائل دنيئة بينما كان على حين غرة.
أمي أيضاً لم تعد هنا.
وأخي أيضاً.
الآن، أنا آخر شخص متبقي من العائلة الملكية.
أنا.
وحيدة.
بالتفكير في الأمر أكثر فأكثر، نسيت لورا حزنها ببطء.
اندفع حزنا لا يوصف الى رأسها وملأ جسدها.
ابتسمت إيليا بصمت.
هزّت لورا رأسها لكنها لم تعد قادرة على السيطرة على مشاعرها.
امتطى عاصفة سيفه في الاعلى، قام بتنشيط المهارة الإلهية!
دموعها تدفقت.
بالتفكير في الأمر أكثر فأكثر، نسيت لورا حزنها ببطء.
تنهدت إيليا وتكلمت “لورا، هدئي من روعك”
مسحت الدموع من وجهها.
الأميرة مازالت صغيرة جداً، لا أعلم إن كانت ستستطيع تحمل عبء المملكة.
لكن لا توجد طريقة أخرى الآن.
“أعرف، أنا فقط …”
كانت دموع لورا لا تزال تنهمر، غير قادرة على السيطرة على نفسها.
بعد ذلك، نظرتها مرت عبر السهول.
فرس أسود كان يركض عبره بسرعات عالية.
كان الراكب لا يزال غير راض عن سرعته وحث بصوت عال “ها!”
كان يحمل سيفاً في يده.
كان يتجه إلى جيش الأشباح على الجانب الآخر من السهول … يتجه مباشرة إلى الأمام.
صُعقت لورا لفترة وجيزة عندما رأت ذلك.
ثم ظهرت بعض الذكريات في ذهنها.
“أنا معتاد على حياة مثل هذه، وأيضا … كون المرء يتيما له فوائده” قال ذات مرة.
“ما هي الفوائد؟”
“عندما نموت، لن نقلق بشأن كثرة الناس الذين يبكون لأجلنا”
“مانوع هذه الفائدة؟”
“ألا تعتقدي أنها فائدة؟ عندما ترى الآخرين يشعرون بالحزن بسببك، لن تشعر إلا بمزيد من الحزن، لكننا متفوقون لأننا نستطيع تجنب ذلك تماما”
“هل هذا حقا متفوق؟”
“بالطبع”
لم تستطع لورا إلا أن تهزّ رأسها.
“آه؟”
حقا …
أي نوع من التفوق يفترض أن يكون؟
وأيضاً—–
إنه وحيد الآن، ما الذي يعطيه الشجاعة ليتجه مباشرة نحو الملايين المتبقية من الأشباح؟
لقد استخدم سيفه بالفعل، لا يجب أن يبقى شيء ليستخدمه ضدّهم!
البرق!
بالتفكير في الأمر أكثر فأكثر، نسيت لورا حزنها ببطء.
بينما كانت تحت حماية أكثر من اثني عشر شكل من أشكال الحياة القديمة، أمام رعاياها في مملكة طائر العليق، استعادت لورا رباطة جأشها.
عضّت شفتيها، توقفت عن النظر إليه وأومأت إلى إيليا.
“غو تشينغ شان، ماذا تخطط؟” سألت لورا، قلقة.
“أنا مستعدة”
لورا نظرت في الأرجاء إلى حراسها ثم إلى إيليا.
حتى عندما كانت دموعها لا تزال تذرف، اكّدت ذلك بإدانة.
[هل تفهم معنى المهارات من هذا النوع الآن؟] واجهة إله الحرب سألت.
ركعت إيليا على الفور على ركبة واحدة، راكعة أمام لورا.
مما يعني أنني سأضطر لإنهاء هذه المعركة خلال 12 نفسًا!
بعد ذلك، جميع حراس طائر العليق نزلوا عن خيولهم وانحنوا أيضا حول لورا.
هذا صحيح، الأب قتل على يد تريست باستخدام وسائل دنيئة بينما كان على حين غرة. أمي أيضاً لم تعد هنا. وأخي أيضاً. الآن، أنا آخر شخص متبقي من العائلة الملكية. أنا. وحيدة.
“لورا، من اليوم فصاعداً، ستكونين صاحبة السيادة الوحيدة لمملكة طائر العليق” أعلنت إيليا بصوت منخفض.
“غو تشينغ شان، ماذا تخطط؟” سألت لورا، قلقة.
“جلالتك الملكية!”
وكذلك الرياح.
كان الحراس ينحنون ويتحدثون في مراسم رسمية.
ابتسمت إيليا بصمت.
لورا نظرت في الأرجاء إلى حراسها ثم إلى إيليا.
الأميرة مازالت صغيرة جداً، لا أعلم إن كانت ستستطيع تحمل عبء المملكة. لكن لا توجد طريقة أخرى الآن. “أعرف، أنا فقط …” كانت دموع لورا لا تزال تنهمر، غير قادرة على السيطرة على نفسها. بعد ذلك، نظرتها مرت عبر السهول. فرس أسود كان يركض عبره بسرعات عالية. كان الراكب لا يزال غير راض عن سرعته وحث بصوت عال “ها!” كان يحمل سيفاً في يده. كان يتجه إلى جيش الأشباح على الجانب الآخر من السهول … يتجه مباشرة إلى الأمام. صُعقت لورا لفترة وجيزة عندما رأت ذلك. ثم ظهرت بعض الذكريات في ذهنها. “أنا معتاد على حياة مثل هذه، وأيضا … كون المرء يتيما له فوائده” قال ذات مرة. “ما هي الفوائد؟” “عندما نموت، لن نقلق بشأن كثرة الناس الذين يبكون لأجلنا” “مانوع هذه الفائدة؟” “ألا تعتقدي أنها فائدة؟ عندما ترى الآخرين يشعرون بالحزن بسببك، لن تشعر إلا بمزيد من الحزن، لكننا متفوقون لأننا نستطيع تجنب ذلك تماما” “هل هذا حقا متفوق؟” “بالطبع” لم تستطع لورا إلا أن تهزّ رأسها.
نزعت إيليا قناعها وأبدت ابتسامة مشجعة.
هناك، كانت مجموعة صغيرة من الخيول تقترب منها مع فرس أسود محمي في الوسط.
أخذت لورا نفسا عميقا، مما أجبرها على تهدئة عواطفها.
جنبًا إلى جنب مع سيف جبل المسارات الستة العظيم المضاد للقانون، زادت قوة البرق بشكل كبير!
ثم ألقت نظرة على الشخص الموجود على الفرس الأسود.
كان الحراس ينحنون ويتحدثون في مراسم رسمية.
مسحت الدموع من وجهها.
شرحت واجهة إله الحرب باختصار. [الأشياء التي تسمى المهارات السببية تتجاوز كل الأشياء، متجاوزة بشكل مباشر الحد الزمني والمكاني لإحداث ‘التأثير’ بشكل مباشر، وتتبع خلال ‘السبب’ وتغير الأشياء عند المصدر، وتغيير التدفق الطبيعي لتراكم احتمال حدوث شيء ما حتى تتحقق النتيجة التي تريدها في النهاية] (1)
بينما كانت تحت حماية أكثر من اثني عشر شكل من أشكال الحياة القديمة، أمام رعاياها في مملكة طائر العليق، استعادت لورا رباطة جأشها.
“من أجل عالم الآلهة” جميعهم زأرو.
أعلنت “من اليوم فصاعداً، لن أبكي بعد الآن”
“سأقود شعبي للفوز على كل الأعداء في طريقنا”
“سأحمي بلدي، أرضي، رعاياي وكلّ شيء لهم”
“أنا! أنا إمبراطورة طائر العليق!”
أجابت لورا مرة أخرى “أنا لا أعرف أيضا، لكني أثق به – سننتظره هنا”
ملاحظة:
(1) المهارات السببية: المهارات السببية هي، كما يقترح الفصل، المهارات التي ستجلب دائما “التأثير” المذكور في المهارة، التي يسببها “سبب” يبدو غير مرتبط. ومن الأمثلة الجيدة على هذه المهارة “عيون الموت الغامضة” التي يمتلكها توهنو شيكي وريوغي شيكي من كون المصير، حيث “التأثير” هو الموت، و “السبب” هو قطع خطوط موتهما. كون المصير بأكمله مليء بالقدرات مثل هذه، إذا كان أي شخص على دراية بها.
هذا صحيح، الأب قتل على يد تريست باستخدام وسائل دنيئة بينما كان على حين غرة. أمي أيضاً لم تعد هنا. وأخي أيضاً. الآن، أنا آخر شخص متبقي من العائلة الملكية. أنا. وحيدة.
في لحظات قليلة، بدأ البرق يتدفق من سيف جبل المسارات الستة العظيم في السماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
