مهارات إله الحرب الحصرية
“غو تشينغ شان!”
“غو تشينغ شان!”
“غو تشينغ شان!”
بنظرة واحدة، لاحظ نفس تشي السيف على غو تشينغ شان كما الشيء في السماء.
صرخت لورا بقلق.
جميع الأشباح أجابت.
“ماذا؟” ردّ غو تشينغ شان أخيرا.
جيش ضد دزينة من الناس، ومع ذلك كانوا يهربون بيأس جدا!
“كيف نجهز تشكيل المعركة؟”
[يرجى إيلاء اهتمام خاص، في هذا اللقب يوجد ‘إله الحرب’، والتي تمثل المهارة الحصرية لإله الحرب] [علاوة على ذلك، تحتاج إلى فهم ما هي مهارة السببية حقا]
نظرت إلى حراسها حول الفرس الأسود ثم إلى جيش الأشباح الذين كانوا على وشك الاصطدام بهم.
الآن نحن على وشك… البدء؟
“اندفعوا مباشرة واقضوا عليهم” أجاب غو تشينغ شان.
بوم!
أخرج لوحة التشكيل كما قال، اعدّ بسرعة عدة عشرات من تكوينات الحرب واسعة النطاق على التوالي.
لكن عند نقطة معينة، كانت السرعة قد تباطأت.
طبقة فوق طبقة من التكوينات ارتفعت من لوحة التشكيل لتغطية الفرقة بأكملها.
الذي خلق هذا المشهد الغريب في الأسفل.
“الجميع، جهزوا دفاعاتكم” أمر غو تشينغ شان.
غو تشينغ شان والحراس استمروا في الركض إلى الأمام على الطريق الذي صنعته الرياح.
“ماذا عن الهجوم؟” لم يسع أحد إلا أن يسأل.
كانت لورا مصدومة.
غو تشينغ شان لم يرد.
كما أن الفريق على وشك أن يصطدم مباشرة بجيش الأشباح—
أخرج لوحة التشكيل كما قال، اعدّ بسرعة عدة عشرات من تكوينات الحرب واسعة النطاق على التوالي.
صرخ غو تشينغ شان فجأة “تنشيط المصفوفة!”
السيوف الثلاثة وصلت إلى بحر الغيوم في لحظات غير معروفة.
مع امره.
ثم استداروا مرة اخرى محاولين الهرب.
من خلف فرقة الفرسان هذه، من السهول الشاسعة، من السماء العالية فوق، من بحر الغيوم اللانهائي، بدأت الرياح تهب.
رؤية زيادة نقاط روحه تتباطأ، غو تشينغ شان أدار عينيه.
سيف الأرض.
بنظرة واحدة، لاحظ نفس تشي السيف على غو تشينغ شان كما الشيء في السماء.
سيف تشاو يين.
سرعان ما انطلقوا حول الغيوم الكثيفة، متحرّكين بسرعات تجاوزت السرعة نفسها.
سيف جبل المسارات الستة العظيم.
“ماذا؟” ردّ غو تشينغ شان أخيرا.
السيوف الثلاثة وصلت إلى بحر الغيوم في لحظات غير معروفة.
قالت لورا بعصبية “غو تشينغ شان، إيليا نفسها مجروحة، قد لا تكون قادرة على الصمود”
سرعان ما انطلقوا حول الغيوم الكثيفة، متحرّكين بسرعات تجاوزت السرعة نفسها.
في الواقع، مدى العاصفة كان هائلاً.
عندما تحركوا، تركوا وراءهم صور السيوف واحدة تلو الأخرى، سرعان ما شكلوا مصفوفة تشكيل فريدة من نوعها—
رؤية زيادة نقاط روحه تتباطأ، غو تشينغ شان أدار عينيه.
1 سيف،
10 سيف،
100 سيف،
1000 سيف،
10000 سيف،
100000 سيف.
لكن قريباً، جيش الأشباح لم يعد يستطيع تحمّل ذلك.
تشكيل هائل خُلق من السيوف البحتة كان يظهر!
الجميع كان سعيداً والروح المعنوية كانت عالية.
عند نقطة معينة، توقفت جميع صور السيف في مكانها وأطلقت صوتًا خشنًا.
نظرت إلى حراسها حول الفرس الأسود ثم إلى جيش الأشباح الذين كانوا على وشك الاصطدام بهم.
مصفوفة السيف تايي.
مصفوفة السيف تايي.
تم تشكيلها!
حالما تم تفعيل المهارة، الأشباح أحست بشيء.
هوه هوه هوه هوه—–
في المدينة، عدد لا يستهان به من أشكال الحياة القديمة قد تحولت وغُطّت في الدم، على استعداد للمخاطرة بحياتهم على وقفة أخيرة للموت جنبا إلى جنب مع العدو.
هبّت الرياح العاتية على طول الطريق الى السماء، كاسحة حتى الغيوم من فوق.
حالما تم تفعيل المهارة، الأشباح أحست بشيء.
بدلاً من ذلك، حلّت مجموعة من السيوف المليئة بنية القتل محل طبقة الغيوم، التي انتشرت في جميع أنحاء السماء.
لسبب ما، قائد الشبح لاحظ غو تشينغ شان.
فجأة، تحركت كل صور السيوف.
لورا وحراسها صعقوا عندما رأوا هذا.
عاصفة السيوف الغير مرئية نزلت من الأعلى إلى السهول في الأسفل.
عند نقطة معينة، توقفت جميع صور السيف في مكانها وأطلقت صوتًا خشنًا.
فسارع النسيم العليل إلى اللحاق بالفرس الاسود.
سخيف! هذا النوع من الرياح ليس شيئا أستطيع تحمله، دع الأشباح الغبية الأخرى تركض إلى موتها!
تجمع النسيم ببطء لتشكيل عاصفة، بسرعة تجاوز الفرسان وتحطم في جيش الأشباح المقابل.
حث غو تشينغ شان فرسه.
بدون صوت او تحذير، نسجت العاصفة بين جيش الملايين.
لكن السهول كانت أكبر، طالما يتجنبونها وينتظروا حتى تمرّ العاصفة، سيكون من السهل أن يكون هناك الكثير من الأشباح التي تنجوا.
بوم!
رؤية زيادة نقاط روحه تتباطأ، غو تشينغ شان أدار عينيه.
انفجار مفاجئ للرياح!!!
من خلف فرقة الفرسان هذه، من السهول الشاسعة، من السماء العالية فوق، من بحر الغيوم اللانهائي، بدأت الرياح تهب.
اختفى جزء كبير من جيش الأشباح ببساطة، كما لو أنهم محوا من هذا العالم.
لكن عند نقطة معينة، كانت السرعة قد تباطأت.
أينما مرت عاصفة السيف، بدون صوت واحد، كل شيء ببساطة مات.
هذا الهجوم بدأ ينفد أخيراً من القوة!
تم التهام صفوف جيش الأشباح، وتشّكيل طريق مستقيم وواسع لهم ليسلكوه.
رورر!
غو تشينغ شان والحراس استمروا في الركض إلى الأمام على الطريق الذي صنعته الرياح.
تجمع النسيم ببطء لتشكيل عاصفة، بسرعة تجاوز الفرسان وتحطم في جيش الأشباح المقابل.
كلما حاول شبح أو عائد أن يقف في طريقهم، فإنه من السهل أن ينفجر إلى التراب بسبب عاصفة السيف.
كونها مطاردة من قبل هذا النوع المرعب من الرياح، حتى زلة واحدة يمكن أن تنتهي بالموت، كانت علامة الخوف الهائلة على جيش الأشباح.
『تجنبوا — تلك — الرياح!』
سخيف! هذا النوع من الرياح ليس شيئا أستطيع تحمله، دع الأشباح الغبية الأخرى تركض إلى موتها!
شبح قائد ضخم لاحظ الوضع السيء وصرخ بأمر.
[تجهيز اللقب: إله الحرب لهب النجم، سوف تحصل على مهارة فريدة: قهر] [قهر: عندما تستخدم هذه المهارة، كل عدو تستهدفه سيضطر لسبب شرعي لمهاجمتك] [ملاحظة: تنتمي هذه المهارة إلى النوع الصوفي، مهارة سببية، لا مفر منها] (1) [ملاحظة: القهر او الخضوع، هذا هو السؤال]
انقسم جيش الأشباح بسرعة إلى كلا الجانبين.
“هيِّئوا أنفسكم!” أعلنت لورا بصوت عال.
في الواقع، مدى العاصفة كان هائلاً.
لسبب ما، قائد الشبح لاحظ غو تشينغ شان.
لكن السهول كانت أكبر، طالما يتجنبونها وينتظروا حتى تمرّ العاصفة، سيكون من السهل أن يكون هناك الكثير من الأشباح التي تنجوا.
بما أن جيش الأشباح كانوا يرمون أنفسهم في مصفوفة السيف ليقتلوا، فقد ارتفعت نقاط روحه مرة أخرى.
في ذلك الوقت، لم يفت الأوان لإحاطتهم وقتلهم.
رورر!
الذي خلق هذا المشهد الغريب في الأسفل.
“هيِّئوا أنفسكم!” أعلنت لورا بصوت عال.
جيش ضخم من الأشباح والعائدين استمر في الفراق لإفساح الطريق في حين فرقة صغيرة من 11 خيل ركضت بسهولة من خلاله.
في المدينة، عدد لا يستهان به من أشكال الحياة القديمة قد تحولت وغُطّت في الدم، على استعداد للمخاطرة بحياتهم على وقفة أخيرة للموت جنبا إلى جنب مع العدو.
ظل الفرس الأسود يندفع إلى الأمام، آخذا معه مجموعة من 16 حارسا نحو مدينة المد والجزر.
هذا الهجوم بدأ ينفد أخيراً من القوة!
بينما كان جالسًا على الفرس، كان غو تشينغ شان لا يزال يولي اهتمامًا لقيمته المرتفعة في نقاط الروح.
كما أجاب الحراس بفرح.
لكن عند نقطة معينة، كانت السرعة قد تباطأت.
سخيف! هذا النوع من الرياح ليس شيئا أستطيع تحمله، دع الأشباح الغبية الأخرى تركض إلى موتها!
ألقى غو تشينغ شان نظرة سريعة على الأشباح وهي تفرّ بسرعة.
في الوقت نفسه، ظهر عائد ضخم على وجه الخصوص على قمة الجبل.
“كدنا نصل إلى هناك، مدينة المد والجزر أمامنا!” صرخت لورا بحماس.
“غو تشينغ شان!” “غو تشينغ شان!” “غو تشينغ شان!”
“بالفعل، جلالتك!”
الجميع كان سعيداً والروح المعنوية كانت عالية.
كما أجاب الحراس بفرح.
في ذلك الوقت، لم يفت الأوان لإحاطتهم وقتلهم.
في البداية، ظنوا أنها مهمة انتحارية، لكن بدا أنهم لن يموتوا.
الآن نحن على وشك… البدء؟
الجميع كان سعيداً والروح المعنوية كانت عالية.
“ماذا عن الهجوم؟” لم يسع أحد إلا أن يسأل.
فقط غو تشينغ شان كان ينظر بأسف إلى الأشباح الهاربة.
سيف تشاو يين.
——هذه كلها نقاط الروح …
انتظر لحظة.
انتظر انتظر انتظر.
لكن عند نقطة معينة، كانت السرعة قد تباطأت.
غو تشينغ شان تذكر شيئا فجأة.
تفحّص أحدث [لقب إله الحرب]: [إله الحرب لهب النجم].
السيوف الثلاثة وصلت إلى بحر الغيوم في لحظات غير معروفة.
[تجهيز اللقب: إله الحرب لهب النجم، سوف تحصل على مهارة فريدة: قهر]
[قهر: عندما تستخدم هذه المهارة، كل عدو تستهدفه سيضطر لسبب شرعي لمهاجمتك]
[ملاحظة: تنتمي هذه المهارة إلى النوع الصوفي، مهارة سببية، لا مفر منها] (1)
[ملاحظة: القهر او الخضوع، هذا هو السؤال]
صُعقت أشكال الحياة القديمة تماما، فلم تتمكن من فهم ما يحدث.
ماذا لو جربتها هنا؟
“النظام، هذا اللقب، [إله الحرب لهب النجم] غير معقول بعض الشيء، أليس كذلك؟” قال بصمت.
العمل يتفوق على التفكير، لذا سارع غو تشينغ شان إلى تغيير لقبه السابق [الجنرال الموهوب] إلى [إله الحرب لهب النجم].
تجمع النسيم ببطء لتشكيل عاصفة، بسرعة تجاوز الفرسان وتحطم في جيش الأشباح المقابل.
بمجرد أن جهزّه، اختار جيش الأشباح بأكمله كهدف وقام بتنشيط مهارته الفريدة: [قهر].
في نفس الوقت، تغير وضع ساحة المعركة.
كيف اساعدهم بسرعة في تخفيف الضغط …
لسبب ما، قائد الشبح لاحظ غو تشينغ شان.
“ماذا عن الهجوم؟” لم يسع أحد إلا أن يسأل.
نظر إلى غو تشينغ شان، ثم إلى سلسلة السيوف العملاقة في السماء.
غو تشينغ شان والحراس استمروا في الركض إلى الأمام على الطريق الذي صنعته الرياح.
بنظرة واحدة، لاحظ نفس تشي السيف على غو تشينغ شان كما الشيء في السماء.
في الواقع، بدون سور المدينة وبسرعة تحرك جيش الأشباح، كان من غير المرجح أن توقفهم إيليا.
فهمت!
بدون صوت او تحذير، نسجت العاصفة بين جيش الملايين.
لوّح القائد الشبح بسلاحه، مصوباً نحو غو تشينغ شان وصرخ 『اقتلوه — وإلا— لن — تتوقف — الرياح!』
سخيف! هذا النوع من الرياح ليس شيئا أستطيع تحمله، دع الأشباح الغبية الأخرى تركض إلى موتها!
جيش الأشباح الهارب توقف عندما سمعوا ذلك.
كلما حاول شبح أو عائد أن يقف في طريقهم، فإنه من السهل أن ينفجر إلى التراب بسبب عاصفة السيف.
عدد لا يحصى من أقاربهم ماتوا على يد غو تشينغ شان.
طبقة فوق طبقة من التكوينات ارتفعت من لوحة التشكيل لتغطية الفرقة بأكملها.
لكنهم لم يستطيعوا سوى الركض.
نظر إلى غو تشينغ شان، ثم إلى سلسلة السيوف العملاقة في السماء.
جيش ضد دزينة من الناس، ومع ذلك كانوا يهربون بيأس جدا!
فهمت!
جيش الأشباح كان غاضباً بالفعل.
“ماذا؟” ردّ غو تشينغ شان أخيرا.
والآن بعد أن أصدر قائدهم الأمر، لم يعودوا بحاجة الى السيطرة على طبيعتهم المتعطشة للدماء.
لكن عند نقطة معينة، كانت السرعة قد تباطأت.
رورر!
فهمت!
جيش الأشباح هرع نحو غو تشينغ شان.
انفجار مفاجئ للرياح!!!
أرادوا قتله!
بما أن جيش الأشباح كانوا يرمون أنفسهم في مصفوفة السيف ليقتلوا، فقد ارتفعت نقاط روحه مرة أخرى.
في ثوان معدودة، غيَّر الجيش الهارب اتجاهه من جديد، واندفع الجميع نحو عاصفة السيف!
بدلاً من ذلك، حلّت مجموعة من السيوف المليئة بنية القتل محل طبقة الغيوم، التي انتشرت في جميع أنحاء السماء.
حتى لو اضطروا الى التضحية بالقليل منهم، كانوا مصممين ان يجتازوا عاصفة السيف ويقتلوا هذا الإنسان!
السيوف الثلاثة وصلت إلى بحر الغيوم في لحظات غير معروفة.
ومع ذلك، كيف يمكن لجنود المشاة أن يتحملوا قوة [مصفوفة السيف تايي] المضاعفة 32 مرة؟
عاصفة السيوف الغير مرئية نزلت من الأعلى إلى السهول في الأسفل.
مثل مطحنة اللحوم، دارت عاصفة السيف، ومحت بسهولة جيش الأشباح في أجزاء كبيرة في كل مرة.
نظر غو تشينغ شان إلى المدينة واتخذ قرار بسرعة.
لورا وحراسها صعقوا عندما رأوا هذا.
في ثوان معدودة، غيَّر الجيش الهارب اتجاهه من جديد، واندفع الجميع نحو عاصفة السيف!
“ما هذا؟ هل الأشباح اغبياء؟” سأل أحد الحراس.
“هذه إستراتيجية، لضرب التعزيزات قبل أن يكونوا مستعدين” حاول حارس آخر تبرير ذلك.
“لا يمكن، ربما يأملون في قتله؟” دحض حارس آخر بتردد.
“ماذا عن الهجوم؟” لم يسع أحد إلا أن يسأل.
الحرّاس جميعاً نظروا إلى غو تشينغ شان.
كما أن الفريق على وشك أن يصطدم مباشرة بجيش الأشباح—
بينما ركز غو تشينغ شان على قيمة نقاط الروح.
فهمت!
بما أن جيش الأشباح كانوا يرمون أنفسهم في مصفوفة السيف ليقتلوا، فقد ارتفعت نقاط روحه مرة أخرى.
ثم أعاد النظر إلى لقب [إله الحرب لهب النجم] على لقب واجهة إله الحرب، صرّ أسنانه ونشط المهارة [قهر] مرة أخرى.
عظيم!
بعد برهة، نشَّط مهارته الفريدة من نوعها [قهر] مرة اخرى، مستهدفا كل الأشباح التي تحاصر المدينة.
غو تشينغ شان رفع حواجبه بسعادة.
تمتم بإجابة “آه، هذه علامة انتهاء مصفوفة السيف من تطويقها، نحن الآن على وشك البدء”
لكن قريباً، جيش الأشباح لم يعد يستطيع تحمّل ذلك.
بينما كان جالسًا على الفرس، كان غو تشينغ شان لا يزال يولي اهتمامًا لقيمته المرتفعة في نقاط الروح.
ثم استداروا مرة اخرى محاولين الهرب.
كانت لورا مصدومة.
سخيف! هذا النوع من الرياح ليس شيئا أستطيع تحمله، دع الأشباح الغبية الأخرى تركض إلى موتها!
أرادوا قتله!
رؤية زيادة نقاط روحه تتباطأ، غو تشينغ شان أدار عينيه.
بمجرد أن جهزّه، اختار جيش الأشباح بأكمله كهدف وقام بتنشيط مهارته الفريدة: [قهر]. في نفس الوقت، تغير وضع ساحة المعركة.
—– هذا غير جيد، إستخدام مصفوفة السيف المضاعفة 32 مرة كلفتني 100،000 نقطة روح، إذا لم أستطع إستعادتها كلها عندما تتاح لي الفرصة، ألن تكون خسارة كبيرة؟
من خلف فرقة الفرسان هذه، من السهول الشاسعة، من السماء العالية فوق، من بحر الغيوم اللانهائي، بدأت الرياح تهب.
ثم أعاد النظر إلى لقب [إله الحرب لهب النجم] على لقب واجهة إله الحرب، صرّ أسنانه ونشط المهارة [قهر] مرة أخرى.
جيش ضخم من الأشباح والعائدين استمر في الفراق لإفساح الطريق في حين فرقة صغيرة من 11 خيل ركضت بسهولة من خلاله.
حالما تم تفعيل المهارة، الأشباح أحست بشيء.
الجميع كان سعيداً والروح المعنوية كانت عالية.
أحسّوا بأنّ عاصفة السيف تتبدّد.
ماذا لو جربتها هنا؟
هذا الهجوم بدأ ينفد أخيراً من القوة!
جيش الأشباح الهارب توقف عندما سمعوا ذلك.
الأشباح كانت كلها سعيدة لدرجة أنها أرادت البكاء.
بنظرة واحدة، لاحظ نفس تشي السيف على غو تشينغ شان كما الشيء في السماء.
كونها مطاردة من قبل هذا النوع المرعب من الرياح، حتى زلة واحدة يمكن أن تنتهي بالموت، كانت علامة الخوف الهائلة على جيش الأشباح.
نظرت إلى حراسها حول الفرس الأسود ثم إلى جيش الأشباح الذين كانوا على وشك الاصطدام بهم.
جيد، جيد، هجومك على وشك أن ينتهي.
ثم سنندفع مرة أخرى!
رورر!
جيش الأشباح كان غاضباً بالفعل.
جيش الأشباح استدار مرة أخرى واتجه نحو مجموعة غو تشينغ شان.
انفجار مفاجئ للرياح!!!
لا— كانوا يهاجمون غو تشينغ شان بنفسه.
لا— كانوا يهاجمون غو تشينغ شان بنفسه.
أرادوا أن يمزقوه قطعة قطعة بينما كان على قيد الحياة!
بوم!
فصار جميع الحراس الـ 16 حذرين واستعدوا لاستقبال الهجمات.
عند نقطة معينة، توقفت جميع صور السيف في مكانها وأطلقت صوتًا خشنًا.
الجميع لاحظ أيضا أن عاصفة السيف بدأت تهدأ.
كانوا قد بدأوا بالفعل بغزو مدينة المد والجزر!
مما يعني أنهم سيخاطروا بحياتهم قريباً!
ردت واجهة إله الحرب.
“هيِّئوا أنفسكم!” أعلنت لورا بصوت عال.
كانت لورا مصدومة.
ثم خفضت رأسها وهمست لتسأله “غو تشينغ شان، هل هجومك على وشك الانتهاء؟”
في الوقت نفسه، ظهر عائد ضخم على وجه الخصوص على قمة الجبل.
نظر غو تشينغ شان إلى تسونامي الأشباح المقتربة وصمت لفترة وجيزة.
جميع الأشباح أجابت.
تمتم بإجابة “آه، هذه علامة انتهاء مصفوفة السيف من تطويقها، نحن الآن على وشك البدء”
ماذا لو جربتها هنا؟
الآن نحن على وشك… البدء؟
كما أصيب الحراس الستة عشر الموجودون في السهول بالصدمة.
كانت لورا مصدومة.
“كيف نجهز تشكيل المعركة؟”
لم تستطع إلا أن تنظر للأعلى.
أرادوا أن يمزقوه قطعة قطعة بينما كان على قيد الحياة!
لم تكن هناك غيمة واحدة في السماء.
فسارع النسيم العليل إلى اللحاق بالفرس الاسود.
كانت الرياح فوقهم تعوي بشدة.
بعد ذلك …
أوم—
مثل الشلال الحقيقي، عاصفة الرياح تحطمت من الأعلى.
اشتبكت عاصفة السيف مرة أخرى مع جيش الأشباح.
اكتسحت.
تم محو جزء كبير من جيش الأشباح.
بقيت الرياح تجتاح المكان.
سرب كامل من الجيش كان قد اختفى.
بالنسبة لجيش الأشباح، كانت هذه بداية مذبحة مروعة.
ضمن العواء والبكاء والصراخ، أرادت الأشباح الفرار مرة أخرى.
—–غيروا اتجاههم، وهربوا بكل قوتهم.
لكن تطويق السيف كان قد اكتمل، الى أين كانوا سيهربون؟
اجتياح واحد، القضاء.
اجتياح واحد، تدمير.
اجتياح واحد، الإبادة.
قيمة نقاط الروح في واجهة إله الحرب كانت تزداد بمعدل أسي.
غو تشينغ شان كان سعيدا جدا بصمت.
“ليس جيدا، غو تشينغ شان، بسرعة ألقي نظرة!”
نقرت لورا بسرعة غو تشينغ شان وقالت.
غو تشينغ شان نظر للأعلى.
كانت نهاية السهول على مرمى البصر.
في حين أنهم لم يكونوا منتبهين، كان الفريق قد ركض بالفعل أمام جيش من الأشباح وكان على وشك الوصول إلى مدينة المد والجزر.
لكن مدينة المد والجزر كانت في حالة مزرية.
“كيف نجهز تشكيل المعركة؟”
بعد معارك طويلة وحادة، انهار احد اسوار مدينة المد والجزر.
ما هذا بحق الجحيم—–
جيش الأشباح هناك كان يزأر منتصراً.
لم تكن هناك غيمة واحدة في السماء.
كانوا قد بدأوا بالفعل بغزو مدينة المد والجزر!
مصفوفة السيف تايي.
قالت لورا بعصبية “غو تشينغ شان، إيليا نفسها مجروحة، قد لا تكون قادرة على الصمود”
قالت لورا بعصبية “غو تشينغ شان، إيليا نفسها مجروحة، قد لا تكون قادرة على الصمود”
“أستطيع أن أرى ذلك، سنزيد من سرعتنا”
الأشباح كانت كلها سعيدة لدرجة أنها أرادت البكاء.
حث غو تشينغ شان فرسه.
بدلاً من ذلك، حلّت مجموعة من السيوف المليئة بنية القتل محل طبقة الغيوم، التي انتشرت في جميع أنحاء السماء.
في الواقع، بدون سور المدينة وبسرعة تحرك جيش الأشباح، كان من غير المرجح أن توقفهم إيليا.
في البداية، ظنوا أنها مهمة انتحارية، لكن بدا أنهم لن يموتوا.
أصبح الوضع خطيرا جدا.
صرخ غو تشينغ شان فجأة “تنشيط المصفوفة!”
كيف اساعدهم بسرعة في تخفيف الضغط …
في الوقت نفسه، ظهر عائد ضخم على وجه الخصوص على قمة الجبل.
نظر غو تشينغ شان إلى المدينة واتخذ قرار بسرعة.
“أستطيع أن أرى ذلك، سنزيد من سرعتنا”
بعد برهة، نشَّط مهارته الفريدة من نوعها [قهر] مرة اخرى، مستهدفا كل الأشباح التي تحاصر المدينة.
سرعان ما تخلى جيش الأشباح عن المدينة وأعادوا تنظيم أنفسهم للزحف إلى أسفل الجبل.
في الوقت نفسه، ظهر عائد ضخم على وجه الخصوص على قمة الجبل.
تم تشكيلها!
هزّ زئيره السماء والأرض『هناك لقيط قوي على السهول، إنه المفتاح لإنهاء هذه المعركة، كل القوات، اقتلوه!』
حدق غو تشينغ شان في تسونامي اقتراب الأعداء وذهب صامتا.
جميع الأشباح أجابت.
سيف الأرض.
رورر!
مع امره.
سرعان ما تخلى جيش الأشباح عن المدينة وأعادوا تنظيم أنفسهم للزحف إلى أسفل الجبل.
حالما تم تفعيل المهارة، الأشباح أحست بشيء.
كانوا يتجهون بسرعة إلى غو تشينغ شان.
صرخ غو تشينغ شان فجأة “تنشيط المصفوفة!”
في المدينة، عدد لا يستهان به من أشكال الحياة القديمة قد تحولت وغُطّت في الدم، على استعداد للمخاطرة بحياتهم على وقفة أخيرة للموت جنبا إلى جنب مع العدو.
ثم استداروا مرة اخرى محاولين الهرب.
في اللحظة الأخيرة، تراجع أعدائهم فجأة.
في الواقع، مدى العاصفة كان هائلاً.
ما هذا بحق الجحيم—–
جيش الأشباح هناك كان يزأر منتصراً.
صُعقت أشكال الحياة القديمة تماما، فلم تتمكن من فهم ما يحدث.
لورا وحراسها صعقوا عندما رأوا هذا.
كما أصيب الحراس الستة عشر الموجودون في السهول بالصدمة.
حتى لو اضطروا الى التضحية بالقليل منهم، كانوا مصممين ان يجتازوا عاصفة السيف ويقتلوا هذا الإنسان!
“تخلوا عن حصار المدينة وجاءوا من أجلنا؟” الحارس لا يسعه إلا أن يعلق.
لسبب ما، قائد الشبح لاحظ غو تشينغ شان.
“هذه إستراتيجية، لضرب التعزيزات قبل أن يكونوا مستعدين” حاول حارس آخر تبرير ذلك.
هزّ زئيره السماء والأرض『هناك لقيط قوي على السهول، إنه المفتاح لإنهاء هذه المعركة، كل القوات، اقتلوه!』
“لا، كلاكما مخطئ، ربما جيش الأشباح يتوق للقتال مع مقاتل حقيقي” حارس آخر تحدث بنبرة احترام.
غو تشينغ شان والحراس استمروا في الركض إلى الأمام على الطريق الذي صنعته الرياح.
حدق غو تشينغ شان في تسونامي اقتراب الأعداء وذهب صامتا.
السيوف الثلاثة وصلت إلى بحر الغيوم في لحظات غير معروفة.
أنا حقا لا أستطيع أن أصدق أن مهارة [إله الحرب لهب النجم] الفريدة من نوعها [قهر] يمكن أن تطبق بهذه الطريقة.
هذه المهارة لوحدها غيرت مجرى الحرب بأكملها.
كما أصيب الحراس الستة عشر الموجودون في السهول بالصدمة.
“النظام، هذا اللقب، [إله الحرب لهب النجم] غير معقول بعض الشيء، أليس كذلك؟” قال بصمت.
بعد معارك طويلة وحادة، انهار احد اسوار مدينة المد والجزر.
[تينغ]!
شبح قائد ضخم لاحظ الوضع السيء وصرخ بأمر.
ردت واجهة إله الحرب.
فسارع النسيم العليل إلى اللحاق بالفرس الاسود.
[يرجى إيلاء اهتمام خاص، في هذا اللقب يوجد ‘إله الحرب’، والتي تمثل المهارة الحصرية لإله الحرب]
[علاوة على ذلك، تحتاج إلى فهم ما هي مهارة السببية حقا]
أينما مرت عاصفة السيف، بدون صوت واحد، كل شيء ببساطة مات.
هوه هوه هوه هوه—–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
