الطفل المحروق يخاف من النار
الفرس الأسود كان يجري بأقصى سرعته.
بدون القدرة حتى على نطق صرخة من الألم، تبخر شبح الانتروبي مباشرة.
غو تشينغ شان جلس على ظهر الفرس يراقب جيش الأشباح أمامه.
على هذا المعدل، بقليل من الوقت، فإن قوات الأشباح ستعيد تنظيم نفسها في جيش.
ركض شبحان بطول حوالي 7-8 أمتار ذهابا وإيابا، حثا القوات المتناثرة على التجمع مرة أخرى.
“إذا لم يهربوا، سأفعل أنا. لنقل فقط، لا يزال لدي حلول أخرى إذا جاء الدفع” قال غو تشينغ شان بشكل عرضي.
مع وجود الأسلحة في أيديهم، قتلوا كل شبح أو عائد رفض الاستماع لأوامرهم.
“العدو الذي يخاف حتى الموت ليس مخيفا مهما كان عددهم” قام غو تشينغ شان بمداعبة رأسها، ثم عادة وضعها على كتفه.
تحت هذا الإقناع القوي، توقفت الأشباح عن القلق واتبعت بسرعة أوامر رئيسهم.
ترك هذا النوع من الرياح المشبعة بالسيوف جرحا عميقا في عقولهم.
على هذا المعدل، بقليل من الوقت، فإن قوات الأشباح ستعيد تنظيم نفسها في جيش.
في اللحظة التي تصادمت فيها الأسلحة، ظهر سيف آخر وراءه وأزهق حياته. الفن السري، [عودة السنونو] اثنين من أشباح القائد، تم القضاء عليها! تم إلقاء مجموعات من الأشباح بشكل كامل في الفوضى، تظهر علامات القلق والاضطرابات.
على الرغم من أن أعدادهم قد تم ذبحها بشكل كبير مقارنة مع السابق، إلا أن الجيش المتبقي لا يزال يصل بسهولة إلى مئات الآلاف.
تحت قيادته، هدأت الأشباح والعائدين ببطء.
ضد هذا العدد من الأعداء من هذا المستوى، حتى غو تشينغ شان لن يكون قادر على فعل أي شيء.
الفن السري، [قطع الهلال]!
إذا إندفع مباشرة إلى الجيش من أكثر من مائة ألف شبح، سيموت.
بعد ذلك الرعب، جيش الأشباح ربما لن يلتف مرة أخرى بسهولة.
إلا إذا كان لديه 32 مرة أخرى من قوة مصفوفة السيف تايي.
“تش، مشكلة جديدة، يبدو وكأنه دورك الآن”
لكن ذلك كان مستحيلاً.
المهارة الإلهية، [انكماش الأرض]! استدارت شانو في الهواء، وقطعت سيفها على شبح الانتروبي الهارب.
تمتم غو تشينغ شان بينما كان يتقدم للأمام، “لكن لا يمكنني أن أدعكم تعيدون تنظيم أنفسكم ببساطة أيضًا، وإلا ستكون هناك مشكلة …”
الفرس الأسود كان يجري بأقصى سرعته.
تحرك عقله.
اهتز سيف جبل المسارات الستة العظيم لفترة وجيزة قبل أن يطير فوق الفرس الأسود وطار إلى جيش الأشباح.
أوونغ!
في اللحظة التي تصادمت فيها الأسلحة، ظهر سيف آخر وراءه وأزهق حياته. الفن السري، [عودة السنونو] اثنين من أشباح القائد، تم القضاء عليها! تم إلقاء مجموعات من الأشباح بشكل كامل في الفوضى، تظهر علامات القلق والاضطرابات.
سيف الأرض ظهر من فراغ الفضاء.
هرب إلى السماء.
“أعلى” قال غو تشينغ شان.
ترك هذا النوع من الرياح المشبعة بالسيوف جرحا عميقا في عقولهم.
سيف الأرض اختفى في لمح البصر بينما كان يُطلق نحو السماء.
في لحظات قليلة، تم القضاء على اثنين من أشباح القائد، تم تدمير شبح انتروبي، وأجبرت أشباح الانتروبي الأخرى على الفرار.
بعد لحظات قليلة—–
كيه!!! مع صوت مدوي من الاصطدام، تم إيقاف ضربة سيف الأرض من قبل الشبح القائد. أُجبر الشبح القائد على التراجع بضع خطوات، سقط على مؤخرته. طارت رأسه في الهواء وانتشرت الدماء في كل مكان.
سقط ظل غامض من السماء، تحطم بسرعة نحو جيش الأشباح.
أدرك جيش الأشباح على الفور هذا الشعور الشائك.
كان هذا سيف الأرض، يطير إلى الأسفل بوزنه 86،370،000 طن.
صور السيف كانت مرتبة في تشكيل فريد من نوعه في فراغ الفضاء.
الارتفاع، السرعة، القوة، مع هذه العوامل الثلاثة مجتمعة، لم يكن غو تشينغ شان بحاجة حتى للتفكير في استخدام أي تقنيات السيف.
ببساطة قاد سيف الأرض واستهدف أحد أشباح القائد.
السيوف الثلاثة تجمعت في مكان واحد مرة أخرى.
بووم!
آثار الاصطدام سحابة ضخمة من الغبار.
اهتزت منطقة السهول بأكملها.
الأشباح سقطت في الفوضى لفترة وجيزة.
ظهرت حفرة مستديرة كبيرة.
الشبح القائد الذي ضُرب بسيف الأرض تبخر على الفور.
أدرك جيش الأشباح على الفور هذا الشعور الشائك.
نظرة غو تشينغ شان تحولت إلى الشبح القائد الآخر.
أوونغ!
سيف الأرض طار من الحفرة، انطلق في الهواء وتوجه مباشرة نحو الشبح الكبير.
『آآآ، مت!』
قام الشبح بتلويح سلاحه في محاولة لوقف الهجوم.
سقط ظل غامض من السماء، تحطم بسرعة نحو جيش الأشباح.
كيه!!!
مع صوت مدوي من الاصطدام، تم إيقاف ضربة سيف الأرض من قبل الشبح القائد.
أُجبر الشبح القائد على التراجع بضع خطوات، سقط على مؤخرته.
طارت رأسه في الهواء وانتشرت الدماء في كل مكان.
ترك هذا النوع من الرياح المشبعة بالسيوف جرحا عميقا في عقولهم.
في اللحظة التي تصادمت فيها الأسلحة، ظهر سيف آخر وراءه وأزهق حياته.
الفن السري، [عودة السنونو]
اثنين من أشباح القائد، تم القضاء عليها!
تم إلقاء مجموعات من الأشباح بشكل كامل في الفوضى، تظهر علامات القلق والاضطرابات.
لكن ذلك كان مستحيلاً.
تمكن شبح الانتروبي من الطيران إلى أسفل فقط في المقابل، يصرخ نحو جميع الأشباح.
على الرغم من أن أعدادهم قد تم ذبحها بشكل كبير مقارنة مع السابق، إلا أن الجيش المتبقي لا يزال يصل بسهولة إلى مئات الآلاف.
كلورد شيطان فوضوي، استولى شبح الانتروبي هذا على قيادة الجيش.
إلا إذا كان لديه 32 مرة أخرى من قوة مصفوفة السيف تايي.
تحت قيادته، هدأت الأشباح والعائدين ببطء.
عندما رأت أشباح الانتروبي الأخرى ذلك، انسحبوا بسرعة.
“تش، مشكلة جديدة، يبدو وكأنه دورك الآن”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) الارتفاع، السرعة، القوة، مع هذه العوامل الثلاثة مجتمعة، لم يكن غو تشينغ شان بحاجة حتى للتفكير في استخدام أي تقنيات السيف. ببساطة قاد سيف الأرض واستهدف أحد أشباح القائد.
غو تشينغ شان قال وراء نفسه.
بعد لحظات قليلة—–
اهتز سيف جبل المسارات الستة العظيم لفترة وجيزة قبل أن يطير فوق الفرس الأسود وطار إلى جيش الأشباح.
بدون الحاجة لذكر القوّة المُعزّزة من البرق عليها.
مع بضع لمحات من الضوء، كان السيف قد وجد طريقه إلى الجيش.
كان يمكن الشعور بعاصفة خفيفة من الرياح المنبعثة من السيوف.
انفجر السيف الأزرق الخريفي في أقواس البرق، ضرب مباشرة في شبح الانتروبي.
إذا إندفع مباشرة إلى الجيش من أكثر من مائة ألف شبح، سيموت.
شبح الانتروبي هرب بسرعة!
سيكون من الأصعب جمع الأعداد الكافية لحصار مدينة المد والجزر مرة أخرى.
هرب إلى السماء.
كان يمكن الشعور بعاصفة خفيفة من الرياح المنبعثة من السيوف.
السيف دار مرة واحدة وتحول إلى شانو،
سيف تشاو يين يهتز في الفرح وينفجر دون أن يتم حثه على ذلك.
ممسكة بالسيف في يدها، اختفى شكلها في لمح البصر.
أدرك جيش الأشباح على الفور هذا الشعور الشائك.
المهارة الإلهية، [انكماش الأرض]!
استدارت شانو في الهواء، وقطعت سيفها على شبح الانتروبي الهارب.
“أنت محتال كبير، ذلك كان بوضوح فقط لخداعهم” قالت لورا.
الفن السري، [قطع الهلال]!
“دورك”
هلال أزرق فاتح ضخم مغطى بطبقة رقيقة من البرق ضرب من الأعلى.
غو تشينغ شان قام بتنشيط ختم يده.
بدون القدرة حتى على نطق صرخة من الألم، تبخر شبح الانتروبي مباشرة.
كان يتجه أيضا نحو جيش الأشباح.
عندما رأت أشباح الانتروبي الأخرى ذلك، انسحبوا بسرعة.
كان يتمتم خلف نفسه.
حتى من بعيد، يمكن أن يشعروا بالملكية المعادية للقانون لهذا السيف.
سقط ظل غامض من السماء، تحطم بسرعة نحو جيش الأشباح.
بدون الحاجة لذكر القوّة المُعزّزة من البرق عليها.
الفن السري، [قطع الهلال]!
هذا السيف كان قاتلهم الطبيعي، لا يمكنهم حتى محاولة المقاومة حتى لو أرادوا ذلك.
تحت قيادته، هدأت الأشباح والعائدين ببطء.
برؤية ذلك، أومأ غو تشينغ شان بشكل مرضي.
“لن أخوض حملة حرب إذا كان من الممكن حل شيء ما بطريقة أبسط مما ينبغي” أجاب غو تشينغ شان.
في لحظات قليلة، تم القضاء على اثنين من أشباح القائد، تم تدمير شبح انتروبي، وأجبرت أشباح الانتروبي الأخرى على الفرار.
سيكون من الأصعب جمع الأعداد الكافية لحصار مدينة المد والجزر مرة أخرى.
الآن لم يكن هناك أحد آخر لقيادة جيش الأشباح.
حاول بعض الأشباح مهاجمة صور السيف، لكنهم وجدوا أن أسلحتهم مرت مباشرة دون أن يكونوا قادرين على إحداث أي ضرر.
“دورك”
بدأت الرياح في التجمع.
كان يتمتم خلف نفسه.
غو تشينغ شان قام بتنشيط ختم يده.
سيف تشاو يين يهتز في الفرح وينفجر دون أن يتم حثه على ذلك.
حاصرت السيوف الثلاثة جيش ما يقرب من مائة ألف شبح وبدأت في إعداد صور سيوفهم مرة أخرى.
كان يتجه أيضا نحو جيش الأشباح.
بعد ذلك الرعب، جيش الأشباح ربما لن يلتف مرة أخرى بسهولة.
السيوف الثلاثة تجمعت في مكان واحد مرة أخرى.
بعد كل شيء، حتى لو أرهق نفسه حتى الموت، ربما لا يمكن إيقاف مئات آلاف الاشباح وحده.
غو تشينغ شان قام بتنشيط ختم يده.
بدون الحاجة لذكر القوّة المُعزّزة من البرق عليها.
مصفوفة السيف تاي يي، انطلقي!
أدار الفرس وعاد الى مدينة المد والجزر.
حاصرت السيوف الثلاثة جيش ما يقرب من مائة ألف شبح وبدأت في إعداد صور سيوفهم مرة أخرى.
حاصرت السيوف الثلاثة جيش ما يقرب من مائة ألف شبح وبدأت في إعداد صور سيوفهم مرة أخرى.
صور السيف كانت مرتبة في تشكيل فريد من نوعه في فراغ الفضاء.
تحت قيادته، هدأت الأشباح والعائدين ببطء.
حاول بعض الأشباح مهاجمة صور السيف، لكنهم وجدوا أن أسلحتهم مرت مباشرة دون أن يكونوا قادرين على إحداث أي ضرر.
اهتز سيف جبل المسارات الستة العظيم لفترة وجيزة قبل أن يطير فوق الفرس الأسود وطار إلى جيش الأشباح.
صور السيف ملأت الهواء.
“دورك”
بدأت الرياح في التجمع.
—لا، ليس هذا الهجوم مرة أخرى!
كان يمكن الشعور بعاصفة خفيفة من الرياح المنبعثة من السيوف.
“دورك”
أدرك جيش الأشباح على الفور هذا الشعور الشائك.
حتى من بعيد، يمكن أن يشعروا بالملكية المعادية للقانون لهذا السيف.
مئات الآلاف من الأشباح صرخت كلها في انسجام.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) الارتفاع، السرعة، القوة، مع هذه العوامل الثلاثة مجتمعة، لم يكن غو تشينغ شان بحاجة حتى للتفكير في استخدام أي تقنيات السيف. ببساطة قاد سيف الأرض واستهدف أحد أشباح القائد.
—لا، ليس هذا الهجوم مرة أخرى!
“هل أنت حقا موافقا هكذا…؟”
ترك هذا النوع من الرياح المشبعة بالسيوف جرحا عميقا في عقولهم.
بعد لحظات قليلة—–
قوة مصفوفة السيف تايي المضاعفة 32 مرة أصابت الخوف في جوهرهم.
مع بضع لمحات من الضوء، كان السيف قد وجد طريقه إلى الجيش.
الآن، نفس الرياح بدأت في التجمع مرة أخرى.
جيش الأشباح قام على الفور بحركاته.
—–دون انتظار ثانية واحدة، حتى شبح واحد لم يحاول البقاء في الخلف ليرى مدى قوة رياح السيف هذه.
لأن الانطباع الوحيد الذي كان لديهم عن الرياح المشبعة بالسيوف كان –
الركض متأخرا بثانية واحدة يعني الموت!
ألقوا بأسلحتهم دون تردد وتبعثروا.
تجاهلوا كل شيء آخر.
النجاة على كل شيء!
في غمضة عين، انقسم الجيش المحتشد حديثا مرة أخرى في كل مكان.
لم يكن هناك أحد يمنعهم من فعل ذلك.
فرّ ما يقرب من مائة ألف شبح لينجو بحياتهم، متناثرين في الغابات خارج السهول.
أمسك غو تشينغ شان الفرس وحثه على التوقف.
عندما تفرق الجيش بالكامل ولم تكن هناك أشباح في السهول، قام بتبديد مصفوفة السيف تايي.
حتى مصفوفة السيف تايي العادية تكلف طاقة روحية لاستخدامها.
منذ أن حقق هدفه، لم يكن هناك سبب لإهدار الطاقة الروحية.
هلال أزرق فاتح ضخم مغطى بطبقة رقيقة من البرق ضرب من الأعلى.
بعد كل شيء، حتى لو أرهق نفسه حتى الموت، ربما لا يمكن إيقاف مئات آلاف الاشباح وحده.
الفرس الأسود كان يجري بأقصى سرعته.
“طفل محروق يخاف من النار، هذا النوع من الجيش لا فائدة منه”
إلا إذا كان لديه 32 مرة أخرى من قوة مصفوفة السيف تايي.
غو تشينغ شان تنهد.
مصفوفة السيف تاي يي، انطلقي!
أدار الفرس وعاد الى مدينة المد والجزر.
السيف دار مرة واحدة وتحول إلى شانو،
بعد ذلك الرعب، جيش الأشباح ربما لن يلتف مرة أخرى بسهولة.
ركض شبحان بطول حوالي 7-8 أمتار ذهابا وإيابا، حثا القوات المتناثرة على التجمع مرة أخرى.
سيكون من الأصعب جمع الأعداد الكافية لحصار مدينة المد والجزر مرة أخرى.
غو تشينغ شان تنهد.
حث غو تشينغ شان الفرس على الجري بسرعة، والعودة بسرعة إلى حيث كانت لورا.
نظرة غو تشينغ شان تحولت إلى الشبح القائد الآخر. أوونغ! سيف الأرض طار من الحفرة، انطلق في الهواء وتوجه مباشرة نحو الشبح الكبير. 『آآآ، مت!』 قام الشبح بتلويح سلاحه في محاولة لوقف الهجوم.
“آه؟ لماذا لم تعودوا إلى المدينة بعد؟” سأل غو تشينغ شان بمفاجأة.
ركض شبحان بطول حوالي 7-8 أمتار ذهابا وإيابا، حثا القوات المتناثرة على التجمع مرة أخرى.
“أنت محتال كبير، ذلك كان بوضوح فقط لخداعهم” قالت لورا.
هلال أزرق فاتح ضخم مغطى بطبقة رقيقة من البرق ضرب من الأعلى.
هذا الرجل خبيث جداً، قادر على إيجاد مثل هذه الطريقة لمطاردة الأعداء.
إذا إندفع مباشرة إلى الجيش من أكثر من مائة ألف شبح، سيموت.
“لن أخوض حملة حرب إذا كان من الممكن حل شيء ما بطريقة أبسط مما ينبغي” أجاب غو تشينغ شان.
كان يتمتم خلف نفسه.
“ماذا لو لم تهرب تلك الأشباح وتهاجمك بدلاً من ذلك؟” لورا لم تستطع إلا أن تسأل.
تحرك عقله.
“إذا لم يهربوا، سأفعل أنا. لنقل فقط، لا يزال لدي حلول أخرى إذا جاء الدفع” قال غو تشينغ شان بشكل عرضي.
سيف تشاو يين يهتز في الفرح وينفجر دون أن يتم حثه على ذلك.
“هل أنت حقا موافقا هكذا…؟”
“أعلى” قال غو تشينغ شان.
“العدو الذي يخاف حتى الموت ليس مخيفا مهما كان عددهم” قام غو تشينغ شان بمداعبة رأسها، ثم عادة وضعها على كتفه.
في لحظات قليلة، تم القضاء على اثنين من أشباح القائد، تم تدمير شبح انتروبي، وأجبرت أشباح الانتروبي الأخرى على الفرار.
من الطبيعي جدا أن تجلس لورا في مقعدها، حتى انها عدَّلت وضعها بحيث تجلس براحة أكبر.
ترك هذا النوع من الرياح المشبعة بالسيوف جرحا عميقا في عقولهم.
تحرك عقله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
