تكهنات الآنسة إيمي
كان في قبضته ذراع اصطناعي بينما لاحظ أن معصمه قد أمسكت به الآنسة إيمي.
الفصل 58 تكهنات الآنسة إيمي
“هاها ، ماذا كنت تتوقع ، العالم ليس عادل وأنت من بين كل الناس يجب أن تعرف ذلك ،” قالت الآنسة إيمي بصوت ضحك خفيف.
الفصل 58 تكهنات الآنسة إيمي
“سيكون هناك حدث تبادل لمدة ثلاثة أيام بين المدارس الثانوية في مدرسة أتريهيا الثانوية ، بعد شهر واحد من الآن!”
“أوه ، هل هذا صحيح؟” ما زالت الآنسة إيمي تحمل تلك الابتسامة المؤذية على وجهها وهي تتسائل.
“تمت دعوة أكاديمية الدرجة للمشاركة!”
“سيحضر طلاب الصف الثالث حدث التبادل هذا!”
تشتت الذراع في جزيئات الضوء بينما كان غوستاف لا يزال متمسكاً بها.
دق مدير المدرسة هذا الإعلان في آذان الطلاب داخل قاعة المدرسة.
المشكلة الوحيدة التي واجهها غوستاف الآن كانت ، كيف يمكنه أن يذهب منذ أن بدأ بالفعل هذه الوظيفة الليلية
غوستاف الذي كان جالس بعيداً عنه ابتسامة على وجهه عندما سمع الإعلان.
“والآن أنت عبارة عن كتلة من الثغرات مرة أخرى!” أعربت الآنسة إيمي عن ذلك.
“فقط الفرصة التي كنت أنتظرها لعبور الحدود …”
كان يعتقد أنه أمسك بالسيدة إيمي لكن اتضح انه العكس.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بعد الإعلانات ، عاد طلاب الصف الثالث إلى منازلهم ووجوههم مليئة بالحماسة.
كانت أحداث التبادل مثيرة دائماً.
السفر إلى مدينة أخرى والتعرف أيضاً على طلاب من مدارس أخرى.
“هل قلت شيئ؟” ابتسمت الآنسة إيمي في وجهه عندما سألت.
سبب آخر لكونها مثيرة هي أنها كانت هناك دائماً مباريات بين المدارس.
بعد الإعلانات ، عاد طلاب الصف الثالث إلى منازلهم ووجوههم مليئة بالحماسة.
حدق بها غوستاف بنظرة جدية.
كان الطلاب في الصف الثالث مستعدين لإظهار براعتهم هناك ، خاصة أولئك الذينوصلوا بالفعل الى رتبة الزولو.
كان في قبضته ذراع اصطناعي بينما لاحظ أن معصمه قد أمسكت به الآنسة إيمي.
كانت هذه هي الأسباب التي جعلت معظمهم يشعرون بالحماس لكن سبب غوستاف كان مختلف.
لقد أراد فقط عبور الحدود لأغراض البحث.
سلالة يوهيكو الانشائية سمحت لها بتحويل المادة إلى أي شيء تريده لكنها ما زالت لديها حدود. و لم تكن قادرة على تحويل عنصر في لحظة أيضاً. إذا أرادت تحويل الهواء المحيط بها إلى شيء آخر ، فسيستغرق الأمر وقت اكثر.
السفر إلى مدينة أخرى والتعرف أيضاً على طلاب من مدارس أخرى.
لم يكن يخطط حتى للمشاركة في الحدث. لقد وضع علامة عليها فقط كحدث لمشاهدة معالم المدينة ، ولم يكن مهتم بمبارياتهم.
هبط غوستاف على قدميه في وضع القرفصاء ويده اليمنى مرفوعة. ابتسم وهو يقف بشكل صحيح.
ذهب غوستاف إلى مكتب إيمي بعد ذلك و انطلقوا نحو دوجو.
“الآنسة إيمي لمست أخيراً … أه؟” اتسعت عينا غوستاف في دهشة عندما لاحظ شيئاً بعد التحديق في يده.
باااام! باااام! باااام!
“والآن أنت عبارة عن كتلة من الثغرات مرة أخرى!” أعربت الآنسة إيمي عن ذلك.
“الآنسة إيمي ليست عادلة … لقد استخدمتي قوة أكثر مما كان من ما يفترض بكي استخدامها” ، هذا ما قاله غوستاف بينما تركت الآنسة إيمي ذراعه.
داخل الدوجو الصغير ، يمكن سماع أصوات الاصطدام.
السفر إلى مدينة أخرى والتعرف أيضاً على طلاب من مدارس أخرى.
لم يكن لدى الآنسة إيمي هذا القيد ولكنها أيضاً لم تستطع إخفاء عنصر في شيء آخر.
كان غوستاف والآنسة إيمي يتساجلان مرة أخرى.
سبب آخر لكونها مثيرة هي أنها كانت هناك دائماً مباريات بين المدارس.
باااام! باااام!
دق مدير المدرسة هذا الإعلان في آذان الطلاب داخل قاعة المدرسة.
دار غوستاف حولها وألقى بقدمه اليسرى باتجاه وجه الآنسة إيمي.
غوستاف الذي كان جالس بعيداً عنه ابتسامة على وجهه عندما سمع الإعلان.
ردت الآنسة إيمي بصفع ساق غوستاف اليسرى باتجاه الجانب مما تسبب في التواء جسده في الهواء.
مسك!
“والآن أنت عبارة عن كتلة من الثغرات مرة أخرى!” أعربت الآنسة إيمي عن ذلك.
كان صدر غوستاف مواجه لها في هذه اللحظة بينما كان في الجو.
ألقت الآنسة إيمي براحة يدها باتجاه منطقة بطن غوستاف.
“هاها ، ماذا كنت تتوقع ، العالم ليس عادل وأنت من بين كل الناس يجب أن تعرف ذلك ،” قالت الآنسة إيمي بصوت ضحك خفيف.
غوستاف الذي كان في الجو قام فجأة بتدوير جسده عكس اتجاه عقارب الساعة بسرعة عالية جداً مما تسبب في تفاديه لراحة يدها بسنتيمتر واحد.
قام بتحليل الفرق بين سلالة الآنسة إيمي و سلالة يوهيكو ولاحظ الفرق.
لقد كان قريب جداً من لمس ذراعها في وقت سابق ، لكنها تمكنت من إنشاء ذراع اصطناعية على الفور. كانت سرعتها كافية لخداعه ، مما جعله يعتقد أنه أمسك بها.
‘هاه؟ هذا الطفل … ‘كانت الآنسة إيمي مندهشة لأن يدها كانت تمر عبر الهواء فقط بعد دفعها للأمام.
بينما كان لا يزال في الجو ، مد غوستاف راحة يده ليمسك بذراع إيمي الممدودة.
تسائلت الآنسة إيمي وهي تحدق في يد غوستاف متجهة إلى ذراعها: “تزداد رشاقة هذا الطفل يوماً بعد يوم … كيف يتحسن بهذه السرعة”.
مسك!
اقترحت الآنسة إيمي “بما أنك تحب الرهانات كثيراً … فلنقم برهان”.
مسك!
هبط غوستاف على قدميه في وضع القرفصاء ويده اليمنى مرفوعة. ابتسم وهو يقف بشكل صحيح.
“أوه ، هل هذا صحيح؟” ما زالت الآنسة إيمي تحمل تلك الابتسامة المؤذية على وجهها وهي تتسائل.
“الآنسة إيمي لمست أخيراً … أه؟” اتسعت عينا غوستاف في دهشة عندما لاحظ شيئاً بعد التحديق في يده.
لاحظ غوستاف كل شيء عن قدرات سلالتهم وصولاً إلى التفاصيل في ذهنه. لقد كان يحلل سنوات يوهيكو منذ أن كانت معشوقته . أما الآنسة إيمي ، فقد قام بتحليلها فقط في هذه اللحظة.
لم يكن يخطط حتى للمشاركة في الحدث. لقد وضع علامة عليها فقط كحدث لمشاهدة معالم المدينة ، ولم يكن مهتم بمبارياتهم.
كان في قبضته ذراع اصطناعي بينما لاحظ أن معصمه قد أمسكت به الآنسة إيمي.
أجابت الآنسة إيمي: “أشك في ذلك”.
كان يعتقد أنه أمسك بالسيدة إيمي لكن اتضح انه العكس.
“إذن ، لن تنضم إلى زملائك في الفصل لتشكيل فريق في المباريات ضد المدارس؟” استفسرت الآنسة إيمي بابتسامة مرحة.
“الآنسة إيمي ليست عادلة … لقد استخدمتي قوة أكثر مما كان من ما يفترض بكي استخدامها” ، هذا ما قاله غوستاف بينما تركت الآنسة إيمي ذراعه.
قام بتحليل الفرق بين سلالة الآنسة إيمي و سلالة يوهيكو ولاحظ الفرق.
“هاها ، ماذا كنت تتوقع ، العالم ليس عادل وأنت من بين كل الناس يجب أن تعرف ذلك ،” قالت الآنسة إيمي بصوت ضحك خفيف.
تمتم غوستاف: “يا لها من طريقة وقحة لتبرير الغش”.
“هل قلت شيئ؟” ابتسمت الآنسة إيمي في وجهه عندما سألت.
مسك!
دق مدير المدرسة هذا الإعلان في آذان الطلاب داخل قاعة المدرسة.
قال غوستاف مبتسماً: “كلا ، كنت فقط أشيد بأساليب الآنسة إيمي المميزة”.
فهم غوستاف ما كانت تعنيه. في ساحة المعركة ، لن يقلل أحد من قوته لمحاربتك لمجرد أنك أضعف منه.
قال غوستاف مبتسماً: “كلا ، كنت فقط أشيد بأساليب الآنسة إيمي المميزة”.
باااام! باااام!
حدق غوستاف في الذراع الصناعية التي كان يحملها بنظرة مندهشة.
باااام! باااام!
أجاب غوستاف وهو جالس على الأرض: “الآنسة إيمي تعرفني جيداً بما يكفي لفهم أنني أفضل أن أكون وحدي على العمل مع هؤلاء النقانق المدللين”.
قال غوستاف داخلياً: “يبدو أن الآنسة إيمي يمكنها استخدام سلالتها لانشاء أي شيء على الفور”.
لقد كان قريب جداً من لمس ذراعها في وقت سابق ، لكنها تمكنت من إنشاء ذراع اصطناعية على الفور. كانت سرعتها كافية لخداعه ، مما جعله يعتقد أنه أمسك بها.
أجاب غوستاف وهو جالس على الأرض: “الآنسة إيمي تعرفني جيداً بما يكفي لفهم أنني أفضل أن أكون وحدي على العمل مع هؤلاء النقانق المدللين”.
تسائلت الآنسة إيمي وهي تحدق في يد غوستاف متجهة إلى ذراعها: “تزداد رشاقة هذا الطفل يوماً بعد يوم … كيف يتحسن بهذه السرعة”.
كانت الذراع الاصطناعية مثل ذراعها تماماً.
كان غوستاف والآنسة إيمي يتساجلان مرة أخرى.
كان غوستاف قد لمس الآنسة إيمي عدة مرات خلال جلسات السجال الخاصة بهم حتى يتمكن من إغلاق عينيه ولا يزال قادر على التعرف على ذراعها إذا لمسها ومع ذلك لم يلاحظ أنه لم يمسك ذراعها حتى رآها بعينيه.
“الآنسة إيمي ليست عادلة … لقد استخدمتي قوة أكثر مما كان من ما يفترض بكي استخدامها” ، هذا ما قاله غوستاف بينما تركت الآنسة إيمي ذراعه.
كان غوستاف والآنسة إيمي يتساجلان مرة أخرى.
تروووييييننن!
“همم؟” أمتلئ وجه غوستاف بالارتباك وهو يهمهم.
تشتت الذراع في جزيئات الضوء بينما كان غوستاف لا يزال متمسكاً بها.
لم يكن يخطط حتى للمشاركة في الحدث. لقد وضع علامة عليها فقط كحدث لمشاهدة معالم المدينة ، ولم يكن مهتم بمبارياتهم.
أدرك غوستاف أن هذه كانت المرة الأولى التي تستخدم فيها الآنسة إيمي سلالتها في سجال ضده.
قام بتحليل الفرق بين سلالة الآنسة إيمي و سلالة يوهيكو ولاحظ الفرق.
كلاهما كانا من سلالات الانشاء ولكن الآنسة إيمي كانت من النوع الذي يمكن أن يصنع الأشياء من فراغ . كانت بحاجة فقط إلى فكرة لصنع شيء ما.
عند رؤية الابتسامة على وجهها ، أدرك غوستاف بالفعل أن الآنسة إيمي لديها شيء ما في الاعتبار. لم تكن الآنسة إيمي من النوع المبتسم ، لقد فعلت هذا فقط عندما كانت مع غوستاف.
دار غوستاف حولها وألقى بقدمه اليسرى باتجاه وجه الآنسة إيمي.
بالنسبة إلى يوهيكو ، كان بإمكانها فقط تحويل شيء إلى شئ آخر.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
سلالة يوهيكو الانشائية سمحت لها بتحويل المادة إلى أي شيء تريده لكنها ما زالت لديها حدود. و لم تكن قادرة على تحويل عنصر في لحظة أيضاً. إذا أرادت تحويل الهواء المحيط بها إلى شيء آخر ، فسيستغرق الأمر وقت اكثر.
كلما كان الشيء الذي بحوزتها أكبر ، كان بإمكانها تحويل العنصر بشكل أسرع وأفضل.
لم يكن لدى الآنسة إيمي هذا القيد ولكنها أيضاً لم تستطع إخفاء عنصر في شيء آخر.
لذلك كانت سلالاتهم متشابهة ولكنها مختلفة أيضاً.
المشكلة الوحيدة التي واجهها غوستاف الآن كانت ، كيف يمكنه أن يذهب منذ أن بدأ بالفعل هذه الوظيفة الليلية
“هاها ، ماذا كنت تتوقع ، العالم ليس عادل وأنت من بين كل الناس يجب أن تعرف ذلك ،” قالت الآنسة إيمي بصوت ضحك خفيف.
إذا تمكن أي منهم من قراءة أفكار غوستاف ، فسيجدون تحليله مخيف للغاية لأنه كان صحيح.
“غوستاف ماذا ستفعل في حدث التبادل؟” استندت الآنسة إيمي بظهرها على الحائط وهي تستفسر.
لاحظ غوستاف كل شيء عن قدرات سلالتهم وصولاً إلى التفاصيل في ذهنه. لقد كان يحلل سنوات يوهيكو منذ أن كانت معشوقته . أما الآنسة إيمي ، فقد قام بتحليلها فقط في هذه اللحظة.
حدق بها غوستاف بنظرة جدية.
الآن هو بحاجة فقط لرؤية شخص يستخدم قدرة سلالته مرة واحدة حتى يتمكن من تحليلها.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كلما كان الشيء الذي بحوزتها أكبر ، كان بإمكانها تحويل العنصر بشكل أسرع وأفضل.
“غوستاف ماذا ستفعل في حدث التبادل؟” استندت الآنسة إيمي بظهرها على الحائط وهي تستفسر.
“هاها ، ماذا كنت تتوقع ، العالم ليس عادل وأنت من بين كل الناس يجب أن تعرف ذلك ،” قالت الآنسة إيمي بصوت ضحك خفيف.
أجاب غوستاف: “لا شيء ، سأذهب معهم فقط لمشاهدة المعالم السياحية”.
الآن هو بحاجة فقط لرؤية شخص يستخدم قدرة سلالته مرة واحدة حتى يتمكن من تحليلها.
“إذن ، لن تنضم إلى زملائك في الفصل لتشكيل فريق في المباريات ضد المدارس؟” استفسرت الآنسة إيمي بابتسامة مرحة.
لاحظ غوستاف كل شيء عن قدرات سلالتهم وصولاً إلى التفاصيل في ذهنه. لقد كان يحلل سنوات يوهيكو منذ أن كانت معشوقته . أما الآنسة إيمي ، فقد قام بتحليلها فقط في هذه اللحظة.
أجاب غوستاف وهو جالس على الأرض: “الآنسة إيمي تعرفني جيداً بما يكفي لفهم أنني أفضل أن أكون وحدي على العمل مع هؤلاء النقانق المدللين”.
“أفضل أن أشعر بالملل على الارتباط بالغباء!” رد غوستاف.
“أوه ، أليس من الممل أن تذهب إلى هناك ولا تفعل شيئ؟” سألت الآنسة إيمي بابتسامة متكلفة لأنها تعتقد أن غوستاف لا يمكنه حضور هذا الحدث دون الوقوع في نوع من المشاكل.
بالنسبة إلى يوهيكو ، كان بإمكانها فقط تحويل شيء إلى شئ آخر.
كان صدر غوستاف مواجه لها في هذه اللحظة بينما كان في الجو.
“أفضل أن أشعر بالملل على الارتباط بالغباء!” رد غوستاف.
قام بتحليل الفرق بين سلالة الآنسة إيمي و سلالة يوهيكو ولاحظ الفرق.
“أوه ، هل هذا صحيح؟” ما زالت الآنسة إيمي تحمل تلك الابتسامة المؤذية على وجهها وهي تتسائل.
تسائلت الآنسة إيمي وهي تحدق في يد غوستاف متجهة إلى ذراعها: “تزداد رشاقة هذا الطفل يوماً بعد يوم … كيف يتحسن بهذه السرعة”.
عند رؤية الابتسامة على وجهها ، أدرك غوستاف بالفعل أن الآنسة إيمي لديها شيء ما في الاعتبار. لم تكن الآنسة إيمي من النوع المبتسم ، لقد فعلت هذا فقط عندما كانت مع غوستاف.
تسائلت الآنسة إيمي وهي تحدق في يد غوستاف متجهة إلى ذراعها: “تزداد رشاقة هذا الطفل يوماً بعد يوم … كيف يتحسن بهذه السرعة”.
أجاب غوستاف: “نعم ، أنا متأكد تماماً من أنني لن أشارك في هذا الحدث بأي شكل من الأشكال”.
حدق غوستاف في الذراع الصناعية التي كان يحملها بنظرة مندهشة.
أجابت الآنسة إيمي: “أشك في ذلك”.
الفصل 58 تكهنات الآنسة إيمي
حدق بها غوستاف بنظرة جدية.
عند رؤية الابتسامة على وجهها ، أدرك غوستاف بالفعل أن الآنسة إيمي لديها شيء ما في الاعتبار. لم تكن الآنسة إيمي من النوع المبتسم ، لقد فعلت هذا فقط عندما كانت مع غوستاف.
اقترحت الآنسة إيمي “بما أنك تحب الرهانات كثيراً … فلنقم برهان”.
“همم؟” أمتلئ وجه غوستاف بالارتباك وهو يهمهم.
بعد بضع ساعات ، وصل غوستاف أمام مبنى شقته.
باااام! باااام!
كان عقله على إعلان اليوم في المدرسة. حتى أن التبادل كان بعد شهر من الآن.
تروووييييننن!
المشكلة الوحيدة التي واجهها غوستاف الآن كانت ، كيف يمكنه أن يذهب منذ أن بدأ بالفعل هذه الوظيفة الليلية
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قال غوستاف داخلياً: “يبدو أن الآنسة إيمي يمكنها استخدام سلالتها لانشاء أي شيء على الفور”.
سبب آخر لكونها مثيرة هي أنها كانت هناك دائماً مباريات بين المدارس.
بعد بضع ساعات ، وصل غوستاف أمام مبنى شقته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
