إعلان المدرسة
الفصل 57 إعلان المدرسة
-بعد ثلاثة ايام
منذ ذلك الحين تعرض الحي للخطر . و لم يتم تصنيف أي من ذوي الدماء المختلطة في هذا الحي كزولو.
خرج غوستاف من شقته باتجاه منطقة الشرفة.
وفقاً لتاريخ هذا المكان على مدار خمسة وعشرين عاماً ، لم تظهر السلالات المختلطة بعد منتصف الليل تقريباً.
كان هناك شخص واحد فقط تم تصنيفه كزولو ولكن هذا الشخص لم يكن مختلط الدم بقوي قتالية.
إذا كان الشخص سيجد نفسه داخل الحدود الثانية ، فسيعبور عبر أراضي السلالات المختلطة.
تعرض الحي لهجمات من حين لآخر لسلالات مختلطة منخفضي المستوى مثل تقريبا مرة واحدة كل شهر ولكن قبل وفاة الرجل العجوز داكي ، بدأت المخلوقات في الظهور كل أسبوع.
خرج غوستاف من شقته باتجاه منطقة الشرفة.
الفصل 57 إعلان المدرسة
لقد تمكنو من إدارة الموقف قبل أن يخرج عن السيطرة تماماً ، لكن عندما مات ، أصبح الأمر عاصفة شديدة للحي.
كان هناك حوالي سبعة وخمسين مبنى في تلك المنطقة بالذات حيث يحميها داكي العجوز.
-بعد ثلاثة ايام
مع رحيل الرجل العجوز داكي ، تمكنت مجموعة سلالات مختلطة من التسلل إلى مبنى وذبح عائلة بأكملها.
كان أقرب وقت ظهروا فيه إلى منتصف الليل حوالي الساعة الحادية عشرة مساءً.
كانت أنجي هي الوحيدة التي يمكن أن تصمد أمام “السلالات المختلطة” لكنها لم تستطع سوى الاستمرار في القتال حتى يصل رجال الشرطة ويقتلوهم بأسلحة حديثة.
كانت الخطوط المتوهجة الزرقاء والخضراء على بعد أكثر من ألف متر من موقعه ومع ذلك كان بإمكانه رؤيتها.
رتبة ايكو!
الآن بعد أن وصل غوستاف إلى الحي ورأوا كيف تمكن من قتل السلالة المختلطة ، قرروا جعله مراقب.
الآن بعد أن قالت الآنسة إيمي هذا ، قرر الوصول إلى الرتبة التالية قبل إجراء اختبار الدخول …
استغل غوستاف تلك الليلة للتعرف على الحي بشكل أفضل.
ظنوا أنه كان من الدرجة الرابعة بتصنيف الزولو مثل داكي العجوز. لم يكلف غوستاف نفسه عناء توضيح الحقيقة لهم . و جعلهم يعتقدون أنهم كانوا على حق.
بدأ غوستاف يشعر بالملل من العمل المدرسي . لم يستطع الانتظار حتى يتم إجراء اختبار دخول MBO ولكن ذلك كان لا يزال على بعد ثلاثة أشهر.
لقد تمكنو من إدارة الموقف قبل أن يخرج عن السيطرة تماماً ، لكن عندما مات ، أصبح الأمر عاصفة شديدة للحي.
بالطبع ، كانوا يعرفون أن غوستاف لا يزال يذهب إلى المدرسة ، لذا فإن القيام بدوريات طوال الليل سيكون مستحيل ، لكن الوظيفة لم تتطلب من غوستاف القيام بدوريات في الحي طوال الليل.
كان عليه أن يفعل ذلك حتى منتصف الليل فقط.
وفقاً لتاريخ هذا المكان على مدار خمسة وعشرين عاماً ، لم تظهر السلالات المختلطة بعد منتصف الليل تقريباً.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان أقرب وقت ظهروا فيه إلى منتصف الليل حوالي الساعة الحادية عشرة مساءً.
“سيكون هناك حدث تبادل لمدة ثلاثة أيام بين المدرسة الثانوية و مدرسة أتريهيا الثانوية ، بعد شهر واحد من الآن!”
إذا قام غوستاف بدوريات حتى الثانية عشر ولم يلاحظ أي مشكلة ، فسيتم إنجاز المهمة لتلك الليلة.
إذا قام غوستاف بدوريات حتى الثانية عشر ولم يلاحظ أي مشكلة ، فسيتم إنجاز المهمة لتلك الليلة.
بدأ غوستاف يشعر بالملل من العمل المدرسي . لم يستطع الانتظار حتى يتم إجراء اختبار دخول MBO ولكن ذلك كان لا يزال على بعد ثلاثة أشهر.
أجرى غوستاف والرجال في المقهى محادثة مطولة حول هذا الموضوع.
كان اليوم الخميس مما جعله يوم دراسي آخر.
وفقاً لتاريخ هذا المكان على مدار خمسة وعشرين عاماً ، لم تظهر السلالات المختلطة بعد منتصف الليل تقريباً.
كان هؤلاء الرجال شخصيات معروفة في الحي ، لذا كانوا يمثلون الحي عملياً بخياراتهم.
كلفهم غوستاف ثلاثين ألف في الشهر.
-بعد ثلاثة ايام
إذا كان الشخص سيجد نفسه داخل الحدود الثانية ، فسيعبور عبر أراضي السلالات المختلطة.
اعتاد الرجل العجوز داكي جمع 15 ألف كل شهر ، لكن غوستاف شعر أنه كان قليل جداً.
على الرغم من أن هدفه من القيام بذلك لم يكن بالكامل بسبب المال ، إلا أنه لن يفعل ذلك مقابل مثل هذا السعر ناهيك عن التحدث عن القيام بذلك مجاناً.
كان اليوم الخميس مما جعله يوم دراسي آخر.
دق مدير المدرسة هذا الإعلان في آذان الطلاب داخل قاعة المدرسة.
لم يكن أمام الرجال خيار سوى قبول سعر غوستاف لأنه لم يتراجع.
خرج غوستاف من شقته باتجاه منطقة الشرفة.
تسائل لماذا قررت الذهاب إلى المدرسة مبكراً معه لكنه لم يتمكن من العثور على الإجابة.
تحرك نحو الحافة حيث يمكنه رؤية المباني في المناطق المحيطة.
كان هناك شخص واحد فقط تم تصنيفه كزولو ولكن هذا الشخص لم يكن مختلط الدم بقوي قتالية.
كانت بعض المباني أطول من ذلك في المنطقة المجاورة لكنها كانت قليلة فقط.
تعرض الحي لهجمات من حين لآخر لسلالات مختلطة منخفضي المستوى مثل تقريبا مرة واحدة كل شهر ولكن قبل وفاة الرجل العجوز داكي ، بدأت المخلوقات في الظهور كل أسبوع.
معظم المباني المحيطة هنا لا يزيد ارتفاعها عن عشرة طوابق.
كان اليوم الخميس مما جعله يوم دراسي آخر.
المشكلة الوحيدة هي أنه لا يستطيع مغادرة المدينة الآن. لم يكون مصادفة بسبب كل أنشطته.
نظر حوله ملاحظاً الهياكل والشوارع.
“من الآن فصاعداً , هذا الحي تحت حمايتي” ، ابتسم غوستاف وهو يقول ذلك داخلياً.
قرر العودة بعد مراقبة الحدود لبضع دقائق أخرى.
بدأ وظيفته الجديدة في نفس الليلة.
تم بناء هذا الطريق بشكل جيد وأدى أيضاً إلى المدينة من الخلف.
استغل غوستاف تلك الليلة للتعرف على الحي بشكل أفضل.
استغل غوستاف تلك الليلة للتعرف على الحي بشكل أفضل.
كان كل لون بناء ، و هيكل ، و موقع محفور في رأسه.
الأزقة ، والشوارع ، والتقاطعات ، إلخ. لقد حفظ كل جزء من الحي.
كان اليوم الخميس مما جعله يوم دراسي آخر.
كما قام بدوريات أعمق في منطقة الغابات المتناثرة خلفه.
كان عليه أن يفعل ذلك حتى منتصف الليل فقط.
اكتشف أن غابة الأشجار لم تكن متناثرة كلما سافر أكثر.
-بعد ثلاثة ايام
كلما سافر أعمق في الغابة ، أصبحت غابة الأشجار أكثر كثافة.
لم يضيع غوستاف أي وقت في الاستعداد للمدرسة وفي حوالي عشر دقائق انتهى.
كان غوستاف يقوم بعمله كما هو متوقع ولكن لم يحدث شيء مؤخراً.
اكتشف غوستاف شيئاً بالأمس وأراد تأكيده.
أدرك على الفور أن هذه هي الحدود التي كانوا يشيرون إليها.
عندما وصل إلى عمق معين ، كان يرى خطوط متوهجة زرقاء وخضراء تشكل جدار في الأمام.
قيل أن المسافة بين الحدود كانت حوالي ثلاثة آلاف ميل.
كانت الخطوط المتوهجة الزرقاء والخضراء على بعد أكثر من ألف متر من موقعه ومع ذلك كان بإمكانه رؤيتها.
كان الجدار الذي شكلوه يبلغ ارتفاعه أكثر من ستمائة قدم.
كان هناك طريق طويل باتجاه الشرق يؤدي إلى أطراف المدينة.
أدرك على الفور أن هذه هي الحدود التي كانوا يشيرون إليها.
قرر العودة بعد مراقبة الحدود لبضع دقائق أخرى.
“سيكون هناك حدث تبادل لمدة ثلاثة أيام بين المدرسة الثانوية و مدرسة أتريهيا الثانوية ، بعد شهر واحد من الآن!”
الحد الثاني حيث أنه حسب بحثه كان هناك حدان.
أحدهما منع السلالات المختلطة داخل المدينة من الدخول إلى الأراضي البشرية بينما كان الثاني الذي كان لا يزال أمامه بمثابة الحاجز بين مدينة العوالق ومدينة أتريهيا.
كانت أنجي هي الوحيدة التي يمكن أن تصمد أمام “السلالات المختلطة” لكنها لم تستطع سوى الاستمرار في القتال حتى يصل رجال الشرطة ويقتلوهم بأسلحة حديثة.
جعل هذا غوستاف يتسائل عن عدد السلالات المختلطة الموجودة في المنتصف حتى يكون هناك هذا المقدار الكبير من المساحة.
قيل أن المسافة بين الحدود كانت حوالي ثلاثة آلاف ميل.
كان هناك طريق طويل باتجاه الشرق يؤدي إلى أطراف المدينة.
جعل هذا غوستاف يتسائل عن عدد السلالات المختلطة الموجودة في المنتصف حتى يكون هناك هذا المقدار الكبير من المساحة.
كلفهم غوستاف ثلاثين ألف في الشهر.
كان هناك طريق طويل باتجاه الشرق يؤدي إلى أطراف المدينة.
كلما سافر أعمق في الغابة ، أصبحت غابة الأشجار أكثر كثافة.
احاطت الخطوط المتوهجة باللونين الأزرق والأخضر الطريق من كلا الجانبين مما أثبت أن الطريق آمن للسير عليه لأنه يقطع منتصف الغابة أمامك.
“سيكون هناك حدث تبادل لمدة ثلاثة أيام بين المدرسة الثانوية و مدرسة أتريهيا الثانوية ، بعد شهر واحد من الآن!”
كانت بعض المباني أطول من ذلك في المنطقة المجاورة لكنها كانت قليلة فقط.
تم بناء هذا الطريق بشكل جيد وأدى أيضاً إلى المدينة من الخلف.
عندما خرج من شقته ، كانت أنجي على الباب في انتظاره.
إذا كان الشخص سيجد نفسه داخل الحدود الثانية ، فسيعبور عبر أراضي السلالات المختلطة.
لم يتحرك غوستاف بالقرب من الخطوط المتوهجة لفحصها لأنه من موقعه كان يشعر بخطر هائل قادم من تلك الخطوط.
إذا كان الشخص سيجد نفسه داخل الحدود الثانية ، فسيعبور عبر أراضي السلالات المختلطة.
كانت بعض المباني أطول من ذلك في المنطقة المجاورة لكنها كانت قليلة فقط.
قرر العودة بعد مراقبة الحدود لبضع دقائق أخرى.
لقد كان يركز على النظام أكثر من توجيه سلالته لأنه لا يريد أن يصبح أقوى بكثير من المشاركين في الاختبار.
تعرض الحي لهجمات من حين لآخر لسلالات مختلطة منخفضي المستوى مثل تقريبا مرة واحدة كل شهر ولكن قبل وفاة الرجل العجوز داكي ، بدأت المخلوقات في الظهور كل أسبوع.
كانت بقية الليل خالية من الأحداث وبحلول منتصف الليل عاد إلى شقته لينال قسطاً جيداً من الراحة أثناء الليل.
نظر حوله ملاحظاً الهياكل والشوارع.
-بعد ثلاثة ايام
“من الآن فصاعداً , هذا الحي تحت حمايتي” ، ابتسم غوستاف وهو يقول ذلك داخلياً.
كان الجدار الذي شكلوه يبلغ ارتفاعه أكثر من ستمائة قدم.
لم يحدث شيء مثير للاهتمام خلال الأيام الثلاثة الماضية.
كان أقرب وقت ظهروا فيه إلى منتصف الليل حوالي الساعة الحادية عشرة مساءً.
كان غوستاف يقوم بعمله كما هو متوقع ولكن لم يحدث شيء مؤخراً.
كان هناك شخص واحد فقط تم تصنيفه كزولو ولكن هذا الشخص لم يكن مختلط الدم بقوي قتالية.
لازال يتحقق من الحدود في أوقات فراغه وتعلم المزيد عنها في الأيام الثلاثة الماضية.
لم يتحرك غوستاف بالقرب من الخطوط المتوهجة لفحصها لأنه من موقعه كان يشعر بخطر هائل قادم من تلك الخطوط.
كان غوستاف مهتم الآن بالسفر عبر الحدود الثانية بعد كل ما اكتشفه.
المشكلة الوحيدة هي أنه لا يستطيع مغادرة المدينة الآن. لم يكون مصادفة بسبب كل أنشطته.
نظر حوله ملاحظاً الهياكل والشوارع.
في صباح اليوم التالي ، استيقظ غوستاف في حوالي الخامسة صباحاً كالمعتاد.
قرر العودة بعد مراقبة الحدود لبضع دقائق أخرى.
كان اليوم الخميس مما جعله يوم دراسي آخر.
لم يضيع غوستاف أي وقت في الاستعداد للمدرسة وفي حوالي عشر دقائق انتهى.
بدأ غوستاف يشعر بالملل من العمل المدرسي . لم يستطع الانتظار حتى يتم إجراء اختبار دخول MBO ولكن ذلك كان لا يزال على بعد ثلاثة أشهر.
نظر حوله ملاحظاً الهياكل والشوارع.
عندما خرج من شقته ، كانت أنجي على الباب في انتظاره.
كان اليوم الخميس مما جعله يوم دراسي آخر.
تسائل لماذا قررت الذهاب إلى المدرسة مبكراً معه لكنه لم يتمكن من العثور على الإجابة.
انتهت المدرسة اليوم بإعلانات مثيرة.
لقد شعر أنها غريبة جداً.
أخبرته الآنسة إيمي ألا يتهاون في توجيه خط دمه لأن رتبة الزولو قد تكون الحد الأدنى للمشاركة في الاختبار ، لكن هذا لا يعني أن الدماء المختلطة بتصنيف الزولو فقط هم من سيشاركون.
توجهوا إلى المدرسة معاً وذهبوا في طرقهم المنفصل بعد ركوب الحافلة إلى أقرب محطة لمدرستهم
على الرغم من أن هدفه من القيام بذلك لم يكن بالكامل بسبب المال ، إلا أنه لن يفعل ذلك مقابل مثل هذا السعر ناهيك عن التحدث عن القيام بذلك مجاناً.
كان كل لون بناء ، و هيكل ، و موقع محفور في رأسه.
توجه غوستاف إلى مطبخه المفضل ليقوم بعمله الصباحي.
كان هناك طريق طويل باتجاه الشرق يؤدي إلى أطراف المدينة.
لم يكن أمام الرجال خيار سوى قبول سعر غوستاف لأنه لم يتراجع.
كان اليوم يوم ممل جداً في المدرسة مرة أخرى.
انتهت المدرسة اليوم بإعلانات مثيرة.
بدأ غوستاف يشعر بالملل من العمل المدرسي . لم يستطع الانتظار حتى يتم إجراء اختبار دخول MBO ولكن ذلك كان لا يزال على بعد ثلاثة أشهر.
كان هناك شخص واحد فقط تم تصنيفه كزولو ولكن هذا الشخص لم يكن مختلط الدم بقوي قتالية.
أخبرته الآنسة إيمي ألا يتهاون في توجيه خط دمه لأن رتبة الزولو قد تكون الحد الأدنى للمشاركة في الاختبار ، لكن هذا لا يعني أن الدماء المختلطة بتصنيف الزولو فقط هم من سيشاركون.
وفقاً لتاريخ هذا المكان على مدار خمسة وعشرين عاماً ، لم تظهر السلالات المختلطة بعد منتصف الليل تقريباً.
اكتشف أن غابة الأشجار لم تكن متناثرة كلما سافر أكثر.
عندما سمع غوستاف هذا شعر فجأة باندفاع من الحماسة.
كان هناك طريق طويل باتجاه الشرق يؤدي إلى أطراف المدينة.
لقد كان يركز على النظام أكثر من توجيه سلالته لأنه لا يريد أن يصبح أقوى بكثير من المشاركين في الاختبار.
اكتشف أن غابة الأشجار لم تكن متناثرة كلما سافر أكثر.
لم يكن يريد أن يثير شكوك كثيرة ، لذلك كان يوجه سلالته ببطء خاصة بعد أن اكتشف أنه مع كل زيادة في الرتبة ، كانت هناك زيادة كبيرة في القوة.
لقد أراد الانضمام إلى معسكر MBO قبل أن يبدأ في زيادة قوة سلالته وربطها بالنظام تماماً.
الآن بعد أن قالت الآنسة إيمي هذا ، قرر الوصول إلى الرتبة التالية قبل إجراء اختبار الدخول …
احاطت الخطوط المتوهجة باللونين الأزرق والأخضر الطريق من كلا الجانبين مما أثبت أن الطريق آمن للسير عليه لأنه يقطع منتصف الغابة أمامك.
رتبة ايكو!
انتهت المدرسة اليوم بإعلانات مثيرة.
لم يتحرك غوستاف بالقرب من الخطوط المتوهجة لفحصها لأنه من موقعه كان يشعر بخطر هائل قادم من تلك الخطوط.
كان هناك طريق طويل باتجاه الشرق يؤدي إلى أطراف المدينة.
“سيكون هناك حدث تبادل لمدة ثلاثة أيام بين المدرسة الثانوية و مدرسة أتريهيا الثانوية ، بعد شهر واحد من الآن!”
توجه غوستاف إلى مطبخه المفضل ليقوم بعمله الصباحي.
“تمت دعوة أكاديمية الدرجة للمشاركة!”
“سيحضر طلاب الصف الثالث حدث التبادل هذا!”
أدرك على الفور أن هذه هي الحدود التي كانوا يشيرون إليها.
الآن بعد أن وصل غوستاف إلى الحي ورأوا كيف تمكن من قتل السلالة المختلطة ، قرروا جعله مراقب.
دق مدير المدرسة هذا الإعلان في آذان الطلاب داخل قاعة المدرسة.
رتبة ايكو!
لم يتحرك غوستاف بالقرب من الخطوط المتوهجة لفحصها لأنه من موقعه كان يشعر بخطر هائل قادم من تلك الخطوط.
غوستاف الذي كان جالس بعيداً عنه ابتسامة على وجهه عندما سمع الإعلان.
خرج غوستاف من شقته باتجاه منطقة الشرفة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“فقط الفرصة التي كنت أنتظرها لعبور الحدود …”
كلفهم غوستاف ثلاثين ألف في الشهر.
منذ ذلك الحين تعرض الحي للخطر . و لم يتم تصنيف أي من ذوي الدماء المختلطة في هذا الحي كزولو.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قرر العودة بعد مراقبة الحدود لبضع دقائق أخرى.
أحدهما منع السلالات المختلطة داخل المدينة من الدخول إلى الأراضي البشرية بينما كان الثاني الذي كان لا يزال أمامه بمثابة الحاجز بين مدينة العوالق ومدينة أتريهيا.
تحرك نحو الحافة حيث يمكنه رؤية المباني في المناطق المحيطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
