توجيه سلالة تحول الوحش
كانت هذه الفتحة في الواقع نافذة كانت موجودة منذ أن استأجر غوستاف المكان لكنه اكتشفها قبل يومين فقط.
الفصل 59 توجيه سلالة تحول الوحش
بينما كان يسير نحو شقته نظر إليه الجميع بنظرة من الذهول.
قالت أنجي وهو ينظر إلى الأسفل: “إنه أمر خطير”.
“لا داعي لكبح سلالتي ، لا يمكنني المخاطرة بالفشل في اختبارات الدخول”
– “أهلا بك من جديد غوستاف!”
“وداعاً؟”
بغض النظر عن مدى روعة أنجي ، لن يخاطر أبداً بالسماح لها بالتعرف على سلالاته وقدراته المتعددة.
– “مساء الخير غوستاف!”
كانت هذه الفتحة في الواقع نافذة كانت موجودة منذ أن استأجر غوستاف المكان لكنه اكتشفها قبل يومين فقط.
-“كيف كانت المدرسة اليوم؟”
استقبله أناس مختلفون من زوايا مختلفة.
هذه المرة كانت ترتدي سروال من الجينز وسترة بلون الزبدة.
كما استقبلته بعض الفتيات المراهقات بابتسامات. حتى أن أحداهم كانت تغمز في وجهه.
فهم غوستاف شخصية أنجي وكان يعلم أنها لن ترغب في التراجع ، لكنه أيضاً لا يستطيع التراجع عن هذا الأمر لأنه كان عليه الحفاظ على سرية قدراته.
رائع!
أومأ غوستاف برأسه استجابةً لتحياتهم وصعد الدرج للتوجه نحو شقته.
لذا في الوقت الحالي ، قرر غوستاف التركيز على توجيه تحول الوحش إلى النقطة الرابعة.
جعله هذا يتسائل “إذا وصلت جميع السلالات إلى رتبة الزولو ، فما هي التغييرات التي ستحدث؟”
وصل إلى الممر والتقى بأنجي واقفة أمام باب شقته مرة أخرى.
كان الاختلاف هو أن نقاط القناوات لكلا السلالات لم تكن كبيرة مثل سلالته الأصلية.
غوستاف نهض من سريره وخلع زيه المدرسي.
هذه المرة كانت ترتدي سروال من الجينز وسترة بلون الزبدة.
على الفور رأت غوستاف و ركضت نحوه.
كانت هناك مرآة موضوعة على الجانب الأيسر من الجدار. سار غوستاف نحوها ووقف أمامها.
لقد فوجئ برؤية مدى تحوله في ثلاثة أشهر.
“غوستاف ، لماذا لم تخبرني أنك كنت المراقب الجديد لحينا؟” استجوبت غوستاف على الفور.
رد غوستاف بنظرة رافضة واستمر في الاستمرار في هذا الموضوع : “حسناً … لم تكن بحاجة إلى معرفة هذه المعلومات”.
لقد فهم الآن سبب الترحيب الحار أمام المبنى. على الرغم من أنه كان يتم الترحيب به دائماً بحرارة عند وصوله ، إلا أن الترحيب اليوم كان دافئ أكثر.
كان من الواضح أن الحي كان يدرك الآن أنه المراقب الجديد.
تبعته أنجي من الجانب في انتظاره أن يقول المزيد ولكن لخيبة أملها ، كانت تلك هي الكلمات الوحيدة التي تمتم بها.
قالت أنجي وهو ينظر إلى الأسفل: “إنه أمر خطير”.
“ماذا لو قتلت؟” سألت بنظرة خافتة.
في غضون ثواني قليلة ، هبط على الأرض مما تسبب في رنين صوت طقطقة صغير.
لم يرد غوستاف ، واصل السير حتى وصل إلى الجزء الأمامي من شقته.
“الجواب لا!” قال غوستاف بنظرة شرسة وكان على وشك إغلاق الباب عندما قالت أنجي شيئاً.
قالت وهي تمسك بملابس غوستاف من الخلف: “غوستاف ، أريد الدخول. دعني أنضم إليك”.
لقد فهم الآن سبب الترحيب الحار أمام المبنى. على الرغم من أنه كان يتم الترحيب به دائماً بحرارة عند وصوله ، إلا أن الترحيب اليوم كان دافئ أكثر.
سمعها غوستاف , وعرف على الفور أنه يعرف ما كانت تشير إليه.
بغض النظر عن مدى روعة أنجي ، لن يخاطر أبداً بالسماح لها بالتعرف على سلالاته وقدراته المتعددة.
“لا!” رد غوستاف وهو يفتح الباب ويدخل.
باااام!
“لكن يمكنني مساعدتك! ماذا لو واجهت مشكلة؟ أقسم أنني لا أخطط لأخذ أي جزء من راتبك” ، تحدثت أنجي بنظرة قلقة.
كلما خرج غوستاف ، ظن الناس دائماً أنه ابن ملياردير بسبب مظهره الفريد وتعبيره الشرس. لم يعرف أي منهم أنه كان بعيداً جداً عن كونه ابن ملياردير.
“الجواب لا!” قال غوستاف بنظرة شرسة وكان على وشك إغلاق الباب عندما قالت أنجي شيئاً.
كانت أنجي تعبس بشفتيها بعد أن صُدم الباب في وجهها للمرة الثانية.
“أنا الآن مختلط الدم بتصنيف الزولو”
قالت أنجي وهو ينظر إلى الأسفل: “إنه أمر خطير”.
أمسك غوستاف بجانب الباب وحدق بها لبضع ثوان قبل الرد.
لذا في الوقت الحالي ، قرر غوستاف التركيز على توجيه تحول الوحش إلى النقطة الرابعة.
مر نسيم في الشارع في بضع ثوان ، مما تسبب في هبوب رياح خفيفة في جميع أنحاء المكان.
“مبروك , وداعاً”
لم يرد غوستاف ، واصل السير حتى وصل إلى الجزء الأمامي من شقته.
وضع غوستاف يده اليمنى على حافة النافذة ونظر إلى أسفل. لحسن الحظ ، لم يكن هذا الجزء من الشارع مأهول في العادة. كان بالكاد يرى الناس يتحركون هناك.
“وداعاً؟”
كانت هذه الفتحة في الواقع نافذة كانت موجودة منذ أن استأجر غوستاف المكان لكنه اكتشفها قبل يومين فقط.
باانغ!
أغلق غوستاف الباب بعد أن هنأها.
وقفت أمام بابه وفحصت الساعة في يدها مراراً وتكراراً.
وضع غوستاف وزن جسده على يده ورفع جسده ليجلس على النافذة.
كانت أنجي تعبس بشفتيها بعد أن صُدم الباب في وجهها للمرة الثانية.
كان الاختلاف هو أن نقاط القناوات لكلا السلالات لم تكن كبيرة مثل سلالته الأصلية.
عانقت صدرها بعد أن تمتم بهذه الكلمات: “لئيم جداً”.
كانت أنجي تعبس بشفتيها بعد أن صُدم الباب في وجهها للمرة الثانية.
داخل شقته ، كان غوستاف يتجاهل وجهه.
قالت أنجي وهو ينظر إلى الأسفل: “إنه أمر خطير”.
“بالتأكيد ستأتي وتزعجني مرة أخرى” تمتم بحسرة.
“أنا الآن مختلط الدم بتصنيف الزولو”
فهم غوستاف شخصية أنجي وكان يعلم أنها لن ترغب في التراجع ، لكنه أيضاً لا يستطيع التراجع عن هذا الأمر لأنه كان عليه الحفاظ على سرية قدراته.
أمسك غوستاف بجانب الباب وحدق بها لبضع ثوان قبل الرد.
كانت أنجي تتمادي أكثر من اللازم مما جعل غوستاف يغضب أحياناً ولكن في أحيان أخرى كان ينظر إليها على أنها روح غير ملوثة.
لم يكن يريد أن ينزعج من إصرارها مرة أخرى ، لذلك فكر في طريقة لتجنبها.
بغض النظر عن مدى روعة أنجي ، لن يخاطر أبداً بالسماح لها بالتعرف على سلالاته وقدراته المتعددة.
سويييي!
مشى غوستاف نحو غرفته وجلس على سريره.
على عكس ما حدث من قبل عندما قفز من هذا المبنى وأصدر صوت عالي ، لم يكن هناك أي صوت هذه المرة.
غوستاف نهض من سريره وخلع زيه المدرسي.
“لا داعي لكبح سلالتي ، لا يمكنني المخاطرة بالفشل في اختبارات الدخول”
بعد ثلاث ساعات كانت الساعة السابعة مساءً. و لقد حان الوقت لكي يبدأ غوستاف عمله الليلي.
وضع غوستاف وزن جسده على يده ورفع جسده ليجلس على النافذة.
قال غوستاف داخلياً وشرع في مقاطعة قدميه لاخذ وضع جلوس مريح.
كان الاختلاف هو أن نقاط القناوات لكلا السلالات لم تكن كبيرة مثل سلالته الأصلية.
كان سبب ارتدائه للون الأسود هو الاندماج في البيئة.
أغلق عينيه واستقر تنفسه.
“لكن يمكنني مساعدتك! ماذا لو واجهت مشكلة؟ أقسم أنني لا أخطط لأخذ أي جزء من راتبك” ، تحدثت أنجي بنظرة قلقة.
وصل تركيزه إلى ذروته عندما شعر بمكان وجود نقاط قناة دمه في جسده.
كان هذا عندما لاحظ غوستاف أيضاً سلالتي الدم الأخرتين داخل جسده.
على الرغم من أنه لم يصل إلى النقطة الرابعة بعد ، إلا أنه لازال يتقدم.
التلاعب الذري وتحول الوحش!
هذه المرة كانت ترتدي سروال من الجينز وسترة بلون الزبدة.
لاحظ غوستاف أن نقاط قناة هاتين السلالتين داخل جسده قد تم توجيهها بالفعل من خلال النقطة الثالثة مثل سلالته الأصلية في وقت سابق.
رائع!
كان الاختلاف هو أن نقاط القناوات لكلا السلالات لم تكن كبيرة مثل سلالته الأصلية.
رائع!
لقد أدرك غوستاف بالفعل أنه سيتعين عليه أيضاً توجيه السلالتين الأخريين إلى النقطة الرابعة للوصول بهما إلى رتبة الزولو.
مشى غوستاف نحو غرفته وجلس على سريره.
كانت النافذة عريضة مثل الباب ، موضوعة في شكل أفقي.
جعله هذا يتسائل “إذا وصلت جميع السلالات إلى رتبة الزولو ، فما هي التغييرات التي ستحدث؟”
“لماذا يستغرق وقت طويل؟”
أراد غوستاف في الأصل التركيز على سلالته الأصلية حتى يصبح رتبة الزولو ن الدرجة الثانية قريباً ولكن في هذه اللحظة غير رأيه.
قفز غوستاف إلى الأمام وبدأ جسده ينزل بسرعة نحو الأرض.
كان بإمكانه أن يعرف أن ايصال سلالاته الى رتبة الزولو ثلاث مرات سيحقق بعض الفوائد الجيدة.
“غوستاف ، لماذا لم تخبرني أنك كنت المراقب الجديد لحينا؟” استجوبت غوستاف على الفور.
“لا!” رد غوستاف وهو يفتح الباب ويدخل.
لذا في الوقت الحالي ، قرر غوستاف التركيز على توجيه تحول الوحش إلى النقطة الرابعة.
بعد ثلاث ساعات كانت الساعة السابعة مساءً. و لقد حان الوقت لكي يبدأ غوستاف عمله الليلي.
رائع!
لقد تمكن من توجيه سلالة تحول الوحش إلى أبعد من ذلك.
على الرغم من أنه لم يصل إلى النقطة الرابعة بعد ، إلا أنه لازال يتقدم.
غوستاف نهض من سريره وخلع زيه المدرسي.
جعله هذا يتسائل “إذا وصلت جميع السلالات إلى رتبة الزولو ، فما هي التغييرات التي ستحدث؟”
كانت النافذة عريضة مثل الباب ، موضوعة في شكل أفقي.
كانت هناك مرآة موضوعة على الجانب الأيسر من الجدار. سار غوستاف نحوها ووقف أمامها.
رائع!
غوستاف نهض من سريره وخلع زيه المدرسي.
لقد فوجئ برؤية مدى تحوله في ثلاثة أشهر.
كان يبلغ ارتفاعه 5’4 الآن. أصبح وجهه ناعم جداً وعيناه قاتمتان ولكن شرسة مما منحه مظهر ساحر و حيوي للغاية. كان لبؤبؤيه ظل من الذهب ممزوجة باللون البني.
سويييي!
باااام!
كانت ذقنه طويلة ومائ من كلا الجانبين ، تبدو وكأنها حرف “V“.
كلما خرج غوستاف ، ظن الناس دائماً أنه ابن ملياردير بسبب مظهره الفريد وتعبيره الشرس. لم يعرف أي منهم أنه كان بعيداً جداً عن كونه ابن ملياردير.
مشى غوستاف نحو خزانة ملابسه والتقط بنطال جينز أسود وسترة سوداء.
لقد فوجئ برؤية مدى تحوله في ثلاثة أشهر.
سويييي!
كانت خزانة ملابسه السابقة فارغة لكن هذه الخزانة كانت مليئة بالملابس.
سمعها غوستاف , وعرف على الفور أنه يعرف ما كانت تشير إليه.
جعله هذا يتسائل “إذا وصلت جميع السلالات إلى رتبة الزولو ، فما هي التغييرات التي ستحدث؟”
في وقت قصير ، ارتدى غوستاف ملابسه وكان مستعد للمغادرة.
رائع!
كان سبب ارتدائه للون الأسود هو الاندماج في البيئة.
الفصل 59 توجيه سلالة تحول الوحش
على الرغم من أن الشوارع كانت مضاءة دائماً بشكل ساطع حتى أثناء الليل ، إلا أنه لا يمكن قول الشيء نفسه عن منطقة الغابة خلف الحي.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
تحرك غوستاف نحو الجانب الأيمن من الغرفة وقام بالنقر على سطح الجدار ثلاث مرات.
أومأ غوستاف برأسه استجابةً لتحياتهم وصعد الدرج للتوجه نحو شقته.
بااانغ! بااانغ! بااانغ!
تحرك غوستاف نحو الجانب الأيمن من الغرفة وقام بالنقر على سطح الجدار ثلاث مرات.
انزلق جزء صغير من الجدار لأعلى ليكشف عن منظر الشوارع والهياكل الموجودة على هذا الجانب من المبنى.
“لكن يمكنني مساعدتك! ماذا لو واجهت مشكلة؟ أقسم أنني لا أخطط لأخذ أي جزء من راتبك” ، تحدثت أنجي بنظرة قلقة.
كانت هذه الفتحة في الواقع نافذة كانت موجودة منذ أن استأجر غوستاف المكان لكنه اكتشفها قبل يومين فقط.
كان بإمكانه أن يعرف أن ايصال سلالاته الى رتبة الزولو ثلاث مرات سيحقق بعض الفوائد الجيدة.
كانت النافذة عريضة مثل الباب ، موضوعة في شكل أفقي.
[تم تفعيل الاندفاع]
وضع غوستاف يده اليمنى على حافة النافذة ونظر إلى أسفل. لحسن الحظ ، لم يكن هذا الجزء من الشارع مأهول في العادة. كان بالكاد يرى الناس يتحركون هناك.
وضع غوستاف وزن جسده على يده ورفع جسده ليجلس على النافذة.
تبعته أنجي من الجانب في انتظاره أن يقول المزيد ولكن لخيبة أملها ، كانت تلك هي الكلمات الوحيدة التي تمتم بها.
وصل إلى الممر والتقى بأنجي واقفة أمام باب شقته مرة أخرى.
رائع!
بينما كان يسير نحو شقته نظر إليه الجميع بنظرة من الذهول.
هبت الرياح على وجهه وتسببت في تقافز خصلات الشعر أمام رأسه.
انزلق جزء صغير من الجدار لأعلى ليكشف عن منظر الشوارع والهياكل الموجودة على هذا الجانب من المبنى.
سيخاف الشخص العادي من رؤية المسافة من هنا إلى الأرض لكن غوستاف لم يعد شخص عادي.
مشى غوستاف نحو غرفته وجلس على سريره.
سويييي!
“أنا الآن مختلط الدم بتصنيف الزولو”
قفز غوستاف إلى الأمام وبدأ جسده ينزل بسرعة نحو الأرض.
على الرغم من أن الشوارع كانت مضاءة دائماً بشكل ساطع حتى أثناء الليل ، إلا أنه لا يمكن قول الشيء نفسه عن منطقة الغابة خلف الحي.
فوووم!
انزلق جزء صغير من الجدار لأعلى ليكشف عن منظر الشوارع والهياكل الموجودة على هذا الجانب من المبنى.
باااام!
رد غوستاف بنظرة رافضة واستمر في الاستمرار في هذا الموضوع : “حسناً … لم تكن بحاجة إلى معرفة هذه المعلومات”.
في غضون ثواني قليلة ، هبط على الأرض مما تسبب في رنين صوت طقطقة صغير.
فهم غوستاف شخصية أنجي وكان يعلم أنها لن ترغب في التراجع ، لكنه أيضاً لا يستطيع التراجع عن هذا الأمر لأنه كان عليه الحفاظ على سرية قدراته.
على عكس ما حدث من قبل عندما قفز من هذا المبنى وأصدر صوت عالي ، لم يكن هناك أي صوت هذه المرة.
كان من الواضح أن الحي كان يدرك الآن أنه المراقب الجديد.
[تم تفعيل الاندفاع]
“الجواب لا!” قال غوستاف بنظرة شرسة وكان على وشك إغلاق الباب عندما قالت أنجي شيئاً.
قام غوستاف بتنشيط اندفاعة وانطلق بسرعة نحو الغابة المتناثرة خلف الحي.
أغلق عينيه واستقر تنفسه.
كانت ذقنه طويلة ومائ من كلا الجانبين ، تبدو وكأنها حرف “V“.
سوووووش!
وقفت أمام بابه وفحصت الساعة في يدها مراراً وتكراراً.
مر نسيم في الشارع في بضع ثوان ، مما تسبب في هبوب رياح خفيفة في جميع أنحاء المكان.
هبت الرياح على وجهه وتسببت في تقافز خصلات الشعر أمام رأسه.
تماماً كما توقع غوستاف ، كانت هناك فتاة مراهقة تنتظر خارج شقته.
وقفت أمام بابه وفحصت الساعة في يدها مراراً وتكراراً.
جعله هذا يتسائل “إذا وصلت جميع السلالات إلى رتبة الزولو ، فما هي التغييرات التي ستحدث؟”
“لماذا يستغرق وقت طويل؟”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت خزانة ملابسه السابقة فارغة لكن هذه الخزانة كانت مليئة بالملابس.
في غضون ثواني قليلة ، هبط على الأرض مما تسبب في رنين صوت طقطقة صغير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
