إيمورا الجديدة [2]
الفصل 792: إيمورا الجديدة [2]
ℱℒ??ℋ
كنت أعلم أن أيًا كان ما ينتظرني سيكون تناقضًا صارخًا مع الطريقة التي تركتها في ذلك الوقت. لكن لا شيء يمكن أن يهيئني لما كنت على وشك أن أشهده.
كان أيضًا تحذيرًا له.
“اللعنة “.
“لقد عدت.”
خرجت الكلمات من شفتي حتى قبل أن أفكر في إيقافها. لم أستطع التفكير في أي شيء أقوله ، لذلك التفتت للنظر إلى بروتوس ، الذي كان يقف بجواري ولاحظت أن لديه نفس التعبير الذي كان لدي.
بقيت طبقات منه في الهواء ، وشعرت بقوتها تتدفق من خلالي. وبعد ذلك ، كما لو أن هذا لم يكن كافيًا ، رأيت العديد من النفوس تطفو في الهواء فوقي.
أو على الأقل اعتقدت.
كان علي أن أختبرها.
“ما هذا؟“
“من الجيد معرفة أنني لست مصدومًا لمجرد أنني متحيز“.
سأل ، وامتلأ صوته بما لا يمكن وصفه إلا بالصدمة.
سألت ، وأنا أشعر بالفضول بشأن سلوكه المفاجئ.
مع العلم أنني لست الوحيد الذي يشعر بهذا الإحساس بالصدمة ، ابتسمت.
حدث تغيير على الفور تقريبًا ، وأصبح الجو من حولنا مليئًا بالطاقة الشيطانية.
“من الجيد معرفة أنني لست مصدومًا لمجرد أنني متحيز“.
“…”
ضغطت يدي على كتفه وأخذت في المنظر أمامي.
“هذا؟“
“هذا يا صديقي إيمورا“.
جيد.
أثناء تمتم تلك الكلمات ، اشتعلت أنفاسي في حلقي ، وبدأ قلبي في التسارع. على الرغم من أنني قد تواصلت مؤخرًا مع سيلوج وجعلت الآخرين يذهبون إلى إيمورا ، إلا أنني لم أذهب إلى هناك بنفسي.
ابتسمت له.
لم أتقدم في المكان بعد.
لم أكن قد فكرت كثيرًا في ذلك الوقت ، لكنني الآن أدرك مدى أهمية ذلك.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ فترة طويلة جدًا التي أزور فيها هذا المكان ، وكان الحجم الهائل لكل ما كان أمامي ساحقًا لدرجة أنني لم أستطع إلا التحديق في الكفر.
“هذا؟“
“يبدو الحاجز متينًا أيضًا“.
أومأت إلى الوراء.
كان حاجز الطاقة المتلألئ الذي يشع صبغة دنيوية يحيط بالمدينة. عندما مدت يدي لمسها ، انتشر تموج خافت في جميع الأنحاء.
“ماذا يمكنني أن أقول؟ المجتهد يكافأ“.
“يمكن بالتأكيد الصمود بشكل جيد ضد رتبة دوق.”
“لا ، المدينة“.
لم أكن متأكدًا جدًا من رتبة الأمير.
خلال الوقت الذي كان يحدث فيه هذا ، استدرت لمواجهة بروتوس. تومضت عيناه تعبيرا عن الفهم المفاجئ ، وأومأ برأسه في اتجاهي.
كان علي أن أختبرها.
عندما أزلت جوهر الأمير كوزما ، تغير تعبير سوريول على الفور وأصبح أكثر تفاؤلاً.
“ومع ذلك ، ما هو أكثر إثارة للإعجاب هي المدينة …”
عندما أدرت رأسي ، صدمت لرؤيته يحمل شيطانًا في يديه. دفعه سوريول إلى الأمام.
كانت ناطحات السحاب الشاهقة التي كانت تقع في قلب إيمورا أنيقة ولامعة ، وتعكس أسطحها أضواء النيون التي أضاءت الشوارع أدناه.
أومأ سيلوج برأسه متيبس الوجه.
لكن لم تكن المباني فقط هي التي لفتت انتباهي.
ابتسم لي ابتسامة حزينة لكنه لم ينبس ببنت شفة. بدا وكأن التحدث كان عقبة كبيرة بالنسبة له في حالته الحالية. نظر إلي ببعض الخوف.
كانت الشوارع تعج بالنشاط ، مع العفاريت ، والجان ، والأقزام كلهم يتابعون أعمالهم. شاهدت بدهشة وهم يتنقلون في يومهم ، تتشابك حياتهم بطريقة لم أرها من قبل.
لم أكن قد فكرت كثيرًا في ذلك الوقت ، لكنني الآن أدرك مدى أهمية ذلك.
ثم كانت هناك الأشجار.
“ما هذا؟“
‘…يا إلاهي.’
ابتسمت بمجرد أن أدركت ما حدث ، وتحقق سوريول أمامي بعد فترة وجيزة. لقد تغير سلوكه ككل ، لكن اللمعان في عينيه كان قويًا كما كان من قبل.
لقد حاصروا بعض المباني ، وكان بعضها بطول ناطحات السحاب نفسها. كانت أوراقهم تتطاير بلطف في النسيم ، ولم يسعني إلا أن أتعجب من المشهد.
لا يسعني إلا الابتسام في ذلك ، وكانت شفتي على وشك التحرك عندما عاد سوريول إلى المشهد.
في المدينة ، أصبحت المباني أطول وأكثر فرضًا ، وشهدت هندستها المعمارية على براعة مهندسي ومصممي المدينة.
“هذا يا صديقي إيمورا“.
“هل هذا حقا نفس المكان؟“
“لقد عدت.”
لا يسعني إلا أن أتعجب من الحجم الهائل لكل ذلك.
———–
لكن لم تكن المباني فقط هي التي أثارت إعجابي.
وبعد ذلك ، كما لو كنت أخرجني من خيالي ، سمعت رفرفة ناعمة لزوج من الأجنحة.
كانت السمة الأكثر لفتًا للانتباه في المدينة هي جدران المدينة المهيبة التي أحاطت بها. كانت الجدران ، المصنوعة من الفولاذ المقوى والشاهقة في السماء ، مهيبة إلى حد ما.
“لقد قمت بعمل جيد. من الصواب أن تحصل على ما وعدتك به. هنا.”
“هذا بالتأكيد تحسن رائع عما كانوا عليه من قبل …”
“هذا؟“
لا يسعني إلا أن أشعر بإحساس بالأمان عندما حدقت بهم ، مع العلم أنهم كانوا يحمون المدينة من أي تهديدات محتملة.
شعرت به.
وبعد ذلك ، كما لو كان لزيادة ترسيخ حقيقة أن هذا لم يعد نفس إيمورا من ذكرياتي …
كان أيضًا تحذيرًا له.
شعرت به.
“لقد كدت أفقد الأمل عندما جئت إلى هذا الكوكب للنظر فيه ، ولكن من كان يمكن أن يتنبأ بأني سأتمكن في النهاية من الوصول إلى هناك بعد أن كادت أموت؟“
“مانا“
ربت على كتفه ونظرت إلى المدينة.
كانت رقيقة ، لكنها كانت موجودة.
تحدث بروتوس بهدوء بعد توقف قصير.
بقيت طبقات منه في الهواء ، وشعرت بقوتها تتدفق من خلالي. وبعد ذلك ، كما لو أن هذا لم يكن كافيًا ، رأيت العديد من النفوس تطفو في الهواء فوقي.
مع العلم أنني لست الوحيد الذي يشعر بهذا الإحساس بالصدمة ، ابتسمت.
“لقد فعلوا ذلك بالفعل“.
“ومع ذلك ، ما هو أكثر إثارة للإعجاب هي المدينة …”
تمتمت في نفسي ، في رهبة مما كنت أشهده.
“اللعنة “.
منذ فترة ، أخبرني جومنك أن الجان يعرفون طريقة لإنشاء مانا.
لا يسعني إلا أن أشعر بإحساس بالأمان عندما حدقت بهم ، مع العلم أنهم كانوا يحمون المدينة من أي تهديدات محتملة.
لم أكن قد فكرت كثيرًا في ذلك الوقت ، لكنني الآن أدرك مدى أهمية ذلك.
عندما أدرت رأسي ، صدمت لرؤيته يحمل شيطانًا في يديه. دفعه سوريول إلى الأمام.
حقيقة أنهم تمكنوا من إنشاء مدينة كانت حية مع مانا كانت تفوق ما كنت أتوقعه ، وقد ملأتني بشعور من الإعجاب.
لقد بدا منهكًا جدًا ، وحتى الوقوف أمامي بدا وكأنه يمثل تحديًا له. عندما نظرت إليه ، غمرتني مجموعة متنوعة من المشاعر المتضاربة ، وقررت الاقتراب منه.
“لا يزال على الجانب النحيف ، لكنه هنا …”
“هاهاهاها.”
همست لنفسي ، غير قادر على تغير بصري عن المدينة أمامي.
شعرت به.
للحظة ، فقدت أفكاري ، وعقلي يتسابق مع كل الاحتمالات التي كانت تحملها هذه المدينة.
“نعم ، أنت هنا أخيرًا.”
وبعد ذلك ، كما لو كنت أخرجني من خيالي ، سمعت رفرفة ناعمة لزوج من الأجنحة.
“نعم ، أنت هنا أخيرًا.”
“تي ، شكرا لك!”
“سوريول“.
قبل أن أرسل سيلوج وجيشه إلى الأرض مباشرة ، أجريت محادثة معه ، وأثناء تلك المحادثة ، أخبرني بجميع المساهمات التي قدمها سوريول.
عندما أدرت نظرتي ، توقفت عيني على شيطان مألوف ، وفتحت عيناي قليلاً. بمجرد أن نظرت إلى الشيطان أمامي ، اختفت الصدمة التي شعرت بها سابقًا من المدينة على الفور تقريبًا.
لقد بدا منهكًا جدًا ، وحتى الوقوف أمامي بدا وكأنه يمثل تحديًا له. عندما نظرت إليه ، غمرتني مجموعة متنوعة من المشاعر المتضاربة ، وقررت الاقتراب منه.
الحالة التي كان فيها.
سووش!
لم تكن جيدة.
خلال الوقت الذي كان يحدث فيه هذا ، استدرت لمواجهة بروتوس. تومضت عيناه تعبيرا عن الفهم المفاجئ ، وأومأ برأسه في اتجاهي.
لقد بدا منهكًا جدًا ، وحتى الوقوف أمامي بدا وكأنه يمثل تحديًا له. عندما نظرت إليه ، غمرتني مجموعة متنوعة من المشاعر المتضاربة ، وقررت الاقتراب منه.
“لقد عدت.”
“يبدو أنك عانيت الكثير من قسوة.”
“لفترة طويلة جدًا ، كنت أحاول شق طريقي للوصول إلى رتبة الأمير … جربت كل أنواع الأساليب للوصول إلى هناك ، لكن لم ينجح أي منها.”
ابتسم لي ابتسامة حزينة لكنه لم ينبس ببنت شفة. بدا وكأن التحدث كان عقبة كبيرة بالنسبة له في حالته الحالية. نظر إلي ببعض الخوف.
ثم كانت هناك الأشجار.
“ه .. هل لديك؟“
أعادتني الضحكة الصاخبة والمبهجة ، وعندما أدرت رأسي ، شاهدت سوريول يقفز صعودًا وهبوطًا بفرح ، وهو يضحك مثل مجنون.
“لا تقلق.”
وجهت نواة الأمير بلنتوس إليه ، وتصلب تعبير سوريول.
ربت على كتفه ونظرت إلى المدينة.
“هذا بالتأكيد تحسن رائع عما كانوا عليه من قبل …”
“لقد قمت بعمل جيد. من الصواب أن تحصل على ما وعدتك به. هنا.”
لقد شرح لي بالتفصيل كيف تولى سوريول مسؤولية الشؤون الإدارية للمدينة وتعامل مع كل شيء إلى أقصى حد ممكن.
عندما أزلت جوهر الأمير كوزما ، تغير تعبير سوريول على الفور وأصبح أكثر تفاؤلاً.
أومأ سيلوج برأسه متيبس الوجه.
“تي ، شكرا لك!”
لقد كان مشهدًا جعل من الصعب عليّ العثور على الكلمات المناسبة لوصفه ، وحتى بروتوس أصبح عاجزًا عن الكلام بسبب سلوكه.
أخذ القلب من يدي وأدخله على عجل إلى فمه.
لا يسعني إلا أن أتعجب من الحجم الهائل لكل ذلك.
حدث تغيير على الفور تقريبًا ، وأصبح الجو من حولنا مليئًا بالطاقة الشيطانية.
“يمكن بالتأكيد الصمود بشكل جيد ضد رتبة دوق.”
لم يستغرق جسد سوريول الهزيل وقتًا طويلاً ليبدأ في التعافي التام ، وعيناه ، التي بدت قبل لحظات قليلة فقط وكأنهما غائمتان ، تعافت بسرعة.
لا يسعني إلا أن أتعجب من الحجم الهائل لكل ذلك.
خلال الوقت الذي كان يحدث فيه هذا ، استدرت لمواجهة بروتوس. تومضت عيناه تعبيرا عن الفهم المفاجئ ، وأومأ برأسه في اتجاهي.
كانت سرعته سريعة للغاية ، ولم يكن يبدو أنه أسرع كثيرًا من المرة الأخيرة التي حاربت فيه فحسب ، بل بدا أيضًا كما لو أن قوته مرت بتحول كبير.
أومأت إلى الوراء.
“مانا“
“يبدو أنه لن تكون هناك أية مشاكل“.
“سوريول“.
جيد.
“ومع ذلك ، ما هو أكثر إثارة للإعجاب هي المدينة …”
“هاهاهاها.”
“ه .. هل لديك؟“
أعادتني الضحكة الصاخبة والمبهجة ، وعندما أدرت رأسي ، شاهدت سوريول يقفز صعودًا وهبوطًا بفرح ، وهو يضحك مثل مجنون.
“اه صحيح!”
“…”
“ه .. هل لديك؟“
لقد كان مشهدًا جعل من الصعب عليّ العثور على الكلمات المناسبة لوصفه ، وحتى بروتوس أصبح عاجزًا عن الكلام بسبب سلوكه.
لكن لم تكن المباني فقط هي التي أثارت إعجابي.
لكن يبدو أن الشيطان المعني لم يهتم وهو يرفرف بجناحيه ويطير في الهواء.
لم أقم فقط بإلقاء الضوء عليه من أجل جعله يعمل بجدية أكبر.
سووش!
“أوه؟ مبروك على الاختراق الخاص بك.”
كانت سرعته سريعة للغاية ، ولم يكن يبدو أنه أسرع كثيرًا من المرة الأخيرة التي حاربت فيه فحسب ، بل بدا أيضًا كما لو أن قوته مرت بتحول كبير.
“أنت … لديك واحدة أخرى؟“
“أوه؟ مبروك على الاختراق الخاص بك.”
لم أكن متأكدًا جدًا من رتبة الأمير.
ابتسمت بمجرد أن أدركت ما حدث ، وتحقق سوريول أمامي بعد فترة وجيزة. لقد تغير سلوكه ككل ، لكن اللمعان في عينيه كان قويًا كما كان من قبل.
لم أتقدم في المكان بعد.
“شكرًا لك…”
———–
نظرته…
‘جيد.’
كاد يبدو متأثرًا في الوقت الحالي ، ووجدت أنه من الممتع رؤيته.
اختفى شخصيته من المكان الذي كان يقف فيه ، وسكت المنطقة من حولي. أحدق في الاتجاه الذي يتجه إليه ، استدرت لألقي نظرة على بروتوس.
“لفترة طويلة جدًا ، كنت أحاول شق طريقي للوصول إلى رتبة الأمير … جربت كل أنواع الأساليب للوصول إلى هناك ، لكن لم ينجح أي منها.”
ضغطت يدي على كتفه وأخذت في المنظر أمامي.
دوق ، لا ، الأمير سوريول حدق في وجهي وهو يتابع.
جيد.
“لقد كدت أفقد الأمل عندما جئت إلى هذا الكوكب للنظر فيه ، ولكن من كان يمكن أن يتنبأ بأني سأتمكن في النهاية من الوصول إلى هناك بعد أن كادت أموت؟“
أومأت إلى الوراء.
“ماذا يمكنني أن أقول؟ المجتهد يكافأ“.
خلال الوقت الذي كان يحدث فيه هذا ، استدرت لمواجهة بروتوس. تومضت عيناه تعبيرا عن الفهم المفاجئ ، وأومأ برأسه في اتجاهي.
قبل أن أرسل سيلوج وجيشه إلى الأرض مباشرة ، أجريت محادثة معه ، وأثناء تلك المحادثة ، أخبرني بجميع المساهمات التي قدمها سوريول.
“هل هذا حقا نفس المكان؟“
لقد شرح لي بالتفصيل كيف تولى سوريول مسؤولية الشؤون الإدارية للمدينة وتعامل مع كل شيء إلى أقصى حد ممكن.
خرجت الكلمات من شفتي حتى قبل أن أفكر في إيقافها. لم أستطع التفكير في أي شيء أقوله ، لذلك التفتت للنظر إلى بروتوس ، الذي كان يقف بجواري ولاحظت أن لديه نفس التعبير الذي كان لدي.
“من كان يظن أنه بهذا القدر؟“
“عن الشيطان؟“
في البداية ، لم أفكر كثيرًا وأردت فقط أن أشكره على عمله الشاق ، لكن بعد أن رأيت حالة المدينة ، أدركت أن المكافأة التي قدمتها له ربما لم تكن كافية بعد ما فعله ل المدينة.
أومأ سيلوج برأسه متيبس الوجه.
بصراحة كنت سعيدًا للغاية بالنتيجة.
لا يسعني إلا أن أشعر بإحساس بالأمان عندما حدقت بهم ، مع العلم أنهم كانوا يحمون المدينة من أي تهديدات محتملة.
“أنا مسرور جدًا بعملك. استمر في العمل الجيد ، وسأفكر في منحك مكافأة أخرى.”
“ماذا يمكنني أن أقول؟ المجتهد يكافأ“.
وجهت نواة الأمير بلنتوس إليه ، وتصلب تعبير سوريول.
أومأت إلى الوراء.
“أنت … لديك واحدة أخرى؟“
كاد يبدو متأثرًا في الوقت الحالي ، ووجدت أنه من الممتع رؤيته.
ابتسمت له.
لم أكن قد فكرت كثيرًا في ذلك الوقت ، لكنني الآن أدرك مدى أهمية ذلك.
“فقط افعل ما قيل لك.”
لقد كان مشهدًا جعل من الصعب عليّ العثور على الكلمات المناسبة لوصفه ، وحتى بروتوس أصبح عاجزًا عن الكلام بسبب سلوكه.
“حسنًا“.
اية (111) وَكَذَٰلِكَ جَعَلۡنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّٗا شَيَٰطِينَ ٱلۡإِنسِ وَٱلۡجِنِّ يُوحِي بَعۡضُهُمۡ إِلَىٰ بَعۡضٖ زُخۡرُفَ ٱلۡقَوۡلِ غُرُورٗاۚ وَلَوۡ شَآءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُۖ فَذَرۡهُمۡ وَمَا يَفۡتَرُونَ (112) سورة الأنعام الآية (112)
أومأ سيلوج برأسه متيبس الوجه.
خرجت الكلمات من شفتي حتى قبل أن أفكر في إيقافها. لم أستطع التفكير في أي شيء أقوله ، لذلك التفتت للنظر إلى بروتوس ، الذي كان يقف بجواري ولاحظت أن لديه نفس التعبير الذي كان لدي.
‘جيد.’
اختفى شخصيته من المكان الذي كان يقف فيه ، وسكت المنطقة من حولي. أحدق في الاتجاه الذي يتجه إليه ، استدرت لألقي نظرة على بروتوس.
لم أقم فقط بإلقاء الضوء عليه من أجل جعله يعمل بجدية أكبر.
“عن الشيطان؟“
كان أيضًا تحذيرًا له.
“تي ، شكرا لك!”
تحذير من أن الشياطين المصنفة الامير لم تكن شيئًا لا يمكنني تحمله بعد الآن. اعتقدت أنه سيكون مخلصًا لي ، لكن العديد من الأحداث التي حدثت في حياتي علمتني ألا أؤمن كثيرًا بأي شخص بخلاف قلة مختارة.
سووش!
لو اي.
“ومع ذلك ، ما هو أكثر إثارة للإعجاب هي المدينة …”
“اه صحيح!”
ابتسمت بمجرد أن أدركت ما حدث ، وتحقق سوريول أمامي بعد فترة وجيزة. لقد تغير سلوكه ككل ، لكن اللمعان في عينيه كان قويًا كما كان من قبل.
ضرب سوريول بقبضته المغلقة على سطح راحة يده المفتوحة كما لو كان يتذكر فجأة شيئًا مهمًا.
بصراحة كنت سعيدًا للغاية بالنتيجة.
“ما هذا؟“
اية (111) وَكَذَٰلِكَ جَعَلۡنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّٗا شَيَٰطِينَ ٱلۡإِنسِ وَٱلۡجِنِّ يُوحِي بَعۡضُهُمۡ إِلَىٰ بَعۡضٖ زُخۡرُفَ ٱلۡقَوۡلِ غُرُورٗاۚ وَلَوۡ شَآءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُۖ فَذَرۡهُمۡ وَمَا يَفۡتَرُونَ (112) سورة الأنعام الآية (112)
سألت ، وأنا أشعر بالفضول بشأن سلوكه المفاجئ.
لا يسعني إلا أن أتعجب من الحجم الهائل لكل ذلك.
نظرت إلي ، اتسعت أجنحة سوريول.
“اللعنة “.
“انتظر هنا لحظة. لدي شيء لأبلغه.”
في المدينة ، أصبحت المباني أطول وأكثر فرضًا ، وشهدت هندستها المعمارية على براعة مهندسي ومصممي المدينة.
سووش!
“هذا بالتأكيد تحسن رائع عما كانوا عليه من قبل …”
اختفى شخصيته من المكان الذي كان يقف فيه ، وسكت المنطقة من حولي. أحدق في الاتجاه الذي يتجه إليه ، استدرت لألقي نظرة على بروتوس.
لا يسعني إلا أن أشعر بإحساس بالأمان عندما حدقت بهم ، مع العلم أنهم كانوا يحمون المدينة من أي تهديدات محتملة.
“فما رأيك؟“
أومأت إلى الوراء.
“عن الشيطان؟“
سأل ، وامتلأ صوته بما لا يمكن وصفه إلا بالصدمة.
“لا ، المدينة“.
للحظة ، فقدت أفكاري ، وعقلي يتسابق مع كل الاحتمالات التي كانت تحملها هذه المدينة.
“…إنها جيد.”
“يبدو أنه لن تكون هناك أية مشاكل“.
تحدث بروتوس بهدوء بعد توقف قصير.
لكن لم تكن المباني فقط هي التي لفتت انتباهي.
على الرغم من أنه كان يحمل تعبيرًا محايدًا على وجهه ، إلا أنني استطعت أن أقول من التألق في عينيه أنه وجد المدينة أكثر إمتاعًا مما كان يتركها.
اية (111) وَكَذَٰلِكَ جَعَلۡنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّٗا شَيَٰطِينَ ٱلۡإِنسِ وَٱلۡجِنِّ يُوحِي بَعۡضُهُمۡ إِلَىٰ بَعۡضٖ زُخۡرُفَ ٱلۡقَوۡلِ غُرُورٗاۚ وَلَوۡ شَآءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُۖ فَذَرۡهُمۡ وَمَا يَفۡتَرُونَ (112) سورة الأنعام الآية (112)
لا يسعني إلا الابتسام في ذلك ، وكانت شفتي على وشك التحرك عندما عاد سوريول إلى المشهد.
“مانا“
“لقد عدت.”
كانت رقيقة ، لكنها كانت موجودة.
“هذا؟“
كنت أعلم أن أيًا كان ما ينتظرني سيكون تناقضًا صارخًا مع الطريقة التي تركتها في ذلك الوقت. لكن لا شيء يمكن أن يهيئني لما كنت على وشك أن أشهده.
عندما أدرت رأسي ، صدمت لرؤيته يحمل شيطانًا في يديه. دفعه سوريول إلى الأمام.
كان أيضًا تحذيرًا له.
“لقد أمسكت به يتطفل منذ فترة وكنت أتساءل عما يجب أن نفعله به؟ بما أنني لم أكن أعرف ماذا أفعل به في غيابك ، فقد أبقيته على قيد الحياة ، والآن بعد أن أصبحت موجودًا ، فأنا في انتظار تعليماتك. “
ابتسمت بمجرد أن أدركت ما حدث ، وتحقق سوريول أمامي بعد فترة وجيزة. لقد تغير سلوكه ككل ، لكن اللمعان في عينيه كان قويًا كما كان من قبل.
دوق ، لا ، الأمير سوريول حدق في وجهي وهو يتابع.
ترجمة
ابتسمت له.
ℱℒ??ℋ
“أوه؟ مبروك على الاختراق الخاص بك.”
———–
أعادتني الضحكة الصاخبة والمبهجة ، وعندما أدرت رأسي ، شاهدت سوريول يقفز صعودًا وهبوطًا بفرح ، وهو يضحك مثل مجنون.
اية (111) وَكَذَٰلِكَ جَعَلۡنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّٗا شَيَٰطِينَ ٱلۡإِنسِ وَٱلۡجِنِّ يُوحِي بَعۡضُهُمۡ إِلَىٰ بَعۡضٖ زُخۡرُفَ ٱلۡقَوۡلِ غُرُورٗاۚ وَلَوۡ شَآءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُۖ فَذَرۡهُمۡ وَمَا يَفۡتَرُونَ (112) سورة الأنعام الآية (112)
لكن لم تكن المباني فقط هي التي لفتت انتباهي.
لا يسعني إلا الابتسام في ذلك ، وكانت شفتي على وشك التحرك عندما عاد سوريول إلى المشهد.
وبعد ذلك ، كما لو كنت أخرجني من خيالي ، سمعت رفرفة ناعمة لزوج من الأجنحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
