إيمورا الجديدة [3]
مد إحدى يديه إلى الأمام.
“إلى أين نحن ذاهبون؟“
كان من الواضح أنهم سعداء بالطريقة التي اندلعت بها الحرب بالنسبة لهم ، بعد أن عانوا من عدد قليل نسبيًا من الضحايا.
“لست متأكدًا ؛ أنا فقط أتابع الإحداثيات التي أرسلها لي رين.”
نظرت إلى سوريول.
تمتم ريان بشيء خفي بينما كان يحدق في ساعته ويتأكد من أنه يسير في الاتجاه الصحيح.
“لقد قال لنا سيدي أن ننتظر بعض الضيوف“.
خلفه كانت جميع القوى التي تنتمي إلى المجال البشري ، وكانوا جميعًا يتبعونه خلسة وهم يرتدون ابتسامات بسيطة على وجوههم.
نظرًا لأن إيزيبث كان على الأرجح يقاتل ضد الحماة ، فمن المرجح أنه لم يكن لديه الوقت للتحقق من كيفية تقدم الأمور من جانبي.
كان من الواضح أنهم سعداء بالطريقة التي اندلعت بها الحرب بالنسبة لهم ، بعد أن عانوا من عدد قليل نسبيًا من الضحايا.
“سمعت من راندور وجمنك أنهما كانا يعملان في مشروع كبير ، لكنني لم أعتقد أنه كان شيئًا من هذا المستوى … أنا متحير بصراحة.”
“هل أرسل لك رين الإحداثيات إلى البوابة؟“
“هل وجدت أي شيء؟“
“نعم.”
“جويو“
استجاب ريان ، وألقى على آفا بنظرة عابرة قبل أن يعيد انتباهه إلى الساعة على معصمه.
“إيه“.
زادت خطواته من وتيرتها حيث أدرك أنه كان على بعد بضعة كيلومترات فقط من المكان المشار إليه على الساعة.
اية (112) وَلِتَصۡغَىٰٓ إِلَيۡهِ أَفۡـِٔدَةُ ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ وَلِيَرۡضَوۡهُ وَلِيَقۡتَرِفُواْ مَا هُم مُّقۡتَرِفُونَ (113) سورة الأنعام الآية (113)
وبينما كان يمضي قدمًا ، أخذت عيناه بريقًا معينًا وهما يتطلعان إلى الأمام. لم يكن هو فقط. كل شخص كان لديه نفس النظرة في عيونهم كما تبعوه من الخلف.
“نعم ، ليس هناك ما يدعو للقلق.”
لم يستطع الجميع الانتظار للعودة إلى إيمورا.
لم يعد صغيرا بعد الآن.
حقيقة أنهم كانوا يستعدون للحرب منعت أي منهم من أن يكون قادرًا على الإعجاب بالمدينة بعناية ، ولكن في الوقت القصير الذي تمكنوا فيه من البقاء هناك ، أذهلهم روعة المدينة.
سووش!
على الرغم من أن كمية المانا كانت أقل بكثير مما كانت عليه في مدينة أشتون ، إلا أن المدينة كانت أكثر نظافة وأفضل مجتمعة عند مقارنتها بمدينة أشتون.
“ماذا تفعلون هنا يا رفاق؟“
“لقد وصلنا.”
عندما استدرت ، استقبلني مشهد سوريول وهو يقف خارج الغرفة ، حيث كان ينتظرني.
توقف جسد ريان بشكل مذهل فجأة ، وبمجرد أن رفع رأسه لينظر حوله ، أصبح عقله فارغًا.
كان هناك تغيير مؤقت في تعبير مايلين.
“ماذا يحدث هنا؟“
“نعم.”
لم يكن الشخص الوحيد الذي تصرف بهذه الطريقة ، حيث نظر الجميع في المسافة فيما بدا أنه صدمة.
“لست متأكدًا ؛ أنا فقط أتابع الإحداثيات التي أرسلها لي رين.”
قعقعة! قعقعة!
“إلى أين نحن ذاهبون؟“
وقفت عشرات الآلاف ، وربما مئات الآلاف ، أمام بوابة بحجم منزل صغير.
الفصل 793: إيمورا الجديدة [3]
كان وجودهم مروعًا ، والضغط الذي مور عليه كان مختلفًا عن أي شيء اختبره أي منهم من قبل.
“سمعت من راندور وجمنك أنهما كانا يعملان في مشروع كبير ، لكنني لم أعتقد أنه كان شيئًا من هذا المستوى … أنا متحير بصراحة.”
على رأس العفاريت وقف الأورك الأبيض مع ندبة كبيرة تنهمر على وجهه. عند اكتشاف اقترابهم ، أدار رأسه واقترب منهم.
“منذ أن تم ذلك ، ماذا تنتظر هنا؟“
“سيلوج“.
لم يستطع تعبير ريان إلا أن يتجمد للحظة عندما استقبله سيلوج. لحسن الحظ ، تعافى بسرعة. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يشير فيها إليه بهذه الطريقة.
نادى رايان على مهل.
“تعال ، دعنا نذهب. سنري يا رفاق المدينة. أنا متأكد من أن لديكم الكثير لنناقشه في الوقت الحالي.”
“الإنسان الصغير“.
“سيئي … سيئي ...”
لم يستطع تعبير ريان إلا أن يتجمد للحظة عندما استقبله سيلوج. لحسن الحظ ، تعافى بسرعة. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يشير فيها إليه بهذه الطريقة.
استجاب ريان ، وألقى على آفا بنظرة عابرة قبل أن يعيد انتباهه إلى الساعة على معصمه.
ومع ذلك ، لم يكن سعيدًا باللقب الذي منحه إياه.
علق فم ريان مفتوحًا في تلك اللحظة.
لم يعد صغيرا بعد الآن.
إذا عرفت إيزيبث ما كنت أفعله في إيمورا ، فإن كل شيء سيشتعل.
“أنت محظوظ لأن لدي الكثير من الصبر …”
“حسنًا … إنها أسرع بكثير مما كنت أتوقع.”
هدده رايان داخل عقله ، فتح فمه ليسأل.
سووش!
“ماذا تفعلون هنا يا رفاق؟“
“السعال … قمت بتشغيل السماعة عن طريق الخطأ. إذا سمحت لي.”
“سيدي قد دعا لنا“.
أغلق ريان فمه وخفق رأسه.
“سيدي؟ … تقصد رن؟“
“راقب نفسك.”
“نعم.”
إذا عرفت إيزيبث ما كنت أفعله في إيمورا ، فإن كل شيء سيشتعل.
أومأ سيلوج برأسه في اتفاق ، وتغير تعبير ريان.
التقطت آذانهم صوتًا مألوفًا ، ثم ظهر أمامهم شخصية. نظر إليهم باهتمام بينما كان يرتدي ابتسامة قذرة.
لقد توصل إلى إدراك مفاجئ.
“سيدي؟ … تقصد رن؟“
“ولهذا السبب لم يتصل بنا.”
ℱℒ??ℋ
“فهمت ؛ لا بد أنه اتصل بك للتعامل مع مشكلة شركة الاورك“.
تمتم ريان بشيء خفي بينما كان يحدق في ساعته ويتأكد من أنه يسير في الاتجاه الصحيح.
“نعم.”
نادى رايان على مهل.
أومأ سيلوج برأسه مرة أخرى ، وقام رايان بتدليك أسفل ذقنه. بدا وكأنه يفكر في شيء ما بينما كان يلقي بصره على البوابة البعيدة.
***
“منذ أن تم ذلك ، ماذا تنتظر هنا؟“
“فهمت ؛ لا بد أنه اتصل بك للتعامل مع مشكلة شركة الاورك“.
“لقد قال لنا سيدي أن ننتظر بعض الضيوف“.
قبل أن يتمكن حتى من إنهاء عقوبته ، بدأت الأشجار المحيطة بهم تتصاعد ، وظهرت شخصيات من ورائها. كانت خطواتهم خفيفة ، وشعرهم الفضي يعكس تمامًا ضوء القمر الذي أضاء سماء الليل.
“جويو“
في اللحظة التي حطت فيها عيناها على المدينة التي كانت تقع أمامها ، وجدت نفسها تغمرها العاطفة.
سووش!
على رأس العفاريت وقف الأورك الأبيض مع ندبة كبيرة تنهمر على وجهه. عند اكتشاف اقترابهم ، أدار رأسه واقترب منهم.
قبل أن يتمكن حتى من إنهاء عقوبته ، بدأت الأشجار المحيطة بهم تتصاعد ، وظهرت شخصيات من ورائها. كانت خطواتهم خفيفة ، وشعرهم الفضي يعكس تمامًا ضوء القمر الذي أضاء سماء الليل.
“ماذا تظنون يا جماعة؟“
لقد كان الجان.
لم تكن هذه أخبارًا جيدة.
صرير. صرير.
في الواقع … بحلول الوقت الذي تم فيه حل النزاع هناك ، من المحتمل أنه سيحول انتباهه مباشرة إلى الأرض.
إذا لم يكن ذلك كافيًا ، فبعد فترة وجيزة ، بدأت الأصوات الميكانيكية تدق في جميع أنحاء قطعة الأرض الشاسعة ، وبدأت تظهر شخصيات ترتدي دروعًا ضخمة وأعمالًا فنية من فوق السماء وتهبط برفق على الأرض تحتها.
وقفت عشرات الآلاف ، وربما مئات الآلاف ، أمام بوابة بحجم منزل صغير.
في غضون ثوانٍ ، أصبحت الأرض مليئة بالمزيد والمزيد من الأقزام ، وفي غضون دقيقة قصيرة من كلمات رايان ، امتلأت الأرض تمامًا من أجناس الأشجار.
على الرغم من أن كمية المانا كانت أقل بكثير مما كانت عليه في مدينة أشتون ، إلا أن المدينة كانت أكثر نظافة وأفضل مجتمعة عند مقارنتها بمدينة أشتون.
علق فم ريان مفتوحًا في تلك اللحظة.
“لست متأكدًا ؛ أنا فقط أتابع الإحداثيات التي أرسلها لي رين.”
“أنت … لا تخبرني أنه يخطط لإحضار الجميع إلى إيمورا؟“
“آه؟ … آه ، فما باللك.”
“كيف عرفت؟“
“ماذا تفعلون هنا يا رفاق؟“
أغلق ريان فمه وخفق رأسه.
لم يعد صغيرا بعد الآن.
فقط ماذا كان يخطط رين؟
أُجبر رين على التراجع خوفًا حيث انقض عليه جيرفيس على الفور في محاولة لعناقه ، وقام بتغطية النصف الأمامي من جسده كما فعل.
***
قعقعة! قعقعة!
“حسنًا … إنها أسرع بكثير مما كنت أتوقع.”
منذ أن طلب رين مساعدتها منذ بعض الوقت ، وأرسلت عددًا من الجان للمساعدة في المشروع ، اعتقدت سابقًا أنها تعرف القليل عن هذا المكان ؛ ومع ذلك ، لم تتخيل أبدًا أن المدينة ستكون بهذا الحجم وأنها ستكون كذلك …
رطم!
عادت الابتسامة إلى وجهه ودفعهما برأسه.
عندما سحبت يدي بعيدًا عن رأس شيطان معين ، انهار جسده أمام عيني.
سواء كان ذلك رين أو مايلين ؛ كان الاثنان في حيرة من الكلمات. أول من تعافى كان رين ، الذي أخذ خطوة إلى الوراء وحرك يديه بعيدًا عن الفخذ.
عندما استدرت ، استقبلني مشهد سوريول وهو يقف خارج الغرفة ، حيث كان ينتظرني.
أُجبر رين على التراجع خوفًا حيث انقض عليه جيرفيس على الفور في محاولة لعناقه ، وقام بتغطية النصف الأمامي من جسده كما فعل.
“هل وجدت أي شيء؟“
سووش!
“نعم.”
استجاب ريان ، وألقى على آفا بنظرة عابرة قبل أن يعيد انتباهه إلى الساعة على معصمه.
أعطيت إيماءة راضية بينما كنت أمسك بلطف أعلى ذقني وأتأمل في المعلومات الجديدة التي تلقيتها من خلال ذكريات الشيطان.
“سيئي … سيئي ...”
يبدو أن الشياطين قد لاحظوا وجود خطأ ما في إيمورا وطُلب منهم التحقيق في الأمر. في الوقت الحالي ، كان الشيطان الوحيد الذي تحرك ، ولكن من الذكريات ، يبدو أن الشيطان يعتقد أنه سيكون هناك المزيد من الشياطين القادمة إلى الكوكب قريبًا.
“لقد وصلنا.”
لم تكن هذه أخبارًا جيدة.
على الرغم من أن كمية المانا كانت أقل بكثير مما كانت عليه في مدينة أشتون ، إلا أن المدينة كانت أكثر نظافة وأفضل مجتمعة عند مقارنتها بمدينة أشتون.
إذا عرفت إيزيبث ما كنت أفعله في إيمورا ، فإن كل شيء سيشتعل.
“لقد قال لنا سيدي أن ننتظر بعض الضيوف“.
“… أعتقد أنني لست مضطرًا للقلق كثيرًا ، رغم ذلك.”
“سيدي؟ … تقصد رن؟“
أحدث المعلومات التي أشرت إليها أن الشياطين تخوض حاليًا حربًا مع القوى الثلاث الأساسية التي تمثل الأجناس الأخرى.
قبل أن يتمكن حتى من إنهاء عقوبته ، بدأت الأشجار المحيطة بهم تتصاعد ، وظهرت شخصيات من ورائها. كانت خطواتهم خفيفة ، وشعرهم الفضي يعكس تمامًا ضوء القمر الذي أضاء سماء الليل.
نظرًا لأن إيزيبث كان على الأرجح يقاتل ضد الحماة ، فمن المرجح أنه لم يكن لديه الوقت للتحقق من كيفية تقدم الأمور من جانبي.
طمأنت نفسي.
في الواقع … بحلول الوقت الذي تم فيه حل النزاع هناك ، من المحتمل أنه سيحول انتباهه مباشرة إلى الأرض.
“سمعت من راندور وجمنك أنهما كانا يعملان في مشروع كبير ، لكنني لم أعتقد أنه كان شيئًا من هذا المستوى … أنا متحير بصراحة.”
عندما أدركت أنه لا يوجد شيء مهم يدعو للقلق ، بدأ التوتر في حواشي أخيرًا.
أومأ سيلوج برأسه مرة أخرى ، وقام رايان بتدليك أسفل ذقنه. بدا وكأنه يفكر في شيء ما بينما كان يلقي بصره على البوابة البعيدة.
“نعم ، ليس هناك ما يدعو للقلق.”
عادت الابتسامة إلى وجهه ودفعهما برأسه.
طمأنت نفسي.
رطم!
وووم! “
“لست متأكدًا ؛ أنا فقط أتابع الإحداثيات التي أرسلها لي رين.”
في تلك اللحظة ، بدأ حاجز المدينة في التذبذب ، وبدأ عدد من الوجود المرعب يشق طريقه إلى المدينة.
“منذ أن تم ذلك ، ماذا تنتظر هنا؟“
“آه؟ … آه ، فما باللك.”
كان عمليا يصرخ ، الأمر الذي لفت انتباه كل من كان يتابعهم عن كثب.
في البداية ، تفاجأت ، لكن عندما شعرت بحذر أكبر ، أدركت أن الحضور يخص بعض الأشخاص الذين كنت على دراية بهم بالفعل ، ونتيجة لذلك ، تمكنت من الاسترخاء.
صرير. صرير.
نظرت إلى سوريول.
لقد كان الجان.
“دعنا نذهب لتحية ضيوفنا.”
“سيدي قد دعا لنا“.
***
لم يستطع الجميع الانتظار للعودة إلى إيمورا.
“هذا هو…”
في اللحظة التي حطت فيها عيناها على المدينة التي كانت تقع أمامها ، وجدت نفسها تغمرها العاطفة.
كان هناك تغيير مؤقت في تعبير مايلين.
تبادل مايلن وجيرفيس نظراتهما لجزء من الثانية بينما كانا يحدقان في مؤخرة رأسه. بعد ذلك ، أومأوا برؤوسهم وبدأوا في تتبعه من الخلف.
في اللحظة التي حطت فيها عيناها على المدينة التي كانت تقع أمامها ، وجدت نفسها تغمرها العاطفة.
كان وجودهم مروعًا ، والضغط الذي مور عليه كان مختلفًا عن أي شيء اختبره أي منهم من قبل.
كانت المدينة عبارة عن مزيج من التصاميم المعمارية المختلفة. من الهندسة المعمارية الأورسينية إلى العمارة البشرية ، والعمارة القزمية ، والهندسة المعمارية الجان ، كانت جميعها ، وقد اختلطوا معًا بسلاسة لإنشاء المدينة التي كانت قبلهم.
“سيدي قد دعا لنا“.
لم يكن أقل من جمال ، وحتى جيرفيس بدا وكأنه معجب بالمدينة أمام أعينهم.
“هر … هيا … تعال إليها“
“سمعت من راندور وجمنك أنهما كانا يعملان في مشروع كبير ، لكنني لم أعتقد أنه كان شيئًا من هذا المستوى … أنا متحير بصراحة.”
قبل أن يتمكن حتى من إنهاء عقوبته ، بدأت الأشجار المحيطة بهم تتصاعد ، وظهرت شخصيات من ورائها. كانت خطواتهم خفيفة ، وشعرهم الفضي يعكس تمامًا ضوء القمر الذي أضاء سماء الليل.
“مهم.”
“أنت … لا تخبرني أنه يخطط لإحضار الجميع إلى إيمورا؟“
هزت مايلين رأسها بالموافقة.
تبادل مايلن وجيرفيس نظراتهما لجزء من الثانية بينما كانا يحدقان في مؤخرة رأسه. بعد ذلك ، أومأوا برؤوسهم وبدأوا في تتبعه من الخلف.
لقد تأثرت أيضًا بشدة بما كانت تراه.
***
منذ أن طلب رين مساعدتها منذ بعض الوقت ، وأرسلت عددًا من الجان للمساعدة في المشروع ، اعتقدت سابقًا أنها تعرف القليل عن هذا المكان ؛ ومع ذلك ، لم تتخيل أبدًا أن المدينة ستكون بهذا الحجم وأنها ستكون كذلك …
“دعنا نذهب لتحية ضيوفنا.”
حسنت التنظيم.
لقد كان الجان.
“ماذا تظنون يا جماعة؟“
ومع ذلك ، لم يكن سعيدًا باللقب الذي منحه إياه.
التقطت آذانهم صوتًا مألوفًا ، ثم ظهر أمامهم شخصية. نظر إليهم باهتمام بينما كان يرتدي ابتسامة قذرة.
فقط ماذا كان يخطط رين؟
“هر … هيا … تعال إليها“
قعقعة! قعقعة!
أُجبر رين على التراجع خوفًا حيث انقض عليه جيرفيس على الفور في محاولة لعناقه ، وقام بتغطية النصف الأمامي من جسده كما فعل.
“سيئي … سيئي ...”
كان هناك خوف واضح في عينيه وهو ينظر إلى جيرفيس. وبشكل أكثر تحديدًا ، رأسه الذي كان مستويًا مع جزء معين من جسده.
في البداية ، تفاجأت ، لكن عندما شعرت بحذر أكبر ، أدركت أن الحضور يخص بعض الأشخاص الذين كنت على دراية بهم بالفعل ، ونتيجة لذلك ، تمكنت من الاسترخاء.
“اه كلا!”
على الرغم من أن كمية المانا كانت أقل بكثير مما كانت عليه في مدينة أشتون ، إلا أن المدينة كانت أكثر نظافة وأفضل مجتمعة عند مقارنتها بمدينة أشتون.
مد إحدى يديه إلى الأمام.
“دعنا نذهب لتحية ضيوفنا.”
“لا تزعج نفسك بالمحاولة! أنت حوالي نصف طول طولي. هل تحاول منعي من تكوين أسرة؟“
عندما استدرت ، استقبلني مشهد سوريول وهو يقف خارج الغرفة ، حيث كان ينتظرني.
“إيه“.
“هل أرسل لك رين الإحداثيات إلى البوابة؟“
تجمد جيرفيس على الفور وارتجفت لحيته. فهم معنى كلمات رين ، أشار بأصابعه السميكة إلى رين بينما كان وجهه يمر بسلسلة من التعبيرات المختلفة.
“آه؟ … آه ، فما باللك.”
“نعم … أنت ، هل هذه هي الطريقة التي تحيي بها حليفك !؟“
“اه كلا!”
كان عمليا يصرخ ، الأمر الذي لفت انتباه كل من كان يتابعهم عن كثب.
ℱℒ??ℋ
“راقب نفسك.”
كان عمليا يصرخ ، الأمر الذي لفت انتباه كل من كان يتابعهم عن كثب.
فقط بعد تذكير مايلين أنه جاء ، ورفع قبضته حتى يسعل.
يبدو أن الشياطين قد لاحظوا وجود خطأ ما في إيمورا وطُلب منهم التحقيق في الأمر. في الوقت الحالي ، كان الشيطان الوحيد الذي تحرك ، ولكن من الذكريات ، يبدو أن الشيطان يعتقد أنه سيكون هناك المزيد من الشياطين القادمة إلى الكوكب قريبًا.
“السعال … قمت بتشغيل السماعة عن طريق الخطأ. إذا سمحت لي.”
تمتم ريان بشيء خفي بينما كان يحدق في ساعته ويتأكد من أنه يسير في الاتجاه الصحيح.
سرعان ما أدار الجميع خلفه رؤوسهم بعيدًا عنه وهو يلقي بنظرة غير واضحة في اتجاههم.
في اللحظة التي حطت فيها عيناها على المدينة التي كانت تقع أمامها ، وجدت نفسها تغمرها العاطفة.
أومأ برأسه بارتياح عندما رآهم يرتعدون تحت بصره.
تمتم ريان بشيء خفي بينما كان يحدق في ساعته ويتأكد من أنه يسير في الاتجاه الصحيح.
“سيئي … سيئي ...”
حسنت التنظيم.
سواء كان ذلك رين أو مايلين ؛ كان الاثنان في حيرة من الكلمات. أول من تعافى كان رين ، الذي أخذ خطوة إلى الوراء وحرك يديه بعيدًا عن الفخذ.
وبينما كان يمضي قدمًا ، أخذت عيناه بريقًا معينًا وهما يتطلعان إلى الأمام. لم يكن هو فقط. كل شخص كان لديه نفس النظرة في عيونهم كما تبعوه من الخلف.
“حسنا ، كفى من النكات“.
علق فم ريان مفتوحًا في تلك اللحظة.
عادت الابتسامة إلى وجهه ودفعهما برأسه.
يبدو أن الشياطين قد لاحظوا وجود خطأ ما في إيمورا وطُلب منهم التحقيق في الأمر. في الوقت الحالي ، كان الشيطان الوحيد الذي تحرك ، ولكن من الذكريات ، يبدو أن الشيطان يعتقد أنه سيكون هناك المزيد من الشياطين القادمة إلى الكوكب قريبًا.
“تعال ، دعنا نذهب. سنري يا رفاق المدينة. أنا متأكد من أن لديكم الكثير لنناقشه في الوقت الحالي.”
فقط ماذا كان يخطط رين؟
استدار واتجه نحو المدينة.
“حسنًا … إنها أسرع بكثير مما كنت أتوقع.”
تبادل مايلن وجيرفيس نظراتهما لجزء من الثانية بينما كانا يحدقان في مؤخرة رأسه. بعد ذلك ، أومأوا برؤوسهم وبدأوا في تتبعه من الخلف.
“حسنا ، كفى من النكات“.
“نعم.”
“سيئي … سيئي ...”
نادى رايان على مهل.
ترجمة
تبادل مايلن وجيرفيس نظراتهما لجزء من الثانية بينما كانا يحدقان في مؤخرة رأسه. بعد ذلك ، أومأوا برؤوسهم وبدأوا في تتبعه من الخلف.
ℱℒ??ℋ
عندما أدركت أنه لا يوجد شيء مهم يدعو للقلق ، بدأ التوتر في حواشي أخيرًا.
———–
نادى رايان على مهل.
اية (112) وَلِتَصۡغَىٰٓ إِلَيۡهِ أَفۡـِٔدَةُ ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ وَلِيَرۡضَوۡهُ وَلِيَقۡتَرِفُواْ مَا هُم مُّقۡتَرِفُونَ (113) سورة الأنعام الآية (113)
لم يستطع الجميع الانتظار للعودة إلى إيمورا.
أحدث المعلومات التي أشرت إليها أن الشياطين تخوض حاليًا حربًا مع القوى الثلاث الأساسية التي تمثل الأجناس الأخرى.
عندما سحبت يدي بعيدًا عن رأس شيطان معين ، انهار جسده أمام عيني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
