إيمورا الجديدة [1]
الفصل 791: إيمورا الجديدة [1]
قوبل سؤال جيرفيس بالصمت ، ورفضت مايلين.
[مجال الشياطين، مدينة رامولت ]
“شكرا جزيلا على نعمتك!”
عندما تقاتل الجان وجيش الشياطين بعضهم البعض ، كان الهواء كثيفًا برائحة الكبريت ، وملأ صوت اصطدام الفولاذ الجو.
لسوء حظهم ، اتضح أنه كمين مخطط بذكاء من قبل الجان ، الذين اختبأوا خلف الأشجار الميتة وقاموا بتفكيك جيشهم بدقة.
صليل-! صليل-!
توقف الاتصال بعد ذلك بوقت قصير ، تاركًا مايلين واقفة هناك عاجزة عن الكلام.
حجب الدخان المنبعث من المباني المحترقة منظر سماء الليل فوق مدينة رامولت ، وسمع صراخ الجرحى يتردد في شوارع المدينة.
تم نقل الجان إلى ضواحي المدينة ، واستمرت أعدادهم في الانخفاض مع كل ساعة مرت.
كانت ستجري محادثة لطيفة مع ناتاشا.
لكنهم صمدوا.
صليل-! صليل-!
كانت الشياطين على ساقها الأخيرة المتبقية وكانت متمسكة فقط في الوقت الحالي. كانت الحرب مستعرة لبعض الوقت الآن ، وسيطر الجان طوال الوقت.
“يبدو أن الحرب ستنتهي قريبا“.
لقد تمكنوا من اختراق الحاجز الذي كان يحمي المدينة باستخدام قوة تعويذاتهم وحدّة سهامهم ، مما سمح لهم بقتل الشياطين التي كانت تختبئ خلف الحاجز.
كان من الصعب عليهم بالفعل الاستيلاء على المدينة التي كانوا فيها … ومع ذلك ، كان يخبرهم أنه غزا اثنتين؟
شيوى! شيوى!
“رووور!”
لقد كان موقفًا لم تتوقعه الشياطين ، ونتيجة لذلك ، أُجبروا على الخروج ومواجهة قوات الجان وجهاً لوجه.
بدت مايلين مندهشة من كلمات رين.
“هجوم!”
بدت مايلين مندهشة من كلمات رين.
“لا تدع هؤلاء اللقيط ― آخ !!”
“لا تدع هؤلاء اللقيط ― آخ !!”
لسوء حظهم ، اتضح أنه كمين مخطط بذكاء من قبل الجان ، الذين اختبأوا خلف الأشجار الميتة وقاموا بتفكيك جيشهم بدقة.
“يذهب!”
إنه ينتمي إلى شيطان الأمير المصنف الذي كان في المدينة.
“لا تهتم بهم! اشحنوا إلى الأمام!”
استمروا في استدراج الشياطين بعيدًا عن المدينة ، وبالتالي قتلوهم واحدًا تلو الآخر وقلصوا أعدادهم.
تدهورت الظروف لدرجة أن الشياطين لم يكن لديهم خيار سوى شن هجوم شامل ومواجهات ضد قوات الجان خارج حماية أسوار مدينتهم.
“يذهب!”
“استمر في إطلاق النار. حافظ على بعدك عنهم.”
لقد تمكنوا من اختراق الحاجز الذي كان يحمي المدينة باستخدام قوة تعويذاتهم وحدّة سهامهم ، مما سمح لهم بقتل الشياطين التي كانت تختبئ خلف الحاجز.
شيوى! شيوى!
“لا تنظر إلي هكذا.”
كان هذا هو بالضبط ما كان يأمله الجان طوال الوقت ، لذلك أرسلوا مجموعة صغيرة من قوات النخبة إلى المدينة بينما كانوا يدافعون عن خارج المدينة من مسافة بعيدة.
قوبل سؤال جيرفيس بالصمت ، ورفضت مايلين.
بينما كان صحيحًا أنهم عانوا من الكثير من الضحايا بسبب العدد الكبير من الشياطين التي خرجت من المدينة ، إلا أنه لم يكن شيئًا لا يمكنهم التعامل معه.
“شكرا جزيلا على نعمتك!”
استمروا في استدراج الشياطين بعيدًا عن المدينة ، وبالتالي قتلوهم واحدًا تلو الآخر وقلصوا أعدادهم.
على عكس جهاز الاتصال ، لم يكن هناك حاجة إلى إخراجه للتحدث ، وكان على المرء فقط التفكير في التحدث من خلاله.
“إعادة تجميع!”
شعرت بنظرة بروتوس اللاذعة من جانبي ، وفمي يرتعش مرة أخرى.
“انضموا إلى التكوين“.
لحسن الحظ ، بدا مما قاله رين أن الموقف قد تم حله ، ولم يعد هناك أي مشاكل.
بمجرد أن أصبحوا على مسافة معقولة من المدينة الشيطانية ، انهارت كل مظاهر النظام في جيش الشياطين ، وتلا ذلك الفوضى.
“حسنًا ، دعونا لا نتطرق إلى هذا الأمر بعد الآن.”
سووش! سووش! سووش!
ترجمة
استفاد الجان من الموقف وهاجموا بشراسة أكثر مما فعلوا من قبل ، وبدأ جيش الشياطين في التضاؤل بمعدل أسرع.
———–
… كانت تتحول ببطء إلى مذبحة حيث صبغت الأرض بالأسود بدمائهم.
كانت الشياطين على ساقها الأخيرة المتبقية وكانت متمسكة فقط في الوقت الحالي. كانت الحرب مستعرة لبعض الوقت الآن ، وسيطر الجان طوال الوقت.
“يبدو أن الحرب ستنتهي قريبا“.
“أعلم ، يمكننك سماع“.
تمتمت مايلين بشيء وهي تستطلع ساحة المعركة بأكملها من أعلى نقطة لها. كانت عيناها غير متحركتين مثل البئر ، وكانت تحمل قلبًا شيطانيًا في راحة يدها.
“يذهب!”
إنه ينتمي إلى شيطان الأمير المصنف الذي كان في المدينة.
“إذا لم أكن بحاجة إليكم يا رفاق ، ما كنت سأطلب مساعدتكم هنا ، أليس كذلك؟“
لقد كانوا في حناجر بعضهم البعض منذ اللحظة التي بدأت فيها الحرب ، وفي النهاية ، كانت هي التي خرجت منتصرة من الصراع.
يجب أن تكون حقيقة أنهم طلبوا المساعدة علامة على أن الظروف التي كانوا فيها كانت محفوفة بالمخاطر للغاية.
لم تكن نزهة في الحديقة ، لكنها لم تكن أيضًا معركة صعبة بشكل خاص.
ℱℒ??ℋ
زادت قوتها بشكل كبير كنتيجة مباشرة للارتفاع الكبير في مستويات مانا في الغلاف الجوي ، مما أعادها إلى المستويات التي كانت عليها على كوكبها الأصلي.
حجب الدخان المنبعث من المباني المحترقة منظر سماء الليل فوق مدينة رامولت ، وسمع صراخ الجرحى يتردد في شوارع المدينة.
― “كيف هو الوضع معك؟”
يجب أن تكون حقيقة أنهم طلبوا المساعدة علامة على أن الظروف التي كانوا فيها كانت محفوفة بالمخاطر للغاية.
جاء رد ميلين بعد أن سمعت صوتًا خشنًا في أذنها.
أحدق في سيلوج ، أدرت عيني. كان يحدق في وجهي حاليًا بعيون جرو ويبدو وكأنه جرو قد فقد صاحبه للتو. كان المشهد مضحكًا جدًا ، لكنني لم أستطع أن أجعل نفسي أضحك في ضوء الظروف الحالية.
“أنا على وشك الانتهاء من هنا. ماذا عنك؟“
“لا بأس ، شكرًا لك. لقد انتهينا هنا أيضًا. ليست هناك حاجة لإرسال المساعدة.“
― “نحن على وشك الانتهاء من جانبنا أيضًا. ماذا عنك يا بروتوس؟ رن؟”
“لا تدع هؤلاء اللقيط ― آخ !!”
قوبل سؤال جيرفيس بالصمت ، ورفضت مايلين.
[مجال الشياطين، مدينة رامولت ]
‘هل حدث شئ؟‘
بعد سماع كلامي ، تغير سلوك سيلوج على الفور ، وظهر بريق في عينيه. أو على الأقل ، هذا ما اعتقدت أنني رأيته.
ما كانوا يتواصلون معه حاليًا هو جهاز يأتي مباشرة من الأقزام ويسمح لهم بالتواصل مع بعضهم البعض أينما كانوا.
“ألم يقل فقط أنه استولى على مدينة بلنتوس؟ كيف كان لديه الوقت للسيطرة على مدينتين؟”
على عكس جهاز الاتصال ، لم يكن هناك حاجة إلى إخراجه للتحدث ، وكان على المرء فقط التفكير في التحدث من خلاله.
كان من الصعب عليهم بالفعل الاستيلاء على المدينة التي كانوا فيها … ومع ذلك ، كان يخبرهم أنه غزا اثنتين؟
لم يكن ذلك تدخليًا ، وبالتالي فإن حقيقة عدم وجود رد جعلت مايلين وجيرفيس يعتقدان أن شيئًا ما قد حدث خطأ.
“شكرا جزيلا على نعمتك!”
ومع ذلك ، لم تستمر هذه المخاوف لفترة طويلة ، حيث سرعان ما شعروا بالارتياح لسماع صوت مألوف يرن في رؤوسهم.
لقد استثمرت الكثير في إيمورا.
–“اسف بشأن ذلك. كل شيء على ما يرام. لقد استلمت بلنتوس منذ فترة ، لكن كان علي أن أذهب لمساعدة بروتوس. لقد هدأ الوضع للتو ، لذلك نحن جميعًا بخير الآن.“
أجاب سيلوج كما لو كان أكثر الإجابات وضوحًا.
م“ساعد بروتوس؟“
———–
بدت مايلين مندهشة من كلمات رين.
–“اسف بشأن ذلك. كل شيء على ما يرام. لقد استلمت بلنتوس منذ فترة ، لكن كان علي أن أذهب لمساعدة بروتوس. لقد هدأ الوضع للتو ، لذلك نحن جميعًا بخير الآن.“
“هذا الغاشم طلب المساعدة؟“
جاء رد ميلين بعد أن سمعت صوتًا خشنًا في أذنها.
كانت تعرف بروتوس لفترة طويلة من الوقت ، وكانت أيضًا على دراية كبيرة بالعفاريت. لقد كانوا سباقًا فخورًا جدًا ، ونتيجة لذلك ، لم يكونوا من النوع الذي يطلب المساعدة إلا إذا استدعى الموقف ذلك.
لقد كانت ببساطة مفيدة للغاية بالنسبة لي للتخلي عنها.
يجب أن تكون حقيقة أنهم طلبوا المساعدة علامة على أن الظروف التي كانوا فيها كانت محفوفة بالمخاطر للغاية.
“لا تنظر إلي هكذا.”
لحسن الحظ ، بدا مما قاله رين أن الموقف قد تم حله ، ولم يعد هناك أي مشاكل.
لقد كانت ببساطة مفيدة للغاية بالنسبة لي للتخلي عنها.
تنهدت بارتياح.
“السبب الوحيد لبقائنا على قيد الحياة اليوم هو بسببك. ومن الصواب أن نتبع تقدمك …”
“هل تحتاج إلى أي مساعدة؟ نحن على وشك الانتهاء من جانبنا أيضًا ، وهكذا إذا كنت..“
“… أم أنك لا تريدنا؟“
“لا بأس ، شكرًا لك. لقد انتهينا هنا أيضًا. ليست هناك حاجة لإرسال المساعدة.“
كانت تعرف بروتوس لفترة طويلة من الوقت ، وكانت أيضًا على دراية كبيرة بالعفاريت. لقد كانوا سباقًا فخورًا جدًا ، ونتيجة لذلك ، لم يكونوا من النوع الذي يطلب المساعدة إلا إذا استدعى الموقف ذلك.
“انت انتهيت؟“
توقف سيلوج مؤقتًا.
فوجئت مايلين بكلمات رن بشكل شرعي.
ابتسمت ولم أقل شيئًا آخر. كان لدينا جميعًا جهاز الاتصال نفسه ، لذلك سمع كل شيء.
“ألم يقل فقط أنه استولى على مدينة بلنتوس؟ كيف كان لديه الوقت للسيطرة على مدينتين؟”
———–
كان من الصعب عليهم بالفعل الاستيلاء على المدينة التي كانوا فيها … ومع ذلك ، كان يخبرهم أنه غزا اثنتين؟
“يبدو أن الوضع جيد من جانبهم“.
هل لم يكن وضع بروتوس سيئًا كما وصفه؟
لقد كانت ببساطة مفيدة للغاية بالنسبة لي للتخلي عنها.
سأشرح لكم لاحقًا يا رفاق ؛ يجب أن أذهب الآن. اتصل بي بمجرد الانتهاء من السيطرة على مدينتك. لدي بعض الأشياء التي يجب أن أتعامل معها مع بروتوس. تعال إلى هذه المجموعات من الإحداثيات بمجرد الانتهاء. ستعرف بعد ذلك.
رطم! رطم! رطم!
توقف الاتصال بعد ذلك بوقت قصير ، تاركًا مايلين واقفة هناك عاجزة عن الكلام.
“أعلم ، يمكننك سماع“.
“هذا الولد…”
أحدق في سيلوج ، أدرت عيني. كان يحدق في وجهي حاليًا بعيون جرو ويبدو وكأنه جرو قد فقد صاحبه للتو. كان المشهد مضحكًا جدًا ، لكنني لم أستطع أن أجعل نفسي أضحك في ضوء الظروف الحالية.
أكدت مايلين رأيها في تلك اللحظة.
“لا بأس ، شكرًا لك. لقد انتهينا هنا أيضًا. ليست هناك حاجة لإرسال المساعدة.“
كانت ستجري محادثة لطيفة مع ناتاشا.
“هذا الغاشم طلب المساعدة؟“
***
بدت مايلين مندهشة من كلمات رين.
“يبدو أن الوضع جيد من جانبهم“.
صليل-! صليل-!
أبلغت بروتوس بالأخبار ، وأجاب بإيماءة غير متذبذبة من رأسه. ثم أشار إلى رأسه.
“رووور!”
“أعلم ، يمكننك سماع“.
تمتمت مايلين بشيء وهي تستطلع ساحة المعركة بأكملها من أعلى نقطة لها. كانت عيناها غير متحركتين مثل البئر ، وكانت تحمل قلبًا شيطانيًا في راحة يدها.
“صحيح.”
تدهورت الظروف لدرجة أن الشياطين لم يكن لديهم خيار سوى شن هجوم شامل ومواجهات ضد قوات الجان خارج حماية أسوار مدينتهم.
ابتسمت ولم أقل شيئًا آخر. كان لدينا جميعًا جهاز الاتصال نفسه ، لذلك سمع كل شيء.
توقف سيلوج مؤقتًا.
عندما أحسست بشيء ما ، سقطت نظراتي في اتجاه معين. هناك ، رأيت أورك مألوفة يشق طريقه نحوي.
“لا بأس ، شكرًا لك. لقد انتهينا هنا أيضًا. ليست هناك حاجة لإرسال المساعدة.“
“سيدي.”
“هل تحتاج إلى أي مساعدة؟ نحن على وشك الانتهاء من جانبنا أيضًا ، وهكذا إذا كنت..“
رطم!
زادت قوتها بشكل كبير كنتيجة مباشرة للارتفاع الكبير في مستويات مانا في الغلاف الجوي ، مما أعادها إلى المستويات التي كانت عليها على كوكبها الأصلي.
ركع سيلوج على ركبة واحدة أمامي. اقتداءًا بمثاله ، جثا آخر على ركبة واحدة ، وقبل أن أعرف ذلك ، ركعت موجة من الأورك أمامي مباشرة.
لم تكن نزهة في الحديقة ، لكنها لم تكن أيضًا معركة صعبة بشكل خاص.
رطم! رطم! رطم!
“لا تدع هؤلاء اللقيط ― آخ !!”
لم تجثو جميع الأورك على ركبتيها ، ويبدو أن العفاريت التي تنتمي إلى جيش بروتوس مرتبكة من أفعالهم. تجاهلتهم ، بدأت حواف شفتي ترتجف عندما حدقت في سرب من الأورك راكعة أمامي.
بعد سماع كلماتي ، صفقت العفاريت بصوت عالٍ ، واستدرت للنظر إلى بروتوس.
شعرت بنظرة بروتوس اللاذعة من جانبي ، وفمي يرتعش مرة أخرى.
“السبب الوحيد لبقائنا على قيد الحياة اليوم هو بسببك. ومن الصواب أن نتبع تقدمك …”
“ماذا تفعل؟“
صليل-! صليل-!
“دفع احترامي“.
لم يكن هناك أي طريقة يمكنني من خلالها التخلي عنهم بهذه الطريقة.
أجاب سيلوج كما لو كان أكثر الإجابات وضوحًا.
لقد كان موقفًا لم تتوقعه الشياطين ، ونتيجة لذلك ، أُجبروا على الخروج ومواجهة قوات الجان وجهاً لوجه.
“السبب الوحيد لبقائنا على قيد الحياة اليوم هو بسببك. ومن الصواب أن نتبع تقدمك …”
“رووور!”
توقف سيلوج مؤقتًا.
شيوى! شيوى!
“… أم أنك لا تريدنا؟“
رطم!
أحدق في سيلوج ، أدرت عيني. كان يحدق في وجهي حاليًا بعيون جرو ويبدو وكأنه جرو قد فقد صاحبه للتو. كان المشهد مضحكًا جدًا ، لكنني لم أستطع أن أجعل نفسي أضحك في ضوء الظروف الحالية.
“هل تحتاج إلى أي مساعدة؟ نحن على وشك الانتهاء من جانبنا أيضًا ، وهكذا إذا كنت..“
أين كان قائد الأورك الشرس الذي كان يقود الجيش بأكمله قبل لحظات؟ إلى اين ذهب؟
تنهدت بارتياح.
“لا تنظر إلي هكذا.”
بعد سماع كلامي ، تغير سلوك سيلوج على الفور ، وظهر بريق في عينيه. أو على الأقل ، هذا ما اعتقدت أنني رأيته.
واسمحوا لي من تنفس الصعداء.
رطم! رطم! رطم!
“إذا لم أكن بحاجة إليكم يا رفاق ، ما كنت سأطلب مساعدتكم هنا ، أليس كذلك؟“
“نهب كل ما هو موجود في المدينة بأسرع ما يمكن. احرص على عدم نسيان أي شيء ، ثم ارجع في الاتجاه الذي أتيت منه. يجب عليك إحضار بقية العفاريت معك. سوف يعودون معك إلى إيمورا ، لذلك من المهم أن تتعايش جيدًا “.
لقد استثمرت الكثير في إيمورا.
إنه ينتمي إلى شيطان الأمير المصنف الذي كان في المدينة.
لم يكن هناك أي طريقة يمكنني من خلالها التخلي عنهم بهذه الطريقة.
لحسن الحظ ، بدا مما قاله رين أن الموقف قد تم حله ، ولم يعد هناك أي مشاكل.
ما رأيته اليوم كان شهادة على استثماري ، وعلى الرغم من أنني كنت في الماضي لدي بعض التحفظات بشأن الاحتفاظ بها على المدى الطويل ، بعد أن رأيت ما رأيته اليوم ، كان من المستحيل بالنسبة لي التخلي عنها.
لسوء حظهم ، اتضح أنه كمين مخطط بذكاء من قبل الجان ، الذين اختبأوا خلف الأشجار الميتة وقاموا بتفكيك جيشهم بدقة.
لقد كانت ببساطة مفيدة للغاية بالنسبة لي للتخلي عنها.
لقد كانوا في حناجر بعضهم البعض منذ اللحظة التي بدأت فيها الحرب ، وفي النهاية ، كانت هي التي خرجت منتصرة من الصراع.
“أوه.”
جاء رد ميلين بعد أن سمعت صوتًا خشنًا في أذنها.
بعد سماع كلامي ، تغير سلوك سيلوج على الفور ، وظهر بريق في عينيه. أو على الأقل ، هذا ما اعتقدت أنني رأيته.
لحسن الحظ ، بدا مما قاله رين أن الموقف قد تم حله ، ولم يعد هناك أي مشاكل.
“شكرا جزيلا على نعمتك!”
تكررت العفاريت خلفه بصوت عالٍ ، وأدرت رأسي بعيدًا عنها.
“شكرا جزيلا على نعمتك!”
قوبل سؤال جيرفيس بالصمت ، ورفضت مايلين.
“شكرا جزيلا على نعمتك!”
ابتسمت ولم أقل شيئًا آخر. كان لدينا جميعًا جهاز الاتصال نفسه ، لذلك سمع كل شيء.
تكررت العفاريت خلفه بصوت عالٍ ، وأدرت رأسي بعيدًا عنها.
“دفع احترامي“.
… كان هذا كثيرًا.
بدت مايلين مندهشة من كلمات رين.
“حسنًا ، دعونا لا نتطرق إلى هذا الأمر بعد الآن.”
“يذهب!”
حاولت بسرعة تحويل الموضوع بعيدًا عن الوضع الحالي ونظرت إلى المدينة. عندما رأيت أنه لم يعد هناك المزيد من الشياطين وأنه كان فارغًا تمامًا في الوقت الحالي ، أمرت.
بعد سماع كلامي ، تغير سلوك سيلوج على الفور ، وظهر بريق في عينيه. أو على الأقل ، هذا ما اعتقدت أنني رأيته.
“نهب كل ما هو موجود في المدينة بأسرع ما يمكن. احرص على عدم نسيان أي شيء ، ثم ارجع في الاتجاه الذي أتيت منه. يجب عليك إحضار بقية العفاريت معك. سوف يعودون معك إلى إيمورا ، لذلك من المهم أن تتعايش جيدًا “.
لقد كان موقفًا لم تتوقعه الشياطين ، ونتيجة لذلك ، أُجبروا على الخروج ومواجهة قوات الجان وجهاً لوجه.
“رووور!”
“شكرا جزيلا على نعمتك!”
بعد سماع كلماتي ، صفقت العفاريت بصوت عالٍ ، واستدرت للنظر إلى بروتوس.
ترجمة
“اتبعني ؛ حان الوقت لأريك منزلك الجديد.”
م“ساعد بروتوس؟“
ترجمة
رطم!
ℱℒ??ℋ
أبلغت بروتوس بالأخبار ، وأجاب بإيماءة غير متذبذبة من رأسه. ثم أشار إلى رأسه.
———–
“اتبعني ؛ حان الوقت لأريك منزلك الجديد.”
اية (110) ۞وَلَوۡ أَنَّنَا نَزَّلۡنَآ إِلَيۡهِمُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ ٱلۡمَوۡتَىٰ وَحَشَرۡنَا عَلَيۡهِمۡ كُلَّ شَيۡءٖ قُبُلٗا مَّا كَانُواْ لِيُؤۡمِنُوٓاْ إِلَّآ أَن يَشَآءَ ٱللَّهُ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَهُمۡ يَجۡهَلُونَ (111) سورة الأنعام الآية (111)
كانت ستجري محادثة لطيفة مع ناتاشا.
بعد سماع كلماتي ، صفقت العفاريت بصوت عالٍ ، واستدرت للنظر إلى بروتوس.
بينما كان صحيحًا أنهم عانوا من الكثير من الضحايا بسبب العدد الكبير من الشياطين التي خرجت من المدينة ، إلا أنه لم يكن شيئًا لا يمكنهم التعامل معه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
