قوة إيمورا [4]
الفصل 790: قوة إيمورا [4]
كانت العفاريت بلا هوادة في هجومهم ، وبذلوا كل قوتهم لتعزيز مصلحتهم. اخترقوا خطوط الدفاع الأخيرة بالمدينة وهاجموا مباشرة منطقة وسط المدينة بالمدينة.
كان يُعتقد في السابق أن مدينة كوزما منيعة.
“من هو؟ لماذا لم أسمع عن شخص مثله من قبل؟“
كانت جدرانه الشاهقة محصنة بعنابر قوية وتحرسها جحافل من الشياطين الشرسة. لكن كل ذلك تغير عندما شنت الأورك هجومها المفاجئ.
على الرغم من مقاومتهم ، تم دفع الشياطين ببطء.
في البداية ، فوجئت الشياطين.
“اقتل!”
لقد أصبحوا راضين عن إيمانهم بأن مدينتهم لا تقهر وبدأوا في الإهمال عندما رأوا أن الوضع يتحول لصالحهم.
“اقتل أي شيطان تراه! لا تعف أحداً!”
ظنوا أن النصر في متناول أيديهم عندما … فجأة ، ظهر جيش من الأورك من العدم ، حاملاً مدفعية ثقيلة معهم.
———–
كان ذلك عندما بدأ الوضع في التحول.
———–
عندما اندفعت الأورك إلى الأمام ، تردد صدى صيحات الحرب في الشوارع ، سرعان ما احتشدت الشياطين للدفاع عن جدرانها.
كان يُعتقد في السابق أن مدينة كوزما منيعة.
بمجرد قيام الأورك بالهجوم الأولي ، بدأ الشيطان على الفور في إلقاء التعاويذ وإطلاق السهام عليهم ، باستخدام المدى الكامل لقوتهم.
لم يكن هناك جدوى من إخفائه على أي حال.
فقاعة-! فقاعة-!
ثم ملأ صوت بوق عالٍ الهواء ، وأدرت رأسي. عندما نظرت في الاتجاه الذي يأتي منه الصوت ورأيت أن سيلوج هو من ينفخ بالبوق ، ابتسمت واستدرت لمواجهة بروتوس.
“هجوم!”
“اقترب من البرج!”
“هجوم!”
كانت المعركة شرسة ووحشية.
لكن العفاريت لم تردع.
“لا تهتم ، لم تقابله من قبل“.
اندفعوا إلى الأمام ، وداسوا على أجساد رفاقهم الذين سقطوا وأسلحتهم مرفوعة عالياً ، واصطدموا بالمدافعين الشياطين.
بعد وضع القلب بعيدًا ، اقتربت أكثر من بروتوس ، الذي كان يقف على قمة أسوار المدينة ويراقب المدينة في الأسفل من وجهة نظره.
صليل. صليل. صليل.
“بعد أن ينتهي هذا ، سأسمح لك بالذهاب معي إلى إيمورا. أعتقد أنك ستحب البيئة هناك تمامًا.”
كانت المعركة شرسة ووحشية.
اية (109) وَنُقَلِّبُ أَفۡـِٔدَتَهُمۡ وَأَبۡصَٰرَهُمۡ كَمَا لَمۡ يُؤۡمِنُواْ بِهِۦٓ أَوَّلَ مَرَّةٖ وَنَذَرُهُمۡ فِي طُغۡيَٰنِهِمۡ يَعۡمَهُونَ (110) سورة الأنعام الآية (110)
اشتبكت الشياطين والعفاريت في الشوارع الضيقة ، متقاتلة الأسنان والأظافر لكل بوصة من الأرض. كان الهواء غليظاً برائحة الدم وصوت تصادم الفولاذ.
“بعد أن ينتهي هذا ، سأسمح لك بالذهاب معي إلى إيمورا. أعتقد أنك ستحب البيئة هناك تمامًا.”
على الرغم من مقاومتهم ، تم دفع الشياطين ببطء.
كان يُعتقد في السابق أن مدينة كوزما منيعة.
كانت الأورك ببساطة عديدة للغاية ، وكانت قوتها وشرستها لا مثيل لها. قاتلت الشياطين بكل قوتها ، لكن سرعان ما اتضح أنهم كانوا يخوضون معركة خاسرة.
مع الكارثة الثالثة الوشيكة ، كنت بحاجة إلى أن يكون الجميع في أفضل حالاتهم. لم أستطع تحمل أن تصبح العفاريت وزنًا ثقيلًا.
مع وجود معظم أقوى أعضائهم خارج المدينة ، فإن ما حدث في الداخل لم يكن أقل من مذبحة ، حيث قاد سيلوج التهمة والقرصنة على الشياطين بقوة لا مثيل لها.
وبالمثل ، حولت نظرتي إلى سيلوج.
“اقتل! اقتل !!”
ترافقت كلماته مع اهتزاز طفيف في الفم ، وعادت عيناه إلى العفاريت ، التي كانت تزحف أقرب وأقرب إلى المدينة من بعيد.
“كرم! كرم!”
“إنهم يأتون من كوكب يسمى إيمورا.”
زأرت العفاريت صراخها في المعركة ، واندفعت إلى الأمام بقوة متجددة. حاولت الشياطين الإمساك بأرضهم ، لكن دون جدوى. لقد فاقوا عددهم وتفوقوا عليهم. قاتلوا بكل قوتهم ، لكنها كانت معركة خاسرة.
لم أكن أعرف بروتوس لفترة طويلة ، ولكن من خلال التفاعلات القصيرة التي أجريتها معه ، كان من نوع الأورك الذي لم يُظهر أبدًا تغييرات في تعابيره ، ومع ذلك ، اليوم ، في هذه اللحظة ، كنت أرى كل أنواع عبارات منه.
“تراجع!”
“اقترب من البرج!”
“عُد!”
كانت جدرانه الشاهقة محصنة بعنابر قوية وتحرسها جحافل من الشياطين الشرسة. لكن كل ذلك تغير عندما شنت الأورك هجومها المفاجئ.
أدركت الشياطين أن فرصتهم الوحيدة للبقاء على قيد الحياة هي الفرار ومحاولة إعادة التجمع. بدأوا في التراجع أثناء الانخراط في عمل يائس للحرس الخلفي في محاولة لشراء قواتهم بعض الوقت حتى يتمكنوا من تنظيم أنفسهم.
كان يُعتقد في السابق أن مدينة كوزما منيعة.
كانوا يأملون في أن يتمكنوا من قلب دفة المعركة إذا تمكنوا من الصمود لفترة كافية.
لم تكن المعركة بيني وبين إيزيبث فقط.
… لكنها كانت محاولة غير مجدية.
بدلاً من ذلك ، بدا أنهم يتبعونهم بإخلاص.
“هجوم! لا تمنحهم أي مساحة للتنفس!”
وبسبب عملهم معًا في مثل هذا الانسجام ، تمكنوا من تحقيق تقدم سريع وهام.
كانت العفاريت بلا هوادة في هجومهم ، وبذلوا كل قوتهم لتعزيز مصلحتهم. اخترقوا خطوط الدفاع الأخيرة بالمدينة وهاجموا مباشرة منطقة وسط المدينة بالمدينة.
“لا تهتم ، لم تقابله من قبل“.
“اقتل أي شيطان تراه! لا تعف أحداً!”
أومأت برأسي.
ترددت أصداء أوامر سيلوج في جميع أنحاء ساحة المعركة بأكملها ، واستجابت جميع العفاريت في انسجام تام. حتى أولئك الذين ينتمون إلى جيش بروتوس.
لقد تولى قيادة الجيش بأكمله ، وعلى الرغم من حقيقة أنه لم يكن أقوى الأورك داخل الجيش ، لم يبد أي من العفاريت يقاوم أوامره.
على الرغم من قصره ، فقد فاز سيلوج بقلوب معظم الأورك الحاضرين. كان حضوره لا يشبه أي حضور آخر ، وكذلك كانت قوته.
لذلك ، كنت بحاجة للتأكد من أنهم أقوياء بما يكفي لمواجهة ما هو قادم.
من الواضح أنه كان أضعف بكثير من بروتوس ، لكن مهاراته القيادية كانت على مستوى خاص بها ، كما يتضح من حقيقة أنه كان قادرًا على التسلل وتدمير المدينة في فترة زمنية قصيرة نسبيًا.
كشف التعبير على وجهه في هذه اللحظة عن بعض علامات الارتباك ، خاصة حول عينيه الكبيرتين اللتين كانتا تحدقان.
الأمر الأكثر إثارة للإعجاب هو الاعتقاد الأعمى الذي كان لدى جيش الأورك الذي جاء معه.
“واوووو!”
سوف يمتثلون بطاعة لتعليماته دون تفويت أي لحظة ، بغض النظر عما قاله.
“ليس من الأرض؟“
وبسبب عملهم معًا في مثل هذا الانسجام ، تمكنوا من تحقيق تقدم سريع وهام.
على الرغم من مقاومتهم ، تم دفع الشياطين ببطء.
وقد نال إعجاب العديد من الأورك الحاضرين.
أومأت برأسي.
“اقترب من البرج!”
كانت العفاريت بلا هوادة في هجومهم ، وبذلوا كل قوتهم لتعزيز مصلحتهم. اخترقوا خطوط الدفاع الأخيرة بالمدينة وهاجموا مباشرة منطقة وسط المدينة بالمدينة.
لوح سيلوج بسيفه الضخم وأشار في اتجاه البرج الضخم الذي كان يقف في وسط المدينة.
كانت الأورك ببساطة عديدة للغاية ، وكانت قوتها وشرستها لا مثيل لها. قاتلت الشياطين بكل قوتها ، لكن سرعان ما اتضح أنهم كانوا يخوضون معركة خاسرة.
“طالما أننا نسيطر على البرج ، فسوف نستولي على المدينة!”
كان الأمر ممتعًا إلى حد ما ، لكن في نفس الوقت ، فهمت من أين أتى.
صرخ بصوت عالٍ ، وكان صوته يصل إلى كل ركن من أركان المدينة.
… لكنها كانت محاولة غير مجدية.
“اقتل!”
عندما اندفعت الأورك إلى الأمام ، تردد صدى صيحات الحرب في الشوارع ، سرعان ما احتشدت الشياطين للدفاع عن جدرانها.
قعقعة-! قعقعة-!
“اقتل أي شيطان تراه! لا تعف أحداً!”
***
“!!”
“يبدو أن الحرب انتهت“.
وبالمثل ، حولت نظرتي إلى سيلوج.
بعد وضع القلب بعيدًا ، اقتربت أكثر من بروتوس ، الذي كان يقف على قمة أسوار المدينة ويراقب المدينة في الأسفل من وجهة نظره.
أدركت الشياطين أن فرصتهم الوحيدة للبقاء على قيد الحياة هي الفرار ومحاولة إعادة التجمع. بدأوا في التراجع أثناء الانخراط في عمل يائس للحرس الخلفي في محاولة لشراء قواتهم بعض الوقت حتى يتمكنوا من تنظيم أنفسهم.
كان تركيز انتباهه حاليًا على …
فقاعة-! فقاعة-!
“من المحتمل أنه سيلوج ، على ما أعتقد.”
… نظرًا لأنهم كانوا حلفاء لي ، كنت بحاجة إلى الاعتناء بهم بشكل صحيح.
للتأكد من أنني لم أسيء تفسير ما كنت أراه ، ظللت أغير نظرتي بينه وبين الاتجاه الذي كان ينظر فيه. كما كنت على وشك التحقق للمرة الرابعة ، انفتح فم بروتوس.
لم تكن المعركة بيني وبين إيزيبث فقط.
“من هو؟ لماذا لم أسمع عن شخص مثله من قبل؟“
“هذا بسببي“.
كشف التعبير على وجهه في هذه اللحظة عن بعض علامات الارتباك ، خاصة حول عينيه الكبيرتين اللتين كانتا تحدقان.
وبسبب عملهم معًا في مثل هذا الانسجام ، تمكنوا من تحقيق تقدم سريع وهام.
بدا الأمر كما لو أنه كان يحاول تحريك ذاكرته حول ما إذا كانوا قد رأوا سيلوج في الماضي أم لا.
لم أستطع فعل ذلك بمفردي وكنت بحاجة إلى المساعدة.
“لا تهتم ، لم تقابله من قبل“.
مع الكارثة الثالثة الوشيكة ، كنت بحاجة إلى أن يكون الجميع في أفضل حالاتهم. لم أستطع تحمل أن تصبح العفاريت وزنًا ثقيلًا.
وبالمثل ، حولت نظرتي إلى سيلوج.
إذا كان هناك شيء واحد مكنتني هذه الحرب من فهمه ، فهو أن العفاريت لم يكن من المفترض أن تبقى على الأرض. لم يكونوا قادرين على الاستفادة من التدفق المفاجئ للمانا لصالحهم ، على عكس الأقزام والجان ، الذين ازدهروا من مانا.
لقد تولى قيادة الجيش بأكمله ، وعلى الرغم من حقيقة أنه لم يكن أقوى الأورك داخل الجيش ، لم يبد أي من العفاريت يقاوم أوامره.
لم يكن هناك جدوى من إخفائه على أي حال.
بدلاً من ذلك ، بدا أنهم يتبعونهم بإخلاص.
“نعم.”
المنظر جعلني أبتسم. لقد نما كثيرًا منذ آخر مرة رأيته فيها … كان دائمًا مطمئنًا أن أرى حليفًا يزداد قوة.
… لكنها كانت محاولة غير مجدية.
“السبب في أنك لم تقابله من قبل هو لأنه لم يأت من الأرض.”
“هجوم!”
تحدثت ، وشعرت بنظرة حارقة على الجانب الأيمن من خدي.
“كيف… كيف هذا ممكن؟“
“ليس من الأرض؟“
لكن العفاريت لم تردع.
تغيرت النظرة على وجه بروتوس ، وكشف عن تعبير مفاجئ. عندما أنظر إليه ، لا يسعني إلا أن أومئ برأسي.
كانت المعركة شرسة ووحشية.
لم يكن هناك جدوى من إخفائه على أي حال.
“!!”
“نعم ، كذلك العفاريت الأخرى التي أتت معه. كلهم ليسوا من الأرض.”
“يبدو أن الحرب انتهت“.
إذا كان تعبير بروتوس سابقًا تعبيرًا عن مفاجأة خفيفة ، فإن تعبيره في الوقت الحالي كان مليئًا بالصدمة. أردت أن أضحك في هذه اللحظة ، لكنني تمكنت من كبح جماح نفسي. شرحت له الشعور بحدة هذه النظرة.
كان تركيز انتباهه حاليًا على …
“إنهم يأتون من كوكب يسمى إيمورا.”
“لا تهتم ، لم تقابله من قبل“.
“!!”
بمجرد قيام الأورك بالهجوم الأولي ، بدأ الشيطان على الفور في إلقاء التعاويذ وإطلاق السهام عليهم ، باستخدام المدى الكامل لقوتهم.
لم أكن أعرف بروتوس لفترة طويلة ، ولكن من خلال التفاعلات القصيرة التي أجريتها معه ، كان من نوع الأورك الذي لم يُظهر أبدًا تغييرات في تعابيره ، ومع ذلك ، اليوم ، في هذه اللحظة ، كنت أرى كل أنواع عبارات منه.
لم أستطع فعل ذلك بمفردي وكنت بحاجة إلى المساعدة.
كان الأمر ممتعًا إلى حد ما ، لكن في نفس الوقت ، فهمت من أين أتى.
“!!”
“كيف… كيف هذا ممكن؟“
———–
ترافقت كلماته مع اهتزاز طفيف في الفم ، وعادت عيناه إلى العفاريت ، التي كانت تزحف أقرب وأقرب إلى المدينة من بعيد.
عندما اندفعت الأورك إلى الأمام ، تردد صدى صيحات الحرب في الشوارع ، سرعان ما احتشدت الشياطين للدفاع عن جدرانها.
“هذا بسببي“.
“اقترب من البرج!”
قررت أن أقول له الحقيقة. لم يعد هناك أي سبب لي لإبقائي سرًا ، واعتقدت أيضًا أن إخباره سيكون للأفضل.
“أنت؟“
بدا الأمر كما لو أنه كان يحاول تحريك ذاكرته حول ما إذا كانوا قد رأوا سيلوج في الماضي أم لا.
“نعم.”
“السبب في أنك لم تقابله من قبل هو لأنه لم يأت من الأرض.”
أومأت برأسي.
“!!”
“… لقد تعلمت مؤخرًا مهارة تمكنني من فتح بوابات إلى كواكب أخرى. ويكلف استخدام العديد من النوى المصنفة <SS> بعض الشيء ، ولكنها تسمح لي بفتح البوابات وإخراج الناس منها.”
كان ذلك عندما بدأ الوضع في التحول.
“خه … خهههه ...”
أصبح الجهد الذي استغرقه بروتوس للتنفس ملحوظًا. كنت على وشك الخسارة في هذه اللحظة بالذات ، لكنني تمكنت من الحفاظ عليها معًا.
أصبح الجهد الذي استغرقه بروتوس للتنفس ملحوظًا. كنت على وشك الخسارة في هذه اللحظة بالذات ، لكنني تمكنت من الحفاظ عليها معًا.
ثم ملأ صوت بوق عالٍ الهواء ، وأدرت رأسي. عندما نظرت في الاتجاه الذي يأتي منه الصوت ورأيت أن سيلوج هو من ينفخ بالبوق ، ابتسمت واستدرت لمواجهة بروتوس.
“أعلم ، أعلم. لا تقلق.”
للتأكد من أنني لم أسيء تفسير ما كنت أراه ، ظللت أغير نظرتي بينه وبين الاتجاه الذي كان ينظر فيه. كما كنت على وشك التحقق للمرة الرابعة ، انفتح فم بروتوس.
استدرت نحوه وربت على كتفه.
“السبب في أنك لم تقابله من قبل هو لأنه لم يأت من الأرض.”
“بعد أن ينتهي هذا ، سأسمح لك بالذهاب معي إلى إيمورا. أعتقد أنك ستحب البيئة هناك تمامًا.”
المنظر جعلني أبتسم. لقد نما كثيرًا منذ آخر مرة رأيته فيها … كان دائمًا مطمئنًا أن أرى حليفًا يزداد قوة.
إذا كان هناك شيء واحد مكنتني هذه الحرب من فهمه ، فهو أن العفاريت لم يكن من المفترض أن تبقى على الأرض. لم يكونوا قادرين على الاستفادة من التدفق المفاجئ للمانا لصالحهم ، على عكس الأقزام والجان ، الذين ازدهروا من مانا.
قررت أن أقول له الحقيقة. لم يعد هناك أي سبب لي لإبقائي سرًا ، واعتقدت أيضًا أن إخباره سيكون للأفضل.
لقد كان تمامًا مثل الشياطين ، وقد اتضح لي أن قوتهم كانت تتراجع بسبب ذلك.
ترافقت كلماته مع اهتزاز طفيف في الفم ، وعادت عيناه إلى العفاريت ، التي كانت تزحف أقرب وأقرب إلى المدينة من بعيد.
قبل مجيئي إلى هنا ، فكرت في الموقف بعض الشيء ، وبعد بعض المداولات ، استقرت على استنتاج مفاده أنه يجب إحضار جميع العفاريت إلى إيمورا.
“اقترب من البرج!”
… نظرًا لأنهم كانوا حلفاء لي ، كنت بحاجة إلى الاعتناء بهم بشكل صحيح.
———–
مع الكارثة الثالثة الوشيكة ، كنت بحاجة إلى أن يكون الجميع في أفضل حالاتهم. لم أستطع تحمل أن تصبح العفاريت وزنًا ثقيلًا.
بمجرد قيام الأورك بالهجوم الأولي ، بدأ الشيطان على الفور في إلقاء التعاويذ وإطلاق السهام عليهم ، باستخدام المدى الكامل لقوتهم.
لم تكن المعركة بيني وبين إيزيبث فقط.
كان ذلك عندما بدأ الوضع في التحول.
كان أيضًا بين الأجناس الأربعة والشياطين.
“هجوم!”
لم أستطع فعل ذلك بمفردي وكنت بحاجة إلى المساعدة.
صليل. صليل. صليل.
لذلك ، كنت بحاجة للتأكد من أنهم أقوياء بما يكفي لمواجهة ما هو قادم.
“اقتل!”
“واوووو!”
“… لقد تعلمت مؤخرًا مهارة تمكنني من فتح بوابات إلى كواكب أخرى. ويكلف استخدام العديد من النوى المصنفة <SS> بعض الشيء ، ولكنها تسمح لي بفتح البوابات وإخراج الناس منها.”
ثم ملأ صوت بوق عالٍ الهواء ، وأدرت رأسي. عندما نظرت في الاتجاه الذي يأتي منه الصوت ورأيت أن سيلوج هو من ينفخ بالبوق ، ابتسمت واستدرت لمواجهة بروتوس.
بدلاً من ذلك ، بدا أنهم يتبعونهم بإخلاص.
“يبدو أن الحرب قد انتهت“.
قررت أن أقول له الحقيقة. لم يعد هناك أي سبب لي لإبقائي سرًا ، واعتقدت أيضًا أن إخباره سيكون للأفضل.
لذلك ، كنت بحاجة للتأكد من أنهم أقوياء بما يكفي لمواجهة ما هو قادم.
ترجمة
“نعم ، كذلك العفاريت الأخرى التي أتت معه. كلهم ليسوا من الأرض.”
ℱℒ??ℋ
كان أيضًا بين الأجناس الأربعة والشياطين.
———–
كانت المعركة شرسة ووحشية.
اية (109) وَنُقَلِّبُ أَفۡـِٔدَتَهُمۡ وَأَبۡصَٰرَهُمۡ كَمَا لَمۡ يُؤۡمِنُواْ بِهِۦٓ أَوَّلَ مَرَّةٖ وَنَذَرُهُمۡ فِي طُغۡيَٰنِهِمۡ يَعۡمَهُونَ (110) سورة الأنعام الآية (110)
“نعم.”
تحدثت ، وشعرت بنظرة حارقة على الجانب الأيمن من خدي.
لم أكن أعرف بروتوس لفترة طويلة ، ولكن من خلال التفاعلات القصيرة التي أجريتها معه ، كان من نوع الأورك الذي لم يُظهر أبدًا تغييرات في تعابيره ، ومع ذلك ، اليوم ، في هذه اللحظة ، كنت أرى كل أنواع عبارات منه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
