معضلة كيفن [2] التزامن [5]
الفصل 618: معضلة كيفن [2] التزامن [5]
ولكن بعد فوات الأوان. لاحظ إيزيبث رد فعله وابتسم بعمق.
كان العالم يكتنفه الكآبة بينما كانت السحب الرمادية الرمادية تملأ السماء.
وينننغ!
“هل تريد أن تعرف صدفة مضحكة؟“
اندلع ضوء مبهر في منتصف المساحة الخالية وسرعان ما انتشر في كل مكان. ثم انفصلت الغيوم القاتمة تحت ضغط رهيب امتد نحو العالم بأسره.
لكن على الرغم من ذلك ، لم يتحرك أبدًا لمحاربة إيزيبث. لم يكن الأمر كذلك لأنه لم يستطع ، لأنه لم يرغب في ذلك.
كان يمكن رؤية شخصية بشرية ذات خصائص وجه مميزة في الإضاءة. اهتز الهواء نتيجة الضغط الذي ينبعث منه الشخص.
أثناء معركته ضد رئيس الأوركين ، تعرض فجأة لكمين من العدم من قبل أورك آخر بدا أنه يتمتع بقوة مماثلة لقوته.
أيا كان الشخص ، فقد كان سيدًا مطلقًا.
سأل بطريقة فضولية.
سرعان ما تضاءل السطوع وأصبح الشكل البشري داخل الضوء الساطع أكثر وضوحًا. ظهر رجل يرتدي ملابس سوداء وعينان قرمزيتان أخيرًا في الهواء حيث خفت الضوء تمامًا.
بينما لم يتحدث أي من الشخصين ، انبثق قدر كبير من الطاقة من جسم كل منهما قبل أن يصطدم بصمت.
بالتراجع ، نظر الشكل القرمزي العينين نحو الأفق بتعبير جاد بشكل غير معهود.
رييب -!
لم تستمر العاصفة لفترة طويلة حيث هدأت سرعان ما.
في ذلك الوقت ، امتدت يد فجأة من الهواء ، وتمسك بالسماء ، وتمزقها كما لو كانت ملموسة.
“لماذا ترفض قتلي؟“
شعر أبيض ، عيون حمراء ، وبشرة فاتحة …
هكذا كان يمكن للمرء أن يصف شعور أزيروث في العقدين الأخيرين.
من الظلام جاء شخصية ظهرت كإنسان. لقد بدا وكأنه عادي إلى حد ما ، لكن فقط شخصًا يتمتع بقوة تقترب من حدود الحد البشري يمكن أن يدرك مدى الوجود البائس الذي قاده بالفعل. يمكن للقوة المخبأة في هذا الجسم الضعيف المظهر أن تمحو الكوكب بموجة واحدة من راحة يده. كان الأمر مريعا.
‘… نذل. سأقتلك عندما أجدك.
كان الدمار هو ما رآه الرجل ذو الشعر الأبيض وهو يطفو في السماء ويلقي نظرة منفصلة إلى أسفل. عالم الآن على وشك الانقراض.
اقترب أكثر.
تشكلت ابتسامة على وجهه.
طاف جسد إيزيبث برفق نحو الأرض.
ثم ، خفض رأسه وحدق في الذكر ذو العينين القرمزية تحته ، وتموجت عينا الشخص ذو الشعر الأبيض قليلاً.
… ولأكثر من ستين عامًا كان ينتظر عودة هؤلاء الأفراد إلى هذا الكوكب. كان في حوزته عدة أشياء مرتبطة به عن طريق الدم. إذا كان اللصوص الذين تسللوا إلى قلعته وسرقوه من ممتلكاته قد ظهروا في إيمورا ، فسيعلم في لحظة.
حدق الرجل ذو العين القرمزية ، كيفن ، في الخلف ، ولف الصمت العالم.
***
بينما لم يتحدث أي من الشخصين ، انبثق قدر كبير من الطاقة من جسم كل منهما قبل أن يصطدم بصمت.
طاف جسد إيزيبث برفق نحو الأرض.
انهار كل شيء تحتهما مع انتشار موجة قوية من تصادمهما.
أخيرًا ، بعد فترة زمنية غير معروفة ، فتح كيفن فمه.
وينننغ!
“إيزيبث”.
‘آه.’
سافر صوته الناعم في كل ركن من أركان العالم. ومع ذلك ، يمكن الشعور بالكراهية العميقة في صوته وهو يتحدث.
شعر بالحرج التام.
يحدق في كيفن أدناه ، أغمض إيزبيث عينيه قليلاً قبل أن تتعمق الابتسامة على وجهه قليلاً.
“نعم.”
“كيف حالك؟ لقد مرت فترة منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض.”
تراجع كيفن غريزيًا إلى الوراء عندما رأى إيزيبث تقترب منه.
“…”
رييب -!
لم يقل كيفن أي شيء ردا على ذلك. بدلاً من ذلك ، أصبح اللون الأحمر المحيط بجسده أكثر كثافة.
“ليس هناك ما هو صدفة. لقد تم إنشاؤها بواسطة السجلات ، وتم تصميمك على غرار لي. من ماضيك إلى ميزاتك الفريدة … . لكن…”
تألق السيف في يده بلون مهيب واهتز العالم من حوله بشدة.
حدق الرجل ذو العين القرمزية ، كيفن ، في الخلف ، ولف الصمت العالم.
على الرغم من ذلك ، لم يظهر إيزيبث أي تغيير في تعبيره. وبدلاً من ذلك ، بدا أكثر استرخاءً عندما شاهد كيفن وهو يحدق في اتجاهه.
من الظلام جاء شخصية ظهرت كإنسان. لقد بدا وكأنه عادي إلى حد ما ، لكن فقط شخصًا يتمتع بقوة تقترب من حدود الحد البشري يمكن أن يدرك مدى الوجود البائس الذي قاده بالفعل. يمكن للقوة المخبأة في هذا الجسم الضعيف المظهر أن تمحو الكوكب بموجة واحدة من راحة يده. كان الأمر مريعا.
“… يجب أن تعلم بالفعل الآن أن جهودك غير مجدية ، أليس كذلك؟ “
تراجع كيفن غريزيًا إلى الوراء عندما رأى إيزيبث تقترب منه.
تردد صدى كلماته في جميع أنحاء العالم.
غرق تعبير كيفن.
اقترب أكثر.
“ليس فقط ليس لديك القوة لهزمي ، ولكنك تعرف جيدًا العواقب التي ستؤدي إليها هزيمتي ، أليس كذلك؟ “
اية (45) وَقَفَّيۡنَا عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِم بِعِيسَى ٱبۡنِ مَرۡيَمَ مُصَدِّقٗا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهِ مِنَ ٱلتَّوۡرَىٰةِۖ وَءَاتَيۡنَٰهُ ٱلۡإِنجِيلَ فِيهِ هُدٗى وَنُورٞ وَمُصَدِّقٗا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهِ مِنَ ٱلتَّوۡرَىٰةِ وَهُدٗى وَمَوۡعِظَةٗ لِّلۡمُتَّقِينَ (46)سورة المائدة الاية (46)
طاف جسد إيزيبث برفق نحو الأرض.
حدق الرجل ذو العين القرمزية ، كيفن ، في الخلف ، ولف الصمت العالم.
“بالنسبة للسجلات ، أنا مصاب بالسرطان. شيء لم يتمكنوا من التنبؤ به أو اكتشافه حتى فوات الأوان. بحلول الوقت الذي اكتشفوا فيه وجودي ، كنت قد وصلت بالفعل إلى ذروة هذا العالم …”
حدق الرجل ذو العين القرمزية ، كيفن ، في الخلف ، ولف الصمت العالم.
هبطت قدماه على الأرض.
ثم ، خفض رأسه وحدق في الذكر ذو العينين القرمزية تحته ، وتموجت عينا الشخص ذو الشعر الأبيض قليلاً.
يتجول إيزيبث بكلتا يديه خلف ظهره.
قطع كيفن بطريقة عدوانية.
لم يكن بإمكان كيفن مشاهدته إلا من مسافة بعيدة دون فعل أي شيء.
وينننغ!
“قد تتساءل ، كيف يمكن للسجلات ألا تكتشف وجودي في حين أنه من المفترض أن تكون قوية جدًا؟ … حسنًا ، الإجابة بسيطة إلى حد ما. السجلات ليست بالضبط كائنًا حساسًا ، بدلاً من ذلك ، إنها شفرة مصدر أولية للكون لها قدرات معرفية أساسية. تقريبًا مثل الرضيع. لن تعمل إلا عندما تجد وجودها تحت التهديد. “
إذا لم يكن هذا كل شيء.
ضحك ايزيبث قليلا.
لقد حان الوقت أخيرًا لكي يكشف عن أنيابه بعد أن اختبأ لفترة طويلة. فماذا لو أدت أفعاله إلى غضب المندوب الشيطاني منه ، في رأيه ، لم يكن هناك شيء سوى الانتقام.
“… وهذا الوجود ليس سواي.”
طاف جسد إيزيبث برفق نحو الأرض.
انبثق وهج أبيض مهيب من جسد إيزيبث وهو يمد يديه.
بالتراجع ، نظر الشكل القرمزي العينين نحو الأفق بتعبير جاد بشكل غير معهود.
طعن كيفن بشراسة سيفه على الأرض وأمسك بأرضه عندما اجتاحت عاصفة من الأجنحة القوية جسده ، مما أدى إلى ترفرف شعره وملابسه بعيدًا.
أخذ نفسا عميقا ، تومض عيون حمراء قرمزية كيفن بضوء بارد. ثم ، ركز انتباهه على الكتاب الأحمر في يده ، تمتم.
لم تستمر العاصفة لفترة طويلة حيث هدأت سرعان ما.
منذ ذلك اليوم ، لم يمر يوم واحد حتى أنه لم يذكر نفسه بأنه سيحقق العدالة لمن أساء معاملته.
“وفيما يتعلق برد فعلهم لإيجاد الوجود الذي يهددهم …”
قابل إيزبيث عيني كيفن.
شعر أبيض ، عيون حمراء ، وبشرة فاتحة …
“هذا هو المكان الذي تلعب فيه. في محاولة يائسة لمنعني من الوصول إليهم ، أنشأت السجلات. كل ما حدث لك في الماضي ، كان كل شيء مع سبق الإصرار من خلال السجلات.”
‘آه.’
“توقف عن الكلام.”
كانوا هم المسؤولون عن كل مشاكله. شركة مصفاة نفط عمان أيضا …
تمتم كيفن وهو يضغط على أسنانه وتحدق في إيزيبث.
أخيرًا ، بعد فترة زمنية غير معروفة ، فتح كيفن فمه.
لكن على الرغم من ذلك ، لم يتحرك أبدًا لمحاربة إيزيبث. لم يكن الأمر كذلك لأنه لم يستطع ، لأنه لم يرغب في ذلك.
————-
“هل تريد أن تعرف صدفة مضحكة؟“
اية (45) وَقَفَّيۡنَا عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِم بِعِيسَى ٱبۡنِ مَرۡيَمَ مُصَدِّقٗا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهِ مِنَ ٱلتَّوۡرَىٰةِۖ وَءَاتَيۡنَٰهُ ٱلۡإِنجِيلَ فِيهِ هُدٗى وَنُورٞ وَمُصَدِّقٗا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهِ مِنَ ٱلتَّوۡرَىٰةِ وَهُدٗى وَمَوۡعِظَةٗ لِّلۡمُتَّقِينَ (46)سورة المائدة الاية (46)
سأل إيزيبث فجأة.
أخيرًا ، بعد فترة زمنية غير معروفة ، فتح كيفن فمه.
لم يستجب كيفن.
الفصل 618: معضلة كيفن [2] التزامن [5]
“… ألا تعتقد أن لدينا الكثير من الأشياء المشتركة؟ من أعيننا الحمراء ، ماضينا ، الذي يشبه بشكل صادم … مع وفاة والدينا منذ صغرهم ، وكلاهما من الغرباء ، وتركنا يتيم … هل تعتقد حقا أنها مصادفة؟
‘… نذل. سأقتلك عندما أجدك.
لم يرد كيفن. بصراحة لم يكن يعرف ، ولم يرغب في سماع الإجابة ، لكن لم يكن الأمر كما لو أن إيزيبث كان بإمكانه قراءة أفكاره. وحتى لو كان بإمكانه ذلك ، فمن المحتمل أنه كان سيستمر في الحديث.
منذ ذلك اليوم ، لم يمر يوم واحد حتى أنه لم يذكر نفسه بأنه سيحقق العدالة لمن أساء معاملته.
انفجرت كلماته التالية بشكل مدوي داخل رأس كيفن.
أمال رأسه قليلاً وهو ينظر إلى كيفن.
“ليس هناك ما هو صدفة. لقد تم إنشاؤها بواسطة السجلات ، وتم تصميمك على غرار لي. من ماضيك إلى ميزاتك الفريدة … . لكن…”
انفجرت كلماته التالية بشكل مدوي داخل رأس كيفن.
أمال رأسه قليلاً وهو ينظر إلى كيفن.
مال رأس إيزيبث قليلا.
“… لكني أقسم أنني أستطيع أن أتذكر أن لديك شعرًا أبيض في الماضي. ماذا حدث له -“
“… أستطيع أن أقول إنك لا تستطيع قتلي. لا أعرف بالضبط لماذا ، لكن لسبب ما ، أعلم أنك لا تقتلني عن قصد على الرغم من امتلاكك القوة للقيام بذلك.”
“هذا ليس من شأنك يا إيزيبث.”
“… لكني أقسم أنني أستطيع أن أتذكر أن لديك شعرًا أبيض في الماضي. ماذا حدث له -“
قطع كيفن بطريقة عدوانية.
“… لأن موتك سيدمر الكون.”
“أوه؟“
ترجمة FLASH
اقترب إيزيبث من كيفن متفاجئًا برد فعله.
بالتراجع ، نظر الشكل القرمزي العينين نحو الأفق بتعبير جاد بشكل غير معهود.
“هل هناك شيء تخفيه عني؟“
في ذلك الوقت ، امتدت يد فجأة من الهواء ، وتمسك بالسماء ، وتمزقها كما لو كانت ملموسة.
سأل بطريقة فضولية.
لكن…
تراجع كيفن غريزيًا إلى الوراء عندما رأى إيزيبث تقترب منه.
لم يرد كيفن. بصراحة لم يكن يعرف ، ولم يرغب في سماع الإجابة ، لكن لم يكن الأمر كما لو أن إيزيبث كان بإمكانه قراءة أفكاره. وحتى لو كان بإمكانه ذلك ، فمن المحتمل أنه كان سيستمر في الحديث.
‘آه.’
يحدق في كيفن أدناه ، أغمض إيزبيث عينيه قليلاً قبل أن تتعمق الابتسامة على وجهه قليلاً.
انفتحت عيناه على مصراعيه عندما أدرك ما فعله.
أخذ نفسا عميقا ، تومض عيون حمراء قرمزية كيفن بضوء بارد. ثم ، ركز انتباهه على الكتاب الأحمر في يده ، تمتم.
ولكن بعد فوات الأوان. لاحظ إيزيبث رد فعله وابتسم بعمق.
كانوا هم المسؤولون عن كل مشاكله. شركة مصفاة نفط عمان أيضا …
“لكن يمكنني أن أقول …”
لكن على الرغم من ذلك ، لم يتحرك أبدًا لمحاربة إيزيبث. لم يكن الأمر كذلك لأنه لم يستطع ، لأنه لم يرغب في ذلك.
اقترب أكثر.
“… يجب أن تعلم بالفعل الآن أن جهودك غير مجدية ، أليس كذلك؟ “
“… أستطيع أن أقول إنك لا تستطيع قتلي. لا أعرف بالضبط لماذا ، لكن لسبب ما ، أعلم أنك لا تقتلني عن قصد على الرغم من امتلاكك القوة للقيام بذلك.”
“…”
مال رأس إيزيبث قليلا.
تراجع كيفن غريزيًا إلى الوراء عندما رأى إيزيبث تقترب منه.
“الآن … ما أريد معرفته حقًا ، هو … لماذا؟ “
“كيف حالك؟ لقد مرت فترة منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض.”
“لماذا ترفض قتلي؟“
“كيف حالك؟ لقد مرت فترة منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض.”
[اكتملت المزامنة]: + 5٪
دق رنين منخفض داخل رأس كيفن وفتحت عينيه.
“…”
“لماذا أرفض قتلك؟ “
“لماذا ترفض قتلي؟“
أخذ نفسا عميقا ، تومض عيون حمراء قرمزية كيفن بضوء بارد. ثم ، ركز انتباهه على الكتاب الأحمر في يده ، تمتم.
“هل تريد أن تعرف صدفة مضحكة؟“
“… لأن موتك سيدمر الكون.”
“… ألا تعتقد أن لدينا الكثير من الأشياء المشتركة؟ من أعيننا الحمراء ، ماضينا ، الذي يشبه بشكل صادم … مع وفاة والدينا منذ صغرهم ، وكلاهما من الغرباء ، وتركنا يتيم … هل تعتقد حقا أنها مصادفة؟
***
“هذا هو المكان الذي تلعب فيه. في محاولة يائسة لمنعني من الوصول إليهم ، أنشأت السجلات. كل ما حدث لك في الماضي ، كان كل شيء مع سبق الإصرار من خلال السجلات.”
إحراج.
“بالنسبة للسجلات ، أنا مصاب بالسرطان. شيء لم يتمكنوا من التنبؤ به أو اكتشافه حتى فوات الأوان. بحلول الوقت الذي اكتشفوا فيه وجودي ، كنت قد وصلت بالفعل إلى ذروة هذا العالم …”
هكذا كان يمكن للمرء أن يصف شعور أزيروث في العقدين الأخيرين.
لسنوات كان يترقب وقته ، يجمع قواه ، ويحسن نفسه.
شعر بالحرج التام.
“توقف عن الكلام.”
منذ أن تم اختراق قلعته وفقد أثر اللصوص الذين سرقوا ممتلكاته ، أصبح أزيروث مؤخرًا نكات الشياطين الماركيز الآخرين الموجودين في إيمورا.
سرعان ما تضاءل السطوع وأصبح الشكل البشري داخل الضوء الساطع أكثر وضوحًا. ظهر رجل يرتدي ملابس سوداء وعينان قرمزيتان أخيرًا في الهواء حيث خفت الضوء تمامًا.
إذا لم يكن هذا كل شيء.
لقد حان الوقت أخيرًا لكي يكشف عن أنيابه بعد أن اختبأ لفترة طويلة. فماذا لو أدت أفعاله إلى غضب المندوب الشيطاني منه ، في رأيه ، لم يكن هناك شيء سوى الانتقام.
أثناء معركته ضد رئيس الأوركين ، تعرض فجأة لكمين من العدم من قبل أورك آخر بدا أنه يتمتع بقوة مماثلة لقوته.
الفصل 618: معضلة كيفن [2] التزامن [5]
على الرغم من أنه تمكن من الفرار في ذلك الوقت ، فقد فقد جزءًا كبيرًا من أراضيه في ذلك اليوم.
غرق تعبير كيفن.
مهزومًا ومحرجًا ، أصبح أزيروث أضحوكة الشياطين.
أزيروث قطع الشيطان بالوهج. بضرب أسنانه ، بصق من خلال أسنانه الصخرية.
‘… نذل. سأقتلك عندما أجدك.
لم يستجب كيفن.
منذ ذلك اليوم ، لم يمر يوم واحد حتى أنه لم يذكر نفسه بأنه سيحقق العدالة لمن أساء معاملته.
غرق تعبير كيفن.
لسنوات كان يترقب وقته ، يجمع قواه ، ويحسن نفسه.
صرخ أزيروث فجأة بأعلى رئتيه بينما كان يسير عبر ممر طويل مغطى بسجادة حمراء.
في تلك السنوات ، تمكن من إزالة العديد من الأشخاص الذين سخروا منه في الماضي ، بما في ذلك الشياطين ذوي الرتب العالية الذين كانوا في نفس مستواه.
تردد صدى كلماته في جميع أنحاء العالم.
لكن…
لم يرد كيفن. بصراحة لم يكن يعرف ، ولم يرغب في سماع الإجابة ، لكن لم يكن الأمر كما لو أن إيزيبث كان بإمكانه قراءة أفكاره. وحتى لو كان بإمكانه ذلك ، فمن المحتمل أنه كان سيستمر في الحديث.
لم يكن راضيًا أبدًا عن إبعادهم.
… ولأكثر من ستين عامًا كان ينتظر عودة هؤلاء الأفراد إلى هذا الكوكب. كان في حوزته عدة أشياء مرتبطة به عن طريق الدم. إذا كان اللصوص الذين تسللوا إلى قلعته وسرقوه من ممتلكاته قد ظهروا في إيمورا ، فسيعلم في لحظة.
وكان هناك سبب بسيط لذلك. السبب هو أنه كان يعلم. كان يعرف من هم الجناة الرئيسيون.
على الرغم من ذلك ، لم يظهر إيزيبث أي تغيير في تعبيره. وبدلاً من ذلك ، بدا أكثر استرخاءً عندما شاهد كيفن وهو يحدق في اتجاهه.
الناس الذين تسللوا إلى قلعته وسلبوه ممتلكاته.
“لماذا ترفض قتلي؟“
كانوا هم المسؤولون عن كل مشاكله. شركة مصفاة نفط عمان أيضا …
منذ ذلك اليوم ، لم يمر يوم واحد حتى أنه لم يذكر نفسه بأنه سيحقق العدالة لمن أساء معاملته.
… ولأكثر من ستين عامًا كان ينتظر عودة هؤلاء الأفراد إلى هذا الكوكب. كان في حوزته عدة أشياء مرتبطة به عن طريق الدم. إذا كان اللصوص الذين تسللوا إلى قلعته وسرقوه من ممتلكاته قد ظهروا في إيمورا ، فسيعلم في لحظة.
“اجمعوا كل قواتنا !؟ “
وتمكن أخيرًا من الشعور بعناصره مرة أخرى.
لم يرد كيفن. بصراحة لم يكن يعرف ، ولم يرغب في سماع الإجابة ، لكن لم يكن الأمر كما لو أن إيزيبث كان بإمكانه قراءة أفكاره. وحتى لو كان بإمكانه ذلك ، فمن المحتمل أنه كان سيستمر في الحديث.
بعد ستين عامًا مؤلمة … عاد اللصوص ، وكانوا في المكان المحدد حيث كان الأورك ، مما يثبت له أنهم كانوا يعملون معًا. أو على الأقل عرفوا بعضهم البعض.
“بالنسبة للسجلات ، أنا مصاب بالسرطان. شيء لم يتمكنوا من التنبؤ به أو اكتشافه حتى فوات الأوان. بحلول الوقت الذي اكتشفوا فيه وجودي ، كنت قد وصلت بالفعل إلى ذروة هذا العالم …”
“إرغون!”
“إيزيبث”.
صرخ أزيروث فجأة بأعلى رئتيه بينما كان يسير عبر ممر طويل مغطى بسجادة حمراء.
‘آه.’
مباشرة بعد أن خرجت كلماته ، ظهر مخلوق من العدم.
هبطت قدماه على الأرض.
“هل اتصلت؟“
مهزومًا ومحرجًا ، أصبح أزيروث أضحوكة الشياطين.
“نعم.”
وكان هناك سبب بسيط لذلك. السبب هو أنه كان يعلم. كان يعرف من هم الجناة الرئيسيون.
رد أزيروث بنبرة جامدة.
“استعد للحرب.”
“اجمعوا كل القوات. نحن سنتحرك“.
“لكن-“
“اجمعوا كل قواتنا !؟ “
“ليس فقط ليس لديك القوة لهزمي ، ولكنك تعرف جيدًا العواقب التي ستؤدي إليها هزيمتي ، أليس كذلك؟ “
انفتحت عيون إيرغنو على مصراعيها.
“إرغون!”
“لكن-“
لم تستمر العاصفة لفترة طويلة حيث هدأت سرعان ما.
“اخرس وافعل ما أقول.”
سافر صوته الناعم في كل ركن من أركان العالم. ومع ذلك ، يمكن الشعور بالكراهية العميقة في صوته وهو يتحدث.
أزيروث قطع الشيطان بالوهج. بضرب أسنانه ، بصق من خلال أسنانه الصخرية.
أزيروث قطع الشيطان بالوهج. بضرب أسنانه ، بصق من خلال أسنانه الصخرية.
“استعد للحرب.”
كان العالم يكتنفه الكآبة بينما كانت السحب الرمادية الرمادية تملأ السماء.
لقد حان الوقت أخيرًا لكي يكشف عن أنيابه بعد أن اختبأ لفترة طويلة. فماذا لو أدت أفعاله إلى غضب المندوب الشيطاني منه ، في رأيه ، لم يكن هناك شيء سوى الانتقام.
لكن…
—————-
اقترب أكثر.
ترجمة FLASH
تمتم كيفن وهو يضغط على أسنانه وتحدق في إيزيبث.
————-
————-
اية (45) وَقَفَّيۡنَا عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِم بِعِيسَى ٱبۡنِ مَرۡيَمَ مُصَدِّقٗا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهِ مِنَ ٱلتَّوۡرَىٰةِۖ وَءَاتَيۡنَٰهُ ٱلۡإِنجِيلَ فِيهِ هُدٗى وَنُورٞ وَمُصَدِّقٗا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهِ مِنَ ٱلتَّوۡرَىٰةِ وَهُدٗى وَمَوۡعِظَةٗ لِّلۡمُتَّقِينَ (46)سورة المائدة الاية (46)
وكان هناك سبب بسيط لذلك. السبب هو أنه كان يعلم. كان يعرف من هم الجناة الرئيسيون.
على الرغم من أنه تمكن من الفرار في ذلك الوقت ، فقد فقد جزءًا كبيرًا من أراضيه في ذلك اليوم.
انبثق وهج أبيض مهيب من جسد إيزيبث وهو يمد يديه.
“لماذا ترفض قتلي؟“
“إيزيبث”.
تردد صدى كلماته في جميع أنحاء العالم.
سأل بطريقة فضولية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
