الخضوع [1]
الفصل 619: الخضوع [1]
لقد هزني من أفكاري وجود عدة ظلال في الهواء. أغمض عيناي ، نقرت الهواء بشكل عرضي.
إذا كان هناك أي شيء تغير خلال العامين اللذين كرستهما للتدريب ، فقد كان هذا هو أسلوبي القتالي.
“جهزوا انفسكم.”
حتى عندما واصلت استخدام أسلوب كيكي كما كنت في الماضي ، تمكنت من تعديله بطريقتي الفريدة.
لم يكن ينتمي إلى أي شخص آخر غير أومغولونغ ، رئيس الأورسين السابق.
لم أكن بحاجة إلى الإمساك بسيفي والتشبث بالغمد كما فعلت في الماضي.
“هذا جيد ، استمر في -“
الشيء الوحيد الذي كان علي فعله الآن هو النقر بلطف على إصبعي في الهواء.
ومع ذلك ، لم يكن هذا شيئًا يمكنهم إظهاره بوضوح لأنهم جميعًا ركزوا انتباههم مرة أخرى على سيلوج الذي رأى بهدوء على العرش دون أن يقول أي شيء.
عندما أغمدت سيفي وأزلته ، زادت السرعة التي يمكنني القيام بها إلى الحد الذي لم يعد بإمكان من هم على مستوى عالٍ رؤيته بأعينهم المجردة. بالنسبة لأولئك الموجودين في الخارج ، بدا الأمر كما لو أنني أشير إلى أعدائي وقتلهم ، لكن في الواقع ، كنت أفعل نفس الحركة كما في الماضي ، ولكن بشكل أسرع بكثيرًا.
“سؤال سريع آفا ، كم عدد الوحوش التي يمكنك التحكم فيها في نفس الوقت في الوقت الحالي.”
لكن الأمر لم يكن ذلك فقط.
“سؤال سريع آفا ، كم عدد الوحوش التي يمكنك التحكم فيها في نفس الوقت في الوقت الحالي.”
تمكنت أيضًا من الاستفادة من قوة جديدة.
بعد عشر دقائق من إرسال رسالة إلى سيلوج ، اتجهنا نحو القلعة البعيدة.
تكتل مانا.
***
عادة ، يمكن للمرء أن يشكل درعًا عند الوصول إلى هذا المستوى. نوع من مثل مونيكا مع درعها البرتقالي اللامع.
بإلقاء نظرة رسمية على وجهها ، أغلقت أنجليكا عينيها.
… كنت أعرف هذا لأنها كانت تميل إلى التباهي بهذا في كثير من الأحيان. كان بإمكان ليام أيضًا القيام بذلك إلى حد ما ، على الرغم من أن درعه كان غريبًا بعض الشيء.
الشيء الوحيد الذي كان علي فعله الآن هو النقر بلطف على إصبعي في الهواء.
كيف يمكنني وصف ذلك؟ … دعنا نقول فقط أنه يفتقر بشدة إلى القسم الدفاعي مع وجود ثغرات في كل مكان.
لقد هزني من أفكاري وجود عدة ظلال في الهواء. أغمض عيناي ، نقرت الهواء بشكل عرضي.
على أي حال ، كان الأمر مختلفًا بالنسبة لي.
كان وجه ليوبولد مليئًا بالشك وهو ينظر إلى الأورك من بعيد.
على عكسهم ، لم أصنع درعًا لنفسي أبدًا. بدلا من ذلك ، توصلت إلى شيء آخر.
كان من غير المعتاد أن يتصرف سيلوج بهذه الطريقة.
يعمل تجميع المانا عن طريق ثني المانا جسديًا في الهواء لإرادتك والتحكم فيه بطريقة تجعله مادة ملموسة يمكن استخدامها لتغطية جسم الإنسان كدروع.
في النهاية ، توقفت عيني على الفلوت الذي كان في يديها.
يمكنني الآن استدعاء طاقة السيف الفعلية من العدم عن طريق ثني المانا في الهواء حسب رغبتي.
“جهزوا انفسكم.”
نظرًا لبحثي الذي استمر لمدة عامين حول تكوين البيسون في الهواء والحبوب التي تناولتها بعد عودتي من المؤتمر ، تمكنت من تنظيم نفسياتي إلى درجة قصوى ، وهو ما كان ضروريًا لتقنيتي الجديدة.
***
بطريقة ما ، كنت واثقا من مواجهة أي خصم من نطاق الرتب [S +] دون الشعور بأدنى قدر من التخويف منهم.
“سيقود أومغولونغ الجيش للمضي قدمًا بصفته جنرالاته الأعلى. سيدير الجيش ، وكلماته ستحسب مثل كلماتي“.
“حسنًا؟“
لقد هزني من أفكاري وجود عدة ظلال في الهواء. أغمض عيناي ، نقرت الهواء بشكل عرضي.
رطم! رطم!
رطم! رطم!
حتى عندما واصلت استخدام أسلوب كيكي كما كنت في الماضي ، تمكنت من تعديله بطريقتي الفريدة.
سقط الظلان من السماء بعد أن أشرت في اتجاههم ، وكشفوا عن شخصيات شياطين.
لكن الأمر لم يكن ذلك فقط.
لقد تحطمت على الأرض الصلبة ، مما أدى إلى تطاير الأوساخ في الهواء.
————–
في الوقت الحالي ، كانت تحلق في السماء فوقنا أكثر من عشرة طيور مختلفة ، ولكل منها حجم وقوة مختلفة. ألقيت نظرة خاطفة على آفا ونحن نسير بصمت جنبًا إلى جنب في اتجاههم.
يبدو أنها حققت الكثير من التقدم خلال السنوات القليلة الماضية.
“سؤال سريع آفا ، كم عدد الوحوش التي يمكنك التحكم فيها في نفس الوقت في الوقت الحالي.”
“يمين.”
“حوالي أربعين.”
لقد قبلوا بسعادة أوامر سيلوج.
ردت آفا وتركتني منبهرًا.
أربعون وحشًا في نفس الوقت … كان هذا جيشًا صغيرًا عمليًا.
ترجمة FLASH
يبدو أنها حققت الكثير من التقدم خلال السنوات القليلة الماضية.
الصوت لا ينتمي إلى أحد سوى ريان الذي بدا مرتاحًا أكثر في التجول. على الأقل مقارنة بوقت وصوله إلى هنا لأول مرة.
كانت هي الوحيدة التي لم أشتبك معها لأنها كانت تبحث عن وحوش لترويضها ، على عكس الآخرين الذين لم يكونوا بحاجة إلى فعل ذلك.
“خرر خرر…”
كما أوضح سبب عدم معرفتي بعدد الوحوش التي يمكن أن تستدعيها في نفس الوقت.
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟“
“أنت مرتبة [B +] ، أليس كذلك؟ “
ثم ، أحولت عيناي ، بحثت عن المسافة.
“يمين.”
في قاعدة القلعة ، ظهرت مئات من الأورك في رؤيتي. يمكن رؤية عدد من المنازل الحجرية المتقشف خلفهم.
أومأت آفا برأسها ، وغرقت في تفكير عميق.
“سيقود أومغولونغ الجيش للمضي قدمًا بصفته جنرالاته الأعلى. سيدير الجيش ، وكلماته ستحسب مثل كلماتي“.
في النهاية ، توقفت عيني على الفلوت الذي كان في يديها.
ومع ذلك ، لم يكن هذا شيئًا يمكنهم إظهاره بوضوح لأنهم جميعًا ركزوا انتباههم مرة أخرى على سيلوج الذي رأى بهدوء على العرش دون أن يقول أي شيء.
“أرى … فهل هذا يعني أنك على وشك فتح الختم الثالث للفلوت الخاص بك.”
عندما أغمدت سيفي وأزلته ، زادت السرعة التي يمكنني القيام بها إلى الحد الذي لم يعد بإمكان من هم على مستوى عالٍ رؤيته بأعينهم المجردة. بالنسبة لأولئك الموجودين في الخارج ، بدا الأمر كما لو أنني أشير إلى أعدائي وقتلهم ، لكن في الواقع ، كنت أفعل نفس الحركة كما في الماضي ، ولكن بشكل أسرع بكثيرًا.
“مهم.”
تردد صدى تنفسه المجهد في جميع أنحاء الفضاء ، وهزه معه.
أكدت افا.
“جهزوا انفسكم.”
“عندما أصل إلى رتبة [A-] ، سأكون قادرا على كسر الختم التالي وستتاح لي الفرصة لأخذ المزيد من الوحوش ومساعدتها على التحسن بشكل أسرع.”
كانت هناك تلميحات من الإثارة المرئية في صوتها عندما قالت الكلمات الأخيرة. من الواضح أنها أحببت فكرة أن تصبح هي وحيواناتها الأليفة أقوى.
كانت هناك تلميحات من الإثارة المرئية في صوتها عندما قالت الكلمات الأخيرة. من الواضح أنها أحببت فكرة أن تصبح هي وحيواناتها الأليفة أقوى.
أعلن سيلوج عن تحويل انتباهه نحو أومغولونغ.
نظرًا لكونها في مجموعتي ، كنت سعيدًا بشكل طبيعي بهذا التطور.
***
“هذا جيد ، استمر في -“
تحركت القاعة بأكملها عندما نظروا إلى أومغولونغ ، وهو شخصية اعتادوا متابعتها في الماضي.
لم أتمكن حتى من الانتهاء عندما سمعت صوت شخص ما قادمًا من بعيد.
“جهزوا انفسكم.”
“رين ، أستطيع أن أرى القلعة من بعيد. ماذا علينا أن نفعل الآن؟ “
ترجمة FLASH
الصوت لا ينتمي إلى أحد سوى ريان الذي بدا مرتاحًا أكثر في التجول. على الأقل مقارنة بوقت وصوله إلى هنا لأول مرة.
كان من غير المعتاد أن يتصرف سيلوج بهذه الطريقة.
مع توقف قدمي ، فكرت للحظة قبل أن أحول انتباهي نحو أنجليكا.
كان وجه ليوبولد مليئًا بالشك وهو ينظر إلى الأورك من بعيد.
“اتصل به“.
الشيء الوحيد الذي كان علي فعله الآن هو النقر بلطف على إصبعي في الهواء.
“فهمتها.”
كيف يمكنني وصف ذلك؟ … دعنا نقول فقط أنه يفتقر بشدة إلى القسم الدفاعي مع وجود ثغرات في كل مكان.
بإلقاء نظرة رسمية على وجهها ، أغلقت أنجليكا عينيها.
بإلقاء نظرة رسمية على وجهها ، أغلقت أنجليكا عينيها.
***
على عكسهم ، لم أصنع درعًا لنفسي أبدًا. بدلا من ذلك ، توصلت إلى شيء آخر.
في نفس الوقت ، في القلعة المذكورة.
أربعون وحشًا في نفس الوقت … كان هذا جيشًا صغيرًا عمليًا.
تمتلئ القاعات الفارغة والفخمة داخل القلعة حاليًا بالعديد من الشخصيات.
كانت هي الوحيدة التي لم أشتبك معها لأنها كانت تبحث عن وحوش لترويضها ، على عكس الآخرين الذين لم يكونوا بحاجة إلى فعل ذلك.
كانوا جميعًا أعضاء أعلى مرتبة في سباق الأورسين المتبقي في إيمورا.
“حسنًا؟“
جلس سيلج على عرش كبير في الطرف المقابل من الغرفة. كانت القاعة محاطة بحضوره كليًا أو جزئيًا على الأقل ، كما ملأ حضور آخر أقل قليلاً الممرات.
إذا كان هناك أي شيء تغير خلال العامين اللذين كرستهما للتدريب ، فقد كان هذا هو أسلوبي القتالي.
لم يكن ينتمي إلى أي شخص آخر غير أومغولونغ ، رئيس الأورسين السابق.
جلس سيلج على عرش كبير في الطرف المقابل من الغرفة. كانت القاعة محاطة بحضوره كليًا أو جزئيًا على الأقل ، كما ملأ حضور آخر أقل قليلاً الممرات.
تم تركيز انتباه جميع مندوبي الأورسين حاليًا على أومغولونغ ، وكانت الغرفة بأكملها صامتة تمامًا. تسبب وصول الرئيس السابق في تعبير البعض عن السعادة والصدمة والحزن الواضح.
في النهاية ، توقفت عيني على الفلوت الذي كان في يديها.
ومع ذلك ، لم يكن هذا شيئًا يمكنهم إظهاره بوضوح لأنهم جميعًا ركزوا انتباههم مرة أخرى على سيلوج الذي رأى بهدوء على العرش دون أن يقول أي شيء.
“خرر خرر…”
“يبدو شديد الحراسة“.
تردد صدى تنفسه المجهد في جميع أنحاء الفضاء ، وهزه معه.
جلس سيلج على عرش كبير في الطرف المقابل من الغرفة. كانت القاعة محاطة بحضوره كليًا أو جزئيًا على الأقل ، كما ملأ حضور آخر أقل قليلاً الممرات.
“جهزوا انفسكم.”
———-—-
تحدث أخيرًا ، مما سمح لصوته العميق والخشن بالتردد في جميع أنحاء الغرفة.
من المؤكد أنه كان أكثر نحافة وأضعف مما كان عليه في ذلك الوقت ، لكن الحضور الذي قدمه لم يخسر من الذي أعطاه سيلوج.
بالضغط على كلتا يديه على ذراعي العرش ، وقف ببطء من مقعده وفحص كل من في القاعة بعينيه.
“لدينا ضيوف. شخص ما يذهب لاستقبالهم“.
نضح في جسده صبغة خضراء عميقة زادت من التوتر الموجود بالفعل في الفضاء.
“فهمتها.”
لم يجرؤ أي من الأورك الحاضرين على تحريك عضلة لأنهم جميعًا ركزوا انتباههم على سيلوج الذي كان على وشك التحدث.
“جهزوا انفسكم.”
أثارت كلماته التالية قلب كل الحاضرين.
———-—-
“حان الوقت لكي نبدأ حربًا أخرى. لقد حان الوقت لأخذ زمام المبادرة واستعادة بعض الأراضي التي فقدناها”.
“رين ، أستطيع أن أرى القلعة من بعيد. ماذا علينا أن نفعل الآن؟ “
أعلن سيلوج عن تحويل انتباهه نحو أومغولونغ.
“فهمتها.”
“سيقود أومغولونغ الجيش للمضي قدمًا بصفته جنرالاته الأعلى. سيدير الجيش ، وكلماته ستحسب مثل كلماتي“.
في الوقت الحالي ، كانت تحلق في السماء فوقنا أكثر من عشرة طيور مختلفة ، ولكل منها حجم وقوة مختلفة. ألقيت نظرة خاطفة على آفا ونحن نسير بصمت جنبًا إلى جنب في اتجاههم.
تحركت القاعة بأكملها عندما نظروا إلى أومغولونغ ، وهو شخصية اعتادوا متابعتها في الماضي.
أثارت كلماته التالية قلب كل الحاضرين.
من المؤكد أنه كان أكثر نحافة وأضعف مما كان عليه في ذلك الوقت ، لكن الحضور الذي قدمه لم يخسر من الذي أعطاه سيلوج.
لحسن الحظ ، لم يكن علينا الانتظار طويلاً حيث نزلت مجموعة من الأورك أسفل الجبل. كان وجودهم بأكمله صارخًا فوق الحراس الذين يحرسون القاعدة ، وفي وجودهم المباشر ، خفضت الأورك رؤوسهم كشكل من أشكال الاحترام.
لقد قبلوا بسعادة أوامر سيلوج.
تكتل مانا.
“نعم.”
تحركت القاعة بأكملها عندما نظروا إلى أومغولونغ ، وهو شخصية اعتادوا متابعتها في الماضي.
صاح جميع الممثلين في انسجام تام.
لقد تحطمت على الأرض الصلبة ، مما أدى إلى تطاير الأوساخ في الهواء.
كان سيلوجيشعر بالرضا عندما رأى ذلك.
“نعم.”
“هذا جيد. أود أن تستعدوا جميعًا للحرب. بدءًا من الغد ، سنذهب رسميًا إلى -“
سأكون متشككًا أيضًا بعد إلقاء نظرة فاحصة على كيفية ظهور تهديد العفاريت في المسافة.
أوقف سيلوج نفسه في منتصف الجملة وتغير وجهه.
تمتلئ القاعات الفارغة والفخمة داخل القلعة حاليًا بالعديد من الشخصيات.
من الواضح أن هذا لم يمر دون أن يلاحظه أحد من قبل الأورك الذين نظروا إلى بعضهم البعض وتساءلوا عما يحدث.
بعد عشر دقائق من إرسال رسالة إلى سيلوج ، اتجهنا نحو القلعة البعيدة.
كان من غير المعتاد أن يتصرف سيلوج بهذه الطريقة.
على عكسهم ، لم أصنع درعًا لنفسي أبدًا. بدلا من ذلك ، توصلت إلى شيء آخر.
تمامًا كما كان أحدهم على وشك التعبير عن مخاوفه ، تردد صدى صوت سيلوج العميق في جميع أنحاء القاعات. كانت تعبيراته خطيرة بشكل غير عادي.
لحسن الحظ ، لم يكن علينا الانتظار طويلاً حيث نزلت مجموعة من الأورك أسفل الجبل. كان وجودهم بأكمله صارخًا فوق الحراس الذين يحرسون القاعدة ، وفي وجودهم المباشر ، خفضت الأورك رؤوسهم كشكل من أشكال الاحترام.
“لدينا ضيوف. شخص ما يذهب لاستقبالهم“.
في النهاية ، توقفت عيني على الفلوت الذي كان في يديها.
***
اية (46) وَلۡيَحۡكُمۡ أَهۡلُ ٱلۡإِنجِيلِ بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فِيهِۚ وَمَن لَّمۡ يَحۡكُم بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡفَٰسِقُونَ (47)سورة المائدة الاية (46)
بعد عشر دقائق من إرسال رسالة إلى سيلوج ، اتجهنا نحو القلعة البعيدة.
تحدث أخيرًا ، مما سمح لصوته العميق والخشن بالتردد في جميع أنحاء الغرفة.
لم نقطع المسافة قبل أن نضطر للتوقف.
“خرر خرر…”
“يبدو شديد الحراسة“.
يعمل تجميع المانا عن طريق ثني المانا جسديًا في الهواء لإرادتك والتحكم فيه بطريقة تجعله مادة ملموسة يمكن استخدامها لتغطية جسم الإنسان كدروع.
في قاعدة القلعة ، ظهرت مئات من الأورك في رؤيتي. يمكن رؤية عدد من المنازل الحجرية المتقشف خلفهم.
يبدو أنهم خط الدفاع الأول.
“لن نفعل“.
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟“
لم أستطع إلقاء اللوم على ليوبولد لكونه مشكوك فيه.
سأل ليوبولد وهو يحدق في العفاريت العديدة البعيدة.
***
“… من فضلك لا تخبرني أنه يتعين علينا اختراق تشكيلتهم بشكل مباشر لأنني لا أعتقد ذلك”
“حسنًا؟“
“لن نفعل“.
“فقط انتظر هنا الآن. إذا لم تكن تقديراتي خاطئة ، فسيتم اصطحابنا إلى القلعة بعد قليل.”
لقد قطعت ليوبولد من أوهامه.
“سؤال سريع آفا ، كم عدد الوحوش التي يمكنك التحكم فيها في نفس الوقت في الوقت الحالي.”
ثم ، أحولت عيناي ، بحثت عن المسافة.
جلس سيلج على عرش كبير في الطرف المقابل من الغرفة. كانت القاعة محاطة بحضوره كليًا أو جزئيًا على الأقل ، كما ملأ حضور آخر أقل قليلاً الممرات.
“فقط انتظر هنا الآن. إذا لم تكن تقديراتي خاطئة ، فسيتم اصطحابنا إلى القلعة بعد قليل.”
“مرافقة؟“
نظرًا لبحثي الذي استمر لمدة عامين حول تكوين البيسون في الهواء والحبوب التي تناولتها بعد عودتي من المؤتمر ، تمكنت من تنظيم نفسياتي إلى درجة قصوى ، وهو ما كان ضروريًا لتقنيتي الجديدة.
كان وجه ليوبولد مليئًا بالشك وهو ينظر إلى الأورك من بعيد.
“لدينا ضيوف. شخص ما يذهب لاستقبالهم“.
“حقًا؟“
تمتلئ القاعات الفارغة والفخمة داخل القلعة حاليًا بالعديد من الشخصيات.
“نعم حقا.”
“اتصل به“.
لم أستطع إلقاء اللوم على ليوبولد لكونه مشكوك فيه.
في قاعدة القلعة ، ظهرت مئات من الأورك في رؤيتي. يمكن رؤية عدد من المنازل الحجرية المتقشف خلفهم.
سأكون متشككًا أيضًا بعد إلقاء نظرة فاحصة على كيفية ظهور تهديد العفاريت في المسافة.
إذا كان هناك أي شيء تغير خلال العامين اللذين كرستهما للتدريب ، فقد كان هذا هو أسلوبي القتالي.
لحسن الحظ ، لم يكن علينا الانتظار طويلاً حيث نزلت مجموعة من الأورك أسفل الجبل. كان وجودهم بأكمله صارخًا فوق الحراس الذين يحرسون القاعدة ، وفي وجودهم المباشر ، خفضت الأورك رؤوسهم كشكل من أشكال الاحترام.
“رين ، أستطيع أن أرى القلعة من بعيد. ماذا علينا أن نفعل الآن؟ “
كان وجودهم هو الذي أشار إلي أنهم كانوا الحارس الذي كان من المفترض أن يرافقنا إلى القمة.
نضح في جسده صبغة خضراء عميقة زادت من التوتر الموجود بالفعل في الفضاء.
ومن ثم ، عند النظر إلى الآخرين ، دفعتهم برأسي قبل أن أتوجه مباشرة إلى مكان وجود العفاريت.
“يمين.”
“دعنا نذهب.”
تحركت القاعة بأكملها عندما نظروا إلى أومغولونغ ، وهو شخصية اعتادوا متابعتها في الماضي.
لكن الأمر لم يكن ذلك فقط.
ترجمة FLASH
في النهاية ، توقفت عيني على الفلوت الذي كان في يديها.
————–
“نعم حقا.”
اية (46) وَلۡيَحۡكُمۡ أَهۡلُ ٱلۡإِنجِيلِ بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فِيهِۚ وَمَن لَّمۡ يَحۡكُم بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡفَٰسِقُونَ (47)سورة المائدة الاية (46)
“مرافقة؟“
تكتل مانا.
“أرى … فهل هذا يعني أنك على وشك فتح الختم الثالث للفلوت الخاص بك.”
الفصل 619: الخضوع [1]
“مرافقة؟“
إذا كان هناك أي شيء تغير خلال العامين اللذين كرستهما للتدريب ، فقد كان هذا هو أسلوبي القتالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
