معضلة كيفن [1]
الفصل 617: معضلة كيفن [1]
سألت مونيكا ، متشبثة بالأمل الضئيل الذي كان لديهم فيما يتعلق بالوضع.
مر يومان منذ أن ذهب رين إلى إيمور ، ولم يتغير شيء في مدينة أشتون خلال تلك الفترة.
كان يحاول أن يتذكر بعض الوجوه في الوقت الحالي. على الرغم من أن هذا الاجتماع لم يظهر بهذه الطريقة للوهلة الأولى ، إلا أنه كان ضارًا للغاية بالاتحاد. خاصة في ضوء حقيقة أن العديد من الأبطال المتميزين تمت دعوتهم للمشاركة وليس فقط الرؤساء.
كان كل شيء هادئًا تمامًا كما كان خلال العامين الماضيين.
كانت كلماتها هي التي أخرجت كيفن من أفكاره. خفض رأسه لإلقاء نظرة على مونيكا ، ابتسم.
بالطبع ، كان ذلك على مستوى السطح فقط.
كل من كان في مكانة عالية كان يعلم أن هذا كان الهدوء الذي يسبق العاصفة.
أصبح الجو أكثر كآبة بعد أن قال هذه الكلمات.
… ولم تكن مجرد عاصفة عادية ، بل عاصفة كبيرة. واحد من شأنه أن يؤثر بشدة على ظروف المجال البشري في المستقبل القريب.
في الوقت الحالي ، كانت جميع الناقلات الكبرى موجودة. بما في ذلك كيفن الذي وقف بجانب مونيكا ودونا التي كانت حاضرة بجانبه أيضًا.
كان ذلك بسبب حقيقة أن الهدنة بين الاتحاد والمونوليث ستنتهي في أقل من شهر ، إيذانا ببدء عهد جديد. عصر مليء بالصراع والموت.
فقط عندما كان في مكتبه استرخى أخيرًا.
“لماذا أنت واثق من أنهم سيعلنون الحرب علينا بمجرد انتهاء الهدنة؟“
كان هناك تجمع على قمة برج الاتحاد.
على راحة يده ، بدأ كتاب أحمر يتشكل تدريجياً. بدأ كفه يتوهج باللون الأبيض ، متضمنًا الكتاب القرمزي كما فعلت.
في الوقت الحالي ، كانت جميع الناقلات الكبرى موجودة. بما في ذلك كيفن الذي وقف بجانب مونيكا ودونا التي كانت حاضرة بجانبه أيضًا.
ازداد التوتر في الغرفة عند كلماته. بغض النظر ، استمر مكسيموس في قول مقالته.
كان من الواضح أنهم ينتمون إلى نفس “الفصيل” داخل الاتحاد. فصيل مونيكا.
عندما سمعوا تعليقاته ، أصبح تعبير الجميع قبيحًا. بمعنى من المعاني ، كان الجميع يعرفون ذلك بالفعل ، لكنهم لم يفهموا حقًا مدى خطورة الموقف إلا بعد أن تم لفت انتباههم.
“لم يعد الأمر متعلقًا بالسبب يا مونيكا“.
“… إنه تمامًا كما صرح رين في الماضي ، خلال المؤتمر الصحفي أن كل شخص هنا تقريبًا على دراية كبيرة به. لم تعد الكارثة الثالثة مسألة” ما إذا كان “سيأتي ، بل مسألة” متى ” ‘ سيأتي.”
تحدث دافني ، البطل الذي يحتل المرتبة الثالثة الآن.
انطلاقا من النظرات على وجوه بعض الحاضرين ، كان من الواضح أنهم كانوا مليئين بالقلق بشأن مستقبل الأرض.
بدأت في شرح الموقف لها.
ظهرت صورة قزم في الفيديو. كان كل من في الغرفة على دراية بالفيديو الذي يتم عرضه حاليًا.
“على مدى السنوات القليلة الماضية ، لاحظنا أن المونوليث قد استغل هذه الفرصة لتعزيز سلطتهم ونفوذهم. قواتهم أقوى وأقوى من أي وقت مضى ، وعلى الرغم من عدم تأكيد ذلك ، يمكننا أن نستنتج من ذلك ، أن هناك هي فرصة كبيرة لوقوع حرب بيننا. أيضًا ، ألم تلاحظ مونيكا؟ “
كان من الواضح أنهم ينتمون إلى نفس “الفصيل” داخل الاتحاد. فصيل مونيكا.
توقفت دافني بينما اجتاحت عيناها كل من في الغرفة.
“ماذا تفعل كيفن؟“
“ألم تلاحظ كيف أصبح كل من الشياطين وأعضاء المونوليث هادئين للغاية بعد ظهور هذا الصدع في الهواء؟“
هو الذي جلس في أقصى نهاية المائدة المستديرة ، فتح عينيه ببطء. ضغط مرعب وملموس انبعث من جسده بمجرد أن فتح عينيه.
هدأت مونيكا على الفور بعد سماع ملاحظاتها ، وجلست على كرسيها وتفكر في نفسها.
كان من الواضح أنهم ينتمون إلى نفس “الفصيل” داخل الاتحاد. فصيل مونيكا.
قبل أن تتمكن من قول أي شيء آخر ، تحدثت مكسيموس.
“ما زلت غير هناك حتى الآن.”
“فيما يتعلق بالصدع ، أعتقد أن هذا سيكون مفيدًا لكم جميعًا للنظر إليه.”
عندما سمعوا تعليقاته ، أصبح تعبير الجميع قبيحًا. بمعنى من المعاني ، كان الجميع يعرفون ذلك بالفعل ، لكنهم لم يفهموا حقًا مدى خطورة الموقف إلا بعد أن تم لفت انتباههم.
ثم ضغط بيده على المكتب وظهرت صورة ثلاثية الأبعاد في الهواء.
هو الذي جلس في أقصى نهاية المائدة المستديرة ، فتح عينيه ببطء. ضغط مرعب وملموس انبعث من جسده بمجرد أن فتح عينيه.
ظهرت صورة قزم في الفيديو. كان كل من في الغرفة على دراية بالفيديو الذي يتم عرضه حاليًا.
بالضغط على يده على المكتب مرة أخرى ، أنهى ماكسيموس الفيديو.
“أحد مظاهر الكارثة الأخيرة هو الصدع الذي ظهر في الغلاف الجوي. والهدف الرئيسي للتصدع هو ملء الكوكب بأكبر قدر ممكن من المانا من أجل فتح الباب أمام وصول الوحوش من عالم الشياطين. “
بالطبع ، كان ذلك على مستوى السطح فقط.
“في السابق ، نظرًا لانخفاض كثافة مانا على الكوكب ، لم يكن بوسع مخلوقات الزنزانة البقاء على السطح لفترة طويلة. ولكن هذا ليس صحيحًا ، عندما يكون هناك الكثير من المانا في عالم البشر. إذا حدث ذلك ، ستكون الوحوش حرة في التجول في الأرض ، مما يسمح للشياطين ببدء حرب طاحنة ضد البشرية “.
اقتداءًا بمثاله ، وقف الآخرون أيضًا وغادروا واحدًا تلو الآخر.
بالضغط على يده على المكتب مرة أخرى ، أنهى ماكسيموس الفيديو.
“لا شيء ، كنت أفكر فقط في الوضع“.
ثم قام بمسح وجوه جميع الحاضرين في الغرفة ، قال رسميًا.
الفصل 617: معضلة كيفن [1]
“أنا متأكد من أن معظمكم قد شاهد الفيديو بالفعل من قبل. مع المزيد من التقارير التي تتحدث عن فيضانات الأبراج المحصنة التي أصبحت أكثر بروزًا ولم تعد الوحوش تموت كما كانت في الماضي بمجرد دخولها إلى الأرض ، فمن الآمن افتراض أننا ليس أمامنا وقت طويل قبل وقوع الكارثة الثالثة “.
كان الوضع أسوأ بكثير مما كان يعرفه الأشخاص داخل الغرفة. لا يمكن للمرء أن يبدأ في وصف مدى عجزه.
“… إنه تمامًا كما صرح رين في الماضي ، خلال المؤتمر الصحفي أن كل شخص هنا تقريبًا على دراية كبيرة به. لم تعد الكارثة الثالثة مسألة” ما إذا كان “سيأتي ، بل مسألة” متى ” ‘ سيأتي.”
إلغاء مخطوطة الوقت: [0٪ – [16٪] ———————100٪]
ازداد التوتر في الغرفة عند كلماته. بغض النظر ، استمر مكسيموس في قول مقالته.
على راحة يده ، بدأ كتاب أحمر يتشكل تدريجياً. بدأ كفه يتوهج باللون الأبيض ، متضمنًا الكتاب القرمزي كما فعلت.
“لا أعرف بالضبط متى ستحدث الكارثة الثالثة ، ولكن في إطار الافتراض المعقول ، لن يستغرق الأمر أقل من عشر سنوات ، وخلال تلك الفترة ، فإن الشيء الأكثر ملاءمة لمنظمة مرتبطة بالشياطين هو أن يبذلوا قصارى جهدهم لإضعاف الإنسانية “.
كان ذلك بسبب حقيقة أن الهدنة بين الاتحاد والمونوليث ستنتهي في أقل من شهر ، إيذانا ببدء عهد جديد. عصر مليء بالصراع والموت.
عندما سمعوا تعليقاته ، أصبح تعبير الجميع قبيحًا. بمعنى من المعاني ، كان الجميع يعرفون ذلك بالفعل ، لكنهم لم يفهموا حقًا مدى خطورة الموقف إلا بعد أن تم لفت انتباههم.
“بعد ذلك ، أوكتافيوس ، ما مدى قربك من الاختراق إلى رتبة [SSS-]؟ “
الشخص الوحيد في الغرفة الذي لم يتغير وجهه هو كيفن الذي أبقى رأسه منخفضًا وعيناه مغمضتان.
وقعت عيون الجميع على أوكتافيوس بمجرد سقوط كلمات ماكسموس.
كان يعرف بالفعل كل هذا.
ضيّقت مونيكا عينيها وأومأت برأسها.
في الحقيقة ، لقد عرف أكثر. الكارثة الثالثة لم تكن لتحدث في غضون عشر سنوات ، بل أربع سنوات … أو ربما حتى عامين بالنظر إلى عامل معين.
“… هل أنت قريب على الأقل؟ “
كان الوضع أسوأ بكثير مما كان يعرفه الأشخاص داخل الغرفة. لا يمكن للمرء أن يبدأ في وصف مدى عجزه.
جلس على حافة المكتب ومد يده.
إذا لم يكن ذلك كافيًا ، فإن جميع المنظمات الأخرى التي حرضت ضد السباقات الثلاثة – باستثناء الجحيم ، التي أزالها رين إلى حد كبير – كانت ستبدأ في شن حرب ضد الأعراق المعنية بعد فترة ليست بالطويلة من الآن.
فقط عندما كان في مكتبه استرخى أخيرًا.
فيما يتعلق بالجحيم ، لم ينته الأمر بعد. لسوء الحظ ، لم يكن الجحيم يهزم بسهولة. كان هناك زوجان من البقايا التي نجت ، وقد تتسبب في أضرار جسيمة للأقزام في المستقبل القريب.
أصبح الجو أكثر كآبة بعد أن قال هذه الكلمات.
ليس لدرجة الدمار ، ولكن يكفي لجعلهم يشعرون بالألم.
ثم ضغط بيده على المكتب وظهرت صورة ثلاثية الأبعاد في الهواء.
“بعد ذلك ، أوكتافيوس ، ما مدى قربك من الاختراق إلى رتبة [SSS-]؟ “
هو الذي جلس في أقصى نهاية المائدة المستديرة ، فتح عينيه ببطء. ضغط مرعب وملموس انبعث من جسده بمجرد أن فتح عينيه.
سأل مكسيموس ، مما أدى إلى تحويل المحادثة بعيدًا عن الوضع على الأرض.
“في السابق ، نظرًا لانخفاض كثافة مانا على الكوكب ، لم يكن بوسع مخلوقات الزنزانة البقاء على السطح لفترة طويلة. ولكن هذا ليس صحيحًا ، عندما يكون هناك الكثير من المانا في عالم البشر. إذا حدث ذلك ، ستكون الوحوش حرة في التجول في الأرض ، مما يسمح للشياطين ببدء حرب طاحنة ضد البشرية “.
وقعت عيون الجميع على أوكتافيوس بمجرد سقوط كلمات ماكسموس.
بالطبع ، كان ذلك على مستوى السطح فقط.
هو الذي جلس في أقصى نهاية المائدة المستديرة ، فتح عينيه ببطء. ضغط مرعب وملموس انبعث من جسده بمجرد أن فتح عينيه.
كان يعرف بالفعل كل هذا.
حبس الجميع أنفاسهم في انتظار رده.
“دعونا ننهي الاجتماع الآن.”
لقد أصيبوا بخيبة أمل للأسف من إجابته.
بالطبع ، كان ذلك على مستوى السطح فقط.
“ما زلت غير هناك حتى الآن.”
إلغاء مخطوطة الوقت: [0٪ – [16٪] ———————100٪]
سماع ملاحظاته جعل قلوب الجميع تنغمس. حتى مع عدم تأكد أحد من وصول مالك الشياطين إلى مستوى [SSS-] ، فإن مجرد فكرة وجود شائعة عن قيامه بذلك كانت كافية لتجعلهم يشعرون بالعجز في مواجهة الظروف غير المتوقعة.
“ما زلت غير هناك حتى الآن.”
إلى جانب حقيقة أنه وقع عقدًا مع شيطان ، مما يمنحه قوة أكبر من أولئك الذين ليس لديهم عقد ، شعر الجميع أن قلوبهم تغرق في الوحي.
ازداد التوتر في الغرفة عند كلماته. بغض النظر ، استمر مكسيموس في قول مقالته.
“… هل أنت قريب على الأقل؟ “
ليس لدرجة الدمار ، ولكن يكفي لجعلهم يشعرون بالألم.
سألت مونيكا ، متشبثة بالأمل الضئيل الذي كان لديهم فيما يتعلق بالوضع.
… ولم تكن مجرد عاصفة عادية ، بل عاصفة كبيرة. واحد من شأنه أن يؤثر بشدة على ظروف المجال البشري في المستقبل القريب.
لسوء الحظ ، لم تحصل على الإجابة التي أرادتها.
وقعت عيون الجميع على أوكتافيوس بمجرد سقوط كلمات ماكسموس.
“لا ، أنا لست قريبًا“.
ليس لدرجة الدمار ، ولكن يكفي لجعلهم يشعرون بالألم.
أصبح الجو أكثر كآبة بعد أن قال هذه الكلمات.
فيما يتعلق بالجحيم ، لم ينته الأمر بعد. لسوء الحظ ، لم يكن الجحيم يهزم بسهولة. كان هناك زوجان من البقايا التي نجت ، وقد تتسبب في أضرار جسيمة للأقزام في المستقبل القريب.
في الدقائق التالية ، لم يقل أحد أي شيء حيث ساد صمت غير مريح المحيط.
لقد أصيبوا بخيبة أمل للأسف من إجابته.
“دعونا ننهي الاجتماع الآن.”
ليس لدرجة الدمار ، ولكن يكفي لجعلهم يشعرون بالألم.
انتهى الاجتماع عندما استيقظ أوكتافيوس عرضًا. استدار وغادر المنطقة دون أن يقول أي شيء آخر.
“لا شيء ، كنت أفكر فقط في الوضع“.
اقتداءًا بمثاله ، وقف الآخرون أيضًا وغادروا واحدًا تلو الآخر.
اقتداءًا بمثاله ، وقف الآخرون أيضًا وغادروا واحدًا تلو الآخر.
انطلاقا من النظرات على وجوه بعض الحاضرين ، كان من الواضح أنهم كانوا مليئين بالقلق بشأن مستقبل الأرض.
ظهرت صورة قزم في الفيديو. كان كل من في الغرفة على دراية بالفيديو الذي يتم عرضه حاليًا.
حتى مونيكا اهتزت تمامًا بعد الاجتماع حيث ظلت صامتة طوال مسيرة العودة ، وهو أمر لم يكن مألوفًا بالنسبة لها.
ثم التفت لتنظر إلى دونا.
“ماذا تفعل كيفن؟“
كان الوضع أسوأ بكثير مما كان يعرفه الأشخاص داخل الغرفة. لا يمكن للمرء أن يبدأ في وصف مدى عجزه.
كانت كلماتها هي التي أخرجت كيفن من أفكاره. خفض رأسه لإلقاء نظرة على مونيكا ، ابتسم.
“ماذا ستفعل الآن ، كيفن؟“
“لا شيء ، كنت أفكر فقط في الوضع“.
كان كل شيء هادئًا تمامًا كما كان خلال العامين الماضيين.
كانت تلك كذبة.
“… أحتاج إلى الإسراع.”
كان يحاول أن يتذكر بعض الوجوه في الوقت الحالي. على الرغم من أن هذا الاجتماع لم يظهر بهذه الطريقة للوهلة الأولى ، إلا أنه كان ضارًا للغاية بالاتحاد. خاصة في ضوء حقيقة أن العديد من الأبطال المتميزين تمت دعوتهم للمشاركة وليس فقط الرؤساء.
في الحقيقة ، لقد عرف أكثر. الكارثة الثالثة لم تكن لتحدث في غضون عشر سنوات ، بل أربع سنوات … أو ربما حتى عامين بالنظر إلى عامل معين.
من هذا الاجتماع ، قرر العديد من الأشخاص خيانة الاتحاد والانضمام إلى المونوليث.
“فيما يتعلق بالصدع ، أعتقد أن هذا سيكون مفيدًا لكم جميعًا للنظر إليه.”
كان عقل كيفن منشغلاً بمحاولة إيجاد طرق للقضاء عليها بصمت.
تحدث دافني ، البطل الذي يحتل المرتبة الثالثة الآن.
لم يكلف نفسه عناء التفكير في تغييرها ، لا ، بل كان يفضل التخلص منها.
يلوحان وداعا لكيفن ، واختفى الاثنان في أحد الممرات.
كانت الطريقة الأسرع والأكثر فعالية.
سأل مكسيموس ، مما أدى إلى تحويل المحادثة بعيدًا عن الوضع على الأرض.
عرف كيفن أن هذه كانت خطوة ضرورية لكي يرفع من فرص هزيمة المونوليث. حتى في ذلك الوقت ، كان يعلم أنهم كانوا مجرد نقطة انطلاق للحرب الحقيقية.
كان يحاول أن يتذكر بعض الوجوه في الوقت الحالي. على الرغم من أن هذا الاجتماع لم يظهر بهذه الطريقة للوهلة الأولى ، إلا أنه كان ضارًا للغاية بالاتحاد. خاصة في ضوء حقيقة أن العديد من الأبطال المتميزين تمت دعوتهم للمشاركة وليس فقط الرؤساء.
“ماذا ستفعل الآن ، كيفن؟“
اقتداءًا بمثاله ، وقف الآخرون أيضًا وغادروا واحدًا تلو الآخر.
توقفت مونيكا ونظرت إلى كيفن.
“ماذا تفعل كيفن؟“
ابتسم لها كيفن ابتسامة بسيطة وتوقف أيضًا.
مر يومان منذ أن ذهب رين إلى إيمور ، ولم يتغير شيء في مدينة أشتون خلال تلك الفترة.
“لا يزال لدي شيء أفعله ، لذا لن أتبعك.”
كان عقل كيفن منشغلاً بمحاولة إيجاد طرق للقضاء عليها بصمت.
ضيّقت مونيكا عينيها وأومأت برأسها.
اقتداءًا بمثاله ، وقف الآخرون أيضًا وغادروا واحدًا تلو الآخر.
“حسنًا ، يناسبك. لدي أشياء لأفعلها أيضًا.”
تحدث دافني ، البطل الذي يحتل المرتبة الثالثة الآن.
ثم التفت لتنظر إلى دونا.
“لا ، أنا لست قريبًا“.
“أنت؟“
“لا أعرف بالضبط متى ستحدث الكارثة الثالثة ، ولكن في إطار الافتراض المعقول ، لن يستغرق الأمر أقل من عشر سنوات ، وخلال تلك الفترة ، فإن الشيء الأكثر ملاءمة لمنظمة مرتبطة بالشياطين هو أن يبذلوا قصارى جهدهم لإضعاف الإنسانية “.
“سأذهب معك. لدي شيء لأتحدث عنه معك.”
في حالة من الهدوء التام ، أبقى كيفن عينيه على الكتاب حتى ظهرت أمامه سلسلة من الإشعارات.
“حسنا.”
يلوحان وداعا لكيفن ، واختفى الاثنان في أحد الممرات.
مع التأكد من اختفاء شخصياتهم تمامًا ، تلاشت الابتسامة على وجه كيفن. ثم شق طريقه نحو مكتبه الواقع في أحد الطوابق السفلية.
ظهرت صورة قزم في الفيديو. كان كل من في الغرفة على دراية بالفيديو الذي يتم عرضه حاليًا.
صليل.
كان من الواضح أنهم ينتمون إلى نفس “الفصيل” داخل الاتحاد. فصيل مونيكا.
فقط عندما كان في مكتبه استرخى أخيرًا.
“ألم تلاحظ كيف أصبح كل من الشياطين وأعضاء المونوليث هادئين للغاية بعد ظهور هذا الصدع في الهواء؟“
“… أحتاج إلى الإسراع.”
إلى جانب حقيقة أنه وقع عقدًا مع شيطان ، مما يمنحه قوة أكبر من أولئك الذين ليس لديهم عقد ، شعر الجميع أن قلوبهم تغرق في الوحي.
جلس على حافة المكتب ومد يده.
“ما زلت غير هناك حتى الآن.”
على راحة يده ، بدأ كتاب أحمر يتشكل تدريجياً. بدأ كفه يتوهج باللون الأبيض ، متضمنًا الكتاب القرمزي كما فعلت.
عندما سمعوا تعليقاته ، أصبح تعبير الجميع قبيحًا. بمعنى من المعاني ، كان الجميع يعرفون ذلك بالفعل ، لكنهم لم يفهموا حقًا مدى خطورة الموقف إلا بعد أن تم لفت انتباههم.
بدأ الكتاب يغمر ببطء في ضوء أبيض شبيه بالكاكون ، مما تسبب في سقوطه على قمة راحة يده.
“لم يعد الأمر متعلقًا بالسبب يا مونيكا“.
ثم بدأت الصفحات تتقلب.
كان يحاول أن يتذكر بعض الوجوه في الوقت الحالي. على الرغم من أن هذا الاجتماع لم يظهر بهذه الطريقة للوهلة الأولى ، إلا أنه كان ضارًا للغاية بالاتحاد. خاصة في ضوء حقيقة أن العديد من الأبطال المتميزين تمت دعوتهم للمشاركة وليس فقط الرؤساء.
في حالة من الهدوء التام ، أبقى كيفن عينيه على الكتاب حتى ظهرت أمامه سلسلة من الإشعارات.
“سأذهب معك. لدي شيء لأتحدث عنه معك.”
إلغاء مخطوطة الوقت: [0٪ – [16٪] ———————100٪]
ابتسم لها كيفن ابتسامة بسيطة وتوقف أيضًا.
التزامن = + 5٪
“… هل أنت قريب على الأقل؟ “
فقد وعيه بعد فترة وجيزة.
في الوقت الحالي ، كانت جميع الناقلات الكبرى موجودة. بما في ذلك كيفن الذي وقف بجانب مونيكا ودونا التي كانت حاضرة بجانبه أيضًا.
“… هل أنت قريب على الأقل؟ “
———-—-
كان كل شيء هادئًا تمامًا كما كان خلال العامين الماضيين.
فيما يتعلق بالجحيم ، لم ينته الأمر بعد. لسوء الحظ ، لم يكن الجحيم يهزم بسهولة. كان هناك زوجان من البقايا التي نجت ، وقد تتسبب في أضرار جسيمة للأقزام في المستقبل القريب.
اية (44) وَكَتَبۡنَا عَلَيۡهِمۡ فِيهَآ أَنَّ ٱلنَّفۡسَ بِٱلنَّفۡسِ وَٱلۡعَيۡنَ بِٱلۡعَيۡنِ وَٱلۡأَنفَ بِٱلۡأَنفِ وَٱلۡأُذُنَ بِٱلۡأُذُنِ وَٱلسِّنَّ بِٱلسِّنِّ وَٱلۡجُرُوحَ قِصَاصٞۚ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِۦ فَهُوَ كَفَّارَةٞ لَّهُۥۚ وَمَن لَّمۡ يَحۡكُم بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلظَّٰلِمُونَ (45)سورة المائدة الاية (45)
في الحقيقة ، لقد عرف أكثر. الكارثة الثالثة لم تكن لتحدث في غضون عشر سنوات ، بل أربع سنوات … أو ربما حتى عامين بالنظر إلى عامل معين.
كان كل شيء هادئًا تمامًا كما كان خلال العامين الماضيين.
حبس الجميع أنفاسهم في انتظار رده.
اية (44) وَكَتَبۡنَا عَلَيۡهِمۡ فِيهَآ أَنَّ ٱلنَّفۡسَ بِٱلنَّفۡسِ وَٱلۡعَيۡنَ بِٱلۡعَيۡنِ وَٱلۡأَنفَ بِٱلۡأَنفِ وَٱلۡأُذُنَ بِٱلۡأُذُنِ وَٱلسِّنَّ بِٱلسِّنِّ وَٱلۡجُرُوحَ قِصَاصٞۚ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِۦ فَهُوَ كَفَّارَةٞ لَّهُۥۚ وَمَن لَّمۡ يَحۡكُم بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلظَّٰلِمُونَ (45)سورة المائدة الاية (45)
“… أحتاج إلى الإسراع.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
