نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Solo Leveling-219

الفصل 219

الفصل 219

 

( لانه كانو 8-8 وبعد ان اصبح ملك الظل انسل من جهة الحكام و نضم للملوك)

< أتمنى أن تستمتعوا >

وأخيراً، كان بإمكانه طرح سؤال واحد كان عالق في رأسه، غير راغب في تركه يذهب منذ أن أصبح النظام جزءً من حياته.

كلمات ’أنا أنت‘.

مراعاةً للأوامر الصادرة أثناء الإحياء، وُلِدَ الملوك لتدمير العوالم، وَوُلِدَ المبعوث للحفاظ على العوالم. بدأ الاثنان بقتل جنود بعضهم البعض مراراً وتكراراً.

منذ أن تعرض للقلب الأسود، استطاع جين-وو أن يفهم المعنى وراء تلك الكلمات.

جفل لينارت نيرمان بشدة بعد أن شعر بنظرتهم.

نظر إلى يمينه.

مما أدى به إلى أن يُجرَّ على مقربةٍ من الموت.

فجأة، ارتفعت شجرة ضخمة بحجم عدة دزِّينات من ناطحات السحاب المربوطة معاً لتخترق السماء.

ومع ذلك، ظهرت مجموعة من الجنود فجأة من بعيد وأعاقوا المسيرة. أشار ملك الظل بجانب جين-وو إلى جزء الضوء اللامع بستة أجنحة، واقفاً أمام مجموعة المنع.

نظر إلى الجانب الآخر تالياً.

وهكذا، عائمٌ داخل هذه الهاوية اللانهائية من الظلام، فُتِحتْ عيون  ملك الموت أخيراً نحو قوته (يعني أدركها). مزّق الآثار المتبقية من أجنحته والتي كانت قد احترقت كلها مِنَ المعركة، وصنع درعاً جديداً من الظلام المحيط.

عندما استدار رأسه إلى اليسار، ظهر قطار على الخط السريع فجأة من الظلمة البعيدة، ومرّ عن موقعه في لمح البصر. ظهر هذان الاثنان من العدم ببساطة لأن جين-وو أراد رؤيتهم.

قتلت الأجزاء المتبقية من الضوء البرّاق الوجود المطلق، وأطلقوا على أنفسهم الآلهة الجديدة، وباستخدام أدوات مختلفة تحتوي على قوة الوجود المطلق، قاموا بمطاردة الملوك.

وبعبارة أخرى، شيء خلق من لا شيء.

طرح توماس أندريه والذي لم تشفى جروحه بعد، سؤالاً.

[هذا صحيح.]

’’لماذا… تم اختياري؟‘‘

خاطبه ملك الظل.

ألا تسمع حقّاً صراخ العدد الذي لا يحصى من الجنود الذين يموتون من أجل شرفك؟

[داخل منطقتي، يمكنك أن تفعل أي شيء تريده.]

ومع ذلك، لم يكن الحكام فقط يخشون قوة جيش الظل الذي نمت، دون علم الجميع، لمساواة جيش الدمار بقيادة ملك التنانين بيرسيرك.

’’لأنّي أنا وأنت نمتلك نفس القوة؟‘‘

لإنهاء هذه الحرب التي لا معنى لها، سَلُّو (أخرجوا) شفراتهم.

أومأ ملك الظل برأسه. تحولت نظرته إلى الشجرة العملاقة التي صنعها جين-وو. في لحظة، انخفض حجم الشجرة وتغيرت إلى زهرة صغيرة واحدة تُرى عادةً في كل مكان.

أولاً، كان صياد مستوى الأمّة، توماس أندريه. والآن، حتّى سيونغ جين-وو قد سقط.

على الرغم من أن هذه القوة لخلق وتغيير العوالم كانت مقتصرة على أرض ’ملك الظل‘، إلّا أنّ الأمر انتهى بِجين-وو بإطلاق تنهد من الإعجاب.

’’آه…‘‘

أصبحت هذه القوة المطلقة مُلْكَهُ الآن. أغلق جين-وو عينيه لفترة وجيزة قبل أن يفتحهما، مما دفع بمجال من الزهور إلى أن يزدهر أمام قدميه وينتشر في كل الاتجاهات.

– آه؟ ماذا يحدث هنا؟ آه؟ اااه؟؟

كانت نفس نوع الزهرة التي صنعها ملك الظل بتغيير الشجرة.

كانت نفس نوع الزهرة التي صنعها ملك الظل بتغيير الشجرة.

هل كانت هذه نتيجة إدراكه الحسّي الممتاز، أو لأنّه كان مرتبطاً بملك الظل؟ كان يشعر جين-وو بالرضا عندما ينظر إلى حقل الزهور.

حوَّل الملك نظره إلى نظيره الإنساني.

لماذا اختاره النظام ك ’لاعب‘؟ أكان ذلك لأنّه تمكن من النجاة من الزنزانة المزدوجة في ذلك اليوم؟

[لقد كنت أتطلَّع إلى هذه اللحظة، هذا الاجتماع معك، لفترة طويلة جداً.]

ظنَّ هذان الاثنان بِأنهما بقتلهما لصاحب الشأن البشري، سيكونون قد نجحوا أيضاً في إخماد ملك الظل في الداخل. تماماً مثلما هم أنفسهم سيموتون بعد السيطرة على أصاحب شأنهم.

قدَّم ملك الظل نفسه رسمياً.

الفصل 220 قد يتأخر كثيرا او حتى الغد ….

[أنا ملك الظل، ملك الموتى، حاكم قوة الموت، وسيد أعمق جزء من الظلام.]

لم يتمكن الملكان من إخفاء صدمتهما، واهتاجا في ارتباك بعد أنْ تمّ صدِّ هجماتهم اليائسة.

بُثَّ حضور رائع ومُشَرِّف من الملك. لكنّ جين-وو لم يشعر بالخوف على الرغم من أنّ الموت الحقيقي -القادر على جعل أي حياة تنقلب إلى فوضى عارمة- كان أمامه مباشرة.

لكن، كيف؟

هذا الكائن كان هو. شعر بعواطفه ترتفع أكثر بعد مقابلة نسخة أخرى من نفسه.

إذا كان الأمر كذلك، فمن بقي أيضاً؟

أخيراً…

أكّدت عيون وآذان ملك الأنياب المتوحشة موت فريسته. لم يتمكن من أن يشعر بِأي تلميحٍ من الحياة في الهدف على الإطلاق.

وأخيراً، كان بإمكانه طرح سؤال واحد كان عالق في رأسه، غير راغب في تركه يذهب منذ أن أصبح النظام جزءً من حياته.

[داخل منطقتي، يمكنك أن تفعل أي شيء تريده.]

’’لماذا… تم اختياري؟‘‘

[لا…! لا يمكننا أن ندع هذا يحدث!!]

لماذا اختاره النظام ك ’لاعب‘؟ أكان ذلك لأنّه تمكن من النجاة من الزنزانة المزدوجة في ذلك اليوم؟

شهد جين-وو المسيرة اللانهائية للجنود الذين يجتاحون الكون نفسه.

لا، لا يمكن أن يكون ذلك. كان يعتقد أنّه يجب أن يكون هناك سبباً آخر، وهذه هي اللحظة التي قد يحصل فيها سؤاله على إجابة.

لم يكن هناك أحد.

[سأريك.]

لكنّ الوجود المطلق لم يرد على جزء الضوء.

مدّ ملك الظل يده ببطء نحو جبين جين-وو. في اللحظة التي لمسته فيها السبابة، تغير العالم كله.

والآن، مع علمهم بأنّ الحرب لن تنتهي أبداً ما دام الوجود المطلق قائماً، غرقت أجزاء الضوء في اليأس. تحول اليأس الذي شعروا به إلى غضب، وسرعان ما تحول الغضب إلى كراهية.

[هذه هي بدايتنا ونهايتنا. وأيضاً، بدايتك.]

ظنّ أن هذه هي النهاية.

***

[سأريك.]

هل كانت هناك لحظة في التاريخ فيها يصرخ الكثير من الناس في العديد من الدول في نفس الوقت؟

لم يتمكن الملكان من إخفاء صدمتهما، واهتاجا في ارتباك بعد أنْ تمّ صدِّ هجماتهم اليائسة.

في تلك اللحظة القاسية عندما اخترق خنجر الوحش صدر الصياد سيونغ جين-وو، أمسك الناس رؤوسهم أو صرخوا بملء رئاتهم. ما حلَّ عليهم بعد الصراخ كان صمت ثقيل ككتل الفولاذ.

في تلك اللحظة، قام ملك الظل بمد يديه إليهم لمحاربة عدوهم المشترك، وَحَّدَ كل الملوك المتواجدين قواهم.

غادر اللهاث الحزين من شفاه الجميع أثناء مشاهدتهم للصياد سيونغ جين-وو ينهار بلا قوة على الأرض.

’’يا رجل… وجود الصياد سيونغ اختفى الآن، ألا يمكنك إخباري بما يجري؟‘‘

’’آه…‘‘

تواجد النور والظلام في عصرٍ لم يتواجد فيه شيء آخر بعد.

أولاً، كان صياد مستوى الأمّة، توماس أندريه. والآن، حتّى سيونغ جين-وو قد سقط.

الفصل 220 قد يتأخر كثيرا او حتى الغد ….

إذا كان الأمر كذلك، فمن بقي أيضاً؟

لم يفقد جزء الضوء البرّاق ولائه المطلق حتّى النهاية. مات وهو يشاهد اجتياح مرؤوسيه الشجعان من قِبَلِ أعدائهم.

لم يكن هناك أحد.

***

ومع العلم تماماً بأنّه لم يتبقى أحد آخر لإيقاف هذه الوحوش، بدأت تعابير الناس بالتَّصلّب كالحجر.

نظر إلى الجانب الآخر تالياً.

وبعدها بفترة قصيرة.

[من فضلك، لقد حان الوقت لأنْ تغفر لنا، أوه يا أعظم جزء من الضوء البرّاق.]

– آه؟ ماذا يحدث هنا؟ آه؟ اااه؟؟

نهاية الفصل…

بعد فترة وجيزة من صراخ المُصَوِّر في حالة من الذعر، حتّى الإرسال قطع.

ومع ذلك، ظهرت مجموعة من الجنود فجأة من بعيد وأعاقوا المسيرة. أشار ملك الظل بجانب جين-وو إلى جزء الضوء اللامع بستة أجنحة، واقفاً أمام مجموعة المنع.

البوابة هائلة الضخامة التي تطفو فوق سماء سيئول، وبعد ذلك، الوحوش التي ظهرت من العدم لتشرع في قتل صيادي الرتب العليا في العالم.  لم يستطيع المشاهدون حول العالم محو أفكار مثل ’هل نحن نرى قدوم نهاية العالم؟‘ من عقولهم.

سمعت الأرواح النائمة في هذه الهاوية النداء، وأقسمت بالولاء الأبدي لملكهم الجديد.

في خضم كل هذه الصدمة والذعر، لم يستطع الناس الابتعاد عن مقدمة شاشاتهم على الرغم من انقطاع الإرسال لفترة طويلة الآن.

’’إنّه…‘‘

***

غادر اللهاث الحزين من شفاه الجميع أثناء مشاهدتهم للصياد سيونغ جين-وو ينهار بلا قوة على الأرض.

تحطمت مروحية التصوير، المتجمدة والصلبة والذي يتدفق الدخان من الجانب الآن، مرة أخرى على الأرض. سحب ملك الصقيع يده بعد أن نجح في تدمير الآلة الطائرة المزعجة.

وبعبارة أخرى، شيء خلق من لا شيء.

تحولت نظرته إلى جين-وو بعد ذلك. صعدت وهبطت شفاه المخلوق المغطاة بالثلج للإعلان عن وضع جين-وو.

نظر إلى الجانب الآخر تالياً.

[لقد انتهت حياته.]

وأخيراً، كان بإمكانه طرح سؤال واحد كان عالق في رأسه، غير راغب في تركه يذهب منذ أن أصبح النظام جزءً من حياته.

أكّدت عيون وآذان ملك الأنياب المتوحشة موت فريسته. لم يتمكن من أن يشعر بِأي تلميحٍ من الحياة في الهدف على الإطلاق.

‘أوه يا حاكمنا المطلق.

تمكنّوا من النجاح في إيقاف أحد أقوى الملوك من التحول إلى عامل غير مرحب به في خطتهم. كانت عيونهم تسبح الآن في نشوة الإنتصار.

قسم الكيان المطلق النور، وأنشأ مبعوث الإله. أمّا بالنسبة للظلام، فقد انقسم لإنشاء ثمانية حكّام.

ومع ذلك، لم يكن هذا نهاية عملهم. ليس بعد.

والآن، مع علمهم بأنّ الحرب لن تنتهي أبداً ما دام الوجود المطلق قائماً، غرقت أجزاء الضوء في اليأس. تحول اليأس الذي شعروا به إلى غضب، وسرعان ما تحول الغضب إلى كراهية.

رفع الملكان رأسيهما، وأُحكِمَتْ نظراتهما في وقتٍ واحد على توماس أندريه، الذي كان حالياً قد أخلى مسافة جيدة بعيدة.

غادر اللهاث الحزين من شفاه الجميع أثناء مشاهدتهم للصياد سيونغ جين-وو ينهار بلا قوة على الأرض.

جفل لينارت نيرمان بشدة بعد أن شعر بنظرتهم.

هل كانت هذه نتيجة إدراكه الحسّي الممتاز، أو لأنّه كان مرتبطاً بملك الظل؟ كان يشعر جين-وو بالرضا عندما ينظر إلى حقل الزهور.

’’اللعنة….‘‘

ساعدنا.

كان عليه أن يجهز نفسه ليخسر حياته فقط من محاولة صدّ مخلوق بشري شبيه بالوحش، لكن الآن، كان هناك جان الثلج والذي كان على مستوى مماثل للوحش ليتعامل معه أيضاً…

[أيمكن أن يكون….؟]

’كيف استطاع الصياد سيونغ جين-وو القتال ضدهم؟‘

تمكنّوا من النجاح في إيقاف أحد أقوى الملوك من التحول إلى عامل غير مرحب به في خطتهم. كانت عيونهم تسبح الآن في نشوة الإنتصار.

أصبح معدل ضربات قلبه أسرع وأسرع. كان الأمر بأنّه كان الصياد الوحيد القادر على كسب حتّى ثانية من الوقت ضد أولئك الوحوش.

وبعبارة أخرى، شيء خلق من لا شيء.

أخذ لينارت نفساً عميقاً.

لم يتمكن الملكان من إخفاء صدمتهما، واهتاجا في ارتباك بعد أنْ تمّ صدِّ هجماتهم اليائسة.

’’يا رجل… وجود الصياد سيونغ اختفى الآن، ألا يمكنك إخباري بما يجري؟‘‘

نظر إلى يمينه.

طرح توماس أندريه والذي لم تشفى جروحه بعد، سؤالاً.

ولكن كلما طال أمد هذه الحرب، كلما زاد جيش ملك الظل. كان عامل الوقت في صالحه.

أجبر لينارت شفتيه على الانفصال.

الكلمات التي لم يستطع جين-وو فهمها عندما سمع كلمات باران المحتضر، عيناه ارتجفتا بعنف في ذلك الوقت.

’’إنّه…‘‘

لم يفقد جزء الضوء البرّاق ولائه المطلق حتّى النهاية. مات وهو يشاهد اجتياح مرؤوسيه الشجعان من قِبَلِ أعدائهم.

كان كذلك حينها…

ومع ذلك، ظهرت مجموعة من الجنود فجأة من بعيد وأعاقوا المسيرة. أشار ملك الظل بجانب جين-وو إلى جزء الضوء اللامع بستة أجنحة، واقفاً أمام مجموعة المنع.

نظر الملكان -اللذان يسيران على مهل في اتجاه لينارت- في نفس الوقت خلفهما.

نهاية الفصل…

[…..!!]

كان عليهم أن يوقفوا هبوط الملك الحقيقي للأرض عن طريق هذا الموت المزيف.

[…..!!]

على الرغم من أن هذه القوة لخلق وتغيير العوالم كانت مقتصرة على أرض ’ملك الظل‘، إلّا أنّ الأمر انتهى بِجين-وو بإطلاق تنهد من الإعجاب.

حدث شيء مستحيل بالضبط بعد ذلك. أمكنهم سماع نبضات قلب قوية من جسد الإنسان الذي تم التأكد من تدمير قلبه.

ترجمة: Tasneem ZH

لكن، كيف؟

خاطبه ملك الظل.

كيف يمكن لشيء كهذا أن يكون ممكناً؟

على الرغم من أن هذه القوة لخلق وتغيير العوالم كانت مقتصرة على أرض ’ملك الظل‘، إلّا أنّ الأمر انتهى بِجين-وو بإطلاق تنهد من الإعجاب.

تبادل الملكان نظرات عدم التصديق بينهما. وبعد ذلك، ظهر أسوأ احتمال على الإطلاق في رؤوسهم. لقد غفلوا عن هذه الحقيقة الحاسمة حتى الآن.

عندما استدار رأسه إلى اليسار، ظهر قطار على الخط السريع فجأة من الظلمة البعيدة، ومرّ عن موقعه في لمح البصر. ظهر هذان الاثنان من العدم ببساطة لأن جين-وو أراد رؤيتهم.

[أيمكن أن يكون….؟]

ولهذا، عندما سار كل شيء بشكل خاطئ، كان الوجود المطلق يخفي قوة شريرة حقاً قادرة على إنهاء كل شيء، داخل أكثر عباده ولاءً.

ظنَّ هذان الاثنان بِأنهما بقتلهما لصاحب الشأن البشري، سيكونون قد نجحوا أيضاً في إخماد ملك الظل في الداخل. تماماً مثلما هم أنفسهم سيموتون بعد السيطرة على أصاحب شأنهم.

وبعبارة أخرى، شيء خلق من لا شيء.

ومع ذلك، خصمهم هذه المرة كان ملك الموت. وليس هناك ما يضمن أن الموت، الذي يُفْتَرَضُ أن يعامل الجميع بسواسية بغض النظر عمَّن كانوا، سينطبق عليه بنفس الطريقة.

لماذا تتجاهل أَلَمُ رَعِيَّتِك؟

يمكن لنهاية واحدة أن تصبح أيضاً البداية لشخصٍ آخر.

[هذا صحيح.]

[لا…! لا يمكننا أن ندع هذا يحدث!!]

[انهض-!]

كان عليهم إيقاف هذا بأي ثمن.

في تلك اللحظة، وصلت أجزاء الضوء إلى إدراك، وهو بأنّ المعركة الحقيقية ستكون بين أنفسهم، والملك لا شيء أكثر من شكل من أشكال الترفيه إلى الوجود المطلق. وبأنّ حُكَّامهم لم يرغبوا أن تنتهي المعارك.

كان عليهم أن يوقفوا هبوط الملك الحقيقي للأرض عن طريق هذا الموت المزيف.

شهد جين-وو المسيرة اللانهائية للجنود الذين يجتاحون الكون نفسه.

أصبحت تعابيرهم شاحبة تماماً قبل أن يتصرفوا بشكل غريزي تقريباً. حاصر اثنين من الملوك على الفور جين-وو، ومدّوا له مخالبهم الطويلة والرمح الجليدي.

تحطمت مروحية التصوير، المتجمدة والصلبة والذي يتدفق الدخان من الجانب الآن، مرة أخرى على الأرض. سحب ملك الصقيع يده بعد أن نجح في تدمير الآلة الطائرة المزعجة.

من أجل تدمير كامل الجسم الذي يعمل كأداة لِهبوط الملك، صبّوا كامل طاقتهم السحرية في أسلحتهم.

شهد جين-وو المسيرة اللانهائية للجنود الذين يجتاحون الكون نفسه.

لسوء الحظ…

لم يتمكن الملكان من إخفاء صدمتهما، واهتاجا في ارتباك بعد أنْ تمّ صدِّ هجماتهم اليائسة.

هبط شخص مخفي في ’الشبح‘ على الأرض بسهولة قبالتهم، وحجبت خناجره المخالب والرمح الجليدي بِقَدَرْ شديد.

على الرغم من أن هذه القوة لخلق وتغيير العوالم كانت مقتصرة على أرض ’ملك الظل‘، إلّا أنّ الأمر انتهى بِجين-وو بإطلاق تنهد من الإعجاب.

لم يستعد ملك الظل وعيه بعد. في هذه الحالة، من يمكن أن يكون هذا؟

تدقيق : Drake Hale

[…..؟؟]

’’آه…‘‘

لم يتمكن الملكان من إخفاء صدمتهما، واهتاجا في ارتباك بعد أنْ تمّ صدِّ هجماتهم اليائسة.

[سأريك.]

أزاح مالك الخناجر ’الشبح‘ عنه، وكشف عن نفسه أخيراً. لقد كان شخصية متخفية في قبعة تخفي الوجه والرقبة. كانت عينان تلمعان في ضوء ذهبي نقي تحدّقان في الملوك من أسفل القبعة.

’’يا إلهي…‘‘

’’من الآن فصاعداً، لا أحد يجب أن يلمس هذا الطفل.‘‘

[لا…! لا يمكننا أن ندع هذا يحدث!!]

***

بِكَوْنِهِ متعباً من الحرب المستمرة التي لا تنتهي، سأل جزء الضوء البرّاق والأكثر إشراقاً الوجود المطلق.

في عالم آخر.

لكن بعد ذلك، هرب ملك الوحوش وهو ملك الأنياب المتوحشة لينجو بحياته، بينما تخلى عن جنوده. في تلك الأثناء، ملك الشياطين وهو ملك اللهب الأبيض، باران، كان لابد عليه أن يدفع الثمن النهائي.

تواجد النور والظلام في عصرٍ لم يتواجد فيه شيء آخر بعد.

أخيراً…

قسم الكيان المطلق النور، وأنشأ مبعوث الإله. أمّا بالنسبة للظلام، فقد انقسم لإنشاء ثمانية حكّام.

والآن، مع علمهم بأنّ الحرب لن تنتهي أبداً ما دام الوجود المطلق قائماً، غرقت أجزاء الضوء في اليأس. تحول اليأس الذي شعروا به إلى غضب، وسرعان ما تحول الغضب إلى كراهية.

مراعاةً للأوامر الصادرة أثناء الإحياء، وُلِدَ الملوك لتدمير العوالم، وَوُلِدَ المبعوث للحفاظ على العوالم. بدأ الاثنان بقتل جنود بعضهم البعض مراراً وتكراراً.

’’يا رجل… وجود الصياد سيونغ اختفى الآن، ألا يمكنك إخباري بما يجري؟‘‘

في نهاية الحرب الطويلة.

لكن عندما أعاد فتح عينيه في حضن الظلام، أدرك أنّ الكائن المطلق قد أخفى قوة معينة بداخله.

بِكَوْنِهِ متعباً من الحرب المستمرة التي لا تنتهي، سأل جزء الضوء البرّاق والأكثر إشراقاً الوجود المطلق.

أصبحت هذه القوة المطلقة مُلْكَهُ الآن. أغلق جين-وو عينيه لفترة وجيزة قبل أن يفتحهما، مما دفع بمجال من الزهور إلى أن يزدهر أمام قدميه وينتشر في كل الاتجاهات.

{يتحدث بإنجليزية القرون الوسطى على وقت شكسبير}.

رفع الملكان رأسيهما، وأُحكِمَتْ نظراتهما في وقتٍ واحد على توماس أندريه، الذي كان حالياً قد أخلى مسافة جيدة بعيدة.

‘أوه يا حاكمنا المطلق.

< أتمنى أن تستمتعوا >

لماذا لا تساعد أكثر الناس إخلاصاً لك والذين يقاتلون لِشرفك؟

نظر إلى الجانب الآخر تالياً.

لماذا تتجاهل أَلَمُ رَعِيَّتِك؟

في نهاية الحرب الطويلة.

ألا تسمع حقّاً صراخ العدد الذي لا يحصى من الجنود الذين يموتون من أجل شرفك؟

لإنهاء هذه الحرب التي لا معنى لها، سَلُّو (أخرجوا) شفراتهم.

ساعدنا.

[…..؟؟]

أعطنا القوة لإطفاء خصومنا. سنقطع رؤوسهم ونقدمها كَتكريم لمجدك.‘

ساعدنا.

لكنّ الوجود المطلق لم يرد على جزء الضوء.

لكن، كيف؟

في تلك اللحظة، وصلت أجزاء الضوء إلى إدراك، وهو بأنّ المعركة الحقيقية ستكون بين أنفسهم، والملك لا شيء أكثر من شكل من أشكال الترفيه إلى الوجود المطلق. وبأنّ حُكَّامهم لم يرغبوا أن تنتهي المعارك.

أصبحت هذه القوة المطلقة مُلْكَهُ الآن. أغلق جين-وو عينيه لفترة وجيزة قبل أن يفتحهما، مما دفع بمجال من الزهور إلى أن يزدهر أمام قدميه وينتشر في كل الاتجاهات.

والآن، مع علمهم بأنّ الحرب لن تنتهي أبداً ما دام الوجود المطلق قائماً، غرقت أجزاء الضوء في اليأس. تحول اليأس الذي شعروا به إلى غضب، وسرعان ما تحول الغضب إلى كراهية.

لكن عندما أعاد فتح عينيه في حضن الظلام، أدرك أنّ الكائن المطلق قد أخفى قوة معينة بداخله.

لإنهاء هذه الحرب التي لا معنى لها، سَلُّو (أخرجوا) شفراتهم.

كان الملك يَرْهَبْ ملك الظل. كلاهما كان ملك النيران البيضاء وملك الأنياب المتوحشة. هدفوا إلى إعادة المبعوث السابق بالوقت الذي كانت فيه الحرب تقترب من نهايتها.

كانت بداية التمرد.

أصبحت تعابيرهم شاحبة تماماً قبل أن يتصرفوا بشكل غريزي تقريباً. حاصر اثنين من الملوك على الفور جين-وو، ومدّوا له مخالبهم الطويلة والرمح الجليدي.

شهد جين-وو المسيرة اللانهائية للجنود الذين يجتاحون الكون نفسه.

[…..!!]

’’يا إلهي…‘‘

ترجمة: Tasneem ZH

ومع ذلك، ظهرت مجموعة من الجنود فجأة من بعيد وأعاقوا المسيرة. أشار ملك الظل بجانب جين-وو إلى جزء الضوء اللامع بستة أجنحة، واقفاً أمام مجموعة المنع.

قدَّم ملك الظل نفسه رسمياً.

[كان ذلك أنا في الماضي البعيد.]

لإنهاء هذه الحرب التي لا معنى لها، سَلُّو (أخرجوا) شفراتهم.

كان المبعوث الوحيد للإله والذي وقف ضد تمرد المبعوثين الآخرين. في النهاية، مع ذلك، سقط العدد البائس من الجنود بلا قوة من قِبَلِ الجيوش المتحدة من المبعوثين.

[أيمكن أن يكون….؟]

لم يفقد جزء الضوء البرّاق ولائه المطلق حتّى النهاية. مات وهو يشاهد اجتياح مرؤوسيه الشجعان من قِبَلِ أعدائهم.

[أيمكن أن يكون….؟]

ظنّ أن هذه هي النهاية.

أصبح معدل ضربات قلبه أسرع وأسرع. كان الأمر بأنّه كان الصياد الوحيد القادر على كسب حتّى ثانية من الوقت ضد أولئك الوحوش.

لكن عندما أعاد فتح عينيه في حضن الظلام، أدرك أنّ الكائن المطلق قد أخفى قوة معينة بداخله.

لإنهاء هذه الحرب التي لا معنى لها، سَلُّو (أخرجوا) شفراتهم.

ولهذا، عندما سار كل شيء بشكل خاطئ، كان الوجود المطلق يخفي قوة شريرة حقاً قادرة على إنهاء كل شيء، داخل أكثر عباده ولاءً.

كان عليهم إيقاف هذا بأي ثمن.

وهكذا، عائمٌ داخل هذه الهاوية اللانهائية من الظلام، فُتِحتْ عيون  ملك الموت أخيراً نحو قوته (يعني أدركها). مزّق الآثار المتبقية من أجنحته والتي كانت قد احترقت كلها مِنَ المعركة، وصنع درعاً جديداً من الظلام المحيط.

قدَّم ملك الظل نفسه رسمياً.

[انهض-!]

في تلك اللحظة القاسية عندما اخترق خنجر الوحش صدر الصياد سيونغ جين-وو، أمسك الناس رؤوسهم أو صرخوا بملء رئاتهم. ما حلَّ عليهم بعد الصراخ كان صمت ثقيل ككتل الفولاذ.

سمعت الأرواح النائمة في هذه الهاوية النداء، وأقسمت بالولاء الأبدي لملكهم الجديد.

والآن، مع علمهم بأنّ الحرب لن تنتهي أبداً ما دام الوجود المطلق قائماً، غرقت أجزاء الضوء في اليأس. تحول اليأس الذي شعروا به إلى غضب، وسرعان ما تحول الغضب إلى كراهية.

قاد جيشه الجديد وعاد، ولكن عندما عاد أخيراً، كان كل شيء قد انتهى بالفعل.

تمكنّوا من النجاح في إيقاف أحد أقوى الملوك من التحول إلى عامل غير مرحب به في خطتهم. كانت عيونهم تسبح الآن في نشوة الإنتصار.

قتلت الأجزاء المتبقية من الضوء البرّاق الوجود المطلق، وأطلقوا على أنفسهم الآلهة الجديدة، وباستخدام أدوات مختلفة تحتوي على قوة الوجود المطلق، قاموا بمطاردة الملوك.

[أنا ملك الظل، ملك الموتى، حاكم قوة الموت، وسيد أعمق جزء من الظلام.]

وعندما تم القبض على ملك العمالقة، ملك البداية، ريجيا، انهار التوازن بين الجانبين، وأدرك بقية الملوك خطورة الوضع.

لماذا تتجاهل أَلَمُ رَعِيَّتِك؟

في تلك اللحظة، قام ملك الظل بمد يديه إليهم لمحاربة عدوهم المشترك، وَحَّدَ كل الملوك المتواجدين قواهم.

في تلك اللحظة القاسية عندما اخترق خنجر الوحش صدر الصياد سيونغ جين-وو، أمسك الناس رؤوسهم أو صرخوا بملء رئاتهم. ما حلَّ عليهم بعد الصراخ كان صمت ثقيل ككتل الفولاذ.

وبهذه الطريقة، استمرت الحرب بين سبعة ’حكام‘ وتسعة ’ملوك‘ إلى الأبد.

***

( لانه كانو 8-8 وبعد ان اصبح ملك الظل انسل من جهة الحكام و نضم للملوك)

[…..؟؟]

ولكن كلما طال أمد هذه الحرب، كلما زاد جيش ملك الظل. كان عامل الوقت في صالحه.

ولهذا، عندما سار كل شيء بشكل خاطئ، كان الوجود المطلق يخفي قوة شريرة حقاً قادرة على إنهاء كل شيء، داخل أكثر عباده ولاءً.

بفضل إنجازاته الرائعة، بدا كما لو أنّ المنتصرين في هذه الحرب الطويلة جداً سيكونون الملوك.

< أتمنى أن تستمتعوا >

ومع ذلك، لم يكن الحكام فقط يخشون قوة جيش الظل الذي نمت، دون علم الجميع، لمساواة جيش الدمار بقيادة ملك التنانين بيرسيرك.

هبط شخص مخفي في ’الشبح‘ على الأرض بسهولة قبالتهم، وحجبت خناجره المخالب والرمح الجليدي بِقَدَرْ شديد.

كان الملك يَرْهَبْ ملك الظل. كلاهما كان ملك النيران البيضاء وملك الأنياب المتوحشة. هدفوا إلى إعادة المبعوث السابق بالوقت الذي كانت فيه الحرب تقترب من نهايتها.

من أجل تدمير كامل الجسم الذي يعمل كأداة لِهبوط الملك، صبّوا كامل طاقتهم السحرية في أسلحتهم.

في هذه المرحلة، تمكن جين-وو من أن يشهد مجدداً المشاهد التي رآها داخل ’البيانات المحفوظة’‘ في الزنزانة المزدوجة. ضمّت جيوش الشياطين والوحوش أيديها مع جيوش الحكام، وانقضّت على ملك الظل وجيشه.

أولاً، كان صياد مستوى الأمّة، توماس أندريه. والآن، حتّى سيونغ جين-وو قد سقط.

مما أدى به إلى أن يُجرَّ على مقربةٍ من الموت.

تحطمت مروحية التصوير، المتجمدة والصلبة والذي يتدفق الدخان من الجانب الآن، مرة أخرى على الأرض. سحب ملك الصقيع يده بعد أن نجح في تدمير الآلة الطائرة المزعجة.

لكن بعد ذلك، هرب ملك الوحوش وهو ملك الأنياب المتوحشة لينجو بحياته، بينما تخلى عن جنوده. في تلك الأثناء، ملك الشياطين وهو ملك اللهب الأبيض، باران، كان لابد عليه أن يدفع الثمن النهائي.

ترجمة: Tasneem ZH

الكلمات التي لم يستطع جين-وو فهمها عندما سمع كلمات باران المحتضر، عيناه ارتجفتا بعنف في ذلك الوقت.

مراعاةً للأوامر الصادرة أثناء الإحياء، وُلِدَ الملوك لتدمير العوالم، وَوُلِدَ المبعوث للحفاظ على العوالم. بدأ الاثنان بقتل جنود بعضهم البعض مراراً وتكراراً.

وبعد ذلك، فوق رأسه – ينحدر أربعة ملائكة بِستة أجنحة ببطءٍ من السماء. كان ذلك هو المكان الذي انتهى فيه تشغيل الفيديو ل ’البيانات‘ التي كان يشاهدها جين-وو.

قتلت الأجزاء المتبقية من الضوء البرّاق الوجود المطلق، وأطلقوا على أنفسهم الآلهة الجديدة، وباستخدام أدوات مختلفة تحتوي على قوة الوجود المطلق، قاموا بمطاردة الملوك.

سرعان ما أحاط الحكام الأربعة بسيد الظل الذي لم يعد يملك القوة الكافية لقيادة جيش الظل الخاص به. لابد من أنّ الملك اكتشف ما هي النتيجة الحتمية لهذه المعركة وتخلص من سيفه على الأرض.

في عالم آخر.

ولكن، إذا كان هؤلاء الحكام قد قتلوا ملك الظل في ذلك الوقت، فكيف يمكن تفسير وجود ملك الظل؟

ومع ذلك، ظهرت مجموعة من الجنود فجأة من بعيد وأعاقوا المسيرة. أشار ملك الظل بجانب جين-وو إلى جزء الضوء اللامع بستة أجنحة، واقفاً أمام مجموعة المنع.

ابتلع جين-وو ريقه الجاف، وأعار انتباهً أكثر لما يمكن أن تكون نهاية ملك الظل.

وعندما تم القبض على ملك العمالقة، ملك البداية، ريجيا، انهار التوازن بين الجانبين، وأدرك بقية الملوك خطورة الوضع.

لكن حينها…

بدأ الحكام يركعون أمام ملك الظل الواحد تلو الآخر وبعد فترة قصيرة، رفع الملاك ذو الستة أجنحة الراكع في المقدمة صوته.

شهد جين-وو المسيرة اللانهائية للجنود الذين يجتاحون الكون نفسه.

[من فضلك، لقد حان الوقت لأنْ تغفر لنا، أوه يا أعظم جزء من الضوء البرّاق.]

لماذا تتجاهل أَلَمُ رَعِيَّتِك؟

نهاية الفصل…

كان عليهم إيقاف هذا بأي ثمن.

ترجمة: Tasneem ZH

لكن حينها…

تدقيق : Drake Hale

{يتحدث بإنجليزية القرون الوسطى على وقت شكسبير}.

الفصل 220 قد يتأخر كثيرا او حتى الغد ….

هل كانت هناك لحظة في التاريخ فيها يصرخ الكثير من الناس في العديد من الدول في نفس الوقت؟

[لا…! لا يمكننا أن ندع هذا يحدث!!]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط