آلهة قبيلة هايكور
الفصل 225. آلهة قبيلة هايكور
لحسن الحظ، لم يكن على تشارلز أن يملأ نفسه، حيث أكل أصدقاء ليلي الفئران بقايا الطعام. أكل كل فأر حتى استدارت بطونهم، وبدوا جميعًا مثل كرات البولينج.
“هل استخدمت الفلفل الحار لهذه الصلصة؟” سأل تشارلز بائع الهايكور.
إذا اشترى ساعة جيب هنا، فإنها ستصبح ساعة حائط في المنزل.
أجاب بائع الهايكور: “الفلفل الحار؟ ما هذا؟ لقد استخدمت ورق القلب الأحمر”. أخرج ورقة حمراء بحجم ورقة اللوتس. كانت هوامش الورقة سوداء ومسننة.
“كم سيكون سعر التمثال؟”
قبل تشارلز الورقة ومزقها إلى قسمين. كانت الورقة حارة، وغطت البهارات لسانه على الفور. ومع ذلك، كان طعمه مختلفًا تمامًا عن الفلفل الحار، حيث كان له مذاق مرير. ويبدو أن بائع الهايكور قد استخدم مكوناً آخر لتحييد مرارة الورقة.
أدرك تشارلز عند وصوله أنه بغض النظر عن الجزيرة، كان هناك خط فاصل واضح بين الفقراء وسكان الجزيرة المركزية.
كان الطبق يسمى شكر. أكل تشارلز وليلي حتى امتلأ نصف بطنهما قبل المغادرة. بالطبع، لم يكن الأمر كما لو أنهم سئموا الطعام؛ كان أنف ليلي الحاد قد استنشقت نفحة من رائحة أخرى مغرية بالقرب من الزاوية.
“كم سيكون سعر التمثال؟”
كان تشارلز وليلي يسيران في الشوارع على طول الأرصفة، ويأكلان أي طعام يلفت انتباههما أثناء توجههما إلى عمق قلب الجزيرة.
الآلهة التي يعبدها البشر عادة ما تكون على غرار البشر، تماما مثل الآلهة على سطح العالم. يعتقد تشارلز أنه بما أن إله قبيلة الهايكور يبدو مختلفًا إلى حد كبير عن الهايكور، فلا بد أنه مخلوق من البحر الجوفي.
استمتع تشارلز بمجموعة متنوعة فريدة من المعالم السياحية التي توفرها الجزيرة الضخمة. كان مذاق الطعام الذي تناولوه رائعًا، لكن أحجام الوجبات كانت ضخمة. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن البائعون على استعداد لبيع نصف حصة تشارلز.
باقي 75 فصل عن المئوية الثالثة رح أحاول اوصلها في هذا الشهر أن شاء الله 🤲
لحسن الحظ، لم يكن على تشارلز أن يملأ نفسه، حيث أكل أصدقاء ليلي الفئران بقايا الطعام. أكل كل فأر حتى استدارت بطونهم، وبدوا جميعًا مثل كرات البولينج.
تم بناء المحلات التجارية على جانبي الشارع بأسلوب مختلف مقارنة بالمباني الموجودة بالخارج. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها تشارلز آثار التصنيع على جزيرة اعتبرها بدائية.
بهذه الطريقة، واصل تشارلز وليلي رحلتهما للاستمتاع بما تقدمه جزر القلب المحطمة. لقد غامروا بالدخول إلى المنطقة المركزية للجزيرة، دون علم تشارلز.
جلجل!
أدرك تشارلز عند وصوله أنه بغض النظر عن الجزيرة، كان هناك خط فاصل واضح بين الفقراء وسكان الجزيرة المركزية.
تردد صدى صوت جلجل ممل عندما تم وضع تمثال وحش أحمر دموي يبلغ طوله نصف متر تقريبًا أمام تشارلز.
عظام بيضاء كالثلج مرتبة بدقة في خط مستقيم يتكون الخط الفاصل الذي أبعد الفقراء عن ما كان يعتبر المنطقة المركزية الأكثر رقيًا.
مشى تشارلز إلى التمثال الأحمر النابض بالحياة والتقطه. فوزنه بيده وسأل: “ماذا سأستفيد إذا ركعت وعبدت هذا الإله بإخلاص؟”
تم بناء المحلات التجارية على جانبي الشارع بأسلوب مختلف مقارنة بالمباني الموجودة بالخارج. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها تشارلز آثار التصنيع على جزيرة اعتبرها بدائية.
كانت هناك بضعة خيوط رقيقة من اللحم الأخضر تشبه اللوامس تتدلى تحت رأسه، في حين كانت أطرافه الخلفية مغطاة أيضًا بثقوب سوداء داكنة بأحجام مختلفة. ومع ذلك، فقد كانت ملتوية، ويبدو أنها مكسورة.
وكانت هناك محلات لبيع النظارات والساعات؛ كان الهايكور في الشارع يرتدون قطعًا أكثر أناقة أيضًا.
“هل ترغب في الدخول وإلقاء نظرة؟ لدي مجموعة مختارة تمامًا في الداخل،” قال هايكور الأحدب، وبدا أجشًا ومسرعًا.
تمتم تشارلز: “لم يعودوا يبدون فريدين بعد الآن، بصرف النظر عن كونهم طويلي القامة حقًا”.
أخرج ليلي هاتفه الخلوي والتقط صورة للشارع.
وبطبيعة الحال، كان شراء أي شيء هنا غير وارد، حيث أن البضائع في المحلات التجارية كانت مصنوعة حسب الطلب لتناسب الهائكور؛ كان كل شيء عكس الصورة المصغرة.
فقد هايكور الأحدب كل اهتمامه بتشارلز عندما رأى أن الأخير لم يكن مهتمًا بشراء تمثال. قام بحمل التمثال عرضًا إلى جانب واحد وبدأ بالتدخين باستخدام غليون بني.
إذا اشترى ساعة جيب هنا، فإنها ستصبح ساعة حائط في المنزل.
“أليس هذا إلهك؟ كيف تتعامل مع إلهك كسلعة؟ ألا تخاف من العقاب الإلهي؟” سأل تشارلز.
تاب!
“رخيص. ثلاثون جولدكرون ذهبية لكلٍ منهما.”
أخرج ليلي هاتفه الخلوي والتقط صورة للشارع.
“لقد صنعت هذا الشيء للتو من المرجان الأحمر. يجب عليك شراء واحدة وأخذها معك إلى المنزل.”
قال تشارلز وأخذ الهاتف الخلوي من يد ليلي: “لا تلعبي به. إن إعادة شحنه أمر مؤلم بعض الشيء”. لقد التقطوا صورة تلو الأخرى حتى استنفدت بطارية الهاتف الخلوي نصفها.
“كيف مات؟”
كان تشارلز على وشك وضع هاتفه الخلوي بعيدًا عندما ظهر وحش مرعب وبشع المظهر على الشاشة. وضع تشارلز هاتفه جانبًا بهدوء ونظر إلى الأعلى ليرى أين رأى الوحش. وكان الوحش داخل أحد المحلات التجارية، وكان عبارة عن تمثال يبلغ طوله خمسة أمتار.
أدرك تشارلز عند وصوله أنه بغض النظر عن الجزيرة، كان هناك خط فاصل واضح بين الفقراء وسكان الجزيرة المركزية.
كان التمثال في وضع نصف القرفصاء. كانت أطرافه الأمامية مليئة بثقوب سوداء اللون بأحجام مختلفة، وكانت أصابعه رفيعة وطويلة. كان وجهه يشبه الشمع الذائب، وكانت عيونه الثلاث السوداء متدلية؛ على أعتاب السقوط على الأرض.
فقد هايكور الأحدب كل اهتمامه بتشارلز عندما رأى أن الأخير لم يكن مهتمًا بشراء تمثال. قام بحمل التمثال عرضًا إلى جانب واحد وبدأ بالتدخين باستخدام غليون بني.
كانت هناك بضعة خيوط رقيقة من اللحم الأخضر تشبه اللوامس تتدلى تحت رأسه، في حين كانت أطرافه الخلفية مغطاة أيضًا بثقوب سوداء داكنة بأحجام مختلفة. ومع ذلك، فقد كانت ملتوية، ويبدو أنها مكسورة.
كان الطبق يسمى شكر. أكل تشارلز وليلي حتى امتلأ نصف بطنهما قبل المغادرة. بالطبع، لم يكن الأمر كما لو أنهم سئموا الطعام؛ كان أنف ليلي الحاد قد استنشقت نفحة من رائحة أخرى مغرية بالقرب من الزاوية.
“هل هذا إله الهايكور؟” تمتم تشارلز.
“كيف مات؟”
يبدو أن تخمينه كان على الفور. بدا الرسول بشعًا جدًا، لذلك توقع تشارلز أن يبدو إلههم بنفس القدر من البشاعة أو ربما أكثر إثارة للاشمئزاز من الرسول.
عظام بيضاء كالثلج مرتبة بدقة في خط مستقيم يتكون الخط الفاصل الذي أبعد الفقراء عن ما كان يعتبر المنطقة المركزية الأكثر رقيًا.
الآلهة التي يعبدها البشر عادة ما تكون على غرار البشر، تماما مثل الآلهة على سطح العالم. يعتقد تشارلز أنه بما أن إله قبيلة الهايكور يبدو مختلفًا إلى حد كبير عن الهايكور، فلا بد أنه مخلوق من البحر الجوفي.
تمتم تشارلز: “لم يعودوا يبدون فريدين بعد الآن، بصرف النظر عن كونهم طويلي القامة حقًا”.
وبينما كان تشارلز منهمكًا في استنتاجاته، فُتح الباب الخشبي المجاور للتمثال. خرج أحدب عجوز أحدب ساقه اليسرى مفقودة.
يبدو أن تخمينه كان على الفور. بدا الرسول بشعًا جدًا، لذلك توقع تشارلز أن يبدو إلههم بنفس القدر من البشاعة أو ربما أكثر إثارة للاشمئزاز من الرسول.
“هل ترغب في الدخول وإلقاء نظرة؟ لدي مجموعة مختارة تمامًا في الداخل،” قال هايكور الأحدب، وبدا أجشًا ومسرعًا.
أشار الهايكور الأحدب إلى التمثال الذي في يد تشارلز بغليونه. “اشتريه، وسأخبرك.”
نظر تشارلز حوله لفترة وجيزة قبل دخول المتجر. كانت الغرفة المعتمة خلف الباب الخشبي مليئة بجميع أنواع التماثيل الغريبة، وتفاجأ تشارلز بالعثور على تمثال للإله فهتاجن.
حدق الهايكور الأحدب في تشارلز وكأنه رجل غريب وقال: “لقد صنعت كل هذه الآلهة بنفسي. هل تتوقع مني أن أعتني بهم جميعًا بنفسي؟”
“هل تبيع شيئًا كهذا أيضًا؟”
“حسنًا، دفع لي شخص ما مقابل ذلك. لماذا لا ينبغي لي أن أجني المال عندما يكون هناك أموال يمكن كسبها؟”
“هل ترغب في الدخول وإلقاء نظرة؟ لدي مجموعة مختارة تمامًا في الداخل،” قال هايكور الأحدب، وبدا أجشًا ومسرعًا.
اجتاح تشارلز نظرته عبر التماثيل، وسرعان ما لاحظ تفصيلًا مهمًا. كانت التماثيل متناثرة بشكل عشوائي وعرضي ، وهو ما اعتبر تجديفًا.
“لا شيء. إنه إله ميت. هذا التمثال لإحياء ذكرى وجوده.”
جلجل!
مشى تشارلز إلى التمثال الأحمر النابض بالحياة والتقطه. فوزنه بيده وسأل: “ماذا سأستفيد إذا ركعت وعبدت هذا الإله بإخلاص؟”
تردد صدى صوت جلجل ممل عندما تم وضع تمثال وحش أحمر دموي يبلغ طوله نصف متر تقريبًا أمام تشارلز.
“ماذا؟ هل غيرت رأيك؟” سأل الهايكور الأحدب ووضع غليونه جانبًا.
كان مظهر التمثال هو بالضبط ما رآه في وحدة العرض، فقط أن هذه القطعة بالذات كانت حمراء. كما أنه يحتوي على تفاصيل أكثر تعقيدًا كما لو كان حيًا.
“لا شيء. إنه إله ميت. هذا التمثال لإحياء ذكرى وجوده.”
“لقد صنعت هذا الشيء للتو من المرجان الأحمر. يجب عليك شراء واحدة وأخذها معك إلى المنزل.”
في الفصل الأخير قلت اني مو متأكد أني رح أستمر معاكم سنة ….
ألقى تشارلز نظرة واحدة على مظهر الوحش الغريب والبشع قبل أن يقرر بشكل حاسم يهز رأسه.
في الفصل الأخير قلت اني مو متأكد أني رح أستمر معاكم سنة ….
وبطبيعة الحال، لم يكن ظهور الوحش هو السبب الوحيد الذي دفعه إلى رفض شراء تمثال. لم تكن فكرة رائعة شراء تماثيل ذات كائنات مجهولة في البحر الجوفي.
كانت هناك بضعة خيوط رقيقة من اللحم الأخضر تشبه اللوامس تتدلى تحت رأسه، في حين كانت أطرافه الخلفية مغطاة أيضًا بثقوب سوداء داكنة بأحجام مختلفة. ومع ذلك، فقد كانت ملتوية، ويبدو أنها مكسورة.
لقد سمع تشارلز الكثير من القصص عن أشخاص يدعون الكارثة لأنفسهم بعد أن كانوا كائنات مشؤومة من جزر غريبة، ولم يرغب في جلب المشاكل لنفسه عمدًا.
وبطبيعة الحال، كان شراء أي شيء هنا غير وارد، حيث أن البضائع في المحلات التجارية كانت مصنوعة حسب الطلب لتناسب الهائكور؛ كان كل شيء عكس الصورة المصغرة.
فقد هايكور الأحدب كل اهتمامه بتشارلز عندما رأى أن الأخير لم يكن مهتمًا بشراء تمثال. قام بحمل التمثال عرضًا إلى جانب واحد وبدأ بالتدخين باستخدام غليون بني.
قال تشارلز وأخذ الهاتف الخلوي من يد ليلي: “لا تلعبي به. إن إعادة شحنه أمر مؤلم بعض الشيء”. لقد التقطوا صورة تلو الأخرى حتى استنفدت بطارية الهاتف الخلوي نصفها.
قال الهايكور الأحدب وهو يتنهد: “ليس لديك عين على صفقة جيدة. فالمرجان ذو اللون النابض بالحياة نادر، ومن المؤكد أنه سيجلب لك مبلغًا رائعًا في الخارج”.
ضحك تشارلز بسخرية على نفسه. عرف الهايكور الأحدب كيف يفرق بين الإيمان والرزق. ربما كانت هذه التماثيل مجرد سلع كان عليه بيعها وليست أشياء تكريسية.
“أليس هذا إلهك؟ كيف تتعامل مع إلهك كسلعة؟ ألا تخاف من العقاب الإلهي؟” سأل تشارلز.
وبينما كان تشارلز منهمكًا في استنتاجاته، فُتح الباب الخشبي المجاور للتمثال. خرج أحدب عجوز أحدب ساقه اليسرى مفقودة.
حدق الهايكور الأحدب في تشارلز وكأنه رجل غريب وقال: “لقد صنعت كل هذه الآلهة بنفسي. هل تتوقع مني أن أعتني بهم جميعًا بنفسي؟”
أجاب بائع الهايكور: “الفلفل الحار؟ ما هذا؟ لقد استخدمت ورق القلب الأحمر”. أخرج ورقة حمراء بحجم ورقة اللوتس. كانت هوامش الورقة سوداء ومسننة.
ضحك تشارلز بسخرية على نفسه. عرف الهايكور الأحدب كيف يفرق بين الإيمان والرزق. ربما كانت هذه التماثيل مجرد سلع كان عليه بيعها وليست أشياء تكريسية.
اجتاح تشارلز نظرته عبر التماثيل، وسرعان ما لاحظ تفصيلًا مهمًا. كانت التماثيل متناثرة بشكل عشوائي وعرضي ، وهو ما اعتبر تجديفًا.
“هل ستشتري واحدًا؟ سأعطيك خصمًا.”
غمرت الفرحة سلوك هايكور الأحدب، لكنه سرعان ما قمعها عندما استدار وأحضر صندوقًا خشبيًا.
“كم سيكون سعر التمثال؟”
أشار الهايكور الأحدب إلى التمثال الذي في يد تشارلز بغليونه. “اشتريه، وسأخبرك.”
“رخيص. ثلاثون جولدكرون ذهبية لكلٍ منهما.”
“لا شيء. إنه إله ميت. هذا التمثال لإحياء ذكرى وجوده.”
استدار تشارلز على الفور ليغادر. كانت جولدكرون الذهب ذات قيمة، ويبدو أن قيمة التمثال تعادل وزنه ذهبًا حقيقيًا. كان لدى تشارلز الكثير من المال، لكنه لم يكن أحمق بما يكفي لشراء سلع باهظة الثمن بشكل واضح.
قبل تشارلز الورقة ومزقها إلى قسمين. كانت الورقة حارة، وغطت البهارات لسانه على الفور. ومع ذلك، كان طعمه مختلفًا تمامًا عن الفلفل الحار، حيث كان له مذاق مرير. ويبدو أن بائع الهايكور قد استخدم مكوناً آخر لتحييد مرارة الورقة.
كان تشارلز على وشك فتح الباب عندما توقف فجأة.
وبطبيعة الحال، لم يكن ظهور الوحش هو السبب الوحيد الذي دفعه إلى رفض شراء تمثال. لم تكن فكرة رائعة شراء تماثيل ذات كائنات مجهولة في البحر الجوفي.
“ماذا؟ هل غيرت رأيك؟” سأل الهايكور الأحدب ووضع غليونه جانبًا.
كان التمثال في وضع نصف القرفصاء. كانت أطرافه الأمامية مليئة بثقوب سوداء اللون بأحجام مختلفة، وكانت أصابعه رفيعة وطويلة. كان وجهه يشبه الشمع الذائب، وكانت عيونه الثلاث السوداء متدلية؛ على أعتاب السقوط على الأرض.
مشى تشارلز إلى التمثال الأحمر النابض بالحياة والتقطه. فوزنه بيده وسأل: “ماذا سأستفيد إذا ركعت وعبدت هذا الإله بإخلاص؟”
تاب!
“لا شيء. إنه إله ميت. هذا التمثال لإحياء ذكرى وجوده.”
“رخيص. ثلاثون جولدكرون ذهبية لكلٍ منهما.”
تفاجأ تشارلز بهذه الملاحظة. كان لديه نصيب لا بأس به من اللقاءات مع أتباع الطوائف، وكانوا جميعًا يزعمون الشيء نفسه – كانت آلهتهم كلي المعرفة وقادرة على كل شيء.
مو متاكد إذا رح تكملوا معايا او لا
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها تشارلز شخصًا يقول أن إلههم قد مات. هل يمكن اعتبار إله ميت إلهًا؟
“أليس هذا إلهك؟ كيف تتعامل مع إلهك كسلعة؟ ألا تخاف من العقاب الإلهي؟” سأل تشارلز.
“كيف مات؟”
أشار الهايكور الأحدب إلى التمثال الذي في يد تشارلز بغليونه. “اشتريه، وسأخبرك.”
#Stephan
“حسنًا”.
ألقى تشارلز نظرة واحدة على مظهر الوحش الغريب والبشع قبل أن يقرر بشكل حاسم يهز رأسه.
غمرت الفرحة سلوك هايكور الأحدب، لكنه سرعان ما قمعها عندما استدار وأحضر صندوقًا خشبيًا.
كان التمثال في وضع نصف القرفصاء. كانت أطرافه الأمامية مليئة بثقوب سوداء اللون بأحجام مختلفة، وكانت أصابعه رفيعة وطويلة. كان وجهه يشبه الشمع الذائب، وكانت عيونه الثلاث السوداء متدلية؛ على أعتاب السقوط على الأرض.
حمل الصندوق الخشبي إلى تشارلز وبدأ بتغليف التمثال وهو يقول: “قال الرسول إن هذا الإله المسمى بيدي هلك قبل ولادتنا بوقت طويل، لكنه كان إلهًا عظيمًا.”
استمتع تشارلز بمجموعة متنوعة فريدة من المعالم السياحية التي توفرها الجزيرة الضخمة. كان مذاق الطعام الذي تناولوه رائعًا، لكن أحجام الوجبات كانت ضخمة. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن البائعون على استعداد لبيع نصف حصة تشارلز.
“لم نكن لنولد مع الآلهة من بعده. وبعبارة أخرى، كان بداية كل شيء.”
كانت هناك بضعة خيوط رقيقة من اللحم الأخضر تشبه اللوامس تتدلى تحت رأسه، في حين كانت أطرافه الخلفية مغطاة أيضًا بثقوب سوداء داكنة بأحجام مختلفة. ومع ذلك، فقد كانت ملتوية، ويبدو أنها مكسورة.
“كم سيكون سعر التمثال؟”
لكن شكرا لكل من علق ودعمني اظنهم شخصين أصلاً لكن شكراً من القلب 💜
في الفصل الأخير قلت اني مو متأكد أني رح أستمر معاكم سنة ….
“هل تبيع شيئًا كهذا أيضًا؟”
يمكن اترجم فصلين يومياً شي عادي لأن الفصول ليست طويلة
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها تشارلز شخصًا يقول أن إلههم قد مات. هل يمكن اعتبار إله ميت إلهًا؟
المشكله من مترجم الانجليزي ينزل فصلين يومياً والسنة 365 يوم يعني 730 فصل…
جلجل!
وهو واصل 268 حالياً…يعني رح يخلص بعد سنة وشهرين
حدق الهايكور الأحدب في تشارلز وكأنه رجل غريب وقال: “لقد صنعت كل هذه الآلهة بنفسي. هل تتوقع مني أن أعتني بهم جميعًا بنفسي؟”
مو متاكد إذا رح تكملوا معايا او لا
تمتم تشارلز: “لم يعودوا يبدون فريدين بعد الآن، بصرف النظر عن كونهم طويلي القامة حقًا”.
لكن شكرا لكل من علق ودعمني اظنهم شخصين أصلاً لكن شكراً من القلب 💜
وهو واصل 268 حالياً…يعني رح يخلص بعد سنة وشهرين
باقي 75 فصل عن المئوية الثالثة رح أحاول اوصلها في هذا الشهر أن شاء الله 🤲
بهذه الطريقة، واصل تشارلز وليلي رحلتهما للاستمتاع بما تقدمه جزر القلب المحطمة. لقد غامروا بالدخول إلى المنطقة المركزية للجزيرة، دون علم تشارلز.
#Stephan
“لقد صنعت هذا الشيء للتو من المرجان الأحمر. يجب عليك شراء واحدة وأخذها معك إلى المنزل.”
“أليس هذا إلهك؟ كيف تتعامل مع إلهك كسلعة؟ ألا تخاف من العقاب الإلهي؟” سأل تشارلز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
