الجزيرة الغارقة
الفصل 110. الجزيرة الغارقة
لم يعد أحد يثير أي مشكلة، وأبحرت السفينتان بسلام نحو الأرخبيل المرجاني.
تسببت هزة مفاجئة في قيام قلم ريتشارد بخدش سطر طويل عبر صفحة اليوميات.
لطخت آثار الذعر وجوه المتمردين المتبقين وهم يشاهدون زعيمهم يُلقى في البحر بسهولة. تداخلت أصواتهم أثناء محاولتهم تبرير سلوكياتهم.
فوضع ريتشارد يديه على حافة ناروال، ودفع نفسه بعيدًا وقفز على السفينة الأصغر.
وسقطت نظراته على سفينة قديمة متداعية. على الرغم من أن ديب وصفها بأنها سفينة صغيرة، إلا أنها لم تكن صغيرة تمامًا ولكنها كانت قابلة للمقارنة في الحجم مع سفينة إس إس. ماوس. وتشير جوانبه المنخفضة إلى أن القارب مخصص فقط للمياه الضحلة.
ومع ذلك، ظل تشارلز غير متأثر بتفسيراتهم. وضغط بقوة وطالب الرجال بالقفز في المياه المظلمة.
فرك ريتشارد ذقنه وهو غارق في أفكاره. وقال بإشارة حاسمة من يده: “حسنًا، اعتبرها صدقة، إذن. خذ خمسة صناديق لكل سفينة ليروي طاقمي عطشهم.”
بصفته القبطان، كان بحاجة إلى ممارسة السيطرة المطلقة على السفن. لقد كان امتيازه، وكذلك واجبه.
لقد تم تضخيم أسوأ ما في الطبيعة البشرية في مكان ضيق.
فقد ريتشارد الاهتمام على الفور عندما علم أن الرجل كان مجرد بائع متجول عادي. أمسك بالسلم الناعم بجانبه واستعد للمغادرة. كان عليه أن يعيد السيطرة على الجسد إلى تشارلز خلال ثلاثين دقيقة أخرى، ولم يرد أن يضيع وقته هنا.
لقد أدرك أن هذه الحادثة هي الأولى من بين العديد من الحوادث، وهي اختبار للحدود. إذا فشل في القضاء على حدث مثل هذا في مهده، فسيتشجع البقية على الانضمام إليه ودفع الحدود في النهاية إلى أبعد من ذلك. اليوم، طالبوا بالمياه، لكن طلب الغد لن يكون شيئًا بهذه البساطة.
“يا قبطان، لا بد أن البحر كان صعبًا. انظر، ثمار الكرمة السوداء لدينا طازجة حقًا. إنها فقط 800 ايكو لكل صندوق. هل تريد بعضًا منها؟” “سأل.
الرجل النحيل الذي وقف على الحافة أصيب بالإحباط بسبب طلب تشارلز الملح. الملتوية ملامحه من الغضب، ورفع بندقيته ليوجهها نحو تشارلز.
فرك ريتشارد ذقنه وهو غارق في أفكاره. وقال بإشارة حاسمة من يده: “حسنًا، اعتبرها صدقة، إذن. خذ خمسة صناديق لكل سفينة ليروي طاقمي عطشهم.”
بانغ!
وقبل أن يتمكن الرجل حتى من الضغط على الزناد، انطلق وابل من الطلقات النارية من خلف تشارلز. وتشنج العديد من المتمردين وانهاروا على الأرض.
وقد صدم الرعب بالمشهد الذي أمامهم، ورسم الرعب على وجوه الناجين المتبقين. لم يتوقعوا أن يكون عزم تشارلز بهذه القوة.
“يا قبطان، لا بد أن البحر كان صعبًا. انظر، ثمار الكرمة السوداء لدينا طازجة حقًا. إنها فقط 800 ايكو لكل صندوق. هل تريد بعضًا منها؟” “سأل.
وقبل أن يتمكن الرجل حتى من الضغط على الزناد، انطلق وابل من الطلقات النارية من خلف تشارلز. وتشنج العديد من المتمردين وانهاروا على الأرض.
وبنظرة غير مبالية، شاهد تشارلز طاقمه وهم يرمون من تبقى من مثيري الشغب في البحر.
قال تشارلز مثل الأسد المهيب: “إذا استطعت، فاقتل كل رجالي. وإلا فهذه سفينتي، وقواعدي. حاولني مرة أخرى، ولن أتردد في إطعام المزيد من الطعام للمخلوقات الموجودة في المياه”.
بسبب ثقل كلماته، قام الآخرون الذين كانوا على متن السفينة بتجنب أنظارهم بشكل غريزي.
عبس ريتشارد وقال: “ستستغرق الرحلة يومًا واحدًا للوصول إلى الأرخبيل المرجاني. هل أبحرت كل هذه المسافة إلى هنا لبيع البضائع؟”
“هل أبدو لك مثل الأحمق؟ أبعد حطامك عن الطريق، وإلا سأبحر فوقك مباشرة.”
سواء كانت كلمات تشارلز الصارمة أو حصص المياه المتزايدة بسبب وفاة عدد قليل من مثيري الشغب، كانت بقية الرحلة هادئة.
وسقطت نظراته على سفينة قديمة متداعية. على الرغم من أن ديب وصفها بأنها سفينة صغيرة، إلا أنها لم تكن صغيرة تمامًا ولكنها كانت قابلة للمقارنة في الحجم مع سفينة إس إس. ماوس. وتشير جوانبه المنخفضة إلى أن القارب مخصص فقط للمياه الضحلة.
لم يعد أحد يثير أي مشكلة، وأبحرت السفينتان بسلام نحو الأرخبيل المرجاني.
فقد ريتشارد الاهتمام على الفور عندما علم أن الرجل كان مجرد بائع متجول عادي. أمسك بالسلم الناعم بجانبه واستعد للمغادرة. كان عليه أن يعيد السيطرة على الجسد إلى تشارلز خلال ثلاثين دقيقة أخرى، ولم يرد أن يضيع وقته هنا.
___________________________
31 فبراير، السنة التاسعة من العبور، طقس صافٍ
ومع ذلك، لف القبطان الأصلع ذراعيه حول ساقي ريتشارد وصاح بشدة، “من فضلك يا سيدي، من فضلك اشتر بعضًا. غرقت جزيرتنا، واستأجرت هذه السفينة. زوجتي وأطفالي يعتمدون علي للعيش. إذا لم أستطع كسب أي أموال، فلا يمكننا إلا القفز في البحر لإنهاء حياتنا”.
آه~ سماء صافية بدون أثر للسحب. إنه اليوم المثالي لمشاجرة نشطة. لكن تشارلز وأنا قررنا إنهاء الأمر اليوم. بعد أن كنا في حلق بعضنا البعض لعدة أيام، أصبحنا مرهقين. أفواهنا وحناجرنا متعبة أيضًا. لا يمكننا التخلص من بعضنا البعض على أي حال، لذلك توصلنا إلى حل وسط على مضض.
وفي المستقبل سيتخذ جميع القرارات الحاسمة. وبطبيعة الحال، للتعويض عن خسائري، كان عليه أن يمنحني نصف ساعة إضافية كل يوم. كما أن القاعدة هي عدم التصرف إلا عندما يكون الآخر نائماً.
تنهد…يمكن أن يكون مصدر إزعاج.
وقد أغمض ريتشارد عينيه، ورأى من كانوا على متنه يحاولون سحب رفاقهم من الماء. من الواضح أن تأثير الاصطدام بناروال كان لا بد أن يكون قاسيًا.
وقد صدم الرعب بالمشهد الذي أمامهم، ورسم الرعب على وجوه الناجين المتبقين. لم يتوقعوا أن يكون عزم تشارلز بهذه القوة.
كان من المفترض أن يكون العثور على الخريطة مدعاة للاحتفال، لكن كان عليه أن يفسد الأمور. لا عجب أنه ليس لديه أصدقاء أو مقربين في هذا المكان الغبي. إن مشاركة الجسد معه هو نوع من التعذيب.
تسببت هزة مفاجئة في قيام قلم ريتشارد بخدش سطر طويل عبر صفحة اليوميات.
“احتشدت المخلوقات من الأسفل لسحب أولئك الذين بالكاد تمكنوا من البقاء على أرض مرتفعة. كان مثل نهاية العالم. يجب أن أنفق كل مدخراتي للحصول على وظيفة على هذا القارب. من فضلك، أشفق علي.”
——————————————
“احتشدت المخلوقات من الأسفل لسحب أولئك الذين بالكاد تمكنوا من البقاء على أرض مرتفعة. كان مثل نهاية العالم. يجب أن أنفق كل مدخراتي للحصول على وظيفة على هذا القارب. من فضلك، أشفق علي.”
بانغ!
وكانت الوجوه على القوارب ملوثة بالقلق واليأس. لقد توسلوا باستمرار للسفن المارة للتوقف وشراء بضائعهم.
تسببت هزة مفاجئة في قيام قلم ريتشارد بخدش سطر طويل عبر صفحة اليوميات.
“ما هذا بحق الجحيم!” شتم ريتشارد وهو يغلق المذكرات. التقط الشفرة السوداء، واندفع خارجًا من مسكنه.
لطخت آثار الذعر وجوه المتمردين المتبقين وهم يشاهدون زعيمهم يُلقى في البحر بسهولة. تداخلت أصواتهم أثناء محاولتهم تبرير سلوكياتهم.
“أي نذل يسبب المتاعب الآن؟ سأضربه باللحم المفروم!”
ابتسم بخجل والتقط صندوقًا من الفاكهة بجواره.
عند وصوله إلى سطح السفينة، رأى طاقمه على سطح السفينة يمدون أعناقهم إلى الخارج وهم أطل في المياه بالأسفل.
ومع ذلك، بدا هؤلاء التجار غير مهتمين وكانوا على استعداد للمخاطرة حتى بحياتهم من أجل القليل من ايكو الإضافي.
“يا قبطان! هناك سفينة صغيرة بالأسفل تسد طريقنا”، أبلغ ديب على الفور عندما رأى “تشارلز”.
عند وصوله إلى سطح السفينة، رأى طاقمه على سطح السفينة يمدون أعناقهم إلى الخارج وهم أطل في المياه بالأسفل.
“يا إلهي… المحتالون حتى في هذا المكان؟” أعاد ريتشارد الشفرة السوداء إلى حذائه واقترب من درابزين السفينة لينظر إلى المياه بالأسفل.
وسقطت نظراته على سفينة قديمة متداعية. على الرغم من أن ديب وصفها بأنها سفينة صغيرة، إلا أنها لم تكن صغيرة تمامًا ولكنها كانت قابلة للمقارنة في الحجم مع سفينة إس إس. ماوس. وتشير جوانبه المنخفضة إلى أن القارب مخصص فقط للمياه الضحلة.
وقد أغمض ريتشارد عينيه، ورأى من كانوا على متنه يحاولون سحب رفاقهم من الماء. من الواضح أن تأثير الاصطدام بناروال كان لا بد أن يكون قاسيًا.
عند سماع كلمات ريتشارد، قفز الرجل الأصلع من الإثارة وقال: “شكرًا لك! شكراً جزيلاً! لتباركك إلهتنا.”
أوضح القبطان الأصلع على عجل أن الدموع والمخاط على وجهه، “هذا صحيح يا سيدي. لا بد أنك لا تعلم لأنك كنت في البحر طوال هذه الفترة، لكن جزيرة الظل غرقت منذ وقت ليس ببعيد.”
فوضع ريتشارد يديه على حافة ناروال، ودفع نفسه بعيدًا وقفز على السفينة الأصغر.
فقد ريتشارد الاهتمام على الفور عندما علم أن الرجل كان مجرد بائع متجول عادي. أمسك بالسلم الناعم بجانبه واستعد للمغادرة. كان عليه أن يعيد السيطرة على الجسد إلى تشارلز خلال ثلاثين دقيقة أخرى، ولم يرد أن يضيع وقته هنا.
اقترب بسرعة من رجل أصلع في منتصف العمر بدا وكأنه القبطان وضربه على جبهته بإصبعه. “ما الأمر؟ ألا يمكنك رؤية سفينة بهذا الحجم؟ من المؤكد أنك شجاع لتدير عجلة القيادة عندما أنت أعمى.”
كان القبطان في منتصف العمر متواضعًا في مواجهة عدوانية ريتشارد.
ابتسم بخجل والتقط صندوقًا من الفاكهة بجواره.
“يا قبطان، لا بد أن البحر كان صعبًا. انظر، ثمار الكرمة السوداء لدينا طازجة حقًا. إنها فقط 800 ايكو لكل صندوق. هل تريد بعضًا منها؟” “سأل.
آه~ سماء صافية بدون أثر للسحب. إنه اليوم المثالي لمشاجرة نشطة. لكن تشارلز وأنا قررنا إنهاء الأمر اليوم. بعد أن كنا في حلق بعضنا البعض لعدة أيام، أصبحنا مرهقين. أفواهنا وحناجرنا متعبة أيضًا. لا يمكننا التخلص من بعضنا البعض على أي حال، لذلك توصلنا إلى حل وسط على مضض.
31 فبراير، السنة التاسعة من العبور، طقس صافٍ
عبس ريتشارد وقال: “ستستغرق الرحلة يومًا واحدًا للوصول إلى الأرخبيل المرجاني. هل أبحرت كل هذه المسافة إلى هنا لبيع البضائع؟”
“لقد كان طاقمك في البحر لفترة طويلة. من المؤكد أن الماء الموجود في خزان المياه الخاص بك قد أصبح قديمًا. عصير العنب الأسود الطازج طعمه أفضل بكثير من ذلك. اشتر الآن واستمتع بمشروب منعش. سيدي العزيز، من فضلك قم بشراء بعض منه. ”
“هل أبدو لك مثل الأحمق؟ أبعد حطامك عن الطريق، وإلا سأبحر فوقك مباشرة.”
“هل أبدو لك مثل الأحمق؟ أبعد حطامك عن الطريق، وإلا سأبحر فوقك مباشرة.”
فقد ريتشارد الاهتمام على الفور عندما علم أن الرجل كان مجرد بائع متجول عادي. أمسك بالسلم الناعم بجانبه واستعد للمغادرة. كان عليه أن يعيد السيطرة على الجسد إلى تشارلز خلال ثلاثين دقيقة أخرى، ولم يرد أن يضيع وقته هنا.
ومع ذلك، لف القبطان الأصلع ذراعيه حول ساقي ريتشارد وصاح بشدة، “من فضلك يا سيدي، من فضلك اشتر بعضًا. غرقت جزيرتنا، واستأجرت هذه السفينة. زوجتي وأطفالي يعتمدون علي للعيش. إذا لم أستطع كسب أي أموال، فلا يمكننا إلا القفز في البحر لإنهاء حياتنا”.
أوضح القبطان الأصلع على عجل أن الدموع والمخاط على وجهه، “هذا صحيح يا سيدي. لا بد أنك لا تعلم لأنك كنت في البحر طوال هذه الفترة، لكن جزيرة الظل غرقت منذ وقت ليس ببعيد.”
أطلق ريتشارد قبضته على السلم الناعم وتفحص القبطان وأفراد الطاقم الثلاثة الذين كانوا خلفه. ولم يكن هناك أي علامة تشوه على آذانهم. في الواقع، لم يكونوا من السكان المحليين في الأرخبيل المرجاني.
الرجل النحيل الذي وقف على الحافة أصيب بالإحباط بسبب طلب تشارلز الملح. الملتوية ملامحه من الغضب، ورفع بندقيته ليوجهها نحو تشارلز.
“لقد غرقت جزيرتك؟ ألم تكن آخر جزيرة تغرق منذ أكثر من قرن من الزمان؟ كان بإمكانك أن تخترع كذبة أفضل”، كان صوت ريتشارد مليئًا بالشك.
أوضح القبطان الأصلع على عجل أن الدموع والمخاط على وجهه، “هذا صحيح يا سيدي. لا بد أنك لا تعلم لأنك كنت في البحر طوال هذه الفترة، لكن جزيرة الظل غرقت منذ وقت ليس ببعيد.”
“جزيرة الظل…” تمتم ريتشارد عندما ظهرت خريطة تقريبية في ذهنه. لقد كانت جزيرة قديمة كانت قريبة نسبيًا من أرخبيل المرجان.
وعندما لاحظ نظرة ريتشارد المترددة، واصل القبطان في منتصف العمر مناشدته اليائسة. “سيدي، لقد كان الأمر كارثيًا. صرخ عشرات الآلاف بينما كانت المياه تسحبهم إلى الأعماق العميقة.
ابتسم بخجل والتقط صندوقًا من الفاكهة بجواره.
اقترب بسرعة من رجل أصلع في منتصف العمر بدا وكأنه القبطان وضربه على جبهته بإصبعه. “ما الأمر؟ ألا يمكنك رؤية سفينة بهذا الحجم؟ من المؤكد أنك شجاع لتدير عجلة القيادة عندما أنت أعمى.”
“احتشدت المخلوقات من الأسفل لسحب أولئك الذين بالكاد تمكنوا من البقاء على أرض مرتفعة. كان مثل نهاية العالم. يجب أن أنفق كل مدخراتي للحصول على وظيفة على هذا القارب. من فضلك، أشفق علي.”
الفصل 110. الجزيرة الغارقة
فرك ريتشارد ذقنه وهو غارق في أفكاره. وقال بإشارة حاسمة من يده: “حسنًا، اعتبرها صدقة، إذن. خذ خمسة صناديق لكل سفينة ليروي طاقمي عطشهم.”
بانغ!
عند سماع كلمات ريتشارد، قفز الرجل الأصلع من الإثارة وقال: “شكرًا لك! شكراً جزيلاً! لتباركك إلهتنا.”
“لا تأتِ بأي إلهة. لا أعرف ما الذي تصلي إليه، ولكن إذا ذكرت أي إلهة أو إله، يمكنك أن تأخذ ثمارك معك.” وبذلك، صعد ريتشارد السلم الناعم وعاد إلى ناروال.
لطخت آثار الذعر وجوه المتمردين المتبقين وهم يشاهدون زعيمهم يُلقى في البحر بسهولة. تداخلت أصواتهم أثناء محاولتهم تبرير سلوكياتهم.
“لا تأتِ بأي إلهة. لا أعرف ما الذي تصلي إليه، ولكن إذا ذكرت أي إلهة أو إله، يمكنك أن تأخذ ثمارك معك.” وبذلك، صعد ريتشارد السلم الناعم وعاد إلى ناروال.
وفي المستقبل سيتخذ جميع القرارات الحاسمة. وبطبيعة الحال، للتعويض عن خسائري، كان عليه أن يمنحني نصف ساعة إضافية كل يوم. كما أن القاعدة هي عدم التصرف إلا عندما يكون الآخر نائماً.
وكانت الوجوه على القوارب ملوثة بالقلق واليأس. لقد توسلوا باستمرار للسفن المارة للتوقف وشراء بضائعهم.
قال تشارلز مثل الأسد المهيب: “إذا استطعت، فاقتل كل رجالي. وإلا فهذه سفينتي، وقواعدي. حاولني مرة أخرى، ولن أتردد في إطعام المزيد من الطعام للمخلوقات الموجودة في المياه”.
ومع اقتراب ناروال من أرخبيل المرجان، التقوا بالمزيد والمزيد من القوارب التجارية. لقد تنافسوا مع بعضهم البعض حيث حاولوا يائسين بيع بضاعتهم لأي سفينة تقترب من الميناء.
بسبب ثقل كلماته، قام الآخرون الذين كانوا على متن السفينة بتجنب أنظارهم بشكل غريزي.
لقد كانت فوضى عارمة في المياه الضحلة.
تنهد…يمكن أن يكون مصدر إزعاج.
وكانت الوجوه على القوارب ملوثة بالقلق واليأس. لقد توسلوا باستمرار للسفن المارة للتوقف وشراء بضائعهم.
الفصل 110. الجزيرة الغارقة
كانت سلوكياتهم في الواقع خطيرة للغاية ومحفوفة بالمخاطر حيث يمكن للسفينة الأكبر حجمًا ذات المقدمة التي تلوح في الأفق أن تتجاهل هذه القوارب الصغيرة بسهولة.
ومع ذلك، بدا هؤلاء التجار غير مهتمين وكانوا على استعداد للمخاطرة حتى بحياتهم من أجل القليل من ايكو الإضافي.
الرجل النحيل الذي وقف على الحافة أصيب بالإحباط بسبب طلب تشارلز الملح. الملتوية ملامحه من الغضب، ورفع بندقيته ليوجهها نحو تشارلز.
إذا في أي خطأ اخبروني تحت 👇
وكانت الوجوه على القوارب ملوثة بالقلق واليأس. لقد توسلوا باستمرار للسفن المارة للتوقف وشراء بضائعهم.
#Stephan
ومع ذلك، بدا هؤلاء التجار غير مهتمين وكانوا على استعداد للمخاطرة حتى بحياتهم من أجل القليل من ايكو الإضافي.
“جزيرة الظل…” تمتم ريتشارد عندما ظهرت خريطة تقريبية في ذهنه. لقد كانت جزيرة قديمة كانت قريبة نسبيًا من أرخبيل المرجان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
