لقاء (1)
انطلق القطار ببطء.
ربت الرجل على صدره ،
جلس لين شنغ على مقعده وعيناه مغلقتان.
عاد فقط على قيد الحياة بعد أن ذهب عمي لأخذه.
كان وضعه مستقيماً كما لو كان
تغير موقف الفتاة تجاهه قليلاً.
ينظر إلى شيء ما ، أو كان يتأمل.
تنهد الرجل مرة أخرى.
وقد أثرت هذه الأنواع من التغييرات ببطء على حياته اليومية.
كان زيهم أساسيًا حيث غطت الأحذية الجلدية السوداء نعلهم
جزء كبير من شظايا الذاكرة قد غرست في العقل
يفكر لين شنغ في محاولته طريقة للحصول على ثقة رولاند.
الباطن شيئًا لم يكن لديه أي فكرة
“محطة قطار نينغهاى مكان فوضوى إلى حد ما. اتبعني عن كثب.
أنه كان يحبه في روتينه اليومي.
وبحلول الوقت الذي تم فيه إرساله إلى المستشفى ،
لاحظ لين شنغ ذلك الآن ، لكنه لم يكن معنياً.
“بصراحة ، لم يكن الأمر معقدًا في البداية ،
على الجانب الأيمن ،
بمجرد أن تمكن من جعل داو نينغ ،
مخلب الموت للانضمام ،
مجرد كلمات لن تقنعه على الأرجح.
كان قد ركب القطار إلى المدينة التي عاش فيها الهدف التالي.
لكن ابن عمي كان عنيدًا. تنهد…”
كان لين شنغ يرتدي قميصًا أسود بسيطًا ،
سحب لين شنغ نظرته وبدأ يفكر في كيفية إقناع سيد فنون القتال.
مع صندوق جلد أسود معقد وضعه على ساقه ،
الفتاة المستمعة بدأت بالعبوس أيضا.
وهناك صندوق أسود آخر بجواره.
من الواضح أن الرجل أخذ نفسه على أنه
كان القطار خدمة سريعة عادية مع نافذة قابلة للفتح.
وبينما ليس متطورًا أو غنيًا للغاية ، إلا أنه مريح للعيش هناك. ”
عندما تهب الريح ،
بمجرد وصولهم إلى وجهتهم ،
فإنها تتخلص من الهواء القديم ودرجة
ينظر إلى شيء ما ، أو كان يتأمل.
الحرارة التي لا تطاق داخل القطار.
مقابل لين شنغ كانت فتاة ذات
لا تذهبي بمفردك ،
شعر أسود ترتدي زي أبيض.
سحب لين شنغ نظرته وبدأ يفكر في كيفية إقناع سيد فنون القتال.
لم تكن ملامح وجهها جميلة تمامًا ،
وكان الضابط ذو عين واحدة وهو يرتدي نظارة عين. لقد بني بشكل جيد وكانت نظرته شرسة.
لكن ساقيها الطويلتين المغطيتين بجوارب طويلة
“خمسمائة ألف؟ دفع هذا الشخص؟ ”
بلون جلدي بزاوية مقدمة كانت جذابة بصريًا.
لا تذهبي بمفردك ،
بجانبها كان هناك رجل سليم يرتدي
“آه لقد فهمت. لقد عشت في نينغهاي لمدة عشر سنوات غريبة.
نظارة طبية وكان يحاول الدردشة معها.
بالإضافة إلى ضابطين ، رجل واحد وأنثى.
كانت الفتاة المقابلة له تتحدث عن البحث عن
كان زيهم أساسيًا حيث غطت الأحذية الجلدية السوداء نعلهم
عمل بعد التخرج مع الرجل الذي يرتدي نظاراة.
ينظر إلى شيء ما ، أو كان يتأمل.
على الجانب الأيمن ،
يفكر لين شنغ في محاولته طريقة للحصول على ثقة رولاند.
سحب لين شنغ نظرته وبدأ يفكر في كيفية إقناع سيد فنون القتال.
النسر الفضي في جيش شيلين. بل كانوا أكثر شيوعًا مع ريدوين.
“إذا كان مخلب الموت داو نينغ نمرًا بدون مخالب ،
أعطاه نوعًا من الجاذبية.
فإن رولاند هو زعيم مجتمع أزرق أسود حقيقي.
كان لين شنغ قد ارتدى ملابسه جيده الى حد ما ،
مجرد كلمات لن تقنعه على الأرجح.
ابتسم لين شنغ وهو رفض.
يفكر لين شنغ في محاولته طريقة للحصول على ثقة رولاند.
للأسف ، سمع من سارو و داو نينغ أن رولاند كان ثعلبًا قديمًا خبيثًا.
للأسف ، سمع من سارو و داو نينغ أن رولاند كان ثعلبًا قديمًا خبيثًا.
“… كان ابن عمي في ذلك الوقت كذلك ،
تحت قيادته كان تلميذاً تدرب منذ صغره كدرع.
وسمع أن التلميذ كان حسن الأداء ، وكان يدير شركة عقارية.
كانت هذه الكلمات ببساطة للعرض للفتاة.
“… كان ابن عمي في ذلك الوقت كذلك ،
الفتاة المستمعة بدأت بالعبوس أيضا.
وتم ضربه نصف ميت بسبب مشاكله.
وقد أثرت هذه الأنواع من التغييرات ببطء على حياته اليومية.
عاد فقط على قيد الحياة بعد أن ذهب عمي لأخذه.
القطار تجاوزهم ببطء.
مشى الرجل الذي يرتدي نظارات فجأة حول
ابتسم لين شنغ وهو رفض.
قضايا السلامة في مدينة نينغهاي ، وجهة القطار.
عمل بعد التخرج مع الرجل الذي يرتدي نظاراة.
“حسنًا ، لا يمكننا فعل الكثير بالعالم الفوضوي الآن.
عاد فقط على قيد الحياة بعد أن ذهب عمي لأخذه.
كان ابن عمي ساذجاً وأزعج الشخص الخطأ.
وبينما ليس متطورًا أو غنيًا للغاية ، إلا أنه مريح للعيش هناك. ”
وبحلول الوقت الذي تم فيه إرساله إلى المستشفى ،
وتباطأ القطار عند دخوله المحطة.
كانت ساقه اليمنى محطمة تمامًا وأصبح مشلولا “.
شعر أسود ترتدي زي أبيض.
تنهد الرجل مرة أخرى.
بلون جلدي بزاوية مقدمة كانت جذابة بصريًا.
الفتاة المستمعة بدأت بالعبوس أيضا.
حافظ على ابتسامته ،
“هل تمكنوا من الإمساك بالرجل؟
الباطن شيئًا لم يكن لديه أي فكرة
هذا أمر خطير ،
“حسنًا ، لا يمكننا فعل الكثير بالعالم الفوضوي الآن.
بالتأكيد ستذهب للمحكمة لا؟ ”
وتم ضربه نصف ميت بسبب مشاكله.
هز الرجل رأسه.
حيث حاول الإشارة إلى أن عائلته كانت مؤثرة
“ليس هناك طريقة. لم يكن لديه صلات أو غير ذلك. في النهاية ،
“سأكون بخير. أنا معتاد على الخروج بمفردي. ”
كان تدخل عمي وأمي هو العثور على الشخص ،
كان تدخل عمي وأمي هو العثور على الشخص ،
وجعلهم يدفعون 500000 كتعويض.
“آه لقد فهمت. لقد عشت في نينغهاي لمدة عشر سنوات غريبة.
ثم القى نظرة خاطفة على ساقي الفتاة قبل المتابعة.
كبير السن وحذر لين شنغ من بعض المحرمات المحلية ،
“بصراحة ، لم يكن الأمر معقدًا في البداية ،
كان ابن عمي ساذجاً وأزعج الشخص الخطأ.
لكن ابن عمي كان عنيدًا. تنهد…”
“خمسمائة ألف؟ دفع هذا الشخص؟ ”
“خمسمائة ألف؟ دفع هذا الشخص؟ ”
طالما أنك أكثر شراسة منهم ،
أومأ الرجل “نعم عادة”. “ولكن بالنسبة لهؤلاء الناس ،
وبشكل غير مفاجئ ،
طالما أنك أكثر شراسة منهم ،
مقابل لين شنغ كانت فتاة ذات
فسيظلون خائفين.
“آه لقد فهمت. لقد عشت في نينغهاي لمدة عشر سنوات غريبة.
إنهم بشر بعد كل شيء.
“إذا كان مخلب الموت داو نينغ نمرًا بدون مخالب ،
لذلك كان علينا أن نجد شخصًا يزرع بقلبه الخوف. ”
مجرد كلمات لن تقنعه على الأرجح.
حافظ على ابتسامته ،
حافظ على ابتسامته ،
حيث حاول الإشارة إلى أن عائلته كانت مؤثرة
من أجل مقابلة مخلب الموت داو نينغ اليوم ،
بما يكفي لعدم العبث معها ،
وما هي الأماكن التي يجب تجنبها.
وقدرتها على قمع مجرم متوسط مثل هذا.
وبحلول الوقت الذي تم فيه إرساله إلى المستشفى ،
وبشكل غير مفاجئ ،
لإعطاء الثقة للفتاة.
تغير موقف الفتاة تجاهه قليلاً.
نظارة طبية وكان يحاول الدردشة معها.
في هذا العالم الفوضوي ،
كان زيهم أساسيًا حيث غطت الأحذية الجلدية السوداء نعلهم
كان الرجل الذي يمكنه توفير الأمان والأمن جذابا بالفعل لأي أنثى.
“خمسمائة ألف؟ دفع هذا الشخص؟ ”
من أجل مقابلة مخلب الموت داو نينغ اليوم ،
“إذا كان مخلب الموت داو نينغ نمرًا بدون مخالب ،
كان لين شنغ قد ارتدى ملابسه جيده الى حد ما ،
مشى الرجل الذي يرتدي نظارات فجأة حول
إلى جانب الصندوق الأسود الذي بجانبه ،
على الجانب الأيمن ،
أعطاه نوعًا من الجاذبية.
لكن سرعان ما لاحظ أن الجنود من حولهم يحملون شارة الزرقاء لشيلين عليها.
لاحظ الرجل ذلك وابتسم.
لاحظ الرجل ذلك وابتسم.
“هل لي أن أعرف إلى أين أنت ذاهب؟ نينغهاي كذلك؟ ” سأل.
جزء كبير من شظايا الذاكرة قد غرست في العقل
“نعم ، ذاهب في رحلة قصيرة إلى نينغهاي ،
بمجرد أن تمكن من جعل داو نينغ ،
للاسترخاء.” قال لين شنغ بابتسامة.
وقد أثرت هذه الأنواع من التغييرات ببطء على حياته اليومية.
“آه لقد فهمت. لقد عشت في نينغهاي لمدة عشر سنوات غريبة.
“أيها الشاب ، هل تريد أن تأتي معنا؟
انها جيدة لرحلة. إن الهواء جيد ، وليس تلوثًا كبيرًا ،
بدأ الرجل التكلم في عن المواقع السياحية المختلفة في نينغهاى.
وبينما ليس متطورًا أو غنيًا للغاية ، إلا أنه مريح للعيش هناك. ”
كانت الفتاة المقابلة له تتحدث عن البحث عن
بدأ الرجل التكلم في عن المواقع السياحية المختلفة في نينغهاى.
من أجل مقابلة مخلب الموت داو نينغ اليوم ،
ثم بدأ في الحديث عن طبيعة نينغهاي المضطربة قليلاً ،
بجانبها كان هناك رجل سليم يرتدي
وما هي الأماكن التي يجب تجنبها.
للأسف ، سمع من سارو و داو نينغ أن رولاند كان ثعلبًا قديمًا خبيثًا.
ابتسم لين شنغ ردا فقط.
ولسبب ما ، عندما نظر لين شنغ إلى ضابط ريدوين ،
من الواضح أن الرجل أخذ نفسه على أنه
كبير السن وحذر لين شنغ من بعض المحرمات المحلية ،
والآن كان شيلين وريدوين في وضع متوتر ،
حيث يرى بوضوح لين شنغ على أنه مبتدئ.
انها جيدة لرحلة. إن الهواء جيد ، وليس تلوثًا كبيرًا ،
بعد فترة ، تبادل الرجل الارقام مع الفتاة بسرعة.
على الجانب الأيمن ،
بمجرد وصولهم إلى وجهتهم ،
وبشكل غير مفاجئ ،
ربت الرجل على صدره ،
ثم القى نظرة خاطفة على ساقي الفتاة قبل المتابعة.
لإعطاء الثقة للفتاة.
مقابل لين شنغ كانت فتاة ذات
“محطة قطار نينغهاى مكان فوضوى إلى حد ما. اتبعني عن كثب.
النسر الفضي في جيش شيلين. بل كانوا أكثر شيوعًا مع ريدوين.
لا تذهبي بمفردك ،
جلس لين شنغ على مقعده وعيناه مغلقتان.
وإلا قد تتعرضين للسرقة.
وجعلهم يدفعون 500000 كتعويض.
وبصراحة ، يمكن لهؤلاء الأشخاص أن
مجرد كلمات لن تقنعه على الأرجح.
يعرفو ما إذا لم تكن محليًا بلمحة. ”
تغير موقف الفتاة تجاهه قليلاً.
ثم نظر إلى لين شنغ.
وهناك صندوق أسود آخر بجواره.
“أيها الشاب ، هل تريد أن تأتي معنا؟
للأسف ، سمع من سارو و داو نينغ أن رولاند كان ثعلبًا قديمًا خبيثًا.
محطة القطار في حالة من الفوضى ،
انها جيدة لرحلة. إن الهواء جيد ، وليس تلوثًا كبيرًا ،
قد يتم استهدافك إذا كنت وحيدًا “.
بلون جلدي بزاوية مقدمة كانت جذابة بصريًا.
كانت هذه الكلمات ببساطة للعرض للفتاة.
لم تكن ملامح وجهها جميلة تمامًا ،
ابتسم لين شنغ وهو رفض.
وما هي الأماكن التي يجب تجنبها.
“سأكون بخير. أنا معتاد على الخروج بمفردي. ”
بما يكفي لعدم العبث معها ،
وتباطأ القطار عند دخوله المحطة.
بعد فترة ، تبادل الرجل الارقام مع الفتاة بسرعة.
كان فقط خارج المحطة ،
“هل لي أن أعرف إلى أين أنت ذاهب؟ نينغهاي كذلك؟ ” سأل.
كان هناك عدد قليل من الجنود المسلحين يرتدون الزي الأخضر الداكن.
وبينما ليس متطورًا أو غنيًا للغاية ، إلا أنه مريح للعيش هناك. ”
بالإضافة إلى ضابطين ، رجل واحد وأنثى.
بالتأكيد ستذهب للمحكمة لا؟ ”
كان زيهم أساسيًا حيث غطت الأحذية الجلدية السوداء نعلهم
بالإضافة إلى ضابطين ، رجل واحد وأنثى.
حيث كانوا يرتدون قبعة خاصة مع شارة من النسر الفضي.
من أجل مقابلة مخلب الموت داو نينغ اليوم ،
وكان الضابط ذو عين واحدة وهو يرتدي نظارة عين. لقد بني بشكل جيد وكانت نظرته شرسة.
كان الرجل الذي يمكنه توفير الأمان والأمن جذابا بالفعل لأي أنثى.
يبدو أن الاثنين يتحادثان ، على ما يبدو أثناء انتظارهما لشخص ما.
كان فقط خارج المحطة ،
“نسر فضي؟” حاول لين شنغ أن يتذكر. نادرا ما كانت هناك أي شارة
الحرارة التي لا تطاق داخل القطار.
النسر الفضي في جيش شيلين. بل كانوا أكثر شيوعًا مع ريدوين.
انها جيدة لرحلة. إن الهواء جيد ، وليس تلوثًا كبيرًا ،
والآن كان شيلين وريدوين في وضع متوتر ،
فلماذا يكون هناك ضباط عسكريون من ريدوين هنا؟ ”
“نعم ، ذاهب في رحلة قصيرة إلى نينغهاي ،
لكن سرعان ما لاحظ أن الجنود من حولهم يحملون شارة الزرقاء لشيلين عليها.
أعطاه نوعًا من الجاذبية.
القطار تجاوزهم ببطء.
كانت ساقه اليمنى محطمة تمامًا وأصبح مشلولا “.
ولسبب ما ، عندما نظر لين شنغ إلى ضابط ريدوين ،
وما هي الأماكن التي يجب تجنبها.
شعر أنه كان ينظر إلى وحش بدائي من نوع ما.
بالإضافة إلى ضابطين ، رجل واحد وأنثى.
كبير السن وحذر لين شنغ من بعض المحرمات المحلية ،
كان الرجل الذي يمكنه توفير الأمان والأمن جذابا بالفعل لأي أنثى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
