لقاء (2)
على المحطة ، صافح الرجل ذو العين الواحدة بسرعة
في المحطة ، كانت هناك جثتان ، وفي الدرج ليس بعيدًا جدًا ،
عدد قليل من الضباط العسكريين في شيلين الذين هرعوا.
“اعذرني ، إفسح المجال من فضلك. أحتاج للذهاب إلى المرحاض. ”
لاحظ لين شنغ أنه حتى عندما كان الرجل ذو العين الواحدة يصافح ،
رأى الرجل يرمي نفسه من
كان هناك ابتسامة خفية في فمه ، كأنه كان على أرضه.
برجلين قويين مسلحين بسكاكين قتالية ومسدسات.
وبدا الضابط الذي يواجهه متوترا كما لو كان تحت نوع من الضغط الهائل.
كان عليهم السماح للجيش بالمرور أولاً.
كان الجنود أيضًا متوترين ،
بدأ بعض الركاب يتذمرون ،
حيث كانوا مستعدين للتصويب وإطلاق النار في أي وقت.
ظهر صاحب صليب الفضي
“الكثير من الناس يخافون من شخص واحد فقط؟”
وأنهم سيجتمعون مرة أخرى ،
كان لين شنغ فضوليًا.
رأسه جانبًا قليلاً لفحص الشخص.
توقف القطار قريبًا ،
أن يموت بيديه.
ولكن سرعان ما دق نظام البث لجعل الركاب ينتظرون قليلاً ،
هذه المكالمة ، خلال الأوقات العادية كانت ستأخذ مزحة.
بسبب سريان البروتوكول العسكري الطارئ ،
كان الرجل في الأمام ينظر نحو النافذة في الخارج ،
كان عليهم السماح للجيش بالمرور أولاً.
مع ابتسامة على فمه ،
بدأ بعض الركاب يتذمرون ،
كان الضابط ذو العين الواحدة محاطًا
ولم يكن أحد يحب أن يتم إبعادهم وعدم
القدرة على النزول بدون سبب.
الضابطين العسكريين
بدلا من ذلك ،
كان المكان على بعد حوالي عشرة كيلومترات من مدينة هواشيا ،
خطط لين شنغ لإغلاق عينيه للتأمل كوسيلة لتمضية الوقت.
عندما عاد إلى مقعده وحمل حقيبته الجلدية.
“اعذرني ، إفسح المجال من فضلك. أحتاج للذهاب إلى المرحاض. ”
وبعد مقابلته بشكل غير متوقع في القطار ،
جاء رجلان باللون الأسود من الجزء الخلفي للعربة.
تم التخلص من هدف الرجل أيضًا. مع النخر ،
كان الاثنان يطلبان من المسافرين أن يفسحوا الطريق ،
وحسب لين شنغ أنه لن يكون لديه أي
وكانت وجهتهم المرحاض حيث كانت القطارات متصلة.
ولكن مثلما مر الاثنان من قبل لين شنغ ، شعر بشيء ما خارج.
نهض لين شنغ وسار مباشرة نحو الرجل.
قد يبدو أنهم ينحنيون لكن لين شنغ يمكن
ويجب أن يكون لديه بعض الخطط التي تظهر هنا.
أن يقولوا إنهم كانوا مستقيمين طوال الوقت.
وبعد مقابلته بشكل غير متوقع في القطار ،
مع مرورهما ، كان شخص آخر يدفع طريقه إلى الأمام.
عندما يتحول الصراخ إلى نشاز من الخوف.
“معذرة ، أحتاج إلى استخدام المرحاض!”
بدأ بعض الركاب يتذمرون ،
وكان صوت الرجل القادم مألوفًا لـ لين شنغ.
كان عليهم السماح للجيش بالمرور أولاً.
استدار ونظر.
رأيته يسحب مسدسه ،
كان الرجل كبيرًا وعضليًا كان يرتدي
أن يقولوا إنهم كانوا مستقيمين طوال الوقت.
سترة جلدية صفراء مفتوحة الصدر ،
تحرك الثلاثة بسرعة وقوة بشكل مدهش
ويكشف الصليب الفضي المعلق على رقبته.
كنت أحد الركاب الذين نزلوا للتو وشاهدت إطلاق النار على القطار.
في فمه كانت سيجارة غير مضاءة ،
أكثر نعومة وأخف وزناً من أي وقت مضى.
في حين أنه قص شعره بشكل مستقيم.
اندفع لين شنغ إلى الأمام ،
شعر لين شنغ بألفة غريبة وأدار
لم يعد لين شنغ يتأخر ، بل أشاد بسيارة للتوجه إلى منطقة جيوهي.
رأسه جانبًا قليلاً لفحص الشخص.
بالنسبة له ، هناك فقط انتصار أو هزيمة في القتال ،
كما ركز ، غرقت عيناه.
بعد بعض التفكير ، قرر البحث عن هاتف عمومي واتصل بسرعة 123 للشرطة.
الرجل سرعان ما تجاوزه إلى الأمام.
وبعد مقابلته بشكل غير متوقع في القطار ،
اعترض لين شنغ عندما التقط حقيبته السوداء فوق
إلا أنه كان لا يزال عاصمة مقاطعة أندوين.
صندوقه الجلدي وقدم حركة يد
التقط صندوقه وهو يتبعه بسرعة.
هادئة للرجل والفتاة الجالسين مقابله ،
شق لين شنغ طريقه بسهولة من المحطة.
“شششه.”
على المحطة ، صافح الرجل ذو العين الواحدة بسرعة
ظهرت ابتسامة على وجهه عندما تحولت نظراتهم إلى ذهول.
انزلق طرف السيف من سطح القفاز الأملس
قام بفتح الحقيبة ببطء وسحب سيفًا قصيرًا أسود منها.
“اعذرني ، إفسح المجال من فضلك. أحتاج للذهاب إلى المرحاض. ”
* ششه … *
حيث كانوا مستعدين للتصويب وإطلاق النار في أي وقت.
في حين أن عدد الكاميرات قد لا يكون كثيرًا ،
كان سيف لا يوجد عليه غمد ، مما يعرض حافته القاتلة والمخيفة.
التقط صندوقه وهو يتبعه بسرعة.
*انفجار!*
هادئة للرجل والفتاة الجالسين مقابله ،
سمع طلق ناري مفاجئ من الجانب الأمامي من القطار.
يجب أن يُلعن الشرف عندما يتعلق الأمر بالحياة والموت.
نهض لين شنغ وسار مباشرة نحو الرجل.
اعترض لين شنغ عندما التقط حقيبته السوداء فوق
كانت خطاه تزداد سرعة لكن حركته كانت
وبالتالي…
أكثر نعومة وأخف وزناً من أي وقت مضى.
كان من الواضح أن هذا هو نفس الشخص الذي حاول قتله من قبل.
كان الرجل في الأمام ينظر نحو النافذة في الخارج ،
فمن المحتمل أنه لن يجذب انتباه التاروت الابيض.
حيث ظهرت ابتسامة تهديد على وجهه.
استدار بركلة مستديرة ،
كانت يده اليمنى على وشك الانسحاب إلى خصره ،
الركاب داخل العربة صامتين ،
حيث يمكن رؤية صورة ظلية لمسدس هناك.
حيث يمكن رؤية صورة ظلية لمسدس هناك.
“لمجد شيلين! اقتلهم!”
هذه المكالمة ، خلال الأوقات العادية كانت ستأخذ مزحة.
هدير يصم الآذان من الخارج.
الأشخاص غير القانونيين! ”
قام الرجل بتسريع خطاه وهو
القدرة على النزول بدون سبب.
يسحب المسدس الأسود من
صامتين بشكل فظيع قبل أن تنفجر الفوضى
خصره ويوجهه نحو
تم التخلص من هدف الرجل أيضًا. مع النخر ،
الضابطين العسكريين
برجلين قويين مسلحين بسكاكين قتالية ومسدسات.
في شيلين المارة بالخارج.
قد يبدو أنهم ينحنيون لكن لين شنغ يمكن
* رنة !! *
في شيلين المارة بالخارج.
اندفع لين شنغ إلى الأمام ،
سترة جلدية صفراء مفتوحة الصدر ،
مستخدماً زخمه وانتقده ضد قفاز الرجل المعدني.
النافذة وعلى المسارات.
انزلق طرف السيف من سطح القفاز الأملس
أن يقولوا إنهم كانوا مستقيمين طوال الوقت.
ومقطع إلى الجزء الخارجي من الرجل اليمنى للرجل.
بسهولة بناءً على تقنيات التتبع في ذهنه.
وتدفق الدم خارجا.
يسحب المسدس الأسود من
تم التخلص من هدف الرجل أيضًا. مع النخر ،
حيث تبادلو الضربات مثل العاصفة الهائجة.
استدار بركلة مستديرة ،
قام الرجل بتسريع خطاه وهو
هدفه الوحيد رأس لين شنغ.
رفع لين شنغ يديه لعرقلة الإضراب. نخر في وقت لاحق ،
رفع لين شنغ يديه لعرقلة الإضراب. نخر في وقت لاحق ،
كان هناك ابتسامة خفية في فمه ، كأنه كان على أرضه.
قبل أن يقاوم ذلك ،
عندما عاد إلى مقعده وحمل حقيبته الجلدية.
رأى الرجل يرمي نفسه من
سجل مكتوب؟ لا حاجة ، لا حاجة ، ليس عليك أن تشكرني.
النافذة وعلى المسارات.
ابتسم لين شنغ للناس الجالسين في مواجهته وهو
أراد أن يطارده لكنه فكر في الأمر بشكل أفضل
وتدفق الدم خارجا.
عندما عاد إلى مقعده وحمل حقيبته الجلدية.
وأنا على دراية جيدة بالأسلحة ذات الشفرات مثل السيف ، لذلك أنا لست أعزل تمامًا.
نظر إليه الرجل والفتاة في حالة ذهول ،
* رنة !! *
ولم يكن لديهما أي فكرة عما حدث للتو.
أراد أن يطارده لكنه فكر في الأمر بشكل أفضل
الركاب داخل العربة صامتين ،
فهذا يعني أنه كان من المناسب
صامتين بشكل فظيع قبل أن تنفجر الفوضى
أراد أن يطارده لكنه فكر في الأمر بشكل أفضل
عندما يتحول الصراخ إلى نشاز من الخوف.
قد يبدو أنهم ينحنيون لكن لين شنغ يمكن
سرعان ما فتح موظفو المحطة الخائفين باب العربة
سترة جلدية صفراء مفتوحة الصدر ،
وغادر الركاب من العربة للهروب إلى بر الأمان.
وبعد مقابلته بشكل غير متوقع في القطار ،
ابتسم لين شنغ للناس الجالسين في مواجهته وهو
برجلين قويين مسلحين بسكاكين قتالية ومسدسات.
يحتفظ بسيفه وخرج من القطار مع تدفق البشر.
رأيته يسحب مسدسه ،
في المحطة ، كانت هناك جثتان ، وفي الدرج ليس بعيدًا جدًا ،
* رنة !! *
كان الضابط ذو العين الواحدة محاطًا
سجل مكتوب؟ لا حاجة ، لا حاجة ، ليس عليك أن تشكرني.
برجلين قويين مسلحين بسكاكين قتالية ومسدسات.
وكانت وجهتهم المرحاض حيث كانت القطارات متصلة.
تحرك الثلاثة بسرعة وقوة بشكل مدهش
انزلق طرف السيف من سطح القفاز الأملس
حيث تبادلو الضربات مثل العاصفة الهائجة.
حيث ركزوا على محاولة الإطاحة بالقتلة.
لم يكن لدى الجنود وقت لمحاولة تهدئة الحشد
وهما يدخلان زقاقًا بجانب فندق كبير.
حيث ركزوا على محاولة الإطاحة بالقتلة.
ابتسم لين شنغ للناس الجالسين في مواجهته وهو
شق لين شنغ طريقه بسهولة من المحطة.
بعد بعض التفكير ، قرر البحث عن هاتف عمومي واتصل بسرعة 123 للشرطة.
ولكن ما لم يتوقعه ،
تحرك الثلاثة بسرعة وقوة بشكل مدهش
على الرغم من خروجه من المحطة ،
نظر لين شنغ إلى الكاميرات وتوقف.
ظهر صاحب صليب الفضي
هادئة للرجل والفتاة الجالسين مقابله ،
على بعد عشرة أمتار يعرج نحو مكان ما.
خصره ويوجهه نحو
مع ابتسامة على فمه ،
“الكثير من الناس يخافون من شخص واحد فقط؟”
التقط صندوقه وهو يتبعه بسرعة.
الركاب داخل العربة صامتين ،
كان الرجل يعرج قليلاً وكان هناك رائحة دم عليه.
ولكن ما لم يتوقعه ،
في حين أنه ربما يكون قد مختلف ،
وهما يدخلان زقاقًا بجانب فندق كبير.
لا يزال بإمكان لين شنغ التعرف عليه
في حين أنه قص شعره بشكل مستقيم.
بسهولة بناءً على تقنيات التتبع في ذهنه.
الضابطين العسكريين
كان من الواضح أن هذا هو نفس الشخص الذي حاول قتله من قبل.
وغادر الركاب من العربة للهروب إلى بر الأمان.
وبعد مقابلته بشكل غير متوقع في القطار ،
وبالتالي…
وملاحظة أنه كان معه سلاح ناري.
مستخدماً زخمه وانتقده ضد قفاز الرجل المعدني.
قرر لين شنغ نصب كمين له.
شق لين شنغ طريقه بسهولة من المحطة.
بالنسبة له ، هناك فقط انتصار أو هزيمة في القتال ،
شعر لين شنغ بألفة غريبة وأدار
يجب أن يُلعن الشرف عندما يتعلق الأمر بالحياة والموت.
ولم يكن أحد يحب أن يتم إبعادهم وعدم
الآن إذا كان الكمين ناجحًا ،
كان سيف لا يوجد عليه غمد ، مما يعرض حافته القاتلة والمخيفة.
وأنهم سيجتمعون مرة أخرى ،
فكرة عمن هو الذي جعله في ورطة.
فهذا يعني أنه كان من المناسب
كان عليهم السماح للجيش بالمرور أولاً.
أن يموت بيديه.
نظر إليه الرجل والفتاة في حالة ذهول ،
غادر الاثنان بسرعة محطة القطار
كان الجنود أيضًا متوترين ،
وهما يدخلان زقاقًا بجانب فندق كبير.
حيث كانوا مستعدين للتصويب وإطلاق النار في أي وقت.
نظر لين شنغ إلى الكاميرات وتوقف.
يحتفظ بسيفه وخرج من القطار مع تدفق البشر.
كانت مدينة نينغهاى مختلفة عن مدينة هواشيا ،
فهذا يعني أنه كان من المناسب
وعلى الرغم من أن المكان لم يكن مطورًا أو ثريًا بشكل خاص ،
ولكن مثلما مر الاثنان من قبل لين شنغ ، شعر بشيء ما خارج.
إلا أنه كان لا يزال عاصمة مقاطعة أندوين.
يجب أن يُلعن الشرف عندما يتعلق الأمر بالحياة والموت.
في حين أن عدد الكاميرات قد لا يكون كثيرًا ،
سرعان ما فتح موظفو المحطة الخائفين باب العربة
إلا أنه سيظل موجودًا في أماكن مهمة.
قام الرجل بتسريع خطاه وهو
بعد بعض التفكير ، قرر البحث عن هاتف عمومي واتصل بسرعة 123 للشرطة.
كان سيف لا يوجد عليه غمد ، مما يعرض حافته القاتلة والمخيفة.
“مرحبا ، هل هي الشرطة؟
ولكن الآن ، مع الفوضى في محطة القطار ،
كنت أحد الركاب الذين نزلوا للتو وشاهدت إطلاق النار على القطار.
* ششه … *
بدا المجرم وكأنه … وآخر مكان ظهر فيه كان … “.
حيث تبادلو الضربات مثل العاصفة الهائجة.
وصف لين شنغ بسرعة مظهر وتفاصيل ذلك القاتل.
كان الرجل يعرج قليلاً وكان هناك رائحة دم عليه.
أعتقد أن هذا الشخص قد يكون قاتلاً.
يجب أن نتعاون دائما مع السلطات ضد هؤلاء
ويجب أن يكون لديه بعض الخطط التي تظهر هنا.
وأنهم سيجتمعون مرة أخرى ،
رأيته يسحب مسدسه ،
الأشخاص غير القانونيين! ”
وذهبت من الذعر واصطدمت به ،
الركاب داخل العربة صامتين ،
أنا مدرب رياضي قتالي بعد كل شيء ،
ولم يكن أحد يحب أن يتم إبعادهم وعدم
وأنا على دراية جيدة بالأسلحة ذات الشفرات مثل السيف ، لذلك أنا لست أعزل تمامًا.
قرر لين شنغ نصب كمين له.
نعم نعم ، لن يقف أحد في هذه الحالة! نعم … نعم … الوضع في المحطة أكثر خطورة.
وحسب لين شنغ أنه لن يكون لديه أي
سجل مكتوب؟ لا حاجة ، لا حاجة ، ليس عليك أن تشكرني.
أعتقد أن هذا الشخص قد يكون قاتلاً.
يجب أن نتعاون دائما مع السلطات ضد هؤلاء
الركاب داخل العربة صامتين ،
الأشخاص غير القانونيين! ”
وكانت وجهتهم المرحاض حيث كانت القطارات متصلة.
ثم قطع الخط وغادر المكان.
ويجب أن يكون لديه بعض الخطط التي تظهر هنا.
هذه المكالمة ، خلال الأوقات العادية كانت ستأخذ مزحة.
إلا أنه سيظل موجودًا في أماكن مهمة.
ولكن الآن ، مع الفوضى في محطة القطار ،
قام بفتح الحقيبة ببطء وسحب سيفًا قصيرًا أسود منها.
لم تسمح الشرطة بأي أدلة ممكنة تمر بها.
وأنا على دراية جيدة بالأسلحة ذات الشفرات مثل السيف ، لذلك أنا لست أعزل تمامًا.
وبالتالي…
فمن المحتمل أنه لن يجذب انتباه التاروت الابيض.
ابتسم لين شنغ ابتسم وابتعد.
قام بفتح الحقيبة ببطء وسحب سيفًا قصيرًا أسود منها.
حاول ذلك الشخص قتله مرة ، وكان هذا انتقامًا.
على الرغم من خروجه من المحطة ،
ولم يره القاتل وجهه منذ البداية ،
عندما يتحول الصراخ إلى نشاز من الخوف.
وحسب لين شنغ أنه لن يكون لديه أي
أراد أن يطارده لكنه فكر في الأمر بشكل أفضل
فكرة عمن هو الذي جعله في ورطة.
خصره ويوجهه نحو
لم يعد لين شنغ يتأخر ، بل أشاد بسيارة للتوجه إلى منطقة جيوهي.
كان المكان على بعد حوالي عشرة كيلومترات من مدينة هواشيا ،
كان الرجل في الأمام ينظر نحو النافذة في الخارج ،
وإذا كان سيستخدم المال الذي حصل عليه هنا ،
وغادر الركاب من العربة للهروب إلى بر الأمان.
فمن المحتمل أنه لن يجذب انتباه التاروت الابيض.
ظهر صاحب صليب الفضي
نظر لين شنغ إلى الكاميرات وتوقف.
ظهرت ابتسامة على وجهه عندما تحولت نظراتهم إلى ذهول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
