التماسك (3)
مدينة هواشيا ، جزء مهجور من الشاطئ.
ظهرت خطوط على خطوط الأوعية الدموية الأرجوانية
كان من بين الرمال المليئة بالحصى عدد من قوارب الصيد التي ترسو على الشاطئ.
لاحظ سارو أن لين شنغ قد قرر بالفعل ، ولم يقل بعد ذلك.
كانت شمس الظهيرة مشرقة ، لكنها كانت لا تزال باردة.
“لذا عندما تذهب إلى هناك؟”
“لقد أصبحت أكثر برودة …” وقف لين شنغ على صخرة ونظر إلى البحر من بعيد.
عسكريًا شهيرًا عندما كان صغيرًا.
كان يرتدي بدلة رياضية بيضاء وحمل سيفا بسيطا على ذراعه.
جدار طيني بسمك عشرة سنتيمترات ، تم تفتيته مثل قطعة من التوفو.
جعله غمد السيف يبدو وكأنه شاب يعزف على الكمان.
وجد فنانون القتال لأن البقاء على قيد الحياة أصعب وأصعب.
وقف سارو وشاب أحمر آخر على الأرض الخالية في الجانب ،
“أنا أعلم. ولكن لا داعي للقلق كثيرًا حيال ذلك.
وكان شعرهم يلوح بالرياح.
ثم صعد الثلاثة إلى السيارة وانطلقوا بعيدا عن مركز مدينة هواشيا شرقا.
كلاهما كانا يرتدون القميص المناسب وسراويل. بدوا أقوياء ومناسبين.
عسكريًا شهيرًا عندما كان صغيرًا.
في الجزء الخلفي من قميصهم
ولكن بعد الحادث ، لم يجرؤ أحد على الاقتراب منه بسبب تأثير عدوه.
كانت كلمة صينية واضحة للغاية ، “القبضة”.
ولكن هل نحن حقا بحاجة لزيارته؟ ” قد يبدو سارو هادئًا ، ولكن كان هناك قلق في عينه.
“يا أخي ، لدي معلومات عن المحترف الذي طلبت مني البحث عنه.
“أنا مدبرة منزل استأجرها. انتظر قليلاً ، سأذهب للاتصال به “.
ولكن هل نحن حقا بحاجة لزيارته؟ ” قد يبدو سارو هادئًا ، ولكن كان هناك قلق في عينه.
وحتى ارتفاع لين شنغ تم دفعه بضعة سنتيمترات.
كان يعلم أن ذلك الشخص لم يكن شخصًا لطيفًا ،
واتبع الاثنان ورائه.
ومعرفة كيف كان يتصرف ،
مددت اليد الضخمة المملوءة بالأوردة الارجوانية ببطء أمامه.
لم يكن سوى وحشي. إذا حدث أي خطأ …
يبلغ عدد البلدة بأكملها بالكاد بضع مئات. ”
“ما عليك سوى إخباري بالموقع.
توقف لين شنغ للحظة ،
سوف أتوجه هناك بنفسي.
كان يعلم أن ذلك الشخص لم يكن شخصًا لطيفًا ،
أنتم ابقو هنا يا رفاق. ” تكلم لين شنغ.
كانت كلمة صينية واضحة للغاية ، “القبضة”.
“ولكن ، فقط حسب معلوماتي وحده ضعيف قليلاً لا؟” كان سارو قلقًا.
والآن أصبحت فنون القتال ضعيفة ، مع انتشار الأسلحة النارية.
“أيها الرئيس ، حتى إذا كان هذا الشخص على استعداد للانضمام ،
يساعد في درء المشاكل ،
فلا يزال علينا أن ننشئ فريقنا ونعمل ، ولن تكون التكلفة باهظة قليلاً؟”
طرق ، طرق ، طرق.
هز لين شنغ رأسه.
“أيها الرئيس ، حتى إذا كان هذا الشخص على استعداد للانضمام ،
“أنا أعلم. ولكن لا داعي للقلق كثيرًا حيال ذلك.
جدار طيني بسمك عشرة سنتيمترات ، تم تفتيته مثل قطعة من التوفو.
تحتاج فقط إلى التركيز على الحصول على
للأسف ، لم يتمكن من العثور على واحد يمكن أن
المزيد من الأعضاء وتحقيق الاستقرار في نادي القبضة الحديدية. ”
للأسف ، لم يتمكن من العثور على واحد يمكن أن
لم يكن سارو يعرف ما كان لين شنغ يخطط له.
قاد لين شنغ المجموعة إلى الأمام وطرق الباب.
كان الشخص الذي اكتشفه يسمى مرة مخلب الموت الذي كان فنانًا
“أنا … لقد تجاوزت هذا الحد.”
عسكريًا شهيرًا عندما كان صغيرًا.
تمزق الجدار ، ثم انفجر.
خلال ذروة قوته ، فتح دوجو وبدأ في قبول التلاميذ.
كان يرتدي بدلة رياضية بيضاء وحمل سيفا بسيطا على ذراعه.
للأسف ، لم يتمكن من العثور على واحد يمكن أن
ولم يكن ليصدق أنها تعود لرجل عجوز على الإطلاق.
يساعد في درء المشاكل ،
سخر داو نينغ. “وفتى مثلك ينقذ عالم فنون القتال؟ هذا تقريبًا … مضحك … ”
وجاء عدوه القديم يبحث عنه ودمر أحد ذراعيه.
“إنه قريب ، لكني لست على دراية كبيرة بهذا المكان.
انزلق الى دوامة،
وعلى ركبته قطعة من شال أحمر رقيق.
حيث أنه أغلق دوجو وطرد جميع تلاميذه.
سخر داو نينغ. “وفتى مثلك ينقذ عالم فنون القتال؟ هذا تقريبًا … مضحك … ”
بدون أي أطفال ، يمكنه أن يعيش فقط من مدخراته.
“أنا … لقد تجاوزت هذا الحد.”
“لذا عندما تذهب إلى هناك؟”
ابتلع داو نينغ بشدة ونظر إلى كف لين شنغ الممتد وهو يمشي نحوه.
لاحظ سارو أن لين شنغ قد قرر بالفعل ، ولم يقل بعد ذلك.
مددت اليد الضخمة المملوءة بالأوردة الارجوانية ببطء أمامه.
“هل لديك عنوانه معك؟ إذا كان قريبًا ،
المزيد من الأعضاء وتحقيق الاستقرار في نادي القبضة الحديدية. ”
يمكننا التوجه إلى هناك مباشرة “. رد لين شنغ.
بعد ساعة دخلت السيارة ببطء بلدة تسمى بلدة بايشا.
“إنه قريب ، لكني لست على دراية كبيرة بهذا المكان.
يبلغ عدد البلدة بأكملها بالكاد بضع مئات. ”
قد نحتاج لقضاء بعض الوقت في البحث … ”رد سارو بالعبوس.
مدينة هواشيا ، جزء مهجور من الشاطئ.
“ثم أنتما الاثنان تقودان الطريق.”
وكان شعرهم يلوح بالرياح.
لم يعد لين شنغ يتكلم قفز من فوق الصخرة وشق طريقه بسرعة .
ولكن بعد الحادث ، لم يجرؤ أحد على الاقتراب منه بسبب تأثير عدوه.
واتبع الاثنان ورائه.
“ولكن ، فقط حسب معلوماتي وحده ضعيف قليلاً لا؟” كان سارو قلقًا.
على جانب الطريق كانت هناك سيارة تأجير بيضاء. كان سارو لديه رخصة قيادة.
عسكريًا شهيرًا عندما كان صغيرًا.
ثم صعد الثلاثة إلى السيارة وانطلقوا بعيدا عن مركز مدينة هواشيا شرقا.
اتينا هنا لندعوك لتكون المستشار القتالي لنادينا.
بعد ساعة دخلت السيارة ببطء بلدة تسمى بلدة بايشا.
سرعان ما استدارت السيارة وتوقفت ببطء أمام ساحة مزرعة.
كانت القرية فارغة ، وفي الشوارع القليلة هناك ،
سقط العديد من فنانون القتال في سعيهم الشجاع ،
شوهد فقط كبار السن أو الأطفال.
وسمعت أنك حاولت كسر هذا الحد دون نجاح لمدة عشر سنوات. ”
“لقد كنت في بلدة بايشا قبل آخر مرة.
كان يرتدي بدلة رياضية بيضاء وحمل سيفا بسيطا على ذراعه.
غادر معظم الشباب المدينة بالفعل للعمل ،
“تعال ، سمح لكم بالدخول.”
ولم يبق سوى كبار السن والأطفال.
توقف لين شنغ للحظة ،
يبلغ عدد البلدة بأكملها بالكاد بضع مئات. ”
“إنه قريب ، لكني لست على دراية كبيرة بهذا المكان.
تنهد سارو “وهذا النوع من المدينة من المحتمل أن تختفي بعد بضع سنوات …”
أنتم ابقو هنا يا رفاق. ” تكلم لين شنغ.
لم يقل لين شنغ أي شيء. نظر فقط إلى البيوت المنخفضة على الطريق القديم.
جعله غمد السيف يبدو وكأنه شاب يعزف على الكمان.
سرعان ما استدارت السيارة وتوقفت ببطء أمام ساحة مزرعة.
جعله غمد السيف يبدو وكأنه شاب يعزف على الكمان.
كانت المزرعة مصنوعة من تربة الجير وسقفها مصنوع
سرعان ما استدارت السيارة وتوقفت ببطء أمام ساحة مزرعة.
من الطين وسيقان الأرز والبلاط الأسود عليه.
جعله غمد السيف يبدو وكأنه شاب يعزف على الكمان.
ومع ذلك ، كان البلاط بالفعل في حالة سيئة في ذلك الوقت.
واتبع الاثنان ورائه.
كان مدخل المزرعة نصف مفتوح ،
ولكن بعد الحادث ، لم يجرؤ أحد على الاقتراب منه بسبب تأثير عدوه.
ويمكن سماع صوت شخص يغسل الملابس في الفناء.
قبل أن يصاب بالشلل ،
قاد لين شنغ المجموعة إلى الأمام وطرق الباب.
لم يكن سارو يعرف ما كان لين شنغ يخطط له.
طرق ، طرق ، طرق.
طرق ، طرق ، طرق.
توقف صوت الغسل.
“لم أسمع عن أي نادي القبضة الحديدية من قبل ،
“من هناك؟” خرجت سيدة رقيقة في منتصف العمر
قال لين شنغ. أريد إنشاء مجتمع يضم ويوحد جميع فنانون القتال ، وهو مجتمع خالص لفنون القتالية.
مع مئزر قذر إلى الباب ونظرت إلى لين شنغ وأصدقائه.
عندها فقط قام بفحص لين شنغ.
“هل يعيش السيد داو نينغ هنا؟” سأل لين شنغ بمهارة.
إذا لم نتوحد ونجد مخرجًا ،
“نعم ، وأنت؟” سألت السيدة.
تجرأت عدد قليل من النوادي الصغيرة على البحث عنه ،
“نحن الطلاب السابقون للسيد داو نينغ ،
تمزق الجدار ، ثم انفجر.
وقررنا زيارته لأننا في طريقنا”. ابتسم لين شنغ.
وذاكرتي ليست كما كانت عليه من قبل.
“أنا مدبرة منزل استأجرها. انتظر قليلاً ، سأذهب للاتصال به “.
“تريد أن الرهان؟”
ثم استدارت السيدة وركضت إلى المنزل.
حيث أنه أغلق دوجو وطرد جميع تلاميذه.
بعد لحظة ، خرجت ولوحت في لين شنغ والبقية.
وحتى ارتفاع لين شنغ تم دفعه بضعة سنتيمترات.
“تعال ، سمح لكم بالدخول.”
“اسف على المشاكل.”
قاد لين شنغ المجموعة إلى الأمام وطرق الباب.
قال لين شنغ بصوت عالٍ وهو يسير في
وهذا لم يكن مجرد خسارة لشيلين ،
الفناء ومن ثم إلى المنزل الخافت قليلاً.
كان يرتدي بدلة رياضية بيضاء وحمل سيفا بسيطا على ذراعه.
تخلل الغرفة رائحة طبية قوية.
يمكننا التوجه إلى هناك مباشرة “. رد لين شنغ.
على كرسي الخشب الأحمر جلس رجل عجوز قوي بشعر أبيض.
“ماذا تحاول ان تقول؟” بدا داو نينغ بهدوء في لين شنغ.
كان الرجل يرتدي زيًا قطنيًا رماديًا ،
وعلى ركبته قطعة من شال أحمر رقيق.
المزيد من الأعضاء وتحقيق الاستقرار في نادي القبضة الحديدية. ”
كانت عيناه مشرقة وحادة ، لو لم يره بنفسه ،
وأنت مهتم برجل مشلول مثلي؟ ”
ولم يكن ليصدق أنها تعود لرجل عجوز على الإطلاق.
وجاء عدوه القديم يبحث عنه ودمر أحد ذراعيه.
“من أي مجموعة أنت؟ عذرًا ، أنا كبير السن الآن
لقد رأى الكثير من الحمقى الذين ادعوا أنهم كسروا الحد المسموح به.
وذاكرتي ليست كما كانت عليه من قبل.
“ثم أنتما الاثنان تقودان الطريق.”
” قال الرجل العجوز ببطء.
لم يكن سوى وحشي. إذا حدث أي خطأ …
كان صوته عميقًا وقويًا وواضحًا دون أي علامات على الضعف.
كلاهما كانا يرتدون القميص المناسب وسراويل. بدوا أقوياء ومناسبين.
“السيد. داو نينغ ، أنا لين شنغ ، قائد نادي القبضة الحديدية في مدينة هواشيا.
اتينا هنا لندعوك لتكون المستشار القتالي لنادينا.
اتينا هنا لندعوك لتكون المستشار القتالي لنادينا.
مع مئزر قذر إلى الباب ونظرت إلى لين شنغ وأصدقائه.
ابتسم لين شنغ وهو يشرح دوافعه.
وحتى ارتفاع لين شنغ تم دفعه بضعة سنتيمترات.
“ماذا؟” غرق تعبير داو نينغ ، “نادي القبضة الحديدية؟”
جعله غمد السيف يبدو وكأنه شاب يعزف على الكمان.
عندها فقط قام بفحص لين شنغ.
لم يكن سارو يعرف ما كان لين شنغ يخطط له.
“لم أسمع عن أي نادي القبضة الحديدية من قبل ،
أنتم ابقو هنا يا رفاق. ” تكلم لين شنغ.
لكن جسمك ، أنت مستخدم سلاح ، أليس كذلك؟
عندها فقط قام بفحص لين شنغ.
وأنت مهتم برجل مشلول مثلي؟ ”
كان من بين الرمال المليئة بالحصى عدد من قوارب الصيد التي ترسو على الشاطئ.
قبل أن يصاب بالشلل ،
كان شخصًا مشهورًا وكانت العديد من النوادي المحلية تريده أن ينضم.
ظهرت خطوط على خطوط الأوعية الدموية الأرجوانية
ولكن بعد الحادث ، لم يجرؤ أحد على الاقتراب منه بسبب تأثير عدوه.
“هل يعيش السيد داو نينغ هنا؟” سأل لين شنغ بمهارة.
تجرأت عدد قليل من النوادي الصغيرة على البحث عنه ،
تخلل الغرفة رائحة طبية قوية.
على أمل تعلم شيء ما ومنحه بعض المال كرسوم.
“ما عليك سوى إخباري بالموقع.
كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لكسب العيش الآن.
غادر معظم الشباب المدينة بالفعل للعمل ،
“السيد. داو نينغ أنت أيضًا فنان قتالي وصلت إلى حد القوة البشرية ،
كان صوته عميقًا وقويًا وواضحًا دون أي علامات على الضعف.
وسمعت أنك حاولت كسر هذا الحد دون نجاح لمدة عشر سنوات. ”
لكن جسمك ، أنت مستخدم سلاح ، أليس كذلك؟
توقف لين شنغ للحظة ،
الفناء ومن ثم إلى المنزل الخافت قليلاً.
حيث رفع يده ، مشيرًا إلى سارو والشاب ذو الشعر الاحمر ليخرجو.
مع مئزر قذر إلى الباب ونظرت إلى لين شنغ وأصدقائه.
لم يقل الاثنان أي شيء وغادرا الغرفة قبل إغلاقها خلفهم.
لاحظ سارو أن لين شنغ قد قرر بالفعل ، ولم يقل بعد ذلك.
“ماذا تحاول ان تقول؟” بدا داو نينغ بهدوء في لين شنغ.
“إنه قريب ، لكني لست على دراية كبيرة بهذا المكان.
لقد عاش فترة طويلة بما فيه الكفاية بحيث رأى كل شيء ،
“لذا عندما تذهب إلى هناك؟”
لذلك كان هادئ.
“ماذا؟” غرق تعبير داو نينغ ، “نادي القبضة الحديدية؟”
“أعني أن أقول ، لقد وجدت طريقة لكسر هذا الحد!”
كان من بين الرمال المليئة بالحصى عدد من قوارب الصيد التي ترسو على الشاطئ.
كانت كل كلمة لين شنغ حازمة.
توقف صوت الغسل.
“و؟” كان داو نينغ لا يزال هادئ ،
يساعد في درء المشاكل ،
ونظر بهدوء إلى لين شنغ.
قال لين شنغ بصوت عالٍ وهو يسير في
لقد رأى الكثير من الحمقى الذين ادعوا أنهم كسروا الحد المسموح به.
لقد رأى الكثير من الحمقى الذين ادعوا أنهم كسروا الحد المسموح به.
لكن الكلمات وحدها لن تقنعه.
” قال الرجل العجوز ببطء.
“آمل أن تتمكن من الانضمام إلى نادي القبضة الحديدية.”
ابتسم لين شنغ وهو يشرح دوافعه.
قال لين شنغ. أريد إنشاء مجتمع يضم ويوحد جميع فنانون القتال ، وهو مجتمع خالص لفنون القتالية.
كان يعلم أن ذلك الشخص لم يكن شخصًا لطيفًا ،
سقط العديد من فنانون القتال في سعيهم الشجاع ،
على كرسي الخشب الأحمر جلس رجل عجوز قوي بشعر أبيض.
وهذا لم يكن مجرد خسارة لشيلين ،
تخلل الغرفة رائحة طبية قوية.
ولكن أيضًا لعالم فنون القتال بأكمله.
كانت المزرعة مصنوعة من تربة الجير وسقفها مصنوع
والآن أصبحت فنون القتال ضعيفة ، مع انتشار الأسلحة النارية.
كانت كل كلمة لين شنغ حازمة.
وجد فنانون القتال لأن البقاء على قيد الحياة أصعب وأصعب.
كانت كل كلمة لين شنغ حازمة.
إذا لم نتوحد ونجد مخرجًا ،
جدار طيني بسمك عشرة سنتيمترات ، تم تفتيته مثل قطعة من التوفو.
فقد تختفي فنون القتال يومًا ما تحت مد التاريخ “.
توقف صوت الغسل.
“يبدو الأمر جيدًا وبعيد النظر ،
أنتم ابقو هنا يا رفاق. ” تكلم لين شنغ.
لكن هذا الرجل العجوز هنا أبعد من أن تخدعه أوهام العظمة.”
وهذا لم يكن مجرد خسارة لشيلين ،
سخر داو نينغ. “وفتى مثلك ينقذ عالم فنون القتال؟ هذا تقريبًا … مضحك … ”
لاحظ سارو أن لين شنغ قد قرر بالفعل ، ولم يقل بعد ذلك.
قبل أن يتمكن من إكمال كلماته ، اختفى السخرية على وجهه ببطء.
سرعان ما استدارت السيارة وتوقفت ببطء أمام ساحة مزرعة.
ظهرت خطوط على خطوط الأوعية الدموية الأرجوانية
“هل يعيش السيد داو نينغ هنا؟” سأل لين شنغ بمهارة.
على جسد لين شنغ مع تقوية عضلاته ،
تنهد سارو “وهذا النوع من المدينة من المحتمل أن تختفي بعد بضع سنوات …”
وحتى ارتفاع لين شنغ تم دفعه بضعة سنتيمترات.
“ثم أنتما الاثنان تقودان الطريق.”
“أنا … لقد تجاوزت هذا الحد.”
قبل أن يصاب بالشلل ،
مدّ لين شنغ يده بينما يمسك قبضته وضرب الجدار في ومضة.
لاحظ سارو أن لين شنغ قد قرر بالفعل ، ولم يقل بعد ذلك.
*فقاعة!*
حيث رفع يده ، مشيرًا إلى سارو والشاب ذو الشعر الاحمر ليخرجو.
تمزق الجدار ، ثم انفجر.
“تريد أن الرهان؟”
جدار طيني بسمك عشرة سنتيمترات ، تم تفتيته مثل قطعة من التوفو.
كان يعلم أن ذلك الشخص لم يكن شخصًا لطيفًا ،
ابتلع داو نينغ بشدة ونظر إلى كف لين شنغ الممتد وهو يمشي نحوه.
“السيد. داو نينغ أنت أيضًا فنان قتالي وصلت إلى حد القوة البشرية ،
“تريد أن الرهان؟”
لكن هذا الرجل العجوز هنا أبعد من أن تخدعه أوهام العظمة.”
مددت اليد الضخمة المملوءة بالأوردة الارجوانية ببطء أمامه.
سخر داو نينغ. “وفتى مثلك ينقذ عالم فنون القتال؟ هذا تقريبًا … مضحك … ”
كانت عيناه مشرقة وحادة ، لو لم يره بنفسه ،
“تعال ، سمح لكم بالدخول.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
