نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-925

الظل الملتوي.

الظل الملتوي.

925: الظل الملتوي.

ومع ذلك، هل كانت هناك أشباح حقيقية في العالم؟ هز ليو غانغ رأسه لطرد هذه الفكرة غير الواقعية من عقله. لم يصدق كلمات آه لي، والتقط الهاتف من الأرض.

 

“آه لي، نحن نبحث عن نادي الفن. لا تنزعج من أشياء غير ذات صلة”. كان وجه لان دونغ صارما.

 

“هذه الطيات تتلف الألواح كثيرًا. لا يهم، ربما لا يعرف المدير كيف يقدر الفن. ربما تكون هذه اللوحة مجرد غرض يمكن استبداله بالكامل.” افتتح ليو غانغ اللوحة لإلقاء نظرة. على الرغم من عدم إكتلاكه لشعور بالفن، فقد فوجئوا باللوحة. في اللوحة المقلوبة، شكل الأحمر والأبيض تباينًا كبيرًا وسحبوا على قلوبهم. لم يكن من الواضح ما قد كانت مادة اللوحة، لكنها كانت باردة عند لمسها. عندما انتشرت اللوحة تمامًا، تعافت الطيات عليها ببطء من تلقاء نفسها مثلما سيغلق ويشفي جلد الإنسان بعد قطعه.

أصبح الجو في الغرفة 413 غريب. آه لي كان أفضل صديق للان دونغ، لذلك من الطبيعي أنه لن يساعد المنزل المسكون في تخويف لان دونغ. لذلك، ربما رأى بالفعل شبحًا حقيقيًا في وقت سابق.

 

 

 

ومع ذلك، هل كانت هناك أشباح حقيقية في العالم؟ هز ليو غانغ رأسه لطرد هذه الفكرة غير الواقعية من عقله. لم يصدق كلمات آه لي، والتقط الهاتف من الأرض.

“هذه الطيات تتلف الألواح كثيرًا. لا يهم، ربما لا يعرف المدير كيف يقدر الفن. ربما تكون هذه اللوحة مجرد غرض يمكن استبداله بالكامل.” افتتح ليو غانغ اللوحة لإلقاء نظرة. على الرغم من عدم إكتلاكه لشعور بالفن، فقد فوجئوا باللوحة. في اللوحة المقلوبة، شكل الأحمر والأبيض تباينًا كبيرًا وسحبوا على قلوبهم. لم يكن من الواضح ما قد كانت مادة اللوحة، لكنها كانت باردة عند لمسها. عندما انتشرت اللوحة تمامًا، تعافت الطيات عليها ببطء من تلقاء نفسها مثلما سيغلق ويشفي جلد الإنسان بعد قطعه.

 

“فتاتي، أنت صغيرة للغاية، لكن لديك لسان بالتأكيد”. لم يفكر ليو غانغ كثيرًا في هذا الأمر.

“قبل بضع سنوات، رأيت تطبيقًا مشابهًا على متجر التطبيقات. يمكنه إضافة صور مخيفة إلى الصور العادية. وقد استخدمه العديد من الأشخاص لممازحة أصدقائهم وعائلاتهم.” كانت الكاميرا لا تزال قيد التشغيل، وقد وجهها ليو غانغ للان دونغ. لم يكن هناك شيء على رقبة لان دونغ، ولكن بدلاً من ذلك، كان الجدار خلفه غريبًا بعض الشيء. وبدا ومأن البقعة التي على شكل إنسان التي كانت مثبتة على الحائط كانت تتحرك.

“هذه الطيات تتلف الألواح كثيرًا. لا يهم، ربما لا يعرف المدير كيف يقدر الفن. ربما تكون هذه اللوحة مجرد غرض يمكن استبداله بالكامل.” افتتح ليو غانغ اللوحة لإلقاء نظرة. على الرغم من عدم إكتلاكه لشعور بالفن، فقد فوجئوا باللوحة. في اللوحة المقلوبة، شكل الأحمر والأبيض تباينًا كبيرًا وسحبوا على قلوبهم. لم يكن من الواضح ما قد كانت مادة اللوحة، لكنها كانت باردة عند لمسها. عندما انتشرت اللوحة تمامًا، تعافت الطيات عليها ببطء من تلقاء نفسها مثلما سيغلق ويشفي جلد الإنسان بعد قطعه.

 

 

“لا يوجد شيء حول رقبتك.” أظهره ليو غانغ الجميع. “إنه كله كذبة.”

 

 

 

“الأخ غانغ، لقد استخدمت هذا التطبيق الذي ذكرته، ولكن تم إزالته من معظم متاجر التطبيقات. هل تعرف لماذا هذا هو الحال؟” لسبب ما، كان لدى تشاو تشون انطباع سيئ عن ليو غانغ. ربما كانت تكره نوع هذا الرجل العجوز اللزج ويحب الإدعاء والافتراض.

 

 

الصندوق الخشبي الذي وجده آه لي كان مشابهًا للصندوق الخشبي الذي قاموا بسحب مهمتهم منه، لذا وجب أنه قد تم صنعهم من قبل نفس الشخص. فاتحا نفس الغطاء، لقد انجرفت رائحة دم لأنفهم. تم دفع لوحة زيتية مطوية بخفة في الصندوق.

“لماذا؟”

قفز لان دونغ من السرير. “دعونا نذهب، لقد حصلنا على المفتاح لمعظم الغرف في هذا المنزل المسكون. نحتاج فقط إلى فتح الغرف الواحدة تلو الأخرى، وفي النهاية، سنجد المخرج.”

 

“علاقتنا ليست قريبة بما يكفي لتدعوني فتاتي.” كانت شياو تشون شخصًا حساسًا. لم تكن تحب التحدث، لكن شخصًا مثلها سيشعر بأصغر تغيير حولها. منذ أن دخلوا إلى هذا المنزل المسكون، لاحظت أن عواطف الجميع قد أقتيدت بطريقة معينة ؛ تم استخلاص الجانب المظلم من شخصيتهم. كان المنزل المسكون مثل المتاهة التي جعلتهم يغرقون أعمق وأعمق. “عندما كنا خارج المنزل المسكون، كان الجميع بخير. كيف تغير ذلك عندما أتينا إلى هنا؟ هل هذا بسبب الموسيقى الخلفية، أم أن السيناريو نفسه خانق للغاية؟”

“لأن شخصًا ما رأى حقا شبحًا حقيقيًا من خلال هذا التطبيق. وبطبيعة الحال، لن يبث متجر التطبيقات هذه الأنواع من الأسباب، لكن صديقًا شخصيًا لي قد عانى من ذلك.” نظرت شياو تشون إلى الكاميرا. “الأخ غانغ، أعلم أنك لا تؤمن بالأشباح. هذه هي حريتك. لكن عليك احترامها، خاصةً… في مكان كهذا.”

 

 

“انتظر دقيقة!” آه لي لم يتبع لان دونغ خارج الغرفة. قام بسحب ملاءة سرير لين سيسي وفتح خزانة دولاب لين سيسي. وجد أخيرًا صندوقًا خشبيًا مصنوعًا يدويًا في الدرج السفلي. “لين سيسي عضو في نادي الفن، لذلك قد تكون هناك لوحة زيتية مخبأة في غرفته.”

“فتاتي، أنت صغيرة للغاية، لكن لديك لسان بالتأكيد”. لم يفكر ليو غانغ كثيرًا في هذا الأمر.

“لا توجد أشباح حقيقية، أليس كذلك؟” همس عضلات. كان مصورًا محترفًا. في الظروف العادية، لن يعلق أثناء التصوير ما لم يتمكن من الإحتمال.

 

 

“علاقتنا ليست قريبة بما يكفي لتدعوني فتاتي.” كانت شياو تشون شخصًا حساسًا. لم تكن تحب التحدث، لكن شخصًا مثلها سيشعر بأصغر تغيير حولها. منذ أن دخلوا إلى هذا المنزل المسكون، لاحظت أن عواطف الجميع قد أقتيدت بطريقة معينة ؛ تم استخلاص الجانب المظلم من شخصيتهم. كان المنزل المسكون مثل المتاهة التي جعلتهم يغرقون أعمق وأعمق. “عندما كنا خارج المنزل المسكون، كان الجميع بخير. كيف تغير ذلك عندما أتينا إلى هنا؟ هل هذا بسبب الموسيقى الخلفية، أم أن السيناريو نفسه خانق للغاية؟”

“لا أعرف ما إذا كانت هناك أشباح فعلية في هذا العالم، لكنني متأكد من وجود شخص يتصرف كشبح هنا. ربما يضحك خلف الكاميرا في هذه اللحظة.” نظر لان دونغ إلى زاوية الغرفة. “إنه ينتظرنا لنخدع أنفسنا، لكنني لن أسمح بحدوث ذلك.”

 

“هذه الطيات تتلف الألواح كثيرًا. لا يهم، ربما لا يعرف المدير كيف يقدر الفن. ربما تكون هذه اللوحة مجرد غرض يمكن استبداله بالكامل.” افتتح ليو غانغ اللوحة لإلقاء نظرة. على الرغم من عدم إكتلاكه لشعور بالفن، فقد فوجئوا باللوحة. في اللوحة المقلوبة، شكل الأحمر والأبيض تباينًا كبيرًا وسحبوا على قلوبهم. لم يكن من الواضح ما قد كانت مادة اللوحة، لكنها كانت باردة عند لمسها. عندما انتشرت اللوحة تمامًا، تعافت الطيات عليها ببطء من تلقاء نفسها مثلما سيغلق ويشفي جلد الإنسان بعد قطعه.

لم تعرف شياو تشون كيفية التعليق على منزل مسكون مثل هذا. كان من الجيد لأولئك الذين تم قمعهم لفترة طويلة في الحياة الحقيقية أن يذهبوا إلى منزل مسكون للإفراج عن أنفسهم والعودة إلى أكثر أنفسهم الأصلية في هذا المكان المخيف تحت الأرض. ثم، يمكنهم وضع أقنعتهم ومواصلة العمل بجد في الحياة بعد مغادرتهم هذا المكان. كان الجزء السيئ هو أن عملية التحويل ستمتلئ بالتأكيد بالصراخ والرعب.

“لكنني نظرت إلى الهاتف للتو. كانت هناك بعض الرسائل في الداخل التي تتعلق بنادي الفن.” قام أه لي بتفعيل هاتف لين سيسي وفتح الرسائل.

 

 

“تطبيق خارق للطبيعة؟” كان الناس في الغرفة يتجادلون. لامس لان دونغ رقبته وركع على السرير. “بناء على ما قاله آه لي، لقد شعرت حقا ببعض الألم البارد حول رقبتي وكأن زوج من الأيدي غير المرئية كانت تحاول سحب رأسي، ولكن عندما ألقى الأخ غانغ الهاتف لي، اختفى الشعور.”

 

 

 

“لا توجد أشباح حقيقية، أليس كذلك؟” همس عضلات. كان مصورًا محترفًا. في الظروف العادية، لن يعلق أثناء التصوير ما لم يتمكن من الإحتمال.

“لماذا؟”

 

“سنوقف التحقيق؟ لقد نظرت إلى الهاتف، ويبدو أن هناك حالة من التنمر المدرسي في هذا المهجع. الصبي المتنمّر عليه يدعى لين سيسي، وينبغي أن يكون مالك الهاتف.”

“لا أعرف ما إذا كانت هناك أشباح فعلية في هذا العالم، لكنني متأكد من وجود شخص يتصرف كشبح هنا. ربما يضحك خلف الكاميرا في هذه اللحظة.” نظر لان دونغ إلى زاوية الغرفة. “إنه ينتظرنا لنخدع أنفسنا، لكنني لن أسمح بحدوث ذلك.”

أصبح الجو في الغرفة 413 غريب. آه لي كان أفضل صديق للان دونغ، لذلك من الطبيعي أنه لن يساعد المنزل المسكون في تخويف لان دونغ. لذلك، ربما رأى بالفعل شبحًا حقيقيًا في وقت سابق.

 

 

قفز لان دونغ من السرير. “دعونا نذهب، لقد حصلنا على المفتاح لمعظم الغرف في هذا المنزل المسكون. نحتاج فقط إلى فتح الغرف الواحدة تلو الأخرى، وفي النهاية، سنجد المخرج.”

 

 

“المرسل، السيد باي- لين سيسي، من اليوم فصاعدًا، ستبقى في الغرفة 413. صادق زملائك في المدرسة ولا تخيب آمال والديك.”

“سنوقف التحقيق؟ لقد نظرت إلى الهاتف، ويبدو أن هناك حالة من التنمر المدرسي في هذا المهجع. الصبي المتنمّر عليه يدعى لين سيسي، وينبغي أن يكون مالك الهاتف.”

 

 

“المرسل، الرسام- لين سيسي، لماذا تخفي سكينًا تحت وسادتك؟ هل تعلم أنه لديك عادت السير أثناء النوم؟”

“آه لي، نحن نبحث عن نادي الفن. لا تنزعج من أشياء غير ذات صلة”. كان وجه لان دونغ صارما.

“لكنني نظرت إلى الهاتف للتو. كانت هناك بعض الرسائل في الداخل التي تتعلق بنادي الفن.” قام أه لي بتفعيل هاتف لين سيسي وفتح الرسائل.

 

“لا يوجد شيء حول رقبتك.” أظهره ليو غانغ الجميع. “إنه كله كذبة.”

“لكنني نظرت إلى الهاتف للتو. كانت هناك بعض الرسائل في الداخل التي تتعلق بنادي الفن.” قام أه لي بتفعيل هاتف لين سيسي وفتح الرسائل.

 

 

 

“المرسل، السيد باي- لين سيسي، من اليوم فصاعدًا، ستبقى في الغرفة 413. صادق زملائك في المدرسة ولا تخيب آمال والديك.”

 

 

“علاقتنا ليست قريبة بما يكفي لتدعوني فتاتي.” كانت شياو تشون شخصًا حساسًا. لم تكن تحب التحدث، لكن شخصًا مثلها سيشعر بأصغر تغيير حولها. منذ أن دخلوا إلى هذا المنزل المسكون، لاحظت أن عواطف الجميع قد أقتيدت بطريقة معينة ؛ تم استخلاص الجانب المظلم من شخصيتهم. كان المنزل المسكون مثل المتاهة التي جعلتهم يغرقون أعمق وأعمق. “عندما كنا خارج المنزل المسكون، كان الجميع بخير. كيف تغير ذلك عندما أتينا إلى هنا؟ هل هذا بسبب الموسيقى الخلفية، أم أن السيناريو نفسه خانق للغاية؟”

“المرسل، الرسام- لين سيسي، لماذا تخفي سكينًا تحت وسادتك؟ هل تعلم أنه لديك عادت السير أثناء النوم؟”

 

 

 

“المرسل، الرسام— لين سيسي، ما هو لونك المفضل؟ الأحمر الغامق أو الأحمر الداكن؟”

 

 

“قبل بضع سنوات، رأيت تطبيقًا مشابهًا على متجر التطبيقات. يمكنه إضافة صور مخيفة إلى الصور العادية. وقد استخدمه العديد من الأشخاص لممازحة أصدقائهم وعائلاتهم.” كانت الكاميرا لا تزال قيد التشغيل، وقد وجهها ليو غانغ للان دونغ. لم يكن هناك شيء على رقبة لان دونغ، ولكن بدلاً من ذلك، كان الجدار خلفه غريبًا بعض الشيء. وبدا ومأن البقعة التي على شكل إنسان التي كانت مثبتة على الحائط كانت تتحرك.

“المرسل، الرسام- لين سيسي، لقد رأيت لوحتك. مرحبًا بك في نادي الفن.”

 

 

 

أظهر آه لي الرسائل للجميع. “لين سيسي هذا عضو في نادي الفن. يمكننا العثور على العديد من الأدلة من رسائله. يجب أن يكون رئيس نادي الفن هو الرسام، وهذا النادي ليس ناديًا بسيطًا للهوايات. ربما هم مجموعة من المجانين. لدي شعور بأن المهمة التي إخترنها ليست بسيطة كما بدت “.

“المرسل، الرسام- لين سيسي، لقد رأيت لوحتك. مرحبًا بك في نادي الفن.”

 

 

“أنت تبالغ في التفكير”. قبل سماع ما قاله آه لي، قاطعه لان دونغ. “لقد تم إختيار المهمة، وهذه حقيقة. المهمة الأكثر أهمية الآن هي العثور على نادي الفن في الوقت المحدد.”

 

 

“لا أعرف ما إذا كانت هناك أشباح فعلية في هذا العالم، لكنني متأكد من وجود شخص يتصرف كشبح هنا. ربما يضحك خلف الكاميرا في هذه اللحظة.” نظر لان دونغ إلى زاوية الغرفة. “إنه ينتظرنا لنخدع أنفسنا، لكنني لن أسمح بحدوث ذلك.”

“انتظر دقيقة!” آه لي لم يتبع لان دونغ خارج الغرفة. قام بسحب ملاءة سرير لين سيسي وفتح خزانة دولاب لين سيسي. وجد أخيرًا صندوقًا خشبيًا مصنوعًا يدويًا في الدرج السفلي. “لين سيسي عضو في نادي الفن، لذلك قد تكون هناك لوحة زيتية مخبأة في غرفته.”

“لا توجد أشباح حقيقية، أليس كذلك؟” همس عضلات. كان مصورًا محترفًا. في الظروف العادية، لن يعلق أثناء التصوير ما لم يتمكن من الإحتمال.

 

“سنوقف التحقيق؟ لقد نظرت إلى الهاتف، ويبدو أن هناك حالة من التنمر المدرسي في هذا المهجع. الصبي المتنمّر عليه يدعى لين سيسي، وينبغي أن يكون مالك الهاتف.”

الصندوق الخشبي الذي وجده آه لي كان مشابهًا للصندوق الخشبي الذي قاموا بسحب مهمتهم منه، لذا وجب أنه قد تم صنعهم من قبل نفس الشخص. فاتحا نفس الغطاء، لقد انجرفت رائحة دم لأنفهم. تم دفع لوحة زيتية مطوية بخفة في الصندوق.

 

 

“تطبيق خارق للطبيعة؟” كان الناس في الغرفة يتجادلون. لامس لان دونغ رقبته وركع على السرير. “بناء على ما قاله آه لي، لقد شعرت حقا ببعض الألم البارد حول رقبتي وكأن زوج من الأيدي غير المرئية كانت تحاول سحب رأسي، ولكن عندما ألقى الأخ غانغ الهاتف لي، اختفى الشعور.”

“هذه الطيات تتلف الألواح كثيرًا. لا يهم، ربما لا يعرف المدير كيف يقدر الفن. ربما تكون هذه اللوحة مجرد غرض يمكن استبداله بالكامل.” افتتح ليو غانغ اللوحة لإلقاء نظرة. على الرغم من عدم إكتلاكه لشعور بالفن، فقد فوجئوا باللوحة. في اللوحة المقلوبة، شكل الأحمر والأبيض تباينًا كبيرًا وسحبوا على قلوبهم. لم يكن من الواضح ما قد كانت مادة اللوحة، لكنها كانت باردة عند لمسها. عندما انتشرت اللوحة تمامًا، تعافت الطيات عليها ببطء من تلقاء نفسها مثلما سيغلق ويشفي جلد الإنسان بعد قطعه.

 

 

“لا يوجد شيء حول رقبتك.” أظهره ليو غانغ الجميع. “إنه كله كذبة.”

“آه لي، أحسنت.” كانت مجموعة ليو غانغ في المنزل المسكون لمدة عشر دقائق، ووجدوا أخيرًا أول لوحة لهم.

 

 

 

“دعونا نذهب. ما زلنا بحاجة إلى العثور على اثنتي عشرة لوحة زيتية.” غادر لان دونغ الغرفة دون الالتفاف.

 

 

 

آه لي وضع اللوحة بعناية في الصندوق. عندما أغلق الغطاء، ظهرت صورة لين سيسي يتعرض للضرب في ذهنه. طلب الصبي الرقيق المساعدة، لكن لم يرد عليه أحد. مع رجفة، نظر آه لي حوله. “أرجوك لا تأتي لي. أنا مجرد صبي أعمال.”

925: الظل الملتوي.

 

 

تحركت عيناه، وعندما رأى الجدار، ذهل آه لي مرة أخرى. “كيف فقدت إحدى البقع؟ أتذكر كون الأخ دونغ جالسًا هناك في وقت سابق.”

“تطبيق خارق للطبيعة؟” كان الناس في الغرفة يتجادلون. لامس لان دونغ رقبته وركع على السرير. “بناء على ما قاله آه لي، لقد شعرت حقا ببعض الألم البارد حول رقبتي وكأن زوج من الأيدي غير المرئية كانت تحاول سحب رأسي، ولكن عندما ألقى الأخ غانغ الهاتف لي، اختفى الشعور.”

 

 

كان لديه شعور سيئ، لذلك أخرج هاتف لين سيسي ليستهدف لان دونغ. بدا كل شيء عن الرجل طبيعيًا، لكن ظله كان مائل بشكل واضح إلى الجانب. “لا شيء يتبعه. يبدو أنني كنت أفرط في التفكير في الأشياء كما قال.”

 

“انتظر دقيقة!” آه لي لم يتبع لان دونغ خارج الغرفة. قام بسحب ملاءة سرير لين سيسي وفتح خزانة دولاب لين سيسي. وجد أخيرًا صندوقًا خشبيًا مصنوعًا يدويًا في الدرج السفلي. “لين سيسي عضو في نادي الفن، لذلك قد تكون هناك لوحة زيتية مخبأة في غرفته.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط