ضباب في حياة رجل شاب.
924: ضباب في حياة رجل شاب.
“التنمر المدرسي؟ تصميم هذا المنزل المسكون يعكس حتى المشاكل المجتمعية الفعلية؟” فحص أه لي سرير لين سيسي ووجد هاتفًا تحت وسادة ملطخة بالمياه. “ما … الهاتف يستخدم كأدات؟ ألا يخشى المدير أن يقوم زواره بسرقة الهاتف؟”
“ألست خائف؟” كان عضلات كبير، ولكن في الممر المظلم، حتى هو كان يشعر بالذعر.
“413؟ هذا الرقم مألوف. أعتقد أنني رأيته على ورق الملاحظات حول تلطفل الشبح.” أخرج لان دونغ حلقة المفاتيح من جيبه. “رأى طالب الطفل الشبح في زاوية الدرج عندما كان في طريقه إلى الغرفة 413، لذلك إذا كان بإمكان أحد هذه المفاتيح أن يفتح الباب، فإنه يمكن أن يثبت بشكل غير مباشر أن تحليلي حتى الآن كان صحيح”.
دفع لان فاتحا الباب، مسح لان دونغ هاتفه حولها. بدت الغرفة طبيعية للوهلة الأولى، ولكن عند الفحص الدقيق، سيدرك المرء أن هناك العديد من الأشياء المروعة للغاية المخفية في الغرفة. كانت هناك بيجامات دموية معلقة عند الباب، وظهرت شفرة تحت الوسادة. كان مهجعًا للذكور، ولكن كانت هناك أحذية نسائية بجوار السرير، ولكن لم يتطابق أي منها، مما أثبت أنها ليست للمشي. انتشرت الكتب المدرسية وكتب التمارين على الأرض، وكان لمعظمها نفس الاسم – لين سيسي. إحتوت الخزانة على علامات على النحت، وكان إطار السرير الداخلي مصبوغًا بالدم. من غرفة النوم بأكملها، كان ذلك السرير فقط مكدسًا بالقمامة والمهملات.
“الضوء الأحمر الذي دخل الغرفة للتو لم يخرج. إذا دخلت الآن، فقد تصادفه.” كان عضلات أول من اكتشف الضوء الأحمر، ونصح الرجل بهدوء.
غرقت الغرفة 413 في صمت. ارتجفت تفاحة أدم لان دونغ، ولمس رقبته من دون وعي.
“لقد كنا هنا لفترة طويلة، لكننا لم نر أي عمال في المنزل المسكون. حان الوقت لنلتقي.” دفع لان دونغ نظارته ذات الحواف السوداء. تم إخفاء عينيه الداكنة تحت النظارات السميكة. لم يستطيع أحد أن يعرف ما كان يفكر فيه. “هناك أربعة منا وواحد منهم. يمكننا صده داخل الغرفة وإعطاء المشاهدين فرصة لرؤية كيف يبدو العامل هنا.”
“ألست خائف؟” كان عضلات كبير، ولكن في الممر المظلم، حتى هو كان يشعر بالذعر.
“توقف عن الاختباء، أخرج الآن!” صاح لان دونغ في الغرفة، لكنه لم يتلق أي رد. نظر خلف الباب، فتح الباب، وفتح جميع الخزائن، لكنه لم يتمكن من العثور على الضوء الأحمر.
مع صوت واضح، فتح الباب.
“ألا يوجد مثل هذا البيان على الإنترنت؟ أفضل حل للتعامل مع مخاوفك هو مواجهتها. أنا أساعدكم على مواجهة مخاوفكم الآن.” ضحك لان دونغ بفرح. بدا راضيا عن أدائه. بالمفاتيح، توقفوا عند باب الغرفة 413. “عا عضلات، هل أنت متأكد من أن الشيء دخل إلى هذه الغرفة؟”
“أنتم حقًا لا تفهمون فرحة استكشاف منزل مسكون على الإطلاق. الوقوع في خوف لم تتوقعه في مكان مجهول هو أمر مثير!” إن الحصول على عنصر رئيسي من الطفل الشبح وحل أي لغز قد جعل لأن دونغ يتضخم قليلاً بالفخر. “هذه هي الطريقة التي تنهي بها منزل مسكون. حاولوا أن تستمتعوا بالمتعة من حل الألغاز والتخلص من ضغوطكم اليومية.”
“أنتم حقًا لا تفهمون فرحة استكشاف منزل مسكون على الإطلاق. الوقوع في خوف لم تتوقعه في مكان مجهول هو أمر مثير!” إن الحصول على عنصر رئيسي من الطفل الشبح وحل أي لغز قد جعل لأن دونغ يتضخم قليلاً بالفخر. “هذه هي الطريقة التي تنهي بها منزل مسكون. حاولوا أن تستمتعوا بالمتعة من حل الألغاز والتخلص من ضغوطكم اليومية.”
“لقد تم تصويره على الكاميرا. إذا كنت لا تصدقني، يمكنك أن تسأل المشاهدين.” شاهد العديد من الأشخاص في البث المباشر لليو غانغ الضوء الأحمر. لقد شعروا بالخوف في وضح النهار.
924: ضباب في حياة رجل شاب.
~~~~~~~
“ليس الأمر أنني لا أثق بك. استرخي، نحن هنا لزيارة منزل مسكون، للعب”. حاول لان دونغ المفاتيح واحدًا تلو الآخر. “هذا المكان مخيف بعض الشيء، ولكنه أقل إخافة بكثير من الأماكن التي قمنا فيها باختبار شجاعتنا. فبعد كل شيء، هذا مجرد تقليد ناقص للشيء الحقيقي.”
“قلت لك، إنه ينتمي إلى ممثل المنزل المسكون. العمال هنا غير محترفين للغاية.” أمسك ليو غانغ المروحة، ولكن كان هناك فضول في عينيه. “الهاتف على الأرجح لديه محادثة بين العامل والمدير. يجب أن يتواصلوا مع بعضهم البعض حول كيفية تخويفنا.”
صرير…
مع صوت واضح، فتح الباب.
“لماذا ليس هنا؟” لمس لان دونغ أنفه. “أعلم، هناك مسار خفي في هذه الغرفة، ويستخدمه الممثل للتنقل عبر المشاهد المختلفة.” نظر حوله ورأى أن هناك ظلال بشرية على الجدران. تم تثبيت كل ظل على الحائط بواسطة العديد من المسامير.
“كنت على حق.” أمسك لأن دونغ مقبض الباب. “أين تعتقد أن العامل سوف يختبئ لإخافتنا؟ خلف الباب؟ تحت السرير؟ أو عند منعطف؟”
“لقد تم تصويره على الكاميرا. إذا كنت لا تصدقني، يمكنك أن تسأل المشاهدين.” شاهد العديد من الأشخاص في البث المباشر لليو غانغ الضوء الأحمر. لقد شعروا بالخوف في وضح النهار.
بدا وكأن لان دونغ قد قال ذلك عمدا للشخص في الغرفة. تم لف شفتيه. التفت للنظر في بقية المجموعة. “لماذا لا يتحدث أحد منكم؟”
“كنت على حق.” أمسك لأن دونغ مقبض الباب. “أين تعتقد أن العامل سوف يختبئ لإخافتنا؟ خلف الباب؟ تحت السرير؟ أو عند منعطف؟”
~~~~~~~
“أخي دونغ، أعتقد أنه من الأفضل ألا نبقى في القبو لفترة طويلة. كان لدى تشاو تشون دائما غرائز دقيقة…” كان آه لي أكثر حذرا.
أومأ لان دونغ وتحرك بؤبؤه بعيداً. عندما دخل إلى أعمق جزء من الغرفة، انحنى فجأة لينظر تحت السرير. “الجانب السفلي من السرير هو عادة مكان تختبئ فيه الأشياء القذرة.”
“أنتم حقًا لا تفهمون فرحة استكشاف منزل مسكون على الإطلاق. الوقوع في خوف لم تتوقعه في مكان مجهول هو أمر مثير!” إن الحصول على عنصر رئيسي من الطفل الشبح وحل أي لغز قد جعل لأن دونغ يتضخم قليلاً بالفخر. “هذه هي الطريقة التي تنهي بها منزل مسكون. حاولوا أن تستمتعوا بالمتعة من حل الألغاز والتخلص من ضغوطكم اليومية.”
أجاب آه لي بصراحة
دفع لان فاتحا الباب، مسح لان دونغ هاتفه حولها. بدت الغرفة طبيعية للوهلة الأولى، ولكن عند الفحص الدقيق، سيدرك المرء أن هناك العديد من الأشياء المروعة للغاية المخفية في الغرفة. كانت هناك بيجامات دموية معلقة عند الباب، وظهرت شفرة تحت الوسادة. كان مهجعًا للذكور، ولكن كانت هناك أحذية نسائية بجوار السرير، ولكن لم يتطابق أي منها، مما أثبت أنها ليست للمشي. انتشرت الكتب المدرسية وكتب التمارين على الأرض، وكان لمعظمها نفس الاسم – لين سيسي. إحتوت الخزانة على علامات على النحت، وكان إطار السرير الداخلي مصبوغًا بالدم. من غرفة النوم بأكملها، كان ذلك السرير فقط مكدسًا بالقمامة والمهملات.
بعد المزيد من البحث، أدرك آه لي أن العديد من الأشياء في الغرفة كانت تتعلق بلين سيسي. كان السرير الأكثر قذارة يحمل اسم لين سيسي، بينما تحتوي الخزانة الأكثر كسرًا على اسم لين سيسي.
“توقف عن الاختباء، أخرج الآن!” صاح لان دونغ في الغرفة، لكنه لم يتلق أي رد. نظر خلف الباب، فتح الباب، وفتح جميع الخزائن، لكنه لم يتمكن من العثور على الضوء الأحمر.
“مصور، هل أنت متأكد من أن هذا الشيء جاء إلى هذه الغرفة؟”
أجاب آه لي بصراحة
غرقت الغرفة 413 في صمت. ارتجفت تفاحة أدم لان دونغ، ولمس رقبته من دون وعي.
“رأيته بأم عيني. أنا لست مخطئا.”
“ليس فيه ذلك”.
أومأ لان دونغ وتحرك بؤبؤه بعيداً. عندما دخل إلى أعمق جزء من الغرفة، انحنى فجأة لينظر تحت السرير. “الجانب السفلي من السرير هو عادة مكان تختبئ فيه الأشياء القذرة.”
لم يكن لان دونغ يخشى أن تكون ملابسه متسخة. أراد أن يجد الممثل ويرى بنفسه قدر إرعابهم لكي يستطيعوا تخويف المساعد بتلك الطريقة.
“رأيته بأم عيني. أنا لست مخطئا.”
“لماذا ليس هنا؟” لمس لان دونغ أنفه. “أعلم، هناك مسار خفي في هذه الغرفة، ويستخدمه الممثل للتنقل عبر المشاهد المختلفة.” نظر حوله ورأى أن هناك ظلال بشرية على الجدران. تم تثبيت كل ظل على الحائط بواسطة العديد من المسامير.
بدا وكأن لان دونغ قد قال ذلك عمدا للشخص في الغرفة. تم لف شفتيه. التفت للنظر في بقية المجموعة. “لماذا لا يتحدث أحد منكم؟”
أراكم غدا إن شاء الله
“لماذا يوجد هذا الكم من المسامير على الحائط؟ هل هذا تلميح للمسار الخفي؟” جذب انتباه لان دونغ من قبل المسامير الموجودة على الحائط. زحف على السرير لينظر إليها من مسافة أقرب. بدأ الآخرون أيضًا في التجول في الغرفة. التقط آه لي كتاب التمارين البالي ووجد الاسم في الكتاب. “من هو لين سيسي؟”
إستمتعوا~~~~~~~
بعد المزيد من البحث، أدرك آه لي أن العديد من الأشياء في الغرفة كانت تتعلق بلين سيسي. كان السرير الأكثر قذارة يحمل اسم لين سيسي، بينما تحتوي الخزانة الأكثر كسرًا على اسم لين سيسي.
أجاب آه لي بصراحة
“التنمر المدرسي؟ تصميم هذا المنزل المسكون يعكس حتى المشاكل المجتمعية الفعلية؟” فحص أه لي سرير لين سيسي ووجد هاتفًا تحت وسادة ملطخة بالمياه. “ما … الهاتف يستخدم كأدات؟ ألا يخشى المدير أن يقوم زواره بسرقة الهاتف؟”
وقال ليو غانغ أمام الكاميرا مبتسما “لم أسمع قط عن منزل مسكون يستخدم هاتف كأدات، ربما لأن الممثل هرب بسرعة كبيرة وتركه وراءه”.
“لا يبدوا الامر كذلك.” حاول أه لي تشغيله، وسرعان ما أضاءت الشاشة. “أنه يعمل بشكل جيد؟”
“قلت لك، إنه ينتمي إلى ممثل المنزل المسكون. العمال هنا غير محترفين للغاية.” أمسك ليو غانغ المروحة، ولكن كان هناك فضول في عينيه. “الهاتف على الأرجح لديه محادثة بين العامل والمدير. يجب أن يتواصلوا مع بعضهم البعض حول كيفية تخويفنا.”
“لقد تم تصويره على الكاميرا. إذا كنت لا تصدقني، يمكنك أن تسأل المشاهدين.” شاهد العديد من الأشخاص في البث المباشر لليو غانغ الضوء الأحمر. لقد شعروا بالخوف في وضح النهار.
“ليس فيه ذلك”.
“يحتوي الهاتف على أربع وظائف فقط: الرسائل، إجراء المكالمات، الكاميرا، وألبوم الصور. لا توجد كلمة مرور، و…” ضغط أه لي على الشاشة ومسح الهاتف. “هناك رسالة في الهاتف تقول أن هذا الهاتف يمكنه التقاط أشياء لا يمكن للأشخاص العاديين رؤيتها… آه!”
“توقف عن الاختباء، أخرج الآن!” صاح لان دونغ في الغرفة، لكنه لم يتلق أي رد. نظر خلف الباب، فتح الباب، وفتح جميع الخزائن، لكنه لم يتمكن من العثور على الضوء الأحمر.
أجاب آه لي بصراحة
أومأ لان دونغ وتحرك بؤبؤه بعيداً. عندما دخل إلى أعمق جزء من الغرفة، انحنى فجأة لينظر تحت السرير. “الجانب السفلي من السرير هو عادة مكان تختبئ فيه الأشياء القذرة.”
“يحتوي الهاتف على أربع وظائف فقط: الرسائل، إجراء المكالمات، الكاميرا، وألبوم الصور. لا توجد كلمة مرور، و…” ضغط أه لي على الشاشة ومسح الهاتف. “هناك رسالة في الهاتف تقول أن هذا الهاتف يمكنه التقاط أشياء لا يمكن للأشخاص العاديين رؤيتها… آه!”
كان يحاول فقط، ولكن عندما حول الهاتف إلى السرير حيث كان لأن دونغ، صرخ فجأة. ارتجفت يديه، وسقط الهاتف.
“الضوء الأحمر الذي دخل الغرفة للتو لم يخرج. إذا دخلت الآن، فقد تصادفه.” كان عضلات أول من اكتشف الضوء الأحمر، ونصح الرجل بهدوء.
تم إخافت لان دونغ، الذي كان يركع على السرير، من قبل آه لي. لقد أدار رأسه للصراخ، “لماذا فعلت ذلك؟”
“لقد تم تصويره على الكاميرا. إذا كنت لا تصدقني، يمكنك أن تسأل المشاهدين.” شاهد العديد من الأشخاص في البث المباشر لليو غانغ الضوء الأحمر. لقد شعروا بالخوف في وضح النهار.
صرير…
“الأخ دونغ!” كان وجه آه لي شاحبًا، وتلعثم، “عندما استخدمت الهاتف للنظر إليك، رأيت دمية تزحف على رقبتك. أمسكتك من رقبتك وكأنها تحاول انتزاع رأسك.”
غرقت الغرفة 413 في صمت. ارتجفت تفاحة أدم لان دونغ، ولمس رقبته من دون وعي.
أومأ لان دونغ وتحرك بؤبؤه بعيداً. عندما دخل إلى أعمق جزء من الغرفة، انحنى فجأة لينظر تحت السرير. “الجانب السفلي من السرير هو عادة مكان تختبئ فيه الأشياء القذرة.”
~~~~~~~
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
“لقد تم تصويره على الكاميرا. إذا كنت لا تصدقني، يمكنك أن تسأل المشاهدين.” شاهد العديد من الأشخاص في البث المباشر لليو غانغ الضوء الأحمر. لقد شعروا بالخوف في وضح النهار.
أراكم غدا إن شاء الله
بعد المزيد من البحث، أدرك آه لي أن العديد من الأشياء في الغرفة كانت تتعلق بلين سيسي. كان السرير الأكثر قذارة يحمل اسم لين سيسي، بينما تحتوي الخزانة الأكثر كسرًا على اسم لين سيسي.
إستمتعوا~~~~~~~
كان يحاول فقط، ولكن عندما حول الهاتف إلى السرير حيث كان لأن دونغ، صرخ فجأة. ارتجفت يديه، وسقط الهاتف.
“رأيته بأم عيني. أنا لست مخطئا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
