نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-926

لحظة الإنهيار "2في1"

لحظة الإنهيار "2في1"

926: لحظة الإنهيار “2في1”

“أنا أفهمك، وآمل أن تفهمني.” تسرب الدم من قميصه، وظهرت جروح مروعة أمام عينيه. أصبح وجه العجوز زهو شاحبًا مثل الورق. “عليك أن تفهم أن عالم الكبار ليس بهذه البساطة. إذا تم منحك خيارًا، فمن لا يريد أن يكون طفلًا نقيًا وبريئًا إلى الأبد؟”

 

 

 

لقد ذهب إلى مكان من المفترض أن يكون جديد له، ولكن كان هناك إحساس بالـdéjà vu قد نشأ في قلبه. لقد اختبر الكثير من الناس هذا الشعور من قبل. لو كان موقعًا طبيعيًا في الهواء الطلق، ربما لم يكن ليهم الأمر، لكنهم كانوا ثلاثة طوابق تحت الأرض في منزل مسكون. كان من المفترض أن تكون هذه “منطقة غير منتهية” لم يكن بها حتى تركيبات إضاءة. في اللحظة التي حاول فيها ترتيب ذهنه، غُمر دماغ آه لي بالعديد من المقاطع والصور المخيفة المختلفة. أجبر الصبي المسكين إلى ركن الغرفة، تم دفعه إلى حجرة المرحاض. العديد من الوجوه الملتوية المخيفة ابتسمت وضحكت عليه بينما رشوا الولد المسكين بالحبر والماء المتسخ.

عانق آه لي الصندوق الخشبي وسار في الجزء الخلفي من المجموعة. كان صادقا ومخلصا. على عكس شياو تشون، التي كانت أكثر حساسية، شعر فقط أن شيئًا ما ليس صحيحًا تمامًا. “لماذا دماغي مملوء باسم لين سيسي. فهل هذا لأنني أخذت لوحته؟ لا ينبغي أن يكون هذا. ربما هذا ذهني يلعب الحيل علي فقط، وهو تأثير نفسي من نوع ما.”

 

 

“أنت…”

يينما سار في الممر المظلم، لم يتمكن آه لي من إيقاف دماغه من التجول. لقد بدا وكأن ذاكرته كانت مغطاة بشيء ما، وفي زاوية عقله، ظل يرى صبيًا نحيفا، ضعيفًا يقف هناك. لم يكن الزجه واضحًا، ولم يكن لديه جروح ظاهرة على جسده. لكن ملابسه كانت ممزقة، وكسر سحاب حقيبته المدرسية، وكان شعره مبللًا وعالقا على وجهه، وكان وجهه ملوثًا بالطين. بالمقارنة مع الجسد المادي المتسخ، فإن خدر الصبي من التنمر الذي أصابه كان أكثر إثارة للقلب.

 

 

 

“أنت…”

“ماذا هل ناديتني؟” المصور، عضلات، أعطى مفاجئة من قبل آه لي. “هل رأيت شيئًا؟”

 

أضافت دوان يوي بشدّ

“ماذا هل ناديتني؟” المصور، عضلات، أعطى مفاجئة من قبل آه لي. “هل رأيت شيئًا؟”

 

 

 

“لا، لا، لا شيء. أنا آسف للغاية.” اعتذر آه لي بسرعة. لقد نظر حوله، ولم يكن هناك فتى في الأفق. ومع ذلك، من الغريب أن هذا المكان الذي كان من المفترض أن يكون مظلمًا ومخيفًا منحه إحساسًا بالألفة، كما لو كان في هذا المكان من قبل. “هل زرت هذا المكان عندما كنت صغيرًا؟ هل حلمت بهذا المكان في أحد كوابيسي؟”

ة

 

 

لقد ذهب إلى مكان من المفترض أن يكون جديد له، ولكن كان هناك إحساس بالـdéjà vu قد نشأ في قلبه. لقد اختبر الكثير من الناس هذا الشعور من قبل. لو كان موقعًا طبيعيًا في الهواء الطلق، ربما لم يكن ليهم الأمر، لكنهم كانوا ثلاثة طوابق تحت الأرض في منزل مسكون. كان من المفترض أن تكون هذه “منطقة غير منتهية” لم يكن بها حتى تركيبات إضاءة. في اللحظة التي حاول فيها ترتيب ذهنه، غُمر دماغ آه لي بالعديد من المقاطع والصور المخيفة المختلفة. أجبر الصبي المسكين إلى ركن الغرفة، تم دفعه إلى حجرة المرحاض. العديد من الوجوه الملتوية المخيفة ابتسمت وضحكت عليه بينما رشوا الولد المسكين بالحبر والماء المتسخ.

 

 

 

“يكفي!” صاح آه لي بأعلى صوته، وقد كان ذلك أكثر من كافٍ لإعطاء الآخرين في مجموعته إخافة حياتهم.

“مساعدي هذا لديه رد فعل أكثر من اللازم على أصغر الأشياء. هذا شيء مخجل لأن يرى…” قبل أن ينتهي ليو غانغ، بدأ هاتف المصور يهتز. شخص ما كان يرسل له رسائل صوتية. لم يفكر عضلات في ذلك كثيرًا ونقر عليه على الفور. ثم ظهر صوت المساعد من جديد.

 

 

“لان دونغ، ما الذي يحدث مع صديقك؟ إذا استمر في الاستمرار على هذا النحو، فسوف يخيفني إلى النقطة التي تنزلق بها الكاميرا من قبضتي”. كان عضلات منزعج للغاية.

 

 

 

“أخي، هل أنت بخير؟” عبس ليو غانغ بينما التفت للنظر إلى آه لي. نظرًا لأن البث المباشر كان لا يزال مستمرًا، كان عليه الحفاظ على صورته. لم يستطع البدء في توبيخ الناس فقط.

إمتدت الأيدي المجففة والذابلة للمساعد. في تلك اللحظة، كانت عيون المساعد الذكر على وشك السقوط من محاجرها. لقد إلتوت ركبتيه تحته وسقط على الأرض. في تلك اللحظة، إصطدم بشيء. مديرا رأسه ببطء، كانت جثة أنثى مقطعة إلى قطع تطفو خلفه.

 

“ليو غانغ! اركض! صدقني! الأشباح بجانبكم! لقد كانوا دائمًا حولكم!” كان الممر هادئًا جدًا، لذلك سافر صوت المساعد بعيدًا جدًا. تم دفع الرجل إلى حافة عقله بالفعل، لذلك في يأسه، دعى بليو غانغ باسمه الكامل.

“أنا لا أعرف ما هو الخطأ. أشعر وكأنني كنت في هذا المكان من قبل”، تمتم آه لي، ولكن كان من الواضح أنه كان هناك شيء في ذهنه. “ربما كنت قد حلمت بهذا المكان من قبل. في وقت سابق، ألم يكن هناك مقال إخباري يقول أن العديد من مرضى الغيبوبة قد حملوا بهذا المنزل المسكون؟ لدي شعور بأن المقالات لم تكذب”.

“من هنا!” وجد الرجل في منتصف العمر حجرة دراسية مع باب مفتوح. دون التفكير كثيرًا في ذلك، سحب المرأة التي كانت خلفه وجرها إلى الفصل الدراسي للاختباء. استعد زوج التلاميذ أيضًا للهروب إلى الفصل الدراسي، ولكن في تلك اللحظة، كان للمساعد إنفجار سرعة مفاجئ وتجاوز الزوجين، وإنطلق للفصل الدراسي قبلهم. بعد دخوله الفصل، عاضا أسنانه، أمسك مقبض الباب وأغلق الباب!

 

 

“سعال سعال!” قاطع ليو غانغ آه لي. أعطى المصور إشارة بيده بسرعة. فهم عضلات ما يعنيه ليو غانغ وأدار الكاميرا بسرعة. واضعا يده على الميكروفون في طية ياقته، همس ليو غانغ على وجه السرعة في آه لي، “نحن هنا لتدمير الأساطير المحيطة بهذا المنزل المسكون. هل تفهم؟ حتى إذا كنت تدعي، يجب أن يكون هناك حد لذلك! “

 

 

 

تغير موقف ليو غانغ في أسرع وقت ممكن. في وقت سابق، في المهجع، كان يمدح آه لي، ولكن الآن، تغيرت نبرته تمامًا.

 

 

 

“لكنني لا أكذب!”

“هل يمكنك التوقف عن الصراخ من فضلك؟ هل تحاول جذب كل الانتباه إلى مجموعتنا؟” كان يمشي مع المساعد طالبين ورجل في منتصف العمر وزائرة أنيقة للغاية. كان الرجل في منتصف العمر الذي تحدث. خفت الظلال وتحركت خلفهم، وكانوا يسمعون صوت خطى تقترب!

 

“أنت…”

أراد آه لي أن يقول المزيد، لكن ليو غانغ لم يمنحه الفرصة. أشار إلى لان دونغ ليأتي. “راقب أصدقائك بعناية. إذا كانوا لا يعرفون كيف يلعبون هذه اللعبة، فقم بتعليمهم.”

“الأخ زخو، علمت أنك ستفهمني!” بعد أن عانى الكثير من اليأس البأس والتعب، حصل المساعد أخيرًا على الإحساس بالدفء من العجوز زهو.

 

“ماذا بحق الجحيم! افتح الباب! لقد أعارنا لك هاتفنا، وهذه هي الطريقة التي تدفع لنا بها” ضرب الطلاب بشدة على الفصل، لكن المساعد تحرك لإغلاق الباب بدلاً من ذلك. إقتربت الخطى أكثر وأكثر. محاصرين، لم يكن أمام الزوجين خيار سوى الهروب، وتم قيادة صوت الخطى من قبلهما.

واضعا الميكروفون مجددا، مشى ليو غانغ للوقوف أمام الكاميرا وأوضح بهدوء للمشاهدين أن ما حدث في وقت سابق كان مجرد فاصل. ابتعاد الكاميرا عمدًا، وإنخفاض الصوت إلى جانب السلوك الغريب بدء في مناقشة بين المشاهدين. رؤية المشاهدين في بثه المباشر يتحدثون عن الأخبار و منزل تشن غي المسكون، لقد تعمق غضب ليو غانغ فقط.”الآن فقط، كان صديقي يمزح. ليس هناك سبب يجعلك تأخذونه على محل الجدية. كنا نأخذ وقتنا ونلعب أثناء زيارة هذا المنزل المسكون، ولكن منذ هذه اللحظة، سنكون جادين.”

“لا، لا، لا شيء. أنا آسف للغاية.” اعتذر آه لي بسرعة. لقد نظر حوله، ولم يكن هناك فتى في الأفق. ومع ذلك، من الغريب أن هذا المكان الذي كان من المفترض أن يكون مظلمًا ومخيفًا منحه إحساسًا بالألفة، كما لو كان في هذا المكان من قبل. “هل زرت هذا المكان عندما كنت صغيرًا؟ هل حلمت بهذا المكان في أحد كوابيسي؟”

 

 

سواء كان منزل تشن غي المسكون مخيفًا أم لا، لم يكن على ليو غانغ أن يقول الكثير. لقد أثبت الجو الذي ظهر من خلال الكاميرا كل شيء. حتى لو كان ليو غانغ يحاول تخفيف الحالة المزاجية وتفريق الشعور بالغموض، فإنه لم يعمل بشكل جيد كما كان يأمل.

 

 

واضعا الميكروفون مجددا، مشى ليو غانغ للوقوف أمام الكاميرا وأوضح بهدوء للمشاهدين أن ما حدث في وقت سابق كان مجرد فاصل. ابتعاد الكاميرا عمدًا، وإنخفاض الصوت إلى جانب السلوك الغريب بدء في مناقشة بين المشاهدين. رؤية المشاهدين في بثه المباشر يتحدثون عن الأخبار و منزل تشن غي المسكون، لقد تعمق غضب ليو غانغ فقط.”الآن فقط، كان صديقي يمزح. ليس هناك سبب يجعلك تأخذونه على محل الجدية. كنا نأخذ وقتنا ونلعب أثناء زيارة هذا المنزل المسكون، ولكن منذ هذه اللحظة، سنكون جادين.”

“منزل مسكون يعتمد على شراء الشعبية على محركات البحث، وخداع زواره، وإرباك المشاهدين يرغب أيضا في أن يصبح مشهورًا؟” بغض النظر عما إذا كان الاتهام حقيقيًا أم لا، فقد أضاف ليو غانغ أولاً بعض التسميات التشهيرية إلى منزل تشن غي المسكون. وبهذه الطريقة، سيتم وضعه على أرض مرتفعة أخلاقيا، وما كان يفعله سيكون لديه شعور بالواجب والرفاعية، لذلك سيشعر بالخوف أقل.

“هل يمكنك التوقف عن الصراخ من فضلك؟ هل تحاول جذب كل الانتباه إلى مجموعتنا؟” كان يمشي مع المساعد طالبين ورجل في منتصف العمر وزائرة أنيقة للغاية. كان الرجل في منتصف العمر الذي تحدث. خفت الظلال وتحركت خلفهم، وكانوا يسمعون صوت خطى تقترب!

 

“الأخ زخو، علمت أنك ستفهمني!” بعد أن عانى الكثير من اليأس البأس والتعب، حصل المساعد أخيرًا على الإحساس بالدفء من العجوز زهو.

“سنتوقف عن إضاعة الوقت. اليوم، سأكشف عن وجهه الحقيقي ليراه الجميع!” كان ليو غانغ شديد العاطفة، وفي اللحظة التي أنهى فيها هذه الجملة، رن الهاتف في جيبه فجأة. كان هذا هاتفه الشخصي، ولم يكن خناك الكثير ممن عرفوا رقمه الشخصي. تردد ليو غانغ للحظة قبل الضغط على زر القبول. قبل أن يتمكن من الرد بأي شكل من الأشكال، جاء صوت مساعده المجنون عبر الهاتف.

“إلى أين هربت، وبهاتف من تتصل؟” تصدع قلب ليو غانغ قليلا. لقد أعاد الميكروفون للتو، مما يعني أن كان بإمكان الجميع في البث المباشر سماع صوت مساعده.

 

 

“الأخ غانغ هذا المنزل المسكون مسكون حقا! انظر فوقك! كل الأشباح تزحف فوق رؤوسنا!” بدا المساعد وكأنه كان يركض لحياته، وجاءت أنفاسه بشكل غير متساوٍ.

 

 

 

“إلى أين هربت، وبهاتف من تتصل؟” تصدع قلب ليو غانغ قليلا. لقد أعاد الميكروفون للتو، مما يعني أن كان بإمكان الجميع في البث المباشر سماع صوت مساعده.

 

 

“لان دونغ، ما الذي يحدث مع صديقك؟ إذا استمر في الاستمرار على هذا النحو، فسوف يخيفني إلى النقطة التي تنزلق بها الكاميرا من قبضتي”. كان عضلات منزعج للغاية.

“لقد أنقذني الزائرون الآخرون! عليكم العودة! لا يوجد مخرج في هذا المنزل المسكون! سيكون الوقت متأخرًا جدًا إذا لم تعودوا الآن! لا تذهبوا أبعد من ذلك! النجدة! هناك أشباح في كل مكان! هناك أشباح في كل مكان! ” كانت صرخات المساعد المروعة واليائسة للنكدة هي صفعات على وجه ليو غانغ. كانت زوايا عينيه ترتجف، وأنهى المكالمة على الفور. لقد كان هناك لتدمير اسم منزل تشن غي المسكون، لكنه شعر أنه كان يساعد تشن غي على الترويج لمنزله المسكون أمام مشاهديه على الإنترنت بالكامل.

 

 

 

“مساعدي هذا لديه رد فعل أكثر من اللازم على أصغر الأشياء. هذا شيء مخجل لأن يرى…” قبل أن ينتهي ليو غانغ، بدأ هاتف المصور يهتز. شخص ما كان يرسل له رسائل صوتية. لم يفكر عضلات في ذلك كثيرًا ونقر عليه على الفور. ثم ظهر صوت المساعد من جديد.

“هل يمكنك التوقف عن الصراخ من فضلك؟ هل تحاول جذب كل الانتباه إلى مجموعتنا؟” كان يمشي مع المساعد طالبين ورجل في منتصف العمر وزائرة أنيقة للغاية. كان الرجل في منتصف العمر الذي تحدث. خفت الظلال وتحركت خلفهم، وكانوا يسمعون صوت خطى تقترب!

 

 

“ليو غانغ! اركض! صدقني! الأشباح بجانبكم! لقد كانوا دائمًا حولكم!” كان الممر هادئًا جدًا، لذلك سافر صوت المساعد بعيدًا جدًا. تم دفع الرجل إلى حافة عقله بالفعل، لذلك في يأسه، دعى بليو غانغ باسمه الكامل.

 

 

 

“أغلق هاتفك. سوف نركز على استكشاف هذا المنزل المسكون.” كان وجه ليو غانغ يسود. لولا الكاميرا التي كانت لا تزال تعمل، لكان قد انفجر بالفعل.

 

 

“أخي، هل أنت بخير؟” عبس ليو غانغ بينما التفت للنظر إلى آه لي. نظرًا لأن البث المباشر كان لا يزال مستمرًا، كان عليه الحفاظ على صورته. لم يستطع البدء في توبيخ الناس فقط.

“بالطبع، الأخ غانغ”. وعد عضلات شفهياً بإغلاق الهاتف، لكنه في الواقع لم يفعل ذلك. كان هذا الرجل العضلي كبيرًا، لكن كان لديه قلب حذر. كان يعرف هذا المساعد جيدًا، لذلك فهم أنه لا يمثل. تم إخافته من عقله حقا. بعد الرد بصمت برسالة إلى المساعد، حول عضلات الهاتف إلى الوضع الصامت ودفعه في جيبه.

 

 

 

“الأخ تشو، ماذا تفعل؟” كان لدى المساعد شعور سيئ حيال ذلك.

 

“أغلق هاتفك. سوف نركز على استكشاف هذا المنزل المسكون.” كان وجه ليو غانغ يسود. لولا الكاميرا التي كانت لا تزال تعمل، لكان قد انفجر بالفعل.

“ليو غانغ! أنت تعرف أنني لن أؤذيك عمدًا! أرجوك أجبني!” ممسكا هاتف من نوع أنثوي في يده، تسارع المساعد في الممر الضيق. شعره متعرج، وكانت هناك بقع دموع على كلتا عينيه. كان حلقه متألم من الصراخ.

سواء كان منزل تشن غي المسكون مخيفًا أم لا، لم يكن على ليو غانغ أن يقول الكثير. لقد أثبت الجو الذي ظهر من خلال الكاميرا كل شيء. حتى لو كان ليو غانغ يحاول تخفيف الحالة المزاجية وتفريق الشعور بالغموض، فإنه لم يعمل بشكل جيد كما كان يأمل.

 

“بالطبع، الأخ غانغ”. وعد عضلات شفهياً بإغلاق الهاتف، لكنه في الواقع لم يفعل ذلك. كان هذا الرجل العضلي كبيرًا، لكن كان لديه قلب حذر. كان يعرف هذا المساعد جيدًا، لذلك فهم أنه لا يمثل. تم إخافته من عقله حقا. بعد الرد بصمت برسالة إلى المساعد، حول عضلات الهاتف إلى الوضع الصامت ودفعه في جيبه.

“هل يمكنك التوقف عن الصراخ من فضلك؟ هل تحاول جذب كل الانتباه إلى مجموعتنا؟” كان يمشي مع المساعد طالبين ورجل في منتصف العمر وزائرة أنيقة للغاية. كان الرجل في منتصف العمر الذي تحدث. خفت الظلال وتحركت خلفهم، وكانوا يسمعون صوت خطى تقترب!

 

 

 

“من هنا!” وجد الرجل في منتصف العمر حجرة دراسية مع باب مفتوح. دون التفكير كثيرًا في ذلك، سحب المرأة التي كانت خلفه وجرها إلى الفصل الدراسي للاختباء. استعد زوج التلاميذ أيضًا للهروب إلى الفصل الدراسي، ولكن في تلك اللحظة، كان للمساعد إنفجار سرعة مفاجئ وتجاوز الزوجين، وإنطلق للفصل الدراسي قبلهم. بعد دخوله الفصل، عاضا أسنانه، أمسك مقبض الباب وأغلق الباب!

لم يستطع ولو صوت واحد الهروب من حلقه. كان المساعد يرتجف في كل مكان حتى تراجع بؤبؤاه في تجاويف عينه، وانزلق بشدة على الأرض. التقط العجوز زهو الهاتف الذي كان يحمله المساعد. لقد حفظ رقم ليو غانغ والمصور ثم استخدم هذا الهاتف لإرسال رسالة أخرى إلى المصور. “تعال واجتمع معي الآن! أعتقد أنني وجدت المخرج!”

 

يينما سار في الممر المظلم، لم يتمكن آه لي من إيقاف دماغه من التجول. لقد بدا وكأن ذاكرته كانت مغطاة بشيء ما، وفي زاوية عقله، ظل يرى صبيًا نحيفا، ضعيفًا يقف هناك. لم يكن الزجه واضحًا، ولم يكن لديه جروح ظاهرة على جسده. لكن ملابسه كانت ممزقة، وكسر سحاب حقيبته المدرسية، وكان شعره مبللًا وعالقا على وجهه، وكان وجهه ملوثًا بالطين. بالمقارنة مع الجسد المادي المتسخ، فإن خدر الصبي من التنمر الذي أصابه كان أكثر إثارة للقلب.

“ماذا بحق الجحيم! افتح الباب! لقد أعارنا لك هاتفنا، وهذه هي الطريقة التي تدفع لنا بها” ضرب الطلاب بشدة على الفصل، لكن المساعد تحرك لإغلاق الباب بدلاً من ذلك. إقتربت الخطى أكثر وأكثر. محاصرين، لم يكن أمام الزوجين خيار سوى الهروب، وتم قيادة صوت الخطى من قبلهما.

 

 

“شخص آخر يعني زوجًا آخر من الأيدي للمساعدة؟ لكن هذا الرجل دفع الباب مُغلقًا لمنع الزائرين الآخرين من الدخول”.

“لحسن الحظ، تصرفت في الوقت المناسب. إذا إختبئنا جميعًا هنا، فسوف نكون جميعًا محاصرين، ولن يتمكن أي منا من الهرب”. تم تحديد فعل المساعد من قبل اللاوعي. في سيناريو الأربع نجوم هذا، بدا أنه قد ترك تنكره الطبيعي، وبدأت نفسه الحقيقية في الظهور. وهو يلهث بجشع للهواء، أمسك المساعد الهاتف الذي استعاره من الطلاب بإحكام. انحنى على الباب ليريح نفسه. “لقد فعلت ذلك لخير الجميع. بالمناسبة، لم تتح لي الفرصة بعد لأشكركم. ما هي أسماءكط؟”

 

 

 

“يمكنك مناداتي العجوز زهو، وهذه هي حبيبتي دوان يوي.” قدم الرجل في منتصف العمر بحماس شديد حبيبته للمساعد. بدا أنه يستمتع بفعل شيء كهذا، لكن الانزعاج كتب بوضوح على وجه الزائرة.

“هل يمكنك التوقف عن الصراخ من فضلك؟ هل تحاول جذب كل الانتباه إلى مجموعتنا؟” كان يمشي مع المساعد طالبين ورجل في منتصف العمر وزائرة أنيقة للغاية. كان الرجل في منتصف العمر الذي تحدث. خفت الظلال وتحركت خلفهم، وكانوا يسمعون صوت خطى تقترب!

 

 

“الأخ زهو، عندما طاردني الشبح في وقت سابق، أنت الذي تطوعت لمساعدتي وسمحت لي بإتباعكم.” يبدو أن المساعد الذكر قد نسي الشيء عديم القلب الذي فعله للتو. كان يعلم أنه سيكون من الخطر بالنسبة له أن يكون عالقًا بمفرده، لذلك كان يرغب في إقامة علاقة مع العجوز زهو و دوان يوي.

 

 

إمتدت الأيدي المجففة والذابلة للمساعد. في تلك اللحظة، كانت عيون المساعد الذكر على وشك السقوط من محاجرها. لقد إلتوت ركبتيه تحته وسقط على الأرض. في تلك اللحظة، إصطدم بشيء. مديرا رأسه ببطء، كانت جثة أنثى مقطعة إلى قطع تطفو خلفه.

“لقد فعلنا ما كان من المفترض أن نفعله. شخص آخر يعني زوجًا آخر من الأيدي للمساعدة. لم أكن أدرك أيضًا أن هذا المنزل المسكون سيكون مخيفًا لهذه الدرجة. اتضح أن جميع الأشباح تسير فوقنا، ولن تتمكن من رؤيتها إلا من خلال الانحناء والنظر رأسًا على عقب.” امتص العجوز زهو نفس عميق.

“ماذا بحق الجحيم! افتح الباب! لقد أعارنا لك هاتفنا، وهذه هي الطريقة التي تدفع لنا بها” ضرب الطلاب بشدة على الفصل، لكن المساعد تحرك لإغلاق الباب بدلاً من ذلك. إقتربت الخطى أكثر وأكثر. محاصرين، لم يكن أمام الزوجين خيار سوى الهروب، وتم قيادة صوت الخطى من قبلهما.

 

 

“شخص آخر يعني زوجًا آخر من الأيدي للمساعدة؟ لكن هذا الرجل دفع الباب مُغلقًا لمنع الزائرين الآخرين من الدخول”.

أراد آه لي أن يقول المزيد، لكن ليو غانغ لم يمنحه الفرصة. أشار إلى لان دونغ ليأتي. “راقب أصدقائك بعناية. إذا كانوا لا يعرفون كيف يلعبون هذه اللعبة، فقم بتعليمهم.”

 

“لقد فعلنا ما كان من المفترض أن نفعله. شخص آخر يعني زوجًا آخر من الأيدي للمساعدة. لم أكن أدرك أيضًا أن هذا المنزل المسكون سيكون مخيفًا لهذه الدرجة. اتضح أن جميع الأشباح تسير فوقنا، ولن تتمكن من رؤيتها إلا من خلال الانحناء والنظر رأسًا على عقب.” امتص العجوز زهو نفس عميق.

أضافت دوان يوي بشدّ

 

 

 

ة

 

 

“بالطبع، الأخ غانغ”. وعد عضلات شفهياً بإغلاق الهاتف، لكنه في الواقع لم يفعل ذلك. كان هذا الرجل العضلي كبيرًا، لكن كان لديه قلب حذر. كان يعرف هذا المساعد جيدًا، لذلك فهم أنه لا يمثل. تم إخافته من عقله حقا. بعد الرد بصمت برسالة إلى المساعد، حول عضلات الهاتف إلى الوضع الصامت ودفعه في جيبه.

“هذا النوع من الأشخاص …”

 

 

أراد آه لي أن يقول المزيد، لكن ليو غانغ لم يمنحه الفرصة. أشار إلى لان دونغ ليأتي. “راقب أصدقائك بعناية. إذا كانوا لا يعرفون كيف يلعبون هذه اللعبة، فقم بتعليمهم.”

“إذا لم يفعل ذلك، فكنا سنكون جميعنا محاصرين هنا. أنا متأكد من أنه كان لديه سبب للقيام بما فعله.” ما قاله العجوز زهو كان مثل الموسيقى لآذان المساعد. “أستطيع أن أفهمك. لقد عشت الكثير وشاهدت الكثير. عالم الكبار ليس بهذه البساطة. إذا تم منحك خيارًا، من لا يريد أن يكون طفلًا نقيًا وبريئًا إلى الأبد؟”

 

 

عانق آه لي الصندوق الخشبي وسار في الجزء الخلفي من المجموعة. كان صادقا ومخلصا. على عكس شياو تشون، التي كانت أكثر حساسية، شعر فقط أن شيئًا ما ليس صحيحًا تمامًا. “لماذا دماغي مملوء باسم لين سيسي. فهل هذا لأنني أخذت لوحته؟ لا ينبغي أن يكون هذا. ربما هذا ذهني يلعب الحيل علي فقط، وهو تأثير نفسي من نوع ما.”

“الأخ زخو، علمت أنك ستفهمني!” بعد أن عانى الكثير من اليأس البأس والتعب، حصل المساعد أخيرًا على الإحساس بالدفء من العجوز زهو.

 

 

تغير موقف ليو غانغ في أسرع وقت ممكن. في وقت سابق، في المهجع، كان يمدح آه لي، ولكن الآن، تغيرت نبرته تمامًا.

“بالطبع.” ربت العجوز زهو المساعد الذكور على كتفيه لإعطائه دفعة من التشجيع. “في وقت سابق، رأيتك تجري المكالمة. أود أن أعرف ما إذا كان الشخص على الجانب الآخر قد تلقى رسالتك أم لا. نحن بحاجة إلى مقابلة بقية المجموعة في أقرب وقت ممكن. من الخطر للغاية أن البقاء بمفردك داخل هذا المنزل المسكون “.

 

 

 

“لا تقلق بشأن ذلك. من المحتمل أن الأخ غانغ لم يرد على الهاتف لأنه في البث المباشر، لكنني تمكنت من الاتصال بالمصور. حتى أنه رد عليّ.” فتح المساعد البريد الوارد، وكانت هناك رسالة واردة من عضلات.

 

 

 

“أشعر أيضًا بوجود شيء غريب في هذا المنزل المسكون. سنتحدث عن هذا بالتفصيل لاحقًا!”

 

 

 

“وبعبارة أخرى، يصدقون بالفعل أنك تستخدم هذا الهاتف للتواصل معهم.” كان لكلمات العجوز زهو معنى أعمق. قبل أن يدرك المساعد ما كان يحدث، تحرك العجوز زهو لإغلاق الباب.

 

 

“منزل مسكون يعتمد على شراء الشعبية على محركات البحث، وخداع زواره، وإرباك المشاهدين يرغب أيضا في أن يصبح مشهورًا؟” بغض النظر عما إذا كان الاتهام حقيقيًا أم لا، فقد أضاف ليو غانغ أولاً بعض التسميات التشهيرية إلى منزل تشن غي المسكون. وبهذه الطريقة، سيتم وضعه على أرض مرتفعة أخلاقيا، وما كان يفعله سيكون لديه شعور بالواجب والرفاعية، لذلك سيشعر بالخوف أقل.

“الأخ تشو، ماذا تفعل؟” كان لدى المساعد شعور سيئ حيال ذلك.

 

 

 

“أنا أفهمك، وآمل أن تفهمني.” تسرب الدم من قميصه، وظهرت جروح مروعة أمام عينيه. أصبح وجه العجوز زهو شاحبًا مثل الورق. “عليك أن تفهم أن عالم الكبار ليس بهذه البساطة. إذا تم منحك خيارًا، فمن لا يريد أن يكون طفلًا نقيًا وبريئًا إلى الأبد؟”

 

 

“ليو غانغ! أنت تعرف أنني لن أؤذيك عمدًا! أرجوك أجبني!” ممسكا هاتف من نوع أنثوي في يده، تسارع المساعد في الممر الضيق. شعره متعرج، وكانت هناك بقع دموع على كلتا عينيه. كان حلقه متألم من الصراخ.

إمتدت الأيدي المجففة والذابلة للمساعد. في تلك اللحظة، كانت عيون المساعد الذكر على وشك السقوط من محاجرها. لقد إلتوت ركبتيه تحته وسقط على الأرض. في تلك اللحظة، إصطدم بشيء. مديرا رأسه ببطء، كانت جثة أنثى مقطعة إلى قطع تطفو خلفه.

ة

 

 

لم يستطع ولو صوت واحد الهروب من حلقه. كان المساعد يرتجف في كل مكان حتى تراجع بؤبؤاه في تجاويف عينه، وانزلق بشدة على الأرض. التقط العجوز زهو الهاتف الذي كان يحمله المساعد. لقد حفظ رقم ليو غانغ والمصور ثم استخدم هذا الهاتف لإرسال رسالة أخرى إلى المصور. “تعال واجتمع معي الآن! أعتقد أنني وجدت المخرج!”

 

“منزل مسكون يعتمد على شراء الشعبية على محركات البحث، وخداع زواره، وإرباك المشاهدين يرغب أيضا في أن يصبح مشهورًا؟” بغض النظر عما إذا كان الاتهام حقيقيًا أم لا، فقد أضاف ليو غانغ أولاً بعض التسميات التشهيرية إلى منزل تشن غي المسكون. وبهذه الطريقة، سيتم وضعه على أرض مرتفعة أخلاقيا، وما كان يفعله سيكون لديه شعور بالواجب والرفاعية، لذلك سيشعر بالخوف أقل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط