نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-905

الهاتف الأسود.

الهاتف الأسود.

905: الهاتف الأسود.

“إن البئر القديمة في مدرسة مو يانغ الثانوية هي في الواقع طريق للهرب من المدرسة، ولكن هذا هو الطريق الذي تركه الرسام لنفسه. الآن بعد أن تغير الوضع، لسنا بحاجة إلى المغادرة بعد الآن. يجب أن نعود إلى مبنى التعليم “. تم حمل تشن غي من قبل باي كيولين نحو السيد لي. “أنت مسؤول المدرسة على السطح، لذلك يجب أن تعرف كيفية إصلاح المدرسة وتعزية الطلاب الذين لا يرغبون في المغادرة”.

 

 

 

 

كان الوضع بين فان يو والرسام مشابهًا لحالة تشن غي والظل. لاحظ تشن غي ذلك، ويبدو أن الرسام قد أدرك ذلك أيضًا. “ما معنى الكلمات الأخيرة التي قالها؟ الأسرار والذكريات مدفونة في البئر داخل القلب – هل يذكرني بالحذر من الأشياء الموجودة في قلبي؟”

لم تنته المعركة، لكن تشن غي كان يتعامل بالفعل مع العواقب. لم يكن هذا غرورًا ولكن ثقته في زانغ يا.

 

“المدرسة كبيرة للغاية، وهناك الكثير من المساحات غير المستخدمة. سيتعين علينا التخلي عن الضواحي والتركيز على المركز كقاعدة قبل التوسع ببطء نحو الخارج.” قال تشن غي كل ذلك بشكل طبيعي وكأنه كان لديه خبرة. ثم دهش لأنه، لسبب ما، تم تذكيره بمنزله المسكون. كان وضع مدرسة الآخرة مشابهًا لمنزله المسكون. “البيت المسكون قد تضرر من قبل؟ الهاتف الأسود يرشدني لإصلاحه؟”

كان لدى تشن غي أشياء كثيرة يريد أن يسألها للرسام، ولكن كان للرسام أسبابه في توخي الحذر، لذلك في النهاية، أعطى تشن غي فقط هذا التذكير الغامض. ربما لم يُحتسب حتى كتذكير بل تلميح غامض. غادر الرسام في عجلة من أمره، هذا النوع من الخصم العقلاني تسبب في الصداع لتشن غي. لو كان ذلك ممكنا، لكان تشن غي يرغب في أن يبقى الرسام. إذ ساعده الرسام، سواء كان ذلك في مواجهة المستشفى الملعون أو الجنين الشبح، فسيكون لديه المزيد من الثقة. ومع ذلك، كان يعلم أن ذلك مستحيل. كان من الصعب خداع الرسام. كان مثل الدكتور غاو، لا تشوبه شائبة في تفكيره.

 

 

“نصف شبح أحمر؟” كان السيد لي والمعلمين المحيطين مرتبكين. الرجل الذي أمامه مر بالكثير لكسب الباب – لماذا سلمه إلى نصف شبح أحمر؟

“لقد هرب الدكتور غاو إلى المدينة الحمراء، وفعل الرسام ولين سيسي نفس الشيء. ربما سنلتقي مرة أخرى في المستقبل.”

 

 

 

بعد أن غادر الرسام، استخدمت زانغ يا قوتها الكاملة للتعامل مع المريض، وترددت صرخاته عبر السماء.

 

 

من الصوت إلى اللهجة، عبر تشن غي عن معنى المثل الصيني “إستغلال الثعلب يستغل لقوة النمر”، تاركا السيد لي صامتا. في الواقع، كان ذلك طبيعيًا. لقد أعطاه تشن غي الكثير من المفاجآت، لذلك لم يجرؤ على الذهاب ضده بعد الآن. “استدعي جميع الطلاب، وسننسحب إلى مبنى التعليم. وسنعمل معًا لتنظيف الوحوش داخل المدرسة. هذا هو مكاننا، ولا نرحب بالضيوف غير المدعوين”.

“تشن غي، ماذا نفعل الآن؟” سأل مدير المدرسة العجوز بهدوء. تحول جميع الأشباح الحمراء والطلاب إلى تشن غي ؛ كانوا سعداء لأنهم لم يفعلوا أي شيء غبي في وقت سابق.

 

 

في هذه الأثناء، ذهب تشن غي إلى البوابة الأمامية مع موظفيه ووجد الفستان الذي أسقطته تشانغ ون يو. تلاشى اللون الأحمر تمامًا ليصبح زي مدرسي عادي.

“إن البئر القديمة في مدرسة مو يانغ الثانوية هي في الواقع طريق للهرب من المدرسة، ولكن هذا هو الطريق الذي تركه الرسام لنفسه. الآن بعد أن تغير الوضع، لسنا بحاجة إلى المغادرة بعد الآن. يجب أن نعود إلى مبنى التعليم “. تم حمل تشن غي من قبل باي كيولين نحو السيد لي. “أنت مسؤول المدرسة على السطح، لذلك يجب أن تعرف كيفية إصلاح المدرسة وتعزية الطلاب الذين لا يرغبون في المغادرة”.

905: الهاتف الأسود.

 

 

“الطلاب الذين لا يرغبون في المغادرة؟” كان السيد لي يشعر بالقلق من أن تشن غي سيبدأ ضجة. بعد كل شيء، كان يداعب الرسام وقر عاقبه في المدرسة من قبل.

 

 

من الصوت إلى اللهجة، عبر تشن غي عن معنى المثل الصيني “إستغلال الثعلب يستغل لقوة النمر”، تاركا السيد لي صامتا. في الواقع، كان ذلك طبيعيًا. لقد أعطاه تشن غي الكثير من المفاجآت، لذلك لم يجرؤ على الذهاب ضده بعد الآن. “استدعي جميع الطلاب، وسننسحب إلى مبنى التعليم. وسنعمل معًا لتنظيف الوحوش داخل المدرسة. هذا هو مكاننا، ولا نرحب بالضيوف غير المدعوين”.

“إن السبب وراء رغبة تشانغ وين يو في تدمير الباب هو أنها رأت أن العديد من الطلاب فقدوا حريتهم ولا يمكنهم المغادرة بعد دخول الباب. رأيت الآباء ينتظرون خارج الباب أيضًا. بعد تسوية كل شيء، سيسأل جميع الطلاب في المدرسة عما إذا كانوا يريدون المغادرة، وإذا اختاروا ذلك، يمكنهم المغادرة معي “. لقد مر تشن غي بمرحلة تمرده، وكان يفهم هؤلاء الأطفال. كان هناك أنواع كثيرة من اليأس، ويمكن تجنب بعض المآسي. لولا حبس الباب لما دخلو. “لا يوجد دواء للأسف، ولكن إن أمكن، أود أن أعطيهم فرصة أخرى للاختيار”.

 

 

في هذه الأثناء، ذهب تشن غي إلى البوابة الأمامية مع موظفيه ووجد الفستان الذي أسقطته تشانغ ون يو. تلاشى اللون الأحمر تمامًا ليصبح زي مدرسي عادي.

“حسنا.” بعد أن غادر الرسام، بدا وكأن السيد لي قد تحول إلى شخص جديد، وكان موقفه أفضل بكثير. “سأساعدك بالكامل.”

“لقد هرب الدكتور غاو إلى المدينة الحمراء، وفعل الرسام ولين سيسي نفس الشيء. ربما سنلتقي مرة أخرى في المستقبل.”

 

 

“لا تساعدني – أنت بحاجة لمساعدته.” وأشار تشن غي إلى مدير المدرسة العجوز، “في المستقبل، سيكون مدير المدرسة هنا، لذا من الأفضل أن يستمع إليه الجميع”.

 

 

“إن السبب وراء رغبة تشانغ وين يو في تدمير الباب هو أنها رأت أن العديد من الطلاب فقدوا حريتهم ولا يمكنهم المغادرة بعد دخول الباب. رأيت الآباء ينتظرون خارج الباب أيضًا. بعد تسوية كل شيء، سيسأل جميع الطلاب في المدرسة عما إذا كانوا يريدون المغادرة، وإذا اختاروا ذلك، يمكنهم المغادرة معي “. لقد مر تشن غي بمرحلة تمرده، وكان يفهم هؤلاء الأطفال. كان هناك أنواع كثيرة من اليأس، ويمكن تجنب بعض المآسي. لولا حبس الباب لما دخلو. “لا يوجد دواء للأسف، ولكن إن أمكن، أود أن أعطيهم فرصة أخرى للاختيار”.

لم تنته المعركة، لكن تشن غي كان يتعامل بالفعل مع العواقب. لم يكن هذا غرورًا ولكن ثقته في زانغ يا.

 

 

“لقد هرب الدكتور غاو إلى المدينة الحمراء، وفعل الرسام ولين سيسي نفس الشيء. ربما سنلتقي مرة أخرى في المستقبل.”

“نصف شبح أحمر؟” كان السيد لي والمعلمين المحيطين مرتبكين. الرجل الذي أمامه مر بالكثير لكسب الباب – لماذا سلمه إلى نصف شبح أحمر؟

 

 

“لقد هرب الدكتور غاو إلى المدينة الحمراء، وفعل الرسام ولين سيسي نفس الشيء. ربما سنلتقي مرة أخرى في المستقبل.”

“إذا كان هناك إمكانية لخلق جنة خلف الباب، أعتقد أنه سيتم القيام بذلك من قبله.” دفع تشن غي مدير المدرسة العجوز تجاه السيد لي. وقف كل من يين هونغ و هان سونغ بجانب مدير المدرسة العجوز، كما وقف زهو لونغ و زانغ جو في مكان قريب. وقد تسلل زهو تو ووانغ يي تشينغ عبر البئر القديم ليتبعوا الرسام.

“أي منزل مسكون؟” كان السيد لي في حيرة.

 

 

“أنا لا أشكك في اختيارك، ولكن ليصبح مدير المدرسة، يجب أن يحصل على موافقة المدرسة. هل تعتقد أن المدرسة ستوافق على نصف شبح أحمر؟”

 

 

كان الوضع بين فان يو والرسام مشابهًا لحالة تشن غي والظل. لاحظ تشن غي ذلك، ويبدو أن الرسام قد أدرك ذلك أيضًا. “ما معنى الكلمات الأخيرة التي قالها؟ الأسرار والذكريات مدفونة في البئر داخل القلب – هل يذكرني بالحذر من الأشياء الموجودة في قلبي؟”

“ستحتاج إلى تغيير طريقة تفكيرك.” نظر تشن غي إلى زانغ يا. “المريض يعاني، وسوف يتم العثور على دمعة الذاكرة في نهاية المطاف. انضمت تشانغ وين يو إلى الباب فقط لتدميره، لذا فهي لا تشكل تهديدًا لنا. الآن، مع اختفاء الرسام، تم تحديد الوضع. لم يعد من المهم الحصول على موافقة المدرسة، بل من المهم الحصول على موافقتها “.

لم تنته المعركة، لكن تشن غي كان يتعامل بالفعل مع العواقب. لم يكن هذا غرورًا ولكن ثقته في زانغ يا.

 

 

من الصوت إلى اللهجة، عبر تشن غي عن معنى المثل الصيني “إستغلال الثعلب يستغل لقوة النمر”، تاركا السيد لي صامتا. في الواقع، كان ذلك طبيعيًا. لقد أعطاه تشن غي الكثير من المفاجآت، لذلك لم يجرؤ على الذهاب ضده بعد الآن. “استدعي جميع الطلاب، وسننسحب إلى مبنى التعليم. وسنعمل معًا لتنظيف الوحوش داخل المدرسة. هذا هو مكاننا، ولا نرحب بالضيوف غير المدعوين”.

عندما خرجت يده من الجيب، كانت تحمل هاتفًا أسود.

 

“لقد هرب الدكتور غاو إلى المدينة الحمراء، وفعل الرسام ولين سيسي نفس الشيء. ربما سنلتقي مرة أخرى في المستقبل.”

“لكن الأبواب والنوافذ تضررت بشدة. حتى مع الأشباح الحمراء، سيكون من الصعب إصلاحها.” كان للسيد لي مخاوفه الخاصة.

“إن السبب وراء رغبة تشانغ وين يو في تدمير الباب هو أنها رأت أن العديد من الطلاب فقدوا حريتهم ولا يمكنهم المغادرة بعد دخول الباب. رأيت الآباء ينتظرون خارج الباب أيضًا. بعد تسوية كل شيء، سيسأل جميع الطلاب في المدرسة عما إذا كانوا يريدون المغادرة، وإذا اختاروا ذلك، يمكنهم المغادرة معي “. لقد مر تشن غي بمرحلة تمرده، وكان يفهم هؤلاء الأطفال. كان هناك أنواع كثيرة من اليأس، ويمكن تجنب بعض المآسي. لولا حبس الباب لما دخلو. “لا يوجد دواء للأسف، ولكن إن أمكن، أود أن أعطيهم فرصة أخرى للاختيار”.

 

“لقد هرب الدكتور غاو إلى المدينة الحمراء، وفعل الرسام ولين سيسي نفس الشيء. ربما سنلتقي مرة أخرى في المستقبل.”

“المدرسة كبيرة للغاية، وهناك الكثير من المساحات غير المستخدمة. سيتعين علينا التخلي عن الضواحي والتركيز على المركز كقاعدة قبل التوسع ببطء نحو الخارج.” قال تشن غي كل ذلك بشكل طبيعي وكأنه كان لديه خبرة. ثم دهش لأنه، لسبب ما، تم تذكيره بمنزله المسكون. كان وضع مدرسة الآخرة مشابهًا لمنزله المسكون. “البيت المسكون قد تضرر من قبل؟ الهاتف الأسود يرشدني لإصلاحه؟”

 

 

 

“أي منزل مسكون؟” كان السيد لي في حيرة.

عندما خرجت يده من الجيب، كانت تحمل هاتفًا أسود.

 

 

“لا شيء. قصدت أن أقول أنني أرغب في تحويل المدرسة إلى منزل لجميع الطلاب. أولئك الذين تم اختيارهم من قبل الباب لديهم ذكريات سيئة، وعلينا أن نتعامل معهم بصبر ورعاية أكثر”. قال تشن غي عشوائياً وقاد الطلاب إلى مبنى التعليم. تم تغطية المدرسة بشعر أسود. كان هذا النوع من السيناريو أكثر رعبا مائة مرة من الكابوس، لكن تشن غي شعر بالأمان داخله.

 

 

 

“لقد تم عزل المدينة الحمراء من الأشباح. مؤقتًا، لا يمكن لوحوش دخولها. الآن هي أفضل صفقة لتنظيفها.”

 

 

عندما خرجت يده من الجيب، كانت تحمل هاتفًا أسود.

ربما لأن تشانغ وين يو أرادت تدمير الباب، بعد أن غادر الرسام، فإن وعي المدرسة الدي تخلى عنت لم يذهب إلى تشانغ وين يو. ذهب البعض إلى تشن غي، وعادت أجزاء أخرى إلى الطلاب. عندما واجهوا الوحوش الخارجية، كانوا متحدين، وكانت الأمور تتحول. عاد معظم الطلاب إلى مبنى التعليم، ومع قيادة الأشباح الحمراء، قاموا بتنظيف الوحوش المتبقية.

“لقد تم عزل المدينة الحمراء من الأشباح. مؤقتًا، لا يمكن لوحوش دخولها. الآن هي أفضل صفقة لتنظيفها.”

 

“أنا لا أشكك في اختيارك، ولكن ليصبح مدير المدرسة، يجب أن يحصل على موافقة المدرسة. هل تعتقد أن المدرسة ستوافق على نصف شبح أحمر؟”

في هذه الأثناء، ذهب تشن غي إلى البوابة الأمامية مع موظفيه ووجد الفستان الذي أسقطته تشانغ ون يو. تلاشى اللون الأحمر تمامًا ليصبح زي مدرسي عادي.

لم تنته المعركة، لكن تشن غي كان يتعامل بالفعل مع العواقب. لم يكن هذا غرورًا ولكن ثقته في زانغ يا.

 

كان الوضع بين فان يو والرسام مشابهًا لحالة تشن غي والظل. لاحظ تشن غي ذلك، ويبدو أن الرسام قد أدرك ذلك أيضًا. “ما معنى الكلمات الأخيرة التي قالها؟ الأسرار والذكريات مدفونة في البئر داخل القلب – هل يذكرني بالحذر من الأشياء الموجودة في قلبي؟”

“تشو يين، العجوز باي، انظروا حولكم. لا تدع أي شخص يقترب.” لتدمير الباب، إمتجزت تشانغ وين يو مع الشيطان ذو الرؤوس الثلاثة. لقد تخلت عن أشياء كثيرة، بما في ذلك زيها الأحمر الذي يمثل الاستياء وروحها. التقط تشن غي الزي وفتش الجيوب. بعد لحظات، استرخى. “وجدته”.

 

 

“لكن الأبواب والنوافذ تضررت بشدة. حتى مع الأشباح الحمراء، سيكون من الصعب إصلاحها.” كان للسيد لي مخاوفه الخاصة.

عندما خرجت يده من الجيب، كانت تحمل هاتفًا أسود.

 

 

 

إحتوت الشاشة على بضع قطرات إضافية من الدم لا يمكن محوها. الغريب في الأمر، عندما لمس تشن غي الهاتف، أضاءت الشاشة الخافتة فجأة وبدأت في الاهتزاز. “يبدو أنني فقط أستطيع رؤية المحتويات، ولن يتلقى الرسالة إلا عندما أحمله.”

إحتوت الشاشة على بضع قطرات إضافية من الدم لا يمكن محوها. الغريب في الأمر، عندما لمس تشن غي الهاتف، أضاءت الشاشة الخافتة فجأة وبدأت في الاهتزاز. “يبدو أنني فقط أستطيع رؤية المحتويات، ولن يتلقى الرسالة إلا عندما أحمله.”

 

 

عند فتحه، رأى تشن غي أكثر من عشر رسائل غير مقروءة، واسترخي تمامًا. “تشانغ وين يو لا تعرف سر الهاتف الأسود. هذه أخبار جيدة.”

 

“لقد تم عزل المدينة الحمراء من الأشباح. مؤقتًا، لا يمكن لوحوش دخولها. الآن هي أفضل صفقة لتنظيفها.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط