نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-904

مغادرة الرسام.

مغادرة الرسام.

904: مغادرة الرسام.

“هل تريد المغادرة حقًا؟” كان لين سيسي والرجل معصوب العينين غير راغبين، لكن الرسام اتخذ القرار. “فقط عندما يساعدني نصف وعي المدرسة، يمكنني أن أقاتل تلك المرأة، ولكن الآن حتى المدرسة خائفة، والنصف الآخر وافق على تشن غي. لقد ضحت تشانغ وين يو بنفسها لتذوب في الباب. لن تساعدنا في التعامل مع المرأة – لن تجد سوى فرصة لتدمير الباب. فقط معنا والوحش من ضواحي المدينة، كيف يمكننا الفوز؟ ” لم يعرف لين السيسي والرجل معصوب العينين ماذا يقولان. في أذهانهم، كان الرسام قويًا بلا حدود.

 

 

 

 

كانت مدرسة الحياة الآخرة مغلفة بالشعر الأسود، ولا يمكن وصفها إلا باليأس. لم يتمكن أحد من الفرار، وحتى الباب كان يرتجف خوفًا. الشيء الجيد الوحيد هو أن الشعر الأسود لم يذهب بعد الطلاب. بدلا من ذلك، حجب المطر الدموي من السماء. لم تكن قطرة دم واحدة بريئة. كانوا يشعون اللعنات الهائلة. المريض الذي كان يختبئ في الضباب كان مصدر اللعنات. يبدو أن الغرض من خلقها كان نشر الخوف واليأس.

 

 

“من المحتمل أن يكون مجرد حادث جميل. أنا خارج الباب ليس سوى قفل. إذا اقترب مني لغرض ما، لكان قد تم تجنبه”. هز الرسام رأسه، وأمسكت يده بقلبه. “أعمق يأس سيصادف أجمل حادث. لا يمكنني قتله، لكنه لن يعيش لفترة طويلة. لا تزال المرأة في ظله لا تستطيع السيطرة على نفسها. وجود فوق شبح أحمر يمثل الشر والاستياء بمجرد أن يمر ولو أثر من وجودها إليه، سيفقد نفسه “.

ابتلع الشعر كله المدرسة السوداء. بالنظر إلى المرأة الكابوسية، تخلى لين سيسي والرجل معصوب العينين عن كفاحهم. جاء صوت متقطع من الشفاه الأرجوانية. أمسك الرجل معصوب العينين عينه اليسرى، وهذه المرة كان أعمى حقًا. “لقد ألقيت عليها نظرة واحدة فقط. إذاً، هذا هو ما وراء شبح أحمر؟”

 

 

 

“وجودها ضعيف وقوي فجأة؛ يبدو أنها قد اخترقت بعض القيود. ليس لدي أي فكرة عن مقدار الألم الذي يجب أن يمر به المرء ليتحول إلى شيء مثلها. لا أستطيع تخيل ذلك أو حتى أن أفعل ذلك.” تعلقت يدا الرسام بجانبه. “إنها مصابة، وحالتها غير مستقرة. إنها مختلفة عن الشائعات التي سمعتها عنها من المدينة؛ يبدو أنها تواجه مشاكل في السيطرة على نفسها.”

 

 

 

تحولت نظرته إلى تشن غي المنهار على الأرض، وأصبح تعبيره أكثر تعقيدا. “لدى الرجل وجودي عليه. منذ أن دخل المدرسة، فكرت في قتله، ولكن كلما أردت أن أتحرك، كان هناك صوت يوقفني، وكأنني سأندم على ذلك إذا قتله. القلب بعد الموت هو الإصرار قبل الموت ؛ قلبي لم يتكلم لفترة طويلة، لذلك ربما يكون صديقا حميما مع الأنا خارج الباب”.

 

 

أراكم غدا إن شاء الله

“أنت خارج الباب؟ تقصد أنه كان يستهدف المدرسة لفترة طويلة ووجدك خارج الباب، وأصبح قريبًا منه، واستخدم ذلك للدخول إلى مدرسة الآخرة وإكمال خطته – هذا ماكر جدا. لو قتلناه في وقت سابق، ربما لم تكن هذه المرأة ستظهر “. كره الرجل معصوب العينين تشن غي. لقد أعميت عينه اليسرى بسببه.

 

 

 

“من المحتمل أن يكون مجرد حادث جميل. أنا خارج الباب ليس سوى قفل. إذا اقترب مني لغرض ما، لكان قد تم تجنبه”. هز الرسام رأسه، وأمسكت يده بقلبه. “أعمق يأس سيصادف أجمل حادث. لا يمكنني قتله، لكنه لن يعيش لفترة طويلة. لا تزال المرأة في ظله لا تستطيع السيطرة على نفسها. وجود فوق شبح أحمر يمثل الشر والاستياء بمجرد أن يمر ولو أثر من وجودها إليه، سيفقد نفسه “.

 

 

“أنت لا تحاول إنقاذه، أليس كذلك؟” لقد اتبع الرجل معصوب العينين الرسام للفترة الأطول، لذلك كان يعرف الرسام جيدًا.

~~~~~~~~

 

كان الرسام يتحدث إلى تشن غي، لكنها كانت محادثة من جانب واحد. ومع ذلك، لم يمانع الرسام. لم يذكر أي شيء يتعلق بتشن غي، مثل صديقين يتحدثان. لقد تمتم كثيرًا بمفرده ثم ألقى نظرة عميقة على تشن غي قبل أن يستدير إلى البئر القديمة.

“لقد حان الوقت بالنسبة لنا للذهاب.” لم يرد الرسام لكنه توجه نحو تشن غي.

~~~~~~~~

 

رافعا رأسه ببطء، نظر الرسام إلى قطرة المطر الصارخة، وظهرت ابتسامة باهتة على وجهه. “لم أقل أبداً أنني سأستسلم. أنا فقط أغير لوحتي.”

“لا تزال لدينا فرصة. لفتح الباب، قمنا بإعدادات لا نهاية لها. إستيقظ، يا رسام!” أمسك لين سيسي بذراع الرسام. “بمجرد أن أحضرتني خلف الباب، أخبرتني أنك تريد بناء جنة شخصيا لجميع اليائسين. لا يمكننا أن نستسلم الآن.”

“أنا والمريض وتشانغ وين يو، كلنا مصابون بجروح بالغة، لكن المرأة في حالة مجهولة. تماما، الآن هو أفضل وقت لقتلها – أستطيع أن أشعر أنها مصابة بشدة – لكننا لسنا بحاجة إلى أخذ تلك المخاطرة” قال الرسام بهدو. “يجب أن نغادر وهي تتعامل مع المريض، أو عندما تكون حرة، قد تستهلكنا جميعًا. انظروا إلى الأشبام الحمراء المطبوعة على فستانها؛ لا يمكنني أن أتخيل مصيرًا أسوأ من الوقوع في يديها”.

 

“هل أنت حقا فان يو؟” كان هذا هو السؤال الأكبر لتشن غي.

رافعا رأسه ببطء، نظر الرسام إلى قطرة المطر الصارخة، وظهرت ابتسامة باهتة على وجهه. “لم أقل أبداً أنني سأستسلم. أنا فقط أغير لوحتي.”

“أنت خارج الباب؟ تقصد أنه كان يستهدف المدرسة لفترة طويلة ووجدك خارج الباب، وأصبح قريبًا منه، واستخدم ذلك للدخول إلى مدرسة الآخرة وإكمال خطته – هذا ماكر جدا. لو قتلناه في وقت سابق، ربما لم تكن هذه المرأة ستظهر “. كره الرجل معصوب العينين تشن غي. لقد أعميت عينه اليسرى بسببه.

 

“هل أنت حقا فان يو؟” كان هذا هو السؤال الأكبر لتشن غي.

التفت إلى المدينة الحمراء. “ألا تعتقد أن المدينة الحمراء تناسبنا بشكل أفضل؟”

 

 

“وجودها ضعيف وقوي فجأة؛ يبدو أنها قد اخترقت بعض القيود. ليس لدي أي فكرة عن مقدار الألم الذي يجب أن يمر به المرء ليتحول إلى شيء مثلها. لا أستطيع تخيل ذلك أو حتى أن أفعل ذلك.” تعلقت يدا الرسام بجانبه. “إنها مصابة، وحالتها غير مستقرة. إنها مختلفة عن الشائعات التي سمعتها عنها من المدينة؛ يبدو أنها تواجه مشاكل في السيطرة على نفسها.”

“هل تريد المغادرة حقًا؟” كان لين سيسي والرجل معصوب العينين غير راغبين، لكن الرسام اتخذ القرار. “فقط عندما يساعدني نصف وعي المدرسة، يمكنني أن أقاتل تلك المرأة، ولكن الآن حتى المدرسة خائفة، والنصف الآخر وافق على تشن غي. لقد ضحت تشانغ وين يو بنفسها لتذوب في الباب. لن تساعدنا في التعامل مع المرأة – لن تجد سوى فرصة لتدمير الباب. فقط معنا والوحش من ضواحي المدينة، كيف يمكننا الفوز؟ ” لم يعرف لين السيسي والرجل معصوب العينين ماذا يقولان. في أذهانهم، كان الرسام قويًا بلا حدود.

~~~~~~~~

 

 

“أنا والمريض وتشانغ وين يو، كلنا مصابون بجروح بالغة، لكن المرأة في حالة مجهولة. تماما، الآن هو أفضل وقت لقتلها – أستطيع أن أشعر أنها مصابة بشدة – لكننا لسنا بحاجة إلى أخذ تلك المخاطرة” قال الرسام بهدو. “يجب أن نغادر وهي تتعامل مع المريض، أو عندما تكون حرة، قد تستهلكنا جميعًا. انظروا إلى الأشبام الحمراء المطبوعة على فستانها؛ لا يمكنني أن أتخيل مصيرًا أسوأ من الوقوع في يديها”.

تحولت نظرته إلى تشن غي المنهار على الأرض، وأصبح تعبيره أكثر تعقيدا. “لدى الرجل وجودي عليه. منذ أن دخل المدرسة، فكرت في قتله، ولكن كلما أردت أن أتحرك، كان هناك صوت يوقفني، وكأنني سأندم على ذلك إذا قتله. القلب بعد الموت هو الإصرار قبل الموت ؛ قلبي لم يتكلم لفترة طويلة، لذلك ربما يكون صديقا حميما مع الأنا خارج الباب”.

 

“لقد حان الوقت بالنسبة لنا للذهاب.” لم يرد الرسام لكنه توجه نحو تشن غي.

كان عقلانيا. لم يكن الرسام غبيًا بما يكفي لتجربة حظه مع زانغ يا. رأى بؤبؤه الأسود من خلال أشياء كثيرة. أقوى حضور في المدرسة كان زانغ يا، لكن الرسام هو الذي عرف المدرسة بشكل أفضل. “إذا لم نغادر الآن، فلن نغادر”.

“أنا لست فان يو. أنا الرسام.” بصوت معتدل، تحول الرسام للنظر في عيني تشن غي كما لو كان يريد أن يخبره بشيء. “لكل قلب بئر عميقة. خاصتي يتكون من عالم مقلوب. ماذا عنك؟”

 

 

دون الإستدارع، سار الرسام نحو مدرسة مو يانغ الثانوية حيث كان تشن غي، وتبع لين سيسي والرجل معصوب العينين وراءه. عندما جاء الرسام، ذهب جميع الأشباح الحمراء حول تشن غي في حالة تأهب تام. نظر تشو يين محذرا للرسام. جالسا على الأرض، شعر تشن غي بانخفاض درجة حرارة جسده. عندما رأى الرسام، صدم. أخرج القصة المصورة ​​وزحف للخلف.

المهم ساطلقها يوميا من 8 إلى 10 فصول حتى نصل إلى المترجم الإنجليزي، ولا تقلقوا لن أتوقف هذه المرة… على الأقل حتى نصل إلى المترجم الإنجليزي?

 

“لقد حان الوقت بالنسبة لنا للذهاب.” لم يرد الرسام لكنه توجه نحو تشن غي.

تضاءل المطر. كما لو أنه لا يستطيع رؤية الأشباح الحمراء حول تشن غي، سار الرسام إلى تشن غي. نظر بؤبؤاه المظلمان إلى تشن غي قبل أن يشيروا فجأة إلى القصة المصورة ​​التي كان يحملها. “لا تقلق، لن أقتله. إذا استخدمت تلك القوة، ليس أنت فقط، سيختفي كل من رسمته.”

 

 

تحولت نظرته إلى تشن غي المنهار على الأرض، وأصبح تعبيره أكثر تعقيدا. “لدى الرجل وجودي عليه. منذ أن دخل المدرسة، فكرت في قتله، ولكن كلما أردت أن أتحرك، كان هناك صوت يوقفني، وكأنني سأندم على ذلك إذا قتله. القلب بعد الموت هو الإصرار قبل الموت ؛ قلبي لم يتكلم لفترة طويلة، لذلك ربما يكون صديقا حميما مع الأنا خارج الباب”.

بمجرد انتهاء الرسام، ظهر رجل في منتصف العمر ذو مظهر متوتر بجانب تشن غي. لقد صُدم أيضًا لأنه تم سحبه من القصة المصورة. كان خائفا بعد رؤية الرسام، مثل عم مع رهاب خلاء الشديد، اختبأ بسرعة وراء تشن غي.

توقف الشبح الأحمر الأعلى للمدرسة وظهره نحو تشن غي.

 

“لديه قوة يستطيع استخدامها مرة واحدة فقط في حياته. لقد أراد توا استخدامها علي.” بسبب ظهور يان دانيان المفاجئ، لم يعد الجو متوتراً كما كان. “لم أر هذه القوة من قبل. بمجرد أن يصبح شبح أحمر، سيكون أكثر رعبا مني”.

“يان دانيان؟” فوجئ تشن غي بمظهره.

تضاءل المطر. كما لو أنه لا يستطيع رؤية الأشباح الحمراء حول تشن غي، سار الرسام إلى تشن غي. نظر بؤبؤاه المظلمان إلى تشن غي قبل أن يشيروا فجأة إلى القصة المصورة ​​التي كان يحملها. “لا تقلق، لن أقتله. إذا استخدمت تلك القوة، ليس أنت فقط، سيختفي كل من رسمته.”

 

 

“لديه قوة يستطيع استخدامها مرة واحدة فقط في حياته. لقد أراد توا استخدامها علي.” بسبب ظهور يان دانيان المفاجئ، لم يعد الجو متوتراً كما كان. “لم أر هذه القوة من قبل. بمجرد أن يصبح شبح أحمر، سيكون أكثر رعبا مني”.

أرجوا أن الفصول أعجبتكم

 

 

كان الرسام يتحدث إلى تشن غي، لكنها كانت محادثة من جانب واحد. ومع ذلك، لم يمانع الرسام. لم يذكر أي شيء يتعلق بتشن غي، مثل صديقين يتحدثان. لقد تمتم كثيرًا بمفرده ثم ألقى نظرة عميقة على تشن غي قبل أن يستدير إلى البئر القديمة.

 

 

 

رؤية الرسام يبتعد، كان هناك العديد من الأسئلة التي أراد تشن غي طرحها. صاح أخيرًا، “الرسام!”

 

 

أصبح المطر أخف وأخف. غادر الرسام مع لين سيسي والرجل معصوب العينين، وتبعتهم الوحوش المقلوبة. كان تشن غي لا يزال جالسًا على الأرض، ويهضم كلمات فراق الرسام.

توقف الشبح الأحمر الأعلى للمدرسة وظهره نحو تشن غي.

 

 

 

“هل أنت حقا فان يو؟” كان هذا هو السؤال الأكبر لتشن غي.

كان الرسام يتحدث إلى تشن غي، لكنها كانت محادثة من جانب واحد. ومع ذلك، لم يمانع الرسام. لم يذكر أي شيء يتعلق بتشن غي، مثل صديقين يتحدثان. لقد تمتم كثيرًا بمفرده ثم ألقى نظرة عميقة على تشن غي قبل أن يستدير إلى البئر القديمة.

 

أرجوا أن الفصول أعجبتكم

“أنا لست فان يو. أنا الرسام.” بصوت معتدل، تحول الرسام للنظر في عيني تشن غي كما لو كان يريد أن يخبره بشيء. “لكل قلب بئر عميقة. خاصتي يتكون من عالم مقلوب. ماذا عنك؟”

رؤية الرسام يبتعد، كان هناك العديد من الأسئلة التي أراد تشن غي طرحها. صاح أخيرًا، “الرسام!”

 

أصبح المطر أخف وأخف. غادر الرسام مع لين سيسي والرجل معصوب العينين، وتبعتهم الوحوش المقلوبة. كان تشن غي لا يزال جالسًا على الأرض، ويهضم كلمات فراق الرسام.

“أنا لست فان يو. أنا الرسام.” بصوت معتدل، تحول الرسام للنظر في عيني تشن غي كما لو كان يريد أن يخبره بشيء. “لكل قلب بئر عميقة. خاصتي يتكون من عالم مقلوب. ماذا عنك؟”

 

 

~~~~~~~~

رؤية الرسام يبتعد، كان هناك العديد من الأسئلة التي أراد تشن غي طرحها. صاح أخيرًا، “الرسام!”

 

 

مرحبا جميعا، ?? كيف الحال، أرجوا أنكم بخير.

 

 

“لقد حان الوقت بالنسبة لنا للذهاب.” لم يرد الرسام لكنه توجه نحو تشن غي.

المهم ساطلقها يوميا من 8 إلى 10 فصول حتى نصل إلى المترجم الإنجليزي، ولا تقلقوا لن أتوقف هذه المرة… على الأقل حتى نصل إلى المترجم الإنجليزي?

 

 

 

أرجوا أن الفصول أعجبتكم

 

 

رؤية الرسام يبتعد، كان هناك العديد من الأسئلة التي أراد تشن غي طرحها. صاح أخيرًا، “الرسام!”

أراكم غدا إن شاء الله

كان عقلانيا. لم يكن الرسام غبيًا بما يكفي لتجربة حظه مع زانغ يا. رأى بؤبؤه الأسود من خلال أشياء كثيرة. أقوى حضور في المدرسة كان زانغ يا، لكن الرسام هو الذي عرف المدرسة بشكل أفضل. “إذا لم نغادر الآن، فلن نغادر”.

 

إستمتعوا~~~~~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط