نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-896

اللوحة الأخيرة.

اللوحة الأخيرة.

896: اللوحة الأخيرة.

 

 

 

 

 

كانت لهجة تشن غي هادئة ، كما لو كان يصف شيئًا غير مهم. “لقد بقيتم في المدرسة لفترة طويلة جدًا، لذلك من الطبيعي أن تخافوا من الرسام وتشانغ وين يو ، ولكن بالنسبة لي ولغيرهم من الأشخاص، فإنهم مجرد أشباح حمراء أعلى عادية”.

 

 

كانت لهجة تشن غي هادئة ، كما لو كان يصف شيئًا غير مهم. “لقد بقيتم في المدرسة لفترة طويلة جدًا، لذلك من الطبيعي أن تخافوا من الرسام وتشانغ وين يو ، ولكن بالنسبة لي ولغيرهم من الأشخاص، فإنهم مجرد أشباح حمراء أعلى عادية”.

سامعين مواساة تشن غي ، شعرت يين هونغ والطلاب الآخرون بسوء.

 

 

كان هذا السؤال في قلب المدير العجوز لفترة طويلة – لم يقله بصوتٍ عالٍ. أراده تشن غي أن يصبح مديرًا جديدًا ، لكنه كان مجرد نصف شبح أحمر. يمكن لكل شبح أحمر هناك أن يقتله بسهولة ، ناهيك عن الرسام.

“لا يوجد شبح أحمر أعلى عادي”. تذمرت يين هونغ بهدوء نظرت إلى تشن غي وتم تذكيرها فجأة بما قاله السيد لي في وقت سابق ، لقد نظرت في ظل تشن غي. شعرت وكأن شيئًا ما كان مختبئًا في ظل تشن غي ، لكن حضوره كان ضعيفًا لدرجة أنها لم تستطع التعرف عليه.

 

 

“الحل الأفضل هو الانتظار حتى نتمكن من السيطرة على الوضع.” كانت مدرسة الآخرة سيناريو أربع نجوم ، وتم عزلها عن المدينة الحمراء. مع ظهور الباب ، كلما قل عدد الأسرار والمزيد من الأشياء التي ظهرت ، كان تشن غي أفضل.

قالت يين هونغ وهي تهرب إلى يين باي وتسحب يدها بثبات “لا يهم ، سأختار أن أثق بك هذه المرة”.

 

 

“بغض النظر عما يحدث لاحقًا ، لا تتركي يدي. عليكِ أن تفهمي أن الشخص الوحيد الذي يعاملك بإخلاص هو أنا” ، قالت يين هونغ وكأن هذه كانت كلمات فراقهم ، وهذا أعطى يين باي صدمة كبيرة . ظل صوت القتال قادمًا من خارج المدرسة. بدا تشن غي هادئًا على السطح ، ولكن داخليًا ، لم يكن بهذا الهدوء. لقد دعا اسم زانغ يا عدة مرات في قلبه ، ولكن لم يكن هناك رد. بدون زانغ يا ، مع قوة الأشباح الحمراء من حوله ، كان لديه فقط القدرة على المقاومة.

“أنت…”

المهم ذلك كل شيئ، أراكم لاحقا إن شاء الله

 

كشفت الأوعية الدموية التي تغطي جلده عن زاوية، وتحول الرسام للنظر إلى تشانغ ون يو.

“بغض النظر عما يحدث لاحقًا ، لا تتركي يدي. عليكِ أن تفهمي أن الشخص الوحيد الذي يعاملك بإخلاص هو أنا” ، قالت يين هونغ وكأن هذه كانت كلمات فراقهم ، وهذا أعطى يين باي صدمة كبيرة . ظل صوت القتال قادمًا من خارج المدرسة. بدا تشن غي هادئًا على السطح ، ولكن داخليًا ، لم يكن بهذا الهدوء. لقد دعا اسم زانغ يا عدة مرات في قلبه ، ولكن لم يكن هناك رد. بدون زانغ يا ، مع قوة الأشباح الحمراء من حوله ، كان لديه فقط القدرة على المقاومة.

 

 

“تشانغ وين يو!” كان الباب أمامه مباشرة ، لكنه لم يستطع الوصول إليه. صاح الرجل في العاصفة بشكل جنوني. كان يرغب في تمزيق تشانغ وين يو إلى قطع.

“كان لبئر مو يانغ الثانوية القديمة سر الرسام، لذلك يعرف الرسام بالتأكيد عنه. لم يعد هذا المسار آمنًا. ومع ذلك ، بعد مغادرة المدرسة من البئر ، فإن العثور على قاعة المرضى الثالثة عبر المدينة الحمراء لن يكون سهلاً أيضاً “. جمع تشن غي حوله العديد من الطلاب ، لكنه لم يكن واثقًا حقًا من أنه يمكن أن يقود الجميع إلى بر الأمان. إذا مروا بالمدينة الحمراء ، سيموت معظم الطلاب ويدفنون بشكل دائم في المدينة.

 

 

سامعين مواساة تشن غي ، شعرت يين هونغ والطلاب الآخرون بسوء.

“الحل الأفضل هو الانتظار حتى نتمكن من السيطرة على الوضع.” كانت مدرسة الآخرة سيناريو أربع نجوم ، وتم عزلها عن المدينة الحمراء. مع ظهور الباب ، كلما قل عدد الأسرار والمزيد من الأشياء التي ظهرت ، كان تشن غي أفضل.

 

 

 

“تشن غي ، سامحني على السؤال ، ولكن هل تعتقد حقًا أنه يمكننا أن نصبح المالك الجديد هنا؟ أيمكننا أن نفعل أفضل من الرسام؟” المدير العجوز كان قلق. كان الأكبر وصوت المنطق. “إن قوة الرسام قريبة من قوة شبح أحمر أعظم ، ولديه مثل هذه القوة الخاصة المخيفة. ومع ذلك ، لم يتمكن من السيطرة الكاملة على المدرسة والحصول على موافقة الباب. لماذا تعتقد أننا نستطيع القيام بذلك “؟

 

 

 

كان هذا السؤال في قلب المدير العجوز لفترة طويلة – لم يقله بصوتٍ عالٍ. أراده تشن غي أن يصبح مديرًا جديدًا ، لكنه كان مجرد نصف شبح أحمر. يمكن لكل شبح أحمر هناك أن يقتله بسهولة ، ناهيك عن الرسام.

 

 

ازدادت الشقوق على الباب ، وسمع كل طالب في المدرسة التوسل ، لكن الصوت كان مختلفًا ، وكأنه جاء من قلوبهم. أثر توسل الباب على جميع الطلاب بمن فيهم الرسام. منذ انكسار المرآة ، تقلصت القوة التي يستطيع اقتراضها. كان جسده الكبير يتضاءل ببطء ، وكانت الأذرع خلفه تنكمش بينما كان يسحبهما بشكل ضعيف خلفه.

“دخل الطلاب الباب بسبب اليأس ، وهم يرغبون في الخلاص خلف الباب ، وليس المزيد من الأكاذيب. الرسام لديه نوايا حسنة ، لكنه شديد للغاية. لا توجد جنة خلف الباب. بمجرد كشف السماء المزيفة ، ستكون النتيجة أسوأ فقط “. تحول تشن غي لينظر إلى مدير المدرسة العجوز ، “نحن لا نريد أكاذيب؛ نحتاج إلى تقديم مساعدة فعلية لهؤلاء الأطفال المشردين وتحويل هذا المكان إلى منزل يمكنهم الاعتماد عليه.”

“لا يوجد شبح أحمر أعلى عادي”. تذمرت يين هونغ بهدوء نظرت إلى تشن غي وتم تذكيرها فجأة بما قاله السيد لي في وقت سابق ، لقد نظرت في ظل تشن غي. شعرت وكأن شيئًا ما كان مختبئًا في ظل تشن غي ، لكن حضوره كان ضعيفًا لدرجة أنها لم تستطع التعرف عليه.

 

“أليست هذه هي الطريقة التي يجب أن يستخدم بها الباب؟ لقد تخلى عنكم العالم خلف الباب. لقد تنمروا عليك وعذبوك. الآن لديك أخيرا طريقة للانتقام ، لجعلهم يشعرون بنفس الشيء – ألا تريدين ذلك” واصل الرجل في العاصفة الصراخ. لقد ضحى بالكثير ، لكنه لم يحصل على شيء في المقابل، وقد يفقد حياته حتى.

“لن نصلح السماء. سنبني ملجأ يمكنهم استخدامه لأخذ قسط من الراحة. ولن يمنعهم أحد من المغادرة. لا توجد حياة مثالية طوال الوقت. نصف الوقت ، إنها مليئة بالألم والصراع ، ولكن هذه حياة كاملة. نحن لا نحاول تغيير حياتهم؛ نحن فقط نقدم لهم استراحة كلما احتاجوا إليها “.

 

 

بينما كانت مجموعة تشن غي تناقش ، تغير الوضع خارج المدرسة مرة أخرى. تعرض الرجل المختبئ في العاصفة للهجوم من الخلف. كان لديه اتفاق مع تشانغ وين يو ، ولكن في اللحظة الأخيرة خانته تشانغ وين يو. كان الجميع خارج لأنفسهم. كانوا يستخدمون بعضهم البعض فقط. كانت الثقة والصداقة أكثر ندرة من الماس خلف الباب.

كانت هذه هي المرة الأولى التي سمع فيها الأشباح الحمراء خلف الباب شخصًا يقول شيئًا كهذا. لقد شعروا أن تشن غي كان لديه نقطة ، ولكن بمجرد أن ألقوا نظرة فاحصة ، أدركوا أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام.

 

 

“الحل الأفضل هو الانتظار حتى نتمكن من السيطرة على الوضع.” كانت مدرسة الآخرة سيناريو أربع نجوم ، وتم عزلها عن المدينة الحمراء. مع ظهور الباب ، كلما قل عدد الأسرار والمزيد من الأشياء التي ظهرت ، كان تشن غي أفضل.

“حسنا.” توقف مدير المدرسة العجوز عن الكلام ، ولكن كان لا يزال هناك قلق في عينيه.

ربما لأن تشانغ وين يو تركت المدرسة ولم تعتمد كثيرًا على الباب ، فهي لم تتأثر كثيرًا. إذا كان أي شيء ، فإن حضورها ازداد قوة فقط.

 

كانت لهجة تشن غي هادئة ، كما لو كان يصف شيئًا غير مهم. “لقد بقيتم في المدرسة لفترة طويلة جدًا، لذلك من الطبيعي أن تخافوا من الرسام وتشانغ وين يو ، ولكن بالنسبة لي ولغيرهم من الأشخاص، فإنهم مجرد أشباح حمراء أعلى عادية”.

بينما كانت مجموعة تشن غي تناقش ، تغير الوضع خارج المدرسة مرة أخرى. تعرض الرجل المختبئ في العاصفة للهجوم من الخلف. كان لديه اتفاق مع تشانغ وين يو ، ولكن في اللحظة الأخيرة خانته تشانغ وين يو. كان الجميع خارج لأنفسهم. كانوا يستخدمون بعضهم البعض فقط. كانت الثقة والصداقة أكثر ندرة من الماس خلف الباب.

“أليست هذه هي الطريقة التي يجب أن يستخدم بها الباب؟ لقد تخلى عنكم العالم خلف الباب. لقد تنمروا عليك وعذبوك. الآن لديك أخيرا طريقة للانتقام ، لجعلهم يشعرون بنفس الشيء – ألا تريدين ذلك” واصل الرجل في العاصفة الصراخ. لقد ضحى بالكثير ، لكنه لم يحصل على شيء في المقابل، وقد يفقد حياته حتى.

 

 

“تشانغ وين يو!” كان الباب أمامه مباشرة ، لكنه لم يستطع الوصول إليه. صاح الرجل في العاصفة بشكل جنوني. كان يرغب في تمزيق تشانغ وين يو إلى قطع.

إستمتعوا~~~~~~

 

 

“كلنا على بعد خطوة واحدة من أن نصبح شيئًا أكثر من مجرد شبح أحمر. الشخص الذي يدفع هذا الباب مفتوحًا ويصبح المالك الحقيقي لوعي المدرسة سيصبح شبحًا أحمر أكبر.” لقد فهمت تشانغ وين يو ذلك جيدًا. “هل تعتقد أنني سأساعدك على أن تصبح كذلك؟ إذا حصلت على هذا الباب المتحرك ، فستستخدمه لخداع المزيد من الطلاب لدخوله واستخدام ألمهم ويأسهم لتقوية نفسك.”

 

 

“الحل الأفضل هو الانتظار حتى نتمكن من السيطرة على الوضع.” كانت مدرسة الآخرة سيناريو أربع نجوم ، وتم عزلها عن المدينة الحمراء. مع ظهور الباب ، كلما قل عدد الأسرار والمزيد من الأشياء التي ظهرت ، كان تشن غي أفضل.

“أليست هذه هي الطريقة التي يجب أن يستخدم بها الباب؟ لقد تخلى عنكم العالم خلف الباب. لقد تنمروا عليك وعذبوك. الآن لديك أخيرا طريقة للانتقام ، لجعلهم يشعرون بنفس الشيء – ألا تريدين ذلك” واصل الرجل في العاصفة الصراخ. لقد ضحى بالكثير ، لكنه لم يحصل على شيء في المقابل، وقد يفقد حياته حتى.

 

 

“هذا الباب قبلك عندما كنت في أكثر لحظات اليأس ، لكنك الآن تريدين تدميره. بدونه ، أين سيختبئ الناس اليأسن الآخرين؟ هل عليهم مواجهت العالم القاسي وحدهم؟” على الرغم من ضعف الرسام بشكل كبير، إلا أنه كان هناك توهج في عينيه الداكنة ، وكأن كلما حدث كان لا يزال في حدود توقعاته.

“حتى الآن لا أفهم لماذا ظهر الباب. من الأفضل تدمير هذا النوع من الأشياء.” انزلقت الرون خلف تشانغ وين يو إلى الباب. تحول الباب إلى اللون الأحمر ببطء ، وتسرّب الدم من الفجوة. “انظر، بغض النظر عن مدى إخفاء الباب لذلك، فإنه لا يزال يتدفق بدم البشر. إنه وحش يعتمد على اليأس والألم من أجل البقاء.”

“حسنا.” توقف مدير المدرسة العجوز عن الكلام ، ولكن كان لا يزال هناك قلق في عينيه.

 

 

ازدادت الشقوق على الباب ، وسمع كل طالب في المدرسة التوسل ، لكن الصوت كان مختلفًا ، وكأنه جاء من قلوبهم. أثر توسل الباب على جميع الطلاب بمن فيهم الرسام. منذ انكسار المرآة ، تقلصت القوة التي يستطيع اقتراضها. كان جسده الكبير يتضاءل ببطء ، وكانت الأذرع خلفه تنكمش بينما كان يسحبهما بشكل ضعيف خلفه.

 

“أليست هذه هي الطريقة التي يجب أن يستخدم بها الباب؟ لقد تخلى عنكم العالم خلف الباب. لقد تنمروا عليك وعذبوك. الآن لديك أخيرا طريقة للانتقام ، لجعلهم يشعرون بنفس الشيء – ألا تريدين ذلك” واصل الرجل في العاصفة الصراخ. لقد ضحى بالكثير ، لكنه لم يحصل على شيء في المقابل، وقد يفقد حياته حتى.

ربما لأن تشانغ وين يو تركت المدرسة ولم تعتمد كثيرًا على الباب ، فهي لم تتأثر كثيرًا. إذا كان أي شيء ، فإن حضورها ازداد قوة فقط.

 

 

“هذا الباب قبلك عندما كنت في أكثر لحظات اليأس ، لكنك الآن تريدين تدميره. بدونه ، أين سيختبئ الناس اليأسن الآخرين؟ هل عليهم مواجهت العالم القاسي وحدهم؟” على الرغم من ضعف الرسام بشكل كبير، إلا أنه كان هناك توهج في عينيه الداكنة ، وكأن كلما حدث كان لا يزال في حدود توقعاته.

“هذا الباب قبلك عندما كنت في أكثر لحظات اليأس ، لكنك الآن تريدين تدميره. بدونه ، أين سيختبئ الناس اليأسن الآخرين؟ هل عليهم مواجهت العالم القاسي وحدهم؟” على الرغم من ضعف الرسام بشكل كبير، إلا أنه كان هناك توهج في عينيه الداكنة ، وكأن كلما حدث كان لا يزال في حدود توقعاته.

 

 

“لا يوجد شبح أحمر أعلى عادي”. تذمرت يين هونغ بهدوء نظرت إلى تشن غي وتم تذكيرها فجأة بما قاله السيد لي في وقت سابق ، لقد نظرت في ظل تشن غي. شعرت وكأن شيئًا ما كان مختبئًا في ظل تشن غي ، لكن حضوره كان ضعيفًا لدرجة أنها لم تستطع التعرف عليه.

كشفت الأوعية الدموية التي تغطي جلده عن زاوية، وتحول الرسام للنظر إلى تشانغ ون يو.

 

 

“تشن غي ، سامحني على السؤال ، ولكن هل تعتقد حقًا أنه يمكننا أن نصبح المالك الجديد هنا؟ أيمكننا أن نفعل أفضل من الرسام؟” المدير العجوز كان قلق. كان الأكبر وصوت المنطق. “إن قوة الرسام قريبة من قوة شبح أحمر أعظم ، ولديه مثل هذه القوة الخاصة المخيفة. ومع ذلك ، لم يتمكن من السيطرة الكاملة على المدرسة والحصول على موافقة الباب. لماذا تعتقد أننا نستطيع القيام بذلك “؟

~~~~~~~~~

“الحل الأفضل هو الانتظار حتى نتمكن من السيطرة على الوضع.” كانت مدرسة الآخرة سيناريو أربع نجوم ، وتم عزلها عن المدينة الحمراء. مع ظهور الباب ، كلما قل عدد الأسرار والمزيد من الأشياء التي ظهرت ، كان تشن غي أفضل.

 

بينما كانت مجموعة تشن غي تناقش ، تغير الوضع خارج المدرسة مرة أخرى. تعرض الرجل المختبئ في العاصفة للهجوم من الخلف. كان لديه اتفاق مع تشانغ وين يو ، ولكن في اللحظة الأخيرة خانته تشانغ وين يو. كان الجميع خارج لأنفسهم. كانوا يستخدمون بعضهم البعض فقط. كانت الثقة والصداقة أكثر ندرة من الماس خلف الباب.

أسف جميعا فصلين لليوم فقط، أظنني سأطلق كل فصول المهمة الباقية في المرة التالية التي سأفعل فيها ذلك

“الحل الأفضل هو الانتظار حتى نتمكن من السيطرة على الوضع.” كانت مدرسة الآخرة سيناريو أربع نجوم ، وتم عزلها عن المدينة الحمراء. مع ظهور الباب ، كلما قل عدد الأسرار والمزيد من الأشياء التي ظهرت ، كان تشن غي أفضل.

 

 

المهم ذلك كل شيئ، أراكم لاحقا إن شاء الله

كانت لهجة تشن غي هادئة ، كما لو كان يصف شيئًا غير مهم. “لقد بقيتم في المدرسة لفترة طويلة جدًا، لذلك من الطبيعي أن تخافوا من الرسام وتشانغ وين يو ، ولكن بالنسبة لي ولغيرهم من الأشخاص، فإنهم مجرد أشباح حمراء أعلى عادية”.

 

“الحل الأفضل هو الانتظار حتى نتمكن من السيطرة على الوضع.” كانت مدرسة الآخرة سيناريو أربع نجوم ، وتم عزلها عن المدينة الحمراء. مع ظهور الباب ، كلما قل عدد الأسرار والمزيد من الأشياء التي ظهرت ، كان تشن غي أفضل.

إستمتعوا~~~~~~

 

“بغض النظر عما يحدث لاحقًا ، لا تتركي يدي. عليكِ أن تفهمي أن الشخص الوحيد الذي يعاملك بإخلاص هو أنا” ، قالت يين هونغ وكأن هذه كانت كلمات فراقهم ، وهذا أعطى يين باي صدمة كبيرة . ظل صوت القتال قادمًا من خارج المدرسة. بدا تشن غي هادئًا على السطح ، ولكن داخليًا ، لم يكن بهذا الهدوء. لقد دعا اسم زانغ يا عدة مرات في قلبه ، ولكن لم يكن هناك رد. بدون زانغ يا ، مع قوة الأشباح الحمراء من حوله ، كان لديه فقط القدرة على المقاومة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط