نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-897

الروّن على الباب.

الروّن على الباب.

897: الروّن على الباب.

 

 

استخدام لحمها للقيام بالرسم استنزف تشانغ ون يو كثيرا. كان الدم في قلبها يتلاشى ، وظهرت كدمات على أطرافها. كان لدى الرجل في العاصفة دم يمكن أن يسمم الأشباح. لم تستطع تشانغ وين يو مقاومته بعد الأن ، وتسلل السم إلى جسدها. خرب الألم الذي لا يوصف جسدها ، لكن فمها كان يزهر ببطء. كانت مألوفة مع هذا الشعور – كلما زاد الألم ، كلما كانت ابتسامتها اكثر إشراقا!

 

 

كانت تشانغ وين يو أكثر حضور فريد في المدرسة. لم تتبع القواعد، ولم تريد أن تكون ملزمة، وحاولت معادتها عمدا. لكن شخصية كهذه كانت محبوبة من قبل الكثيرين في المدرسة. ربما كانت “حياتهم” مملة للغاية – كان مظهرها مثل النور لأولئك الطلاب اليائسين. لم يكن النور ساطعًا ، لكنه برز في الظلام. كانت شخصيتها مختلفة تمامًا عن شخصية الرسام. لم يتم ذلك عن قصد ، وذهب كلاهما بثبات في مسارات متقابلة من بعضها البعض.

إذا كان الرسام بحر موت ، فإن تشانغ وين يو كانت محيطًا ملتهبًا. عندما كانت في حالة يأس عميق ، لم يكن هناك ما يمكن أن تفعله. في المدرسة بأكملها ، كان الشخص الذي يعرف تشانغ وين يو أكثر من أي شخص هو الرسام. عند هذه النقطة ، بدأ الدم على الرسام بمهاجمة تشانغ وين يو. بمجرد تدمير الباب ، ستختفي مدرسة الآخرة. سيفقد جميع الطلاب ملجأهم ويكشفون للمدينة الحمراء. جمع الرسام والوحش في العاصفة قواهم، وكان ذلك أبعد بكثير مما يمكن أن تعانيه تشانغ وين يو.

 

كانت تشانغ وين يو أكثر حضور فريد في المدرسة. لم تتبع القواعد، ولم تريد أن تكون ملزمة، وحاولت معادتها عمدا. لكن شخصية كهذه كانت محبوبة من قبل الكثيرين في المدرسة. ربما كانت “حياتهم” مملة للغاية – كان مظهرها مثل النور لأولئك الطلاب اليائسين. لم يكن النور ساطعًا ، لكنه برز في الظلام. كانت شخصيتها مختلفة تمامًا عن شخصية الرسام. لم يتم ذلك عن قصد ، وذهب كلاهما بثبات في مسارات متقابلة من بعضها البعض.

ومن المثير للاهتمام أن الطلاب في المدرسة لم يدعموا أيًا منهم. تم توزيع الطلاب بالتساوي لدعمهما. من الناحية النظرية ، فقط من خلال هزيمة الآخر يمكن أن يأخذوا كامل وعي المدرسة ويصبحوا دافع الباب الجديد. كان ذلك عندما بدأت معركتهم ، واستمرت.

مرحبا جميعا، لنبدأ~~~~

 

 

تعرض الرجل في الضباب لهجمات من الرسام بينما هاجم تشانغ وين يو. كانت الرون على ظهر تشانغ وين يو تدمر باب المدرسة وتعيق هجوم الرجل. من بين الثلاثة ، كان الشخص الذي يمتلك الامتياز هو الرسام. يمكنه استخدام إحدى قواه لحرمان شبح من كل شيء. كانت هذه القوة عديمة الفائدة على الرجل في العاصفة ، لكنها كانت مفيدة ضد تشانغ وين يو. تردد الرسام. بعد تعامله مع تشانغ وين يو ، سيواجه الرجل في العاصفة وحده ، لكن هذا لم يكن المفتاح. الأقرب إلى الباب الآن هو تشانغ وين يو ، والثاني هو المريض. عندما لم تعد تشانغ وين يو قادرة على الصمود ، سيذهب المريض على الفور بعد الباب الأعزل. إذ أصبح دافع الباب الجديد ، فسينتهي أمر الرسام.

 

 

 

لفت الأوعية حول “القماش” مرة أخرى – لم يستخدم الرسام قوته على تشانغ وين يو. بعد سنوات عديدة من المعركة ، عرفها جيدًا. بما أنها تجرأت على الظهور ، فهذا يعني أن لديها شيئًا آخر تحت أكمامها. كان من الخطر جداً ملاحقتها. انتظر الرسام من تشانغ وين يو إنهاء القتال مع الرجل في العاصفة، وانتظر تشن غي من “ثلاثتهم” إنهاء معركتهم.

 

 

 

‘ما هو الرون على ظهر تشانغ ون يو؟ لماذا يمكنهم جعل الشقوق على الباب أكبر؟ عندما كنت أتفاعل مع مجتمع قصص الأشباح، لم ألاحظ أي شيء يمكن أن يضر بالباب إلا إذا اختار دافع الباب أن يعاني كل خطيئة وراء الباب.’

بينما كان تشن غي مرتبكًا ، اهتز هاتف لين سيسي في جيبه فجأة. لقد فتحه للنظر ، وكانت رسالة من شخص غريب. “هل تذكرت ما فقدته؟”

 

يتم مشاهدته من قبل ثلاثة أشباح حمراء عليا، كان تشن غي يقطر بالعرق. ‘لماذا ينظرون إلي؟’

كان تشن غي فضوليًا بشأن الأحرف الرونية على ظهر تشانغ وين يو ، لكنه لم يستطع رؤيتها من زاويته. كانت تشانغ وين يو تتكئ على الباب ، وسد جسمها معظم الرون.

يتم مشاهدته من قبل ثلاثة أشباح حمراء عليا، كان تشن غي يقطر بالعرق. ‘لماذا ينظرون إلي؟’

 

 

‘يبدو أن هذه الأحرف الرونية مرسومة بالدم. لا تبدو مثل الحروف ولكن مثل الأنماط التي تشكلت بعد تمزيق اللوحات مفتوحة.’

 

 

مر الوقت ، ونقص الرونعلى ظهر تشانغ وين يو ببطء. بدا وكأن رون جديدة كانت تخرج من جسدها. حملوا لحمها ودمها ، وعندما طبعوا على الباب علقوا بدمها. غطت المزيد من الأحرف الرونية الباب ، وأدرك تشن غي ببطء أن الرون لم تتشكل بشكل عشوائي. تم ترتيبها وفقًا لترتيب معين قبل تشكيل لوحة دموية. كان شبحًا له ثلاثة رؤوس ، مغطى بالأغلال ، وكانت مقل العيون مشرقة بالدم. من الغريب أن مقل العيون بدت وكأنها حقيقية ، كما لو أنه قد تم اقتلاعها من أعين البشر.

تعرض الرجل في الضباب لهجمات من الرسام بينما هاجم تشانغ وين يو. كانت الرون على ظهر تشانغ وين يو تدمر باب المدرسة وتعيق هجوم الرجل. من بين الثلاثة ، كان الشخص الذي يمتلك الامتياز هو الرسام. يمكنه استخدام إحدى قواه لحرمان شبح من كل شيء. كانت هذه القوة عديمة الفائدة على الرجل في العاصفة ، لكنها كانت مفيدة ضد تشانغ وين يو. تردد الرسام. بعد تعامله مع تشانغ وين يو ، سيواجه الرجل في العاصفة وحده ، لكن هذا لم يكن المفتاح. الأقرب إلى الباب الآن هو تشانغ وين يو ، والثاني هو المريض. عندما لم تعد تشانغ وين يو قادرة على الصمود ، سيذهب المريض على الفور بعد الباب الأعزل. إذ أصبح دافع الباب الجديد ، فسينتهي أمر الرسام.

 

 

‘لقد رأيت هذا في مكان ما من قبل…’ استخدم تشن غي رؤية يين يانغ خاصته، ومرت فكرة عبر عقله. ‘قبل أن أدخل المشرحة تحت الأرض ، جاء مجتمع قصة الأشباح إلى منزلي المسكون! ترك الدكتور غاو مثل هذه اللوحة على بابي!’

 

 

كان تشن غي فضوليًا بشأن الأحرف الرونية على ظهر تشانغ وين يو ، لكنه لم يستطع رؤيتها من زاويته. كانت تشانغ وين يو تتكئ على الباب ، وسد جسمها معظم الرون.

كما لو أنه صعق بالبرق ، لم يصدق تشن غي عينيه.

 

 

ومن المثير للاهتمام أن الطلاب في المدرسة لم يدعموا أيًا منهم. تم توزيع الطلاب بالتساوي لدعمهما. من الناحية النظرية ، فقط من خلال هزيمة الآخر يمكن أن يأخذوا كامل وعي المدرسة ويصبحوا دافع الباب الجديد. كان ذلك عندما بدأت معركتهم ، واستمرت.

‘إنه نفس الشيء!’

 

 

~~~~~~~

‘في ذلك الوقت ، كان الدكتور غاو قد استخدم روح الهاتف لإغرائه بعيدًا ثم تسلل إلى المنزل المسكون، ولكن بعد ذلك يبدو أن حفلته لم تكتمل. قبل أن يدخل الباب ، تم إيقافه من قبل الروح الحامية لمنتزه القرن الجديد.’

 

 

 

‘ما معنى هذه اللوحة؟ لماذا تعتقد تشانغ وين يو أنه يمكن أن يدمر الباب؟ ماذا يمثل الوحش؟ يبدو وكأنه شبح ولكنه ليس شبح، وحتى الأشباح تخاف منه.’

‘ما معنى هذه اللوحة؟ لماذا تعتقد تشانغ وين يو أنه يمكن أن يدمر الباب؟ ماذا يمثل الوحش؟ يبدو وكأنه شبح ولكنه ليس شبح، وحتى الأشباح تخاف منه.’

 

 

كان باب المدرسة يئن. أصبحت صورة الشيطان ذي الرؤوس الثلاثة أكثر وضوحا. كان لكل قطعة من اللوحة لحم تشانغ وين يو. لقد بدت مروعة.

بينما كان تشن غي مرتبكًا ، اهتز هاتف لين سيسي في جيبه فجأة. لقد فتحه للنظر ، وكانت رسالة من شخص غريب. “هل تذكرت ما فقدته؟”

 

 

‘في السابق ، لم يكن الدكتور غاو شبح أحمر ، واستخدم طريقة الشخص العادي لإجراء المراسم. هذا سمح له بدخول الباب في منزلي المسكون. الآن ، تستخدم تشانغ وين يو ، بصفتها شبحًا أحمر ، دمها لإكمال هذه اللوحة. التأثير مختلف بالتأكيد. يبدو أنها مصممة على تدمير هذا الباب.’

استخدام لحمها للقيام بالرسم استنزف تشانغ ون يو كثيرا. كان الدم في قلبها يتلاشى ، وظهرت كدمات على أطرافها. كان لدى الرجل في العاصفة دم يمكن أن يسمم الأشباح. لم تستطع تشانغ وين يو مقاومته بعد الأن ، وتسلل السم إلى جسدها. خرب الألم الذي لا يوصف جسدها ، لكن فمها كان يزهر ببطء. كانت مألوفة مع هذا الشعور – كلما زاد الألم ، كلما كانت ابتسامتها اكثر إشراقا!

 

 

استخدام لحمها للقيام بالرسم استنزف تشانغ ون يو كثيرا. كان الدم في قلبها يتلاشى ، وظهرت كدمات على أطرافها. كان لدى الرجل في العاصفة دم يمكن أن يسمم الأشباح. لم تستطع تشانغ وين يو مقاومته بعد الأن ، وتسلل السم إلى جسدها. خرب الألم الذي لا يوصف جسدها ، لكن فمها كان يزهر ببطء. كانت مألوفة مع هذا الشعور – كلما زاد الألم ، كلما كانت ابتسامتها اكثر إشراقا!

 

 

كانت اللوحة على الباب قد إنتهت تقريبًا ، وكان جسد تشانغ وين يو في أقصى حدوده. اختفى الدم في صدرها تقريبا. بدون الثوب الأحمر ، بدت تشانغ وين يو وكأنها فتاة عادية ، ولكن كان هناك عاطفة لا توصف في عينيها المتبقية. كان بإمكان الرجل في العاصفة أن يتراجع في أي لحظة ، الشخص الذي كان في الوضع الأكثر خطورة كانت تشانغ وين يو. ومع ذلك، كان للفتاة جنون يحترق في عينها مما جعل الجميع حذرين.

تعرض الرجل في الضباب لهجمات من الرسام بينما هاجم تشانغ وين يو. كانت الرون على ظهر تشانغ وين يو تدمر باب المدرسة وتعيق هجوم الرجل. من بين الثلاثة ، كان الشخص الذي يمتلك الامتياز هو الرسام. يمكنه استخدام إحدى قواه لحرمان شبح من كل شيء. كانت هذه القوة عديمة الفائدة على الرجل في العاصفة ، لكنها كانت مفيدة ضد تشانغ وين يو. تردد الرسام. بعد تعامله مع تشانغ وين يو ، سيواجه الرجل في العاصفة وحده ، لكن هذا لم يكن المفتاح. الأقرب إلى الباب الآن هو تشانغ وين يو ، والثاني هو المريض. عندما لم تعد تشانغ وين يو قادرة على الصمود ، سيذهب المريض على الفور بعد الباب الأعزل. إذ أصبح دافع الباب الجديد ، فسينتهي أمر الرسام.

 

مر الوقت ، ونقص الرونعلى ظهر تشانغ وين يو ببطء. بدا وكأن رون جديدة كانت تخرج من جسدها. حملوا لحمها ودمها ، وعندما طبعوا على الباب علقوا بدمها. غطت المزيد من الأحرف الرونية الباب ، وأدرك تشن غي ببطء أن الرون لم تتشكل بشكل عشوائي. تم ترتيبها وفقًا لترتيب معين قبل تشكيل لوحة دموية. كان شبحًا له ثلاثة رؤوس ، مغطى بالأغلال ، وكانت مقل العيون مشرقة بالدم. من الغريب أن مقل العيون بدت وكأنها حقيقية ، كما لو أنه قد تم اقتلاعها من أعين البشر.

إذا كان الرسام بحر موت ، فإن تشانغ وين يو كانت محيطًا ملتهبًا. عندما كانت في حالة يأس عميق ، لم يكن هناك ما يمكن أن تفعله. في المدرسة بأكملها ، كان الشخص الذي يعرف تشانغ وين يو أكثر من أي شخص هو الرسام. عند هذه النقطة ، بدأ الدم على الرسام بمهاجمة تشانغ وين يو. بمجرد تدمير الباب ، ستختفي مدرسة الآخرة. سيفقد جميع الطلاب ملجأهم ويكشفون للمدينة الحمراء. جمع الرسام والوحش في العاصفة قواهم، وكان ذلك أبعد بكثير مما يمكن أن تعانيه تشانغ وين يو.

إذا كان الرسام بحر موت ، فإن تشانغ وين يو كانت محيطًا ملتهبًا. عندما كانت في حالة يأس عميق ، لم يكن هناك ما يمكن أن تفعله. في المدرسة بأكملها ، كان الشخص الذي يعرف تشانغ وين يو أكثر من أي شخص هو الرسام. عند هذه النقطة ، بدأ الدم على الرسام بمهاجمة تشانغ وين يو. بمجرد تدمير الباب ، ستختفي مدرسة الآخرة. سيفقد جميع الطلاب ملجأهم ويكشفون للمدينة الحمراء. جمع الرسام والوحش في العاصفة قواهم، وكان ذلك أبعد بكثير مما يمكن أن تعانيه تشانغ وين يو.

 

 

أصبحت اللوحة على الباب أكثر وضوحا. لقد اكتملت تقريبًا ، ولكن تشانغ وين يو كانت في أقصى حدودها. لم يكن هناك أثر للدم في جسدها ، وكان جسدها مليئا بالجروح ، لكنها وقفت أمام الباب بابتسامة. لف رأسها في الأرجاء. يبدو أن العين المتبقية كانت تبحث عن شيء ما. في مثل هذه اللحظة الخطيرة ، لفتت حركة تشانغ وين يو الغريبة الرسام واهتمام الرجل. تابعوا نظرتها ، ثم سقطت نظراتهم الثلاثه على الجانب الغربي من المدرسة ، على شخص واحد.

 

 

‘في السابق ، لم يكن الدكتور غاو شبح أحمر ، واستخدم طريقة الشخص العادي لإجراء المراسم. هذا سمح له بدخول الباب في منزلي المسكون. الآن ، تستخدم تشانغ وين يو ، بصفتها شبحًا أحمر ، دمها لإكمال هذه اللوحة. التأثير مختلف بالتأكيد. يبدو أنها مصممة على تدمير هذا الباب.’

تشن غي!

أصبحت اللوحة على الباب أكثر وضوحا. لقد اكتملت تقريبًا ، ولكن تشانغ وين يو كانت في أقصى حدودها. لم يكن هناك أثر للدم في جسدها ، وكان جسدها مليئا بالجروح ، لكنها وقفت أمام الباب بابتسامة. لف رأسها في الأرجاء. يبدو أن العين المتبقية كانت تبحث عن شيء ما. في مثل هذه اللحظة الخطيرة ، لفتت حركة تشانغ وين يو الغريبة الرسام واهتمام الرجل. تابعوا نظرتها ، ثم سقطت نظراتهم الثلاثه على الجانب الغربي من المدرسة ، على شخص واحد.

 

 

يتم مشاهدته من قبل ثلاثة أشباح حمراء عليا، كان تشن غي يقطر بالعرق. ‘لماذا ينظرون إلي؟’

 

 

‘في ذلك الوقت ، كان الدكتور غاو قد استخدم روح الهاتف لإغرائه بعيدًا ثم تسلل إلى المنزل المسكون، ولكن بعد ذلك يبدو أن حفلته لم تكتمل. قبل أن يدخل الباب ، تم إيقافه من قبل الروح الحامية لمنتزه القرن الجديد.’

بينما كان تشن غي مرتبكًا ، اهتز هاتف لين سيسي في جيبه فجأة. لقد فتحه للنظر ، وكانت رسالة من شخص غريب. “هل تذكرت ما فقدته؟”

أصبحت اللوحة على الباب أكثر وضوحا. لقد اكتملت تقريبًا ، ولكن تشانغ وين يو كانت في أقصى حدودها. لم يكن هناك أثر للدم في جسدها ، وكان جسدها مليئا بالجروح ، لكنها وقفت أمام الباب بابتسامة. لف رأسها في الأرجاء. يبدو أن العين المتبقية كانت تبحث عن شيء ما. في مثل هذه اللحظة الخطيرة ، لفتت حركة تشانغ وين يو الغريبة الرسام واهتمام الرجل. تابعوا نظرتها ، ثم سقطت نظراتهم الثلاثه على الجانب الغربي من المدرسة ، على شخص واحد.

 

 

~~~~~~~

تشن غي!

 

~~~~~~~

مرحبا جميعا، لنبدأ~~~~

 

كما لو أنه صعق بالبرق ، لم يصدق تشن غي عينيه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط