نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-895

هذه فرصتي.

هذه فرصتي.

895: هذه فرصتي.

“تشن غي ، الآن هي أفضل فرصة. يجب أن نغادر بينما نستطيع”. لم تهتم يين هونغ بنتيجة القتال. أرادت فقط أن تغادر. بالنسبة لمعظم الطلاب ، لم تمثل المدرسة أي ذكريات جيدة.

 

 

 

 

 

895: هذه فرصتي.

ظهر باب مدرسة الآخرة أخيرًا. كان الوجود الحقيقي الوحيد في الجنة المنعكسة، جوهر العالم المنعكس. عندما تحطم الوهم وكسرت السماء التي بناها الرسام ، كان الشيء الوحيد الذي بقي من الحرم الجامعي الغربي والشرقي الكبير هو هذا الباب. بدا متواضع. مختلف عن أبواب السيناريوهات الأخرى. لم يكن هناك بقع دم عليه، كما لو كان مجرد باب عادي.

“لقد عرفت عن موقع الباب المحدد لبعض الوقت ، لكن هذا الباب لم يظهر أمامي من قبل. إذا لم يكن محصوراً ، فلن أرى هذا الباب أبدا.” اختفت الابتسامة على وجه تشانغ وين يو ببطء. واقفةا أمام الباب، تسربت الأنماط على وجهها ببطء إلى الباب المكسور. الباب الممزق ارتجف قليلاً كما لو كان يتوسل من أجل الرحمة.

 

وقفت تشانغ وين يو أمام الباب.

 

 

“بسرعة! انظروا! هناك شيء خلف الباب!” صاح أحد الحشود ، والتفت الجميع للنظر خلف الباب. ظهر انعكاس دموي على الباب المتصدع – وكانت هناك امرأة تختبئ خلفه. لم تكن بذلك الطول وارتدت ثوبًا عاديًا. الشيء الوحيد المختلف هو أن قلبها كان مصبوغ باللون الأحمر. كان للفتاة قلب ينزف.

 

 

 

 

“تشن غي ، الآن هي أفضل فرصة. يجب أن نغادر بينما نستطيع”. لم تهتم يين هونغ بنتيجة القتال. أرادت فقط أن تغادر. بالنسبة لمعظم الطلاب ، لم تمثل المدرسة أي ذكريات جيدة.

“تشانغ وين يو؟ لقد كانت تختبئ عند الباب؟” غالبًا ما كان المكان الأكثر خطورة هو المكان الأكثر أمانًا. لم يكن أحد ليخمن أن تشانغ وين يو كان مختبئة عند الباب ، لذلك صدم الجميع بمن فيهم الرسام. بالطبع ، صُدم الرجل في الضباب أيضًا. لقد فعل الكثير للعثور على الباب ، وعندما كان على وشك الحصول عليه ، كان هناك بالفعل شخص يقف بجانبه. كان لديه شعور سيئ في قلبه ، وكأن كل شيء فعله كان لشخص آخر.

“باستخدام الأمل كطعم وجعل الناس يعتقدون أن هذا هو الملاذ الذي يمكن أن يوفر المهرب من الواقع… بمجرد وصولك إلى هنا ، تدرك أن هذه طبقة أعمق من الجحيم. ليس هناك خلاص ولا أمل ولا مفر.” نظرت تشانغ وين يو إلى الباب المكسور. “لماذا يجب أن يبقى مثل هذا الباب؟”

 

كانت تشانغ وين يو مستعدة. كشخص يمكنه التعامل مع الرسام ، لم تكن شخصية بسيطة.

 

 

تشانغ وين يو ، كما لو كانت تعرف أن الأمور ستصل إلى هذه المرحلة ، لم تنزعج. عندما كانت يد الرجل في الضباب على وشك الوصول إلى الباب ، وقفت لمنعه.

 

 

 

 

“تشانغ وين يو!” صاح الرجل في الضباب ، لكن الذراع المصنوعة من الدم الأسود كانت غير قادرة على الاقتراب من الباب. أمسكت تشانغ وين يو قلبها النازف، وكان لديها ابتسامة على وجهها الباهت. ظهرت أنماط غريبة على فستانها ، ومع اختفاء النمط ، انهار المزيد من الطلاب على الأرض وكأنه قد تم استنزاف طاقتهم.

“تشانغ وين يو!” صاح الرجل في الضباب ، لكن الذراع المصنوعة من الدم الأسود كانت غير قادرة على الاقتراب من الباب. أمسكت تشانغ وين يو قلبها النازف، وكان لديها ابتسامة على وجهها الباهت. ظهرت أنماط غريبة على فستانها ، ومع اختفاء النمط ، انهار المزيد من الطلاب على الأرض وكأنه قد تم استنزاف طاقتهم.

 

 

“تشن غي ، الآن هي أفضل فرصة. يجب أن نغادر بينما نستطيع”. لم تهتم يين هونغ بنتيجة القتال. أرادت فقط أن تغادر. بالنسبة لمعظم الطلاب ، لم تمثل المدرسة أي ذكريات جيدة.

 

“أنت تعرف الجواب ، لكنك تتهرب منه. ليس كل طالب هنا يريد البقاء ؛ يجب أن يكون لديهم اختيارهم الخاص. الحياة حيث لا يمكنك الاختيار ، بغض النظر عن مكانها ، مجرد قفص مذهّب آخر”.

“هذا الباب لم يراعي حقاً الأشخاص في المدرسة من قبل. إنه يواصل خداع الأرواح الضائعة للمجيء إلى هنا لتقوية نفسه حتى لا يبقى وحيدًا بهذه الدرجة. كيف يختلف ذلك عن الشيطان؟”

“إنه في الواقع أسوأ من الشيطان لأن الشيطان على الأقل يستخدم الجشع والرغبة البشرية ، لكن الباب يستخدم الضعف واليأس في قلوب الناس.”

 

 

 

 

“إنه في الواقع أسوأ من الشيطان لأن الشيطان على الأقل يستخدم الجشع والرغبة البشرية ، لكن الباب يستخدم الضعف واليأس في قلوب الناس.”

يبدو أنها كانت تسأل الرسام وتتحدث مع الباب في نفس الوقت.

 

 

 

أرادت أن تدمر الباب ، أراد الرجل في الضباب أن يطالب بالباب ، وأراد الرسام أن يقتل. الثلاثة جميعهم لديهم أهداف مختلفة. كان المسكين بينهم هو الرجل في الضباب – كان عالقًا. أراد أن يستسلم ، لكنه كان غير راغب لأن الباب كان أمامه حرفياً.

كانت تشانغ وين يو مستعدة. كشخص يمكنه التعامل مع الرسام ، لم تكن شخصية بسيطة.

رأى تشن غي هذا بوضوح.

 

“هذا الباب لم يراعي حقاً الأشخاص في المدرسة من قبل. إنه يواصل خداع الأرواح الضائعة للمجيء إلى هنا لتقوية نفسه حتى لا يبقى وحيدًا بهذه الدرجة. كيف يختلف ذلك عن الشيطان؟”

 

 

“باستخدام الأمل كطعم وجعل الناس يعتقدون أن هذا هو الملاذ الذي يمكن أن يوفر المهرب من الواقع… بمجرد وصولك إلى هنا ، تدرك أن هذه طبقة أعمق من الجحيم. ليس هناك خلاص ولا أمل ولا مفر.” نظرت تشانغ وين يو إلى الباب المكسور. “لماذا يجب أن يبقى مثل هذا الباب؟”

“بسرعة! انظروا! هناك شيء خلف الباب!” صاح أحد الحشود ، والتفت الجميع للنظر خلف الباب. ظهر انعكاس دموي على الباب المتصدع – وكانت هناك امرأة تختبئ خلفه. لم تكن بذلك الطول وارتدت ثوبًا عاديًا. الشيء الوحيد المختلف هو أن قلبها كان مصبوغ باللون الأحمر. كان للفتاة قلب ينزف.

 

 

 

 

يبدو أنها كانت تسأل الرسام وتتحدث مع الباب في نفس الوقت.

 

 

 

 

 

“لقد عرفت عن موقع الباب المحدد لبعض الوقت ، لكن هذا الباب لم يظهر أمامي من قبل. إذا لم يكن محصوراً ، فلن أرى هذا الباب أبدا.” اختفت الابتسامة على وجه تشانغ وين يو ببطء. واقفةا أمام الباب، تسربت الأنماط على وجهها ببطء إلى الباب المكسور. الباب الممزق ارتجف قليلاً كما لو كان يتوسل من أجل الرحمة.

 

 

“الشيء الأكثر رعباً في الرسام هو قوته الخاصة. السبب في عدم ظهور تشانغ وين يو هو أنها تنتظر نفاد قوة الرسام الخاصة. قتال الطرفين سيجعلهم يستخدمون كل شيء. بعد أن يتقاتلوا سنواجه قشرة فارغة فقط”.

 

 

“أيها الرسام ، قد لا تعرف هذا ، ولكن في الواقع ، منذ أن غادرت المدرسة ، فقدت موافقة المدرسة. ومع ذلك ، هل تساءلت يومًا لماذا ، بعد أن فقدت موافقة المدرسة ، الكثير من الناس في هذه المدرسة على استعداد لمساعدتي “؟ استجابت تشانغ وين يو الرسام ، وعلق الرجل في الضباب في المنتصف. لقد حوصر من كلا الجانبين ، وكان أكثر الناس يأسا. لم يرد الرسام على تشانغ وين يو ، بل استمر في مهاجمة الرجل في الضباب.

“لا تخفي من مظهرهم. ألقي نظرة فاحصة. على الرغم من أن الرسام وتشانغ وين يو يواجهان صراع بينهما ، فإنهما يتعاونان للتعامل مع الرجل في الضباب. يتمتع الرجل بميزة عندما يتعامل مع الرسام وحده ولكن عندما يتعرض للهجوم من قبل كليهما ، فهي مسألة وقت فقط حتى يفشل.”

 

 

 

“الشيء الأكثر رعباً في الرسام هو قوته الخاصة. السبب في عدم ظهور تشانغ وين يو هو أنها تنتظر نفاد قوة الرسام الخاصة. قتال الطرفين سيجعلهم يستخدمون كل شيء. بعد أن يتقاتلوا سنواجه قشرة فارغة فقط”.

“أنت تعرف الجواب ، لكنك تتهرب منه. ليس كل طالب هنا يريد البقاء ؛ يجب أن يكون لديهم اختيارهم الخاص. الحياة حيث لا يمكنك الاختيار ، بغض النظر عن مكانها ، مجرد قفص مذهّب آخر”.

 

 

وقفت تشانغ وين يو أمام الباب.

 

 

وقفت تشانغ وين يو أمام الباب.

 

 

 

 

 

أرادت أن تدمر الباب ، أراد الرجل في الضباب أن يطالب بالباب ، وأراد الرسام أن يقتل. الثلاثة جميعهم لديهم أهداف مختلفة. كان المسكين بينهم هو الرجل في الضباب – كان عالقًا. أراد أن يستسلم ، لكنه كان غير راغب لأن الباب كان أمامه حرفياً.

ظهر باب مدرسة الآخرة أخيرًا. كان الوجود الحقيقي الوحيد في الجنة المنعكسة، جوهر العالم المنعكس. عندما تحطم الوهم وكسرت السماء التي بناها الرسام ، كان الشيء الوحيد الذي بقي من الحرم الجامعي الغربي والشرقي الكبير هو هذا الباب. بدا متواضع. مختلف عن أبواب السيناريوهات الأخرى. لم يكن هناك بقع دم عليه، كما لو كان مجرد باب عادي.

 

 

 

 

تعامل البعض مع المدرسة كملاذ آمن ، بينما اعتبرها البعض الآخر قفصًا. حاول البعض تغيير المدرسة ، لتحويل السيئ إلى جيد ، بينما أراد آخرون تدمير كل المشاعر السلبية حتى لا يؤذوا أي شخص آخر. رأى تشن غي المعركة فوق المدرسة بشكل واضح. لم يستطع أن يقرر من كان على صواب أو على خطأ – كل شخص لديه آرائه الخاصة. كان وعي المدرسة الذي يبدو متحدًا في الواقع هشًا للغاية.

يبدو أنها كانت تسأل الرسام وتتحدث مع الباب في نفس الوقت.

 

وقفت تشانغ وين يو أمام الباب.

 

 

“تشن غي ، الآن هي أفضل فرصة. يجب أن نغادر بينما نستطيع”. لم تهتم يين هونغ بنتيجة القتال. أرادت فقط أن تغادر. بالنسبة لمعظم الطلاب ، لم تمثل المدرسة أي ذكريات جيدة.

 

 

 

 

“الآن هي فرصة جيدة بالفعل.” كانت الفرصة التي قصدها تشن غي مختلفة تمامًا عما كان التي قصدتها يين هونغ. لقد كان شجاعًا حقًا. نظر إلى السماء. “دعوهم يتقاتلون. الأشباح الحمراء الأعلى لا يمكننا النظر إليهم إلا من الأسفل سوف ينزلون في نهاية المطاف ، وذلك عندما نضرب.”

رأى تشن غي هذا بوضوح.

 

 

 

 

“هل تريد الذهاب بعدهم؟” صدمت يين هونغ لما قاله تشن غي. سواء كان الرجل في الضباب أو الرسام أو تشانغ وين يو ، لم يكن أي منهم من الأشباح الحمراء العادية. لقد وصلوا إلى قمة النطاق شبح أحطر، وبمساعدة المدرسة ، كان لديهم قوة شبح أحمر أعظم.

 

 

 

 

“لقد عرفت عن موقع الباب المحدد لبعض الوقت ، لكن هذا الباب لم يظهر أمامي من قبل. إذا لم يكن محصوراً ، فلن أرى هذا الباب أبدا.” اختفت الابتسامة على وجه تشانغ وين يو ببطء. واقفةا أمام الباب، تسربت الأنماط على وجهها ببطء إلى الباب المكسور. الباب الممزق ارتجف قليلاً كما لو كان يتوسل من أجل الرحمة.

“لا تخفي من مظهرهم. ألقي نظرة فاحصة. على الرغم من أن الرسام وتشانغ وين يو يواجهان صراع بينهما ، فإنهما يتعاونان للتعامل مع الرجل في الضباب. يتمتع الرجل بميزة عندما يتعامل مع الرسام وحده ولكن عندما يتعرض للهجوم من قبل كليهما ، فهي مسألة وقت فقط حتى يفشل.”

تعامل البعض مع المدرسة كملاذ آمن ، بينما اعتبرها البعض الآخر قفصًا. حاول البعض تغيير المدرسة ، لتحويل السيئ إلى جيد ، بينما أراد آخرون تدمير كل المشاعر السلبية حتى لا يؤذوا أي شخص آخر. رأى تشن غي المعركة فوق المدرسة بشكل واضح. لم يستطع أن يقرر من كان على صواب أو على خطأ – كل شخص لديه آرائه الخاصة. كان وعي المدرسة الذي يبدو متحدًا في الواقع هشًا للغاية.

 

 

 

وقفت تشانغ وين يو أمام الباب.

“سيهرب الرجل من المدرسة أو يستهلكه الرسام وتشانغ وين يو. الشيء الرئيسي هو أن هناك صراع آخر لا يمكن حله بين تشانغ وين يو والرسام. بعد أن يغادر الرجل في الضباب ، سيقاتلون مرة أخرى.”

 

 

“باستخدام الأمل كطعم وجعل الناس يعتقدون أن هذا هو الملاذ الذي يمكن أن يوفر المهرب من الواقع… بمجرد وصولك إلى هنا ، تدرك أن هذه طبقة أعمق من الجحيم. ليس هناك خلاص ولا أمل ولا مفر.” نظرت تشانغ وين يو إلى الباب المكسور. “لماذا يجب أن يبقى مثل هذا الباب؟”

 

 

رأى تشن غي هذا بوضوح.

 

 

 

 

“تريد تشانغ وين يو تدمير باب المدرسة ، ويريد الرسام استخدام الباب لإعادة بناء جنة هنا. ولن يتخلى أي منهما عن هذه الفرصة.”

“تريد تشانغ وين يو تدمير باب المدرسة ، ويريد الرسام استخدام الباب لإعادة بناء جنة هنا. ولن يتخلى أي منهما عن هذه الفرصة.”

 

 

895: هذه فرصتي.

 

 

“الوحش المحاصر خطير للغاية. لا أعتقد أننا يجب أن نشرك أنفسنا. من حسن الحظ أننا سنتمكن من الفرار.” ليس فقط يين هونغ ، ولكن هان سونغ والطلاب الآخرين لم يرغبوا في جعل الرسام أو تشانغ وين يو أعدائهم. لم يقل الموظفون في المنزل المسكون أي شيء ، على الرغم من ذلك ؛ كان لديهم ثقة كاملة في تشن غي.

“لقد عرفت عن موقع الباب المحدد لبعض الوقت ، لكن هذا الباب لم يظهر أمامي من قبل. إذا لم يكن محصوراً ، فلن أرى هذا الباب أبدا.” اختفت الابتسامة على وجه تشانغ وين يو ببطء. واقفةا أمام الباب، تسربت الأنماط على وجهها ببطء إلى الباب المكسور. الباب الممزق ارتجف قليلاً كما لو كان يتوسل من أجل الرحمة.

 

“الشيء الأكثر رعباً في الرسام هو قوته الخاصة. السبب في عدم ظهور تشانغ وين يو هو أنها تنتظر نفاد قوة الرسام الخاصة. قتال الطرفين سيجعلهم يستخدمون كل شيء. بعد أن يتقاتلوا سنواجه قشرة فارغة فقط”.

 

 

“الشيء الأكثر رعباً في الرسام هو قوته الخاصة. السبب في عدم ظهور تشانغ وين يو هو أنها تنتظر نفاد قوة الرسام الخاصة. قتال الطرفين سيجعلهم يستخدمون كل شيء. بعد أن يتقاتلوا سنواجه قشرة فارغة فقط”.

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط