نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-894

الباب المكسور.

الباب المكسور.

894: الباب المكسور.

 

 

 

 

“لم يلاحظ أي شيء، أليس كذلك؟”

بينما توقف لمساعدة أصدقائه، اختار المزيد والمزيد من الطلاب الاتباع وراء تشن غي. كان معظمهم يفعلون ذلك لإنقاذ أنفسهم، ولكن منذ اللحظة التي اتخذوا فيها هذا الاختيار، تغير شيء ما.

أراكم غدا إن شاء الله

 

بدا الباب كما لو انه كان هناك دائمًا. كان هذا الباب غير الموجود في الحرم الجامعي الغربي والشرقي هو الشيء الوحيد الذي كان حقيقي في الحرمين الجامعيين. عندما سقط الوهم، ظهر الباب الحقيقي.

“إذن، هذه هي موافقة المدرسة؟” جعلت النظرة من الرسام تشن غي يشعر وكأنه قد سقط في الجليد، ولكن شعور بالدفء نضح من الطلاب من حوله. لقد كان شعورًا غريبًا، وكأتع كان ملفوفًا بدم دافئ. لم يكن شعور سيئ. “لا يوجد من يستطيع أن يقول ما سيحدث عندما يحصل شخص حي مثلي على موافقة المدرسة، ولكن لا يوجد خيار أفضل في الوقت الحالي.”

 

 

المقصورة الأخيرة في مرحاض الطابق الرابع، حيث دخل دافع الباب إلى مدرسة الآخرة. بدون حماية المرآة، رأى الجميع الباب. لقد كان مغطى بشقوق وكأنه قد تم كسره من قبل وتم تجميعه معًا ببطء.

أدار تشن غي رأسه وأجبر نفسه على النظر بعيدًا عن الرسام، واختفى البرد ببطء.

أولئك الذين كانوا في عينيه سيهتزون، وهذا يشمل الرجل في العاصفة. لقد أفسدت نظرة اللطف – هزت قوة الرسام الخاصة الرجل. رؤية إقتراب الرسام، توقف عن إخفاء قوته الحقيقية. مُدت ذراع تزحف بالأوعية دموية سوداء من العاصفة. لم يكن جلد هذا الذراع مختلفًا عن الخاصة بالشخص الحي، ولكن الشعيرات الدموية السوداء عليها تسببت في توخي الناس للحذر. كان جسده يركض بدم أسود وبدا وكأنه مزيج من إنسان وشبح. أعطت الذراع شعورًا مألوفًا للجميع هناك، كما لو أنهم قد رأوا ذلك منذ سنوات عديدة في كابوس ولكنهم الآن لم يستطيعوا تذكر التفاصيل.

 

 

“لم يلاحظ أي شيء، أليس كذلك؟”

أراكم غدا إن شاء الله

 

 

بعد الركض عدة أمتار، نظر تشن غي من النافذة مرة أخرى. إلى ذعره، كانت عيون الرسام السوداء لا تزال تنظر في طريقه، ولكن ليس عليه بل في ظله. دمرت العاصفة الدموية المرآة في السماء، لكن الرسام لم يحرك الفرشاة. كان بإمكانه فقط رسم شبح، ولم يكن الرجل في العاصفة شبحًا. لم يخبر أحد بذلك من قبل، ولا حتى تشانغ وين يو. أصبحت المرآة غير مستقرة أكثر فأكثر. السبب في أن الرسام إستطاع أن يواجه ثلاثة أشخاص وحده كان بسبب الدعم من وعي المدرسة. وظل يكسر المرآة التي تمثل وعي المدرسة لكسب القوة تقترب من شبح أحمر أعظم.

“هذا الأمر مزعج للغاية.” لف الرسام الأوعية الدموية حول “اللوحة” الذي مزقها من جسده. سحب جسده المصاب نحو عين العاصفة. لم يكن رجل العاصفة يعرف ما كان يخطط له. عندما رأى الرسام يقترب منه، أصبح هجومه على المرآة أكثر عدوانية.

 

‘لقد تفاعلت بالفعل مع المستشفى الملعون. طبقاً لما قاله اللامبتسم، فإن المستشفى سيأتي في النهاية ليأخذني. يعرف جنين الأشباح أنني قتلت الظل، لذا سيأتي لي أيضًا…’

“هذا الأمر مزعج للغاية.” لف الرسام الأوعية الدموية حول “اللوحة” الذي مزقها من جسده. سحب جسده المصاب نحو عين العاصفة. لم يكن رجل العاصفة يعرف ما كان يخطط له. عندما رأى الرسام يقترب منه، أصبح هجومه على المرآة أكثر عدوانية.

المقصورة الأخيرة في مرحاض الطابق الرابع، حيث دخل دافع الباب إلى مدرسة الآخرة. بدون حماية المرآة، رأى الجميع الباب. لقد كان مغطى بشقوق وكأنه قد تم كسره من قبل وتم تجميعه معًا ببطء.

 

 

كان هذا الوحش أكثر إخافة مما توقعه أي شخص، ولكن لمنع الرسام من رؤيته، كان يستتر ويختبئ في العاصفة. جشع ولكن حذر، وضع سلامته دائمًا أولاً. ربما كانت هذه هي الطريقة الوحيدة للبقاء في مدينة الدم. استمرت عاصفة الدم في الهبوب، وقطعت جسم الرسام مثل السكاكين، ومع ذلك لم يهتم الرسام بذلك. حدقت عيناه المظلمتان في العاصفة.

 

 

 

أولئك الذين كانوا في عينيه سيهتزون، وهذا يشمل الرجل في العاصفة. لقد أفسدت نظرة اللطف – هزت قوة الرسام الخاصة الرجل. رؤية إقتراب الرسام، توقف عن إخفاء قوته الحقيقية. مُدت ذراع تزحف بالأوعية دموية سوداء من العاصفة. لم يكن جلد هذا الذراع مختلفًا عن الخاصة بالشخص الحي، ولكن الشعيرات الدموية السوداء عليها تسببت في توخي الناس للحذر. كان جسده يركض بدم أسود وبدا وكأنه مزيج من إنسان وشبح. أعطت الذراع شعورًا مألوفًا للجميع هناك، كما لو أنهم قد رأوا ذلك منذ سنوات عديدة في كابوس ولكنهم الآن لم يستطيعوا تذكر التفاصيل.

“إذن، هذه هي موافقة المدرسة؟” جعلت النظرة من الرسام تشن غي يشعر وكأنه قد سقط في الجليد، ولكن شعور بالدفء نضح من الطلاب من حوله. لقد كان شعورًا غريبًا، وكأتع كان ملفوفًا بدم دافئ. لم يكن شعور سيئ. “لا يوجد من يستطيع أن يقول ما سيحدث عندما يحصل شخص حي مثلي على موافقة المدرسة، ولكن لا يوجد خيار أفضل في الوقت الحالي.”

 

بينما كان تشن غي ينعكس على ذلك، تغير الوضع خارج المبنى مرة أخرى. وصل الرجل في الضباب إلى المرآة. يبدو أن الدم الأسود كان نوع من السم يعمل على الذكريات والعواطف. تصدعا مرآة الدم كثيرا. تخلى الرجل عن ذراعه، وانهارت المرآة بالكامل تقريبًا. سقطت الذكريات مثل المطر، وترددت صرخات كل طالب في كل مكان. بدا وكأن المدرسة كانت تبكي. تحطمت المرآة، وانهار كل شيء في المرآة، بما في ذلك المكتبة ومبنى التعليم.

في البداية، أظهر الرجل ذراعًا فقط. بينما مُدت الذراع إلى الخارج، أظهرت أيضًا كتفه وثوب المريض الذي كان يرتديه. بدلاً من القول أنه كان يرتديه، كان الأمر أقرب إلى أن زي المريض قد نمى جلده حتى أنه لم يكن قادرًا على خلعه. عند الفحص الدقيق، كانت ملابس المريض التي يرتديها الرجل مماثلة لتلك التي إرتداها “الطبيب” في المدرسة. يجب أن يكونوا قد أتوا من نفس المكان، لكن أحدهم دخل للمدينة الحمراء، والآخر إلى مدرسة الآخرة.

انهارت المباني، واختفت الغرف، ولم يتبق سوى المرحاض الأخير في الطابق الرابع. الأوعية الدموية المجففة كانت تحمي هذه الغرفة بشدة. مع تسلل الدم الأسود، تقشرت طبقة الأوعية الدموية. أصبحت المقصورات في المرحاض وهمية، وبدأت الأبواب في الاختفاء حتى وصلت إلى المقصورة الأخيرة. كان تشن غي هناك من قبل، وتذكر أن المقصورة الأخيرة ليس لها باب. عندما سقط الوعاء الدموي الأخير، اختفت المقصورة التي بها أبواب، وظهر باب على المقصورة الأخيرة التي لم يكن لها باب في الأصل.

 

بينما توقف لمساعدة أصدقائه، اختار المزيد والمزيد من الطلاب الاتباع وراء تشن غي. كان معظمهم يفعلون ذلك لإنقاذ أنفسهم، ولكن منذ اللحظة التي اتخذوا فيها هذا الاختيار، تغير شيء ما.

شهد تشن غي التغييرات خارج المبنى بأم عينه. عندما أظهر زي المريض نفسه، كان لديه شعور ينذر بالخطر. ربما جاء الرجل من المستشفى الملعون، وهو مريض هرب. مجرد مريض هرب كان مخيف لهذه الدرجة، فكم يمكن أن يكون المستشفى مخيف؟

 

 

 

في الواقع، فهم تشن غي ذلك جيدًا. على الرغم من أنهما كانا سيناريوهات أربع نجوم، إلا أن المستشفى الملعون ومدرسة الآخرة لم يكونوا على نفس المستوى. تمامًا مثلما كانت قاعة المرضى الثالثة والمشرحة تحت الأرض كلاهما سيناريوهات ثلاث نجوم، لكن المشرحة السرية كانت أكثر خطورة من قاعة المرضى الثالثة. وكان دافع الباب لأحدهم هو الدكتور غاو، والآخر هو مان نان. ضع مان نان والدكتور غاو في مباراة، وستكون النتيجة واضحة. كان هذا هو الحال مع مدرسة الآخرة والمستشفى الملعون. كان لدى أحدهما دافع باب ميت بينما كان للآخر تأثير بعيد المدى في كل ركن من أركان جيوجيانغ. إذا قام تشن غي بترتيب سيناريوهات الأربع نجوم المعروفة على الهاتف الأسود بناءً على الصعوبة التي يقمونها، فيجب أن تكون أبسطهم مدرسة الآخرة، ثم الجنين الشبم، وأخيرًا المستشفى الملعون.

بينما توقف لمساعدة أصدقائه، اختار المزيد والمزيد من الطلاب الاتباع وراء تشن غي. كان معظمهم يفعلون ذلك لإنقاذ أنفسهم، ولكن منذ اللحظة التي اتخذوا فيها هذا الاختيار، تغير شيء ما.

 

شهد تشن غي التغييرات خارج المبنى بأم عينه. عندما أظهر زي المريض نفسه، كان لديه شعور ينذر بالخطر. ربما جاء الرجل من المستشفى الملعون، وهو مريض هرب. مجرد مريض هرب كان مخيف لهذه الدرجة، فكم يمكن أن يكون المستشفى مخيف؟

‘لقد تفاعلت بالفعل مع المستشفى الملعون. طبقاً لما قاله اللامبتسم، فإن المستشفى سيأتي في النهاية ليأخذني. يعرف جنين الأشباح أنني قتلت الظل، لذا سيأتي لي أيضًا…’

في البداية، أظهر الرجل ذراعًا فقط. بينما مُدت الذراع إلى الخارج، أظهرت أيضًا كتفه وثوب المريض الذي كان يرتديه. بدلاً من القول أنه كان يرتديه، كان الأمر أقرب إلى أن زي المريض قد نمى جلده حتى أنه لم يكن قادرًا على خلعه. عند الفحص الدقيق، كانت ملابس المريض التي يرتديها الرجل مماثلة لتلك التي إرتداها “الطبيب” في المدرسة. يجب أن يكونوا قد أتوا من نفس المكان، لكن أحدهم دخل للمدينة الحمراء، والآخر إلى مدرسة الآخرة.

 

بينما توقف لمساعدة أصدقائه، اختار المزيد والمزيد من الطلاب الاتباع وراء تشن غي. كان معظمهم يفعلون ذلك لإنقاذ أنفسهم، ولكن منذ اللحظة التي اتخذوا فيها هذا الاختيار، تغير شيء ما.

لم يتمكن تشن غي من مشاركة هذه المشكلة مع الآخرين. قد لا يحظى الشخص العادي حتى باهتمام شبح أحمر، ولكن تم استهداف تشن غي من خلال سيناريوهين من فئة أربع نجوم في نفس الوقت.

 

 

 

‘ماذا فعلت لاستحق هذا؟’

في البداية، أظهر الرجل ذراعًا فقط. بينما مُدت الذراع إلى الخارج، أظهرت أيضًا كتفه وثوب المريض الذي كان يرتديه. بدلاً من القول أنه كان يرتديه، كان الأمر أقرب إلى أن زي المريض قد نمى جلده حتى أنه لم يكن قادرًا على خلعه. عند الفحص الدقيق، كانت ملابس المريض التي يرتديها الرجل مماثلة لتلك التي إرتداها “الطبيب” في المدرسة. يجب أن يكونوا قد أتوا من نفس المكان، لكن أحدهم دخل للمدينة الحمراء، والآخر إلى مدرسة الآخرة.

 

 

بينما كان تشن غي ينعكس على ذلك، تغير الوضع خارج المبنى مرة أخرى. وصل الرجل في الضباب إلى المرآة. يبدو أن الدم الأسود كان نوع من السم يعمل على الذكريات والعواطف. تصدعا مرآة الدم كثيرا. تخلى الرجل عن ذراعه، وانهارت المرآة بالكامل تقريبًا. سقطت الذكريات مثل المطر، وترددت صرخات كل طالب في كل مكان. بدا وكأن المدرسة كانت تبكي. تحطمت المرآة، وانهار كل شيء في المرآة، بما في ذلك المكتبة ومبنى التعليم.

أراكم غدا إن شاء الله

 

 

انهارت المباني، واختفت الغرف، ولم يتبق سوى المرحاض الأخير في الطابق الرابع. الأوعية الدموية المجففة كانت تحمي هذه الغرفة بشدة. مع تسلل الدم الأسود، تقشرت طبقة الأوعية الدموية. أصبحت المقصورات في المرحاض وهمية، وبدأت الأبواب في الاختفاء حتى وصلت إلى المقصورة الأخيرة. كان تشن غي هناك من قبل، وتذكر أن المقصورة الأخيرة ليس لها باب. عندما سقط الوعاء الدموي الأخير، اختفت المقصورة التي بها أبواب، وظهر باب على المقصورة الأخيرة التي لم يكن لها باب في الأصل.

 

 

 

بدا الباب كما لو انه كان هناك دائمًا. كان هذا الباب غير الموجود في الحرم الجامعي الغربي والشرقي هو الشيء الوحيد الذي كان حقيقي في الحرمين الجامعيين. عندما سقط الوهم، ظهر الباب الحقيقي.

 

 

 

المقصورة الأخيرة في مرحاض الطابق الرابع، حيث دخل دافع الباب إلى مدرسة الآخرة. بدون حماية المرآة، رأى الجميع الباب. لقد كان مغطى بشقوق وكأنه قد تم كسره من قبل وتم تجميعه معًا ببطء.

“إذن، هذه هي موافقة المدرسة؟” جعلت النظرة من الرسام تشن غي يشعر وكأنه قد سقط في الجليد، ولكن شعور بالدفء نضح من الطلاب من حوله. لقد كان شعورًا غريبًا، وكأتع كان ملفوفًا بدم دافئ. لم يكن شعور سيئ. “لا يوجد من يستطيع أن يقول ما سيحدث عندما يحصل شخص حي مثلي على موافقة المدرسة، ولكن لا يوجد خيار أفضل في الوقت الحالي.”

 

 

~~~~~~~~

 

 

أدار تشن غي رأسه وأجبر نفسه على النظر بعيدًا عن الرسام، واختفى البرد ببطء.

فصول الأمس واليوم، أرجوا أنها أعجبتكم.

 

 

 

أراكم غدا إن شاء الله

 

 

‘ماذا فعلت لاستحق هذا؟’

إستمتعوا~~~~~~~~~~

 

لم يتمكن تشن غي من مشاركة هذه المشكلة مع الآخرين. قد لا يحظى الشخص العادي حتى باهتمام شبح أحمر، ولكن تم استهداف تشن غي من خلال سيناريوهين من فئة أربع نجوم في نفس الوقت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط