نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-882

معنى عالم المرأة المقلوب.

معنى عالم المرأة المقلوب.

882: معنى عالم المرأة المقلوب.

في هذه اللحظة من التردد، كان هناك عدد قليل من الطلاب الذين وصلوا إلى البوابة الأمامية. بدت وكأنها بوابة كبيرة عادية، ولكن يبدو أنه كان هناك لعنة عليها. بمجرد أن لمسها الطالب، كانوا سينفجرون في حمام من الدم، ويتحول دمهم إلى مغذيات للمدرسة.

 

 

 

أومض البرق عبر السماء. مقلة العين المتكونة من وعي الطالب إنقسمت في الوسط. كانت مقلة العين الكبيرة مثل جبل جليدي ذائب، ونسجت الأوعية الدموية المتدحرجة ‘مرآة’ كبيرة في السماء.

مقلة العين الحمراء التي تلوح على المدرسة كانت مثل المرآة التي شاهدها تشن غي للتو. كان السطح مغطى بالدم، وكانت هناك فجوة سوداء في منتصف البؤبؤ.

“هذا هو الحرم الجامعي الذي بناه الرسام!” اتسعت عيون تشن غي. لقد بدا كل شيء مألوفا للغاية. ناظرا إلى السماء فوق رأسه، صدم لحد العجز عن الكلمات. مع تصدع مقلة العين، انهارت الأوعية الدموية، وانهارت المرآة الكبيرة التي تلوح في المدرسة ببطء.

 

“تشانغ قو”

“لم يحدث هذا لوعي المدرسة من قبل …” أمسكت يين هونغ بيد يين باي وهم يقفون عند الباب. اختفى تعبيرها المجنون بالفعل. ما تبقى كان القلق والصدمة. تعرضت نوافذ المدرسة لأضرار بالغة، وسيكون من الصعب إصلاحها كلها. بدون النوافذ التي تحرسهم، أدرك الطلاب في المدرسة مدى قرب المدينة الحمراء.

جلست الفتاة على حافة المبنى وهي تنظر إلى السماء الحمراء فوقها بإعجاب.

 

“لم يحدث هذا لوعي المدرسة من قبل …” أمسكت يين هونغ بيد يين باي وهم يقفون عند الباب. اختفى تعبيرها المجنون بالفعل. ما تبقى كان القلق والصدمة. تعرضت نوافذ المدرسة لأضرار بالغة، وسيكون من الصعب إصلاحها كلها. بدون النوافذ التي تحرسهم، أدرك الطلاب في المدرسة مدى قرب المدينة الحمراء.

“سيدي، اجمع جميع الطلاب على الفور. لا تدعهم بالقرب من النافذة. إنه أمر خطير للغاية في الخارج.” كلما كانت المدينة الحمراء أقرب، كلما كان بإمكان تشن غي تمييز المباني في المدينة من خلال رؤيته يين يانغ خاصته بسهولة أكثر. “الوجودات المخيفة جدا مختبئة داخل ضباب الدم، أشياء يخاف منها حتى الأشباح الحمراء.”

 

 

 

لقد أصبح الدكتور غاو مجنون بسبب المدينة الحمراء- كان تشن غي يحاول حماية الأطفال. إنقسمت المرآة في الغرفة المخفية إلى النصف، وكان لمقلة العين في السماء نفس التغيير. رفض تشن غي الاعتقاد بأنه لم يوجد اتصال بين الاثنين.

 

 

 

“أنظروا بسرعة! هناك شخص في الضباب!” صاح شخص في الممر، ونظر الجميع من النافذة. كانت هناك لمحات من ظلال في الميدان خارج المدرسة. هربوا جميعا من داخل المدرسة!

 

 

دون أي تردد، عندما رفع رأسه، ضغط شيء ما في راحة يده على قفل البوابة.

“مالذي يفعلونه؟” قبل أن يتمكن تشن غي من الحصول على الإجابة، كان وعي المدرسة قد استجاب بالفعل. زحفت العديد من الظلال الصارخة من مقلة العين ومزقت الناس الذين خرجوا من المدرسة إلى أشلاء. سرعان ما تم الاعتناء بالدفعة الأولى، ولكن هرب المزيد من الأشخاص من المبنى، وكان معظمهم من الطلاب. ولم يتضح ما إذا كانوا قد تم خداعهم أو تم التخطيط لذلك، لكن الجميع هرعوا نحو البوابة الأمامية. عندما مزق وعي المدرسة البالغين، لم يتردد، ولكن عندما واجه الطلاب، لقد فعل. على الرغم من أنه كان لديها قوة أقوى من شبح أحمر، إلا أنها تكونت من العديد من الوعي وكانت مختلفة عن شبح فعلي.

“لم يحدث هذا لوعي المدرسة من قبل …” أمسكت يين هونغ بيد يين باي وهم يقفون عند الباب. اختفى تعبيرها المجنون بالفعل. ما تبقى كان القلق والصدمة. تعرضت نوافذ المدرسة لأضرار بالغة، وسيكون من الصعب إصلاحها كلها. بدون النوافذ التي تحرسهم، أدرك الطلاب في المدرسة مدى قرب المدينة الحمراء.

 

“شخص ما يستهدف وعي المدرسة. هذه خطة تستهدف الشبح الأحمر الأعظم!” كان لدى تشن غي إجابة تطفو في ذهنه. عندما أخذ طبيب المدرسة جميع الهجمات، من مؤخرة الحشد، سار رجل صغير أحدب إلى البوابة. أبقى رأسه منخفضا. عندما لمس جسده البوابة، رفع وجهه. كان وجهًا عاديًا ذابلا. كانت عينه اليمنى ضبابية، وكانت عينه اليسرى مجوفة داكنة!

في هذه اللحظة من التردد، كان هناك عدد قليل من الطلاب الذين وصلوا إلى البوابة الأمامية. بدت وكأنها بوابة كبيرة عادية، ولكن يبدو أنه كان هناك لعنة عليها. بمجرد أن لمسها الطالب، كانوا سينفجرون في حمام من الدم، ويتحول دمهم إلى مغذيات للمدرسة.

~~~~~

 

 

“الدخول إلى المدرسة أمر سهل، ولكن سيكون من الصعب مغادرة المدرسة. الوعي اليائس سيوقف أي شخص يحاول القيام بذلك. لن يسمح للآخرين بالحصول على الخلاص بينما هم محاصرون في الجحيم.” نظرت يين هونغ إلى هؤلاء الطلاب بشفقة. “لن يتمكنوا من الفرار. لا يمكن لأحد أن يترك هذه المدرسة.”

أومض البرق عبر السماء. مقلة العين المتكونة من وعي الطالب إنقسمت في الوسط. كانت مقلة العين الكبيرة مثل جبل جليدي ذائب، ونسجت الأوعية الدموية المتدحرجة ‘مرآة’ كبيرة في السماء.

 

882: معنى عالم المرأة المقلوب.

“هذا غير صحيح. أعرف شخصًا هرب من هذه المدرسة.” أبقى تشن غي عينيه على البوابة الأمامية، بحثًا عن شيء ما. بعد ذلك بوقت قصير، عندما تحول معظم الطلاب إلى زهور دم وعادوا إلى وعي المدرسة، كان هناك شخصية بالكاد يمكن تمييزها بالقرب من البوابة. يبدو أن الرجل قد تدرب على هذا عدة مرات. أمسك بشيء في يده وضربه بشدة على البوابة. تحركت البوابة وخرج صوت رجل من مقلة العين الكبيرة في السماء. اندفعت الكثير من الظلال إلى الرجل الغريب بالقرب من البوابة. تمزق الزي المدرسي بواسطة الأوعية الدموية، وتم الكشف عن المعطف الأبيض تحته. كان “طبيب” المدرسة هو الذي يضرب على الباب الأمامي. كانت هويته الحقيقية مريض هربت من المستشفى الملعون.

“شخص ما يستهدف وعي المدرسة. هذه خطة تستهدف الشبح الأحمر الأعظم!” كان لدى تشن غي إجابة تطفو في ذهنه. عندما أخذ طبيب المدرسة جميع الهجمات، من مؤخرة الحشد، سار رجل صغير أحدب إلى البوابة. أبقى رأسه منخفضا. عندما لمس جسده البوابة، رفع وجهه. كان وجهًا عاديًا ذابلا. كانت عينه اليمنى ضبابية، وكانت عينه اليسرى مجوفة داكنة!

 

“أيها الرسام، لقد خسرت”.

“لماذا هذا الرجل هناك؟ ألم يأتي إلى هنا للهروب من المستشفى الملعون؟ لماذا يسخر من وعي المدرسة عمداً؟” كان لدى تشن غي شعور بأن الأمور لم تكن بهذه البساطة. تم إعاقة وعي المدرسة بسبب شيء ما ولم يستطع إطلاق قوته الحقيقية، ولكن يجب أن تكون قوية بما يكفي لإيقاف شبح أحمر. لفت “الطبيب” انتباه المدرسة. لقد عانى كل الضغط. أصبح المعطف الأبيض ممزقًا، وتم الكشف ببطء عن زي المريض الأحمر بالدم تحته.

أومض البرق عبر السماء. مقلة العين المتكونة من وعي الطالب إنقسمت في الوسط. كانت مقلة العين الكبيرة مثل جبل جليدي ذائب، ونسجت الأوعية الدموية المتدحرجة ‘مرآة’ كبيرة في السماء.

 

 

“هناك خطأ ما.” في ذهن تشن غي، كانت معظم الأشباح الحمراء ماكرة وأنانية. سيتعاون هذا المريض مع اللا مبتسم للهروب من المستشفى، لذلك لم يكن شخصًا ساذجًا. لماذا يظهر في وقت كهذا؟

 

 

“شخص ما يستهدف وعي المدرسة. هذه خطة تستهدف الشبح الأحمر الأعظم!” كان لدى تشن غي إجابة تطفو في ذهنه. عندما أخذ طبيب المدرسة جميع الهجمات، من مؤخرة الحشد، سار رجل صغير أحدب إلى البوابة. أبقى رأسه منخفضا. عندما لمس جسده البوابة، رفع وجهه. كان وجهًا عاديًا ذابلا. كانت عينه اليمنى ضبابية، وكانت عينه اليسرى مجوفة داكنة!

“شخص ما يستهدف وعي المدرسة. هذه خطة تستهدف الشبح الأحمر الأعظم!” كان لدى تشن غي إجابة تطفو في ذهنه. عندما أخذ طبيب المدرسة جميع الهجمات، من مؤخرة الحشد، سار رجل صغير أحدب إلى البوابة. أبقى رأسه منخفضا. عندما لمس جسده البوابة، رفع وجهه. كان وجهًا عاديًا ذابلا. كانت عينه اليمنى ضبابية، وكانت عينه اليسرى مجوفة داكنة!

في هذه اللحظة من التردد، كان هناك عدد قليل من الطلاب الذين وصلوا إلى البوابة الأمامية. بدت وكأنها بوابة كبيرة عادية، ولكن يبدو أنه كان هناك لعنة عليها. بمجرد أن لمسها الطالب، كانوا سينفجرون في حمام من الدم، ويتحول دمهم إلى مغذيات للمدرسة.

 

لقد أصبح الدكتور غاو مجنون بسبب المدينة الحمراء- كان تشن غي يحاول حماية الأطفال. إنقسمت المرآة في الغرفة المخفية إلى النصف، وكان لمقلة العين في السماء نفس التغيير. رفض تشن غي الاعتقاد بأنه لم يوجد اتصال بين الاثنين.

“تشانغ قو”

لقد أصبح الدكتور غاو مجنون بسبب المدينة الحمراء- كان تشن غي يحاول حماية الأطفال. إنقسمت المرآة في الغرفة المخفية إلى النصف، وكان لمقلة العين في السماء نفس التغيير. رفض تشن غي الاعتقاد بأنه لم يوجد اتصال بين الاثنين.

 

“شخص ما يستهدف وعي المدرسة. هذه خطة تستهدف الشبح الأحمر الأعظم!” كان لدى تشن غي إجابة تطفو في ذهنه. عندما أخذ طبيب المدرسة جميع الهجمات، من مؤخرة الحشد، سار رجل صغير أحدب إلى البوابة. أبقى رأسه منخفضا. عندما لمس جسده البوابة، رفع وجهه. كان وجهًا عاديًا ذابلا. كانت عينه اليمنى ضبابية، وكانت عينه اليسرى مجوفة داكنة!

دون أي تردد، عندما رفع رأسه، ضغط شيء ما في راحة يده على قفل البوابة.

“لماذا هذا الرجل هناك؟ ألم يأتي إلى هنا للهروب من المستشفى الملعون؟ لماذا يسخر من وعي المدرسة عمداً؟” كان لدى تشن غي شعور بأن الأمور لم تكن بهذه البساطة. تم إعاقة وعي المدرسة بسبب شيء ما ولم يستطع إطلاق قوته الحقيقية، ولكن يجب أن تكون قوية بما يكفي لإيقاف شبح أحمر. لفت “الطبيب” انتباه المدرسة. لقد عانى كل الضغط. أصبح المعطف الأبيض ممزقًا، وتم الكشف ببطء عن زي المريض الأحمر بالدم تحته.

 

 

بانغ!

بانغ!

 

انتشر إنفجار في المدرسة وكأن شيء تم تحطيمه. كان من الصعب معرفة مصدر هذا الصوت. يبدو أنها قد أتى من مقلة العين الكبيرة والعين اليسرى لكل طالب في المدرسة. تم دفع الباب الأسود ليفتح جزئيا، ثم انتشر ضباب الدم عبر البوابة من الخارج مثل الموجة، وابتلاع كل شيء في طريقه!

انتشر إنفجار في المدرسة وكأن شيء تم تحطيمه. كان من الصعب معرفة مصدر هذا الصوت. يبدو أنها قد أتى من مقلة العين الكبيرة والعين اليسرى لكل طالب في المدرسة. تم دفع الباب الأسود ليفتح جزئيا، ثم انتشر ضباب الدم عبر البوابة من الخارج مثل الموجة، وابتلاع كل شيء في طريقه!

جلست الفتاة على حافة المبنى وهي تنظر إلى السماء الحمراء فوقها بإعجاب.

 

“تشانغ قو”

في الوقت نفسه، شعر جميع الطلاب في المدرسة بألم جاء من الجزء الأكثر ظلمة من قلبهم وكأن قطعة من روحهم قد تم انتزاعها قسراً. هرعت العديد من الذكريات الغريبة المألوفة إلى أذهانهم. وانهار الطلاب حول تشن غي على الأرض، وهم يبكون في ألم.

 

 

 

أومض البرق عبر السماء. مقلة العين المتكونة من وعي الطالب إنقسمت في الوسط. كانت مقلة العين الكبيرة مثل جبل جليدي ذائب، ونسجت الأوعية الدموية المتدحرجة ‘مرآة’ كبيرة في السماء.

“هذا غير صحيح. أعرف شخصًا هرب من هذه المدرسة.” أبقى تشن غي عينيه على البوابة الأمامية، بحثًا عن شيء ما. بعد ذلك بوقت قصير، عندما تحول معظم الطلاب إلى زهور دم وعادوا إلى وعي المدرسة، كان هناك شخصية بالكاد يمكن تمييزها بالقرب من البوابة. يبدو أن الرجل قد تدرب على هذا عدة مرات. أمسك بشيء في يده وضربه بشدة على البوابة. تحركت البوابة وخرج صوت رجل من مقلة العين الكبيرة في السماء. اندفعت الكثير من الظلال إلى الرجل الغريب بالقرب من البوابة. تمزق الزي المدرسي بواسطة الأوعية الدموية، وتم الكشف عن المعطف الأبيض تحته. كان “طبيب” المدرسة هو الذي يضرب على الباب الأمامي. كانت هويته الحقيقية مريض هربت من المستشفى الملعون.

 

“الدخول إلى المدرسة أمر سهل، ولكن سيكون من الصعب مغادرة المدرسة. الوعي اليائس سيوقف أي شخص يحاول القيام بذلك. لن يسمح للآخرين بالحصول على الخلاص بينما هم محاصرون في الجحيم.” نظرت يين هونغ إلى هؤلاء الطلاب بشفقة. “لن يتمكنوا من الفرار. لا يمكن لأحد أن يترك هذه المدرسة.”

كان هناك ‘مدرسة’ أخرى داخل المرآة. رفع العديد من الطلاب رؤوسهم للنظر في هذا العالم الأحمر الدموي المقلوب!

 

 

882: معنى عالم المرأة المقلوب.

“هذا هو الحرم الجامعي الذي بناه الرسام!” اتسعت عيون تشن غي. لقد بدا كل شيء مألوفا للغاية. ناظرا إلى السماء فوق رأسه، صدم لحد العجز عن الكلمات. مع تصدع مقلة العين، انهارت الأوعية الدموية، وانهارت المرآة الكبيرة التي تلوح في المدرسة ببطء.

“أيها الرسام، لقد خسرت”.

 

بانغ!

كان الطلاب العاديون في المرآة يتحولون ببطء إلى أوعية دموية تحمل ذكريات، وفي وسط المدرسة على جانب المرآة، وقف صبي وفتاة على سطح مبنى المختبر. كانوا الأقرب إلى عالم الدم الأحمر. تركت لوحة مكسورة بجوار الصبي، ولم يستطع المرء رؤية التعبير على وجهه.

“شخص ما يستهدف وعي المدرسة. هذه خطة تستهدف الشبح الأحمر الأعظم!” كان لدى تشن غي إجابة تطفو في ذهنه. عندما أخذ طبيب المدرسة جميع الهجمات، من مؤخرة الحشد، سار رجل صغير أحدب إلى البوابة. أبقى رأسه منخفضا. عندما لمس جسده البوابة، رفع وجهه. كان وجهًا عاديًا ذابلا. كانت عينه اليمنى ضبابية، وكانت عينه اليسرى مجوفة داكنة!

 

 

جلست الفتاة على حافة المبنى وهي تنظر إلى السماء الحمراء فوقها بإعجاب.

دون أي تردد، عندما رفع رأسه، ضغط شيء ما في راحة يده على قفل البوابة.

 

“لم يحدث هذا لوعي المدرسة من قبل …” أمسكت يين هونغ بيد يين باي وهم يقفون عند الباب. اختفى تعبيرها المجنون بالفعل. ما تبقى كان القلق والصدمة. تعرضت نوافذ المدرسة لأضرار بالغة، وسيكون من الصعب إصلاحها كلها. بدون النوافذ التي تحرسهم، أدرك الطلاب في المدرسة مدى قرب المدينة الحمراء.

“أيها الرسام، لقد خسرت”.

 

 

 

~~~~~

“هناك خطأ ما.” في ذهن تشن غي، كانت معظم الأشباح الحمراء ماكرة وأنانية. سيتعاون هذا المريض مع اللا مبتسم للهروب من المستشفى، لذلك لم يكن شخصًا ساذجًا. لماذا يظهر في وقت كهذا؟

 

 

كل الفصول من هنا حتى نهاية المهمة التجريبية جنووووننننننن

“هناك خطأ ما.” في ذهن تشن غي، كانت معظم الأشباح الحمراء ماكرة وأنانية. سيتعاون هذا المريض مع اللا مبتسم للهروب من المستشفى، لذلك لم يكن شخصًا ساذجًا. لماذا يظهر في وقت كهذا؟

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط