نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-883

ما هو لون القدر؟

ما هو لون القدر؟

883: ما هو لون القدر؟

 

 

“التقيت بفان يو خارج الباب وقضيت بعض الوقت معه. لم أتوقع حقاً حدوث هذا.” وجد تشن غي أنه غير قادر على تحريك عينيه بعيدًا عن الرسام. لم يتمكن من فهم سبب وجود “فان يو” خلف الباب عندما كان فان يو خارج الباب على قيد الحياة. كان لدى الاثنين شخصيات مختلفة وقدرات مختلفة تمامًا.

 

 

انشقت عين الدم المتدلية فوق المدرسة من الوسط وتحولت إلى مرآة عملاقة تلوح فوق المدرسة بأكملها. كان سطح المرآة أحمر. على هذا الجانب من المرآة كان العالم الأحمر الدموي خلف الباب بينما على الجانب الآخر كان الحرم الجامعي الذي بناه الرسام.

“هذا هو مظهرهم الحقيقي. هناك ألم ويأس لا نهاية لهما وراء كل ذكرى جميلة. القدر عادل ووحشي لتلك الدرجة.” حركت تشانغ وين يو ساقيها ذهابًا وإيابًا، مستمتعة بكل هذا.

 

 

“استخدم الرسام ذكريات الطلاب لإنشاء حرمين جامعيين، لذلك عندما يصاب وعي المدرسة، سيتأثر الحرم الجامعي التي بناه بشكل طبيعي”.

“حسنا، سأحاول.” تعلقت إبتسامة مريرة على وجه مدير المدرسة العجوز. كان مجرد نصف شبح أحمر، وكان منافسيه يتكونون فقط من الأشباح الحمراء الأعظم.

 

انشقت عين الدم المتدلية فوق المدرسة من الوسط وتحولت إلى مرآة عملاقة تلوح فوق المدرسة بأكملها. كان سطح المرآة أحمر. على هذا الجانب من المرآة كان العالم الأحمر الدموي خلف الباب بينما على الجانب الآخر كان الحرم الجامعي الذي بناه الرسام.

رفع تشن غي رأسه لينظر إلى المرآة في السماء. الفتاة التي جلست على سطح مبنى المختبر على الجانب الآخر كانت تفعل الشيء نفسه.

“اثنان من المجانين”. انتقلت عيون تشن غي من الفتاة إلى الصبي. الآن أمكنه أن يؤكد وجود علاقة بين الرسام و فان يو. كان لديهم نفس الوجه ولكن أجساد مختلفة. ربما بسبب ضعف الثقة، أبقى فان يو رأسه منخفضًا وكان لديه انحناء طفيف بينما بدا الرسام أكثر طبيعية.

 

 

“تشانغ وين يو؟” الاسم أومض في عقل تشن غي. كانت الفتاة مختلفة تمامًا عما تخيله تشن غي. في أفلام تشانغ قو، كانت تشانغ وين يو تمتلك العديد من الشخصيات، ولكن بشكل عام، كانت فتاة لطيفة وهادئة. يجب أن يكون هذا كيف تخيل تشانغ قو أن تكون أخته، لكن الأخ الأكبر لم يكن يعرف أخته جيدًا، وبسبب ذلك، كان انطباع تشن غي عنها مضللًا أيضًا.

“سيدي، هل أنت متأكد من أن الحادث الذي تعرض فيه فان يو للتنمر في المدرسة لا علاقة له بك؟” سحب تشن غي مدير المدرسة إلى جانبه.

 

“أخشى أنني لا أستطيع أن أفعل ذلك. كل طفل له عقله، وليس من السهل السعي للخلاص.”

كانت تشانغ وين يو الحقيقي شخصًا لا يمكن الوصول إليه. تم حفر عينيها اليسرى، وبقيت حفرة مجوفة. وبدا أن النيران إشتعلت في عينها اليمنى حيث تم إخفاء الجنون الشديد. هذا النوع من “الأشخاص” سيفعل أي شيء ؛ لم يكن هناك شيء يحدهم في العالم. حتى أنهم سيجدون صعوبة في السيطرة على أنفسهم. وبالمقارنة، كان الرسام متطرفًا آخر. لم يقل كلمة. كان هادئا مثل الموت. على الرغم من أن اللوحة قد كسرت، على الرغم من أن الحرم الجامعي الذي قضى سنوات عديدة في بنائه كان ينهار، حتى عندما أصيب وعي المدرسة بجروح خطيرة، إلا أن تعبيره لم يتغير.

عندما قال الكلمة الأخيرة، خرجت رائحة كريهة من اللوحة.

 

 

كان الرسام وتشانغ وين يو متطرفين. عندما حدثت مشكلة كبيرة، عندما تم كشف المدرسة أمام المدينة الحمراء، من هذين الشخصين، كان أحدهما يخفض رأسه لينظر إلى لوحته وكأنه يتذكر اللوحات التي صنعها بها، بينما جلس الآخر على حافة المبنى، ينظر إلى السماء، كما لو كان معجبًا بالفوضى على الجانب الآخر.

 

 

 

“اثنان من المجانين”. انتقلت عيون تشن غي من الفتاة إلى الصبي. الآن أمكنه أن يؤكد وجود علاقة بين الرسام و فان يو. كان لديهم نفس الوجه ولكن أجساد مختلفة. ربما بسبب ضعف الثقة، أبقى فان يو رأسه منخفضًا وكان لديه انحناء طفيف بينما بدا الرسام أكثر طبيعية.

 

 

 

“التقيت بفان يو خارج الباب وقضيت بعض الوقت معه. لم أتوقع حقاً حدوث هذا.” وجد تشن غي أنه غير قادر على تحريك عينيه بعيدًا عن الرسام. لم يتمكن من فهم سبب وجود “فان يو” خلف الباب عندما كان فان يو خارج الباب على قيد الحياة. كان لدى الاثنين شخصيات مختلفة وقدرات مختلفة تمامًا.

 

 

 

“إنه حقا ذلك الطفل.” لقد تعرف مدير المدرسة العجوز على فان يو أيضًا. بخلاف المفاجأة، كان هناك شعور بالذنب على وجهه.

 

 

“لذلك، اقترضت القوة من وعي المدرسة لتغيير ذاكرتهم؟ للاحتفاظ بالشيء الجيد الوحيد في حياتهم؟ كيف تعرف أن هذا ما يريدونه؟ من أعطاك الحق في تغيير الأشياء الأكثر قيمة للآخرين؟ ” يبدو أن الرسام قام بتعديل ذاكرة تشانغ وين يو من قبل. يجب أن يكون هذا أحد أسباب الصراع. “لا تفترض أنك الشخص الأكثر موافقة من قبل المدرسة ويمكنك أن تجعل نفسك إله المدرسة!”

“سيدي، هل أنت متأكد من أن الحادث الذي تعرض فيه فان يو للتنمر في المدرسة لا علاقة له بك؟” سحب تشن غي مدير المدرسة إلى جانبه.

“القدر أبيض اللون. سيأخذ اللون الذي تقرر أن ترسمه به”. كان صوت الرسام هادئا.

 

“لذلك، اقترضت القوة من وعي المدرسة لتغيير ذاكرتهم؟ للاحتفاظ بالشيء الجيد الوحيد في حياتهم؟ كيف تعرف أن هذا ما يريدونه؟ من أعطاك الحق في تغيير الأشياء الأكثر قيمة للآخرين؟ ” يبدو أن الرسام قام بتعديل ذاكرة تشانغ وين يو من قبل. يجب أن يكون هذا أحد أسباب الصراع. “لا تفترض أنك الشخص الأكثر موافقة من قبل المدرسة ويمكنك أن تجعل نفسك إله المدرسة!”

“أنا ناظر مدرسة مو يانغ الثانوية. كل ما حدث في المدرسة له علاقة بي، لذا بالطبع أنا مسؤول إذا تعرض للتنمر في المدرسة”. لم يفهم تشن غي.

 

 

 

“أعني، هل فعلت أي شيء بشكل مباشر أو غير مباشر لإيذائه. كما لو كنت مشغولاً للغاية بحيث لم تهتم به عندما جاء إليك للمساعدة…”

“سيدي، هل أنت متأكد من أن الحادث الذي تعرض فيه فان يو للتنمر في المدرسة لا علاقة له بك؟” سحب تشن غي مدير المدرسة إلى جانبه.

 

“القدر؟” رفع الرسام رأسه ببطء. “هل تعرفين ما هو لون القدر؟”

“إذا جاء إلي، لما حدثت هذه المأساة.” نظر مدير المدرسة العجوز إلى فان يو. “إنه طفل جيد.”

“لا أعرف، ربما أحمر، أنا أحب الأحمر.” إستدارت تشانغ وين يو لإلقاء نظرة على الرسام. من الطريقة التي تحدثوا بها، سيفترض أولئك الذين لم يعرفوا أنهم أصدقاء.

 

“هناك 13 لوحة في غرفة الفن. إنهم يمثلون 13 شخصًا مؤهلين ليصبحوا دافعي الباب. يمكننا تجاهل معظمهم. نحتاج فقط إلى الانتباه إلى الرسام وتشانغ وين يو.” بدأت الخطة عندما دخل تشن غي مدرسة الآخرة، والآن وصلت إلى ذروتها.

“نظرًا لأنه لا علاقة لك بمضايقته، فلن تتأثر خطتنا”. كانت عيون تشن غي ثابتة. “سأبذل قصارى جهدي لكي أجعلك مدير المدرسة هنا، لمساعدتك على التحكم في وعي المدرسة. يمكنك أن ترى الموقف بنفسك. لا يمكن لأي شخص هنا جلب الخلاص والإفراج للطلاب هنا – يمكنك أنت فقط.”

 

 

 

“أخشى أنني لا أستطيع أن أفعل ذلك. كل طفل له عقله، وليس من السهل السعي للخلاص.”

 

 

“سنجد مكانًا آمنًا للاختباء فيه. بما من أن تشانغ وين يو قد تجرأت على العمل ضد وعي المدرسة، هناك فرصة كبيرة لأنها عقدت صفقة من نوع ما مع وحش في المدينة الحمراء. عندما تنحدر المدرسة إلى حالة من الفوضى، علينا الحفاظ على قوتنا “.

“على الأقل يمكنك أن تقودهم على الطريق الصحيح وتمنعهم من المزيد من المعاناة”. قال تشن غيه بجدية “لا يوجد أحد أكثر ملاءمة يا سيدي. يمكنك التعامل مع هذا المكان على أنه ثانوية مو يانغ الثانوية.”

“إنه حقا ذلك الطفل.” لقد تعرف مدير المدرسة العجوز على فان يو أيضًا. بخلاف المفاجأة، كان هناك شعور بالذنب على وجهه.

 

 

“حسنا، سأحاول.” تعلقت إبتسامة مريرة على وجه مدير المدرسة العجوز. كان مجرد نصف شبح أحمر، وكان منافسيه يتكونون فقط من الأشباح الحمراء الأعظم.

كان الرسام وتشانغ وين يو متطرفين. عندما حدثت مشكلة كبيرة، عندما تم كشف المدرسة أمام المدينة الحمراء، من هذين الشخصين، كان أحدهما يخفض رأسه لينظر إلى لوحته وكأنه يتذكر اللوحات التي صنعها بها، بينما جلس الآخر على حافة المبنى، ينظر إلى السماء، كما لو كان معجبًا بالفوضى على الجانب الآخر.

 

 

“هناك 13 لوحة في غرفة الفن. إنهم يمثلون 13 شخصًا مؤهلين ليصبحوا دافعي الباب. يمكننا تجاهل معظمهم. نحتاج فقط إلى الانتباه إلى الرسام وتشانغ وين يو.” بدأت الخطة عندما دخل تشن غي مدرسة الآخرة، والآن وصلت إلى ذروتها.

“لا أعرف، ربما أحمر، أنا أحب الأحمر.” إستدارت تشانغ وين يو لإلقاء نظرة على الرسام. من الطريقة التي تحدثوا بها، سيفترض أولئك الذين لم يعرفوا أنهم أصدقاء.

 

 

“ماذا علينا أن نفعل إذا؟” سأل المدير العجوز بعصبية.

 

 

 

“سنجد مكانًا آمنًا للاختباء فيه. بما من أن تشانغ وين يو قد تجرأت على العمل ضد وعي المدرسة، هناك فرصة كبيرة لأنها عقدت صفقة من نوع ما مع وحش في المدينة الحمراء. عندما تنحدر المدرسة إلى حالة من الفوضى، علينا الحفاظ على قوتنا “.

“لذلك، اقترضت القوة من وعي المدرسة لتغيير ذاكرتهم؟ للاحتفاظ بالشيء الجيد الوحيد في حياتهم؟ كيف تعرف أن هذا ما يريدونه؟ من أعطاك الحق في تغيير الأشياء الأكثر قيمة للآخرين؟ ” يبدو أن الرسام قام بتعديل ذاكرة تشانغ وين يو من قبل. يجب أن يكون هذا أحد أسباب الصراع. “لا تفترض أنك الشخص الأكثر موافقة من قبل المدرسة ويمكنك أن تجعل نفسك إله المدرسة!”

 

 

لقد جعل تشن غي الطلاب الذين تبعوه يبقون معًا. ساروا في الممر للبحث عن مكان آمن. اندفع ضباب الدم في المدرسة. غطت المرآة المدرسة وكانت تحاول جاهدة منع الوحوش من دخول المدرسة. ومع ذلك، كانت المرآة تتكون من وعي الطلاب. عندما تحطمت روحهم، كان الانهيار مسألة وقت فقط. كانت المرآة شيئًا من الحرم الجامعي. مع استعادة المزيد من الناس لذكرياتهم الضائعة، اندفعت المزيد من المشاعر السلبية. ظهرت آثار دموية على الحائط بين الحرم الجامعي الغربي والشرقي، وحدثت العديد من الأشياء الغريبة.

“هناك 13 لوحة في غرفة الفن. إنهم يمثلون 13 شخصًا مؤهلين ليصبحوا دافعي الباب. يمكننا تجاهل معظمهم. نحتاج فقط إلى الانتباه إلى الرسام وتشانغ وين يو.” بدأت الخطة عندما دخل تشن غي مدرسة الآخرة، والآن وصلت إلى ذروتها.

 

 

“هذا هو مظهرهم الحقيقي. هناك ألم ويأس لا نهاية لهما وراء كل ذكرى جميلة. القدر عادل ووحشي لتلك الدرجة.” حركت تشانغ وين يو ساقيها ذهابًا وإيابًا، مستمتعة بكل هذا.

كانت تشانغ وين يو الحقيقي شخصًا لا يمكن الوصول إليه. تم حفر عينيها اليسرى، وبقيت حفرة مجوفة. وبدا أن النيران إشتعلت في عينها اليمنى حيث تم إخفاء الجنون الشديد. هذا النوع من “الأشخاص” سيفعل أي شيء ؛ لم يكن هناك شيء يحدهم في العالم. حتى أنهم سيجدون صعوبة في السيطرة على أنفسهم. وبالمقارنة، كان الرسام متطرفًا آخر. لم يقل كلمة. كان هادئا مثل الموت. على الرغم من أن اللوحة قد كسرت، على الرغم من أن الحرم الجامعي الذي قضى سنوات عديدة في بنائه كان ينهار، حتى عندما أصيب وعي المدرسة بجروح خطيرة، إلا أن تعبيره لم يتغير.

 

 

“القدر؟” رفع الرسام رأسه ببطء. “هل تعرفين ما هو لون القدر؟”

“سنجد مكانًا آمنًا للاختباء فيه. بما من أن تشانغ وين يو قد تجرأت على العمل ضد وعي المدرسة، هناك فرصة كبيرة لأنها عقدت صفقة من نوع ما مع وحش في المدينة الحمراء. عندما تنحدر المدرسة إلى حالة من الفوضى، علينا الحفاظ على قوتنا “.

 

 

“لا أعرف، ربما أحمر، أنا أحب الأحمر.” إستدارت تشانغ وين يو لإلقاء نظرة على الرسام. من الطريقة التي تحدثوا بها، سيفترض أولئك الذين لم يعرفوا أنهم أصدقاء.

 

 

“حسنا، سأحاول.” تعلقت إبتسامة مريرة على وجه مدير المدرسة العجوز. كان مجرد نصف شبح أحمر، وكان منافسيه يتكونون فقط من الأشباح الحمراء الأعظم.

“القدر أبيض اللون. سيأخذ اللون الذي تقرر أن ترسمه به”. كان صوت الرسام هادئا.

 

 

 

“لذلك، اقترضت القوة من وعي المدرسة لتغيير ذاكرتهم؟ للاحتفاظ بالشيء الجيد الوحيد في حياتهم؟ كيف تعرف أن هذا ما يريدونه؟ من أعطاك الحق في تغيير الأشياء الأكثر قيمة للآخرين؟ ” يبدو أن الرسام قام بتعديل ذاكرة تشانغ وين يو من قبل. يجب أن يكون هذا أحد أسباب الصراع. “لا تفترض أنك الشخص الأكثر موافقة من قبل المدرسة ويمكنك أن تجعل نفسك إله المدرسة!”

رفع تشن غي رأسه لينظر إلى المرآة في السماء. الفتاة التي جلست على سطح مبنى المختبر على الجانب الآخر كانت تفعل الشيء نفسه.

 

 

في مواجهة استجواب تشانغ ون يو، لم ينكر الرسام ذلك. لقد التقط فقط اللوحة المكسورة. “لا يوجد إله خلف الباب. حتى إذا كان هناك إله، فهو مجرد شيطان قرر أداء اللطف في بعض الأحيان.”

“إنه حقا ذلك الطفل.” لقد تعرف مدير المدرسة العجوز على فان يو أيضًا. بخلاف المفاجأة، كان هناك شعور بالذنب على وجهه.

 

 

عندما قال الكلمة الأخيرة، خرجت رائحة كريهة من اللوحة.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط