نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-881

العين المقطوعة.

العين المقطوعة.

881: العين المقطوعة.

 

 

“ما الذي يحدث في الخارج؟” كانت هناك فوضى في الممر. قبل أن يتمكن تشن غي من الحصول على إجابة، حدث انهيار صاخب من الممر. تحطمت جميع النوافذ في المدرسة!

 

بقي بقية الجملة عالق في حنجرته لأنه عندما رأى تشن غي وعي المدرسة خارج النافذة، كانت كلماته عالقة. لقد عكست مقلة العين الكبيرة المدرسة بأكملها في عينها، وكان الشيء الغريب… أن العين كانت لا تزال تتوسع كما لو أنها يمكن أن تنفجر في أي لحظة.

“هل هناك مشكلة في وعي المدرسة؟” كان تشن غي واقفاً على كومة من المرايا المكسورة. إذا تحرك كثيرًا، فسوف يحطمهم إلى قطع.

تصدعت المرايا على الأرض. اندفع تشو يين إلى جانب تشن غي، ووصلت يديه الشاحبتان إلى حافة المرآة. صرخ الرجل داخل المرآة. تدفق المزيد من الدم من الشقوق على السطح، والدم اخترق في راحة تشو يين كما لو كان إبر حادة. ظهرت جروح صغيرة على الذراعين الشاحبتين. كان بؤبؤا تشو يين الأحمرين ينبضان، وتسبب الألم المألوف له في فتح شفتيه. هرعت الأوعية الدموية من جروحه. ترك تشو يين الدمية وامسك المرآة بكلتا يديه.

 

 

“كونوا متيقظين! لا تقتربوا من النافذة!” صرخ المدير العجوز. دون التفكير في الأمر، جعل الطلاب يركضون إلى بر الأمان. كان هذا شيئًا مزروعًا في جسده، وتحرك جسده أسرع من عقله.

 

 

بقي بقية الجملة عالق في حنجرته لأنه عندما رأى تشن غي وعي المدرسة خارج النافذة، كانت كلماته عالقة. لقد عكست مقلة العين الكبيرة المدرسة بأكملها في عينها، وكان الشيء الغريب… أن العين كانت لا تزال تتوسع كما لو أنها يمكن أن تنفجر في أي لحظة.

“ما الذي يحدث في الخارج؟” كانت هناك فوضى في الممر. قبل أن يتمكن تشن غي من الحصول على إجابة، حدث انهيار صاخب من الممر. تحطمت جميع النوافذ في المدرسة!

 

 

كراك!

تدحرج الضباب الكثيف في الممر. نظر تشن غي خارج الباب. تردد صوت الصراخ وتحطم الزجاج دون توقف. الشيء الوحيد الذي هدأه هو أنه بغض النظر عما حدث، كان تشو يين يسحب الدمية بيد واحدة، ويحرس الباب وكأنه لم يكن بإمكان شيء أن يهزه.

كان الرجل داخل المرآة يصرخ، وكان الوعي فوق المدرسة يندلع. استمر صوت التحطم، واندفع الضباب إلى الغرف مثل الموجة. لكن الغرفة التي كان تشن غي فيها لم تتأثر. وقف تشو يين عند الباب، ممسكًا بالدمية بيد واحدة، وأمسكت يده الأخرى بالباب. مسارات الدم إلتفت حول جسده. أمسكت اليد الشاحبة الباب بإحكام، مما منع أي ضباب من دخول الغرفة. كان القميص الأحمر يرفرف، كان تحت ضغط هائل، لكن التعبير على وجه تشو يين لم يتغير.

 

بقي بقية الجملة عالق في حنجرته لأنه عندما رأى تشن غي وعي المدرسة خارج النافذة، كانت كلماته عالقة. لقد عكست مقلة العين الكبيرة المدرسة بأكملها في عينها، وكان الشيء الغريب… أن العين كانت لا تزال تتوسع كما لو أنها يمكن أن تنفجر في أي لحظة.

“عندما صرخ الرجل الذي يرتدي القميص الأحمر داخل المرآة، حدث شيء لوعي المدرسة. هل يمكن أن يكونا مرتبطين؟” سحب تشن غي نظرته ليدور وينظر إلى مرآة الدم الحمراء أمامه. ظهرت تشققات على المرآة، وتسرّب الدم منها كقلب اخترقته السكاكين. استمر الرجل الصغير في المرآة في التمزق على وجهه وكأنه في حاجة ماسة إلى تمزيق وجه تشن غي.

 

 

بدلا من ذلك، هدأ الشاب في المرآة ببطء. اختبأ الرجل داخل المرآة لدراسة تشن غي، وأدرك ببطء أنه ربما أخطأ تشن غي بشخص آخر. بدا الوجه مثل شخص آخر، ولكن كان هناك اختلاف جوهري بينهما!

“ما هذا؟” تشن غي كان شجاعا جدا. كان يعلم أن الأشباح الحمراء والأشباح واجهت صعوبة في الاقتراب من هذا المكان. عاضا أسنانه، لقد مد يده إلى المرآة في الزاوية. عندما لمست أطراف أصابعه حافة المرآة، سمع تشن غي صراخًا قادمًا من داخل المرآة. تحول الوجه الممزق والدموي إلى الصراخ في تشن غي. كان مثل مريض لديه ميل جاد للنظافة، لمس شخص ما وجهه بيد موحلة.

“تشن غي، هل حصلت على ما تحتاجه؟ لا يمكننا البقاء هنا لفترة أطول!” ذكر المدير العجوز تشن غي. هرع الأخير إلى الغرفة مع تشو يين والدمية. “أخطط لتفقد كل مرآة مكسورة في هذه الغرفة، لذا لا يمكنني المغادرة اللـ…”

 

“عندما صرخ الرجل الذي يرتدي القميص الأحمر داخل المرآة، حدث شيء لوعي المدرسة. هل يمكن أن يكونا مرتبطين؟” سحب تشن غي نظرته ليدور وينظر إلى مرآة الدم الحمراء أمامه. ظهرت تشققات على المرآة، وتسرّب الدم منها كقلب اخترقته السكاكين. استمر الرجل الصغير في المرآة في التمزق على وجهه وكأنه في حاجة ماسة إلى تمزيق وجه تشن غي.

كان الرجل داخل المرآة يصرخ، وكان الوعي فوق المدرسة يندلع. استمر صوت التحطم، واندفع الضباب إلى الغرف مثل الموجة. لكن الغرفة التي كان تشن غي فيها لم تتأثر. وقف تشو يين عند الباب، ممسكًا بالدمية بيد واحدة، وأمسكت يده الأخرى بالباب. مسارات الدم إلتفت حول جسده. أمسكت اليد الشاحبة الباب بإحكام، مما منع أي ضباب من دخول الغرفة. كان القميص الأحمر يرفرف، كان تحت ضغط هائل، لكن التعبير على وجه تشو يين لم يتغير.

“دافع الباب مات بالفعل؛ الآن، مدرسة الآخرة ملك للجميع، لذلك ليس لديك سبب للوجود.” لم يكن تشن غي قادرًا على إزالة المرآة، لذلك أطلق ركلة عليها بدلاً من ذلك، ولكن لم يحدث شيء للمرآة.

 

“هل أنت من استدعى وعي المدرسة؟ يمكنك التأثير عليه؟” أمسك تشن غي حواف المرآة بكلتا يديه. هزها بشدة بينما حاول التقاطها. كانت المرآة أثقل بكثير مما توقعه. حتى مع وجود كل القوة في جسده، لم يتمكن من رفع المرآة لأعلى. ومما زاد الطين بلة، عندما حاول القيام بذلك، القطع الأخرى من المرايا في الغرفة بدأت تتغير. كانت مثل الجروح على جسد الشخص بينما سربوا الدم. شعر تشن غي أنه كان يراقب من قبل العديد من العيون النازفة. لقد أتوا من أشخاص مختلفين، وكانوا يحدقون به بمشاعر مختلفة.

“هل أنت من استدعى وعي المدرسة؟ يمكنك التأثير عليه؟” أمسك تشن غي حواف المرآة بكلتا يديه. هزها بشدة بينما حاول التقاطها. كانت المرآة أثقل بكثير مما توقعه. حتى مع وجود كل القوة في جسده، لم يتمكن من رفع المرآة لأعلى. ومما زاد الطين بلة، عندما حاول القيام بذلك، القطع الأخرى من المرايا في الغرفة بدأت تتغير. كانت مثل الجروح على جسد الشخص بينما سربوا الدم. شعر تشن غي أنه كان يراقب من قبل العديد من العيون النازفة. لقد أتوا من أشخاص مختلفين، وكانوا يحدقون به بمشاعر مختلفة.

بالنظر إلى حقيقة أن الدمية كانت بجواره، لم يقل تشن غي ذلك بصوت عال. تعمقت رغبته في إخراج المرآة من الغرفة. كان تشن غي أكثر يقظة من ذي قبل. فقط من خلال أخذ هذه المرآة يمكنه منع الآخرين من التأثير على وعي المدرسة.

 

تصدعت المرايا على الأرض. اندفع تشو يين إلى جانب تشن غي، ووصلت يديه الشاحبتان إلى حافة المرآة. صرخ الرجل داخل المرآة. تدفق المزيد من الدم من الشقوق على السطح، والدم اخترق في راحة تشو يين كما لو كان إبر حادة. ظهرت جروح صغيرة على الذراعين الشاحبتين. كان بؤبؤا تشو يين الأحمرين ينبضان، وتسبب الألم المألوف له في فتح شفتيه. هرعت الأوعية الدموية من جروحه. ترك تشو يين الدمية وامسك المرآة بكلتا يديه.

بانغ!

 

 

‘ربما هذه المرآة هي مرآة دافع الباب من أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة! لقد تُركت ذاكرته داخل هذه المرآة!’ تذكر تشن غي أن أول شيء لفت انتباهه عندما دخل الغرفة كان المرآة والشباب الذي يرتدي قميص أحمر داخل المرآة.

جاء صوت دوي صاخب من الممر. كان قريب جدا منهم. بدا الأمر وكأن شخصًا ما جاء وكان يقاتل مدير المدرسة القديم.

بالنظر إلى حقيقة أن الدمية كانت بجواره، لم يقل تشن غي ذلك بصوت عال. تعمقت رغبته في إخراج المرآة من الغرفة. كان تشن غي أكثر يقظة من ذي قبل. فقط من خلال أخذ هذه المرآة يمكنه منع الآخرين من التأثير على وعي المدرسة.

 

تصدعت المرايا على الأرض. اندفع تشو يين إلى جانب تشن غي، ووصلت يديه الشاحبتان إلى حافة المرآة. صرخ الرجل داخل المرآة. تدفق المزيد من الدم من الشقوق على السطح، والدم اخترق في راحة تشو يين كما لو كان إبر حادة. ظهرت جروح صغيرة على الذراعين الشاحبتين. كان بؤبؤا تشو يين الأحمرين ينبضان، وتسبب الألم المألوف له في فتح شفتيه. هرعت الأوعية الدموية من جروحه. ترك تشو يين الدمية وامسك المرآة بكلتا يديه.

“هل هو أحد الموظفين أم شبح أحمر آخر في المدرسة؟” كان تشن غي قلقًا. يمكن للرجل داخل المرآة أن يؤثر بشكل مباشر على وعي المدرسة ويبدو أنه يعرف سر وجهه. يجب أن يكون الرجل قد أدرك شيئًا، ولهذا السبب لم يتوقف عند أي شيء لتمزيق الوجه الذي كان يتغير.

كما لاحظ تشن غي التغيير إلى الشاب. بعد أن عانى الكثير، كانت حواسه حادة. دون تردد، أمر، “تشو يين! أخرج هذه المرآة!”

 

‘ربما هذه المرآة هي مرآة دافع الباب من أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة! لقد تُركت ذاكرته داخل هذه المرآة!’ تذكر تشن غي أن أول شيء لفت انتباهه عندما دخل الغرفة كان المرآة والشباب الذي يرتدي قميص أحمر داخل المرآة.

 

 

‘ربما هذه المرآة هي مرآة دافع الباب من أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة! لقد تُركت ذاكرته داخل هذه المرآة!’ تذكر تشن غي أن أول شيء لفت انتباهه عندما دخل الغرفة كان المرآة والشباب الذي يرتدي قميص أحمر داخل المرآة.

‘إذا كانت حقا زانغ يا هي التي قتلت دافع الباب، فإن هذه المرآة لا يمكن أن تبقى. قد تضر بزانغ يا.’

بالنظر إلى حقيقة أن الدمية كانت بجواره، لم يقل تشن غي ذلك بصوت عال. تعمقت رغبته في إخراج المرآة من الغرفة. كان تشن غي أكثر يقظة من ذي قبل. فقط من خلال أخذ هذه المرآة يمكنه منع الآخرين من التأثير على وعي المدرسة.

 

“كونوا متيقظين! لا تقتربوا من النافذة!” صرخ المدير العجوز. دون التفكير في الأمر، جعل الطلاب يركضون إلى بر الأمان. كان هذا شيئًا مزروعًا في جسده، وتحرك جسده أسرع من عقله.

بالنظر إلى حقيقة أن الدمية كانت بجواره، لم يقل تشن غي ذلك بصوت عال. تعمقت رغبته في إخراج المرآة من الغرفة. كان تشن غي أكثر يقظة من ذي قبل. فقط من خلال أخذ هذه المرآة يمكنه منع الآخرين من التأثير على وعي المدرسة.

 

 

المرآة الحمراء الدموية التي دفنت داخل كومة من المرايا المكسورة قطعت إلى النصف. هذا شيء لم يتوقعه أحد. النصف الذي أمسك تشو يين انفجر إلى شظايا. فقد النصف السفلي بريقه الدموي وانكمش وسط مقبرة المرايا.

“دافع الباب مات بالفعل؛ الآن، مدرسة الآخرة ملك للجميع، لذلك ليس لديك سبب للوجود.” لم يكن تشن غي قادرًا على إزالة المرآة، لذلك أطلق ركلة عليها بدلاً من ذلك، ولكن لم يحدث شيء للمرآة.

 

 

“كونوا متيقظين! لا تقتربوا من النافذة!” صرخ المدير العجوز. دون التفكير في الأمر، جعل الطلاب يركضون إلى بر الأمان. كان هذا شيئًا مزروعًا في جسده، وتحرك جسده أسرع من عقله.

بدلا من ذلك، هدأ الشاب في المرآة ببطء. اختبأ الرجل داخل المرآة لدراسة تشن غي، وأدرك ببطء أنه ربما أخطأ تشن غي بشخص آخر. بدا الوجه مثل شخص آخر، ولكن كان هناك اختلاف جوهري بينهما!

كان الرجل داخل المرآة يصرخ، وكان الوعي فوق المدرسة يندلع. استمر صوت التحطم، واندفع الضباب إلى الغرف مثل الموجة. لكن الغرفة التي كان تشن غي فيها لم تتأثر. وقف تشو يين عند الباب، ممسكًا بالدمية بيد واحدة، وأمسكت يده الأخرى بالباب. مسارات الدم إلتفت حول جسده. أمسكت اليد الشاحبة الباب بإحكام، مما منع أي ضباب من دخول الغرفة. كان القميص الأحمر يرفرف، كان تحت ضغط هائل، لكن التعبير على وجه تشو يين لم يتغير.

 

“ما هذا؟” تشن غي كان شجاعا جدا. كان يعلم أن الأشباح الحمراء والأشباح واجهت صعوبة في الاقتراب من هذا المكان. عاضا أسنانه، لقد مد يده إلى المرآة في الزاوية. عندما لمست أطراف أصابعه حافة المرآة، سمع تشن غي صراخًا قادمًا من داخل المرآة. تحول الوجه الممزق والدموي إلى الصراخ في تشن غي. كان مثل مريض لديه ميل جاد للنظافة، لمس شخص ما وجهه بيد موحلة.

كما لاحظ تشن غي التغيير إلى الشاب. بعد أن عانى الكثير، كانت حواسه حادة. دون تردد، أمر، “تشو يين! أخرج هذه المرآة!”

881: العين المقطوعة.

 

 

تصدعت المرايا على الأرض. اندفع تشو يين إلى جانب تشن غي، ووصلت يديه الشاحبتان إلى حافة المرآة. صرخ الرجل داخل المرآة. تدفق المزيد من الدم من الشقوق على السطح، والدم اخترق في راحة تشو يين كما لو كان إبر حادة. ظهرت جروح صغيرة على الذراعين الشاحبتين. كان بؤبؤا تشو يين الأحمرين ينبضان، وتسبب الألم المألوف له في فتح شفتيه. هرعت الأوعية الدموية من جروحه. ترك تشو يين الدمية وامسك المرآة بكلتا يديه.

 

 

881: العين المقطوعة.

كراك!

 

 

تصدعت المرايا على الأرض. اندفع تشو يين إلى جانب تشن غي، ووصلت يديه الشاحبتان إلى حافة المرآة. صرخ الرجل داخل المرآة. تدفق المزيد من الدم من الشقوق على السطح، والدم اخترق في راحة تشو يين كما لو كان إبر حادة. ظهرت جروح صغيرة على الذراعين الشاحبتين. كان بؤبؤا تشو يين الأحمرين ينبضان، وتسبب الألم المألوف له في فتح شفتيه. هرعت الأوعية الدموية من جروحه. ترك تشو يين الدمية وامسك المرآة بكلتا يديه.

المرآة الحمراء الدموية التي دفنت داخل كومة من المرايا المكسورة قطعت إلى النصف. هذا شيء لم يتوقعه أحد. النصف الذي أمسك تشو يين انفجر إلى شظايا. فقد النصف السفلي بريقه الدموي وانكمش وسط مقبرة المرايا.

 

 

“هل تعتقد أنه يمكنك الهروب؟” عض تشن غي أسنانه. لقد لاحظ بالفعل شيئًا من رد فعل الشاب الغريب. بافتراض أن الرجل هو الذاكرة الباقية لدافع الباب، فإن هذا يفسر لماذا لم تقبل المدرسة دافع باب جديد لأن دافع الباب الحقيقي لم “يموت” بالكامل.

“هل تعتقد أنه يمكنك الهروب؟” عض تشن غي أسنانه. لقد لاحظ بالفعل شيئًا من رد فعل الشاب الغريب. بافتراض أن الرجل هو الذاكرة الباقية لدافع الباب، فإن هذا يفسر لماذا لم تقبل المدرسة دافع باب جديد لأن دافع الباب الحقيقي لم “يموت” بالكامل.

 

 

 

كانت النقطة الثانية والأكثر أهمية، اذا كان الشاب هو الدافع الحقيقي للباب، بناءً على ما قالته الدمية، فقد دخل المدينة الحمراء من قبل. عندما تغير إلى وجه تشن غي، كان رد فعله يمكن وصفه بالجنون فقط، وكأنه فتح هدية ووجد قنبلة بداخلها. ربما رأى هذا الرجل شخصًا ذا وجه مشابه لوجه تشن غي!

 

 

كان الرجل داخل المرآة يصرخ، وكان الوعي فوق المدرسة يندلع. استمر صوت التحطم، واندفع الضباب إلى الغرف مثل الموجة. لكن الغرفة التي كان تشن غي فيها لم تتأثر. وقف تشو يين عند الباب، ممسكًا بالدمية بيد واحدة، وأمسكت يده الأخرى بالباب. مسارات الدم إلتفت حول جسده. أمسكت اليد الشاحبة الباب بإحكام، مما منع أي ضباب من دخول الغرفة. كان القميص الأحمر يرفرف، كان تحت ضغط هائل، لكن التعبير على وجه تشو يين لم يتغير.

“فقط ما مدى عمق الصدمة لدرجة أنه حتى وعي المدرسة أصبح مجنون؟ هل من الممكن أن يكون قد إلتقى بالجنين الشبح في المدينة الحمراء وظن أنه أنا بالخطأ؟” في وقت سابق، في مدينة لي وان، كان الكلب الذي أبقي من قبل الظل قد ارتكب هذا الخطأ أيضًا.

 

 

 

“تشن غي، هل حصلت على ما تحتاجه؟ لا يمكننا البقاء هنا لفترة أطول!” ذكر المدير العجوز تشن غي. هرع الأخير إلى الغرفة مع تشو يين والدمية. “أخطط لتفقد كل مرآة مكسورة في هذه الغرفة، لذا لا يمكنني المغادرة اللـ…”

“هل أنت من استدعى وعي المدرسة؟ يمكنك التأثير عليه؟” أمسك تشن غي حواف المرآة بكلتا يديه. هزها بشدة بينما حاول التقاطها. كانت المرآة أثقل بكثير مما توقعه. حتى مع وجود كل القوة في جسده، لم يتمكن من رفع المرآة لأعلى. ومما زاد الطين بلة، عندما حاول القيام بذلك، القطع الأخرى من المرايا في الغرفة بدأت تتغير. كانت مثل الجروح على جسد الشخص بينما سربوا الدم. شعر تشن غي أنه كان يراقب من قبل العديد من العيون النازفة. لقد أتوا من أشخاص مختلفين، وكانوا يحدقون به بمشاعر مختلفة.

 

 

بقي بقية الجملة عالق في حنجرته لأنه عندما رأى تشن غي وعي المدرسة خارج النافذة، كانت كلماته عالقة. لقد عكست مقلة العين الكبيرة المدرسة بأكملها في عينها، وكان الشيء الغريب… أن العين كانت لا تزال تتوسع كما لو أنها يمكن أن تنفجر في أي لحظة.

“دافع الباب مات بالفعل؛ الآن، مدرسة الآخرة ملك للجميع، لذلك ليس لديك سبب للوجود.” لم يكن تشن غي قادرًا على إزالة المرآة، لذلك أطلق ركلة عليها بدلاً من ذلك، ولكن لم يحدث شيء للمرآة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط