الهجوم مضاد.
الفصل ثمانمائة وأربعة وأربعين: الهجوم مضاد.
تسرب الدم من جروحهم. حمل الرجل في منتصف العمر الحبل الذي وجده في المخزن. خدش إصبعه باب الحجرة. طرقها برفق مع لمسة رشيقة – لقد كان يستمتع بهذا.
كان من الواضح أن الرجل في منتصف العمر لم يكن يعتزم الإجابة تشن غي. من وجهة نظره ، كان تشن غي مجرد طالب جديد لا يعرف مكانه. “لديك بالتأكيد الكثير لتقوله!”
بانغ!
رافعا الكرسي لضرب كتف تشن غي، لم يكن الرجل في منتصف العمر يريد ترك أي جرح واضح على تشن غي. كانوا من ذوي الخبرة في ضرب الناس دون أن يتركوا جروح واضحة.
“يبدو أن الصبي خائف جدًا لدرجة أنه لا يستطيع تحديد الاتجاه”. شارك الرجل في منتصف العمر نظرة مع الآخرين الذين خرجوا من غرفة التخزين ؛ كانت هناك أوعية دموية في عيونهم.
تم دفع الباب مفتوحًا ، وترددت خطواته في أذنيه. بدت أحذية الأطراف الأخرى كما لو كانوا يخكون على الدم – كان هناك صوت اسفنجي لها.
بانغ!
هبط الكرسي على الحائط. تشن غي قد تجنبه.
“أنت تجرؤ على المقاومة؟” بدأت الندبة على وجه الرجل تلتوي، وسار شركاؤه نحوه.
القفل القديم لم يستطع أن يتحمل ذلك الكم من الطرق، وأخيراً تم فتح باب الحجرة. أمسك الرجل في منتصف العمر الذي وقف في الأمام الحبل وضغط نفسه قبل أن يفتح الباب بالكامل.
صرير…
“قبل مجيئي إلى هنا ، أخبرت المعلمين. سيكونون هنا قريبًا.”
رؤية تشن غي يختفي تقريبا من عيونهم ، بدأت الأرواح العالقة من خارج المدرسة أخيرا في المطاردة. حافظوا عمدا على مسافة من تشن غي ، متمنين له أن يركض أعمق. هذا سيجعل حركتهم التالية أكثر ملاءمة ، وهذا هو بالضبط ما كان تشن غي يأمله. شكل كلا الطرفين اتحادًا غريبًا ، كان أحدهما يهرب ، والآخر يطارد. لقد ركضوا عبر ممرين ، وتوقف تشن في أخيرا. كان يتصرف كما لو كان يلف وينعطف للاختباء داخل مرحاض قديم في نهاية الممر.
لم يصدق أحد تشن غي. كان جسده يهتز وكانت عيناه تقفزان. كل تلك التفاصيل أخبرتهم أنه خائف ويكذب.
“هل يمكنك سماع نفسك؟ من الذي قد يصدق ذلك؟” أمسك الرجل في منتصف العمر بكراسي آخر وألقاه على تشن غي. تراجع تشن غي إلى الوراء ، ورأى فتحة ، وركض لأعماق المخزن. كلما ذهب أعمق ، كان المكان مهجور أكثر. لم يكن أحد يتوقع من تشن غي أن يركض من ذلك الطريق ، لذا فاجأهم لفترة قصيرة. عندما أدركوا ما حدث ، كان تشن غي على بعد عدة أمتار.
القفل القديم لم يستطع أن يتحمل ذلك الكم من الطرق، وأخيراً تم فتح باب الحجرة. أمسك الرجل في منتصف العمر الذي وقف في الأمام الحبل وضغط نفسه قبل أن يفتح الباب بالكامل.
“يبدو أن الصبي خائف جدًا لدرجة أنه لا يستطيع تحديد الاتجاه”. شارك الرجل في منتصف العمر نظرة مع الآخرين الذين خرجوا من غرفة التخزين ؛ كانت هناك أوعية دموية في عيونهم.
تسرب الدم من جروحهم. حمل الرجل في منتصف العمر الحبل الذي وجده في المخزن. خدش إصبعه باب الحجرة. طرقها برفق مع لمسة رشيقة – لقد كان يستمتع بهذا.
“اتبعوه! لا تدعوه يفلت!” الطلاب من صف تشن غي لم يفهموا، كانوا لا يزالون يرغبون في تعليم تشن غي درس. الأرواح من خارج المدرسة لم تتحرك على الفور. يبدو أنهم كانوا يرغبون في هرب تشن غي أكثر.
“لا تقلقوا، فهو لن يهرب”. قام رجل عجوز على حافة الحشد بلعق شفتيه وابتلاع اللعاب. وأشار إصبعه في البقية. “أريد قطعة. يمكن لبقية منك المشاركة.”
“أنت تجرؤ على المقاومة؟” بدأت الندبة على وجه الرجل تلتوي، وسار شركاؤه نحوه.
“أخرجه! أخرجه!” صرخ الأشخاص الذين كانوا وراءه، لكن لم يرِد أي رد من الرجل في منتصف العمر وكأنه قد اختفى.
“أيها الريح القديم، نصف قطعة تكفي لخنقك.” ألقى الرجل في منتصف العمر الكرسي الخشبي أمام الطلاب. “أنتم أحرسوا هذا المخرج. الجزء الأعمق من الممر خطير للغاية. كما أننا لا نعرف كم من الغرباء يختبئون هناك.”
رؤية تشن غي يختفي تقريبا من عيونهم ، بدأت الأرواح العالقة من خارج المدرسة أخيرا في المطاردة. حافظوا عمدا على مسافة من تشن غي ، متمنين له أن يركض أعمق. هذا سيجعل حركتهم التالية أكثر ملاءمة ، وهذا هو بالضبط ما كان تشن غي يأمله. شكل كلا الطرفين اتحادًا غريبًا ، كان أحدهما يهرب ، والآخر يطارد. لقد ركضوا عبر ممرين ، وتوقف تشن في أخيرا. كان يتصرف كما لو كان يلف وينعطف للاختباء داخل مرحاض قديم في نهاية الممر.
‘تم فتح باب مدرسة الآخرة في مرحاض ، والآن أُجبرت على الاختباء داخل المرحاض مرة أخرى. هل هذه صدفة أم هل تم التخطيط لكل شيء؟’
أصيب دافع الباب داخل المقصورة الأخيرة، لذلك اختبأ تشن غي أيضا داخل المقصورة الأخيرة. تخلل الممر ضباب دموي. لم يكن هناك أحد في المدرسة المهجورة ؛ فقط نبضات قلبه وتنفسه كانا صحبته.
صرير…
رؤية تشن غي يختفي تقريبا من عيونهم ، بدأت الأرواح العالقة من خارج المدرسة أخيرا في المطاردة. حافظوا عمدا على مسافة من تشن غي ، متمنين له أن يركض أعمق. هذا سيجعل حركتهم التالية أكثر ملاءمة ، وهذا هو بالضبط ما كان تشن غي يأمله. شكل كلا الطرفين اتحادًا غريبًا ، كان أحدهما يهرب ، والآخر يطارد. لقد ركضوا عبر ممرين ، وتوقف تشن في أخيرا. كان يتصرف كما لو كان يلف وينعطف للاختباء داخل مرحاض قديم في نهاية الممر.
تم دفع الباب مفتوحًا ، وترددت خطواته في أذنيه. بدت أحذية الأطراف الأخرى كما لو كانوا يخكون على الدم – كان هناك صوت اسفنجي لها.
كان من الواضح أن الرجل في منتصف العمر لم يكن يعتزم الإجابة تشن غي. من وجهة نظره ، كان تشن غي مجرد طالب جديد لا يعرف مكانه. “لديك بالتأكيد الكثير لتقوله!”
‘هل واجه ذلك الطفل هذا من قبل؟’
‘تم فتح باب مدرسة الآخرة في مرحاض ، والآن أُجبرت على الاختباء داخل المرحاض مرة أخرى. هل هذه صدفة أم هل تم التخطيط لكل شيء؟’
كرر التاريخ نفسه ، ولكن هذه المرة ، كان الضحية تشن غي.
“هل أنت هنا؟” جاء صوت رجل أجش من مدخل المرحاض. وكانت الأرواح تلعب مع تشن غي.
“نحن قادمون لك.”
صرير…
تم دفع باب الحجرة الأولى ببطء ، وإقتربت الخطى. أخذ تشن غي نفسا عميقا حيث ظهرت في ذهنه الصور التي شاهدها في الطابق العلوي من مبنى التعليم في المرحاض. كان يعاني من نفس الشيء الذي عانى منه الطفل قبل وفاته. الخوف ، والقلق ، وزيادة ضربات القلب. أمسك فمه بيديه للتأكد من أنه لم يصدر أي ضجيج. ظهره على الحائط ، كانت قوته تنزلق تدريجياً وهو ينكمش عند زاوية المرحاض القذر. إستمر الجسم النحيل بالإرتجاف. امتلأ دماغه بالخوف مما سيفعلونه به بعد إمساكه. عذبت العديد من العواطف السلبية دماغه وروحه. كيف يتوقع المرء أن يقف طفل صغير في وجه كل ذلك؟
تم دفع الباب مفتوحًا ، وترددت خطواته في أذنيه. بدت أحذية الأطراف الأخرى كما لو كانوا يخكون على الدم – كان هناك صوت اسفنجي لها.
عندما كان تشن غي في أحذيته ، شعر أنه قد اكتسب فهمًا أفضل لهؤلاء الأطفال. كانت الطريقة التي نظر بها بالغ إلى العالم مختلفة عن الطفل. كان الخوف في أعين طفل مختلف عن ذلك عند شخص بالغ. فرك تشن غي راحتيه الباردتين معًا ، أوقف عقله المتجول.
“أيها الريح القديم، نصف قطعة تكفي لخنقك.” ألقى الرجل في منتصف العمر الكرسي الخشبي أمام الطلاب. “أنتم أحرسوا هذا المخرج. الجزء الأعمق من الممر خطير للغاية. كما أننا لا نعرف كم من الغرباء يختبئون هناك.”
“هل أنت هنا؟” تم دفع باب الحجرة الثانية مفتوح. لقد بدوا غريبين للغاية ، مثل روح التي لم تيد ان تغادر ، ظل عنيد.
نما الصوت في الخارج بصوت أعلى. تم خلط صوت الخطى ، والصراخ ، والقرع في فوضى يمكن أن يدفع المرء عبر الحافة.
“لقد رأيتك ، وأنا أعلم أنك مختبئ هنا.” فتح باب الحجرة الثالثة ، وتكثف الضباب الدموي. أصبح المرحاض أكثر خنقًا. رائحة الدم الخفيفة حرضت الجميع. كانت عيونهم مملوءة بالدماء ، وكثير من الوجوه الوحشية تم ضغطها في المرحاض.
‘هل واجه ذلك الطفل هذا من قبل؟’
رؤية تشن غي يختفي تقريبا من عيونهم ، بدأت الأرواح العالقة من خارج المدرسة أخيرا في المطاردة. حافظوا عمدا على مسافة من تشن غي ، متمنين له أن يركض أعمق. هذا سيجعل حركتهم التالية أكثر ملاءمة ، وهذا هو بالضبط ما كان تشن غي يأمله. شكل كلا الطرفين اتحادًا غريبًا ، كان أحدهما يهرب ، والآخر يطارد. لقد ركضوا عبر ممرين ، وتوقف تشن في أخيرا. كان يتصرف كما لو كان يلف وينعطف للاختباء داخل مرحاض قديم في نهاية الممر.
“نحن قادمون لك.”
تم دفع باب الحجرة الأولى ببطء ، وإقتربت الخطى. أخذ تشن غي نفسا عميقا حيث ظهرت في ذهنه الصور التي شاهدها في الطابق العلوي من مبنى التعليم في المرحاض. كان يعاني من نفس الشيء الذي عانى منه الطفل قبل وفاته. الخوف ، والقلق ، وزيادة ضربات القلب. أمسك فمه بيديه للتأكد من أنه لم يصدر أي ضجيج. ظهره على الحائط ، كانت قوته تنزلق تدريجياً وهو ينكمش عند زاوية المرحاض القذر. إستمر الجسم النحيل بالإرتجاف. امتلأ دماغه بالخوف مما سيفعلونه به بعد إمساكه. عذبت العديد من العواطف السلبية دماغه وروحه. كيف يتوقع المرء أن يقف طفل صغير في وجه كل ذلك؟
تسرب الدم من جروحهم. حمل الرجل في منتصف العمر الحبل الذي وجده في المخزن. خدش إصبعه باب الحجرة. طرقها برفق مع لمسة رشيقة – لقد كان يستمتع بهذا.
‘تم فتح باب مدرسة الآخرة في مرحاض ، والآن أُجبرت على الاختباء داخل المرحاض مرة أخرى. هل هذه صدفة أم هل تم التخطيط لكل شيء؟’
“إنه ليس داخل الحجرة الرابعة. يبدو أنه في الحجرة الأخيرة.” الظفر خدش على الباب الخشبي ، وخلق صوت يقشعر له العمود الفقري. توقفت الخطى أمام المقصورة الأخيرة.
“نحن قادمون لك.”
هبط الكرسي على الحائط. تشن غي قد تجنبه.
“هل أنت هنا؟” تذبذب الباب ، وقفز القلب القلِق. المتنمرون كانوا جاهزين. تم تحديد النهاية. “إنها مقفل؟ أعرف أنك هناك. أخرج! أخرج!”
تسرب الدم من جروحهم. حمل الرجل في منتصف العمر الحبل الذي وجده في المخزن. خدش إصبعه باب الحجرة. طرقها برفق مع لمسة رشيقة – لقد كان يستمتع بهذا.
عندما كان تشن غي في أحذيته ، شعر أنه قد اكتسب فهمًا أفضل لهؤلاء الأطفال. كانت الطريقة التي نظر بها بالغ إلى العالم مختلفة عن الطفل. كان الخوف في أعين طفل مختلف عن ذلك عند شخص بالغ. فرك تشن غي راحتيه الباردتين معًا ، أوقف عقله المتجول.
كان الباب يرتجف تحت الضربات الكتواصلة الثقيلة. فقط كم كان الطفل عاجز … كان عليه أن يواجه هؤلاء الأشخاص بمفرده ويعاني العواقب.
أصيب دافع الباب داخل المقصورة الأخيرة، لذلك اختبأ تشن غي أيضا داخل المقصورة الأخيرة. تخلل الممر ضباب دموي. لم يكن هناك أحد في المدرسة المهجورة ؛ فقط نبضات قلبه وتنفسه كانا صحبته.
“أخرج! أخرج! أينما كنت!”
القفل القديم لم يستطع أن يتحمل ذلك الكم من الطرق، وأخيراً تم فتح باب الحجرة. أمسك الرجل في منتصف العمر الذي وقف في الأمام الحبل وضغط نفسه قبل أن يفتح الباب بالكامل.
صرير…
نما الصوت في الخارج بصوت أعلى. تم خلط صوت الخطى ، والصراخ ، والقرع في فوضى يمكن أن يدفع المرء عبر الحافة.
أصيب دافع الباب داخل المقصورة الأخيرة، لذلك اختبأ تشن غي أيضا داخل المقصورة الأخيرة. تخلل الممر ضباب دموي. لم يكن هناك أحد في المدرسة المهجورة ؛ فقط نبضات قلبه وتنفسه كانا صحبته.
بانغ!
“إنه ليس داخل الحجرة الرابعة. يبدو أنه في الحجرة الأخيرة.” الظفر خدش على الباب الخشبي ، وخلق صوت يقشعر له العمود الفقري. توقفت الخطى أمام المقصورة الأخيرة.
القفل القديم لم يستطع أن يتحمل ذلك الكم من الطرق، وأخيراً تم فتح باب الحجرة. أمسك الرجل في منتصف العمر الذي وقف في الأمام الحبل وضغط نفسه قبل أن يفتح الباب بالكامل.
“هل أنت هنا؟” تذبذب الباب ، وقفز القلب القلِق. المتنمرون كانوا جاهزين. تم تحديد النهاية. “إنها مقفل؟ أعرف أنك هناك. أخرج! أخرج!”
“أخرجه! أخرجه!” صرخ الأشخاص الذين كانوا وراءه، لكن لم يرِد أي رد من الرجل في منتصف العمر وكأنه قد اختفى.
تسرب الدم من جروحهم. حمل الرجل في منتصف العمر الحبل الذي وجده في المخزن. خدش إصبعه باب الحجرة. طرقها برفق مع لمسة رشيقة – لقد كان يستمتع بهذا.
“إنه ليس داخل الحجرة الرابعة. يبدو أنه في الحجرة الأخيرة.” الظفر خدش على الباب الخشبي ، وخلق صوت يقشعر له العمود الفقري. توقفت الخطى أمام المقصورة الأخيرة.
صرير…
بانغ!
“تتمنون جميعًا التنمر ، ولكني أعتزم القتل؛ كانت أهدافنا مختلفة عن البداية”. أغلق تشن غي القصة المصورة وانحنى على الحائط. كان كف يده يلعب ببقعة تشبه القلب الذائب.
الباب الذي تم تدمر قفله فتح ببطء. صدى صوت تقطر في آذان الجميع. تسربت دماء جديدة من تحت الباب. رائحة كريهة من الدم هرعت عليهم. كان هناك الكثير من الناس محشورين داخل الحجرة الصغيرة.
تسرب الدم من جروحهم. حمل الرجل في منتصف العمر الحبل الذي وجده في المخزن. خدش إصبعه باب الحجرة. طرقها برفق مع لمسة رشيقة – لقد كان يستمتع بهذا.
“تتمنون جميعًا التنمر ، ولكني أعتزم القتل؛ كانت أهدافنا مختلفة عن البداية”. أغلق تشن غي القصة المصورة وانحنى على الحائط. كان كف يده يلعب ببقعة تشبه القلب الذائب.
“أيها الريح القديم، نصف قطعة تكفي لخنقك.” ألقى الرجل في منتصف العمر الكرسي الخشبي أمام الطلاب. “أنتم أحرسوا هذا المخرج. الجزء الأعمق من الممر خطير للغاية. كما أننا لا نعرف كم من الغرباء يختبئون هناك.”
“هل أنت هنا؟” تذبذب الباب ، وقفز القلب القلِق. المتنمرون كانوا جاهزين. تم تحديد النهاية. “إنها مقفل؟ أعرف أنك هناك. أخرج! أخرج!”
“بعد استهلاكك جميعكم، يجب أن يكون باي كيولين قادرًا على التطور ليصبح شبح أحمر …”
هبط الكرسي على الحائط. تشن غي قد تجنبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
