نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-845

سماء الدم.

سماء الدم.

الفصل ثمانمائة وخمسة وأربعون: سماء الدم.

 

 

 

 

“في البداية ، اعتقدت أن منزلي المسكون كان على وشك أن يصبح سيناريو من فئة أربع نجوم ، ولكن الواقع يثبت أنني كنت مخطئًا.” مشى تشن غي إلى النافذة بجوار الممر. لقد شعر كما لو كانت الشمس الحمراء تنظر إليه. “إن مدرسة الآخرة مليئة بالعديد من الأرواح العالقة وتحتوي على ثلاثة عشر شبح مخيف مؤهلين ليصبحوا دافعي أبواب. هناك عدد غير معروف من الأشباح الحمراء ، لكن التخمين الأكثر أمانًا يضع الرقم في ثلاثة عشر على الأقل. هذا ، جنبا إلى جنب مع وعي المدرسة نفسها ، جعل هذا السيناريو من فئة الأربع نجوم مخيف للغاية.”

هربت الضحيخ في عجلة قبل الاختباء داخل مقصورة المرحاض الأخيرة. إقترب المتنمرون منه خطوة بخطوة ، واتجهوا نحو فريستهم بابتسامة على وجوههم ، سحب الحبل حول رقبة الضحية وأضيقت. ظهرت هذه الصورة في ذهن الرجل العجوز الذي كان يحرس خارج المرحاض ، لكن عندما تحول بقلق للنظر إلى داخل المرحاض ، أدرك أن كل شيء كان مختلفًا عن توقعه.

 

 

 

رجل دموي أمسك القائد بيد واحدة فقط من عنقه وهو يصدم القائد على الحائط. الأوعية الدموية المختلفة لفت حول ساقي الزعيم. حاول الكفاح من أجل الهرب ، وتركت يديه خدوش على الجدار الأبيض ، لكن بصرف النظر عن مدى قوته ، لم يكن قادراً على التحرر. الرائحة الكريهة تخللت المرحاض. رجل سمين كبير بشكل مستحيل ضغط من المقصورة. لقد كان أكثر حماسة من العمال الآخرين ، أثارته الرائحة الكريهة التي نتجت عن المتنمرين. خرجت المزيد من الظلال من داخل الحجرة ، تفاجأ الرجل العجوز. تم تجميده حيث كان. قبل أن يدرك ما حدث ، أمسكت خمس أصابع شاحبة عنقه. كان تنفسه متوقف. كان يرغب في معرفة من كان المعتدي ، لكن هذه الرغبة البسيطة لم تتحول إلى حقيقة.

 

 

 

“هل هذا مؤلم؟” قبل التشتت، كان هذا هو السؤال الوحيد الذي سمعه الرجل العجوز. في أقل من ثلاثين ثانية ، عاد الصمت إلى المرحاض. انسحب تشن غي من المقصورة وفحص موظفيه. كان باي كيولين قد استهلك قلب شيونغ تشينغ ، وبعد هذه المأدبة ، كان على بعد خطوة واحدة من أن يصبح شبح أحمر. الآن ، كان يتقن مهارة شيونغ تشينغ الفريدة. لم يكن لدى الشبح الأحمر الذي أنشأه مجتمع قصص الأشباح سوى نصف جسده ؛ تم بناء النصف الآخر بالكامل من العواطف السلبية والأوعية الدموية. أثناء القتال في وقت سابق ، لاحظ تشن غي أن باي كيولين إستخدم أيضًا الأوعية الدموية لنسج ذراعه المكسورة. كان باي كيولين ينمو أقوى ببطء، لكنه لم يكن الشخص الذي حصل على أكبر تغيير. سيكون ذلك هو الولد الذي يحمل الرائحة الكريهة التي جلبه من أكاديمية غربب جيوجيانغ الخاصة.

 

 

كانت مجموعة من الأشخاص تتنمر على شخص واحدً، سواء كان اعتداء لفظي أو إيذاء جسدي، كان ذلك تنمر، ولكن على النقيض من ذلك ، كان هناك شخص يطارد مجموعة من الأشخاص ، لم يكن ذلك تنمر. على الأقل من وجهة نظر تشن غي ، كان يساعد المدرسة على تنظيف الشوارع.

لقد اعتاد هذا الولد الذي مكث مع جثة أبيه لفترة طويلة على الرائحة الكريهة. لم يكن له اسم ، كان الجميع يكرهونه ، وكانت الرائحة الكريهة هي لقبه. لمفاجأة تشن غي ، في مدرسة الآخرة ، وجد هذا الشبح الذي لم يكن حتى نصف شبح أحمر وسيلة لجعل نفسه أقوى. امتص الرائحة الكريهة من الأرواح المتجولة ، ليجعل نفسه أكبر وأكثر رعبا.

 

 

كان الدم في الهواء قد كثُف ولف الضباب الدموي خارج النافذة بقلق. يبدو أن الشمس التي كانت تسطع على المدرسة كانت تتوسع كما لو كانت تنحدر نحو المكان.

“ما هي الرائحة الكريهة حول هذه الأرواح؟ لماذا شممت نفس الرائحة الكريهة في مدرسة الرسام المعاد بناؤها؟”

رجل دموي أمسك القائد بيد واحدة فقط من عنقه وهو يصدم القائد على الحائط. الأوعية الدموية المختلفة لفت حول ساقي الزعيم. حاول الكفاح من أجل الهرب ، وتركت يديه خدوش على الجدار الأبيض ، لكن بصرف النظر عن مدى قوته ، لم يكن قادراً على التحرر. الرائحة الكريهة تخللت المرحاض. رجل سمين كبير بشكل مستحيل ضغط من المقصورة. لقد كان أكثر حماسة من العمال الآخرين ، أثارته الرائحة الكريهة التي نتجت عن المتنمرين. خرجت المزيد من الظلال من داخل الحجرة ، تفاجأ الرجل العجوز. تم تجميده حيث كان. قبل أن يدرك ما حدث ، أمسكت خمس أصابع شاحبة عنقه. كان تنفسه متوقف. كان يرغب في معرفة من كان المعتدي ، لكن هذه الرغبة البسيطة لم تتحول إلى حقيقة.

 

“يجب ألا يكون ذلك بسببي. يبدو أن الرسام وتشانغ وين يو قد بدءا رسميًا القتال. لا يمكنني البقاء هنا لفترة أطول. يجب أن أجمع كل الطلاب الذين لديهم القدرة على أن يكونوا دافعي باب من حولي. هذا هي الطريقة الوحيدة لأتمكن من النجاة “.

لم يولي تشن غي إهتماما كبيرًا للرائحة الكريهة في البداية، لكن رد فعل الصبي تسبب في أن يولي تشن غي المزيد من الاهتمام.

 

 

“اطبئ، أنا بحاجة للحصول على بعض الأدلة.” اخرج تشن غي هاتف لين سيسي. “تم استخدام هذا الهاتف لالتقاط الذكريات المؤلمة للتنمر عليهم، لكن من الآن فصاعدًا ، سيسجل شيئًا آخر.”

“إذا كانت هناك فرصة ، فربما ينبغي علي اصطحابه إلى مركز جمع القمامة بين المدارس. قد تكون المواد القابلة لإعادة التدوير قابلة للإستعمال”

 

 

 

بعد أن قام عمال النظافة بتنظيف المرحاض ومسحوا الأدلة ، قام تشن غي بسحب جميع العمال إلى القصة المصورة وخرج من المرحاض.

بعد أن قام عمال النظافة بتنظيف المرحاض ومسحوا الأدلة ، قام تشن غي بسحب جميع العمال إلى القصة المصورة وخرج من المرحاض.

 

“في البداية ، اعتقدت أن منزلي المسكون كان على وشك أن يصبح سيناريو من فئة أربع نجوم ، ولكن الواقع يثبت أنني كنت مخطئًا.” مشى تشن غي إلى النافذة بجوار الممر. لقد شعر كما لو كانت الشمس الحمراء تنظر إليه. “إن مدرسة الآخرة مليئة بالعديد من الأرواح العالقة وتحتوي على ثلاثة عشر شبح مخيف مؤهلين ليصبحوا دافعي أبواب. هناك عدد غير معروف من الأشباح الحمراء ، لكن التخمين الأكثر أمانًا يضع الرقم في ثلاثة عشر على الأقل. هذا ، جنبا إلى جنب مع وعي المدرسة نفسها ، جعل هذا السيناريو من فئة الأربع نجوم مخيف للغاية.”

“لقد نسيتكم تقريبا.” قلب تشن غي عبر القصة المصورة وجعل العجوز باي يمسك الطلاب. خطط تشن غي القيام بما خططوا للقيام به له في وقت سابق.

 

 

“لحسن الحظ ، فإن المدرسة ليست عدائية ضدي ولم تحاول أن تأتي من ورائي. لكن حتى لو كنت قادرًا على مغادرة المدرسة حياً ، فماذا عن سيناريو الجنين الشبح؟ تم إعداد السيناريو الأربع نجوم ذلك بالكامل لقتلي!”

“لقد نسيتكم تقريبا.” قلب تشن غي عبر القصة المصورة وجعل العجوز باي يمسك الطلاب. خطط تشن غي القيام بما خططوا للقيام به له في وقت سابق.

 

 

كان سيناريو أربع نجوم مختلفًا تمامًا عن سيناريو ثلاث نجوم. شعر تشن غي وكأنه حتى لو لم يحاول الذهاب وقبول تلك المهمة ، فستجده المهمة.

كان الدم في الهواء قد كثُف ولف الضباب الدموي خارج النافذة بقلق. يبدو أن الشمس التي كانت تسطع على المدرسة كانت تتوسع كما لو كانت تنحدر نحو المكان.

 

 

“ما سيكون سيكون. كل ما يمكنني فعله الآن هو أن أصبح أقوى في هذه المدرسة ثم أنتظر وصول الجنين الشبح”.

لم يولي تشن غي إهتماما كبيرًا للرائحة الكريهة في البداية، لكن رد فعل الصبي تسبب في أن يولي تشن غي المزيد من الاهتمام.

 

“لحسن الحظ ، فإن المدرسة ليست عدائية ضدي ولم تحاول أن تأتي من ورائي. لكن حتى لو كنت قادرًا على مغادرة المدرسة حياً ، فماذا عن سيناريو الجنين الشبح؟ تم إعداد السيناريو الأربع نجوم ذلك بالكامل لقتلي!”

ماشيا وسط الأشباح الحمراء والأطياف لزيادة قوته في وجه الموت ، فقط تشن غي قد يجرأ على القيام بشيء كهذا، لكن لم يكن لديه خيار. لقد كان يدفع نفسه للأمام. عندما استدار ، أدرك أنه لا يوجد بالفعل طريق للعودة. واقفا عند المدخل لم يقم تشن غي بإطفاء المسجل ولكنه حمل حقيبتيه وتوجه إلى عمق المخزن.

 

 

 

“بما أنني هنا بالفعل ، لا أستطيع أن أضيع وقتي. علاوة على ذلك ، فإن المدرسة هي مكان للتعلم، لكن ان تدمير الجو من قبل هؤلاء الناس. هذا عمل شنيع”.

 

 

 

لم يفهم تشن غي لماذا قد تسمح المدرسة بوجود هذه الأرواح. ربما لم تظن أن الأمر يستحق الجهد للتعامل معه. “إذا كان الأمر غير مريح بالنسبة لك ، فسوف أساعدك على القيام بذلك.”

 

 

 

لم يكن لديه أي فكرة عن الفائدة التي سيكتسبها من الحصول على موافقة المدرسة ، لكن ذلك كان أحد خطوات خطته. أثناء السير في المخازن، أرسل تشن غي جميع موظفيه ، لكن يبدو أن الأرواح قد شعرت أن هناك شيئًا ما قد حدث ، وقد اختفوا جميعًا.

لقد اعتاد هذا الولد الذي مكث مع جثة أبيه لفترة طويلة على الرائحة الكريهة. لم يكن له اسم ، كان الجميع يكرهونه ، وكانت الرائحة الكريهة هي لقبه. لمفاجأة تشن غي ، في مدرسة الآخرة ، وجد هذا الشبح الذي لم يكن حتى نصف شبح أحمر وسيلة لجعل نفسه أقوى. امتص الرائحة الكريهة من الأرواح المتجولة ، ليجعل نفسه أكبر وأكثر رعبا.

 

 

“يوجد شئ غير صحيح.”

كانت مجموعة من الأشخاص تتنمر على شخص واحدً، سواء كان اعتداء لفظي أو إيذاء جسدي، كان ذلك تنمر، ولكن على النقيض من ذلك ، كان هناك شخص يطارد مجموعة من الأشخاص ، لم يكن ذلك تنمر. على الأقل من وجهة نظر تشن غي ، كان يساعد المدرسة على تنظيف الشوارع.

 

ماشيا وسط الأشباح الحمراء والأطياف لزيادة قوته في وجه الموت ، فقط تشن غي قد يجرأ على القيام بشيء كهذا، لكن لم يكن لديه خيار. لقد كان يدفع نفسه للأمام. عندما استدار ، أدرك أنه لا يوجد بالفعل طريق للعودة. واقفا عند المدخل لم يقم تشن غي بإطفاء المسجل ولكنه حمل حقيبتيه وتوجه إلى عمق المخزن.

كان الدم في الهواء قد كثُف ولف الضباب الدموي خارج النافذة بقلق. يبدو أن الشمس التي كانت تسطع على المدرسة كانت تتوسع كما لو كانت تنحدر نحو المكان.

 

 

 

“يجب ألا يكون ذلك بسببي. يبدو أن الرسام وتشانغ وين يو قد بدءا رسميًا القتال. لا يمكنني البقاء هنا لفترة أطول. يجب أن أجمع كل الطلاب الذين لديهم القدرة على أن يكونوا دافعي باب من حولي. هذا هي الطريقة الوحيدة لأتمكن من النجاة “.

بعد أن قام عمال النظافة بتنظيف المرحاض ومسحوا الأدلة ، قام تشن غي بسحب جميع العمال إلى القصة المصورة وخرج من المرحاض.

 

 

كانت ورقة تشن غي الرابحة الحقيقية هي زانغ يا. ربما رأت تشانغ وين يو ذلك وسحبت تشن غي إلى مدرسة الآخرة ، لكن لم تكن لديها أي فكرة عن مدى قوة زانغ يا الحقيقية. استدعى تشن غي موظفيه ، واستعاد خطواته. كان بحاجة إلى جعل يين باي ويان فاي ينظمان لجانبه قبل وصول الفوضى.

 

 

 

“تكيشعر مدير مدرسة مو يانغ العجوز بالقلق على سلامة يين باي ، وربما سرأخذها إلى مكان آمن قبل بدء الفوضى. وستكون هذه فرصتي”. مع وضع ذلك في الاعتبار ، ركض تشن غي بشكل أسرع. لقد خرج من الممر ، وكان الطلاب من فصله لايزالون يعترضون الطريق.

 

 

 

“أنت ما زلت على قيد الحياة؟” نظر الطلاب القلائل إلى تشن غي بغرابة.

لم يفهم تشن غي لماذا قد تسمح المدرسة بوجود هذه الأرواح. ربما لم تظن أن الأمر يستحق الجهد للتعامل معه. “إذا كان الأمر غير مريح بالنسبة لك ، فسوف أساعدك على القيام بذلك.”

 

 

“لقد نسيتكم تقريبا.” قلب تشن غي عبر القصة المصورة وجعل العجوز باي يمسك الطلاب. خطط تشن غي القيام بما خططوا للقيام به له في وقت سابق.

 

 

رجل دموي أمسك القائد بيد واحدة فقط من عنقه وهو يصدم القائد على الحائط. الأوعية الدموية المختلفة لفت حول ساقي الزعيم. حاول الكفاح من أجل الهرب ، وتركت يديه خدوش على الجدار الأبيض ، لكن بصرف النظر عن مدى قوته ، لم يكن قادراً على التحرر. الرائحة الكريهة تخللت المرحاض. رجل سمين كبير بشكل مستحيل ضغط من المقصورة. لقد كان أكثر حماسة من العمال الآخرين ، أثارته الرائحة الكريهة التي نتجت عن المتنمرين. خرجت المزيد من الظلال من داخل الحجرة ، تفاجأ الرجل العجوز. تم تجميده حيث كان. قبل أن يدرك ما حدث ، أمسكت خمس أصابع شاحبة عنقه. كان تنفسه متوقف. كان يرغب في معرفة من كان المعتدي ، لكن هذه الرغبة البسيطة لم تتحول إلى حقيقة.

“اطبئ، أنا بحاجة للحصول على بعض الأدلة.” اخرج تشن غي هاتف لين سيسي. “تم استخدام هذا الهاتف لالتقاط الذكريات المؤلمة للتنمر عليهم، لكن من الآن فصاعدًا ، سيسجل شيئًا آخر.”

كانت ورقة تشن غي الرابحة الحقيقية هي زانغ يا. ربما رأت تشانغ وين يو ذلك وسحبت تشن غي إلى مدرسة الآخرة ، لكن لم تكن لديها أي فكرة عن مدى قوة زانغ يا الحقيقية. استدعى تشن غي موظفيه ، واستعاد خطواته. كان بحاجة إلى جعل يين باي ويان فاي ينظمان لجانبه قبل وصول الفوضى.

 

 

كانت مجموعة من الأشخاص تتنمر على شخص واحدً، سواء كان اعتداء لفظي أو إيذاء جسدي، كان ذلك تنمر، ولكن على النقيض من ذلك ، كان هناك شخص يطارد مجموعة من الأشخاص ، لم يكن ذلك تنمر. على الأقل من وجهة نظر تشن غي ، كان يساعد المدرسة على تنظيف الشوارع.

 

لم يكن لديه أي فكرة عن الفائدة التي سيكتسبها من الحصول على موافقة المدرسة ، لكن ذلك كان أحد خطوات خطته. أثناء السير في المخازن، أرسل تشن غي جميع موظفيه ، لكن يبدو أن الأرواح قد شعرت أن هناك شيئًا ما قد حدث ، وقد اختفوا جميعًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط