نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-843

إبتسامة متغيرة.

إبتسامة متغيرة.

الفصل ثمانمائة وثلاثة وأربعون: إبتسامة متغيرة.

‘لديّ هوية الطالب في الجيب الأيسر وهويع المعلم في يميني. مع كل الاستعدادات ، أنا على استعداد لإعادة ترتيب الهيكل في هذه المدرسة.’

 

 

 

 

كان تشن غي هناك لإثارة المتاعب ، وبالتالي كلما كانت مدرسة الآخرة أكثر فوضوية ، كان أكثر سعادة.

 

 

 

‘لديّ هوية الطالب في الجيب الأيسر وهويع المعلم في يميني. مع كل الاستعدادات ، أنا على استعداد لإعادة ترتيب الهيكل في هذه المدرسة.’

 

 

“أستدير؟” إستدار تشن غي وراءه ، وتم فتح باب المخزن الذي لم يكن بعيدًا. انجرفت رائحة كريهة منه.

بالضغط على زر البداية على المسجل ، أمسك تشن غي حقيبته ووصل إلى نهاية الممر. كما لو كان قلقًا بشأنه ، اتبع لي بينغ تشن غي بعد مغادرته. لقد تردد ، كما لو أنه أراد أن يخبر تشن غي شيئًا ما ولكنه كان يخشى أن يراه المتنمرون.مشى تشن غي أسفل الممر. لم يكن يعرف طريقه وكان يتجول فقط. انخفض عدد الطلاب في الممر ؛ ويبدو أن الباقين كانوا يعرفونه. لقد تجنبوا إلتقاء عيونهم وأشاروا وراءه كما لو كانوا يخططون لشيء ما.

حاول تشن غي قصارى جهده التعاون مع المتنمرين. كلما كان الممر أكثر قتامة ، كان أفضل. ولإغراء المتنمرين لمهاجمته ، كان يسيطر على تعبيره ليجعل نفسه يبدو واثقًا من الخارج ، ولكنه يهتز بالفعل مثل ورقة في الداخل. في تلك اللحظة ، ربما كان المتنمرون يستمتعون بإثارة الصيد ، يلعبون لعبة القط والفأر.

 

 

‘لماذا لم يتخذوا خطواتهم؟ لقد وصلت بالفعل إلى بعض الأجزاء المعزولة حقا من المدرسة.’

 

 

‘قد يكسب استهلاك طلاب المدرسة غضب المدرسة ، لكن لا ينبغي أن يكون هؤلاء الغرباء تحت حماية المدرسة. إذا استهلكهم العاملون ، فقد تقدر المدرسة جهودي لتنظيف هذا المكان.’

حاول تشن غي قصارى جهده التعاون مع المتنمرين. كلما كان الممر أكثر قتامة ، كان أفضل. ولإغراء المتنمرين لمهاجمته ، كان يسيطر على تعبيره ليجعل نفسه يبدو واثقًا من الخارج ، ولكنه يهتز بالفعل مثل ورقة في الداخل. في تلك اللحظة ، ربما كان المتنمرون يستمتعون بإثارة الصيد ، يلعبون لعبة القط والفأر.

“لا يمكنك إلا إلقاء اللوم على نفسك لركضك إلى أرضنا. حتى المعلمين لا يجرؤون على المجيء إلى هنا كثيرًا”. خرج رجل في منتصف العمر من المخزن. كان يرتدي قميصًا دمويًا ، ويبدو أن وجهه كان محروق بأداة كي حيث تركت ندبة مخيفة هناك. “أخي با ، هذا هو الطفل. لقد ضرب صديقي في أول يوم له في المدرسة”.

 

 

‘يبدو أن المباني القليلة في المدرسة متصلة. المكتب ومهجع المعلمين هما الجزء الشرقي من المدرسة ، وعلى النقيض من ذلك ، فإن الجزء الغربي هو الجزء الذي يحتوي على أقل قدر من الإدارة. إنه مليء بالمختبرات والمخازن الفارغة. نادرا ما يزوره المعلمون والطلاب.’

 

 

 

بدا تشن غي أكثر توترا، وكان يتجول في المدرسة مثل دجاجة مقطوعة الرأس. أخيرًا ، دخل ‘عن طريق الخطأ’ في منطقة التخزين ‘المنعزلة’ في مدرسة الآخرة. عندما ذهب إلى ممر الجانب الغربي من المدرسة ، غادر لي بينغ. في النهاية ، لم يكن لديه الشجاعة ليخبر تشن غي. لم يكن هناك أحد آخر في الممر. الضباب الدموي الكثيف أحلط بتشن غي.

 

 

 

‘إنه الوقت لهم ليتخذوا خطوتهم، أليس كذلك؟ لقد مشيت بتعاون بالفعل إلى هذا المكان المعزول.’

‘أنا لم أر هذا الشيء في أماكن أخرى خلف الباب من قبل.’

 

‘قد يكسب استهلاك طلاب المدرسة غضب المدرسة ، لكن لا ينبغي أن يكون هؤلاء الغرباء تحت حماية المدرسة. إذا استهلكهم العاملون ، فقد تقدر المدرسة جهودي لتنظيف هذا المكان.’

مستمعا إلى الضجيج من المسجل ، نظر تشن غي من النافذة. ضباب الدم كان يلف العالم كله. من خلال الضباب ، كان بإمكان المرء أن يلمح نظرة ضبابية على شمس حمراء دموية. يبدو أن الشيء كان يتكون بالكامل من المشاعر السلبية.

‘لديّ هوية الطالب في الجيب الأيسر وهويع المعلم في يميني. مع كل الاستعدادات ، أنا على استعداد لإعادة ترتيب الهيكل في هذه المدرسة.’

 

“هل تجرؤ أن تلمسني في المدرسة؟” حذر تشن غي الرجل بظلام، ولكن لم يبدو وكأن الطلاب كانوا إهتموا.

‘أنا لم أر هذا الشيء في أماكن أخرى خلف الباب من قبل.’

 

 

 

تراجعت الشمس داخل وخارج الضباب. خفف هذا المشهد من ذاكرة تشن غي ، وذكره بشيء حدث منذ فترة طويلة. عندما كان يقوم بالمهمة الكابوسية للنفق ، دخل تشن غي ذات مرة إلى هلوسة ورأى نفيه التي قُتلت قبل سنوات عديدة داخل النفق. لم يكن قادرًا على الهروب، وكانت زانغ يا هي التي مدت يد العون لإنقاذه. عندما رأى الوهم الموت ، كان مظهر زانغ يا مثل الشمس الحمراء.

تكثفت الرائحة الكريهة، وتحر الطلاب من صف تشن غي للخلف لمنع المخرج الوحيد على الجانب الآخر. إذا رغب تشن غي في الفرار ، فلم يكن بإمكانه إلا أن يركض إلى أعمق الممر فقط.

 

‘أنا لم أر هذا الشيء في أماكن أخرى خلف الباب من قبل.’

‘انه مماثل جدا. إنه كما رأيت زانغ يا عندما كنت ضائع. هل يمكن أن تمثل الشمس هنا شبح كذلك؟’

 

 

 

خطى مفاجئة قاطعت تشن غي. لقد التفت إلى الوراء وأدرك أن الأبواب التي كانت موجودة على جانبي الممر قد فتحت ، والضباب المحيط به تكثف. اقتربت الخطى وأصبح الهواء أكثر اختناقًا. كان هناك صوت المعدن يضرب الأرض.

“أستدير؟” إستدار تشن غي وراءه ، وتم فتح باب المخزن الذي لم يكن بعيدًا. انجرفت رائحة كريهة منه.

 

تراجعت الشمس داخل وخارج الضباب. خفف هذا المشهد من ذاكرة تشن غي ، وذكره بشيء حدث منذ فترة طويلة. عندما كان يقوم بالمهمة الكابوسية للنفق ، دخل تشن غي ذات مرة إلى هلوسة ورأى نفيه التي قُتلت قبل سنوات عديدة داخل النفق. لم يكن قادرًا على الهروب، وكانت زانغ يا هي التي مدت يد العون لإنقاذه. عندما رأى الوهم الموت ، كان مظهر زانغ يا مثل الشمس الحمراء.

“من المفهوم أن الطالب الجديد لم يكن يعرف القواعد ، ولكن خرق القواعد بصراحة وعدم احترامنا ، يحتاج إلى بعض التعليم الجاد.” تم فتح أحد أبواب الغرفة ، وخرج رجل قوي. يتبع ثلاثة طلاب وراءه. كانوا جميعهم طلاب من صف تشن غي ، وجلسوا في الصف الخلفي.

“لا ، أنا فضولي فقط. لماذا تستمعون جميعًا إلى طلبات هؤلاء الطلاب؟ هل لأن أحدهم لديه شيء عليكم، وأنتم مجبرون على التعاون معهم؟” كان لتشن غي بعض التخمينات.

 

 

“فقط أربعتكم؟” كان تشن غي غير راضٍ. لقد صنع مثل هذه المشاجرة الكبيرة ، لكن أربعة منهم فقط أخذوا الطعم.

 

 

 

“لا تقلق ، فنحن جميعًا طلاب هنا ، لذلك لن نعاقبك كثيرًا”. الطالب القائد والأكبر سد الممر بابتسامة. قام بفحص تشن غي صعودا وهبوطا كما لو كان يدرسه.

“لا تقلق ، فنحن جميعًا طلاب هنا ، لذلك لن نعاقبك كثيرًا”. الطالب القائد والأكبر سد الممر بابتسامة. قام بفحص تشن غي صعودا وهبوطا كما لو كان يدرسه.

 

 

“هل تجرؤ أن تلمسني في المدرسة؟” حذر تشن غي الرجل بظلام، ولكن لم يبدو وكأن الطلاب كانوا إهتموا.

 

 

“ما كل هذا الضجيج؟ إذا لم يجرؤوا على ذلك ، فسنفعل ذلك. ما مدى صعوبة الأمر؟” خرج المزيد من الأشخاص من داخل المخزن. كانوا يرتدون ملابس مختلفة عن الطلاب. كان لكل واحد منهم ندبة على أجسادهم واحتفظوا بالمظهر أثناء وفاتهم. المعركة ستنتهي قريبا. جر الأخ با الكرسي ليمشي باتجاه تشن غي. لقر نظر إلى أرجل تشن غي ، التي كانت ترتجف ، وإلتوت الندبة على وجهه. “الآن أنت تعرف كيف تخاف؟”

“من الأفضل الإستدارة والنظر ورائك. لا توجد كاميرات هنا. عادة ، لا يأتي أحد هنا. حتى لو فعلوا ذلك ، فلن يخبرو عنا”. من المحتمل أن يكون الطلاب القلائل قد فعلوا هذا أكثر من مرة بالفعل ، لقد كانوا عديمي الخوف.

‘لديّ هوية الطالب في الجيب الأيسر وهويع المعلم في يميني. مع كل الاستعدادات ، أنا على استعداد لإعادة ترتيب الهيكل في هذه المدرسة.’

 

مستمعا إلى الضجيج من المسجل ، نظر تشن غي من النافذة. ضباب الدم كان يلف العالم كله. من خلال الضباب ، كان بإمكان المرء أن يلمح نظرة ضبابية على شمس حمراء دموية. يبدو أن الشيء كان يتكون بالكامل من المشاعر السلبية.

“أستدير؟” إستدار تشن غي وراءه ، وتم فتح باب المخزن الذي لم يكن بعيدًا. انجرفت رائحة كريهة منه.

“من الأفضل الإستدارة والنظر ورائك. لا توجد كاميرات هنا. عادة ، لا يأتي أحد هنا. حتى لو فعلوا ذلك ، فلن يخبرو عنا”. من المحتمل أن يكون الطلاب القلائل قد فعلوا هذا أكثر من مرة بالفعل ، لقد كانوا عديمي الخوف.

 

 

‘هذه الرائحة مألوفة جدا. لقد شممت هذه االرائحة في المدرسة التي أعاد الرسام بناءها. تم إصدارها من قبل أولئك الوحوش المقلوبين.’

 

 

 

تكثفت الرائحة الكريهة، وتحر الطلاب من صف تشن غي للخلف لمنع المخرج الوحيد على الجانب الآخر. إذا رغب تشن غي في الفرار ، فلم يكن بإمكانه إلا أن يركض إلى أعمق الممر فقط.

 

 

 

“لا يمكنك إلا إلقاء اللوم على نفسك لركضك إلى أرضنا. حتى المعلمين لا يجرؤون على المجيء إلى هنا كثيرًا”. خرج رجل في منتصف العمر من المخزن. كان يرتدي قميصًا دمويًا ، ويبدو أن وجهه كان محروق بأداة كي حيث تركت ندبة مخيفة هناك. “أخي با ، هذا هو الطفل. لقد ضرب صديقي في أول يوم له في المدرسة”.

“لا تقلق ، فنحن جميعًا طلاب هنا ، لذلك لن نعاقبك كثيرًا”. الطالب القائد والأكبر سد الممر بابتسامة. قام بفحص تشن غي صعودا وهبوطا كما لو كان يدرسه.

 

 

“كيف ضربه؟” قام الرجل في منتصف العمر بسحب كرسي خشبي جديد من المخزن. لم يهتم حتى بتشن غي.

‘هذه الرائحة مألوفة جدا. لقد شممت هذه االرائحة في المدرسة التي أعاد الرسام بناءها. تم إصدارها من قبل أولئك الوحوش المقلوبين.’

 

تكثفت الرائحة الكريهة، وتحر الطلاب من صف تشن غي للخلف لمنع المخرج الوحيد على الجانب الآخر. إذا رغب تشن غي في الفرار ، فلم يكن بإمكانه إلا أن يركض إلى أعمق الممر فقط.

“لقد إستخدم كرسي لضرب رأس صديقي.”

‘أنا لم أر هذا الشيء في أماكن أخرى خلف الباب من قبل.’

 

كان تشن غي هناك لإثارة المتاعب ، وبالتالي كلما كانت مدرسة الآخرة أكثر فوضوية ، كان أكثر سعادة.

“ذلك شرس للغاية.” لمس الرجل في منتصف العمر ذقنه. “اسمحوا لي أن أفكر في هذا. على الرغم من أنه لا يتبع القواعد ، إلا أنه جديد هنا. ماذا عن هذا؟ تعال إلى هنا وخذ هذا المقعد. ثم ، إضربه مثلما ضرب صديقك. كل واحد منكم سوف يضربه مرة واحدة ، وإذا تجرأ على المقاومة ، سأدعو أشخاصي.”

“أوقِف إهدر الوقت.” بينما كان الرجل في منتصف العمر يتواصل مع الطلاب ، كان تشن غي يراقبه. الرجل لم يكن طالبًا هناك ؛ على الأرجح كان روح عالقة تم جرها إلى المدرسة عندما كانت المدرسة تتوسع ، ومستمعا إلى كلماته ، بدا أنه هناك اشخاص مثله.

 

“لا ، أنا فضولي فقط. لماذا تستمعون جميعًا إلى طلبات هؤلاء الطلاب؟ هل لأن أحدهم لديه شيء عليكم، وأنتم مجبرون على التعاون معهم؟” كان لتشن غي بعض التخمينات.

“سنفعل نحن ذلك؟ هذا ليس جيدًا ، أليس كذلك؟”

تراجعت الشمس داخل وخارج الضباب. خفف هذا المشهد من ذاكرة تشن غي ، وذكره بشيء حدث منذ فترة طويلة. عندما كان يقوم بالمهمة الكابوسية للنفق ، دخل تشن غي ذات مرة إلى هلوسة ورأى نفيه التي قُتلت قبل سنوات عديدة داخل النفق. لم يكن قادرًا على الهروب، وكانت زانغ يا هي التي مدت يد العون لإنقاذه. عندما رأى الوهم الموت ، كان مظهر زانغ يا مثل الشمس الحمراء.

 

 

“أوقِف إهدر الوقت.” بينما كان الرجل في منتصف العمر يتواصل مع الطلاب ، كان تشن غي يراقبه. الرجل لم يكن طالبًا هناك ؛ على الأرجح كان روح عالقة تم جرها إلى المدرسة عندما كانت المدرسة تتوسع ، ومستمعا إلى كلماته ، بدا أنه هناك اشخاص مثله.

“هل تجرؤ أن تلمسني في المدرسة؟” حذر تشن غي الرجل بظلام، ولكن لم يبدو وكأن الطلاب كانوا إهتموا.

 

‘إنه الوقت لهم ليتخذوا خطوتهم، أليس كذلك؟ لقد مشيت بتعاون بالفعل إلى هذا المكان المعزول.’

‘قد يكسب استهلاك طلاب المدرسة غضب المدرسة ، لكن لا ينبغي أن يكون هؤلاء الغرباء تحت حماية المدرسة. إذا استهلكهم العاملون ، فقد تقدر المدرسة جهودي لتنظيف هذا المكان.’

 

 

“فقط أربعتكم؟” كان تشن غي غير راضٍ. لقد صنع مثل هذه المشاجرة الكبيرة ، لكن أربعة منهم فقط أخذوا الطعم.

تغيرت الطريقة التي نظر بها تشن غي إلى الرجل في منتصف العمر. لقد استعد لتعليم كل المتنمرين دري حتى يستسلموا ، لكن الخطة تغيرت الآن.

 

 

مستمعا إلى الضجيج من المسجل ، نظر تشن غي من النافذة. ضباب الدم كان يلف العالم كله. من خلال الضباب ، كان بإمكان المرء أن يلمح نظرة ضبابية على شمس حمراء دموية. يبدو أن الشيء كان يتكون بالكامل من المشاعر السلبية.

“ما كل هذا الضجيج؟ إذا لم يجرؤوا على ذلك ، فسنفعل ذلك. ما مدى صعوبة الأمر؟” خرج المزيد من الأشخاص من داخل المخزن. كانوا يرتدون ملابس مختلفة عن الطلاب. كان لكل واحد منهم ندبة على أجسادهم واحتفظوا بالمظهر أثناء وفاتهم. المعركة ستنتهي قريبا. جر الأخ با الكرسي ليمشي باتجاه تشن غي. لقر نظر إلى أرجل تشن غي ، التي كانت ترتجف ، وإلتوت الندبة على وجهه. “الآن أنت تعرف كيف تخاف؟”

“من المفهوم أن الطالب الجديد لم يكن يعرف القواعد ، ولكن خرق القواعد بصراحة وعدم احترامنا ، يحتاج إلى بعض التعليم الجاد.” تم فتح أحد أبواب الغرفة ، وخرج رجل قوي. يتبع ثلاثة طلاب وراءه. كانوا جميعهم طلاب من صف تشن غي ، وجلسوا في الصف الخلفي.

 

 

“لا ، أنا فضولي فقط. لماذا تستمعون جميعًا إلى طلبات هؤلاء الطلاب؟ هل لأن أحدهم لديه شيء عليكم، وأنتم مجبرون على التعاون معهم؟” كان لتشن غي بعض التخمينات.

 

“من المفهوم أن الطالب الجديد لم يكن يعرف القواعد ، ولكن خرق القواعد بصراحة وعدم احترامنا ، يحتاج إلى بعض التعليم الجاد.” تم فتح أحد أبواب الغرفة ، وخرج رجل قوي. يتبع ثلاثة طلاب وراءه. كانوا جميعهم طلاب من صف تشن غي ، وجلسوا في الصف الخلفي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط