نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-825

الفصل ثمانمائة وخمسة وعشرون: أنا أرى نفسي.

الفصل ثمانمائة وخمسة وعشرون: أنا أرى نفسي.

الفصل ثمانمائة وخمسة وعشرون: أنا أرى نفسي.

“لماذا تتردد؟ الجواب الذي تبحث عنه هو وراء الباب! بغض النظر عن النتيجة ، طالما كنت ترغب في استعادة الذاكرة الخاصة بك ، لا تتردد! إفتحه!” فقد تشن غي صبره. لقد بدا الظل الإضافي وكأنه قد اختفى. كانت الرائحة الكريهة من حولهم كثيفة ، وإزداد القلق الذي شعروا به. كان زهو تو هو آخر عضو سيستعيد ذاكرته. لقد شهد ما حدث للباقي ، وكان يعرف الألم الوشيك ، لذلك كان تحت ضغط كبير. العيش في عالم مزيف ولكن آمن أو إستعادة ذاكرته المؤلمة ولكن الحقيقية – سيجد أي شخص صعوبة في الاختيار. تم القبض على زهو تو في لغز صعب. صر أسنانه ، وارتفع صدره. تحولت مفاصله إلى اللون الأبيض قبل أن يفتح الباب أخيرًا!

 

 

 

 

“بسرعة، المكان خطير للغاية داخل المبنى. هذا هو الطريق الأكثر أمانًا.” كان تشن غي الأكثر خبرة. تجنب جميع الغرف الممكنة التي قد تشكل خطراً وتسلق بسرعة إلى الطابق الثالث. واقفا على الصندوق الخارجي لمكيف الهواء ، قام تشن غي بالقرفصة نصفيا على السطح الخارجي للمبنى ، في انتظار الباقي للحاق به. “سيتم الكشف عن السر قريبًا. مفتاح القفل في طريقه. عندما يدخل زهو تو قاعة الفن ، سيتم الرد على كل شيء.”

“انه هنا؟” خرج زهو تو من الغرفة وتوقف أمام الباب. أمسك بمقبض الباب ولكن لم يكن لديه الشجاعة لدفعه مفتوحًا.

 

 

كان زهو تو معتاد على أن يكون طفل مطيع. لقد عاش ضمن القواعد التي حددها أساتذته وأولياء أموره ، ولم يخرج أبدا عن الحدود. كان محمي جيدا من الخطر ومن ثم فقد تجنب “المشاهد السيئة” التي كانت للأطفال السيئين فقط. عندما وصلوا إلى الطابق الثالث ، كانت أذرع زهو تو تهتز بالفعل. لم يجرؤ على النظر إلى الأسفل ، وكان وجهه شاحبًا. “سيدي ، هل نحن هناك بعد؟”

“بسرعة، المكان خطير للغاية داخل المبنى. هذا هو الطريق الأكثر أمانًا.” كان تشن غي الأكثر خبرة. تجنب جميع الغرف الممكنة التي قد تشكل خطراً وتسلق بسرعة إلى الطابق الثالث. واقفا على الصندوق الخارجي لمكيف الهواء ، قام تشن غي بالقرفصة نصفيا على السطح الخارجي للمبنى ، في انتظار الباقي للحاق به. “سيتم الكشف عن السر قريبًا. مفتاح القفل في طريقه. عندما يدخل زهو تو قاعة الفن ، سيتم الرد على كل شيء.”

 

 

“إنه في الطابق الرابع.” بيديه تمسكان حافة النافذة، تسلق تشن غي إلى خارج غرفة الفن ونظر من خلال الفجوة الموجودة في الستار. عادت غرفة الفن إلى طبيعتها ، لكن الألوان على اللوحات الزيتية بدت أكثر حيوية كما لو كانت الرسومات قد أنجزت للتو ، وكان الطلاء لا يزال رطبًا. كانت حافة النافذة صغيرة جدًا لشخص واحد حتى. كان تشن غي قلقًا من أن زهو تو قد يفقد السيطرة بمجرد أن يرى اللوحات الزيتية ، لذلك بعد التأكد من السلامة ، أشار إلى أن يصعد زهو تو إلى الغرفة المجاورة لغرفة الفن.

“السيد باي …” سامعا صوت تشن غي ، بدا زهو تو وكأنه قد إستيقظ من تجمده. وأشار في غرفة الفن مع وجه مليء بعدم التصديق. “هذا … من حلمي تماما.”

 

قال تشن غي لهم “بعد أن نذهب إلى غرفة الفن ، سواء أيقظ زهو تو ذاكرته أم لا ، علينا أن نغادر هذا المكان”. بعد أن وافق الجميع ، غادروا الغرفة. لم يتغير ممر الطابق الرابع كثيرًا منذ زيارة تشن غي. كان غريبًا ومظلمًا كما لو أنه لم يستخدم منذ سنوات.

“ادخل أولاً. لا تقلق ، سأكون خلفك.” الطابق الرابع كان مرتفعا جدا. هبت ريح الليل ضد أجسادهم. أجبر زهو تو إيماءة وصعد ، في أعقاب الاتجاه الذي قدمه تشن غي. بعد دخول زهو تو إلى الغرفة ، لوح تشن غي ليتبعه الآخرون.

 

 

“انه هنا؟” خرج زهو تو من الغرفة وتوقف أمام الباب. أمسك بمقبض الباب ولكن لم يكن لديه الشجاعة لدفعه مفتوحًا.

“واحد إثنان ثلاثة أربعة؟” بخلاف زهو تو ، انزلق أربعة ظلال للطابق الرابع.

 

 

 

“هناك واحد إضافي؟” كان تشن غي آخر من دخل الغرفة. ونظر من حوله مع عبوس. الغرفة لم تكن كبيرة ، وكان الأشخاص الوحيدون هناك أعضاء ناديه. “عندما أتيتم يا رفاق ، هل شعرتم بأي شيء غريب؟”

قال تشن غي لهم “بعد أن نذهب إلى غرفة الفن ، سواء أيقظ زهو تو ذاكرته أم لا ، علينا أن نغادر هذا المكان”. بعد أن وافق الجميع ، غادروا الغرفة. لم يتغير ممر الطابق الرابع كثيرًا منذ زيارة تشن غي. كان غريبًا ومظلمًا كما لو أنه لم يستخدم منذ سنوات.

 

“بسرعة، المكان خطير للغاية داخل المبنى. هذا هو الطريق الأكثر أمانًا.” كان تشن غي الأكثر خبرة. تجنب جميع الغرف الممكنة التي قد تشكل خطراً وتسلق بسرعة إلى الطابق الثالث. واقفا على الصندوق الخارجي لمكيف الهواء ، قام تشن غي بالقرفصة نصفيا على السطح الخارجي للمبنى ، في انتظار الباقي للحاق به. “سيتم الكشف عن السر قريبًا. مفتاح القفل في طريقه. عندما يدخل زهو تو قاعة الفن ، سيتم الرد على كل شيء.”

قال زانغ جو: “لا يوجد شيء خاطئ بشكل واضح ، لكن بمجرد أن رأيت المبنى ، كان هناك هذا الانزعاج ، والآن بعد أن أصبحنا في المبنى ، زاد ذلك الشعور فقط” ، وبدأت الندوب على وجهه تزحف مثل الثعابين. بدا أنه قلق للغاية. كان قميص زانغ جو أحمر تقريبا. لقد كان على بعد خطوة واحدة من كونه شبحًا أحمر. لجعله يشعر بعدم الارتياح لمجرد وجوده بالقرب من المبنى يعني أنه ربما كان هناك أكثر من شبح أحمر داخل المبنى. كان هذا المكان أكثر خطورة مما كان يعتقد تشن غي. جنبا إلى جنب مع الظل الإضافي الذي رآه ، ذكر نفسه أن يكون أكثر حذرا.

 

 

“السيد باي …” سامعا صوت تشن غي ، بدا زهو تو وكأنه قد إستيقظ من تجمده. وأشار في غرفة الفن مع وجه مليء بعدم التصديق. “هذا … من حلمي تماما.”

قال تشن غي لهم “بعد أن نذهب إلى غرفة الفن ، سواء أيقظ زهو تو ذاكرته أم لا ، علينا أن نغادر هذا المكان”. بعد أن وافق الجميع ، غادروا الغرفة. لم يتغير ممر الطابق الرابع كثيرًا منذ زيارة تشن غي. كان غريبًا ومظلمًا كما لو أنه لم يستخدم منذ سنوات.

ولأنه كان دفعه بشدة ، فإن الباب صدم الحائط ، مما أحدث صوتا كبيرًا. تجمّع أعضاء النادي على الباب وحدقوا في الغرفة.

 

كان زهو تو معتاد على أن يكون طفل مطيع. لقد عاش ضمن القواعد التي حددها أساتذته وأولياء أموره ، ولم يخرج أبدا عن الحدود. كان محمي جيدا من الخطر ومن ثم فقد تجنب “المشاهد السيئة” التي كانت للأطفال السيئين فقط. عندما وصلوا إلى الطابق الثالث ، كانت أذرع زهو تو تهتز بالفعل. لم يجرؤ على النظر إلى الأسفل ، وكان وجهه شاحبًا. “سيدي ، هل نحن هناك بعد؟”

“زهو تو ، نادي الفن الذي تبحث عنه يقع في الطابق الرابع ، والمشهد الذي تحلم به هو وراء الباب تماما”. شم تشن غي الرائحة الكريهة في الهواء بمجرد خروجه من الغرفة. كان يعلم جيدًا أن الوحوش المقلوبة رأسًا على عقب كانت تقوم بدوريات في المنطقة. حتى الآن ، لم يجذبوا انتباههم ، ولكن كلما بقوا أطول ، زادت فرصهم في أن يكشفوا. هذه المرة ، قد لا يظهر تشانغ قو لإنقاذهم مرة أخرى ، لذلك كان عليه أن يتحرك بسرعة.

 

 

“انه هنا؟” خرج زهو تو من الغرفة وتوقف أمام الباب. أمسك بمقبض الباب ولكن لم يكن لديه الشجاعة لدفعه مفتوحًا.

“توقف عن النظر حولك وتوجه إلى هناك. ألم تتوق إلى الانضمام إلى نادي الفن؟ افتح هذا الباب ، وستستيقظ الذاكرة من حلمك!” لقد أهدر تشن غي بالفعل الكثير من الوقت هناك. فكلما طال أمده ، شعر بعدم الأمان. أعطى ظهور تشانغ قو له الأمل في مسح السيناريو بطريقة أخرى.

“هناك واحد إضافي؟” كان تشن غي آخر من دخل الغرفة. ونظر من حوله مع عبوس. الغرفة لم تكن كبيرة ، وكان الأشخاص الوحيدون هناك أعضاء ناديه. “عندما أتيتم يا رفاق ، هل شعرتم بأي شيء غريب؟”

 

 

“انه هنا؟” خرج زهو تو من الغرفة وتوقف أمام الباب. أمسك بمقبض الباب ولكن لم يكن لديه الشجاعة لدفعه مفتوحًا.

“زهو تو ، نادي الفن الذي تبحث عنه يقع في الطابق الرابع ، والمشهد الذي تحلم به هو وراء الباب تماما”. شم تشن غي الرائحة الكريهة في الهواء بمجرد خروجه من الغرفة. كان يعلم جيدًا أن الوحوش المقلوبة رأسًا على عقب كانت تقوم بدوريات في المنطقة. حتى الآن ، لم يجذبوا انتباههم ، ولكن كلما بقوا أطول ، زادت فرصهم في أن يكشفوا. هذه المرة ، قد لا يظهر تشانغ قو لإنقاذهم مرة أخرى ، لذلك كان عليه أن يتحرك بسرعة.

 

 

“لماذا تتردد؟ الجواب الذي تبحث عنه هو وراء الباب! بغض النظر عن النتيجة ، طالما كنت ترغب في استعادة الذاكرة الخاصة بك ، لا تتردد! إفتحه!” فقد تشن غي صبره. لقد بدا الظل الإضافي وكأنه قد اختفى. كانت الرائحة الكريهة من حولهم كثيفة ، وإزداد القلق الذي شعروا به. كان زهو تو هو آخر عضو سيستعيد ذاكرته. لقد شهد ما حدث للباقي ، وكان يعرف الألم الوشيك ، لذلك كان تحت ضغط كبير. العيش في عالم مزيف ولكن آمن أو إستعادة ذاكرته المؤلمة ولكن الحقيقية – سيجد أي شخص صعوبة في الاختيار. تم القبض على زهو تو في لغز صعب. صر أسنانه ، وارتفع صدره. تحولت مفاصله إلى اللون الأبيض قبل أن يفتح الباب أخيرًا!

 

 

“هناك واحد إضافي؟” كان تشن غي آخر من دخل الغرفة. ونظر من حوله مع عبوس. الغرفة لم تكن كبيرة ، وكان الأشخاص الوحيدون هناك أعضاء ناديه. “عندما أتيتم يا رفاق ، هل شعرتم بأي شيء غريب؟”

بانغ!

 

 

 

ولأنه كان دفعه بشدة ، فإن الباب صدم الحائط ، مما أحدث صوتا كبيرًا. تجمّع أعضاء النادي على الباب وحدقوا في الغرفة.

 

 

ولأنه كان دفعه بشدة ، فإن الباب صدم الحائط ، مما أحدث صوتا كبيرًا. تجمّع أعضاء النادي على الباب وحدقوا في الغرفة.

“هذه تبدو وكأنها غرفة فن عادية.”

 

 

تمتم الأعضاء الآخرون فيما بينهم. كانوا فضوليين حول غرفة الفن. فقط تشن غي وزهو كانا هادئين. كان تشن غي هناك مرة من قبل ، لذا تمكن من الحفاظ على الهدوء. ومع ذلك ، بدا زهو تو وكأنه فقد القدرة على التحدث بسبب الصدمة.

“قد تبدو الرسومات دموية، لكن لا توجد رائحة دم. يجب أن تكون تلك الألوان الحمراء دهانًا”.

 

 

 

“هل هذه لوحات قام بها طلاب؟ لماذا يرسمون شيئًا كهذا؟”

“أستطيع أن أراه ، الأنا داخل اللوحة يصرخ لي”.

 

“انه هنا؟” خرج زهو تو من الغرفة وتوقف أمام الباب. أمسك بمقبض الباب ولكن لم يكن لديه الشجاعة لدفعه مفتوحًا.

تمتم الأعضاء الآخرون فيما بينهم. كانوا فضوليين حول غرفة الفن. فقط تشن غي وزهو كانا هادئين. كان تشن غي هناك مرة من قبل ، لذا تمكن من الحفاظ على الهدوء. ومع ذلك ، بدا زهو تو وكأنه فقد القدرة على التحدث بسبب الصدمة.

“بسرعة، المكان خطير للغاية داخل المبنى. هذا هو الطريق الأكثر أمانًا.” كان تشن غي الأكثر خبرة. تجنب جميع الغرف الممكنة التي قد تشكل خطراً وتسلق بسرعة إلى الطابق الثالث. واقفا على الصندوق الخارجي لمكيف الهواء ، قام تشن غي بالقرفصة نصفيا على السطح الخارجي للمبنى ، في انتظار الباقي للحاق به. “سيتم الكشف عن السر قريبًا. مفتاح القفل في طريقه. عندما يدخل زهو تو قاعة الفن ، سيتم الرد على كل شيء.”

 

 

“لا تقفوا هناك فقط. سنكتشف”. لوح تشن غي للجميع للدخول إلى الغرفة. لقد دخل أخيرا.

 

 

“إنه في الطابق الرابع.” بيديه تمسكان حافة النافذة، تسلق تشن غي إلى خارج غرفة الفن ونظر من خلال الفجوة الموجودة في الستار. عادت غرفة الفن إلى طبيعتها ، لكن الألوان على اللوحات الزيتية بدت أكثر حيوية كما لو كانت الرسومات قد أنجزت للتو ، وكان الطلاء لا يزال رطبًا. كانت حافة النافذة صغيرة جدًا لشخص واحد حتى. كان تشن غي قلقًا من أن زهو تو قد يفقد السيطرة بمجرد أن يرى اللوحات الزيتية ، لذلك بعد التأكد من السلامة ، أشار إلى أن يصعد زهو تو إلى الغرفة المجاورة لغرفة الفن.

“السيد باي …” سامعا صوت تشن غي ، بدا زهو تو وكأنه قد إستيقظ من تجمده. وأشار في غرفة الفن مع وجه مليء بعدم التصديق. “هذا … من حلمي تماما.”

“زهو تو ، نادي الفن الذي تبحث عنه يقع في الطابق الرابع ، والمشهد الذي تحلم به هو وراء الباب تماما”. شم تشن غي الرائحة الكريهة في الهواء بمجرد خروجه من الغرفة. كان يعلم جيدًا أن الوحوش المقلوبة رأسًا على عقب كانت تقوم بدوريات في المنطقة. حتى الآن ، لم يجذبوا انتباههم ، ولكن كلما بقوا أطول ، زادت فرصهم في أن يكشفوا. هذه المرة ، قد لا يظهر تشانغ قو لإنقاذهم مرة أخرى ، لذلك كان عليه أن يتحرك بسرعة.

 

 

“أعرف ، الآن أنت تفهم كم كنت مندهشًا عندما سمعت وصفك ، ولهذا وعدت بنقلك إلى هنا.” كان لتشن غي ابتسامة دافئة على وجهه كما لو كان شقيقًا كبيرًا يمكنه أن يسامح أي شيء. “ادخل وألقي نظرة. ابحث عن ماضيك. فكر في سبب وجودك هنا. بغض النظر عن اختيارك ، آمل أن تتذكر هذا – لسنا أعداء”.

“هناك واحد إضافي؟” كان تشن غي آخر من دخل الغرفة. ونظر من حوله مع عبوس. الغرفة لم تكن كبيرة ، وكان الأشخاص الوحيدون هناك أعضاء ناديه. “عندما أتيتم يا رفاق ، هل شعرتم بأي شيء غريب؟”

 

قد يكون زهو تو شبحًا أحمر ، لذا كان على تشن غي أن يكون مستعدًا للتأكد من أنه لن يفاجأ بخيانة مفاجئة. داخلين غرفة الفن ، كان كل شيء أحمر. كانت الجدران حمراء. كان البلاط أحمر. كانت اللوحات حمراء. حتى البقع على الحائط كانت حمراء. كان هذا عالم أحمر. كان مثل الجحيم الحي ، ولكن في الوقت نفسه ، ملون بشعور لا يوصف من الفن.

قد يكون زهو تو شبحًا أحمر ، لذا كان على تشن غي أن يكون مستعدًا للتأكد من أنه لن يفاجأ بخيانة مفاجئة. داخلين غرفة الفن ، كان كل شيء أحمر. كانت الجدران حمراء. كان البلاط أحمر. كانت اللوحات حمراء. حتى البقع على الحائط كانت حمراء. كان هذا عالم أحمر. كان مثل الجحيم الحي ، ولكن في الوقت نفسه ، ملون بشعور لا يوصف من الفن.

 

 

“لماذا تتردد؟ الجواب الذي تبحث عنه هو وراء الباب! بغض النظر عن النتيجة ، طالما كنت ترغب في استعادة الذاكرة الخاصة بك ، لا تتردد! إفتحه!” فقد تشن غي صبره. لقد بدا الظل الإضافي وكأنه قد اختفى. كانت الرائحة الكريهة من حولهم كثيفة ، وإزداد القلق الذي شعروا به. كان زهو تو هو آخر عضو سيستعيد ذاكرته. لقد شهد ما حدث للباقي ، وكان يعرف الألم الوشيك ، لذلك كان تحت ضغط كبير. العيش في عالم مزيف ولكن آمن أو إستعادة ذاكرته المؤلمة ولكن الحقيقية – سيجد أي شخص صعوبة في الاختيار. تم القبض على زهو تو في لغز صعب. صر أسنانه ، وارتفع صدره. تحولت مفاصله إلى اللون الأبيض قبل أن يفتح الباب أخيرًا!

نظر زهو تو في الحاملا الثلاثة عشر في الغرفة بغباء. تحركت عيناه على الحامل واحدة تلو الأخرى قبل الوقوع على الحامل الرابع.

“لا تقفوا هناك فقط. سنكتشف”. لوح تشن غي للجميع للدخول إلى الغرفة. لقد دخل أخيرا.

 

 

“لقد كنت في هذه الغرفة من قبل ، لقد اتخذت هذه الخطوات.” مشى ببطء إلى الحامل الرابع ، عندما نظر زهو تو إلى اللوحة التي جلست على الحامل ، تجمد.

 

 

“هناك واحد إضافي؟” كان تشن غي آخر من دخل الغرفة. ونظر من حوله مع عبوس. الغرفة لم تكن كبيرة ، وكان الأشخاص الوحيدون هناك أعضاء ناديه. “عندما أتيتم يا رفاق ، هل شعرتم بأي شيء غريب؟”

“زهو تو؟” بغض النظر عن القوة التي إستخدموها لدفعه، لم يرد. كان هناك اندفاع أحمر قادم من أسفل عينيه. بدا الأمر وكأن روحه قد امتصت في اللوحة.

“بسرعة، المكان خطير للغاية داخل المبنى. هذا هو الطريق الأكثر أمانًا.” كان تشن غي الأكثر خبرة. تجنب جميع الغرف الممكنة التي قد تشكل خطراً وتسلق بسرعة إلى الطابق الثالث. واقفا على الصندوق الخارجي لمكيف الهواء ، قام تشن غي بالقرفصة نصفيا على السطح الخارجي للمبنى ، في انتظار الباقي للحاق به. “سيتم الكشف عن السر قريبًا. مفتاح القفل في طريقه. عندما يدخل زهو تو قاعة الفن ، سيتم الرد على كل شيء.”

 

“لا تقفوا هناك فقط. سنكتشف”. لوح تشن غي للجميع للدخول إلى الغرفة. لقد دخل أخيرا.

“أستطيع أن أراه ، الأنا داخل اللوحة يصرخ لي”.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط