نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-826

الفصل ثمانمائة وستة وعشرون: أخيرا هنا، الرابع عشر.

الفصل ثمانمائة وستة وعشرون: أخيرا هنا، الرابع عشر.

الفصل ثمانمائة وستة وعشرون: أخيرا هنا، الرابع عشر.

تجنب الضباب الدمى الجميع وإلتصق بزهو تو.

 

 

 

 

“أنت داخل اللوحة؟” انحنى تشن غي للنظر. لقد رأى جميع اللوحات الثلاثة عشر في الغرفة ، وكان يعتقد أنه كان لديه بعض الانطباع عن اللوحة الرابعة. “أنت رسمت هذه؟”

 

 

كان قد رأى بالفعل وفاته وسجل صورة وفاته تماما.

لم يجيب زهو تو. بدا وكأن روحه قد إمتصت في اللوحة وهو يحدق بها. اللوحة الرابعة كانت حول هذه الغرفة الفنية.

‘ما الذي مر به زهو تو؟ لماذا لوحته قد تكون مختلفة جدا؟’

 

متحولين للنظر، أدرك أعضاء النادي أن كل شخصية في اللوحات المختلفة قد أصبحت حية. كانوا يزحفون على سطح اللوحات كما لو كانوا في طور الخروج!

أظهر النصف العلوي من اللوحة ثلاثة عشر رساما جالسين على كراسيهم في حين كان النصف السفلي من اللوحة أحمر. مات كل الرسامين الثلاثة عشر على كراسيهم بطرق مختلفة. كان الأمر غريباً لأن الرسامين في الجزء العلوي من اللوحة كانوا يرسمون موتهم. كان هؤلاء الرسامون يعرفون عن نهاياتهم ، لكنهم لم يختاروا الهرب منها ولكنهم سجلوا كل شيء كما كان.

سأحاول البدء في إطلاق 4 فصول يوميا حتى نصل للمترجم الإنجليزي

 

الجو أظلم في الغرفة ، وتسربت المزيد من بقع الدم من اللوحات. أثناء تأرجح زهو تو في منتصف الغرفة ، بدا أن الشخصيات الموجودة داخل اللوحات قد كانوا واقعين في حفلة مجنونة.

عندما جاء تشن غي إلى غرفة الفن لأول مرة ، توقف بجوار هذه اللوحة لفترة طويلة. فوجئ أنه كان زهو تو الذي رسمها. ولما نظر أقرب ، لاحظ أن الرسام الذي جلس في الكرسي الرابع كان يحمل بعض أوجه التشابه مع زهو تو.

“لا تقاوم. لقد أكملت مهمتك. خذ مقعدك بهدوء وانتظر وصول الرسام الأخير.”

 

 

‘جميع اللوحات الأخرى عبرت عن عالم مقلوب ؛ فقط هذه اللوحة تعبر عن الرسامين أنفسهم.’

كان قد رأى بالفعل وفاته وسجل صورة وفاته تماما.

 

 

لم يزعج تشن غي زهو تو. تجولت عيناه بين اللوحة وزهو تو.

 

 

“الشنق يختلف عن أي حالة وفاة أخرى. على عكس استخدام السكين الذي يخترق القلب ، وبعد فترة قصيرة من الخدر ، سيشعر الجسم وكأنه يحترق مع انتشار الألم في الجسم. هذه طريقة رقيقة للغاية للموت. بينما تتسرب القوة ويقل الأكسجين ، ويزداد اليأس ، وستكون قادرًا على الشعور بكل ثانية من موتك “.

‘ما الذي مر به زهو تو؟ لماذا لوحته قد تكون مختلفة جدا؟’

 

 

 

كان هناك ثلاثة عشر رساما ، وكان زهو تو الرابع. لم يكن الأقدم ولا الأصغر سناً ، لكنه كان لديه منظور فريد من نوعه. على عكس الآخرين عندما استيقظت ذاكرتهم ، وقف زهو تو بجوار الحامل فقط. لم يكن هناك تغيير في جسمه ، لكن الأجواء في غرفة الفن كانت تتغير ببطء. كان من الصعب وصف الأمر، وكأن الناس في اللوحات قد فتحوا أعينهم جميعًا ، وكانوا ينظرون إلى الأشخاص خارج اللوحات.

أظهر الواقع تفرد زهو تو مرة أخرى. أشار تشن غي للأعضاء الآخرين أن يبقوا قريبين من زهو تو. بمجرد أن تسوء الأمور ، فإنهم سوف يجبرون زهو تو بعيداً. أصبحت الدم على اللوحة أكثر احمرارًا ، حيث انفجرت بضباب دموي. بدأت رائحة الدم تملأ الهواء.

 

أراكم غدا إن شاء الله

“كيف أصبح المكان بارد فجأة؟” قلص وانغ يي تشينغ عنقه واختبأ وراء زانغ جو. لقد نظر من حوله مع لمحة من الخوف في عينيه.

 

 

“الشنق يختلف عن أي حالة وفاة أخرى. على عكس استخدام السكين الذي يخترق القلب ، وبعد فترة قصيرة من الخدر ، سيشعر الجسم وكأنه يحترق مع انتشار الألم في الجسم. هذه طريقة رقيقة للغاية للموت. بينما تتسرب القوة ويقل الأكسجين ، ويزداد اليأس ، وستكون قادرًا على الشعور بكل ثانية من موتك “.

“زهو تو؟” كان لزانغ جو شعور سيء كذلك. لقد ربت زهو تو على كتفه برفق. رمشت رموشه. ويبدو أن جسد زهو تو قد تجمد. فحصت عيناه الغرفة ولم يكن هناك دم على وجهه.

“هل أنا ميت؟” صوت أجش صدى من الحلق. في الوقت نفسه ، تحرك الرسام الرابع في اللوحة فجأة. أسقط الرسام فرشاة الرسام التي كان يحملها ، وأمسكت يديه عنقه. ركلت رجليه تحته كما لو أن حبلًا خفيًا قد كان حول رقبته. انتفخت عيناه من محاجرها. ناضل بكل قوته ، لكن جسده انزلق ببطء من على الكرسي. هرع الدم إلى دماغه ، وكان تعبيره مليئ باليأس. لقد أصبح ببطء زهو تو داخل اللوحة.

 

الجو أظلم في الغرفة ، وتسربت المزيد من بقع الدم من اللوحات. أثناء تأرجح زهو تو في منتصف الغرفة ، بدا أن الشخصيات الموجودة داخل اللوحات قد كانوا واقعين في حفلة مجنونة.

“هل أنا ميت؟” صوت أجش صدى من الحلق. في الوقت نفسه ، تحرك الرسام الرابع في اللوحة فجأة. أسقط الرسام فرشاة الرسام التي كان يحملها ، وأمسكت يديه عنقه. ركلت رجليه تحته كما لو أن حبلًا خفيًا قد كان حول رقبته. انتفخت عيناه من محاجرها. ناضل بكل قوته ، لكن جسده انزلق ببطء من على الكرسي. هرع الدم إلى دماغه ، وكان تعبيره مليئ باليأس. لقد أصبح ببطء زهو تو داخل اللوحة.

 

 

 

كان الشيء الأكثر رعبا ، في النصف السفلي من اللوحة ، بدأ زهو تو الذي كان في عالم الدم فيإظهارإ ابتسامة على وجهه.

 

 

‘آخر مرة ، عندما كنت هنا مع الظل ، لم يحدث هذا. هل هذا لأنهم شعروا بزهو تو؟’

“زهو تو ، رقبتك!” أشار وانغ يي تشينغ إلى عنق زهو تو وصاح. بدأ زهو تو الذي يقف خارج اللوحة في التحول إلى زهو تو داخل اللوحة. ظهر خط أرجواني حول عنقه. مع تقدم الوقت ، تكثف اللون الأرجواني. تحولت رقبته بزاوية غير طبيعية حيث كان صوت التقطر يتردد في آذانهم. بعد الصوت ، أدرك تشن غي أن زهو تو الذي كان محاصراً داخل عالم الدم الأحمر للوحة قد أصبح على قيد الحياة. كان جسده الدموي يزحف داخل اللوحة. إلتصق وجهه بالقرب من السطح ، ومزقت شفتيه ، وانزلق الدم من على وجهه. نظرت العيون المنتفخة مباشرة إلى زهو تو الذي كان خارج اللوحة. بدا أنه مستعد للزحف من اللوحة لسحب زهو تو إليها!

 

 

أظهر الواقع تفرد زهو تو مرة أخرى. أشار تشن غي للأعضاء الآخرين أن يبقوا قريبين من زهو تو. بمجرد أن تسوء الأمور ، فإنهم سوف يجبرون زهو تو بعيداً. أصبحت الدم على اللوحة أكثر احمرارًا ، حيث انفجرت بضباب دموي. بدأت رائحة الدم تملأ الهواء.

“السيد باي ، هل نحن بحاجة إلى نقل زهو تو بعيدا؟” زاد صوت التقطر. كان قادم من جميع جوانب غرفة الفن!

الفصل ثمانمائة وستة وعشرون: أخيرا هنا، الرابع عشر.

 

 

متحولين للنظر، أدرك أعضاء النادي أن كل شخصية في اللوحات المختلفة قد أصبحت حية. كانوا يزحفون على سطح اللوحات كما لو كانوا في طور الخروج!

عندما جاء تشن غي إلى غرفة الفن لأول مرة ، توقف بجوار هذه اللوحة لفترة طويلة. فوجئ أنه كان زهو تو الذي رسمها. ولما نظر أقرب ، لاحظ أن الرسام الذي جلس في الكرسي الرابع كان يحمل بعض أوجه التشابه مع زهو تو.

 

تجنب الضباب الدمى الجميع وإلتصق بزهو تو.

‘آخر مرة ، عندما كنت هنا مع الظل ، لم يحدث هذا. هل هذا لأنهم شعروا بزهو تو؟’

‘ما الذي مر به زهو تو؟ لماذا لوحته قد تكون مختلفة جدا؟’

 

 

أظهر الواقع تفرد زهو تو مرة أخرى. أشار تشن غي للأعضاء الآخرين أن يبقوا قريبين من زهو تو. بمجرد أن تسوء الأمور ، فإنهم سوف يجبرون زهو تو بعيداً. أصبحت الدم على اللوحة أكثر احمرارًا ، حيث انفجرت بضباب دموي. بدأت رائحة الدم تملأ الهواء.

 

 

 

“الأشياء لا تبدو جيدة!” وقف زانغ جو وزهو لونغ حول زهو تو. لقد أدركوا أن ضباب الدم في الغرفة بدأ يتجمع نحو زهو تو مثل زهرة عملاقة تأكل الإنسان وتفتح بتلاتها. “هذه الأشياء تريد أن تدخل جسم زهو تو!”

“لقد رسمت موتي الخاص. أستطيع أن أرى نفسي أُشنق حتى الموت. أستطيع أن أرى النفس وهو يترك جسدي …”

 

سأحاول البدء في إطلاق 4 فصول يوميا حتى نصل للمترجم الإنجليزي

تجنب الضباب الدمى الجميع وإلتصق بزهو تو.

“لا داعي للخوف من الموت. أعلم أنك ستعود. بغض النظر عن عدد المرات التي تحاول فيها الهرب، ستكون دائمًا واحد منا.” يبدو أن الصوت كان يتحدث إلى زهو تو. كان من المستحيل معرفة من أين جاء. إذا استمع المرء عن كثب ، فقد يشك المرء في أن الصوت جاء من فم زهو تو الخاص.

 

 

“السيد باي ، لا يمكننا الانتظار أكثر من هذا! نحتاج إلى الإسراع والرحيل!” لمنع زهو تو من أن يستهلك من قبل ضباب الدم ، من القلق ، مد زهو لونغ يده للإمساك بذراع زهو تو. كان يرغب في إخراج زهو تو من الضباب ، ولكن بمجرد ان سحب ، تخثر الضباب الدموي في حبل مادي ولف نفسه حول عنق زهو تو، معلقًا الشاب في منتصف الغرفة.

“لقد رسمت موتي الخاص. أستطيع أن أرى نفسي أُشنق حتى الموت. أستطيع أن أرى النفس وهو يترك جسدي …”

 

كان قد رأى بالفعل وفاته وسجل صورة وفاته تماما.

“زهو تو!” كان الحبل حول عنق زهو تو. تأرجح زهو تو في الغرفة مثل البندول. بدا مثله مثل نفسه في اللوحة.

“زهو تو؟” كان لزانغ جو شعور سيء كذلك. لقد ربت زهو تو على كتفه برفق. رمشت رموشه. ويبدو أن جسد زهو تو قد تجمد. فحصت عيناه الغرفة ولم يكن هناك دم على وجهه.

 

 

كان قد رأى بالفعل وفاته وسجل صورة وفاته تماما.

 

 

حاصر الضباب الدموي زهو تو ، وأصبح الشاب مخيفًا. كان جسده يتقلص بسرعة مستحيلة. تماماً ك

“لقد رسمت موتي الخاص. أستطيع أن أرى نفسي أُشنق حتى الموت. أستطيع أن أرى النفس وهو يترك جسدي …”

عندما كان تركيز الجميع في زهو تو ، ظهر الحامل الرابع عشر في الغرفة.

 

 

الجو أظلم في الغرفة ، وتسربت المزيد من بقع الدم من اللوحات. أثناء تأرجح زهو تو في منتصف الغرفة ، بدا أن الشخصيات الموجودة داخل اللوحات قد كانوا واقعين في حفلة مجنونة.

أظهر الواقع تفرد زهو تو مرة أخرى. أشار تشن غي للأعضاء الآخرين أن يبقوا قريبين من زهو تو. بمجرد أن تسوء الأمور ، فإنهم سوف يجبرون زهو تو بعيداً. أصبحت الدم على اللوحة أكثر احمرارًا ، حيث انفجرت بضباب دموي. بدأت رائحة الدم تملأ الهواء.

 

 

“الشنق يختلف عن أي حالة وفاة أخرى. على عكس استخدام السكين الذي يخترق القلب ، وبعد فترة قصيرة من الخدر ، سيشعر الجسم وكأنه يحترق مع انتشار الألم في الجسم. هذه طريقة رقيقة للغاية للموت. بينما تتسرب القوة ويقل الأكسجين ، ويزداد اليأس ، وستكون قادرًا على الشعور بكل ثانية من موتك “.

 

 

 

ردد صوت ذكر في الغرفة. يبدو أنه أتى من إحدى اللوحات ، لكنه بدا أيضًا وكأنه جاء من حواف الجدران والأرضيات. لم يستطع تشن غي التأكد من مصدره، لكنه كان يعلم أن الشخص الذي تحدث آنذاك كان مشابهاً للشخص الذي دخل في دورة المياه في الطابق العلوي في مبنى التعليم.

“زهو تو!” كان الحبل حول عنق زهو تو. تأرجح زهو تو في الغرفة مثل البندول. بدا مثله مثل نفسه في اللوحة.

 

‘آخر مرة ، عندما كنت هنا مع الظل ، لم يحدث هذا. هل هذا لأنهم شعروا بزهو تو؟’

“لا داعي للخوف من الموت. أعلم أنك ستعود. بغض النظر عن عدد المرات التي تحاول فيها الهرب، ستكون دائمًا واحد منا.” يبدو أن الصوت كان يتحدث إلى زهو تو. كان من المستحيل معرفة من أين جاء. إذا استمع المرء عن كثب ، فقد يشك المرء في أن الصوت جاء من فم زهو تو الخاص.

“أنت داخل اللوحة؟” انحنى تشن غي للنظر. لقد رأى جميع اللوحات الثلاثة عشر في الغرفة ، وكان يعتقد أنه كان لديه بعض الانطباع عن اللوحة الرابعة. “أنت رسمت هذه؟”

 

كان الشيء الأكثر رعبا ، في النصف السفلي من اللوحة ، بدأ زهو تو الذي كان في عالم الدم فيإظهارإ ابتسامة على وجهه.

“لا تقاوم. لقد أكملت مهمتك. خذ مقعدك بهدوء وانتظر وصول الرسام الأخير.”

 

 

 

حاصر الضباب الدموي زهو تو ، وأصبح الشاب مخيفًا. كان جسده يتقلص بسرعة مستحيلة. تماماً ك

مرحبا جميعا لقد عدت، ولن أختفي مجددا… على الأرجح…..

 

 

عندما كان تركيز الجميع في زهو تو ، ظهر الحامل الرابع عشر في الغرفة.

“لا تقاوم. لقد أكملت مهمتك. خذ مقعدك بهدوء وانتظر وصول الرسام الأخير.”

 

“هل أنا ميت؟” صوت أجش صدى من الحلق. في الوقت نفسه ، تحرك الرسام الرابع في اللوحة فجأة. أسقط الرسام فرشاة الرسام التي كان يحملها ، وأمسكت يديه عنقه. ركلت رجليه تحته كما لو أن حبلًا خفيًا قد كان حول رقبته. انتفخت عيناه من محاجرها. ناضل بكل قوته ، لكن جسده انزلق ببطء من على الكرسي. هرع الدم إلى دماغه ، وكان تعبيره مليئ باليأس. لقد أصبح ببطء زهو تو داخل اللوحة.

تدحرج الضباب حول الحامل الرابع عشر ، وترك لونًا أحمر باهت على الورق الذي كان ناعم مثل جلد الإنسان. من بعيد ، بدا وكأنه ثوبًا أحمر مرفرف.

“لقد رسمت موتي الخاص. أستطيع أن أرى نفسي أُشنق حتى الموت. أستطيع أن أرى النفس وهو يترك جسدي …”

 

عندما جاء تشن غي إلى غرفة الفن لأول مرة ، توقف بجوار هذه اللوحة لفترة طويلة. فوجئ أنه كان زهو تو الذي رسمها. ولما نظر أقرب ، لاحظ أن الرسام الذي جلس في الكرسي الرابع كان يحمل بعض أوجه التشابه مع زهو تو.

~~~~

مرحبا جميعا لقد عدت، ولن أختفي مجددا… على الأرجح…..

 

إستمتعوا~~~~

مرحبا جميعا لقد عدت، ولن أختفي مجددا… على الأرجح…..

 

 

“السيد باي ، لا يمكننا الانتظار أكثر من هذا! نحتاج إلى الإسراع والرحيل!” لمنع زهو تو من أن يستهلك من قبل ضباب الدم ، من القلق ، مد زهو لونغ يده للإمساك بذراع زهو تو. كان يرغب في إخراج زهو تو من الضباب ، ولكن بمجرد ان سحب ، تخثر الضباب الدموي في حبل مادي ولف نفسه حول عنق زهو تو، معلقًا الشاب في منتصف الغرفة.

سأحاول البدء في إطلاق 4 فصول يوميا حتى نصل للمترجم الإنجليزي

متحولين للنظر، أدرك أعضاء النادي أن كل شخصية في اللوحات المختلفة قد أصبحت حية. كانوا يزحفون على سطح اللوحات كما لو كانوا في طور الخروج!

 

‘جميع اللوحات الأخرى عبرت عن عالم مقلوب ؛ فقط هذه اللوحة تعبر عن الرسامين أنفسهم.’

أراكم غدا إن شاء الله

 

 

 

إستمتعوا~~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط