نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-824

الفصل ثمانمائة وأربعة وعشرون: نادي الأشباح الحمراء.

الفصل ثمانمائة وأربعة وعشرون: نادي الأشباح الحمراء.

الفصل ثمانمائة وأربعة وعشرون: نادي الأشباح الحمراء.

 

 

لقد تخيل هذا الحدث عندما يجتمعون في ذهنه عدة مرات ، ولكن عندما ظهرت الفتاة فعلاً ، أدرك أن أيا من تحضيراته لم يكن كافياً. كان يشعر بالتوتر الشديد لدرجة أنه لم يستطع التحدث ، مثل الطفل الذي تم ضبطه بيده في جرة الكعكة.

 

الذاكرة شيء يصعب وصفه. إنه مثل الثلج الذي لن يذوب ، الضوء الذي يختفي. الذكريات التي ترغب في إمساكهت ، لا يمكنك ذلك ؛ الذكريات التي ترغب في نسيانها ، لا يمكنك ذلك.

 

 

 

كان زهو تو منزعج من ذلك الحلم لفترة طويلة. كان يعلم أنه مختلف عن الآخرين ، لكن لم يكن هناك دليل حقيقي. في النهاية ، لقد فُقِد في شك عميق في نفسه. كان ذلك ، حتى اليوم الذي التقى تشن غي.

 

 

لم يكن الصبي الذي لم يكن لديه عظمة ماكرة في جسده ندا للفتاة التي كانت خبيرة في علم الجريمة والتشريح. لقد كان مثل دجاجة منزوعة الريش وضعة عارية على طاولة طعام الفتاة، وليمة لهت. في النهاية ، تطور التعذيب من مرحلة ذهنية إلى مرحلة بدنية. مع اقتراب الموت ، فهم زهو لونغ أخيرًا كل شيء ، ولكن بعد فوات الأوان. تسرب الدم من جروحه. أمسك زهو لونغ بالهاتف الوردي وحدق في المقال الذي كان تشن غي يحمله. كانت ذاكرته عادت أخيرا.

كان الرجل أول من أعطى تأكيدا لزهو تو. كان حلمه كله حقيقي. ما كان قد اختبره لم يكن مزيفًا ، لكن جزء من الذاكرة التي حُرقت في دماغه ولم يمكن حذفها. وجد زهو تو الإجابة التي كان يبحث عنها ، ولكن في الوقت نفسه ، غرق في دوامة خطيرة. لم يكن يعلم ما إذا كان اتباع تشن غي سيؤدي إلى المزيد من المأساة أو الخلاص.

 

 

 

وقفتشن غي أمام زهو تو وسأل مرة أخرى ، “هل قررت؟”

“ماذا فعلتما له؟” نظر تشن غي إلى يد زهو لونغ اليسرى. اليد التي كانت تحمل الهاتف الوردي كانت تنفجر بالأوردة.

 

لقد تحطمت الذاكرة المزيفة. عندما رأى زهو لونغ هذا المقال، كان قد تذكر أشياء كثيرة. لقد درس بجد، كان حلمه الوحيد هو الوصول إلى جامعة أحلامه ، لكن الواقع كان دائمًا قاسيًا جدًا. الفتاة التي أحبها كانت طالبة مجتهدة. دخلت إلى أفضل جامعة طبية بينما كانت دراساته في حالة من الفوضى ، ولم يستطع حتى سحب ما يكفي من المال لإعادة الاختبار. كانت عائلته فقيرة. أصيب فرد أسرته الوحيد بمرض خطير ، وتدهورت صحته بسرعة.

“أنا…”

 

 

“قلت لك أنه معلم تربية بدنية.” كان زانغ جو وزهو لونغ ووانغ يي تشينغ قد أيقظوا ذاكرتهم. لم يكن تسلق الجدران أمرًا بالنسبة للأشباح، لكن زهو تو أظهر صعوبة في وجهه.

“إذا لم تقم بذلك ، يمكنك إلقاء نظرة عليه.” أتى زانغ جو ووانغ يي تشينغ نحوهم فجأة. امسكوا زهو تو من كل جانب. “زهو لونغ ، تعال هنا.”

“أنا…”

 

حاملا الهاتف الوردي ، تراجع زهو لونغ بصمت إلى وراء تشن غي.

كان زهو لونغ ، الذي كان يسير في الخلف ، في حالة غير مستقرة. نظرته كانت غريبة كما كانت تحترق. يبدو وكأنه كان على وشك أن يخسر عقله.

“إذا لم تقم بذلك ، يمكنك إلقاء نظرة عليه.” أتى زانغ جو ووانغ يي تشينغ نحوهم فجأة. امسكوا زهو تو من كل جانب. “زهو لونغ ، تعال هنا.”

 

“نصف شبح أحمر آخر أيضا.” كانت عيون تشن غي هادئة بشكل غريب. عندما كان زهو لونغ على بعد خطوتين منه ، رفع ذراعيه ليعانق زهو لونغ. “أتمنى لك أن تفهم شيئًا واحدًا. بغض النظر عن الوقت أو السبب ، لا يجوز السماح بأي عمل يضر بالآخرين ، حتى لو كان باسم الحب”.

“ماذا فعلتما له؟” نظر تشن غي إلى يد زهو لونغ اليسرى. اليد التي كانت تحمل الهاتف الوردي كانت تنفجر بالأوردة.

كانت قمصان زهو لونغ وزانغ جو تتحول إلى اللون الأحمر. على الرغم من أنهم لم يكونوا بعد أشباح حمراء ، إلا أنه كان بالإمكان يمكن اعتبارهم أشباح نصف حمراء. مع وانغ يي تشينغ أيضًا ، لم يكن تشن غي سيصبح خائفًا إذا واجه شبحًا أحمر عادي.

 

“أنا…”

“لقد وجدنا مقالة نصف مدمرة في غرفة حفظ البيانات. لقد اختفى حمال كان يعمل في الجامعة في المدرسة. بعد عدة أيام من التحقيق ، تم العثور على جثة لم يعد يمكن التعرف عليها كإنسان داخل مخزن غرفة التشريح” سلم زانغ جو المقال التالف بشدة إلى تشن غي. “كان الجسد لزهو لونغ”.

“قلت لك أنه معلم تربية بدنية.” كان زانغ جو وزهو لونغ ووانغ يي تشينغ قد أيقظوا ذاكرتهم. لم يكن تسلق الجدران أمرًا بالنسبة للأشباح، لكن زهو تو أظهر صعوبة في وجهه.

 

 

لقد تحطمت الذاكرة المزيفة. عندما رأى زهو لونغ هذا المقال، كان قد تذكر أشياء كثيرة. لقد درس بجد، كان حلمه الوحيد هو الوصول إلى جامعة أحلامه ، لكن الواقع كان دائمًا قاسيًا جدًا. الفتاة التي أحبها كانت طالبة مجتهدة. دخلت إلى أفضل جامعة طبية بينما كانت دراساته في حالة من الفوضى ، ولم يستطع حتى سحب ما يكفي من المال لإعادة الاختبار. كانت عائلته فقيرة. أصيب فرد أسرته الوحيد بمرض خطير ، وتدهورت صحته بسرعة.

~~~~~~

 

“هذا المبنى هو مخبأ تلك الوحوش المقلوبة رأسا على عقب. نادي الفن ، الذي هو وجهتنا ، يقع في الطابق الرابع. بعد زيارتنا للمكان ، سواء استيقظت ذاكرة زهو تو أم لا ، يجب أن نغادر فورًا.” مشى تشن غي إلى إحدى نوافذ غرفة الطابق الأول. “الآن ، تعالوا معي.”

الحظ السيئ لم يسمح له بالرحيل ، لكنه لم يهزم هذا الشاب. لقد تعلم كيف يعتني بالمريض ودعم جميع أفراد الأسرة على كتفيه. عندما ذهب للبحث عن عمل، اشتكى الناس من كيف أنه بدا كسول، لذلك ذهب لقص شعره الطويل الفوضوي. اعتقد الناس أن وشمه قد يخيف العملاء ، لذا فقد استخدم سكينًا صغيرًا لإزالة طبقة الجلد الرقيقة. لم يهزم. وجد أخيرا وظيفة مستقرة – حمال.

 

 

 

لقد كان مجتهدًا وودودًا بتصميم في عينيه وابتسامة على وجهه. لقد بذل قصارى جهده للبقاء على قيد الحياة واعتمد على العمل الشاق لتلقي الاحترام والاستقرار. بعد أن نجا من عطلة صيفية قاسية ، اعتاد على العمل. كان يعمل حتى وقت متأخر كل يوم ، وكان مصدر فرحه الوحيد في الإيصال إلى جامعة جيوجيانغ الطبية. سيكون هناك ترقب في قلبه كلما دخل مجمع المدرسة. كان يعلم أن الفتاة كانت في هذه المدرسة. حتى لو ألقى نظرة عليها من بعيد ، فإنه سيكون راضيا ، ويمكن أن تدوم تلك البهجة ليوم واحد. لم تكن المدرسة كبيرة ، لكنها لم تكن صغيرة أيضًا ؛ كان من الصعب معرفة متى سيكون قادرا على تقاطع المسار معها.

 

 

“إذا لم تقم بذلك ، يمكنك إلقاء نظرة عليه.” أتى زانغ جو ووانغ يي تشينغ نحوهم فجأة. امسكوا زهو تو من كل جانب. “زهو لونغ ، تعال هنا.”

لقد تخيل هذا الحدث عندما يجتمعون في ذهنه عدة مرات ، ولكن عندما ظهرت الفتاة فعلاً ، أدرك أن أيا من تحضيراته لم يكن كافياً. كان يشعر بالتوتر الشديد لدرجة أنه لم يستطع التحدث ، مثل الطفل الذي تم ضبطه بيده في جرة الكعكة.

 

 

 

بعد ذلك اليوم ، تبادلوا معلومات الاتصال. كانت الفتاة نشطة بشكل مدهش. كانت ترغب في أن تكون في السيطرة ، وأخطأ زهو لونغ ذلك على أنه عاطفة. طاعته تحولت لعذاب عقلي. أحبت الفتاة تعذيب زهو لونغ. كانت عادتها المفضلة هي تذكير زهو لونغ بأنه لا يستحق أي شيء. الثقة التي بناها قد تحطمة تماماً. أصبح زهو لونغ دمية في يد الفتاة ، ولكن الشيء الأكثر رعبا هو أن زهو لونغ لم يدرك ذلك.

لقد تخيل هذا الحدث عندما يجتمعون في ذهنه عدة مرات ، ولكن عندما ظهرت الفتاة فعلاً ، أدرك أن أيا من تحضيراته لم يكن كافياً. كان يشعر بالتوتر الشديد لدرجة أنه لم يستطع التحدث ، مثل الطفل الذي تم ضبطه بيده في جرة الكعكة.

 

 

لم يكن الصبي الذي لم يكن لديه عظمة ماكرة في جسده ندا للفتاة التي كانت خبيرة في علم الجريمة والتشريح. لقد كان مثل دجاجة منزوعة الريش وضعة عارية على طاولة طعام الفتاة، وليمة لهت. في النهاية ، تطور التعذيب من مرحلة ذهنية إلى مرحلة بدنية. مع اقتراب الموت ، فهم زهو لونغ أخيرًا كل شيء ، ولكن بعد فوات الأوان. تسرب الدم من جروحه. أمسك زهو لونغ بالهاتف الوردي وحدق في المقال الذي كان تشن غي يحمله. كانت ذاكرته عادت أخيرا.

“هذا المبنى هو مخبأ تلك الوحوش المقلوبة رأسا على عقب. نادي الفن ، الذي هو وجهتنا ، يقع في الطابق الرابع. بعد زيارتنا للمكان ، سواء استيقظت ذاكرة زهو تو أم لا ، يجب أن نغادر فورًا.” مشى تشن غي إلى إحدى نوافذ غرفة الطابق الأول. “الآن ، تعالوا معي.”

 

“هذا المبنى هو مخبأ تلك الوحوش المقلوبة رأسا على عقب. نادي الفن ، الذي هو وجهتنا ، يقع في الطابق الرابع. بعد زيارتنا للمكان ، سواء استيقظت ذاكرة زهو تو أم لا ، يجب أن نغادر فورًا.” مشى تشن غي إلى إحدى نوافذ غرفة الطابق الأول. “الآن ، تعالوا معي.”

“هل تعرف أي جزء من اللحم البشري وردي؟” الأوعية الدموية أخاطت بشرته مثل إبرة وخيط. اتخذ زهو لونغ خطوات متعمدة نحو تشن غي. “تمامًا عندما يكون جرح اللحم على وشك الشفاء ، يكون حينها عندما يكون اللون ورديًا أكثر من أي وقت. كانت تفضل اللون الوردي”.

 

 

 

بدأ جسم زهو لونغ في التشوه. ظهرت علامات الخياطة على جسده. كان من الصعب تخيل ما مر به قبل وفاته.

 

 

 

“نصف شبح أحمر آخر أيضا.” كانت عيون تشن غي هادئة بشكل غريب. عندما كان زهو لونغ على بعد خطوتين منه ، رفع ذراعيه ليعانق زهو لونغ. “أتمنى لك أن تفهم شيئًا واحدًا. بغض النظر عن الوقت أو السبب ، لا يجوز السماح بأي عمل يضر بالآخرين ، حتى لو كان باسم الحب”.

توقفت خيوط الدم التي كانت تخيط من خلال جسم زهو لونغ. حدق زهو لونغ في تشن غي قبل أن يخفض رأسه ببطء. “لديك وعد”.

 

 

عند النظر إلى الصبي أمامه ، كان قلب تشن غي مكتومًا بالألم. ربت أكتاف زهو لونغ. “ليس لدي أي فكرة عما يدور في ذهنك الآن ، لكن يمكنني أن أعطيك وعدًا. إذا تمكنا من مغادرة هذه المدرسة ، فسوف أساعدك على الذهاب ومقابلة تلك الفتاة مرة أخرى.”

كان زهو لونغ ، الذي كان يسير في الخلف ، في حالة غير مستقرة. نظرته كانت غريبة كما كانت تحترق. يبدو وكأنه كان على وشك أن يخسر عقله.

 

 

توقفت خيوط الدم التي كانت تخيط من خلال جسم زهو لونغ. حدق زهو لونغ في تشن غي قبل أن يخفض رأسه ببطء. “لديك وعد”.

“قلت لك أنه معلم تربية بدنية.” كان زانغ جو وزهو لونغ ووانغ يي تشينغ قد أيقظوا ذاكرتهم. لم يكن تسلق الجدران أمرًا بالنسبة للأشباح، لكن زهو تو أظهر صعوبة في وجهه.

 

“لقد وجدنا مقالة نصف مدمرة في غرفة حفظ البيانات. لقد اختفى حمال كان يعمل في الجامعة في المدرسة. بعد عدة أيام من التحقيق ، تم العثور على جثة لم يعد يمكن التعرف عليها كإنسان داخل مخزن غرفة التشريح” سلم زانغ جو المقال التالف بشدة إلى تشن غي. “كان الجسد لزهو لونغ”.

حاملا الهاتف الوردي ، تراجع زهو لونغ بصمت إلى وراء تشن غي.

حاملا الهاتف الوردي ، تراجع زهو لونغ بصمت إلى وراء تشن غي.

 

“هل تعرف أي جزء من اللحم البشري وردي؟” الأوعية الدموية أخاطت بشرته مثل إبرة وخيط. اتخذ زهو لونغ خطوات متعمدة نحو تشن غي. “تمامًا عندما يكون جرح اللحم على وشك الشفاء ، يكون حينها عندما يكون اللون ورديًا أكثر من أي وقت. كانت تفضل اللون الوردي”.

كانت قمصان زهو لونغ وزانغ جو تتحول إلى اللون الأحمر. على الرغم من أنهم لم يكونوا بعد أشباح حمراء ، إلا أنه كان بالإمكان يمكن اعتبارهم أشباح نصف حمراء. مع وانغ يي تشينغ أيضًا ، لم يكن تشن غي سيصبح خائفًا إذا واجه شبحًا أحمر عادي.

 

 

 

“لقد حان الوقت للتوجه إلى المختبر.” لم يطلب تشن غي لم رأي زهو تو هذه المرة. لقد حصل على الجواب من نظرة الطفل. بعد رؤية ما حدث لزهو لونغ ، حفرت أصابعه في لحمه. يجب أن يكون لديه أيضًا رغبة غير محققة ، لكنه نسي ما كانت. ماشين من خلال الشجيرات، قاد تشن غي الأعضاء إلى مبنى المختبر. كانت هذه زيارته الثانية هناك في تلك الليلة.

كان زهو لونغ ، الذي كان يسير في الخلف ، في حالة غير مستقرة. نظرته كانت غريبة كما كانت تحترق. يبدو وكأنه كان على وشك أن يخسر عقله.

 

“لقد حان الوقت للتوجه إلى المختبر.” لم يطلب تشن غي لم رأي زهو تو هذه المرة. لقد حصل على الجواب من نظرة الطفل. بعد رؤية ما حدث لزهو لونغ ، حفرت أصابعه في لحمه. يجب أن يكون لديه أيضًا رغبة غير محققة ، لكنه نسي ما كانت. ماشين من خلال الشجيرات، قاد تشن غي الأعضاء إلى مبنى المختبر. كانت هذه زيارته الثانية هناك في تلك الليلة.

“يجب أن يكون الشبح الأحمر في غرفة الحراسة. إذا إلتقينا به، فهذه هي الفرصة المثالية لإعادة الزي الرسمي إليه.” كان تشن غي أكثر ثقة هذه المرة. قاد طلابه وتوقف خارج المبنى.

 

 

لم يكن الصبي الذي لم يكن لديه عظمة ماكرة في جسده ندا للفتاة التي كانت خبيرة في علم الجريمة والتشريح. لقد كان مثل دجاجة منزوعة الريش وضعة عارية على طاولة طعام الفتاة، وليمة لهت. في النهاية ، تطور التعذيب من مرحلة ذهنية إلى مرحلة بدنية. مع اقتراب الموت ، فهم زهو لونغ أخيرًا كل شيء ، ولكن بعد فوات الأوان. تسرب الدم من جروحه. أمسك زهو لونغ بالهاتف الوردي وحدق في المقال الذي كان تشن غي يحمله. كانت ذاكرته عادت أخيرا.

“هذا المبنى هو مخبأ تلك الوحوش المقلوبة رأسا على عقب. نادي الفن ، الذي هو وجهتنا ، يقع في الطابق الرابع. بعد زيارتنا للمكان ، سواء استيقظت ذاكرة زهو تو أم لا ، يجب أن نغادر فورًا.” مشى تشن غي إلى إحدى نوافذ غرفة الطابق الأول. “الآن ، تعالوا معي.”

 

 

“نصف شبح أحمر آخر أيضا.” كانت عيون تشن غي هادئة بشكل غريب. عندما كان زهو لونغ على بعد خطوتين منه ، رفع ذراعيه ليعانق زهو لونغ. “أتمنى لك أن تفهم شيئًا واحدًا. بغض النظر عن الوقت أو السبب ، لا يجوز السماح بأي عمل يضر بالآخرين ، حتى لو كان باسم الحب”.

نظر الطلاب إلى بعضهم البعض ، ثم رأوا تشن غي يتسلق بسهولة إلى الطابق الثاني.

نظر الطلاب إلى بعضهم البعض ، ثم رأوا تشن غي يتسلق بسهولة إلى الطابق الثاني.

 

نظر الطلاب إلى بعضهم البعض ، ثم رأوا تشن غي يتسلق بسهولة إلى الطابق الثاني.

“قلت لك أنه معلم تربية بدنية.” كان زانغ جو وزهو لونغ ووانغ يي تشينغ قد أيقظوا ذاكرتهم. لم يكن تسلق الجدران أمرًا بالنسبة للأشباح، لكن زهو تو أظهر صعوبة في وجهه.

 

 

 

~~~~~~

 

 

نظر الطلاب إلى بعضهم البعض ، ثم رأوا تشن غي يتسلق بسهولة إلى الطابق الثاني.

في إنتظار خروج تشن غي حتى يعطي تلك الفتاة تحية بمطرقته…. زهو لونغ المسكين…

وقفتشن غي أمام زهو تو وسأل مرة أخرى ، “هل قررت؟”

لقد تحطمت الذاكرة المزيفة. عندما رأى زهو لونغ هذا المقال، كان قد تذكر أشياء كثيرة. لقد درس بجد، كان حلمه الوحيد هو الوصول إلى جامعة أحلامه ، لكن الواقع كان دائمًا قاسيًا جدًا. الفتاة التي أحبها كانت طالبة مجتهدة. دخلت إلى أفضل جامعة طبية بينما كانت دراساته في حالة من الفوضى ، ولم يستطع حتى سحب ما يكفي من المال لإعادة الاختبار. كانت عائلته فقيرة. أصيب فرد أسرته الوحيد بمرض خطير ، وتدهورت صحته بسرعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط