نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-780

الفصل سبعمائة وثمانون: تفرد سيناريوا أربع نجوم.

الفصل سبعمائة وثمانون: تفرد سيناريوا أربع نجوم.

الفصل سبعمائة وثمانون: تفرد سيناريوا أربع نجوم.

في الجزء العلوي من اللوحة ، كان هناك ثلاثة عشر رسامًا يجلسون أمام لوحاتهم يرسمون رسوماتهم. ومع ذلك ، كان الجزء السفلي من اللوحة أحمر تماما. مات الرسامين الثلاثة عشر بطرق مختلفة. أجسادهم منهارة على مقاعدهم. كان الاكتشاف الأكثر إخافة هو أن الرسامين كانوا يرسمون موتهم في الجزء العلوي من اللوحة.

 

سقط القماش الأبيض ليكشف تمثال صغير بشري.

 

لقد مشى إلى وسط الغرفة. جلست ثلاثة عشر لوحة غير مكتملة على الحاملات الثلاثة عشر. من بينها ، جذبت ثلاثة من اللوحات انتباه تشن غي إلى حد كبير. كانت اللوحة الأولى عن بابين مقلوبين. كان أحدهما أحمر دموي والآخر بدا طبيعياً. هذان البابان كانا مفتوحين على مصراعيهما ، وداخل الأبواب وقف رسامين يحملان فراشي رسام. لقد أخفض رأسه لينظر إلى نفسه المقلوبة ، وبدا وكأنه كان يفكر في شيء ما في ذهنه.

“السيد باي في الطابق الأول ، و الشبح الأحمر في الطابق الثاني ، وهناك مجموعة من الوحوش غير المرئية في الطابق الثالث. ما الذي سيكون في الطابق الرابع؟” وقف تشن غي في الممر وحده ، لم يجرأ على التنفس بصوت عالٍ للغاية. ضاق بؤبؤاه إلى حد ما ، وكانت العضلات في جميع أنحاء جسمه متوترة. “بما أنني هنا بالفعل ، فلما لا ألقِي نظرة حولي.”

 

 

 

محركا قدميه ، تم ابتلاع جسم تشن غي ببطء في الظلام. في الممر الباهت ، مصدر الضوء الوحيد أتى من لوحة المصعد. كان الرقم الأحمر يشبه الوجه المبتسم المنحوت بسكين. لم يمكن أن يلتئم، وكان من الواجب الحفاظ على الابتسامة المؤلمة إلى الأبد.

 

 

في الجزء العلوي من اللوحة ، كان هناك ثلاثة عشر رسامًا يجلسون أمام لوحاتهم يرسمون رسوماتهم. ومع ذلك ، كان الجزء السفلي من اللوحة أحمر تماما. مات الرسامين الثلاثة عشر بطرق مختلفة. أجسادهم منهارة على مقاعدهم. كان الاكتشاف الأكثر إخافة هو أن الرسامين كانوا يرسمون موتهم في الجزء العلوي من اللوحة.

صرير…

“ربما يجب أن أحضر هذه اللوحة معي.” كان هناك سبب آخر وراء تقدير تشن غي لهذه اللوحة كثيرا. كان في المكان الذي سيترك فيه الرسام اسمه إسم … لين سيسي.

 

 

بعد المشي لفترة من الوقت ، اكتشف في غي غرفة أخرى متعلقة بالفن — غرفة تخزين النماذج. لقد ترك باب هذه الغرفة مفتوحا. وقد بدا وكأن شخصا ما كان يختبئ وراء الباب ، ويتجسس على الممر. دفع تشن غي الباب الخشبي مفتوحا ببطء. الغرفة التي كانت في استقباله كانت غريبة نوعا ما.

 

 

 

لم تكن هناك أدوات ، فقط أعمدة من الملابس البيضاء التي ‘وقفت’. بدا وكأن أشخاص مغطين بملابس بيضاء كانوا يقفون في الغرفة.

إستمتعوا~~~~~

 

 

“ما هذه؟” اقترب تشن غي من إحداها وسحب القماش الأبيض الأقرب إليه. كان يرغب في معرفة ما يوجد أسفل قطعة القماش البيضاء ، ولكن في الوقت نفسه ، كان يخشى أن يكون الشيء الموجود تحتها خطيرًا. لذلك ، تحرك بسرعة وحذر فائقين. كان سيقوم بالخطوة الأولى قبل أن يستجيب الطرف الآخر.

 

 

لقد نظر إلى النموذج ، وحدق النموذج به. زوج العيون اللذين غرقا داخل الأوعية الدموية والعظام نظروا في تشن غي بغضب. “تحتوي غرفة تخزين الدهان على صفوف من الجرار الحمراء التي تنبعث منها رائحة دم باهتة ، وغرفة تخزين النماذج بها مجموعة من النماذج البشرية عديمة البشرة. لا أستطيع أن أتخيل ما سأجده داخل غرفة الفن”.

سقط القماش الأبيض ليكشف تمثال صغير بشري.

 

 

 

“هذا لا يبدو أنه مصنوع من الاسمنت أو المطاط الصناعي.” عبس تشن قه بخفة. كانت قطعة القماش البيضاء تخبئ نموذجًا بشريًا بلا جلد. بدت العضلات متوترة، ومرت الأوعية الدموية عبر العضلات. بدا الأمر حقيقيًا للغاية ، مع تكرار كل التفاصيل المرعبة. “هل استخدم طلاب الفنون في هذه المدرسة هذه النماذج خلال فصولهم الدراسية؟”

 

 

 

لقد نظر إلى النموذج ، وحدق النموذج به. زوج العيون اللذين غرقا داخل الأوعية الدموية والعظام نظروا في تشن غي بغضب. “تحتوي غرفة تخزين الدهان على صفوف من الجرار الحمراء التي تنبعث منها رائحة دم باهتة ، وغرفة تخزين النماذج بها مجموعة من النماذج البشرية عديمة البشرة. لا أستطيع أن أتخيل ما سأجده داخل غرفة الفن”.

محركا قدميه ، تم ابتلاع جسم تشن غي ببطء في الظلام. في الممر الباهت ، مصدر الضوء الوحيد أتى من لوحة المصعد. كان الرقم الأحمر يشبه الوجه المبتسم المنحوت بسكين. لم يمكن أن يلتئم، وكان من الواجب الحفاظ على الابتسامة المؤلمة إلى الأبد.

 

كانت خلفيات اللوحات منتصبة ، لكن الناس تم قلبهم. كان الأمر كما لو أنهم كانوا يعيشون في عالم مختلف ، واللوحات كانت تلتقط ظلالهم فقط. أعطت اللوحات التي كان على الجدار تشن غي أثراً هائلاً. بينما كان يمشي إلى الغرفة ، تم سحب نظرته بشكل طبيعي نحوها، وشعر أنه كان يسير في كابوس.

بعد اعادت وضع القماش الأبيض ، تعلم تشن غي من درسه السابق ؛ لم يبق في الغرفة لفترة طويلة وغادر على الفور. تماما عندما استدار ، لمحت عيناه الجزء الداخلي من غرفة تخزين النماذج. كانت قطعة قماش بيضاء ملقاة على الأرض ، لكن الشيء الذي كان ينبغي أنها كانت تغطيه لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته.

.

 

لقد مشى إلى وسط الغرفة. جلست ثلاثة عشر لوحة غير مكتملة على الحاملات الثلاثة عشر. من بينها ، جذبت ثلاثة من اللوحات انتباه تشن غي إلى حد كبير. كانت اللوحة الأولى عن بابين مقلوبين. كان أحدهما أحمر دموي والآخر بدا طبيعياً. هذان البابان كانا مفتوحين على مصراعيهما ، وداخل الأبواب وقف رسامين يحملان فراشي رسام. لقد أخفض رأسه لينظر إلى نفسه المقلوبة ، وبدا وكأنه كان يفكر في شيء ما في ذهنه.

بعد مغادرة غرفة تخزين النماذج. عثر تشن غي على غرفة تخزين اللوحات القماشية في الجانب الآخر من الممر. كانت مليئة بـ’اللوحات’ نصف المصنعة أو المجهزة بالكامل.

اللوحة الثالثة التي لفتت انتباه تشن غي كانت الأقل اكتمالا. أظهر الجزء العلوي من اللوحة طفلاً يقف أمام المرآة. كان العالم بجانبه طبيعيًا تمامًا ، لكن سطح المرآة كان يقطر بالاحمرار. كان الصبي في المرآة مغطى بالدماء وكان ينقر بشدة على السطح.

 

اللوحة الثالثة التي لفتت انتباه تشن غي كانت الأقل اكتمالا. أظهر الجزء العلوي من اللوحة طفلاً يقف أمام المرآة. كان العالم بجانبه طبيعيًا تمامًا ، لكن سطح المرآة كان يقطر بالاحمرار. كان الصبي في المرآة مغطى بالدماء وكان ينقر بشدة على السطح.

عندما لمسها بيديه ، وجد تشن غي أنه كان ‘للوحات’ المعالجة سطح أملس ، لكنه لم يتمكن من معرفة نوع المواد التي استخدمت لعلاجها. ومع ذلك ، فإن ما تسبب في إنذار تشن جي هو أن ‘اللوحات’ كان لها نفس شعور الجلد البشري. لقد بدا الأمر كما لوأنه كان يلمس بشر آخرين. لم يبق هناك لفترة طويلة. ماحِسا يديه على زي العمل ، غادر تشن غي الغرفة.

~~~~~

 

كانت خلفيات اللوحات منتصبة ، لكن الناس تم قلبهم. كان الأمر كما لو أنهم كانوا يعيشون في عالم مختلف ، واللوحات كانت تلتقط ظلالهم فقط. أعطت اللوحات التي كان على الجدار تشن غي أثراً هائلاً. بينما كان يمشي إلى الغرفة ، تم سحب نظرته بشكل طبيعي نحوها، وشعر أنه كان يسير في كابوس.

“فقط أي نوع من التجارب تجرى هنا؟” استمر تشن غي في المضي قدمًا ووجد أخيرًا غرفة الفن في نهاية الممر. “كما توقعت.”

“ما هذه؟” اقترب تشن غي من إحداها وسحب القماش الأبيض الأقرب إليه. كان يرغب في معرفة ما يوجد أسفل قطعة القماش البيضاء ، ولكن في الوقت نفسه ، كان يخشى أن يكون الشيء الموجود تحتها خطيرًا. لذلك ، تحرك بسرعة وحذر فائقين. كان سيقوم بالخطوة الأولى قبل أن يستجيب الطرف الآخر.

 

الفصل سبعمائة وثمانون: تفرد سيناريوا أربع نجوم.

مع اكتشاف غرفة الفن ، تم إنجاز جزء من هدف تشن غي لدخوله المختبر. لقد مشى على عجل إلى الأمام للدفع على الباب. دُفع الباب الخشبي مفتوح بدفعة خفيفة. كان هناك ثلاثة عشر حامل في الغرفة، وكانت لوحات مختلفة معلقة على الحائط.

 

 

عندما لمسها بيديه ، وجد تشن غي أنه كان ‘للوحات’ المعالجة سطح أملس ، لكنه لم يتمكن من معرفة نوع المواد التي استخدمت لعلاجها. ومع ذلك ، فإن ما تسبب في إنذار تشن جي هو أن ‘اللوحات’ كان لها نفس شعور الجلد البشري. لقد بدا الأمر كما لوأنه كان يلمس بشر آخرين. لم يبق هناك لفترة طويلة. ماحِسا يديه على زي العمل ، غادر تشن غي الغرفة.

للوهلة الأولى ، بدت وكأنها غرفة فن عادية ، ولكن بمجرد أن ينظر المرء عن قرب ، فقد يلاحظ المرء الأهوال التي لا نهاية لها المخبأة داخل هذه الغرفة. كانت اللوحات على الجدران غريبة ومخيفة. كانت هناك وجوه بشرية ، وأرواح ملتوية ، وصور بشرية ، وأجسام متشنجة ؛ كان المحتوى مختلفًا تمامًا ، ولكن كل البشر أو ‘الأشباح’ في اللوحات كانوا مقلوبين.

بعد المشي لفترة من الوقت ، اكتشف في غي غرفة أخرى متعلقة بالفن — غرفة تخزين النماذج. لقد ترك باب هذه الغرفة مفتوحا. وقد بدا وكأن شخصا ما كان يختبئ وراء الباب ، ويتجسس على الممر. دفع تشن غي الباب الخشبي مفتوحا ببطء. الغرفة التي كانت في استقباله كانت غريبة نوعا ما.

 

 

كانت خلفيات اللوحات منتصبة ، لكن الناس تم قلبهم. كان الأمر كما لو أنهم كانوا يعيشون في عالم مختلف ، واللوحات كانت تلتقط ظلالهم فقط. أعطت اللوحات التي كان على الجدار تشن غي أثراً هائلاً. بينما كان يمشي إلى الغرفة ، تم سحب نظرته بشكل طبيعي نحوها، وشعر أنه كان يسير في كابوس.

يبدو أن العالم الطبيعي كان يتداخل مع عالم الدم الآخر. أصبحت جميع اللوحات داخل غرفة الفن مشوهة. قفز ظل أسود فجأة من إحدى اللوحات وتوجه إلى الباب مباشرة.

 

السيناريوهات الأخرى التي حاولها في الماضي. لذلك ، لم يعد من الممكن تطبيق تجربته من قبل.

لقد مشى إلى وسط الغرفة. جلست ثلاثة عشر لوحة غير مكتملة على الحاملات الثلاثة عشر. من بينها ، جذبت ثلاثة من اللوحات انتباه تشن غي إلى حد كبير. كانت اللوحة الأولى عن بابين مقلوبين. كان أحدهما أحمر دموي والآخر بدا طبيعياً. هذان البابان كانا مفتوحين على مصراعيهما ، وداخل الأبواب وقف رسامين يحملان فراشي رسام. لقد أخفض رأسه لينظر إلى نفسه المقلوبة ، وبدا وكأنه كان يفكر في شيء ما في ذهنه.

خبر سيئ هذا أخر فصل مطلوق من قبل المترجم الإنجليزي لذلك من الأن فصاعدا ستكون هناك فصول إذا أطلق المترجم فصول

 

عندما لمسها بيديه ، وجد تشن غي أنه كان ‘للوحات’ المعالجة سطح أملس ، لكنه لم يتمكن من معرفة نوع المواد التي استخدمت لعلاجها. ومع ذلك ، فإن ما تسبب في إنذار تشن جي هو أن ‘اللوحات’ كان لها نفس شعور الجلد البشري. لقد بدا الأمر كما لوأنه كان يلمس بشر آخرين. لم يبق هناك لفترة طويلة. ماحِسا يديه على زي العمل ، غادر تشن غي الغرفة.

كان اسم اللوحة ‘أنا داخل الباب’. تم وضع سطر من الوصف أسفلها بالدم – ‘يأس عميق سيفتح الباب ، إذا إذا قمت بإزالة اليأس ، أسيعود العالم وراء الباب إلى طبيعته؟’

 

 

أصبح الجو رطبًا ، وقامت الرائحة الكريهة بعودتها الصامتة. بدء الدم يتسرب من الجدران ، وظهرت آثار أقدام عميقة على الأرض.

كانت اللوحة هي اللوحة الوحيدة في الغرفة التي سميت. من الواضح أن الرسام كان يعلم بوجود الباب. كانت اللوحة الثانية التي لفتت انتباه تشن غي مخيفة للغاية ؛ لقد كانت لوحة لتلك الغرفة بالذات.

 

 

بدا الظل مألوفا بشكل غريب لتشن غي. لقد أوقف على الفور ما كان يفعله ، وأمسك المسامير، وهرع نحو المخرج

في الجزء العلوي من اللوحة ، كان هناك ثلاثة عشر رسامًا يجلسون أمام لوحاتهم يرسمون رسوماتهم. ومع ذلك ، كان الجزء السفلي من اللوحة أحمر تماما. مات الرسامين الثلاثة عشر بطرق مختلفة. أجسادهم منهارة على مقاعدهم. كان الاكتشاف الأكثر إخافة هو أن الرسامين كانوا يرسمون موتهم في الجزء العلوي من اللوحة.

 

 

“رأيت مرايا حمراء كالدم في غرفة الصيانة. هل للمرايا في هذه المدرسة نفس الغرض كالباب؟ لا انتظر ، يبدو أنني نسيت تفصيل مهم!” عرف تشن غي أن سيناريو الأربع نجوم سيكون مختلفًا تمامًا عن جميع

“يبدو أن هؤلاء الرسامين يعرفون نهايتهم مقدمًا ، لكنهم ما زالوا يصرون على مواصلة الرسم. هل ذلك لأنهم يعرفون أن النهاية كانت حتمية؟”

كانت خلفيات اللوحات منتصبة ، لكن الناس تم قلبهم. كان الأمر كما لو أنهم كانوا يعيشون في عالم مختلف ، واللوحات كانت تلتقط ظلالهم فقط. أعطت اللوحات التي كان على الجدار تشن غي أثراً هائلاً. بينما كان يمشي إلى الغرفة ، تم سحب نظرته بشكل طبيعي نحوها، وشعر أنه كان يسير في كابوس.

 

 

اللوحة الثالثة التي لفتت انتباه تشن غي كانت الأقل اكتمالا. أظهر الجزء العلوي من اللوحة طفلاً يقف أمام المرآة. كان العالم بجانبه طبيعيًا تمامًا ، لكن سطح المرآة كان يقطر بالاحمرار. كان الصبي في المرآة مغطى بالدماء وكان ينقر بشدة على السطح.

كانت اللوحة هي اللوحة الوحيدة في الغرفة التي سميت. من الواضح أن الرسام كان يعلم بوجود الباب. كانت اللوحة الثانية التي لفتت انتباه تشن غي مخيفة للغاية ؛ لقد كانت لوحة لتلك الغرفة بالذات.

 

 

الجزء السفلي من اللوحة كان لا يزال لهذا الصبي. كان العالم من حوله أحمر ، والاستثناء الوحيد هو المرآة التي أمامه. كانت نظيفة ومشرقة. ضرب الصبي الذي كان مغطى بالدماء على المرآة بشدة كما أنه كان يرغب في خنق النسخة غير المصابة من نفسه على الجانب الآخر من المرآة.

 

 

 

“رأيت مرايا حمراء كالدم في غرفة الصيانة. هل للمرايا في هذه المدرسة نفس الغرض كالباب؟ لا انتظر ، يبدو أنني نسيت تفصيل مهم!” عرف تشن غي أن سيناريو الأربع نجوم سيكون مختلفًا تمامًا عن جميع

 

 

لم تكن هناك أدوات ، فقط أعمدة من الملابس البيضاء التي ‘وقفت’. بدا وكأن أشخاص مغطين بملابس بيضاء كانوا يقفون في الغرفة.

السيناريوهات الأخرى التي حاولها في الماضي. لذلك ، لم يعد من الممكن تطبيق تجربته من قبل.

“ربما يجب أن أحضر هذه اللوحة معي.” كان هناك سبب آخر وراء تقدير تشن غي لهذه اللوحة كثيرا. كان في المكان الذي سيترك فيه الرسام اسمه إسم … لين سيسي.

 

 

“الأبواب والمرايا ، أبواب الدم والمرايا الداموية وراء الأبواب …” أدلة مختلفة إتصلة في عقله ، وقادوه إلى تخمين غريب.

 

 

عندما لمسها بيديه ، وجد تشن غي أنه كان ‘للوحات’ المعالجة سطح أملس ، لكنه لم يتمكن من معرفة نوع المواد التي استخدمت لعلاجها. ومع ذلك ، فإن ما تسبب في إنذار تشن جي هو أن ‘اللوحات’ كان لها نفس شعور الجلد البشري. لقد بدا الأمر كما لوأنه كان يلمس بشر آخرين. لم يبق هناك لفترة طويلة. ماحِسا يديه على زي العمل ، غادر تشن غي الغرفة.

“ربما يجب أن أحضر هذه اللوحة معي.” كان هناك سبب آخر وراء تقدير تشن غي لهذه اللوحة كثيرا. كان في المكان الذي سيترك فيه الرسام اسمه إسم … لين سيسي.

“فقط أي نوع من التجارب تجرى هنا؟” استمر تشن غي في المضي قدمًا ووجد أخيرًا غرفة الفن في نهاية الممر. “كما توقعت.”

 

خبر سيئ هذا أخر فصل مطلوق من قبل المترجم الإنجليزي لذلك من الأن فصاعدا ستكون هناك فصول إذا أطلق المترجم فصول

ربما قد تم رسم هذه اللوحة بواسطة لين سيسي الحقيقي ، وقد يساعد حل اللغز حول لين سيسي تشن غي على فهم العالم وراء الباب. في الواقع ، قد يكون هذا هو الهدف الرئيسي الذي أعطاه تشن غي لنفسه.

بعد مغادرة غرفة تخزين النماذج. عثر تشن غي على غرفة تخزين اللوحات القماشية في الجانب الآخر من الممر. كانت مليئة بـ’اللوحات’ نصف المصنعة أو المجهزة بالكامل.

 

إستمتعوا~~~~~

مدت يد تشن غي نحو اللوحة. قبل أن يلمسها إصبعه ، حدث تغيير كبير في غرفة الفن. سقطت قطرات من السائل على رأس رأسه. استخدم تشن غي يده للمسه وأدرك أنها ليست ماء بل دماء.

 

 

 

أصبح الجو رطبًا ، وقامت الرائحة الكريهة بعودتها الصامتة. بدء الدم يتسرب من الجدران ، وظهرت آثار أقدام عميقة على الأرض.

 

 

 

يبدو أن العالم الطبيعي كان يتداخل مع عالم الدم الآخر. أصبحت جميع اللوحات داخل غرفة الفن مشوهة. قفز ظل أسود فجأة من إحدى اللوحات وتوجه إلى الباب مباشرة.

الفصل سبعمائة وثمانون: تفرد سيناريوا أربع نجوم.

 

كانت خلفيات اللوحات منتصبة ، لكن الناس تم قلبهم. كان الأمر كما لو أنهم كانوا يعيشون في عالم مختلف ، واللوحات كانت تلتقط ظلالهم فقط. أعطت اللوحات التي كان على الجدار تشن غي أثراً هائلاً. بينما كان يمشي إلى الغرفة ، تم سحب نظرته بشكل طبيعي نحوها، وشعر أنه كان يسير في كابوس.

بدا الظل مألوفا بشكل غريب لتشن غي. لقد أوقف على الفور ما كان يفعله ، وأمسك المسامير، وهرع نحو المخرج

السيناريوهات الأخرى التي حاولها في الماضي. لذلك ، لم يعد من الممكن تطبيق تجربته من قبل.

 

لم تكن هناك أدوات ، فقط أعمدة من الملابس البيضاء التي ‘وقفت’. بدا وكأن أشخاص مغطين بملابس بيضاء كانوا يقفون في الغرفة.

.

للوهلة الأولى ، بدت وكأنها غرفة فن عادية ، ولكن بمجرد أن ينظر المرء عن قرب ، فقد يلاحظ المرء الأهوال التي لا نهاية لها المخبأة داخل هذه الغرفة. كانت اللوحات على الجدران غريبة ومخيفة. كانت هناك وجوه بشرية ، وأرواح ملتوية ، وصور بشرية ، وأجسام متشنجة ؛ كان المحتوى مختلفًا تمامًا ، ولكن كل البشر أو ‘الأشباح’ في اللوحات كانوا مقلوبين.

 

بعد مغادرة غرفة تخزين النماذج. عثر تشن غي على غرفة تخزين اللوحات القماشية في الجانب الآخر من الممر. كانت مليئة بـ’اللوحات’ نصف المصنعة أو المجهزة بالكامل.

~~~~~

 

 

مع اكتشاف غرفة الفن ، تم إنجاز جزء من هدف تشن غي لدخوله المختبر. لقد مشى على عجل إلى الأمام للدفع على الباب. دُفع الباب الخشبي مفتوح بدفعة خفيفة. كان هناك ثلاثة عشر حامل في الغرفة، وكانت لوحات مختلفة معلقة على الحائط.

خبر سيئ هذا أخر فصل مطلوق من قبل المترجم الإنجليزي لذلك من الأن فصاعدا ستكون هناك فصول إذا أطلق المترجم فصول

في الجزء العلوي من اللوحة ، كان هناك ثلاثة عشر رسامًا يجلسون أمام لوحاتهم يرسمون رسوماتهم. ومع ذلك ، كان الجزء السفلي من اللوحة أحمر تماما. مات الرسامين الثلاثة عشر بطرق مختلفة. أجسادهم منهارة على مقاعدهم. كان الاكتشاف الأكثر إخافة هو أن الرسامين كانوا يرسمون موتهم في الجزء العلوي من اللوحة.

 

المهم أراكم غدا إن شاء الله

المهم أراكم غدا إن شاء الله

كان اسم اللوحة ‘أنا داخل الباب’. تم وضع سطر من الوصف أسفلها بالدم – ‘يأس عميق سيفتح الباب ، إذا إذا قمت بإزالة اليأس ، أسيعود العالم وراء الباب إلى طبيعته؟’

 

أصبح الجو رطبًا ، وقامت الرائحة الكريهة بعودتها الصامتة. بدء الدم يتسرب من الجدران ، وظهرت آثار أقدام عميقة على الأرض.

إستمتعوا~~~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط