نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-779

الفصل سبعمائة وتسعة وسبعون: الطابق الرابع.

الفصل سبعمائة وتسعة وسبعون: الطابق الرابع.

الفصل سبعمائة وتسعة وسبعون: الطابق الرابع.

 

 

 

 

 

الطابق الثالث كان الأكثر خطورة. كان كل شيء تقريبًا في المصعد يحاول الوصول إلى هذا الطابق. قد يكون الممر الفارغ على ما يبدو ممتلئًا بالناس إذا نظر إليه من زاوية أخرى.

 

 

كان المختبر واحدًا فقط من العديد من المباني في المدرسة ، لكن هذا المبنى المكون من أربعة طوابق كان بالفعل أكثر من اللازم بالنسبة لتشن غي لتعامل معه.

“ستائر هذا المبنى سوداء رمادية اللون. الشيء الأحمر الذي طفى حول رقبتي في وقت سابق لم يكن بالتأكيد رمادي اللون ، لذلك لم يكن الستار. ربما كان الوحش من الطابق الثاني الذي قد لحقني”.

 

 

مد تشن غي يده إلى حقيبته لإخراج ملابس العمل التي كان قد ‘استعارها’ من غرفة الحراسة في الطابق الثاني.

كانت الأشباح الحمراء على مستوى مختلف تمامًا مقارنة بالأشباح العادية. لذلك ، عندما واجه تشن غي شبحًا أحمر ، لم يتردد في الدوران والجري.

في هذه البيئة اليائسة ، كان على المرء أن يتخذ القرار في أقصر وقت متاح ، لكن أصغر خطأ قد يتسبب في أن يصبح الموت نوعًا من الرفاهية.أفسدت المشاعر السلبية عقله ، وستسبب اللعنة بالمزيد من الألم لجسده المادي ، ولكن حتى في ظل هذه الظروف العصيبة ، أن لا يزال بإمكان تشن غي إجبار نفسه على التحرك نحو وجهته وهدفه.

 

انحنى تشن غي ضد الجدار. شكلت الرائحة الكريهة جدارًا واضحًا من حوله. بدا الأمر وكأن ‘أجساد ميتة’ كانت تحيط به.

دون مساعدة من عماله ، كان تشن غي عديم الدفاع عمليا أمام شبح أحمر. كان يعلم جيدًا أنه لن يشكل تهديدًا لشبح أحمر من خلال المسامير القليلة التي كان يحملها. “لم أجد أي شيء في الطابق الأول ، وهناك شبح أحمر في الطابق الثاني – أتساءل ما الذي ينتظرني في الطابق الثالث”.

.

 

 

كان المختبر واحدًا فقط من العديد من المباني في المدرسة ، لكن هذا المبنى المكون من أربعة طوابق كان بالفعل أكثر من اللازم بالنسبة لتشن غي لتعامل معه.

 

 

 

“على السطح ، تحافظ المدرسة على مظهرها الطبيعي. لم يمض وقت طويل منذ أن أغلقت الأنوار ، لذلك لم تصل المدرسة إلى أكثر حدودها رعبا بعد.” كان تشن غي أكثر ثقة بأنه كان في مدرسة الآخرة. كان العامل المخيف في هذه المدرسة أبعد من أي من المدارس الأخرى التي كان فيها في الماضي. “بغض النظر عن أي شيئ، لا بد لي من التخلص من هذا الشبح الأحمر.”

 

 

 

توجه تشن غي إلى الغرفة على الجانب الآخر من الممر. كان قد اتخذ لتوه الخطوة الأولى عندما شعر بشيء يلمس كتفه. “هل إصطدمت بشخص ما؟”

من دون أي تحذير ، تم إغلاق الباب الذي تم تركه مفتوحا. البرد مر من خلال جسده. تفاعل تشن غي بسرعة كبيرة. لقد التفت للركض نحو الغرفة المجاورة. ومع ذلك ، قبل أن يخطو الخطوة الأولى ، تم إغلاق الباب التالي أيضًا.

 

“لا يوجد احد؟” انجرفت رائحة باهتة من الباب المفتوح. ثم طفت رائحة أقوى من تلك الموجودة في الطابق الثالث إلى مقصورة المصعد. أضاءت جميع الأرقام الموجودة على لوحة تحكم المصعد لوحدها. وصلت الرائحة الكريهة في المقصورة إلى مستوى لا يطاق ، لكن أبواب المصعد رفضت الإغلاق. بعد عدة ثوانٍ ، صرخت لوحة التحكم بتحذيرها ، وظهر مصطلح ‘حِمل زائد’ على الشاشة.

استخدم تشن غي رؤية يين يانغ خاصته، ولكن في عينيه ، لم يكن هناك شيء في الممر. “لم تكن تلك مخيلتي ، لقد إصطدمت بالتأكيد بشيء ما سابقا”.

ملتفتا لإلقاء نظرة على الشاشة ، في ثلاث ثوان ، تحول الرقم على الشاشة من ثلاث إلى أربع. “الطابق الرابع؟ لكنني ضغطت من أجل الطابق الأول! شخص ما في الطابق الرابع يدعى المصعد عندما كنت أستخدمه؟”

 

 

أخِذًا خطوة أخرى إلى الأمام. هذه المرة ، ليس فقط كتفه ذراعيه وساقيه إصطدموا بشيء ما. “هذا الممر ليس ممتلئًا بـ’الناس’، أليس كذلك؟”

 

 

كانت خطة تشن غي الأصلية هي إعادة الزي إلى الشبح الأحمر داخل غرفة الحراسة ، لكن ذلك قد تغير.

في الواقع ، لم يعد هذا السؤال مهمًا لتشن غي. لقد أجبر نفسه على ‘الضغط’ عبر الممر. تماما عندما كان على وشك الوصول إلى باب الغرفة المقابلة ، أغلق الباب أمامه فجأة من قبل شخص في الداخل!

“على السطح ، تحافظ المدرسة على مظهرها الطبيعي. لم يمض وقت طويل منذ أن أغلقت الأنوار ، لذلك لم تصل المدرسة إلى أكثر حدودها رعبا بعد.” كان تشن غي أكثر ثقة بأنه كان في مدرسة الآخرة. كان العامل المخيف في هذه المدرسة أبعد من أي من المدارس الأخرى التي كان فيها في الماضي. “بغض النظر عن أي شيئ، لا بد لي من التخلص من هذا الشبح الأحمر.”

 

 

من دون أي تحذير ، تم إغلاق الباب الذي تم تركه مفتوحا. البرد مر من خلال جسده. تفاعل تشن غي بسرعة كبيرة. لقد التفت للركض نحو الغرفة المجاورة. ومع ذلك ، قبل أن يخطو الخطوة الأولى ، تم إغلاق الباب التالي أيضًا.

مد تشن غي يده إلى حقيبته لإخراج ملابس العمل التي كان قد ‘استعارها’ من غرفة الحراسة في الطابق الثاني.

 

مد تشن غي يده إلى حقيبته لإخراج ملابس العمل التي كان قد ‘استعارها’ من غرفة الحراسة في الطابق الثاني.

“الأشياء داخل الغرف لا تريد مني الاقتراب منها؟”

 

 

بانغ! بانغ! بانغ!

في الوقت نفسه ، وكأنهم تلقوا إشارة ، تم إغلاق جميع الأبواب التي تركت مفتوحة في الممر من الداخل. انجرفت رائحة كريهة من أسفل الممر وزحفت إلى أنف تشن غي. كان قد واجه رائحة مماثلة عندما كان داخل المصعد. “إنها هذه الرائحة مرة أخرى.”

كانت خطة تشن غي الأصلية هي إعادة الزي إلى الشبح الأحمر داخل غرفة الحراسة ، لكن ذلك قد تغير.

 

 

انحنى تشن غي ضد الجدار. شكلت الرائحة الكريهة جدارًا واضحًا من حوله. بدا الأمر وكأن ‘أجساد ميتة’ كانت تحيط به.

 

 

كانت الأشباح الحمراء على مستوى مختلف تمامًا مقارنة بالأشباح العادية. لذلك ، عندما واجه تشن غي شبحًا أحمر ، لم يتردد في الدوران والجري.

بانغ! بانغ! بانغ!

 

 

 

فجأة ، جاء طرق من وراءه. إستدار تشن غي للنظر ، وكان طرق يصدر من الغرفة التي كان قد هرب منها للتو.

بدون الكثير من الوقت للتفكير في الوضع ، فتحت الأبواب. مرتديا زي الحارس ، أمسك تشن غي المسامير واختبأ في الزاوية. كان على وشك القفز في حالة دخول أي شخص. فتحت الأبواب بالكامل. بعد ذلك كان ممر مظلم ولا شيء غير ذلك.

 

 

“إنه الشبح الأحمر يطرق! لا يمكنني البقاء هنا لفترة أطول.” تحول مقبض الباب كما لو أن الشخص بداخله كان يحاول فتحه. قد يظهر الشبح الأحمر في أي لحظة. “لماذا يطاردني هذا الشيء؟ هل لأنني أخذت ملابسه؟”

 

 

بدون الكثير من الوقت للتفكير في الوضع ، فتحت الأبواب. مرتديا زي الحارس ، أمسك تشن غي المسامير واختبأ في الزاوية. كان على وشك القفز في حالة دخول أي شخص. فتحت الأبواب بالكامل. بعد ذلك كان ممر مظلم ولا شيء غير ذلك.

مد تشن غي يده إلى حقيبته لإخراج ملابس العمل التي كان قد ‘استعارها’ من غرفة الحراسة في الطابق الثاني.

انحنى تشن غي ضد الجدار. شكلت الرائحة الكريهة جدارًا واضحًا من حوله. بدا الأمر وكأن ‘أجساد ميتة’ كانت تحيط به.

 

 

الغريب ، عندما فعل ذلك ، بدا أن الرائحة الكريهة من حوله قد خفت. “لماذا يحدث هذا؟”

في الواقع ، لم يعد هذا السؤال مهمًا لتشن غي. لقد أجبر نفسه على ‘الضغط’ عبر الممر. تماما عندما كان على وشك الوصول إلى باب الغرفة المقابلة ، أغلق الباب أمامه فجأة من قبل شخص في الداخل!

 

 

وضع تشن غي أحد ذراعيه في الكم ، وتلاشت الرائحة الكريهة أكثر جتى. “لا أستطيع رؤية الوحوش الموجودة داخل هذا المبنى ، لكنهم يحملون رائحة مثل رائحة الانحلال من حولهم. ومع تلاشي الرائحة الكريهة ، لن يعني هذا إلا أن اهتمامهم بي قد انخفض. لقد ابتعدوا عني”.

 

 

 

كانت خطة تشن غي الأصلية هي إعادة الزي إلى الشبح الأحمر داخل غرفة الحراسة ، لكن ذلك قد تغير.

 

 

 

وضاعا الحقيبة أرضا ، لبس تشن غي اللباس بأكمله. لقد حاول فتح الباب أمامه ، لكنه بدا وكأنه كان هناك شيئًا مستخدم لإغلاق الباب. على الرغم من أن مقبض الباب يمكن أن يدار ، لم يمكن فتح الباب. لقد حاول عدة غرف قبل الإستسلام أخيرا. لقد أمسك حقيبته واندفع نحو المصعد.

 

 

 

“الوحوش في الطابق الثالث التي تنبعث من الرائحة الكريهة ليست عدائية تجاهي. لا يزال الشبح الأحمر من الطابق الثاني في غرفة الطابق الثالث. لذا ، في هذه اللحظة ، يجب أن يكون المصعد آمنًا.” ركض تشن غي أسرع. كان يعلم أن تنبؤاته قد تكون خاطئة ، لكن لم يكن لديه خيار آخر. بدون موظفيه ، وبدون الهاتف الأسود ، لم يستطع حتى الاتصال بالشرطة للحضور ومساعدته – لم يكن بإمكانه إلا الاعتماد على نفسه فقط.

الطابق الثالث كان الأكثر خطورة. كان كل شيء تقريبًا في المصعد يحاول الوصول إلى هذا الطابق. قد يكون الممر الفارغ على ما يبدو ممتلئًا بالناس إذا نظر إليه من زاوية أخرى.

 

 

في هذه البيئة اليائسة ، كان على المرء أن يتخذ القرار في أقصر وقت متاح ، لكن أصغر خطأ قد يتسبب في أن يصبح الموت نوعًا من الرفاهية.أفسدت المشاعر السلبية عقله ، وستسبب اللعنة بالمزيد من الألم لجسده المادي ، ولكن حتى في ظل هذه الظروف العصيبة ، أن لا يزال بإمكان تشن غي إجبار نفسه على التحرك نحو وجهته وهدفه.

 

 

الفصل سبعمائة وتسعة وسبعون: الطابق الرابع.

“لا عجب أن روح القلم تفضل الانتحار بدلاً من المجيء إلى هذا المكان”.

فجأة ، جاء طرق من وراءه. إستدار تشن غي للنظر ، وكان طرق يصدر من الغرفة التي كان قد هرب منها للتو.

 

 

عندما وصل إلى باب المصعد ، كان الرقم على اللوحة ثلاثة ، وظهرت ابتسامة على وجه تشن غي. بالضغط على زر المصعد ، فتحت الأبواب ، وانزلق تشن غي فيه. لقد بدأ بالضغط على زر إغلاق الأبواب بجنون. الشبح الأحمر لم يخرج من الغرفة. يبدو أنه كان تحت بعض القيود – لم يكن مسموحًا له كسر أي شيء داخل هذه المدرسة. أغلقت الأبواب الرمادية ببطء ، وتحرك المصعد.

 

 

“على السطح ، تحافظ المدرسة على مظهرها الطبيعي. لم يمض وقت طويل منذ أن أغلقت الأنوار ، لذلك لم تصل المدرسة إلى أكثر حدودها رعبا بعد.” كان تشن غي أكثر ثقة بأنه كان في مدرسة الآخرة. كان العامل المخيف في هذه المدرسة أبعد من أي من المدارس الأخرى التي كان فيها في الماضي. “بغض النظر عن أي شيئ، لا بد لي من التخلص من هذا الشبح الأحمر.”

“عندما وكأصل إلى الطابق الأول ، سأحتاج إلى أن أكون حذراً من السيد باي. هذا السيناريو صعب للغاية. حتى بالنسبة لتلك الألعاب ذات الصعوبة الجهنمية في السوق ، فلن تطاردهم الوحوش والأشباح في نفس الوقت.” كان تشن غي يفكر في كيفية تجنب السيد باي عندما لاحظ أن هناك شيئا خطأ. “لماذا هذا المصعد يتحرك لأعلى؟”

 

 

واقفا داخل الممر بالطابق الرابع وحده، كانت مشاعر تشن غي معقدة

ملتفتا لإلقاء نظرة على الشاشة ، في ثلاث ثوان ، تحول الرقم على الشاشة من ثلاث إلى أربع. “الطابق الرابع؟ لكنني ضغطت من أجل الطابق الأول! شخص ما في الطابق الرابع يدعى المصعد عندما كنت أستخدمه؟”

وضع تشن غي أحد ذراعيه في الكم ، وتلاشت الرائحة الكريهة أكثر جتى. “لا أستطيع رؤية الوحوش الموجودة داخل هذا المبنى ، لكنهم يحملون رائحة مثل رائحة الانحلال من حولهم. ومع تلاشي الرائحة الكريهة ، لن يعني هذا إلا أن اهتمامهم بي قد انخفض. لقد ابتعدوا عني”.

 

دون مساعدة من عماله ، كان تشن غي عديم الدفاع عمليا أمام شبح أحمر. كان يعلم جيدًا أنه لن يشكل تهديدًا لشبح أحمر من خلال المسامير القليلة التي كان يحملها. “لم أجد أي شيء في الطابق الأول ، وهناك شبح أحمر في الطابق الثاني – أتساءل ما الذي ينتظرني في الطابق الثالث”.

بدون الكثير من الوقت للتفكير في الوضع ، فتحت الأبواب. مرتديا زي الحارس ، أمسك تشن غي المسامير واختبأ في الزاوية. كان على وشك القفز في حالة دخول أي شخص. فتحت الأبواب بالكامل. بعد ذلك كان ممر مظلم ولا شيء غير ذلك.

 

 

 

“لا يوجد احد؟” انجرفت رائحة باهتة من الباب المفتوح. ثم طفت رائحة أقوى من تلك الموجودة في الطابق الثالث إلى مقصورة المصعد. أضاءت جميع الأرقام الموجودة على لوحة تحكم المصعد لوحدها. وصلت الرائحة الكريهة في المقصورة إلى مستوى لا يطاق ، لكن أبواب المصعد رفضت الإغلاق. بعد عدة ثوانٍ ، صرخت لوحة التحكم بتحذيرها ، وظهر مصطلح ‘حِمل زائد’ على الشاشة.

توجه تشن غي إلى الغرفة على الجانب الآخر من الممر. كان قد اتخذ لتوه الخطوة الأولى عندما شعر بشيء يلمس كتفه. “هل إصطدمت بشخص ما؟”

 

 

“أنا في المصعد وحدي ، لكن الوزن يتجاوز الحد؟” كان تحذير الصفير صاخبًا بشكل خاص داخل المبنى الهادئ. لم يستطع تشن غي أن يتخيل ما كان يحدث داخل المصعد. بعد بعض التردد ، أبقى تشن غي رأسه مخفوضا وخرج من المصعد بخطوات متسرعة. بمجرد مغادرته ، أغلقت الأبواب بنجاح واختفت الرائحة الكريهة.

 

 

 

واقفا داخل الممر بالطابق الرابع وحده، كانت مشاعر تشن غي معقدة

 

 

 

.

في الواقع ، لم يعد هذا السؤال مهمًا لتشن غي. لقد أجبر نفسه على ‘الضغط’ عبر الممر. تماما عندما كان على وشك الوصول إلى باب الغرفة المقابلة ، أغلق الباب أمامه فجأة من قبل شخص في الداخل!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط