نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-778

الفصل سبعمائة وثمانية وسبعون: الطابق الثالث.

الفصل سبعمائة وثمانية وسبعون: الطابق الثالث.

الفصل سبعمائة وثمانية وسبعون: الطابق الثالث.

الفصل سبعمائة وثمانية وسبعون: الطابق الثالث.

 

كان الممر مظلمًا وبدون شعاع ضوء واحد. جميع الأبواب المؤدية إلى المختبرات في هذا الطابق كانت مفتوحة. وكان البعض يحدث صوت.  مغلقا الباب خلفه برفق  ركض تشن غي للغرفة المقابلة. لقد خطط للقفز من النافذة هناك. كانت الغرفة على الجانب الآخر من المبنى ، لذلك ستكون خارج نطاق رؤية السيد باي.

 

ستخرج فصول من ملحمة فالهالا قريبا

كانت ورقة الطلاء أرخص وأسهل في التعامل معها من اللوحة القماشية ، مما يعني أن طلاب الفن الجدد إستعملوها بسكل شائع. ومع ذلك ، فإن الرسم الزيتي كان أسلوبًا فريدًا في الرسم ، حيث كان على الطلاب عادة أن يكونوا ماهرين نسبيًا قبل تعلمهم للوحات الزيتية. بحلول ذلك الوقت ، كانوا قد تجاوزوا ورقة الطلاء. وهكذا ، عندما رأى تشن غي ورقات الرسم على الحامل ، شعر بالارتباك ، خاصة فيما يتعلق بهوية الرسام.

كان الممر مظلمًا وبدون شعاع ضوء واحد. جميع الأبواب المؤدية إلى المختبرات في هذا الطابق كانت مفتوحة. وكان البعض يحدث صوت.  مغلقا الباب خلفه برفق  ركض تشن غي للغرفة المقابلة. لقد خطط للقفز من النافذة هناك. كانت الغرفة على الجانب الآخر من المبنى ، لذلك ستكون خارج نطاق رؤية السيد باي.

 

“هل تعكس هذه اللوحة العالم وراء الباب ، أم أنها تحاول التعبير عن شيء آخر؟”

لقد درس تشن غي تصميم الألعاب وتصنيعها في الجامعة. كان سيئا في الفصول التي تتعلق بالفن والتقدير الفني. يمكنه أن يقول من الخيارات والمهارات الأسلوبية المستخدمة في الرسومات البسيطة أن الرسام لم يكن مبتدئًا.

 

 

اقترب صوت الخطى. لم يحتج الشخص إلا للنظر خارج النافذة ، وسيوقفون تشن غي!

“يبدو أنه يحاول التعبير عن شيء من خلال تجارب متعددة.” تحرك اصبع تشن غي على السطح. كان النصف العلوي خشنًا والنصف السفلي سلسًا ، مما أعطاه أحاسيس مختلفة تمامًا. “لماذا أصر على الرسم الزيتي؟ هل لأن الرسم الزيتي هو الوحيد الذي يمكنه التعبير عما يرغب في التعبير عنه؟”

 

 

 

غرفتا مرضى مقلوبتان ومريضان بنفس الوجه. لم تكن هناك مشكلة في الموضوع ، ولكن عندما استخدم إصبعه للمس اللوحة نفسها ، لاحظ المشكلة.

 

 

 

“نظرًا لأن هذه لوحة ، هل يجب علي استخدام الطلاء لتوضيح الفرق؟”

الرجل قد أخفض رأسه. كان يرتدي زوجًا من الأحذية الجلدية ، وعلى الجانب الرفيع ، لم يبدو وكأنه في وضع جيد. “السيد باي؟”

 

 

بقصد اختبار ذلك، قام تشن غي بإزالة القماش الأبيض من الرفوف واستعد لاختيار الطلاء. كان الحامل كبيرًا للغاية وكان الطلاء مختلف عن الطلاء الذي يباع في المتاجر. تم تخزينه جميعًا داخل عبوات زجاجية جاءت بدون أي علامات أو رموز.

بعد عدة فرش ، أخذت اللوحة مظهر جديد. بدا النصف العلوي وكأنه غرفة مرضية تم تثبيت مصباح أحمر فاتح فيها بينما بدا أن الجزء الأخر كان غارقًا في الدم. كان من المفترض أن يكون للمرضى الموجودين في اللوحة نفس التعبير ، لكن الشعور الذي أعطوه كان مختلفًا تمامًا. بدا أحدهم طبيعيًا ، غير واثق قليلاً فقط، لكن الآخر كان مغطى بالدماء ، وكان تعبيره مجمد في الكراهية والخطيئة.

 

لقد درس تشن غي تصميم الألعاب وتصنيعها في الجامعة. كان سيئا في الفصول التي تتعلق بالفن والتقدير الفني. يمكنه أن يقول من الخيارات والمهارات الأسلوبية المستخدمة في الرسومات البسيطة أن الرسام لم يكن مبتدئًا.

“لماذا … هناك طلاء أحمر فقط؟” عند النظر إلى صفوف الجرار الزجاجية ، كان تشن غي حائرا. ظلال مختلفة من الأحمر جلست على الرف. بخلاف الأحمر ، لم تكن هناك ألوان أخرى. وبينما كان أدار إحدى الجرار مفتوحة، خرجت رائحة دم باهتة. كان تشن غي على يقين من أن هذه ليست رائحة يجب أن تخرج من علبة الطلاء.

أصبح الطرق أكثر كثافة. لقد حوصر تشن غي بين صخرة ومكان صعب. كان دماغه يدور بسرعة ، لكن الشيء خارج الباب لم يمنحه الكثير من الوقت. كان صوت المفتاح الذي يدخل القفل مثل سكين يخترق صدر تشن غي. لم يكن لديه الوقت للتردد. سيتم فتح الباب في الثانية التالية.

 

 

“سوف استخدم هذه.” التقط تشن غي الفرشاة من على الحامل ، وضعها في الجرة ، ووضع عدة ضربات على اللوحة. مع الخط الأول، لاحظ تشن غي المشكلة. يبدو أنه كان هناك خط غير مرئي في منتصف الورقة. لم يتمكن الطلاء الموجود في الجرة إلا من ترك خط باهت خلفه في الجزء العلوي من اللوحة ، لكنه ترك جرة حمراء عميقة تبدو وكأنها جرح مفتوح في النصف السفلي من اللوحة.

 

 

 

بعد عدة فرش ، أخذت اللوحة مظهر جديد. بدا النصف العلوي وكأنه غرفة مرضية تم تثبيت مصباح أحمر فاتح فيها بينما بدا أن الجزء الأخر كان غارقًا في الدم. كان من المفترض أن يكون للمرضى الموجودين في اللوحة نفس التعبير ، لكن الشعور الذي أعطوه كان مختلفًا تمامًا. بدا أحدهم طبيعيًا ، غير واثق قليلاً فقط، لكن الآخر كان مغطى بالدماء ، وكان تعبيره مجمد في الكراهية والخطيئة.

 

 

الفصل سبعمائة وثمانية وسبعون: الطابق الثالث.

“هل تعكس هذه اللوحة العالم وراء الباب ، أم أنها تحاول التعبير عن شيء آخر؟”

 

 

 

بعد عدة ثوان ، شهد تشن غي شيء أكثر غرابة. على قطعة الورق الفريدة ، تلاشى لون النصف العلوي ببطء بينما كان الجزء السفلي يسود. لقد بدا الأمر كما لو أن الطلاء من النصف العلوي كان يتحرك إلى الجزء السفلي.

المحافظة على هذا الموقف تتطلب قدرا كبيرا من الطاقة. بمجرد تخفف قبضته ، سيسقط. حاول تشن غي دفع النافذة. عندما أدرك أنها غير مغلقة، قرر القفز من خلالها. مع عدم وجود وقت للتفتيش الغرفة ، لقد جلس القرفصاء أولاً بجوار النافذة ولاحظ السيد باي من الظلام.

 

السيد باي ، الذي كان من المفترض أن يكون ينتظر في عنبر النوم ، كان قد وصل فجأة إلى هناك. بدا وكأنه كات يبحث عن شيء ما. سحب تشن غي جسده مرة أخرى إلى الغرفة. لقد أعاد إغلاق الستائر بسرعة بقلب لا يزال يضرب. “لقد اكتشفت تقريبا!”

“أليست هذه هي الطريقة التي يعمل بها الباب؟ سيظل اليأس من الحياة الواقعية يتسلل إلى العالم وراء الباب. واحد ينظف نفسه ، بينما يغوص الأخر في يأسه.” كلما درسها ، اعتقد تشن غي أن لهذه اللوحة علاقة بالعالم وراء الباب. حاول سحب اللوحة ، لكنه كان في منتصف الطريق عندما سمع طرق من خارج الباب.

 

 

أراكم غدا إن شاء الله

“هل أتى؟” وقفت بصيلات العرق على الفور. تخلى تشن غي عن اللوحة. لقد التقط أحد المخططات على الأرض وسارع للوقوف بجانب النافذة. قبل دخول المبنى ، لاحظ تشن غي من الخارج أنه لم يتم تثبيت أي من النوافذ بشباك مكافحة السرقة. سحب الستائر الرمادية السميكة ، ودفع تشن غي النافذة مفتوحة. كان على وشك القفز عندما رأى شخصًا واقفًا أسفل المبنى.

 

 

الرجل قد أخفض رأسه. كان يرتدي زوجًا من الأحذية الجلدية ، وعلى الجانب الرفيع ، لم يبدو وكأنه في وضع جيد. “السيد باي؟”

حاملا حقيبته خطى تشن غي على حافة النافذة. نظرًا لأنه لم يستطع القفز ، كان يبحث عن إمكانية هروبه إلى مكان آخر. قام بتعديل التوقيت وانتقل إلى حافة الغرفة المجاورة. “التدلي هنا يجعلني هدفا سهلا. إذا رفع السيد باي رأسه ، فسوف يراني”.

 

 

السيد باي ، الذي كان من المفترض أن يكون ينتظر في عنبر النوم ، كان قد وصل فجأة إلى هناك. بدا وكأنه كات يبحث عن شيء ما. سحب تشن غي جسده مرة أخرى إلى الغرفة. لقد أعاد إغلاق الستائر بسرعة بقلب لا يزال يضرب. “لقد اكتشفت تقريبا!”

 

 

 

عند النظر إلى الفجوة الموجودة في الستائر ، رأى تشن غي السيد باي يتجول حول المبنى. بدا وكأنه متردد بشأن دخول المبنى أم لا. “إذا قفزت من هنا ، فسوف أقع في ذراعيه ، ماذا أفعل الآن؟”

 

 

 

بانغ! بانغ! بانغ!

 

 

لقد درس تشن غي تصميم الألعاب وتصنيعها في الجامعة. كان سيئا في الفصول التي تتعلق بالفن والتقدير الفني. يمكنه أن يقول من الخيارات والمهارات الأسلوبية المستخدمة في الرسومات البسيطة أن الرسام لم يكن مبتدئًا.

أصبح الطرق أكثر كثافة. لقد حوصر تشن غي بين صخرة ومكان صعب. كان دماغه يدور بسرعة ، لكن الشيء خارج الباب لم يمنحه الكثير من الوقت. كان صوت المفتاح الذي يدخل القفل مثل سكين يخترق صدر تشن غي. لم يكن لديه الوقت للتردد. سيتم فتح الباب في الثانية التالية.

 

 

 

“ليس هناك وقت لأضيعه. أريد أن أغادر الآن.”

 

 

 

حاملا حقيبته خطى تشن غي على حافة النافذة. نظرًا لأنه لم يستطع القفز ، كان يبحث عن إمكانية هروبه إلى مكان آخر. قام بتعديل التوقيت وانتقل إلى حافة الغرفة المجاورة. “التدلي هنا يجعلني هدفا سهلا. إذا رفع السيد باي رأسه ، فسوف يراني”.

 

 

 

متمسكا بحافة آلة تكييف الهواء من أجل حياته العزيزة ، لم يكن لدى تشن غي فرصة لالتقاط نفس ثاني قبل أن يفتح باب غرفة تخزين الطلاء. لاحظ الشخص من الداخل أنه قد فتح النافذة وهرع نحوه على الفور!

 

 

 

اقترب صوت الخطى. لم يحتج الشخص إلا للنظر خارج النافذة ، وسيوقفون تشن غي!

اقترب صوت الخطى. لم يحتج الشخص إلا للنظر خارج النافذة ، وسيوقفون تشن غي!

 

 

“الطابق الثالث فليكن!” قام تشن غي، وهو يعض أسنانه ، بإمساك حافة النافذة في الطابق الثالث بكلتا يديه. دون أي معدات السلامة ، صعد على حافة النافذة في الطابق الثالث. تماما عندما فعل ذلك ، مدت ذراع شاحبة من نافذة غرفة تخزين الطلاء. بقي تشن غي على حافة النافذة ولم يجرؤ على التنفس بصوت عال جدا.

 

اقترب صوت الخطى. لم يحتج الشخص إلا للنظر خارج النافذة ، وسيوقفون تشن غي!

المحافظة على هذا الموقف تتطلب قدرا كبيرا من الطاقة. بمجرد تخفف قبضته ، سيسقط. حاول تشن غي دفع النافذة. عندما أدرك أنها غير مغلقة، قرر القفز من خلالها. مع عدم وجود وقت للتفتيش الغرفة ، لقد جلس القرفصاء أولاً بجوار النافذة ولاحظ السيد باي من الظلام.

 

 

 

“لماذا لا يزال هناك؟” الطابق الثالث كان أخطر طابق. كان المصعد ينتظر في الطابق الثالث ، وعندما أخذ المصعد في وقت مبكر ، كانت الأشياء داخل المصعد تتجه أيضًا إلى الطابق الثالث.

 

 

 

باقيا في الزاوية ،بقي تشن غي بلا حراك. لقد قرر الانتظار داخل هذه القاعة حتى يغادر السيد باي قبل العمل على ما يجب القيام به بعد ذلك.

حاملا حقيبته خطى تشن غي على حافة النافذة. نظرًا لأنه لم يستطع القفز ، كان يبحث عن إمكانية هروبه إلى مكان آخر. قام بتعديل التوقيت وانتقل إلى حافة الغرفة المجاورة. “التدلي هنا يجعلني هدفا سهلا. إذا رفع السيد باي رأسه ، فسوف يراني”.

 

 

دخل نسيم الليل الغرفة ، وطفت الستارة الحمراء فوق رقبته. كان تشن غي على وشك إغلاق النافذة عندما تذكر أن لون الستارة في الطابق الثاني كان رماديًا.

السيد باي ، الذي كان من المفترض أن يكون ينتظر في عنبر النوم ، كان قد وصل فجأة إلى هناك. بدا وكأنه كات يبحث عن شيء ما. سحب تشن غي جسده مرة أخرى إلى الغرفة. لقد أعاد إغلاق الستائر بسرعة بقلب لا يزال يضرب. “لقد اكتشفت تقريبا!”

 

بقصد اختبار ذلك، قام تشن غي بإزالة القماش الأبيض من الرفوف واستعد لاختيار الطلاء. كان الحامل كبيرًا للغاية وكان الطلاء مختلف عن الطلاء الذي يباع في المتاجر. تم تخزينه جميعًا داخل عبوات زجاجية جاءت بدون أي علامات أو رموز.

لقد توقف لفترة ثانية. تراجع تشن في لبضع خطوات. بعد أن ابتعد عن الستار ، فتح الباب وهرع للخارج.

 

 

أصبح الطرق أكثر كثافة. لقد حوصر تشن غي بين صخرة ومكان صعب. كان دماغه يدور بسرعة ، لكن الشيء خارج الباب لم يمنحه الكثير من الوقت. كان صوت المفتاح الذي يدخل القفل مثل سكين يخترق صدر تشن غي. لم يكن لديه الوقت للتردد. سيتم فتح الباب في الثانية التالية.

كان الممر مظلمًا وبدون شعاع ضوء واحد. جميع الأبواب المؤدية إلى المختبرات في هذا الطابق كانت مفتوحة. وكان البعض يحدث صوت.  مغلقا الباب خلفه برفق  ركض تشن غي للغرفة المقابلة. لقد خطط للقفز من النافذة هناك. كانت الغرفة على الجانب الآخر من المبنى ، لذلك ستكون خارج نطاق رؤية السيد باي.

حاملا حقيبته خطى تشن غي على حافة النافذة. نظرًا لأنه لم يستطع القفز ، كان يبحث عن إمكانية هروبه إلى مكان آخر. قام بتعديل التوقيت وانتقل إلى حافة الغرفة المجاورة. “التدلي هنا يجعلني هدفا سهلا. إذا رفع السيد باي رأسه ، فسوف يراني”.

 

~~~~~~

المحافظة على هذا الموقف تتطلب قدرا كبيرا من الطاقة. بمجرد تخفف قبضته ، سيسقط. حاول تشن غي دفع النافذة. عندما أدرك أنها غير مغلقة، قرر القفز من خلالها. مع عدم وجود وقت للتفتيش الغرفة ، لقد جلس القرفصاء أولاً بجوار النافذة ولاحظ السيد باي من الظلام.

 

بعد عدة ثوان ، شهد تشن غي شيء أكثر غرابة. على قطعة الورق الفريدة ، تلاشى لون النصف العلوي ببطء بينما كان الجزء السفلي يسود. لقد بدا الأمر كما لو أن الطلاء من النصف العلوي كان يتحرك إلى الجزء السفلي.

فصول ابيوم أرجوا أنها أعجبتكم…

بعد عدة ثوان ، شهد تشن غي شيء أكثر غرابة. على قطعة الورق الفريدة ، تلاشى لون النصف العلوي ببطء بينما كان الجزء السفلي يسود. لقد بدا الأمر كما لو أن الطلاء من النصف العلوي كان يتحرك إلى الجزء السفلي.

 

 

ستخرج فصول من ملحمة فالهالا قريبا

“سوف استخدم هذه.” التقط تشن غي الفرشاة من على الحامل ، وضعها في الجرة ، ووضع عدة ضربات على اللوحة. مع الخط الأول، لاحظ تشن غي المشكلة. يبدو أنه كان هناك خط غير مرئي في منتصف الورقة. لم يتمكن الطلاء الموجود في الجرة إلا من ترك خط باهت خلفه في الجزء العلوي من اللوحة ، لكنه ترك جرة حمراء عميقة تبدو وكأنها جرح مفتوح في النصف السفلي من اللوحة.

 

 

أراكم غدا إن شاء الله

 

 

 

إستمتعوا~~~~~

“الطابق الثالث فليكن!” قام تشن غي، وهو يعض أسنانه ، بإمساك حافة النافذة في الطابق الثالث بكلتا يديه. دون أي معدات السلامة ، صعد على حافة النافذة في الطابق الثالث. تماما عندما فعل ذلك ، مدت ذراع شاحبة من نافذة غرفة تخزين الطلاء. بقي تشن غي على حافة النافذة ولم يجرؤ على التنفس بصوت عال جدا.

أصبح الطرق أكثر كثافة. لقد حوصر تشن غي بين صخرة ومكان صعب. كان دماغه يدور بسرعة ، لكن الشيء خارج الباب لم يمنحه الكثير من الوقت. كان صوت المفتاح الذي يدخل القفل مثل سكين يخترق صدر تشن غي. لم يكن لديه الوقت للتردد. سيتم فتح الباب في الثانية التالية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط