نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-781

الفصل سبعمائة وواحد وثمانون: وجدتك أخيرا.

الفصل سبعمائة وواحد وثمانون: وجدتك أخيرا.

الفصل سبعمائة وواحد وثمانون: وجدتك أخيرا.

 

 

 

 

ربما أقنعت كلمات تشن غي الظل ، أو ربما كانت غرفة الفن التي يبتلعها الدم تزداد خطورة ، لكن الظل غيّر رأيه في النهاية. وأشار إلى إن يريه تشن غي يده.

التغيير العظيم داخل غرفة الفن أجبر الظل الذي كان يختبئ هناك على الخروج. كان لتشن غي رؤية جيدة للغاية بمساعدة من رؤية يين يانغ. بنظرة واحدة ، تمكن من مطابقة الظل الهارب بالظل الذي جاء من الغرفة 413.

 

 

لم يبدو وكأن الظل كان يمتلك القدرة على الكلام. لقد ظل يلوح بذراعيه وهو يلمح بشيء. كان بإمكان تشن غي رؤية قلق الظل. في الواقع ، إستطاع أن يشعر بأثر الخوف من الظل. إذا بقوا داخل غرفة الفن لفترة أطول ، فسيحدث شيء سيء بشكل لا يصدق.

“لقد وجدتك أخيرا!” إستمرت الأظافر في طعن تشن غي. الألم الذي جلبوه لم يكن بتلك الخطورة ؛ ما كان يكره هو الشعور بأن حياته كانت تتلاشى ببطء. اتخذ الظل الخطوة الأولى ، لكن تشن غي كان أقرب إلى الباب ، وبالتالي وصل إليه أسرع من الظل.

لم يرغب تشن غي لفي الموت. لقد فعل كل ذلك لمجرد التعبير عن موقفه. والآن بعد أن تم إخافة الظل لحد الخضوع ، خفت نبرة تشن غي. “أزل اللعنة عني ، ولن ندين لبعضنا البعض أي شيئ. في الواقع ، قد أكون قادرًا على مساعدتك في العثور على كبش فدائك القادط. العيش معًا أو الموت معًا – الخيار لك”.

 

 

عرف تشن غي أن العدو لم يكن في شكله البدني ، لذلك قد لا يكون قادرًا على إيقافه. لذلك ، قرر إغلاق الباب الذي بدأ ينزف. استمر التغيير في غرفة الفن. تمامًا عندما كان كل شيء على وشك الابتلاع بالدم ، اختار تشن غي طريقة لا تختلف عن الانتحار.

كان رأس الظل مائلا على كتفه. بعد التعرضه لكمين مرة ، لم يجرؤ على التقليل من شأن تشن غي. لقر لعدة خطوات للحفاظ على مسافة ثابتة بينهما. تسربت المزيد من الدماء من زوايا الغرفة. كانت غرفة الفن هذه تتغير ببطء ،  وكأن عالم الدم كان يتداخل مع العالم الواقعي ، والثاني كان يتسرب إلى الأخير. سيكون من الخطر للغاية البقاء داخل الغرفة ، لكن تشن غي أغلق المخرج ورفض التزحزح. “بما أنك تريدني ميتًا ، فلن أتركك تغادر”.

 

كان رأس الظل مائلا على كتفه. بعد التعرضه لكمين مرة ، لم يجرؤ على التقليل من شأن تشن غي. لقر لعدة خطوات للحفاظ على مسافة ثابتة بينهما. تسربت المزيد من الدماء من زوايا الغرفة. كانت غرفة الفن هذه تتغير ببطء ،  وكأن عالم الدم كان يتداخل مع العالم الواقعي ، والثاني كان يتسرب إلى الأخير. سيكون من الخطر للغاية البقاء داخل الغرفة ، لكن تشن غي أغلق المخرج ورفض التزحزح. “بما أنك تريدني ميتًا ، فلن أتركك تغادر”.

“أنت تريد أن تجعلني كبش فداء ، لذلك سوف أسحبك إلى الجحيم معي. سنمسك أيدينا بينما نتجه نحو الموت. ربما سننتهي كصديقين حميمين في حياتنا القادمة.” إن حل تشن غي المجنون أعطى الظل صدمة. توقف الظل مؤقتًا في المكان الذي كان فيه للحظة قبل مدّ يديه للاستيلاء على مقبض الباب.

 

بعد فترة توقف ، أضاف تشن غي: “أنا لا أهدّدك – أنا فقط أخبرك بالحقيقة. الآن فقط من خلال العمل معًا سنكون قادرين على تحقيق حل مربح للجانبين”.

“هل تريد الهرب؟” سد تشن غي عند الباب. تحركت المسامير التي كانت مخبأة في راحة يده نحو الظل. استخدم أصابعه لإخفاء المسمار من الظهور لقد سمح للنهاية المدببة من المسمار بالمرور عبر الفجوة بين أصابعه عندما كان على وشك الاتصال بالظل.

 

 

لم يرغب تشن غي لفي الموت. لقد فعل كل ذلك لمجرد التعبير عن موقفه. والآن بعد أن تم إخافة الظل لحد الخضوع ، خفت نبرة تشن غي. “أزل اللعنة عني ، ولن ندين لبعضنا البعض أي شيئ. في الواقع ، قد أكون قادرًا على مساعدتك في العثور على كبش فدائك القادط. العيش معًا أو الموت معًا – الخيار لك”.

ظن الظل في البداية أن تشن غي لن يكون قادرًا على إيذائه ، لذلك لم يضع أي حذر. كان ذلك حتى اخترقته المسامير في رقبته. تم تشديد قلب تشن غي بعد اجتياز العديد من المهمات التجريبية. يجب أن تكون العقلانية والجنون نوعين متناقضين ، لكنهما ذابتا معًا تمامًا في هذا الرجل. عرف تشن غي أنه من المحتمل أنه لن يكون لديه إلا فرصة واحدة للضرب، لذلك اختار أكثر المواقع المميتة للهجوم.

 

 

“أنت تريد أن تجعلني كبش فداء ، لذلك سوف أسحبك إلى الجحيم معي. سنمسك أيدينا بينما نتجه نحو الموت. ربما سننتهي كصديقين حميمين في حياتنا القادمة.” إن حل تشن غي المجنون أعطى الظل صدمة. توقف الظل مؤقتًا في المكان الذي كان فيه للحظة قبل مدّ يديه للاستيلاء على مقبض الباب.

اخترق المسمار حلق الظل ، وطرق رأسه إلى الجانب. إذا كان لا يزال على قيد الحياة ، فإن هذه الضربة كانت ستقتله. “كنت أتصرف بدافع اللطف عندما ساعدتك ، لكنك تريد أن تجعلني كبش فداء. لدينا بالتأكيد بعض النقاط لتسويتها.”

 

 

“أنا أحذرك ، لا تلعب أي حيل. حتى لو أموت ، لن أسمح لك بالرحيل”. قال تشن غي ببرودة.

كان الألم واللعنة التي كان يعاني منها بفضل الظلال البشري داخل الغرفة 413. لذلك ، لم يتوقف تشن غي على الإطلاق. نظرًا إلى أنه كان بإمكان المسامير إلحاق الضرر بالظل ، فإن تشن غي لم يعط الظل أي فرصة للانتقام. لقد سحب مسمارًا حادًا آخر من جيبه ووجهه إلى عين الظل.

ربما أقنعت كلمات تشن غي الظل ، أو ربما كانت غرفة الفن التي يبتلعها الدم تزداد خطورة ، لكن الظل غيّر رأيه في النهاية. وأشار إلى إن يريه تشن غي يده.

 

 

كان رأس الظل مائلا على كتفه. بعد التعرضه لكمين مرة ، لم يجرؤ على التقليل من شأن تشن غي. لقر لعدة خطوات للحفاظ على مسافة ثابتة بينهما. تسربت المزيد من الدماء من زوايا الغرفة. كانت غرفة الفن هذه تتغير ببطء ،  وكأن عالم الدم كان يتداخل مع العالم الواقعي ، والثاني كان يتسرب إلى الأخير. سيكون من الخطر للغاية البقاء داخل الغرفة ، لكن تشن غي أغلق المخرج ورفض التزحزح. “بما أنك تريدني ميتًا ، فلن أتركك تغادر”.

 

 

لقد صدق أن الظل لن يرفضه. فبعد كل شيئ ، لم يكن هذا مفيد لأي منهما ، ولكن بعد عدة ثوانٍ ، تسبب رد فعل الظل في عبوس تشن غي. هز الظل رأسه ولوح بيديه ، ثم استخدم إصبعه لكتابة عدة كلمات في الهواء. لقد فهم تشن غي أخيرًا ما كان يحاول قوله.

قال تشن غي ذلك بابتسامة على وجهه. كان يعرف الآن أنه كان للظل الرغبة في خنقه. ومع ذلك ، كانت هناك عملية إيجاد البديل. بمعنى آخر ، إذا أراد الظل أن يكون تشن غي بديله ، فعليه أن يتأكد من موت تشن غي بنفس الطريقة التي مات بها. كان هذا مشابهاً لسبب رغبة أولئك الذين غرقوا في سحب ضحاياهم في الأعماق ، ولماذا أولئك الذين ماتوا من الشنق سيؤثرون على الآخرين لفعل الشيء نفسه.

 

 

 

بالطبع ، كان هذا رأي تشن غي فقط. إذا كان مفهوم كبش الفداء داخل الباب وخارج الباب مختلف، فلا يوجد شيء يمكنه فعله. فبعد كل شيء ، كان بالفعل في هذه الحالة ، لم يكن هناك عودة إلى الوراء ، لم يكن بإمكانه إلا المضي قدما. تم ابتلاع غرفة الفن بالدم ببطء. تجمد تشن غي والظل ، في طريق مسدود ، أمام الباب ؛ لم يستطع أحد التحرك.

 

 

 

كان هذا الوضع نادر جدا. عادةً ، بعد أن يجد الشبح كبش فداء ، سيسارع إلى إعادة البعث أو امتلاك جثة الضحية. لن يتمكن الأشباح الذين كانوا أقل من شبح أحمر من ترك ممتلكاتهم لفترة طويلة. سيكون كبش الفداء محاصر حول مكان وفاته لفترة طويلة ولن يستطع ملاحقة الشبح الذي أضر به في المقام الأول. لذلك ، كان هذا النوع من المواقف حيث وجدت كبش الفداء الشبح الأصلي وتم إيقاف الشبح الأصلي من قبل ‘كبش فداء’ نادر جدا.

 

 

كان الألم واللعنة التي كان يعاني منها بفضل الظلال البشري داخل الغرفة 413. لذلك ، لم يتوقف تشن غي على الإطلاق. نظرًا إلى أنه كان بإمكان المسامير إلحاق الضرر بالظل ، فإن تشن غي لم يعط الظل أي فرصة للانتقام. لقد سحب مسمارًا حادًا آخر من جيبه ووجهه إلى عين الظل.

“ألا تخطط لقول شيء من أجل نفسك؟” عندما رأى الظل البشري ، سقط قلب تشن غي إلى بطنه. يمكن للعنة عليه أن تأخذ حياته في أي لحظة. كان عليه نزع اللعنة ، لكنه لم يستطع تأكيد مكان وجود الظل. كان الذهاب إلى غرفة الفن مجرد تخمين ، لكن من كان يعرف أن الظل كان يختبئ هناك حقًا؟

 

 

لم يبدو وكأن الظل كان يمتلك القدرة على الكلام. لقد ظل يلوح بذراعيه وهو يلمح بشيء. كان بإمكان تشن غي رؤية قلق الظل. في الواقع ، إستطاع أن يشعر بأثر الخوف من الظل. إذا بقوا داخل غرفة الفن لفترة أطول ، فسيحدث شيء سيء بشكل لا يصدق.

 

 

كان الألم واللعنة التي كان يعاني منها بفضل الظلال البشري داخل الغرفة 413. لذلك ، لم يتوقف تشن غي على الإطلاق. نظرًا إلى أنه كان بإمكان المسامير إلحاق الضرر بالظل ، فإن تشن غي لم يعط الظل أي فرصة للانتقام. لقد سحب مسمارًا حادًا آخر من جيبه ووجهه إلى عين الظل.

لم يرغب تشن غي لفي الموت. لقد فعل كل ذلك لمجرد التعبير عن موقفه. والآن بعد أن تم إخافة الظل لحد الخضوع ، خفت نبرة تشن غي. “أزل اللعنة عني ، ولن ندين لبعضنا البعض أي شيئ. في الواقع ، قد أكون قادرًا على مساعدتك في العثور على كبش فدائك القادط. العيش معًا أو الموت معًا – الخيار لك”.

 

 

“ألا تخطط لقول شيء من أجل نفسك؟” عندما رأى الظل البشري ، سقط قلب تشن غي إلى بطنه. يمكن للعنة عليه أن تأخذ حياته في أي لحظة. كان عليه نزع اللعنة ، لكنه لم يستطع تأكيد مكان وجود الظل. كان الذهاب إلى غرفة الفن مجرد تخمين ، لكن من كان يعرف أن الظل كان يختبئ هناك حقًا؟

لقد صدق أن الظل لن يرفضه. فبعد كل شيئ ، لم يكن هذا مفيد لأي منهما ، ولكن بعد عدة ثوانٍ ، تسبب رد فعل الظل في عبوس تشن غي. هز الظل رأسه ولوح بيديه ، ثم استخدم إصبعه لكتابة عدة كلمات في الهواء. لقد فهم تشن غي أخيرًا ما كان يحاول قوله.

“هل تريد الهرب؟” سد تشن غي عند الباب. تحركت المسامير التي كانت مخبأة في راحة يده نحو الظل. استخدم أصابعه لإخفاء المسمار من الظهور لقد سمح للنهاية المدببة من المسمار بالمرور عبر الفجوة بين أصابعه عندما كان على وشك الاتصال بالظل.

 

 

لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما إذا كان الظل يكذب عليه أم لا. في أي حال ، قبل أن يحقق هدفه ، لم يكن على إستعداد للابتعاد عن الباب. “لا يمكن إزالتها؟ إذا هل يمكنك تأخير وقت الوفاة ، مثل إعطائي بضعة أسابيع أخرى أو بضعة أشهر أخرى؟”

التغيير العظيم داخل غرفة الفن أجبر الظل الذي كان يختبئ هناك على الخروج. كان لتشن غي رؤية جيدة للغاية بمساعدة من رؤية يين يانغ. بنظرة واحدة ، تمكن من مطابقة الظل الهارب بالظل الذي جاء من الغرفة 413.

 

عاجز ، أمسك الظل يد تشن غي. لمست إصبعه راحة تشن غي، والخطوط التي إستمرت بالإسوداد توقفت عن الزيادة في اللون كما لو أنها شعرت بنوع من التأثير.

بعد أن قال تشن غي ذلك ، بقي الظل يفكر في الأمر قبل أن يهز رأسه.

كان رأس الظل مائلا على كتفه. بعد التعرضه لكمين مرة ، لم يجرؤ على التقليل من شأن تشن غي. لقر لعدة خطوات للحفاظ على مسافة ثابتة بينهما. تسربت المزيد من الدماء من زوايا الغرفة. كانت غرفة الفن هذه تتغير ببطء ،  وكأن عالم الدم كان يتداخل مع العالم الواقعي ، والثاني كان يتسرب إلى الأخير. سيكون من الخطر للغاية البقاء داخل الغرفة ، لكن تشن غي أغلق المخرج ورفض التزحزح. “بما أنك تريدني ميتًا ، فلن أتركك تغادر”.

 

عرف تشن غي أن العدو لم يكن في شكله البدني ، لذلك قد لا يكون قادرًا على إيقافه. لذلك ، قرر إغلاق الباب الذي بدأ ينزف. استمر التغيير في غرفة الفن. تمامًا عندما كان كل شيء على وشك الابتلاع بالدم ، اختار تشن غي طريقة لا تختلف عن الانتحار.

“هذا غير ممكن ، ذلك غير ممكن! هل تعتقد أنه يمكن التنمر علي بسهولة ، أم أتعتقد أنني لست على استعداد للموت معك؟ أنصحك أن تفكر في هذا بوضوح. هذه المدرسة كبيرة للغاية. بعد أن خدعتني في الغرفة 413 ، لم تغادر على الفور ، وهذا يعني أنك لا تعرف كيف تغادر هذا المكان أيضًا ، وحتى لو أصبحت كبش فداء حقًا ، فسأكتشف في المستقبل طريقة للعثور عليك وكيف تطعن هذه المسامير. على جسدي. وسأعلقهم ببطء عليك “.

 

 

بالطبع ، كان هذا رأي تشن غي فقط. إذا كان مفهوم كبش الفداء داخل الباب وخارج الباب مختلف، فلا يوجد شيء يمكنه فعله. فبعد كل شيء ، كان بالفعل في هذه الحالة ، لم يكن هناك عودة إلى الوراء ، لم يكن بإمكانه إلا المضي قدما. تم ابتلاع غرفة الفن بالدم ببطء. تجمد تشن غي والظل ، في طريق مسدود ، أمام الباب ؛ لم يستطع أحد التحرك.

بعد فترة توقف ، أضاف تشن غي: “أنا لا أهدّدك – أنا فقط أخبرك بالحقيقة. الآن فقط من خلال العمل معًا سنكون قادرين على تحقيق حل مربح للجانبين”.

بعد فترة توقف ، أضاف تشن غي: “أنا لا أهدّدك – أنا فقط أخبرك بالحقيقة. الآن فقط من خلال العمل معًا سنكون قادرين على تحقيق حل مربح للجانبين”.

 

كان الألم واللعنة التي كان يعاني منها بفضل الظلال البشري داخل الغرفة 413. لذلك ، لم يتوقف تشن غي على الإطلاق. نظرًا إلى أنه كان بإمكان المسامير إلحاق الضرر بالظل ، فإن تشن غي لم يعط الظل أي فرصة للانتقام. لقد سحب مسمارًا حادًا آخر من جيبه ووجهه إلى عين الظل.

ربما أقنعت كلمات تشن غي الظل ، أو ربما كانت غرفة الفن التي يبتلعها الدم تزداد خطورة ، لكن الظل غيّر رأيه في النهاية. وأشار إلى إن يريه تشن غي يده.

عرف تشن غي أن العدو لم يكن في شكله البدني ، لذلك قد لا يكون قادرًا على إيقافه. لذلك ، قرر إغلاق الباب الذي بدأ ينزف. استمر التغيير في غرفة الفن. تمامًا عندما كان كل شيء على وشك الابتلاع بالدم ، اختار تشن غي طريقة لا تختلف عن الانتحار.

 

بعد أن قال تشن غي ذلك ، بقي الظل يفكر في الأمر قبل أن يهز رأسه.

“أنا أحذرك ، لا تلعب أي حيل. حتى لو أموت ، لن أسمح لك بالرحيل”. قال تشن غي ببرودة.

 

 

كان رأس الظل مائلة على كتفيه، وكان المسمار عالق برقبته. لقد بدا سيئ الحال. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان قد عثر على كبش فداء أو شيطان ما لا يستطيع التخلص منه.

اخترق المسمار حلق الظل ، وطرق رأسه إلى الجانب. إذا كان لا يزال على قيد الحياة ، فإن هذه الضربة كانت ستقتله. “كنت أتصرف بدافع اللطف عندما ساعدتك ، لكنك تريد أن تجعلني كبش فداء. لدينا بالتأكيد بعض النقاط لتسويتها.”

 

 

عاجز ، أمسك الظل يد تشن غي. لمست إصبعه راحة تشن غي، والخطوط التي إستمرت بالإسوداد توقفت عن الزيادة في اللون كما لو أنها شعرت بنوع من التأثير.

“أنا أحذرك ، لا تلعب أي حيل. حتى لو أموت ، لن أسمح لك بالرحيل”. قال تشن غي ببرودة.

لقد صدق أن الظل لن يرفضه. فبعد كل شيئ ، لم يكن هذا مفيد لأي منهما ، ولكن بعد عدة ثوانٍ ، تسبب رد فعل الظل في عبوس تشن غي. هز الظل رأسه ولوح بيديه ، ثم استخدم إصبعه لكتابة عدة كلمات في الهواء. لقد فهم تشن غي أخيرًا ما كان يحاول قوله.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط