الفصل سبعمائة أربعة وسبعون: زميل جيد، ذهب بهذه البساطة.
الفصل سبعمائة أربعة وسبعون: زميل جيد، ذهب بهذه البساطة.
تم سحب تشن غي من قبل وانغ تشاومينغ إلى الباب ، لكن باي لينغ رفضت التخلي عنه. “لكنك وعدتني!”
“أعطاني وعده أولاً!” نظر وانغ تشاومينغ في باي لينغ بغضب ورفع صوته.
سيواجه تشن غي خطرًا أكبر إذا أراد مواصلة استكشافه للمدرسة ، لكنه تعامل مع هذا الوضع جيدًا. بينما اجتذب الخطر لنفسه، ظل يحول التركيز الذي عليه إلى شيء آخر. جعل هذا الأمر على الرغم من أنه في خطر دائم ، إلا أنه لم يكن في خطر قاتل.
ردت باي لينغ بابتسامة حلوة على وجهها: “لكنك الآن في سكن الموظفين. وبدون مساعدتي ، ما كنت ستصل إلى غرفة الصيانة”. كانت يداها لا تزال ملتفة حول ذراع تشن غي. “تعال إلى مكاني. لا يزال لدي الكثير من الأشياء التي أريد أن أخبرك بها.”
وجود العديد من القواعد المسببة للوفاة لم يكن مخيفًا ؛ الشيء الذي جعل الأمر أكثر رعبا هو حقيقة أنه لم يخبر أحد تشن غي عن ماهية القواعد. على الرغم من أنه كان يستكشف المكان لفترة طويلة ، إلا أن تشن غي لم يكن واثقًا تمامًا من أنه استخلص جميع القواعد بشكل صحيح.
تم ضغط تشن غي بين الاثنين. كان يعرف أكثر من أي شخص آخر ما كان يحدث. كان الكلب الكبير الذي ربي في منزل باي لينغ هو الطالب المفقود. إذا تابع إلى بيت باي لينغ ، فسينتهي به الأمر كلعبة الفتاة. لن يكون من الآمن جدًا اتباع وانغ تشاومينغ. كان الرجل يقول أن هناك طعامًا لذيذًا في المطعم، لكنه لم يذكر أي نوع من الطعام كان. إذا تبع حقًا وانغ تشاومينغ إلى المطعم، فإن تشن غي قد شعر أنه سيكون هو نفسه الطعام.
سيواجه تشن غي خطرًا أكبر إذا أراد مواصلة استكشافه للمدرسة ، لكنه تعامل مع هذا الوضع جيدًا. بينما اجتذب الخطر لنفسه، ظل يحول التركيز الذي عليه إلى شيء آخر. جعل هذا الأمر على الرغم من أنه في خطر دائم ، إلا أنه لم يكن في خطر قاتل.
كان لكل فرد في تلك المدرسة خطط شريرة خاصة بهم ، لكنهم لن يعرضوها مباشرة. كل من هذين الخيارين سيؤديان إلى موت مؤكد – كان الفرق هو كيف سيموت. عند النظر إلى الإثنين يتقاتلان ضده، لم يدفعهم تشن غي.
مع يد واحدة على كتف وانغ تشاومينغ والآخرى تداعب رأس باي لينغ ،مَثل تشن غي وكأنه متأثر. “كلاكما صديقي الحميمين. أحدكما موثوق وجدير بالثقة ، والآخرى لطيفة وحلوة ؛ لا أستطيع حقًا أن أجبر نفسي على رفض أحدكم!”
لقد تردد لفترة من الوقت قبل أن يقرفص لالتقاط باي لينغ. “سأتبع صديقي إلى المطعم للعثور على شيء لأكله أولاً. لاحقًا ، سأعود ، حسناً؟”
“أعطاني وعده أولاً!” نظر وانغ تشاومينغ في باي لينغ بغضب ورفع صوته.
“لا! لا يمكنك الذهاب معه!” تجمد تعبير الفتاة الحلو على الفور. بدأت كتل صغيرة بالإنتفاخ من جسدها ، وبدا أنها أصبحت أطول قليلاً.
“يوجد شيء خاطئ. عندما غادرت أنا وانغ تشاومينغ هذا المكان في وقت مبكر ، تأكدت من إغلاق باب المدخل ، لكن الآن ، إنه مفتوح. لا يمكن لهذا إلا أن يعني أن شخصًا ما دخل هذا المكان أو خرج منه خلال الفترة التي كنا فيها بالخارج تمنع المدرسة الطلاب من التجول بعد حلول الظلام ، لذا فإن الشخص الذي وصل إلى هنا كان إما أحد أعضاء هيئة التدريس أو مدير المهجع “. ركض تشن غي إلى الجانب الآخر من الطريق للتبديل إلى وجهة نظر مختلفة. لقد رأى شيئا جديدا.
“حسنا إذا.” تحول تشن غي إلى وانغ تشاومينغ بتعبير عاجز. “أخي ، ماذا لو تذهب إلى المطعم قبلي؟ سأبقى لمرافقة هذه الفتاة لفترة من الوقت. إنها خائفة على الأرجح من البقاء في المنزل بمفردها.”
الفصل سبعمائة أربعة وسبعون: زميل جيد، ذهب بهذه البساطة.
“هل فقدت عقلك؟ عندما يعود السيد باي ويراك في غرفته ، سوف يرسلك إلى الاحتجاز!” كان وانغ تشاومينغ أقوى من باي لينغ. لقد سحب تشن غي إلى جانبه. “اتبعني! سوف نذهب إلى المطعم!”
الفصل سبعمائة أربعة وسبعون: زميل جيد، ذهب بهذه البساطة.
تم سحب تشن غي من قبل وانغ تشاومينغ إلى الباب ، لكن باي لينغ رفضت التخلي عنه. “لكنك وعدتني!”
أصبح تحول الفتاة الصغيرة أكثر وضوحًا. غرقت عينيها ، وتدفقت الدموع من عينيها. قطعت الدموع وجهها مثل سكين حاد. كان الوحش الذي كان يختبئ داخل الفتاة يظهر نفسه.
جعل هذا النوع من الفعل الخطير قلب تشن غي يضرب. “من الجيد أن السيد باي يختبئ هنا. يعرف وانغ تشاومينغ أنني سأعود إلى غرفة النوم ، لذلك إذا نجا من اللقاء في غرفة الصيانة ، وسارع إلى هنا. إذا كان مهملًا ، فسوف يركض إلى السيد باي ، وهذا سوف يحل واحدة من النهايات المفتوحة”.
“أنتما تجعلان هذا صعبا للغاية بالنسبة لي.” رمى تشن غي كل من أيديهم بعيدا. “بإمكانكما مناقشة هذا الأمر بينكم. سأنتظر خارج الباب من أجلكم. تعالا جداني عندما تتوصلان إلى قرار.”
“في الوقت الحالي ، لا يمكنني العودة إلى سكن الطلاب. أحتاج إلى تغيير خطتي بطريقة أو بأخرى.” قرر تشن غي الذهاب إلى غرفة الفن أولا. من دفتر تشاو لين ، اكتشف أن أول طالب توفي في الغرفة 413 كان طالب فنون.
لقد تردد لفترة من الوقت قبل أن يقرفص لالتقاط باي لينغ. “سأتبع صديقي إلى المطعم للعثور على شيء لأكله أولاً. لاحقًا ، سأعود ، حسناً؟”
بعد إسقاط هذا الإعلان ، فتح تشن غي الباب وغادر. بمجرد أن أغلق الباب ، جاء صوت إصطدام ثقيل من داخل الغرفة. بدا الأمر كما لو أن رأس شخص ما قد ضرب على الحائط.
كان الجو مختلفًا تمامًا في المدرسة الليلية قبل خروج الأنوار وبعدها. الأنوار ربما كانت نوعا من خط الحدود هناك. “البقاء هنا لفترة طويلة سيؤدي إلى بعض الأشياء السيئة ، والبقاء في الظلام لفترة طويلة للغاية سيجذب انتباه الوحوش غير المرغوب فيها. هناك بالتأكيد العديد من القواعد التي يمكن أن تسبب الموت هنا.”
أصبح تحول الفتاة الصغيرة أكثر وضوحًا. غرقت عينيها ، وتدفقت الدموع من عينيها. قطعت الدموع وجهها مثل سكين حاد. كان الوحش الذي كان يختبئ داخل الفتاة يظهر نفسه.
“من المدهش جدًا أنني أتمتع بشعبية كبيرة هنا. يوجد الكثير من الطلاب في هذه المدرسة ، فلماذا يصرون علي؟” حفظ تشن غي ما قاله صديقيه. بمجرد خروجه من غرفة الصيانة ، لم يتوقف ولو لثانية. لقر أمسك حقيبته وخرج مباشرة من عنبر الموظفين. في اللحظة التي خرج فيها تشن غي من عنبر الموظفين ، جاء صوت من الممر المظلم خلفه. يبدو أنه كان ينادي اسم تشاو لين.
ومع ذلك ، فإن الفرق الأكبر بين تشن غي والأبطال آخرين من أفلام الرعب هو أنه لن يكون فضوليًا أبدًا بشأن الأشياء التي قد تقتله. كان غير مهتم من كان الشخص الذي دعاه ؛ الشيء المهم هو أنه حصل على ما يحتاج إليه ، وقد حان الوقت لبدء الخطوة التالية من خطته.
“يوجد شيء خاطئ. عندما غادرت أنا وانغ تشاومينغ هذا المكان في وقت مبكر ، تأكدت من إغلاق باب المدخل ، لكن الآن ، إنه مفتوح. لا يمكن لهذا إلا أن يعني أن شخصًا ما دخل هذا المكان أو خرج منه خلال الفترة التي كنا فيها بالخارج تمنع المدرسة الطلاب من التجول بعد حلول الظلام ، لذا فإن الشخص الذي وصل إلى هنا كان إما أحد أعضاء هيئة التدريس أو مدير المهجع “. ركض تشن غي إلى الجانب الآخر من الطريق للتبديل إلى وجهة نظر مختلفة. لقد رأى شيئا جديدا.
“أحتاج إلى التحرك بشكل أسرع. إذا نجت باي لينغ ، فلن تعرف موقعي بالضبط ، ولكن إذا كان زانغ تشاومينغهو الذي نجا ، فسيكون كل شيء أكثر تعقيدًا. هذا الشخص يعرف مكان غرفتي وسيعود بالتأكيد إلى عنبر النوم للعنبر لإيجادي.” لم يستدر تشن غي ولو لمرة بينما كان يركض طوال الطريق عائداً إلى عنبر الرجال. “لا يوجد شخص واحد يمكن رؤيته في هذه المدرسة بعد حلول الظلام. بغض النظر عن مدى صرامة القواعد ، ألا ينبغي أن يكون هناك بعض الحراس اللذين يقومون بدوريات في المجمع؟”
كان الجو مختلفًا تمامًا في المدرسة الليلية قبل خروج الأنوار وبعدها. الأنوار ربما كانت نوعا من خط الحدود هناك. “البقاء هنا لفترة طويلة سيؤدي إلى بعض الأشياء السيئة ، والبقاء في الظلام لفترة طويلة للغاية سيجذب انتباه الوحوش غير المرغوب فيها. هناك بالتأكيد العديد من القواعد التي يمكن أن تسبب الموت هنا.”
وجود العديد من القواعد المسببة للوفاة لم يكن مخيفًا ؛ الشيء الذي جعل الأمر أكثر رعبا هو حقيقة أنه لم يخبر أحد تشن غي عن ماهية القواعد. على الرغم من أنه كان يستكشف المكان لفترة طويلة ، إلا أن تشن غي لم يكن واثقًا تمامًا من أنه استخلص جميع القواعد بشكل صحيح.
كان الجو مختلفًا تمامًا في المدرسة الليلية قبل خروج الأنوار وبعدها. الأنوار ربما كانت نوعا من خط الحدود هناك. “البقاء هنا لفترة طويلة سيؤدي إلى بعض الأشياء السيئة ، والبقاء في الظلام لفترة طويلة للغاية سيجذب انتباه الوحوش غير المرغوب فيها. هناك بالتأكيد العديد من القواعد التي يمكن أن تسبب الموت هنا.”
لم يتوقف تشن غي لإلتقاط أنفاسه وهو يركض إلى مهجع الطلاب الذكور. لم يدخل المبنى مباشرة بل اختبأ خلف إحدى الأشجار الكبيرة بجانب المدخل. لقد إستخدم رؤية يين يانغ خاصته لاستكشاف المنطقة أولاً.
بعد مرور طويل ، جاء تشن غي إلى مبنى المختبر. كان هناك عدد قليل من المباني في حرم المدرسة الليلية ، وإعتقد أن الغرفة الفنية قد تكون داخل هذا المبنى. في أي حال ، كان هذا هو الاحتمال المحتمل
“يوجد شيء خاطئ. عندما غادرت أنا وانغ تشاومينغ هذا المكان في وقت مبكر ، تأكدت من إغلاق باب المدخل ، لكن الآن ، إنه مفتوح. لا يمكن لهذا إلا أن يعني أن شخصًا ما دخل هذا المكان أو خرج منه خلال الفترة التي كنا فيها بالخارج تمنع المدرسة الطلاب من التجول بعد حلول الظلام ، لذا فإن الشخص الذي وصل إلى هنا كان إما أحد أعضاء هيئة التدريس أو مدير المهجع “. ركض تشن غي إلى الجانب الآخر من الطريق للتبديل إلى وجهة نظر مختلفة. لقد رأى شيئا جديدا.
لم يتم إغلاق المدخل ، لكن يبدو أن مدير السكن الذي كان وانغ تشاومينغ يخاف منه قد ذهب بالفعل للنوم.
كان هناك زوج من الأحذية الجلدية البنية يجلس في زاوية ممر الطابق الأول. بدا وكأن شخص ما كان يختبئ هناك!
“أنتما تجعلان هذا صعبا للغاية بالنسبة لي.” رمى تشن غي كل من أيديهم بعيدا. “بإمكانكما مناقشة هذا الأمر بينكم. سأنتظر خارج الباب من أجلكم. تعالا جداني عندما تتوصلان إلى قرار.”
“يوجد شيء خاطئ. عندما غادرت أنا وانغ تشاومينغ هذا المكان في وقت مبكر ، تأكدت من إغلاق باب المدخل ، لكن الآن ، إنه مفتوح. لا يمكن لهذا إلا أن يعني أن شخصًا ما دخل هذا المكان أو خرج منه خلال الفترة التي كنا فيها بالخارج تمنع المدرسة الطلاب من التجول بعد حلول الظلام ، لذا فإن الشخص الذي وصل إلى هنا كان إما أحد أعضاء هيئة التدريس أو مدير المهجع “. ركض تشن غي إلى الجانب الآخر من الطريق للتبديل إلى وجهة نظر مختلفة. لقد رأى شيئا جديدا.
“أحتاج إلى التحرك بشكل أسرع. إذا نجت باي لينغ ، فلن تعرف موقعي بالضبط ، ولكن إذا كان زانغ تشاومينغهو الذي نجا ، فسيكون كل شيء أكثر تعقيدًا. هذا الشخص يعرف مكان غرفتي وسيعود بالتأكيد إلى عنبر النوم للعنبر لإيجادي.” لم يستدر تشن غي ولو لمرة بينما كان يركض طوال الطريق عائداً إلى عنبر الرجال. “لا يوجد شخص واحد يمكن رؤيته في هذه المدرسة بعد حلول الظلام. بغض النظر عن مدى صرامة القواعد ، ألا ينبغي أن يكون هناك بعض الحراس اللذين يقومون بدوريات في المجمع؟”
كان هناك زوج من الأحذية الجلدية البنية يجلس في زاوية ممر الطابق الأول. بدا وكأن شخص ما كان يختبئ هناك!
“إذا لم أكن مخطئًا ، فإن السيد باي يرتدي زوجًا من الأحذية كهذه. هل هو الشخص الذي يختبئ هناك؟” كلما فكر تشن غي في هذا الأمر ، زاد إحساسه بأنه محتمل. كان في سكن الموظفين ، لكنه لم يركض إلى السيد باي.
“من المؤكد أنني كنت محظوظًا. لقد كان ينتظرني في عنبر الطلبة ، وهذا ما منحني الفرصة المثالية للتسلل داخل غرفته.”
جعل هذا النوع من الفعل الخطير قلب تشن غي يضرب. “من الجيد أن السيد باي يختبئ هنا. يعرف وانغ تشاومينغ أنني سأعود إلى غرفة النوم ، لذلك إذا نجا من اللقاء في غرفة الصيانة ، وسارع إلى هنا. إذا كان مهملًا ، فسوف يركض إلى السيد باي ، وهذا سوف يحل واحدة من النهايات المفتوحة”.
أصبح تحول الفتاة الصغيرة أكثر وضوحًا. غرقت عينيها ، وتدفقت الدموع من عينيها. قطعت الدموع وجهها مثل سكين حاد. كان الوحش الذي كان يختبئ داخل الفتاة يظهر نفسه.
جعل هذا النوع من الفعل الخطير قلب تشن غي يضرب. “من الجيد أن السيد باي يختبئ هنا. يعرف وانغ تشاومينغ أنني سأعود إلى غرفة النوم ، لذلك إذا نجا من اللقاء في غرفة الصيانة ، وسارع إلى هنا. إذا كان مهملًا ، فسوف يركض إلى السيد باي ، وهذا سوف يحل واحدة من النهايات المفتوحة”.
سيواجه تشن غي خطرًا أكبر إذا أراد مواصلة استكشافه للمدرسة ، لكنه تعامل مع هذا الوضع جيدًا. بينما اجتذب الخطر لنفسه، ظل يحول التركيز الذي عليه إلى شيء آخر. جعل هذا الأمر على الرغم من أنه في خطر دائم ، إلا أنه لم يكن في خطر قاتل.
“في الوقت الحالي ، لا يمكنني العودة إلى سكن الطلاب. أحتاج إلى تغيير خطتي بطريقة أو بأخرى.” قرر تشن غي الذهاب إلى غرفة الفن أولا. من دفتر تشاو لين ، اكتشف أن أول طالب توفي في الغرفة 413 كان طالب فنون.
“في الوقت الحالي ، لا يمكنني العودة إلى سكن الطلاب. أحتاج إلى تغيير خطتي بطريقة أو بأخرى.” قرر تشن غي الذهاب إلى غرفة الفن أولا. من دفتر تشاو لين ، اكتشف أن أول طالب توفي في الغرفة 413 كان طالب فنون.
“لا بأس إذا كنت تريد استخدامي ككبش فداء ، ولكن يجب عليك توضيح بعض الأشياء أولاً. إذا فشلت المناقشة ، فسوف أقوم شخصياً بضرب المسامير التي وضعتها عليّ واحدة تلو الأخرى فيك.” كان تشن غي لا يزال مختبئا في الظل ، لقد تراجع بصمت. لم يكن لديه خريطة وكان عليه أن يتجنب الخطر المختلف ، لذلك كان يمشي ببطء شديد.
“يوجد شيء خاطئ. عندما غادرت أنا وانغ تشاومينغ هذا المكان في وقت مبكر ، تأكدت من إغلاق باب المدخل ، لكن الآن ، إنه مفتوح. لا يمكن لهذا إلا أن يعني أن شخصًا ما دخل هذا المكان أو خرج منه خلال الفترة التي كنا فيها بالخارج تمنع المدرسة الطلاب من التجول بعد حلول الظلام ، لذا فإن الشخص الذي وصل إلى هنا كان إما أحد أعضاء هيئة التدريس أو مدير المهجع “. ركض تشن غي إلى الجانب الآخر من الطريق للتبديل إلى وجهة نظر مختلفة. لقد رأى شيئا جديدا.
“أنا في وضع غير مؤاتِِ لأنني لا أعرف أي شيء عن السيناريوهات المختلفة في هذه المدرسة. أحتاج إلى شريك حقيقي يمكنني الوثوق به.”
لم يتم إغلاق المدخل ، لكن يبدو أن مدير السكن الذي كان وانغ تشاومينغ يخاف منه قد ذهب بالفعل للنوم.
“أحتاج إلى التحرك بشكل أسرع. إذا نجت باي لينغ ، فلن تعرف موقعي بالضبط ، ولكن إذا كان زانغ تشاومينغهو الذي نجا ، فسيكون كل شيء أكثر تعقيدًا. هذا الشخص يعرف مكان غرفتي وسيعود بالتأكيد إلى عنبر النوم للعنبر لإيجادي.” لم يستدر تشن غي ولو لمرة بينما كان يركض طوال الطريق عائداً إلى عنبر الرجال. “لا يوجد شخص واحد يمكن رؤيته في هذه المدرسة بعد حلول الظلام. بغض النظر عن مدى صرامة القواعد ، ألا ينبغي أن يكون هناك بعض الحراس اللذين يقومون بدوريات في المجمع؟”
بعد مرور طويل ، جاء تشن غي إلى مبنى المختبر. كان هناك عدد قليل من المباني في حرم المدرسة الليلية ، وإعتقد أن الغرفة الفنية قد تكون داخل هذا المبنى. في أي حال ، كان هذا هو الاحتمال المحتمل
“يوجد شيء خاطئ. عندما غادرت أنا وانغ تشاومينغ هذا المكان في وقت مبكر ، تأكدت من إغلاق باب المدخل ، لكن الآن ، إنه مفتوح. لا يمكن لهذا إلا أن يعني أن شخصًا ما دخل هذا المكان أو خرج منه خلال الفترة التي كنا فيها بالخارج تمنع المدرسة الطلاب من التجول بعد حلول الظلام ، لذا فإن الشخص الذي وصل إلى هنا كان إما أحد أعضاء هيئة التدريس أو مدير المهجع “. ركض تشن غي إلى الجانب الآخر من الطريق للتبديل إلى وجهة نظر مختلفة. لقد رأى شيئا جديدا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
