نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-773

لفصل سبعمائة وثلاثة وسبعون: مرأة حمراء.

لفصل سبعمائة وثلاثة وسبعون: مرأة حمراء.

لفصل سبعمائة وثلاثة وسبعون: مرأة حمراء.

 

 

“لا يمكنك المغادرة! ألم تعِد بالبقاء. قلت إنني سأحضر عائلتي فقط هنا! عليك أن تتبعني مرة أخرى!” عانقت باي لينغ تشن غي بكلتا ذراعيها. لقد رفضت تسليم تشن غي إلى وانغ تشاومينغ.

 

“إنها على حق ، فماذا أفعل؟” تصرف تشن غي عمدا كما لو أنه كان مضطربا. عند النظر إلى الشخصين اللذين كانا يطالبانه حرفيًا ، قال ، “ماذا لو تقرران بينكما أين يجب أن أذهب؟”

جلست المرايا في الزوايا الأربع للغرفة ، وكانت كل واحدة منها مخبأة خلف قطعة قماش بيضاء. كان بإمكان المرء أن يرى الجزء السفلي منها فقط.

“لا تلمس ذلك!” جاء تحذير باي لينغ متأخرا بعض الشيء. سقطت قطعة القماش البيضاء على الأرض ، وتم إعطاء الثلاثة رؤية دون عائق للشيء وراء القماش.

 

 

“لماذا قد يضعون المرايا داخل غرفة الصيانة؟ إنهم موضوعون في مواقع مراسيمية تقريبًا حول الغرفة …” سواء كانت غرفة الصيانة تستخدم لإصلاح البشر أو الأثاث ، فلا ينبغي أن تستخدم المرايا بأي طريقة. “بعد أن قاموا بتصحيح أي ما كانوا يقومون بإصلاحه ، هل يضعونه أمام المرايا ليتم الإعجاب به أولاً؟”

 

 

“ما الخطأ معكما؟” تم طلي المرايا بهذه المادة الحمراء غير المعروفة ، ولم يعد بإمكانها أن تعكس أي شيء ، لكن بدا الأمر وكأن وانغ تشاومينغ وباي لينغ كانت لا يزالان قادرين على رؤية انعكاسات المرايا.

قبل أن تقول باي لينغ أو وانغ تشاومينغ شيئًا ، مد تشن غي يده لينزع القماش الأبيض الذي غطى المرايا.

استخدم تشن غي أظافره للخدش على السطح. يبدو أن الغشاء الأحمر قد نما من المرآة نفسها. لقد ذاب في المرآة ولم يكن بالإمكان إزالته بسهولة.

 

لقد استخدم يده للمس السطح. كان البرد والغرابة يشبهان ‘باب دم’ كان يفتح ببطء.

“لا تلمس ذلك!” جاء تحذير باي لينغ متأخرا بعض الشيء. سقطت قطعة القماش البيضاء على الأرض ، وتم إعطاء الثلاثة رؤية دون عائق للشيء وراء القماش.

 

 

 

“هل هذا طلاء؟” وقف تشن غي أمام المرآة واستخدم يده للمس سطحها. كان للسطح الأملس شيئ عبارة عن غشاء بدا وكأنه طلاء أحمر. لقد دمر الغرض من المرآة ، ولم يعد بإمكانها أن تعكس أي شيء.

“تشاو لين ، هل أخذت كل شيء؟ حان الوقت للذهاب.” واصل وانغ تشاومينغ حث تشن غي. مع مرور الوقت إلى الأمام ، أصبح الشاب أكثر هيجان.

 

استخدم تشن غي أظافره للخدش على السطح. يبدو أن الغشاء الأحمر قد نما من المرآة نفسها. لقد ذاب في المرآة ولم يكن بالإمكان إزالته بسهولة.

 

 

 

“مرآة …” تم تذكير تشن غي فجأة بشيء ما. كانت هذه هي المرة الأولى التي يصادف فيها مرآة بعد الاستيقاظ داخل الفصل الدراسي. كانت المرايا شائعة في العالم الحقيقي ، لكن يبدو أنها نوع من المحرمات في هذه المدرسة.

 

 

جلست المرايا في الزوايا الأربع للغرفة ، وكانت كل واحدة منها مخبأة خلف قطعة قماش بيضاء. كان بإمكان المرء أن يرى الجزء السفلي منها فقط.

‘لم يكن هناك مرآة في الغرفة 413 ، ولم يحمل تشاو لين أي مرآة عليه داخل حقيبته ، ولم تكن هناك مرآة داخل غرفة مدير المهجع ، وحتى غرفة باي لينغ والسيد باي لم يكن لها مرآة!’

“بالطبع ، سترى بمجرد إتباعي إلى هناك. هناك كشك يبيع طعامًا لذيذًا للغاية.” سال اللعاب من شفاه وانغ تشاومينغ ، وجعله يبدو مخيفا جدا.

 

“بالطبع ، سترى بمجرد إتباعي إلى هناك. هناك كشك يبيع طعامًا لذيذًا للغاية.” سال اللعاب من شفاه وانغ تشاومينغ ، وجعله يبدو مخيفا جدا.

تحرك تشن غي بسرعة للمضي لإزالة جميع الأقمشة البيضاء من المرايا. أدرك تشن غي أن المرايا الأربعة جميعها لها أشكال ومظاهر مميزة – يبدو انه قد تم نقلها من أماكن مختلفة.

لقد استخدم يده للمس السطح. كان البرد والغرابة يشبهان ‘باب دم’ كان يفتح ببطء.

 

 

‘يجب أن يكون مفتاح غرفة الصيانة مع عامل الصيانة والمدرسين. عادة ، الناس نادرا ما يأتون إلى هنا. وضعت المدرسة هذه المرايا الأربعة هنا لأنها لا ترغب في أن يصادفها الأشخاص بشكل منتظم.’

 

 

 

تم ترك طبقة الطلاء الأحمر على سطح المرايا الأربعة. حتى عندما وقف أمام المرآة ، لم يستطع رؤية انعكاسه.

 

 

‘لم يكن هناك مرآة في الغرفة 413 ، ولم يحمل تشاو لين أي مرآة عليه داخل حقيبته ، ولم تكن هناك مرآة داخل غرفة مدير المهجع ، وحتى غرفة باي لينغ والسيد باي لم يكن لها مرآة!’

‘المرايا غير مجدية عمليا. هل لأنهم يخشون رؤية أنفسهم في المرآة؟’

 

 

 

لم يفهم تشن غي السبب ، لكنه أخذ ملاحظة ذهنية لذلك. عندما يصادف مرآة أخرى في رحلته ، كان سيوليها المزيد من الاهتمام. ربما يمكن العثور على فرصة للهروب من هذا المكان منها.

“مرآة …” تم تذكير تشن غي فجأة بشيء ما. كانت هذه هي المرة الأولى التي يصادف فيها مرآة بعد الاستيقاظ داخل الفصل الدراسي. كانت المرايا شائعة في العالم الحقيقي ، لكن يبدو أنها نوع من المحرمات في هذه المدرسة.

 

 

“تشاو لين ، هل أخذت كل شيء؟ حان الوقت للذهاب.” واصل وانغ تشاومينغ حث تشن غي. مع مرور الوقت إلى الأمام ، أصبح الشاب أكثر هيجان.

إستدار تشن غي للخلف وأدرك أن كلا من وانغ تشاومينغ و باي لينغ كانا يحدقان في المرايا داخل غرفة الصيانة كما لو كانا قد أمتلكا. كانت أجسادهم تتمايل إلى الأمام ، لقد وقفوا على أصابع قدميهط. ظهرت الأوردة الخضراء على وجوههم الشاحبة ، وانتشرت الكراهية وكذلك الاستياء اللانهائي في عيونهم.

 

لقد استخدم يده للمس السطح. كان البرد والغرابة يشبهان ‘باب دم’ كان يفتح ببطء.

“انتظر للحظة.” درس تشن غي المرايا في الزوايا الأربع عن كثب. المرآة الأولى لم يكن بها إطار ولكن بدلاً من ذلك كانت محاطة بشريط سلوفان شفاف. يبدو أنه قد تم انتزاعها من خزانة. المرآة الثانية كانت صغيرة. ربما أخذها شخص ما من طاولة مكياج ، شيء لا يبدو كما لو أنه ينتمي إلى المدرسة. أما المرآة الثالثة فكانت عبارة ‘مختبر مكتوبة عليها ، لذلك ربما جاءت من هناك. كان للمرآة الأخيرة إطار خشبي ، وحفرت سلسلة من الأرقام في الإطار – 413. تحت الأرقام ، على الحافة التي يكون فيها الإطار المتصل بالحائط ، كان هناك اسم شخص – لين سيسي.

مديرا المرآة ببطء ، عندما رأى تشن غي الجانب الخلفي من المرآة ، لقر أخذ نفسا باردًا عميقًا. تمت تغطية الجزء الخلفي من المرآة باسم لين سيسي، مطلية باللون الأحمر الساطع!

 

 

“لماذا هذه المرآة الأخيرة عليها اسم تشاو لين؟ هل يمكن أن تكون هذه المرآة مأخوذة من غرفة تشاو لين؟” كان لدى تشن غي شعور بأن الأمور لم تكن بهذه البساطة ، لم يتم العثور على ملف تشاو لين في سجل الطلاب ، فلماذا يكون اسم لين سيسي على المرآة؟

 

 

مقرفصا أمام المرآة الأخيرة ، نظر تشن غي إلى سطح المرآة ، الذي كان مخففًا. لم يكن واضحًا ما إذا كان ظله هو الذي وقع على المرآة أم خدعة من الضوء أم مشكلة بالزاوية ، لكن تشن غي شعر أنه رأى شخصًا ما داخل المرآة.

مقرفصا أمام المرآة الأخيرة ، نظر تشن غي إلى سطح المرآة ، الذي كان مخففًا. لم يكن واضحًا ما إذا كان ظله هو الذي وقع على المرآة أم خدعة من الضوء أم مشكلة بالزاوية ، لكن تشن غي شعر أنه رأى شخصًا ما داخل المرآة.

 

 

 

‘اسم لين سيسي موجود على المرآة ، لذا إذا كان هناك شخص ما داخل المرآة حقًا ، فهل يمكن أن يكون ذلك الشخص هو لين سيسي الحقيقي أو السابق؟’

 

 

 

لقد استخدم يده للمس السطح. كان البرد والغرابة يشبهان ‘باب دم’ كان يفتح ببطء.

 

 

 

يبدو أن المرآة التي كانت أمامه كانت تتحول إلى ثعبان ذو فم مفتوح. قاوم تشن غي الانزعاج لكي يمسك حافة المرآة. عندما هبطت أصابعه على ظهر المرآة ، وجد أن ظهر المرآة غير متساوٍ ، كما لو كان هناك شيء محفور هناك.

‘اسم لين سيسي موجود على المرآة ، لذا إذا كان هناك شخص ما داخل المرآة حقًا ، فهل يمكن أن يكون ذلك الشخص هو لين سيسي الحقيقي أو السابق؟’

 

‘شعرت كأنني ابتلعت تقريبًا.’

‘شعرت كأنني ابتلعت تقريبًا.’

“لقد حصلنا بالفعل على ما أتينا من أجله، دعونا نذهب”. تحرك تشن غي بدون إرادته بعيدًا عن غرفة الصيانة. إن لم يكن لحجم المرآة الكبير ، لكان قد حملها معه. ما كان على تشن غي القيام به بعد ذلك هو إيجاد طريقة للرجوع إلى الغرفة 413، وإزالة المسامير من على الجدران ، وإقناع الظلال المتبقية.

 

 

مديرا المرآة ببطء ، عندما رأى تشن غي الجانب الخلفي من المرآة ، لقر أخذ نفسا باردًا عميقًا. تمت تغطية الجزء الخلفي من المرآة باسم لين سيسي، مطلية باللون الأحمر الساطع!

“هل هذا طلاء؟” وقف تشن غي أمام المرآة واستخدم يده للمس سطحها. كان للسطح الأملس شيئ عبارة عن غشاء بدا وكأنه طلاء أحمر. لقد دمر الغرض من المرآة ، ولم يعد بإمكانها أن تعكس أي شيء.

 

لم يفهم تشن غي السبب ، لكنه أخذ ملاحظة ذهنية لذلك. عندما يصادف مرآة أخرى في رحلته ، كان سيوليها المزيد من الاهتمام. ربما يمكن العثور على فرصة للهروب من هذا المكان منها.

غطى الإسم الجزء الخلفي من المرآة. الجزء المخيف هو أن الأسماء جاءت من خطوط يد مختلفة.

‘المرايا غير مجدية عمليا. هل لأنهم يخشون رؤية أنفسهم في المرآة؟’

 

 

“وانغ تشاومينغ ، ساعدني في إدارت المرايا. تحقق وأنظر ما إذا كانت جميعها مغطاة بأسماء بشرية على ظهورها.” حمل تشن غي المرآة الرابعة بكلتا يديه بينما كان أشار إلى وانغ تشاومينغ لتحريك المرايا الأخرى. ومع ذلك ، انتظر لفترة طويلة ، ولكن وانغ تشاومينغ وقف مجمد في المكان الذي كان فيه.

“ألا يزال المطعم مفتوحًا في هذا الوقت المتأخر من الليل؟” قال تشن غي بابتسامة بينما تحركت عيناه بين باي لينغ ووانغ تشاومينغ.

 

“لا تلمس ذلك!” جاء تحذير باي لينغ متأخرا بعض الشيء. سقطت قطعة القماش البيضاء على الأرض ، وتم إعطاء الثلاثة رؤية دون عائق للشيء وراء القماش.

إستدار تشن غي للخلف وأدرك أن كلا من وانغ تشاومينغ و باي لينغ كانا يحدقان في المرايا داخل غرفة الصيانة كما لو كانا قد أمتلكا. كانت أجسادهم تتمايل إلى الأمام ، لقد وقفوا على أصابع قدميهط. ظهرت الأوردة الخضراء على وجوههم الشاحبة ، وانتشرت الكراهية وكذلك الاستياء اللانهائي في عيونهم.

 

 

“مرآة …” تم تذكير تشن غي فجأة بشيء ما. كانت هذه هي المرة الأولى التي يصادف فيها مرآة بعد الاستيقاظ داخل الفصل الدراسي. كانت المرايا شائعة في العالم الحقيقي ، لكن يبدو أنها نوع من المحرمات في هذه المدرسة.

“ما الخطأ معكما؟” تم طلي المرايا بهذه المادة الحمراء غير المعروفة ، ولم يعد بإمكانها أن تعكس أي شيء ، لكن بدا الأمر وكأن وانغ تشاومينغ وباي لينغ كانت لا يزالان قادرين على رؤية انعكاسات المرايا.

 

 

جلست المرايا في الزوايا الأربع للغرفة ، وكانت كل واحدة منها مخبأة خلف قطعة قماش بيضاء. كان بإمكان المرء أن يرى الجزء السفلي منها فقط.

‘هل يرون مرآة مختلفة عما أراه ، أو هل يمكن أنهم يشعرون بوجود من الداخل من المرايا؟ والد باي لينغ حذرها من الاقتراب من غرفة الصيانة. أيمكن ان يكون بسبب هذه المرايا القليلة؟’

مديرا المرآة ببطء ، عندما رأى تشن غي الجانب الخلفي من المرآة ، لقر أخذ نفسا باردًا عميقًا. تمت تغطية الجزء الخلفي من المرآة باسم لين سيسي، مطلية باللون الأحمر الساطع!

 

 

كان باى لينغ ووانغ تشاومينغ حليفين لتشن غي مؤقتًا ، لكنه كان يخشى أن يستدير الاثنان عليه فجأة ، لذلك سرعان ما التقط القماش الأبيض ووضعه مرة أخرى على المرايا.

 

 

 

بعد إخفاء المرايا عن الأنظار ، هدأ وانغ تشاومينغ وباى لينغ تدريجياً. اختفت الأوردة من على وجوههم ، وتلاشى الاستياء في عيونهم ببطء. لم يبدو وكأنهم قد تذكروا الظاهرة الغريبة التي تحكمت فيهم ، وكأن كل شيء كان مجرد خيال تشن غي.

“انتظر للحظة.” درس تشن غي المرايا في الزوايا الأربع عن كثب. المرآة الأولى لم يكن بها إطار ولكن بدلاً من ذلك كانت محاطة بشريط سلوفان شفاف. يبدو أنه قد تم انتزاعها من خزانة. المرآة الثانية كانت صغيرة. ربما أخذها شخص ما من طاولة مكياج ، شيء لا يبدو كما لو أنه ينتمي إلى المدرسة. أما المرآة الثالثة فكانت عبارة ‘مختبر مكتوبة عليها ، لذلك ربما جاءت من هناك. كان للمرآة الأخيرة إطار خشبي ، وحفرت سلسلة من الأرقام في الإطار – 413. تحت الأرقام ، على الحافة التي يكون فيها الإطار المتصل بالحائط ، كان هناك اسم شخص – لين سيسي.

 

كان هناك عدد قليل جدًا من المرايا حول المدرسة ، وكانت هذه المرايا الأربعة المتبقية قد دمرت أسطحها بسبب هذا الطلاء الأحمر. كان تشن غي فضولي. إذا تم إعطاء وانغ تشاومينغ والباقي نظرة مباشرة على مرآة بدون طلاء، ما الذي سيحدث لهم؟

‘يبدو أن المرآة يمكن أن تعكس الذات الحقيقية.’

“ألا يزال المطعم مفتوحًا في هذا الوقت المتأخر من الليل؟” قال تشن غي بابتسامة بينما تحركت عيناه بين باي لينغ ووانغ تشاومينغ.

 

“تشاو لين.” لم يكن معروفًا متى تمكن وانغ تشاومينغ من الانزلاق خلف تشن غي. لقد قام بسحب ذراع تشن غي بخفة. “بناءً على وعدنا السابق ، من الأفضل أن نتوقف عند المطعم لمرافقتي لشراء بعض الطعام.”

كان هناك عدد قليل جدًا من المرايا حول المدرسة ، وكانت هذه المرايا الأربعة المتبقية قد دمرت أسطحها بسبب هذا الطلاء الأحمر. كان تشن غي فضولي. إذا تم إعطاء وانغ تشاومينغ والباقي نظرة مباشرة على مرآة بدون طلاء، ما الذي سيحدث لهم؟

 

 

 

“لقد حصلنا بالفعل على ما أتينا من أجله، دعونا نذهب”. تحرك تشن غي بدون إرادته بعيدًا عن غرفة الصيانة. إن لم يكن لحجم المرآة الكبير ، لكان قد حملها معه. ما كان على تشن غي القيام به بعد ذلك هو إيجاد طريقة للرجوع إلى الغرفة 413، وإزالة المسامير من على الجدران ، وإقناع الظلال المتبقية.

“ما الخطأ معكما؟” تم طلي المرايا بهذه المادة الحمراء غير المعروفة ، ولم يعد بإمكانها أن تعكس أي شيء ، لكن بدا الأمر وكأن وانغ تشاومينغ وباي لينغ كانت لا يزالان قادرين على رؤية انعكاسات المرايا.

 

“انتظر للحظة.” درس تشن غي المرايا في الزوايا الأربع عن كثب. المرآة الأولى لم يكن بها إطار ولكن بدلاً من ذلك كانت محاطة بشريط سلوفان شفاف. يبدو أنه قد تم انتزاعها من خزانة. المرآة الثانية كانت صغيرة. ربما أخذها شخص ما من طاولة مكياج ، شيء لا يبدو كما لو أنه ينتمي إلى المدرسة. أما المرآة الثالثة فكانت عبارة ‘مختبر مكتوبة عليها ، لذلك ربما جاءت من هناك. كان للمرآة الأخيرة إطار خشبي ، وحفرت سلسلة من الأرقام في الإطار – 413. تحت الأرقام ، على الحافة التي يكون فيها الإطار المتصل بالحائط ، كان هناك اسم شخص – لين سيسي.

“تشاو لين.” لم يكن معروفًا متى تمكن وانغ تشاومينغ من الانزلاق خلف تشن غي. لقد قام بسحب ذراع تشن غي بخفة. “بناءً على وعدنا السابق ، من الأفضل أن نتوقف عند المطعم لمرافقتي لشراء بعض الطعام.”

لقد استخدم يده للمس السطح. كان البرد والغرابة يشبهان ‘باب دم’ كان يفتح ببطء.

 

لقد استخدم يده للمس السطح. كان البرد والغرابة يشبهان ‘باب دم’ كان يفتح ببطء.

“ألا يزال المطعم مفتوحًا في هذا الوقت المتأخر من الليل؟” قال تشن غي بابتسامة بينما تحركت عيناه بين باي لينغ ووانغ تشاومينغ.

 

 

 

“بالطبع ، سترى بمجرد إتباعي إلى هناك. هناك كشك يبيع طعامًا لذيذًا للغاية.” سال اللعاب من شفاه وانغ تشاومينغ ، وجعله يبدو مخيفا جدا.

 

 

 

“لا يمكنك المغادرة! ألم تعِد بالبقاء. قلت إنني سأحضر عائلتي فقط هنا! عليك أن تتبعني مرة أخرى!” عانقت باي لينغ تشن غي بكلتا ذراعيها. لقد رفضت تسليم تشن غي إلى وانغ تشاومينغ.

 

 

 

“إنها على حق ، فماذا أفعل؟” تصرف تشن غي عمدا كما لو أنه كان مضطربا. عند النظر إلى الشخصين اللذين كانا يطالبانه حرفيًا ، قال ، “ماذا لو تقرران بينكما أين يجب أن أذهب؟”

غطى الإسم الجزء الخلفي من المرآة. الجزء المخيف هو أن الأسماء جاءت من خطوط يد مختلفة.

تم ترك طبقة الطلاء الأحمر على سطح المرايا الأربعة. حتى عندما وقف أمام المرآة ، لم يستطع رؤية انعكاسه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط