نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-775

الفصل سبعمائة وخمسة وسبعون: من يتبعني.

الفصل سبعمائة وخمسة وسبعون: من يتبعني.

الفصل سبعمائة وخمسة وسبعون: من يتبعني.

 

 

وصل تشن غي نهاية الممر. لقد بحث في الطابق الأول بأكمله ، لكنه فشل في تحديد موقع غرفة الفن.

 

فصول ما قبل الأمس والأمس وفصل من فصلي اليوم…. أسف كنت أريد إنهائها كلها اليوم لكنني أواجه بعض المشاكل حاليا “”قد يتم طردنا من المنزل الذي نحن نسكن به حاليا غدا أو هذا الأسبوع””

لم يكن مبنى مختبر المدرسة الليلية طويلا ؛ كان فقط أربعة طوابق في المجموع. بدلاً من القول أنه كان مكانًا للطلاب لإجراء التجارب ، كان الأمر أشبه بالموقع الذي تم التعامل معه لتحقيق مظهر المؤسسة التعليمية. لم يكن هذا المبنى بعيدًا عن سكن الطلاب. لذلك ، إذا أحدث تشن غي الكثير من الضجيج هناك ، فسوف يسمع بوضوح من قبل المقيمين في عنبر الطلاب الذكور.

 

 

كانت المدرسة مليئة بالخطر في كل خطوة ، وشعر تشن غي بأنه لا يمكن أبدا أن يكون حريصًا أكثر من اللازم. سرعان ما تحول الرقم على اللوحة إلى رقم واحد. فتحت أبواب المصعد ، ويبدو أن الرائحة الكريهة في الهواء قد ازدادت سماكة. تشن غي، الذي وقف على بعد أمتار عديدة ، نظر إلى مقصورة المصعد برؤية يين يانغ خاصته. كان داخل المصعد فارغًا. لم يكن شيء هناك.

سعى تشن غي طريقه بصمت إلى مدخل المبنى. لقد نظر من خلال الباب الزجاجي إلى المبنى لفترة من الوقت. كان هناك ممر مظلم والعديد من الغرف مع أبواب مغلقة. إذا نظرنا من الخارج ، لم يكن هناك شيء خاص بشأن المكان.

 

 

الفصل سبعمائة وخمسة وسبعون: من يتبعني.

“كل شيء يبدو طبيعيا.” كان لتشن غي معيار في قلبه يستخدمه لقياس عامل إختفة سيناريو. كان أدنى مستوى لتلك السيناريوهات حيث السيناريو نفسه لم يكن مخيفا ولكن الشخصيات أو الأحداث التي ظهرت في السيناريو كانت مخيفة للغاية. تم تخصيص أعلى مستوى للسيناريوهات حيث كان كل من الإعداد والشخصيات ينطويان على خطر لا يصدق ، ويمكن أن يؤدي خطأ غير مهم إلى موتك.

 

 

 

من الواضح أن هذه المدرسة كانت تنتمي إلى أعلى مستوى. لذلك ، ذكر تشن غي نفسه بألا ينخدع بمظهره السلمي كما يبدو. “كلما كان الماء على السطح هادءا أكثر، كلما زاد عمقه”.

 

 

 

مستريحا للحظة قبل دخوله إلى المبنى ، تحكم تشن غي بتنفسه. عندما كان جاهزًا ، تقدم تشن غي للأمام لإعطاء باب المدخل دفعة خفيفة. لم يتم غلق الباب الزجاجي للمختبر. بدفعة خفيفة من تشن غي، فتح الباب بدون صوت عملياً.

“كل شيء يبدو طبيعيا.” كان لتشن غي معيار في قلبه يستخدمه لقياس عامل إختفة سيناريو. كان أدنى مستوى لتلك السيناريوهات حيث السيناريو نفسه لم يكن مخيفا ولكن الشخصيات أو الأحداث التي ظهرت في السيناريو كانت مخيفة للغاية. تم تخصيص أعلى مستوى للسيناريوهات حيث كان كل من الإعداد والشخصيات ينطويان على خطر لا يصدق ، ويمكن أن يؤدي خطأ غير مهم إلى موتك.

 

حاملا الحقيبة ، دخل تشن غي إلى الممر وضغط ظهره على الحائط. كانت المساحة الداخلية للمبنى صغيرة للغاية ، ولكنها كانت تحتوي على العديد من المخابر. كانت مخصصة لمواضيع مختلفة ، وكان لكل فصل اسم مختلف.

جاء نسيم تقشعر له الأبدان من داخل المبنى. محدقا أسفل الممر المظلم وقف الشعر على أذرع تشن غي. “شيء ما ليس صحيحا هنا”.

 

 

 

أجرى تشن غي العديد من المهمات التجريبية ، ولم يكن سيناريو طبيعي سيتسبب له بمثل هذا الشعور.

 

 

 

مضيقا عينيه، درس تشن غي محيطه بعناية. “تبدو الأمور كما ينبغي أن تكون في الحياة الحقيقية. لا يوجد شيء يبرز ، فكيف قد يكون لدي هذا الشعور المقلق في قلبي؟”

 

 

وصل تشن غي نهاية الممر. لقد بحث في الطابق الأول بأكمله ، لكنه فشل في تحديد موقع غرفة الفن.

تم تجهيز الممر ببلاط نظيف وزلق ، وكانت الجدران مطلية باللون الأبيض. المكان كان نظيف. لم يكن هناك كتابات على الجدران يمكن رؤيتها ، وقد تم الاحتفاظ بهذا المكان بشكل جيد، لكن بطريقة ما ، لقد جعل تشن غي يشعر بعدم الارتياح بشكل لا يصدق.

كانت المدرسة مليئة بالخطر في كل خطوة ، وشعر تشن غي بأنه لا يمكن أبدا أن يكون حريصًا أكثر من اللازم. سرعان ما تحول الرقم على اللوحة إلى رقم واحد. فتحت أبواب المصعد ، ويبدو أن الرائحة الكريهة في الهواء قد ازدادت سماكة. تشن غي، الذي وقف على بعد أمتار عديدة ، نظر إلى مقصورة المصعد برؤية يين يانغ خاصته. كان داخل المصعد فارغًا. لم يكن شيء هناك.

 

“يبدو أن هذا المصعد يستخدم عادةً لنقل الأجسام الثقيلة. هل يحتاج المختبر إلى نقل أغراض أكبر صعودًا وهبوطًا بين الطوابق كثيرًا؟ في هذه الحالة ، لماذا لم يقوموا بوضع سلالم ولكن تثبيت مصعد؟”

“ما المشكلة؟” إحساس غريزي بالخوف ظل يدور حول قلب تشن غي. لقد دخل المبنى بأكبر قدر من العناية. عندما تركت يده مقبض الباب ، انزلقت الأبواب الزجاجية إلى مكانها.

لم يجرؤ تشن غي على التجول في المدرسة الليلية بعد الآن. السيد باي كان ينتظره ككمين في عنبر النوم ؛ إذا صادف إما باي لينغ أو وانغ تشاومينغ ، فسوف يكشف، ثم سينتهي به الأمر في وضع خطير للغاية.

 

“غير جيد!” دون أي تردد ، استدار تشن غي على الفور للإمساك بمقبض الباب. لقد سحب بكل قوته ، والأبواب فتحت بسهولة. لم يكن محاصرا داخل المبنى.

“شخص ما سوف يذهب إلى الطابق الثالث؟” بعد هذه الصدمة المؤقتة ، اتسعت عيون تشن غي تدريجيا!

 

جاء نسيم تقشعر له الأبدان من داخل المبنى. محدقا أسفل الممر المظلم وقف الشعر على أذرع تشن غي. “شيء ما ليس صحيحا هنا”.

“هذا يختلف عما اعتقدت”. عندما أغلقت الأبواب خلفه ، ظن تشن غي أن طريق هروبه قد قطع وأنه قد تم حجزه داخل المبنى ، لكن هذا لم يكن الحقيقة. “يسمحون لي بالفرار إذا أردت ذلك ، أم أيعني خذا أنهم يعلمون أنني لن أتمكن من النجاة حتى لو سمحوا لي بالخروج بحرية من الباب الأمامي؟”

فصول ما قبل الأمس والأمس وفصل من فصلي اليوم…. أسف كنت أريد إنهائها كلها اليوم لكنني أواجه بعض المشاكل حاليا “”قد يتم طردنا من المنزل الذي نحن نسكن به حاليا غدا أو هذا الأسبوع””

 

مستريحا للحظة قبل دخوله إلى المبنى ، تحكم تشن غي بتنفسه. عندما كان جاهزًا ، تقدم تشن غي للأمام لإعطاء باب المدخل دفعة خفيفة. لم يتم غلق الباب الزجاجي للمختبر. بدفعة خفيفة من تشن غي، فتح الباب بدون صوت عملياً.

ترك تشن غي الباب وشاهد بينما أغلقت الأبواب الزجاجية. حتى الآن ، لا يمكن أن يكون أيٌ مما واجهه تشن غي داخل هذا المبنى أكثر طبيعية. كان أي شخص آخر سيشك في حكمخ ويخفض حذره ، لكن تشن غي لم يكن من هذا النوع من الأشخاص. “أريد أن أجد ما يسبب لي القلق في أسرع وقت ممكن. لا يهمني ما إذا كان شخصًا أو شبحًا أو أي شيء آخر.”

“هذا يختلف عما اعتقدت”. عندما أغلقت الأبواب خلفه ، ظن تشن غي أن طريق هروبه قد قطع وأنه قد تم حجزه داخل المبنى ، لكن هذا لم يكن الحقيقة. “يسمحون لي بالفرار إذا أردت ذلك ، أم أيعني خذا أنهم يعلمون أنني لن أتمكن من النجاة حتى لو سمحوا لي بالخروج بحرية من الباب الأمامي؟”

 

لم يكن مبنى مختبر المدرسة الليلية طويلا ؛ كان فقط أربعة طوابق في المجموع. بدلاً من القول أنه كان مكانًا للطلاب لإجراء التجارب ، كان الأمر أشبه بالموقع الذي تم التعامل معه لتحقيق مظهر المؤسسة التعليمية. لم يكن هذا المبنى بعيدًا عن سكن الطلاب. لذلك ، إذا أحدث تشن غي الكثير من الضجيج هناك ، فسوف يسمع بوضوح من قبل المقيمين في عنبر الطلاب الذكور.

حاملا الحقيبة ، دخل تشن غي إلى الممر وضغط ظهره على الحائط. كانت المساحة الداخلية للمبنى صغيرة للغاية ، ولكنها كانت تحتوي على العديد من المخابر. كانت مخصصة لمواضيع مختلفة ، وكان لكل فصل اسم مختلف.

 

 

“يجب أن تكون جميع المختبرات وغرف النشاط للمدرسة الليلية في هذا المبنى. هذا يعني أنني قد أجد غرفة الفن هنا.” ترددت خطوات تشن غي أسفل الممر وهو يسير في الطريق وحده ليلاً. كان من الصعب وصف هذا الضغط ، لكن كل ثانية كانت طويلة جدًا. حاول تشن غي فتح أبواب الفصول أثناء السير في الممر. لقد نسي عدد الأبواب التي جربها ، ولكن كانت كلها مغلقة. لم تُفتح سوى حفنة صغيرة ، لكن مع ذلك ، لم يتم فتح الأبواب. لقد كانوا أثقل من أن يتحركوا كما لو أن شخصًا ما قد وضع جسمًا ثقيلًا خلفها لمنع الدخول.

“ما المشكلة؟” إحساس غريزي بالخوف ظل يدور حول قلب تشن غي. لقد دخل المبنى بأكبر قدر من العناية. عندما تركت يده مقبض الباب ، انزلقت الأبواب الزجاجية إلى مكانها.

 

 

وصل تشن غي نهاية الممر. لقد بحث في الطابق الأول بأكمله ، لكنه فشل في تحديد موقع غرفة الفن.

دخل أن غي المصعد وضغط الزر للذهاب إلى الطابق الثاني. أضاء الزر.

 

“هذا المبنى لا يحتوي على درج. لذا ، فإن الطريقة الوحيدة للمغادرة هي استخدام المصعد. قبل أن ادعوا المصعد ، كان متوقف في الطابق الثالث وليس متوقف في الطابق الأول. وهذا يعني أنه في هذه اللحظة ، يوجد شخص آخر داخل هذا المبنى وهو في الطابق الثالث!” أمسك تشن غي بالمسمار بإحكام. عندما تغير الرقم الموجود على اللوحة ببطء، تراجع بصمت إلى منتصف الممر. كان يشعر بالقلق من أنه بمجرد فتح الأبواب ، قد يندفع إليه شيء من داخل المصعد.

وللمفاجأة ، جاء المبنى ، الذي كان به أربعة طوابق فقط ، بمصعد. “لا يوجد درج؟ فقط مصعد؟”

“غير جيد!” دون أي تردد ، استدار تشن غي على الفور للإمساك بمقبض الباب. لقد سحب بكل قوته ، والأبواب فتحت بسهولة. لم يكن محاصرا داخل المبنى.

 

 

كل شيء آخر في المبنى كان على ما يرام حتى ظهور هذا المصعد. لم يجرؤ تشن غي على إستخدامه بتهور. لقد وقف على بعد حوالي الأربعة أمتار لدراسته أولاً.

لم يجرؤ تشن غي على التجول في المدرسة الليلية بعد الآن. السيد باي كان ينتظره ككمين في عنبر النوم ؛ إذا صادف إما باي لينغ أو وانغ تشاومينغ ، فسوف يكشف، ثم سينتهي به الأمر في وضع خطير للغاية.

 

لم يكن مبنى مختبر المدرسة الليلية طويلا ؛ كان فقط أربعة طوابق في المجموع. بدلاً من القول أنه كان مكانًا للطلاب لإجراء التجارب ، كان الأمر أشبه بالموقع الذي تم التعامل معه لتحقيق مظهر المؤسسة التعليمية. لم يكن هذا المبنى بعيدًا عن سكن الطلاب. لذلك ، إذا أحدث تشن غي الكثير من الضجيج هناك ، فسوف يسمع بوضوح من قبل المقيمين في عنبر الطلاب الذكور.

“يبدو أن هذا المصعد يستخدم عادةً لنقل الأجسام الثقيلة. هل يحتاج المختبر إلى نقل أغراض أكبر صعودًا وهبوطًا بين الطوابق كثيرًا؟ في هذه الحالة ، لماذا لم يقوموا بوضع سلالم ولكن تثبيت مصعد؟”

 

 

 

عندما اقترب من المصعد ، حصل تشن قه على نفحة أقوى من رائحة كريهة. جاءت الرائحة من داخل المصعد. “فقط أي نوع من الأشياء يستخدم هذا المصعد عادة لنقلها؟”

 

 

وقف تشن غي عند الباب لفترة طويلة. في الواقع ، كان تشن غي متردد في أخذ المصعد لأن المقصورة كانت عبارة عن مكان محصور. بمجرد إغلاق الأبواب ، سيفقد قدرته على الهروب. لم يكن هناك طريقة للهرب. “غرفة الفن ليست في الطابق الأول ، وللوصول إلى الطوابق الأخرى ، يجب علي استخدام المصعد”.

وقف تشن غي عند الباب لفترة طويلة. في الواقع ، كان تشن غي متردد في أخذ المصعد لأن المقصورة كانت عبارة عن مكان محصور. بمجرد إغلاق الأبواب ، سيفقد قدرته على الهروب. لم يكن هناك طريقة للهرب. “غرفة الفن ليست في الطابق الأول ، وللوصول إلى الطوابق الأخرى ، يجب علي استخدام المصعد”.

 

 

كان كشك المصعد أكثر اتساعًا من المصعد العادي. شعر تشن غي غير بإرتياح كبير للغاية وهو يقف هناك. “ما الذي يستخدم لأجله هذا المصعد عادة؟ ما الذي ينقله عادة؟ لماذا يوجد مثل هذا الرائحة الكريهة؟”

كان هناك خياران. كان أحدهما أخذ المصعد ومواصلة استكشاف المبنى ، للبحث عن الظل الذي فر من الغرفة 413. والآخر هو مغادرة المدرسة الليلية مباشرة والتوجه إلى الحرم الجامعي الغربي حيث يجب أن يكون الطلاب العاديين متجمعين.

 

 

 

لم يجرؤ تشن غي على التجول في المدرسة الليلية بعد الآن. السيد باي كان ينتظره ككمين في عنبر النوم ؛ إذا صادف إما باي لينغ أو وانغ تشاومينغ ، فسوف يكشف، ثم سينتهي به الأمر في وضع خطير للغاية.

“يجب أن تكون جميع المختبرات وغرف النشاط للمدرسة الليلية في هذا المبنى. هذا يعني أنني قد أجد غرفة الفن هنا.” ترددت خطوات تشن غي أسفل الممر وهو يسير في الطريق وحده ليلاً. كان من الصعب وصف هذا الضغط ، لكن كل ثانية كانت طويلة جدًا. حاول تشن غي فتح أبواب الفصول أثناء السير في الممر. لقد نسي عدد الأبواب التي جربها ، ولكن كانت كلها مغلقة. لم تُفتح سوى حفنة صغيرة ، لكن مع ذلك ، لم يتم فتح الأبواب. لقد كانوا أثقل من أن يتحركوا كما لو أن شخصًا ما قد وضع جسمًا ثقيلًا خلفها لمنع الدخول.

 

سعى تشن غي طريقه بصمت إلى مدخل المبنى. لقد نظر من خلال الباب الزجاجي إلى المبنى لفترة من الوقت. كان هناك ممر مظلم والعديد من الغرف مع أبواب مغلقة. إذا نظرنا من الخارج ، لم يكن هناك شيء خاص بشأن المكان.

“إن تكرار ظهور المسامير أصبح أقصر وأقصر. يجب أن أتعامل مع هذه اللعنة في أسرع وقت ممكن.” أخفى تشن غي أحد المسامير الموجودة في راحة يده وضغط الزر لاستدعاء المصعد. أظهر الرقم الموجود على اللوحة أعلى الباب الرقم ثلاثة، ولكن بعد ضغط تشن غي على الزر ، سرعان ما تحول الرقم على اللوحة إلى اثنين.

 

 

كان كشك المصعد أكثر اتساعًا من المصعد العادي. شعر تشن غي غير بإرتياح كبير للغاية وهو يقف هناك. “ما الذي يستخدم لأجله هذا المصعد عادة؟ ما الذي ينقله عادة؟ لماذا يوجد مثل هذا الرائحة الكريهة؟”

“هذا المبنى لا يحتوي على درج. لذا ، فإن الطريقة الوحيدة للمغادرة هي استخدام المصعد. قبل أن ادعوا المصعد ، كان متوقف في الطابق الثالث وليس متوقف في الطابق الأول. وهذا يعني أنه في هذه اللحظة ، يوجد شخص آخر داخل هذا المبنى وهو في الطابق الثالث!” أمسك تشن غي بالمسمار بإحكام. عندما تغير الرقم الموجود على اللوحة ببطء، تراجع بصمت إلى منتصف الممر. كان يشعر بالقلق من أنه بمجرد فتح الأبواب ، قد يندفع إليه شيء من داخل المصعد.

الفصل سبعمائة وخمسة وسبعون: من يتبعني.

 

 

كانت المدرسة مليئة بالخطر في كل خطوة ، وشعر تشن غي بأنه لا يمكن أبدا أن يكون حريصًا أكثر من اللازم. سرعان ما تحول الرقم على اللوحة إلى رقم واحد. فتحت أبواب المصعد ، ويبدو أن الرائحة الكريهة في الهواء قد ازدادت سماكة. تشن غي، الذي وقف على بعد أمتار عديدة ، نظر إلى مقصورة المصعد برؤية يين يانغ خاصته. كان داخل المصعد فارغًا. لم يكن شيء هناك.

 

 

 

“هذا الشيء لم ينزل ، لذلك لا يزال في الطابق الثالث!” عاد تشن غي إلى المصعد. بدأ بالبحث داخل حقيبته. كان يرغب في استخدام خيط تنظيف الأسنان ومرقئ الشريان لصنع أداة بسيطة. كانت الخطة ، عندما أخذ المصعد إلى الطابق الثاني ، كان سيضع تلك الأداة بين البابين حتى لا يتمكن المصعد من الإغلاق بالكامل. لن ينتقل المصعد إلى طابق آخر ، ولن يضطر إلى القلق بشأن قدوم الشيء من الطابق الثالث لإمساكه.

كان كشك المصعد أكثر اتساعًا من المصعد العادي. شعر تشن غي غير بإرتياح كبير للغاية وهو يقف هناك. “ما الذي يستخدم لأجله هذا المصعد عادة؟ ما الذي ينقله عادة؟ لماذا يوجد مثل هذا الرائحة الكريهة؟”

 

~~~~~~~

بصفته رئيسًا لمنزل مسكون ، صمم تشن غي شخصياً العديد من الدعائم في الماضي ، وأكمل الأداة في ثوان معدودة. “هذا يجب أن يعمل.”

“هناك شيء آخر داخل هذا المصعد!” هرعت الرائحة الكريهة لأنفه. لم يستدر تشن غي. لقد واجه أبواب المصعد وأبقى نفسه متجمداً داخل المصعد.

 

 

دخل أن غي المصعد وضغط الزر للذهاب إلى الطابق الثاني. أضاء الزر.

 

 

 

كان كشك المصعد أكثر اتساعًا من المصعد العادي. شعر تشن غي غير بإرتياح كبير للغاية وهو يقف هناك. “ما الذي يستخدم لأجله هذا المصعد عادة؟ ما الذي ينقله عادة؟ لماذا يوجد مثل هذا الرائحة الكريهة؟”

لذلك  أرجوا التفهم~~~~

 

 

بعد تحديد الأرضية المطلوبة ، تم إغلاق الأبواب الرمادية ببطء ، كما تضاعفت شدة الرائحة الكريهة داخل المصعد.

 

 

 

“تستمر الرائحة الكريهة في التكثف”. قام تشن غي بتحريك يديه بلاوعي لأنفه. لقد نظر إلى الشاشة أعلى لوحة التحكم بعبوس. كان يرغب في مغادرة المصعد في أقرب وقت ممكن ، ولكن بمجرد إغلاق الأبواب تمامًا ، أضاء الزر الذي يمثل الطابق الثالث على اللوحة فجأة.

~~~~~~~

 

عندما اقترب من المصعد ، حصل تشن قه على نفحة أقوى من رائحة كريهة. جاءت الرائحة من داخل المصعد. “فقط أي نوع من الأشياء يستخدم هذا المصعد عادة لنقلها؟”

“شخص ما سوف يذهب إلى الطابق الثالث؟” بعد هذه الصدمة المؤقتة ، اتسعت عيون تشن غي تدريجيا!

حاملا الحقيبة ، دخل تشن غي إلى الممر وضغط ظهره على الحائط. كانت المساحة الداخلية للمبنى صغيرة للغاية ، ولكنها كانت تحتوي على العديد من المخابر. كانت مخصصة لمواضيع مختلفة ، وكان لكل فصل اسم مختلف.

 

لذلك  أرجوا التفهم~~~~

“سوف يضيء المصباح الموجود على الزر فقط لأن شخصًا ما ضغط على رقم الطابق المقابل من داخل المصعد!”

“سوف يضيء المصباح الموجود على الزر فقط لأن شخصًا ما ضغط على رقم الطابق المقابل من داخل المصعد!”

 

 

“هناك شيء آخر داخل هذا المصعد!” هرعت الرائحة الكريهة لأنفه. لم يستدر تشن غي. لقد واجه أبواب المصعد وأبقى نفسه متجمداً داخل المصعد.

 

 

حاملا الحقيبة ، دخل تشن غي إلى الممر وضغط ظهره على الحائط. كانت المساحة الداخلية للمبنى صغيرة للغاية ، ولكنها كانت تحتوي على العديد من المخابر. كانت مخصصة لمواضيع مختلفة ، وكان لكل فصل اسم مختلف.

~~~~~~~

 

 

فصول ما قبل الأمس والأمس وفصل من فصلي اليوم…. أسف كنت أريد إنهائها كلها اليوم لكنني أواجه بعض المشاكل حاليا “”قد يتم طردنا من المنزل الذي نحن نسكن به حاليا غدا أو هذا الأسبوع””

فصول ما قبل الأمس والأمس وفصل من فصلي اليوم…. أسف كنت أريد إنهائها كلها اليوم لكنني أواجه بعض المشاكل حاليا “”قد يتم طردنا من المنزل الذي نحن نسكن به حاليا غدا أو هذا الأسبوع””

وصل تشن غي نهاية الممر. لقد بحث في الطابق الأول بأكمله ، لكنه فشل في تحديد موقع غرفة الفن.

 

كان هناك خياران. كان أحدهما أخذ المصعد ومواصلة استكشاف المبنى ، للبحث عن الظل الذي فر من الغرفة 413. والآخر هو مغادرة المدرسة الليلية مباشرة والتوجه إلى الحرم الجامعي الغربي حيث يجب أن يكون الطلاب العاديين متجمعين.

لذلك  أرجوا التفهم~~~~

بعد تحديد الأرضية المطلوبة ، تم إغلاق الأبواب الرمادية ببطء ، كما تضاعفت شدة الرائحة الكريهة داخل المصعد.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط