الفصل سبعمائة وعشرة: كعكة عيد الميلاد.
الفصل سبعمائة وعشرة: كعكة عيد الميلاد.
“لسوء الحظ ، حافلتي عالقة الآن خلف الباب في مدينة لي وان.”
واضعا بطاقة التهنئة، التقط تشن غي المفتاح من الطاولة ودرسه بهدوء. بعد اختفاء والديه ، تضاءل الزوار الذين أتوا إلى المنزل المسكون تدريجياً ، مما تسبب في تعرض المنزل المسكون لخطر الإغلاق. في ذلك الوقت الخطير للغاية ، اختارت تشو وان البقاء. كانت الموظف الوحيد الذي جنده والدا تشن غي واختار البقاء حتى النهاية.
واضعا بطاقة التهنئة، التقط تشن غي المفتاح من الطاولة ودرسه بهدوء. بعد اختفاء والديه ، تضاءل الزوار الذين أتوا إلى المنزل المسكون تدريجياً ، مما تسبب في تعرض المنزل المسكون لخطر الإغلاق. في ذلك الوقت الخطير للغاية ، اختارت تشو وان البقاء. كانت الموظف الوحيد الذي جنده والدا تشن غي واختار البقاء حتى النهاية.
“هل من الممكن أن الفتاة قد أحست بشيئ؟” وضع تشن غي المفتاح بعيدا وفتح صندوق الكعكة. مقارنة بالمربع الذي جاء فيه ، لا يمكن وصف الكعكة في الداخل إلا على أنها كارثة لا تطاق. كان الجزء الأوسط غارق ، وكانت هناك بقع سوداء من تركها في الفرن لفترة طويلة جدًا. لقد بدت برمتها متذبذبة لدرجة أنها قد تنهار بلمسة واحدة.
“حسنا إذا.” دفع تشن غي أجرة سفره ، وأمسك بحقيبة ظهره ، وخرج من سيارة الأجرة. قام بتنشيط المصباح على هاتفه. مشى على الطريق ورأى طريقًا صغيرًا ممتلئ بالشجيرات التي تقطع الغابات. “أنا بحاجة للذهاب أعمق ، صحيح؟ هل فيلا جبل يونغ لينغ للعطل بالداخل هناك؟ كيف يبدو الأمر وكأن المكان قد تم التخلي عنه لفترة طويلة بالفعل؟”
ولكن كان بإمكان المرء أن يرى مدى اهتمام الخباز. لقد استخدمت الكريمة لتسطيح سطح الكعكة بالتساوي في محاولة لللتستر على العيوب. خلال هذه العملية ، ربما تكون الكعكة قد انهارت مرة واحدة ، وبالتالي فإن الكريمة كانت بمثابة الزخرفة والغراء التي تربط كل شيء معًا. لقد تسربت في عمق الكعكة. فقط من النظر إلى هذه الكعكة ، ظهرت صورة تشو وان وهي تخبز في ذهن تشن غي.
وفقًا لنظام تحديد المواقع، يجب أن تصل سيارة الأجرة إلى الوجهة قريبًا. أمسك السائق بعجلة القيادة بإحكام. عدة مرات ، فتح فمه للدردشة مع تشن غي ، ولكن في كل مرة ، استسلم في اللحظة الأخيرة. لم يكن يعرف السبب حقًا – ربما بدا الرجل في الخلف صعب التقرب منه.
“لا عجب أنها موظفتي. حتى تحضير كعكة يمكن أن يصبح تجربة مرعبة كهذه”. التقط تشن غي السكين داخل الصندوق ، وقام بقطع قطعة صغيرة وأخذ عضة. “همم، الملمس فظيع ، صلب للغاية من الخارج ، ويبدو أن الداخل غير مطبوخ جيدًا. إنه يلتصق بالأسنان ، وهو زيتي للغاية. كما أشتبهت، ستستفيد من وقت أطول في الفرن مع درجة حرارة منخفضة بحيث لا يتم تفحم الخارج ، وسيتم طهي الداخل. انتظر لحظة ، استخدمت دقيق الخبز؟ ألا تعرف أن خبز كعكة يتطلب دقيق كعكة ”
“لا عجب أنها موظفتي. حتى تحضير كعكة يمكن أن يصبح تجربة مرعبة كهذه”. التقط تشن غي السكين داخل الصندوق ، وقام بقطع قطعة صغيرة وأخذ عضة. “همم، الملمس فظيع ، صلب للغاية من الخارج ، ويبدو أن الداخل غير مطبوخ جيدًا. إنه يلتصق بالأسنان ، وهو زيتي للغاية. كما أشتبهت، ستستفيد من وقت أطول في الفرن مع درجة حرارة منخفضة بحيث لا يتم تفحم الخارج ، وسيتم طهي الداخل. انتظر لحظة ، استخدمت دقيق الخبز؟ ألا تعرف أن خبز كعكة يتطلب دقيق كعكة ”
على الرغم من أن تشن غي استمر في انتقادها ، إلا أنه مع ذلك أنهي نصف الكعكة في وقت قياسي. عند رؤية مدى تمتع تشن غي بنفسه ، كانت القطة البيضاء فضولية ، لكن بينما كانت تمد رأسها باتجاه الكعكة ، تم دفعها إلى حقيبة ظهره. “الكريمة ليست جيدة لك. عندما يحين عيد ميلادك ، سأصنع لك كعكة من طعام القطط بدلاً من ذلك.”
عند مغادرته منتزه القرن الجديد، انتظر تشن غي على جانب الطريق لفترة طويلة ، ولكن لم تمر سيارة أجرة. يبدو أن سائقي سيارات الأجرة في جيوجيانغ توصلوا إلى توافق – لا تقتربوا من منتزه القرن الجديد بعد منتصف الليل ، ولا تحمل أي مسافر من هذا المكان.
متجاهلاً احتجاج القطة، قام تشن غي بمسح شفتيه ، وحمل حقيبة ظهره ، وترك غرفة الموظفين. استغرق حفل عيد الميلاد بعض الوقت ، لكن ذلك لم يقص من خطة تشن غي للليلة أكثر من اللازم. لقد كان قد بحث بالفعل عن كل ما يمكنه عن الفجوة اليسرى، وخطط للذهاب لإلقاء نظرة في تلك الليلة.
“هل هذا المكان مخيف لتلك الدرجة؟”
عند مغادرته منتزه القرن الجديد، انتظر تشن غي على جانب الطريق لفترة طويلة ، ولكن لم تمر سيارة أجرة. يبدو أن سائقي سيارات الأجرة في جيوجيانغ توصلوا إلى توافق – لا تقتربوا من منتزه القرن الجديد بعد منتصف الليل ، ولا تحمل أي مسافر من هذا المكان.
“لماذا لا تفتح جهاز نحديد المواقع لإلقاء نظرة؟” لم يكن تشن غي متأكداً أيضًا – هذا ما قالته الإنترنت ببساطة.
“لسوء الحظ ، حافلتي عالقة الآن خلف الباب في مدينة لي وان.”
“ما هو الاسم الكامل للموقع؟” قام السائق بإدخال المصطلح جبل يونغ لينغ ، لكن جهاز تحديد المواقع لم يُظهر أي مكان يشبه منازل جبل يونغ لينغ.
بعد المشي لشارعين آخرين ، صادف تشن غي أخيرًا سيارة أجرة. بعد أن دخل السيارة أعطى العنوان. “سيدي ، أريد أن أذهب إلى منازل جبل يونغ لينغ”.
عند مغادرته منتزه القرن الجديد، انتظر تشن غي على جانب الطريق لفترة طويلة ، ولكن لم تمر سيارة أجرة. يبدو أن سائقي سيارات الأجرة في جيوجيانغ توصلوا إلى توافق – لا تقتربوا من منتزه القرن الجديد بعد منتصف الليل ، ولا تحمل أي مسافر من هذا المكان.
“جبل يونغ لينغ؟” كان السائق في حيرة من أمره. “هناك منزل هناك؟”
على الرغم من أن تشن غي استمر في انتقادها ، إلا أنه مع ذلك أنهي نصف الكعكة في وقت قياسي. عند رؤية مدى تمتع تشن غي بنفسه ، كانت القطة البيضاء فضولية ، لكن بينما كانت تمد رأسها باتجاه الكعكة ، تم دفعها إلى حقيبة ظهره. “الكريمة ليست جيدة لك. عندما يحين عيد ميلادك ، سأصنع لك كعكة من طعام القطط بدلاً من ذلك.”
“لماذا لا تفتح جهاز نحديد المواقع لإلقاء نظرة؟” لم يكن تشن غي متأكداً أيضًا – هذا ما قالته الإنترنت ببساطة.
كانت الجدران ممتلئة بالكروم ، وقاموا بتغطية الكلمات الموجودة على الحائط. استكشف تشن غي لفترة طويلة قبل أن يجد مدخل الفيلا على بعد حوالي العشر أمتار. على البوابة الحديدية المعلقة ، علقت لافتة تقول عدم الدخول ، وبجوارها صندوق بريد خشبي بني داكن.
“ما هو الاسم الكامل للموقع؟” قام السائق بإدخال المصطلح جبل يونغ لينغ ، لكن جهاز تحديد المواقع لم يُظهر أي مكان يشبه منازل جبل يونغ لينغ.
“فيلا العطلات؟ من قد يأتي إلى هنا لقضاء عطلنه؟ هذا المكان يشبه منزلي المسكون أكثر من أي شيء آخر.” كانت العطلة للاسترخاء ، وليس لنوبة قلبية. كلما سار تشن غي نحو المكان ، أصبح أكثر حيرة.
“الاسم الكامل …” أضاق تشن غي عينيه. لقد ركز على الأسماء القليلة التي ظهرت على نظام تحديد المواقع- محطة جبل يونغ لينغ للوقود ، وسوق جبل يونغ لينغ للزهور ، فيلا جبل يونغ لينغ للعطل. “ثم سنذهب إلى فيلا جبل يونغ لينغ للعطل”.
“هل هذا المكان مخيف لتلك الدرجة؟”
“هاه؟ تقرر وجهتك بهذا الشكل؟” نظر السائق إلى تشن غي عبر مرآة الرؤية الخلفية. لقد بدا وكأن تشن غي بدا مألوفًا للغاية ، ودخلت قصص الأشباح التي كانت تشق طريقها من خلال زملائه. بدأ المحرك ، وتوجهوا لمدة نصف ساعة قبل أن يتلاشى ضوء المدينة. كان هناك ظل كبير في نهاية الطريق ، وذلك هو جبل يونغ لينغ في غربي جيوجيانغ.
“لماذا لا تفتح جهاز نحديد المواقع لإلقاء نظرة؟” لم يكن تشن غي متأكداً أيضًا – هذا ما قالته الإنترنت ببساطة.
وفقًا لنظام تحديد المواقع، يجب أن تصل سيارة الأجرة إلى الوجهة قريبًا. أمسك السائق بعجلة القيادة بإحكام. عدة مرات ، فتح فمه للدردشة مع تشن غي ، ولكن في كل مرة ، استسلم في اللحظة الأخيرة. لم يكن يعرف السبب حقًا – ربما بدا الرجل في الخلف صعب التقرب منه.
“هل من الممكن أن الفتاة قد أحست بشيئ؟” وضع تشن غي المفتاح بعيدا وفتح صندوق الكعكة. مقارنة بالمربع الذي جاء فيه ، لا يمكن وصف الكعكة في الداخل إلا على أنها كارثة لا تطاق. كان الجزء الأوسط غارق ، وكانت هناك بقع سوداء من تركها في الفرن لفترة طويلة جدًا. لقد بدت برمتها متذبذبة لدرجة أنها قد تنهار بلمسة واحدة.
بعد أن صعدت سيارة الأجرة الجبل ، اختفت الأضواء المحيطة بها بالكامل. نادرا ما قد يذهب الناس إلى هذا المكان ليلا ، لذلك كان المكان مهجورا. بعد القيادة لمدة خمس دقائق أخرى ، قال تطبيق تحديد المواقع على هاتف السائق ، “لقد وصلنا إلى الوجهة”.
كانت الجدران ممتلئة بالكروم ، وقاموا بتغطية الكلمات الموجودة على الحائط. استكشف تشن غي لفترة طويلة قبل أن يجد مدخل الفيلا على بعد حوالي العشر أمتار. على البوابة الحديدية المعلقة ، علقت لافتة تقول عدم الدخول ، وبجوارها صندوق بريد خشبي بني داكن.
توقفت السيارة على الطريق ، ولم يكن هناك إلا الظلام حولها. كان بإمكان المرء أن يرى ظلال غامضة للفروع تتمايل في الظلام وحشحشت الأوراق كما هبت الرياح. كانت أيدي السائق التي كانت تمسك عجلة القيادة غارقة في العرق وكان وجهه شاحبًا. هذه ‘الرحلة’ لم تكن ممتعة بالنسبة له على الإطلاق.
وفقًا لنظام تحديد المواقع، يجب أن تصل سيارة الأجرة إلى الوجهة قريبًا. أمسك السائق بعجلة القيادة بإحكام. عدة مرات ، فتح فمه للدردشة مع تشن غي ، ولكن في كل مرة ، استسلم في اللحظة الأخيرة. لم يكن يعرف السبب حقًا – ربما بدا الرجل في الخلف صعب التقرب منه.
“نحن هنا. جهاز تحديد المواقع يقول أن هذا المكان هو فيلا جبل يونغ لينغ للعطل.” أدار السائق رأسه بحرج لإلقاء نظرة على تشن غي. لقد إستمرت جفونه في الإرتجاف. كان يخشى أن تقوم هذه الشخصية المشبوهة في المقعد الخلفي بسحب سلاح فجأة للاستيلاء على سيارته.
واضعا بطاقة التهنئة، التقط تشن غي المفتاح من الطاولة ودرسه بهدوء. بعد اختفاء والديه ، تضاءل الزوار الذين أتوا إلى المنزل المسكون تدريجياً ، مما تسبب في تعرض المنزل المسكون لخطر الإغلاق. في ذلك الوقت الخطير للغاية ، اختارت تشو وان البقاء. كانت الموظف الوحيد الذي جنده والدا تشن غي واختار البقاء حتى النهاية.
“هذه هي فيلا العطلات؟ لا يوجد حتى مبنى حولها ؛ إنها أرض قاحلة كاملة.” من خلال رؤية يين يانغ خاصته، استطاع تشن غي الرؤية عبر الظلام. لقد أدرك أنهم كانوا محاطين بالغابات. “هل أنت متأكد أنك لا تكذب علي؟ لقد قدتني إلى منتصف الامكان في منتصف الليل؟”
وفقًا لنظام تحديد المواقع، يجب أن تصل سيارة الأجرة إلى الوجهة قريبًا. أمسك السائق بعجلة القيادة بإحكام. عدة مرات ، فتح فمه للدردشة مع تشن غي ، ولكن في كل مرة ، استسلم في اللحظة الأخيرة. لم يكن يعرف السبب حقًا – ربما بدا الرجل في الخلف صعب التقرب منه.
“لماذا تشك بي؟ يا رئيس، كنت فقط أتبع جهاز تحديد المواقع!” قام السائق بإشعال جميع الأنوار ، لكن الضوء لم يكن قادرا على إبعاد الخوف في قلبه.
“يمكن قراءة الكلمات الموجودة على اللافتات بسهولة ، ولم تصدأ الأسلاك الحديدية التي تحملها على البوابة. لذا ، يجب أن تكون جديدة”. حاول تشن غي دفع البوابة الحديدية. صرخت المفاصل بصخب ، وبينما دفع بقوة أكبر ، سقطت البوابات الحديدية تحت قوته.
“حسنا إذا.” دفع تشن غي أجرة سفره ، وأمسك بحقيبة ظهره ، وخرج من سيارة الأجرة. قام بتنشيط المصباح على هاتفه. مشى على الطريق ورأى طريقًا صغيرًا ممتلئ بالشجيرات التي تقطع الغابات. “أنا بحاجة للذهاب أعمق ، صحيح؟ هل فيلا جبل يونغ لينغ للعطل بالداخل هناك؟ كيف يبدو الأمر وكأن المكان قد تم التخلي عنه لفترة طويلة بالفعل؟”
الفصل سبعمائة وعشرة: كعكة عيد الميلاد.
إستدار تشن غي، متمنيا أن يسأل السائق عن ذلك. ولكن عندما التفت ، رأى السائق وهو يدير السيارة بالفعل ويسير في الجبل وقدميه مثبتة على دواسة الوقود.
“فيلا العطلات؟ من قد يأتي إلى هنا لقضاء عطلنه؟ هذا المكان يشبه منزلي المسكون أكثر من أي شيء آخر.” كانت العطلة للاسترخاء ، وليس لنوبة قلبية. كلما سار تشن غي نحو المكان ، أصبح أكثر حيرة.
“هل هذا المكان مخيف لتلك الدرجة؟”
“حسنا إذا.” دفع تشن غي أجرة سفره ، وأمسك بحقيبة ظهره ، وخرج من سيارة الأجرة. قام بتنشيط المصباح على هاتفه. مشى على الطريق ورأى طريقًا صغيرًا ممتلئ بالشجيرات التي تقطع الغابات. “أنا بحاجة للذهاب أعمق ، صحيح؟ هل فيلا جبل يونغ لينغ للعطل بالداخل هناك؟ كيف يبدو الأمر وكأن المكان قد تم التخلي عنه لفترة طويلة بالفعل؟”
غير قادر على الاعتماد على الآخرين ، كان على تشن غي أن يثق في نفسه. لقد رفع هاتفه ومشى في الطريق. قام بالرحلة لبضع دقائق قبل أن يتفتح بصره. تم استقبال تشن غي من قبل مجموعة من الجدران المنخفضة وبعض المباني ذات الهندسة المعمارية الغريبة.
وفقًا لنظام تحديد المواقع، يجب أن تصل سيارة الأجرة إلى الوجهة قريبًا. أمسك السائق بعجلة القيادة بإحكام. عدة مرات ، فتح فمه للدردشة مع تشن غي ، ولكن في كل مرة ، استسلم في اللحظة الأخيرة. لم يكن يعرف السبب حقًا – ربما بدا الرجل في الخلف صعب التقرب منه.
“فيلا العطلات؟ من قد يأتي إلى هنا لقضاء عطلنه؟ هذا المكان يشبه منزلي المسكون أكثر من أي شيء آخر.” كانت العطلة للاسترخاء ، وليس لنوبة قلبية. كلما سار تشن غي نحو المكان ، أصبح أكثر حيرة.
وفقًا لنظام تحديد المواقع، يجب أن تصل سيارة الأجرة إلى الوجهة قريبًا. أمسك السائق بعجلة القيادة بإحكام. عدة مرات ، فتح فمه للدردشة مع تشن غي ، ولكن في كل مرة ، استسلم في اللحظة الأخيرة. لم يكن يعرف السبب حقًا – ربما بدا الرجل في الخلف صعب التقرب منه.
“تم تسجيل الموقع على جهاز تحديد المواقع، ولكن يبدو أن هذا المكان قد نسي من قبل السكان المحليين لفترة طويلة. وأتساءل عما إذا كان لا يزال مفتوحًا للعمل.” كان الطريق ممتلئًا بالثقوب والشقوق. كانت الأشجار على الجانبين برية ومائلة. كانوا في أمس الحاجة إلى تقليم جيد.
“تم تسجيل الموقع على جهاز تحديد المواقع، ولكن يبدو أن هذا المكان قد نسي من قبل السكان المحليين لفترة طويلة. وأتساءل عما إذا كان لا يزال مفتوحًا للعمل.” كان الطريق ممتلئًا بالثقوب والشقوق. كانت الأشجار على الجانبين برية ومائلة. كانوا في أمس الحاجة إلى تقليم جيد.
كانت الجدران ممتلئة بالكروم ، وقاموا بتغطية الكلمات الموجودة على الحائط. استكشف تشن غي لفترة طويلة قبل أن يجد مدخل الفيلا على بعد حوالي العشر أمتار. على البوابة الحديدية المعلقة ، علقت لافتة تقول عدم الدخول ، وبجوارها صندوق بريد خشبي بني داكن.
“لسوء الحظ ، حافلتي عالقة الآن خلف الباب في مدينة لي وان.”
“هل ما زال الناس يستخدمون صناديق البريد هذه الأيام؟” تم صنع العلامة الخشبية وصندوق البريد يدويا على حد السواء. لقد كانوا سيئين ولم يتكابقوا مع النمط العام للمكان على الإطلاق.
إستدار تشن غي، متمنيا أن يسأل السائق عن ذلك. ولكن عندما التفت ، رأى السائق وهو يدير السيارة بالفعل ويسير في الجبل وقدميه مثبتة على دواسة الوقود.
“يمكن قراءة الكلمات الموجودة على اللافتات بسهولة ، ولم تصدأ الأسلاك الحديدية التي تحملها على البوابة. لذا ، يجب أن تكون جديدة”. حاول تشن غي دفع البوابة الحديدية. صرخت المفاصل بصخب ، وبينما دفع بقوة أكبر ، سقطت البوابات الحديدية تحت قوته.
واضعا بطاقة التهنئة، التقط تشن غي المفتاح من الطاولة ودرسه بهدوء. بعد اختفاء والديه ، تضاءل الزوار الذين أتوا إلى المنزل المسكون تدريجياً ، مما تسبب في تعرض المنزل المسكون لخطر الإغلاق. في ذلك الوقت الخطير للغاية ، اختارت تشو وان البقاء. كانت الموظف الوحيد الذي جنده والدا تشن غي واختار البقاء حتى النهاية.
“لا عجب أنها موظفتي. حتى تحضير كعكة يمكن أن يصبح تجربة مرعبة كهذه”. التقط تشن غي السكين داخل الصندوق ، وقام بقطع قطعة صغيرة وأخذ عضة. “همم، الملمس فظيع ، صلب للغاية من الخارج ، ويبدو أن الداخل غير مطبوخ جيدًا. إنه يلتصق بالأسنان ، وهو زيتي للغاية. كما أشتبهت، ستستفيد من وقت أطول في الفرن مع درجة حرارة منخفضة بحيث لا يتم تفحم الخارج ، وسيتم طهي الداخل. انتظر لحظة ، استخدمت دقيق الخبز؟ ألا تعرف أن خبز كعكة يتطلب دقيق كعكة ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
