الفصل سبعمائة وإحدى عشر: مهمة خاصة أخرى,
الفصل سبعمائة وإحدى عشر: مهمة خاصة أخرى,
“إنها ليست مغلقة حتى؟” دفع تشن غي البوابات الحديدية مفتوحة أكثر. كان أمامه مبنى من طابقين بتصميمه المعماري الغريب. كان من الصعب تخيل وجود مثل هذا المكان في وسط الغابة. “تم تعليق صندوق بريد جديد على البوابة ، وخلف البوابة توجد دلاء حمراء مملوءة بمياه الشرب. وهناك أيضًا غسيل تُرك ليجف في الخلف ، لذلك يجب أن يقيم أحد ما هنا”.
خائفًا من تخويف ‘المواطن’ المحلي ، لوح تشن غي هاتفه في الظلام ، وطرق الباب ، ونادى، “هل من شخص في المنزل؟”
كان الرد الوحيد هو الصمت. انتظر عشر ثوان ، وعندما كان تشن غي على وشك الاستسلام ، تم فتح باب مبنى قريب. لم يتحدث أحد ، وبعد اتصال صامت ، صاح صوت صدئ من وراء الباب ، “من الذي تبحث عنه؟”
كان الرد الوحيد هو الصمت. انتظر عشر ثوان ، وعندما كان تشن غي على وشك الاستسلام ، تم فتح باب مبنى قريب. لم يتحدث أحد ، وبعد اتصال صامت ، صاح صوت صدئ من وراء الباب ، “من الذي تبحث عنه؟”
أخرج هاتفه وفتح رسالة جديدة.
بناءً على الصوت وحده ، كان من المستحيل معرفة عمر الشخص. قام تشن غي بدراسة المبنى من بعيد ولم يتجه نحوه بتهور. عندما يرى مواطن عادي شخصًا غريبًا بالقرب من منزله في منتصف الليل ، سيكون رد فعله الأول هو تشغيل الضوء وعدم فتح الباب. ومع ذلك ، تصرف صاحب الصوت بشكل غير طبيعي. بعد عشر ثوان من التردد ، دفع الباب مفتوحًا أكثر قليلاً.
“أنا آسف ، لكن هل هذه هي فيلا جبل يونغ لينغ للعطل؟” كان تشن غي مهذبا جدا. بغض النظر عن الوقت ، بغض النظر عما واجهه ، فقد اعتقد أن الأدب يمكن أن يفتح العديد من الأبواب.
“بالطبع أفعل لأنك في فيلا جبل يونغ لينغ للعطل.” عندما سمع الرجل إقتراب خطى تشن غي، أغلق الباب مرة أخرى. “تم بناء فيلا جبل يونغ لينغ للعطل من الفيلات في جبل يونغ لينغ. في ذلك الوقت ، حدث شيء ما ، واختار معظم المواطنين الهجرة. في وقت لاحق ، لأسباب معينة ، اضطرت الإدارة إلى التخلي عن فيلا العطلات أيضًا ، وأنا الوحيد الذي بقي لرعاية هذا المكان “.
“كيف يمكنني مساعدك؟” لم يجيب الشخص على تشن غي مباشرة ، ولكن من لهجته ، أكد بالفعل الإجابة.
“الأمر هكذا. قال صديقي أنه يقيم في فيلا جبل يونغ لينغ للعطل وأخبرني أن آتي للعثور عليه الليلة. ومع ذلك ، لم يستطع جهاز تحديد المواقع خاصتي تحديد موقع بهذا الاسم ، لذا جئت لطلب التوجيه”. لم يكن تشن غي يكذب. كان يبحث عن صديق بالفعل ، ولكن بمجرد سماع الشخص الذي كان وراء الباب رد تشن غي، كان هناك صوت دهشة. “صديقك يقيم في فيلا جبل يونغ لينغ للعطل؟”
“تهانينا ، مفضل الأشباح، على إطلاق مهمة خاصة ذات نجمتين – قصة الفجوة اليسرى!”
كان صوت الرجل غريبًا. بدا كأن حنجرته كانت جافة ، وكان يغمغم تهجئته.
“لن يعود طاقم الفجوة اليسرى؛ هذا المكان هو مصدر كوابيسهم. بعد أن هروب بحياتهم بالكاد ، لماذا سيعودون؟” عاد صوت الرجل إلى طبيعته وهدأ.
“بالطبع أفعل لأنك في فيلا جبل يونغ لينغ للعطل.” عندما سمع الرجل إقتراب خطى تشن غي، أغلق الباب مرة أخرى. “تم بناء فيلا جبل يونغ لينغ للعطل من الفيلات في جبل يونغ لينغ. في ذلك الوقت ، حدث شيء ما ، واختار معظم المواطنين الهجرة. في وقت لاحق ، لأسباب معينة ، اضطرت الإدارة إلى التخلي عن فيلا العطلات أيضًا ، وأنا الوحيد الذي بقي لرعاية هذا المكان “.
“نعم ، هل تعرف أين تقع فيلا جبل يونغ لينغ للعطل؟” أخذ تشن غي بضع خطوات إلى الأمام ، مهتم بالرجل وراء الباب.
كان الرد الوحيد هو الصمت. انتظر عشر ثوان ، وعندما كان تشن غي على وشك الاستسلام ، تم فتح باب مبنى قريب. لم يتحدث أحد ، وبعد اتصال صامت ، صاح صوت صدئ من وراء الباب ، “من الذي تبحث عنه؟”
“قال صديقك أنه جزء من الطاقم؟ كيف يبدو؟” يبدو أن الرجل قد هدء.
“بالطبع أفعل لأنك في فيلا جبل يونغ لينغ للعطل.” عندما سمع الرجل إقتراب خطى تشن غي، أغلق الباب مرة أخرى. “تم بناء فيلا جبل يونغ لينغ للعطل من الفيلات في جبل يونغ لينغ. في ذلك الوقت ، حدث شيء ما ، واختار معظم المواطنين الهجرة. في وقت لاحق ، لأسباب معينة ، اضطرت الإدارة إلى التخلي عن فيلا العطلات أيضًا ، وأنا الوحيد الذي بقي لرعاية هذا المكان “.
“أخي ، يبدو أنك تعرف بعض التفاصيل الداخلية.” جلس تشن غي مواجها الرجل. كان هناك القليل من الضوء في الغرفة. تدفق ضوء القمر من النافذة ، ملقيا غطاء بيضاء على طاولة القهوة.
توقف الرجل قبل أن يستمر عبر الباب. “أنا المقيم الوحيد هنا. ينبغي أن يكون صديقك قد كذب عليك؛ لا يمكن أن يكون يعيش هنا.”
“تهانينا ، مفضل الأشباح، على إطلاق مهمة خاصة ذات نجمتين – قصة الفجوة اليسرى!”
“لا يمكن أن يكون ذلك.” واصل تشن غي بإرتياح. “قبل بعض الوقت ، كان هناك طاقم سينمائي جاء إلى هنا للتصوير ، وكان أحد طاقم الفيلم. لقد دعاني هنا الليلة لأنه قال أنه صادف اكتشافًا مهمًا”.
“تتكون هذه المهمة من ثلاثة أجزاء. يرجى الوصول إلى سينما الموتى في غضون النصف ساعة التالية والاستمتاع بالفيلم الكامل!”
أخرج هاتفه وفتح رسالة جديدة.
“توقف ، إنه مظلمة بالفعل ، أرجوك راقب كلماتك.” قطع الرجل تشن غي بسرعة. لم يكن يريد من تشن غي أن يتحدث أكثر.
كان رد الفعل الغريب هو ما ينتظره تشن غي. بدلاً من التوقف ، استمر في التمتمة لنفسه ، “أخشى أنه بسبب طاقم فيلمه ، تحول هذا المكان إلى فيلا للعطلات. سمعت أن العديد من الأشياء الغريبة حدثت عندما كانوا يصورون الفيلم. الفيلم ، على ما أعتقد، يسمى… الفجوة اليسرى؟ “
“توقف!” دفع الرجل الباب مفتوحًا ، وكان يبدو هائجا للغاية. الآن بعد أن فتح الباب بالكامل ، ألقى تشن غي نظرة أفضل على المتكلم. كان الرجل أمامه في حوالي الأربعين مع جسد قصير وحدبة شديدة. كان وجهه أبيضًا ، وكان أكثر ما يميزه هو أن عينيه كانتا مغلقتين ، ويبدو أنه رجل أعمى. لوح تشن غي بيده بخفة أمام وجه الرجل ، ولم يتفاعل الأخير بأي شكل من الأشكال. “أنا آسف للغاية ، لا أقصد أي إهانة. كنت فقط أكرر ما قاله لي صديقي.”
“لن يعود طاقم الفجوة اليسرى؛ هذا المكان هو مصدر كوابيسهم. بعد أن هروب بحياتهم بالكاد ، لماذا سيعودون؟” عاد صوت الرجل إلى طبيعته وهدأ.
“توقف ، إنه مظلمة بالفعل ، أرجوك راقب كلماتك.” قطع الرجل تشن غي بسرعة. لم يكن يريد من تشن غي أن يتحدث أكثر.
“قال صديقك أنه جزء من الطاقم؟ كيف يبدو؟” يبدو أن الرجل قد هدء.
“تتكون هذه المهمة من ثلاثة أجزاء. يرجى الوصول إلى سينما الموتى في غضون النصف ساعة التالية والاستمتاع بالفيلم الكامل!”
“كيف يبدو؟” كان تشن غي في حيرة. رجل أعمى يسأل عن مظهر شخص ما ، هذا لا يبدو صحيحًا تمامًا. بعد النظر للحظة ، قدم تشن غي مظهر لي شانغين.
“تهانينا ، مفضل الأشباح، على إطلاق مهمة خاصة ذات نجمتين – قصة الفجوة اليسرى!”
عبس الرجل قبل انتظار تشن غي أن يدخل المبنى. “لا تقف هناك فقط، أدخل.”
كان المبنى مظلمًا. تمت إزالة مفاتيح الضوء الموجودة على الجدران ، ولم يبق سوى قاعدة مكشوفة. يبدو أن الرجل قد اعتاد على الظلام. لقد سار في غرفة المعيشة وجلس على الأريكة. لم يصطدم بأي شيء على طول الطريق. إلتقاء رجل أعمى غريب المظهر في منتصف اللا مكان ، لم يكن شخص آخر سيجرؤ على اتباعه ، ولكن تشن غي كان استثناءً.
“لا أعرف ما أخبرك به صديقك ، ولكن هناك شيء واحد يمكنني أن أكون متأكداً منه – لقد كذب عليك”. مد الرجل يده للبحث عن كوب من البلاستيك على الطاولة. لقد التقطه وأخذ رشفة.
“نعم ، هل تعرف أين تقع فيلا جبل يونغ لينغ للعطل؟” أخذ تشن غي بضع خطوات إلى الأمام ، مهتم بالرجل وراء الباب.
“لماذا تعتقد أنني سوف أثق بك وليس صديقي؟” لاحظ تشن غي أن يد الرجل كانت تهتز قليلاً عندما التقط الكأس.
“كيف يبدو؟” كان تشن غي في حيرة. رجل أعمى يسأل عن مظهر شخص ما ، هذا لا يبدو صحيحًا تمامًا. بعد النظر للحظة ، قدم تشن غي مظهر لي شانغين.
“لن يعود طاقم الفجوة اليسرى؛ هذا المكان هو مصدر كوابيسهم. بعد أن هروب بحياتهم بالكاد ، لماذا سيعودون؟” عاد صوت الرجل إلى طبيعته وهدأ.
خائفًا من تخويف ‘المواطن’ المحلي ، لوح تشن غي هاتفه في الظلام ، وطرق الباب ، ونادى، “هل من شخص في المنزل؟”
“أخي ، يبدو أنك تعرف بعض التفاصيل الداخلية.” جلس تشن غي مواجها الرجل. كان هناك القليل من الضوء في الغرفة. تدفق ضوء القمر من النافذة ، ملقيا غطاء بيضاء على طاولة القهوة.
“لا يمكن أن يكون ذلك.” واصل تشن غي بإرتياح. “قبل بعض الوقت ، كان هناك طاقم سينمائي جاء إلى هنا للتصوير ، وكان أحد طاقم الفيلم. لقد دعاني هنا الليلة لأنه قال أنه صادف اكتشافًا مهمًا”.
“أنا مجرد حارس. ليس لدي أدنى فكرة عما حدث مع الطاقم ، ولكني أعلم أن المنزل 744 في جبل يونغ لينغ قد تم تدميره بالكامل لأنه تم استخدامه كموقع لفلمهم.” أغلق الرجل عينيه ، لكن وجهه كان يتجه نحو تشن غي. “بعد أن تحول هذا المكان إلى فيلا للعطلات ، بنى الرئيس سينما خاصة على الموقع الذي كان يقف فيه البيت 744…”
“أنا مجرد حارس. ليس لدي أدنى فكرة عما حدث مع الطاقم ، ولكني أعلم أن المنزل 744 في جبل يونغ لينغ قد تم تدميره بالكامل لأنه تم استخدامه كموقع لفلمهم.” أغلق الرجل عينيه ، لكن وجهه كان يتجه نحو تشن غي. “بعد أن تحول هذا المكان إلى فيلا للعطلات ، بنى الرئيس سينما خاصة على الموقع الذي كان يقف فيه البيت 744…”
عندما ذكر الرجل السينما، اهتز الهاتف الأسود في جيب تشن غي فجأة. كان تشن غي فضولياً ، لماذا قد تصل الرسالة على الهاتف الأسود في مثل هذه اللحظة؟
“كيف يمكنني مساعدك؟” لم يجيب الشخص على تشن غي مباشرة ، ولكن من لهجته ، أكد بالفعل الإجابة.
أخرج هاتفه وفتح رسالة جديدة.
“تهانينا ، مفضل الأشباح، على إطلاق مهمة خاصة ذات نجمتين – قصة الفجوة اليسرى!”
“ما حدث لاحقًا كان مخيفًا للغاية. سواء كان ذلك في الصباح أو الليل ، فإن السينما ستعطي شعور بالغرابة عندما تدخلها. كما قال العديد من الزوار أنهم عندما يشاهدون أفلامهم فيها، كانوا سيرون شخصيات لا علاقة لها بالفيلم في الأفلام “. —— فصول الأمس واليوم. أراكم غدا إستمتعوا—–
“تتكون هذه المهمة من ثلاثة أجزاء. يرجى الوصول إلى سينما الموتى في غضون النصف ساعة التالية والاستمتاع بالفيلم الكامل!”
توقف الرجل قبل أن يستمر عبر الباب. “أنا المقيم الوحيد هنا. ينبغي أن يكون صديقك قد كذب عليك؛ لا يمكن أن يكون يعيش هنا.”
“بعد اكتمال هذه المهمة ، سيتم إعطاء المهمة التالية!”
“ما حدث لاحقًا كان مخيفًا للغاية. سواء كان ذلك في الصباح أو الليل ، فإن السينما ستعطي شعور بالغرابة عندما تدخلها. كما قال العديد من الزوار أنهم عندما يشاهدون أفلامهم فيها، كانوا سيرون شخصيات لا علاقة لها بالفيلم في الأفلام “. —— فصول الأمس واليوم. أراكم غدا إستمتعوا—–
“لا أعرف ما أخبرك به صديقك ، ولكن هناك شيء واحد يمكنني أن أكون متأكداً منه – لقد كذب عليك”. مد الرجل يده للبحث عن كوب من البلاستيك على الطاولة. لقد التقطه وأخذ رشفة.
عند النظر إلى الكلمات التي ظهرت على الشاشة ، ضاقت عيون تشن غي. “هناك خطأ ، أليس كذلك؟ ألا ينبغي أن تكون السينما الخاصة؟”
كان المبنى مظلمًا. تمت إزالة مفاتيح الضوء الموجودة على الجدران ، ولم يبق سوى قاعدة مكشوفة. يبدو أن الرجل قد اعتاد على الظلام. لقد سار في غرفة المعيشة وجلس على الأريكة. لم يصطدم بأي شيء على طول الطريق. إلتقاء رجل أعمى غريب المظهر في منتصف اللا مكان ، لم يكن شخص آخر سيجرؤ على اتباعه ، ولكن تشن غي كان استثناءً.
“مهلا ، هل تستمع لي؟” دعا الرجل تشن غي.
“الأمر هكذا. قال صديقي أنه يقيم في فيلا جبل يونغ لينغ للعطل وأخبرني أن آتي للعثور عليه الليلة. ومع ذلك ، لم يستطع جهاز تحديد المواقع خاصتي تحديد موقع بهذا الاسم ، لذا جئت لطلب التوجيه”. لم يكن تشن غي يكذب. كان يبحث عن صديق بالفعل ، ولكن بمجرد سماع الشخص الذي كان وراء الباب رد تشن غي، كان هناك صوت دهشة. “صديقك يقيم في فيلا جبل يونغ لينغ للعطل؟”
“آسف ، لقد فوجئت فقط ، أرجوك تابع.” نظر تشن غي فيالوقت ووضع الهاتف بعيدا.
“أخي ، يبدو أنك تعرف بعض التفاصيل الداخلية.” جلس تشن غي مواجها الرجل. كان هناك القليل من الضوء في الغرفة. تدفق ضوء القمر من النافذة ، ملقيا غطاء بيضاء على طاولة القهوة.
“ما حدث لاحقًا كان مخيفًا للغاية. سواء كان ذلك في الصباح أو الليل ، فإن السينما ستعطي شعور بالغرابة عندما تدخلها. كما قال العديد من الزوار أنهم عندما يشاهدون أفلامهم فيها، كانوا سيرون شخصيات لا علاقة لها بالفيلم في الأفلام “.
——
فصول الأمس واليوم.
أراكم غدا
إستمتعوا—–
“مهلا ، هل تستمع لي؟” دعا الرجل تشن غي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
