الفصل ستمائة وثمانون: فتح سيناريو 3.5 نجوم,
الفصل ستمائة وثمانون: فتح سيناريو 3.5 نجوم,
‘مقص الحظ … بعد أن انتهي من فحصهم ، يمكنني إقراضهم للمقص أولاً. يجب أن يقدر هذه الشخصية.’
“تهانينا ، مفضل ألأشباح ، لإكمال المهمة التجريبية من فئة 3.5 نجوم! تم فتح سيناريو جديد بالكامل ، مدينة وان وان!”
كانت هذه الفترة التي سبقت افتتاح المتنزه المستقبلي بمثابة الاندفاع الأخير لمنزل تشن غي المسكون. لقد كانت الهدوء قبل العاصفة.
“مدينةلي وان (سيناريو 3.5 نجوم): يتكون هذا السيناريو من منطقة لي وان السكنية ، ومستشفى لي وان الخاص ، والتقاطع ، والكلب المبتسم ، و المصعد الذاهب للطابق الثاني تحت الأرض، و فندق منتصف الليل ، وما إلى ذلك. بما أن هذا السيناريو كبير جدًا ، يرجى الاختيار بحذر ما إذا كنت تريد فتحه للجمهور.
“تهانينا ، مفضل الأشباح! لقد نجحت في إنقاذ أربعة أشخاص أبرياء ، ومن ثم حصلت على مكافأة إضافية وهي لباس جاك السفاح.”
“أيها الكابتن يان ، المفتش لي موجود هناك. إنه لا يزال فاقدًا للوعي”. وقف تشن غي و فان شونغ معا.
“إنه أشهر القتلة المتسلسلين في العالم. لا يُعرف عنه أي شيء ؛ لم يترك أي دليل على جريمته سوى الجثث. لم يتم تحديد عرقه أو جنسه حتى.”
“لباس جاك السفاح- معطف الضباب: يمكن لهذا المعطف أن يحمي وجهك وشكل جسمك وجميع الجرائم التي ارتكبتها.”
‘مع وجود هذا الكم من الأرواح العالقة والأشباح المؤذية ، يجب أن يكون هذا كافياً لملء سيناريو كامل.’
“حسنا.”
“لباس جاك السفاح- الظرف الأسود: قام جاك ذات مرة بتخزين أعضاء ضحاياه في ظرف وإرساله بالبريد إلى مكتب الصحيفة المحلية.”
‘مقص الحظ … بعد أن انتهي من فحصهم ، يمكنني إقراضهم للمقص أولاً. يجب أن يقدر هذه الشخصية.’
“لباس جاك السفاح- المقص المحظوظ: هذه المقصات الملطخة بالدماء ليس لها أي علاقة بالحظ الجيد، ولكن هذا ما يدعون ببساطة.”
“لقد أغمي عليه ، وأنت تقول أنه بخير. لماذا لم ترسله مباشرةً إلى المستشفى؟” طالب الحارس بصوت عالٍ ، فزع المواطنون الذين كانوا في المحطة يضعون تقريرهم. سامعا ذلك ، هرع الضباط في الخدمة داخل المحطة كذلك.
“هذا غريب ، لماذا يعمل لي تشنغ لوحده؟ في الواقع ، فقدنا الاتصال به في مرحلة ما. لا أستطيع أن أصدق أن مفتشًا يتمتع بخبرة عقود من الزمن سيفعل شيئًا متهورًا مثل هذا”. من تعبير الكابتن يان ، كان واضحًا أنه مقارنةً بالقبض على جيا مينغ ، كان أكثر قلقًا بشأن لي تشنغ.
“التأثير الخاص للباس جاك السفاح – عملية جراحية لنقل الأعضاء: في ليلة الضباب الكثيف ، سيتم تفعيل تأثير مجموعة الملابس. تتطلب عملية الزرع المثالية خبرة عميقة في الجراحة ، ولكن إذا نجحت ، فسوف ترث الموهبة المزروعة”.
مع العلم أن شقيقه كان آمنا ، تنهد فان شونغ بارتياح. بعد المقابلة ، ذهب لزيارة أخيه. أكد ضابط الشرطة أن كل شيء على ما يرام مع تشن غي ، لذلك غادر أيضًا إلى منتزه القرن الجديد. والحمد لله ، تمكن من الوصول إلى المتنزه قبل فتحه للعمل.
كانت هذه الفترة التي سبقت افتتاح المتنزه المستقبلي بمثابة الاندفاع الأخير لمنزل تشن غي المسكون. لقد كانت الهدوء قبل العاصفة.
نظرًا إلى أن الهاتف الأسود أظهر أنه أنقذ أربعة من الضحايا الأبرياء ، فقد تنهد تشن غي في ارتياح لأن ذلك يتطابق تمامًا مع الأربعة الذين أنقذهم. بعد التأكد من أنهم جميعًا أبرياء ، كان بإمكان تشن غي السماح لهم بالعمل في المنزل المسكون دون قلق.
‘عادا اللباس الخاص بالدكتور كاسر الجماجم والممرضة مقطوعة الرأس ، مجموعة ملابس جاك السفاح هذه هي مجموعة الملابس الثالثة.’
“تهانينا ، مفضل الأشباح! لقد نجحت في إنقاذ أربعة أشخاص أبرياء ، ومن ثم حصلت على مكافأة إضافية وهي لباس جاك السفاح.”
بمجرد خروج تشن غي من سيارة الأجرة ، جذب انتباه الحارس. عندما رأى تشن غي وهو يحمل لي تشنغ المغمى عليه من سيارة الأجرة ، لقد ركض على الفور.
دارسا المطرقة في حقيبة ظهره ، عرف تشن غي تمامًا أن هذه المجموعات لم تكن بسيطة كما تبدو. كان الفارق الأكبر بينها وبين الأزياء في المنزل المسكون أنها ربما كانت الشيئ الحقيقي.
تم افتتاح مدينة الملاهي في الساعة 9 صباحًا ، وهرع الزوار إليها. وعلى الفور ، تم وضع قائمة انتظار طويلة أمام المنزل المسكون ، وتجمع حشد كبير في قاعة الاستراحة. من الواضح أنهم تعاملوا مع مكان عمل تشن غي كقاعدة لهم.
‘مقص الحظ … بعد أن انتهي من فحصهم ، يمكنني إقراضهم للمقص أولاً. يجب أن يقدر هذه الشخصية.’
دارسا المطرقة في حقيبة ظهره ، عرف تشن غي تمامًا أن هذه المجموعات لم تكن بسيطة كما تبدو. كان الفارق الأكبر بينها وبين الأزياء في المنزل المسكون أنها ربما كانت الشيئ الحقيقي.
واضعا الهاتف الأسود بعيدا, كان لدى تشن غي ابتسامة راضية على وجهه. بخلاف المكافأة المقدمة من الهاتف الأسود ، فقد حصل على الكثير من مدينةلي وان . كانت القصة المصورة لـيان دانيان ممتلئة، وكان الموظفون القدامى سيذهبون الآن إلى العمل الإضافي لتدريب القادمين الجدد.
‘مع وجود هذا الكم من الأرواح العالقة والأشباح المؤذية ، يجب أن يكون هذا كافياً لملء سيناريو كامل.’
كانت هذه الفترة التي سبقت افتتاح المتنزه المستقبلي بمثابة الاندفاع الأخير لمنزل تشن غي المسكون. لقد كانت الهدوء قبل العاصفة.
بدأ تشن غي في مزج الألعاب المجنونة التي عرضها عليه رئيس الفندق بمنزله المسكون. لقد ضاع في التفكير لدرجة أنه لم يدرك أنهم وصلوا إلى المحطة.
بمجرد خروج تشن غي من سيارة الأجرة ، جذب انتباه الحارس. عندما رأى تشن غي وهو يحمل لي تشنغ المغمى عليه من سيارة الأجرة ، لقد ركض على الفور.
“كان هذا أمرًا أصدره لي المفتش لي قبل أن يغمى عليه. بخلاف الكابتن يان ، فهو لا يثق في أي أحد ، وطلب مني تسليمه شخصيًا إلى الكابتن يان”. حمل تشن غي لي تشنغ ورفض السماح لأي شخص آخر بلمسه.
“استيقظت في الصباح الباكر وذهبت في نزهة لقسم الموارد البشرية وأجرت مقابلات مع عدد قليل من الموظفين الجدد. يجب أن يصلوا بعد الظهر.” دفع تشن غي البوابة مفتوحة. “الآن ليس الوقت المناسب للتحدث. ادخلوا إلى غرفة الملابس واستعدوا للعمل!”
“المفتش لي”
“إنه بخير ، إنه مغمي عليه فقط.”
بمجرد خروج تشن غي من سيارة الأجرة ، جذب انتباه الحارس. عندما رأى تشن غي وهو يحمل لي تشنغ المغمى عليه من سيارة الأجرة ، لقد ركض على الفور.
“لباس جاك السفاح- المقص المحظوظ: هذه المقصات الملطخة بالدماء ليس لها أي علاقة بالحظ الجيد، ولكن هذا ما يدعون ببساطة.”
“لقد أغمي عليه ، وأنت تقول أنه بخير. لماذا لم ترسله مباشرةً إلى المستشفى؟” طالب الحارس بصوت عالٍ ، فزع المواطنون الذين كانوا في المحطة يضعون تقريرهم. سامعا ذلك ، هرع الضباط في الخدمة داخل المحطة كذلك.
“أيها الكابتن يان ، المفتش لي موجود هناك. إنه لا يزال فاقدًا للوعي”. وقف تشن غي و فان شونغ معا.
السؤال من الحرس حير تشن غي. لقد كان يعرف ما حدث ، لذلك فهم أن العلاج في المستشفى لن يكون مفيدًا. لذلك ، أحضر الضابط مباشرة إلى المحطة. فبعد كل شيء ، لقد كان هنا كثيرًا ، ومن العادة ، طلب من السائق تركه في مركز الشرطة.
“هذا غريب ، لماذا يعمل لي تشنغ لوحده؟ في الواقع ، فقدنا الاتصال به في مرحلة ما. لا أستطيع أن أصدق أن مفتشًا يتمتع بخبرة عقود من الزمن سيفعل شيئًا متهورًا مثل هذا”. من تعبير الكابتن يان ، كان واضحًا أنه مقارنةً بالقبض على جيا مينغ ، كان أكثر قلقًا بشأن لي تشنغ.
“كان هذا أمرًا أصدره لي المفتش لي قبل أن يغمى عليه. بخلاف الكابتن يان ، فهو لا يثق في أي أحد ، وطلب مني تسليمه شخصيًا إلى الكابتن يان”. حمل تشن غي لي تشنغ ورفض السماح لأي شخص آخر بلمسه.
“استيقظت في الصباح الباكر وذهبت في نزهة لقسم الموارد البشرية وأجرت مقابلات مع عدد قليل من الموظفين الجدد. يجب أن يصلوا بعد الظهر.” دفع تشن غي البوابة مفتوحة. “الآن ليس الوقت المناسب للتحدث. ادخلوا إلى غرفة الملابس واستعدوا للعمل!”
نظرًا إلى أن الهاتف الأسود أظهر أنه أنقذ أربعة من الضحايا الأبرياء ، فقد تنهد تشن غي في ارتياح لأن ذلك يتطابق تمامًا مع الأربعة الذين أنقذهم. بعد التأكد من أنهم جميعًا أبرياء ، كان بإمكان تشن غي السماح لهم بالعمل في المنزل المسكون دون قلق.
“حسنًا ، لكن عليك أن تأخذه إلى المستشفى أولاً! في الحقيقة ، سأذهب معك ، وسنتصل بالكابتن يان في الطريق”. مع الترتيب من المحطة ، تم نقل لي تشنغ وتشن غي إلى مستشفى الشعب. كان هذا موقعًا آخر كان تشن غي مألوفا معه.
تم إرسال لي تشنغ إلى غرفة الطوارئ لفحص جسده بينما بقي تشن غي في الممر لانتظاره. بعد حوالي نصف ساعة ، وصل الكابتن يان. لقد بدا هذا الضابط اللطيف ودود بمظهر سيئ للغاية.
“أيها الكابتن يان ، المفتش لي موجود هناك. إنه لا يزال فاقدًا للوعي”. وقف تشن غي و فان شونغ معا.
“ما الذي حدث الليلة الماضية؟ أين وجدت لي تشنغ؟” يبدو أن الكابتن يان كان مستيقظًا طوال الليل ، ولم يبدو جيدًا.
“إنه بخير ، إنه مغمي عليه فقط.”
“هذا غريب ، لماذا يعمل لي تشنغ لوحده؟ في الواقع ، فقدنا الاتصال به في مرحلة ما. لا أستطيع أن أصدق أن مفتشًا يتمتع بخبرة عقود من الزمن سيفعل شيئًا متهورًا مثل هذا”. من تعبير الكابتن يان ، كان واضحًا أنه مقارنةً بالقبض على جيا مينغ ، كان أكثر قلقًا بشأن لي تشنغ.
“وجدنا المفتش لي في مدينة لي وان. كان يلاحق المدان الفار جيا مينغ وحده.” عرف تشن غي نظرية الحوادث القادمة من الفم ، لذلك لم يعطي الكابتن يان سوى ملخص موجز للأحداث.
‘مع وجود هذا الكم من الأرواح العالقة والأشباح المؤذية ، يجب أن يكون هذا كافياً لملء سيناريو كامل.’
خلال المقابلة الكتابية ، سمع فان شونغ عن شقيقه الأكبر من ضابط الشرطة. في الليلة السابقة ، عندما كانت السماء لا تزال تمطر ، وقع فان دادي في حادث سيارة وهو في طريقه إلى المنزل. كان قد أصيب بجروح طفيفة ، ولكن الشخص الذي ضربه مات على الفور. لقد بدا كل شيء وكأنه قد تم تنسيقه من قبل طرف ثالث.
“هذا غريب ، لماذا يعمل لي تشنغ لوحده؟ في الواقع ، فقدنا الاتصال به في مرحلة ما. لا أستطيع أن أصدق أن مفتشًا يتمتع بخبرة عقود من الزمن سيفعل شيئًا متهورًا مثل هذا”. من تعبير الكابتن يان ، كان واضحًا أنه مقارنةً بالقبض على جيا مينغ ، كان أكثر قلقًا بشأن لي تشنغ.
“من المحتمل أن يكون بسبب المشتبه به – لإنه لا يبدو وكأنه شخص عادي.” حدق تشن غي في الزجاج المقاوم للصدأ بجانبه. تحول التعبير على وجه الكابتن يان قليلاً ؛ كان يعرف أكثر مما كان يقول ، ورأى تشن غي ذلك بوضوح من خلال الإنعكاس على الزجاج.
تم افتتاح مدينة الملاهي في الساعة 9 صباحًا ، وهرع الزوار إليها. وعلى الفور ، تم وضع قائمة انتظار طويلة أمام المنزل المسكون ، وتجمع حشد كبير في قاعة الاستراحة. من الواضح أنهم تعاملوا مع مكان عمل تشن غي كقاعدة لهم.
“على أي حال ، اترك هذا لي. يجب أن تذهبا تعطيا بياناتكما.”
واضعا الهاتف الأسود بعيدا, كان لدى تشن غي ابتسامة راضية على وجهه. بخلاف المكافأة المقدمة من الهاتف الأسود ، فقد حصل على الكثير من مدينةلي وان . كانت القصة المصورة لـيان دانيان ممتلئة، وكان الموظفون القدامى سيذهبون الآن إلى العمل الإضافي لتدريب القادمين الجدد.
واضعا الهاتف الأسود بعيدا, كان لدى تشن غي ابتسامة راضية على وجهه. بخلاف المكافأة المقدمة من الهاتف الأسود ، فقد حصل على الكثير من مدينةلي وان . كانت القصة المصورة لـيان دانيان ممتلئة، وكان الموظفون القدامى سيذهبون الآن إلى العمل الإضافي لتدريب القادمين الجدد.
“حسنا.”
نظرًا إلى أن الهاتف الأسود أظهر أنه أنقذ أربعة من الضحايا الأبرياء ، فقد تنهد تشن غي في ارتياح لأن ذلك يتطابق تمامًا مع الأربعة الذين أنقذهم. بعد التأكد من أنهم جميعًا أبرياء ، كان بإمكان تشن غي السماح لهم بالعمل في المنزل المسكون دون قلق.
في مدينة لي وان، سمع تشن غي من لي تشنغ أن الكابتن يان جاء من خلفية ما، والتبادل المختصر الذي أجروه في وقت سابق أكد ذلك كثر. ومع ذلك ، كان الكابتن يان دائما على جانب تشن غي ويبدو أنه معجب بالشاب قليلاً. لقد ساعد تشن غي عدة مرات ، لذلك لم يفكر الأخير كثيرًا في الأمر.
بدأ تشن غي في مزج الألعاب المجنونة التي عرضها عليه رئيس الفندق بمنزله المسكون. لقد ضاع في التفكير لدرجة أنه لم يدرك أنهم وصلوا إلى المحطة.
مشاهدا الحيوية من الزوار شعر تشن غي بالفرح نيابة عنهم.
خلال المقابلة الكتابية ، سمع فان شونغ عن شقيقه الأكبر من ضابط الشرطة. في الليلة السابقة ، عندما كانت السماء لا تزال تمطر ، وقع فان دادي في حادث سيارة وهو في طريقه إلى المنزل. كان قد أصيب بجروح طفيفة ، ولكن الشخص الذي ضربه مات على الفور. لقد بدا كل شيء وكأنه قد تم تنسيقه من قبل طرف ثالث.
“من المحتمل أن يكون بسبب المشتبه به – لإنه لا يبدو وكأنه شخص عادي.” حدق تشن غي في الزجاج المقاوم للصدأ بجانبه. تحول التعبير على وجه الكابتن يان قليلاً ؛ كان يعرف أكثر مما كان يقول ، ورأى تشن غي ذلك بوضوح من خلال الإنعكاس على الزجاج.
“حسنا.”
مع العلم أن شقيقه كان آمنا ، تنهد فان شونغ بارتياح. بعد المقابلة ، ذهب لزيارة أخيه. أكد ضابط الشرطة أن كل شيء على ما يرام مع تشن غي ، لذلك غادر أيضًا إلى منتزه القرن الجديد. والحمد لله ، تمكن من الوصول إلى المتنزه قبل فتحه للعمل.
تم إرسال لي تشنغ إلى غرفة الطوارئ لفحص جسده بينما بقي تشن غي في الممر لانتظاره. بعد حوالي نصف ساعة ، وصل الكابتن يان. لقد بدا هذا الضابط اللطيف ودود بمظهر سيئ للغاية.
“يا رئيس، أين كنت الليلة الماضية؟” كان تشاو قو وتشو وان ينتظران عند الباب. “كيف يمكنك أن تكون أخر من يظهر دائمًا بينما أنت الشخص الذي يعيش هنا؟”
“استيقظت في الصباح الباكر وذهبت في نزهة لقسم الموارد البشرية وأجرت مقابلات مع عدد قليل من الموظفين الجدد. يجب أن يصلوا بعد الظهر.” دفع تشن غي البوابة مفتوحة. “الآن ليس الوقت المناسب للتحدث. ادخلوا إلى غرفة الملابس واستعدوا للعمل!”
كانت هذه الفترة التي سبقت افتتاح المتنزه المستقبلي بمثابة الاندفاع الأخير لمنزل تشن غي المسكون. لقد كانت الهدوء قبل العاصفة.
“لقد أغمي عليه ، وأنت تقول أنه بخير. لماذا لم ترسله مباشرةً إلى المستشفى؟” طالب الحارس بصوت عالٍ ، فزع المواطنون الذين كانوا في المحطة يضعون تقريرهم. سامعا ذلك ، هرع الضباط في الخدمة داخل المحطة كذلك.
تم افتتاح مدينة الملاهي في الساعة 9 صباحًا ، وهرع الزوار إليها. وعلى الفور ، تم وضع قائمة انتظار طويلة أمام المنزل المسكون ، وتجمع حشد كبير في قاعة الاستراحة. من الواضح أنهم تعاملوا مع مكان عمل تشن غي كقاعدة لهم.
تم إرسال لي تشنغ إلى غرفة الطوارئ لفحص جسده بينما بقي تشن غي في الممر لانتظاره. بعد حوالي نصف ساعة ، وصل الكابتن يان. لقد بدا هذا الضابط اللطيف ودود بمظهر سيئ للغاية.
أصيب معظم الموظفين في حقيبة ظهره ، وكانوا يتعافون ، لذلك كان على تشن غي القيام بأشياء كثيرة بمفرده. ومع ذلك ، كان رجلاً واحداً – لم يستطع أن يفصل نفسه. مع هذه المشكلة ، تم تقليل صعوبة جزء من السيناريوهات.
‘كلما زاد عدد الزوار الذين قاموا بإنهاء سيناريو الثلاث نجوم ، زاد عدد الأشخاص الذين يمكنهم تحدي سيناريو 3.5 نجوم. يبدو أنني سأضطر إلى إنهاء بناء مدينة لو وان في أقرب وقت ممكن.’ —- فصول اليوم متأخرة قليلا أسف على ذلك المهم أراكم غدا إستمتعوا—-
مع ازدياد عدد الأشخاص الذين يقومون بإنهاء السيناريو ، تم وع الزوار في الحماس، وكانوا يشعرون بالفرح من قربهم من ‘امتلاك’ المنزل المسكون ، بإستخدام اللغة العامية للألعاب عبر الإنترنت.
مشاهدا الحيوية من الزوار شعر تشن غي بالفرح نيابة عنهم.
‘كلما زاد عدد الزوار الذين قاموا بإنهاء سيناريو الثلاث نجوم ، زاد عدد الأشخاص الذين يمكنهم تحدي سيناريو 3.5 نجوم. يبدو أنني سأضطر إلى إنهاء بناء مدينة لو وان في أقرب وقت ممكن.’
—-
فصول اليوم متأخرة قليلا أسف على ذلك
المهم أراكم غدا
إستمتعوا—-
السؤال من الحرس حير تشن غي. لقد كان يعرف ما حدث ، لذلك فهم أن العلاج في المستشفى لن يكون مفيدًا. لذلك ، أحضر الضابط مباشرة إلى المحطة. فبعد كل شيء ، لقد كان هنا كثيرًا ، ومن العادة ، طلب من السائق تركه في مركز الشرطة.
‘مقص الحظ … بعد أن انتهي من فحصهم ، يمكنني إقراضهم للمقص أولاً. يجب أن يقدر هذه الشخصية.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
