الفصل ستمائة وتسعة وسبعون: رغبة العمدة
الفصل ستمائة وتسعة وسبعون: رغبة العمدة
“أرجوك إنتظر للحظة” قال فان شونغ ببعض الحرج “أيها الرئيس تشن ، هل يمكنني أن أذهب معك؟ واحد ، أنا قلق من أجل أخي ، واثنان ، أنا حقاً لا أجرؤ على العودة إلى المنزل الآن. ماذا لو كان هناك قاتل ينتظرني في المنزل أو يزحف شيء خارجًا من تحت السرير مرة أخرى؟ “
بعد مقارنة شهاداتهم والتأكد من عدم وجود مشاكل ، جمع تشن غي جميع البشر الأحياء سويًا.
ربما كان الخوف أو أي شيء آخر ، لكن السائق قاد بسرعة كبيرة. بعد إسقاط الركاب الآخرين إلى المنزل ، كان ضوء النهار بالفعل. كان فان شونغ ، الذي كان يجلس في المقدمة ، نائماً ، وكان لي تشنغ لا يزال فاقداً للوعي ، وبخلاف السائق ، كان تشن غي هو المستيقظ الوحيد. نظر إلى المشهد وهو يطير عبر النافذة وأخرج الهاتف الأسود. لقد نقر فاتحا الرسالة.
“تشاو بو ، يمكنك فتح الباب الآن.” بخلاف ذراعيها ، وجدت تشاو بو معظم جسدها. لقد وقفت أمام الباب ، وارتفعت ذكرياتها السيئة. نابض الضباب الدموي حول مدينة لي وان ، وتحرك إلى الطابق السفلي. أشياء تشبه الأمعاء المكشوفة زحفت من الأرض الحمراء كالدم ووضعت نفسها في الباب النصف مفتوح. بعد حوالي العشر ثوان ، بدا أن الباب القديم والمكسر كان يتعافى من تلقاء نفسه ، ولم يتبق سوى زاويتين فارغتين.
“تهانينا ، مفضل الأشباح ، إكمالك المهمة التجريبية من فئة 3.5 نجوم — مدينة لي وان!”
الفصل ستمائة وتسعة وسبعون: رغبة العمدة
“كونوا مستعدين، لدينا دقيقة واحدة فقط. إذا فشلنا في الفرار ، فسنضطر إلى الانتظار ليوم آخر.” اختفى الضباب الكثيف بمجرد لمس الباب ، لكن الزاويتين المفقودتين كانتا تختمان بسرعة ملحوظة. تحول الضباب الدموي إلى أوعية دموية ، ومثل الإبرة والخيط ، قاموا بإغلاق الفتحة.
“بالطبع لا ، بالطبع لا. إلى أين أنتم ذاهبون؟”
عندما تم إغلاق الزاويتين المفقودتين ، تحول الباب بالكامل إلى اللون الأحمر ، وتم فتحه ببطء. كان من الواضح أن فتح الباب الذي خرج عن نطاق السيطرة قد أخذ الكثير من تشاو بو ، لذلك ركز تشن غي والباقي انتباههم.
“مدينة لي وان هي مدينة محتجزة في راحة شيطان. فقط شخص أقسى من القتلة ذوي الدم البارد وأكثر رعبا من شبح يائس- الأكثر دهاءًا وخبثا سيحصل على هذه المكافأة.
“قدهم إلى المنزل أولاً ، وانزلني في مركز شرطة المدينة”.
كان باب الدم الأحمر مرتبطًا بالأرض ، ويبدو أن الأوعية الدموية الموجودة على الباب كانت حية. جاءت أصوات غريبة من المباني المحيطة بهم ، وفي هذه الحالة ، كان ‘الباب’ مفتوحًا تمامًا.
“هاي استيقظوا!” بعد هروبهم من العالم الكابوسي ، شعرت المجموعة كما لو أنهم حصلوا على فرصة جديدة للحياة. للناس العاديين ، كانت حقا ليلة ‘مثيرة’.
“بسرعة!” كان السكير أول من خرج حاملا على ظهره لي تشنغ. ثم جاء الطبيب, فان شونغ, ومقص. حاملا حقيبتين كان تشن غي في الخلف. عندما غادر ، التفت إلى تشاو بو. “إذا واجهتي أي شيء لا يمكنك التعامل معه ، تذكري أن تأتي وتجديني. أنا في متنزه القرن الجديد في غربي جيوجيانغ”
أخذا خطوة خارج الباب كان يشبه الغمر في أعماق المحيط. كان هناك شعور مؤقت بتشوه الجاذبية ، وكانت العيون بحاجة لبضع دقائق للتكيف مع المشهد الجديد. عندما أعاد تشن غي فتح عينيه ، كان ‘الباب’ الموجود خلفه مغلقًا بالفعل ، وتم ضغط مجموعة الأشخاص داخل قبو مهجور.
لقد تركت الحادثة تلك الليلة ندبة عميقة على فان شونغ؛ على الأرجح سيفكر مرتين قبل الاقتراب من لعبة فيديو الآن.
“هاي استيقظوا!” بعد هروبهم من العالم الكابوسي ، شعرت المجموعة كما لو أنهم حصلوا على فرصة جديدة للحياة. للناس العاديين ، كانت حقا ليلة ‘مثيرة’.
“معدل إتمام المهمة أربعة وتسعون بالمائة! حصلت على المكافأة الخفية – رغبة العمدة.”
“لا يجب أن تخبروا أحداً بما رأيتموه على الجانب الآخر من الباب ، وتتذكرون جميعًا كيف تجيبون على أسئلة الشرطة ، أليس كذلك؟”
لقد ساروا في الشارع لفترة طويلة قبل أن يرو سيارة أجرة. بعد توقف السائق ، لاحظ أخيرًا أنهم كانوا يحملون ضابط شرطة فقد الوعي ، وقد هربت روحه من جسده من الرعب.
“نعم ، لا تقلق بشأن ذلك.”
“أرجوك إنتظر للحظة” قال فان شونغ ببعض الحرج “أيها الرئيس تشن ، هل يمكنني أن أذهب معك؟ واحد ، أنا قلق من أجل أخي ، واثنان ، أنا حقاً لا أجرؤ على العودة إلى المنزل الآن. ماذا لو كان هناك قاتل ينتظرني في المنزل أو يزحف شيء خارجًا من تحت السرير مرة أخرى؟ “
زحفوا من الطابق السفلي لجيانغ لونغ وجاءوا إلى الحمام. لم يتم إصلاح الزجاج الذي كان تشن غي قد حطمه في المرة الأخيرة التي كان فيه هناك. كانت الإدارة السكنية قد علقت لوحة خشبية على الحائط.
“سأذهب إلى مركز الشرطة بعد قليل. يجب أن تعودوا إلى منازلكم. إذا نجح كل شيء ، سنلتقي بعد ظهر غد عند مدخل المنزل المسكون في منتزه القرن الجديد.” حمل تشن غي لي تشنغ من السكير. ضابط الشرطة هذا أنقذ حياته ، والآن ، كان في مشكلة – لم يكن تشن غي سيتركه وراءه.
“تشاو بو ، يمكنك فتح الباب الآن.” بخلاف ذراعيها ، وجدت تشاو بو معظم جسدها. لقد وقفت أمام الباب ، وارتفعت ذكرياتها السيئة. نابض الضباب الدموي حول مدينة لي وان ، وتحرك إلى الطابق السفلي. أشياء تشبه الأمعاء المكشوفة زحفت من الأرض الحمراء كالدم ووضعت نفسها في الباب النصف مفتوح. بعد حوالي العشر ثوان ، بدا أن الباب القديم والمكسر كان يتعافى من تلقاء نفسه ، ولم يتبق سوى زاويتين فارغتين.
‘هل هذا شيء له علاقة بالعربة نفسها؟ أم أن فهمي للعالم وراء الباب ما زال ناقص؟’ اتخذ تشن غي قرارًا بمحاولة استعادة العربة في المرة التالية التي كان فيها الباب مفتوحًا.
“أرجوك إنتظر للحظة” قال فان شونغ ببعض الحرج “أيها الرئيس تشن ، هل يمكنني أن أذهب معك؟ واحد ، أنا قلق من أجل أخي ، واثنان ، أنا حقاً لا أجرؤ على العودة إلى المنزل الآن. ماذا لو كان هناك قاتل ينتظرني في المنزل أو يزحف شيء خارجًا من تحت السرير مرة أخرى؟ “
بعد توسعين أخريين ، سيصل المنزل المسكون إلى مستوى جديد ، وعندها سيكزن بإمكان تشن غي استخدام رغبة العمدة وفتح فرع في مدينة أخرى.
“سيدي ، هناك الكثير منا ، هل تمانع إذا ضغطنا في الخلف؟”
لقد تركت الحادثة تلك الليلة ندبة عميقة على فان شونغ؛ على الأرجح سيفكر مرتين قبل الاقتراب من لعبة فيديو الآن.
“حسنًا ، يمكنك مرافقتنا في الوقت الحالي. إذا لم تتمكن من العثور على وظيفة ، فلا تتردد في المجيء لمساعدتي في المنزل المسكون”. كان قد عمل مع فان شونغ من قبل. لم يكن هناك شيء مميز حول هذا المهوس السمين ، ولكن كان لديه قلب طيب. بعد ليلة طويلة ، توقف المطر الغزير ، لكن السحب الداكنة كانت لا تزال معلقة في السماء ، وتدفق رذاذ خفيف.
“قدهم إلى المنزل أولاً ، وانزلني في مركز شرطة المدينة”.
“يمكننا استخدام هواتفنا الآن. إنها حاليًا الساعة 5:30 صباحًا ، وسنجتمع في الساعة الثانية عشرة ظهرًا. من الأفضل العثور على وقت للراحة الآن” قال تشن غي مشياً بينما مشى أعمق إلى مدينة لي وان مع لي تشنغ على ظهره.
“أيها الرئيس تشن ، لماذا تعود إلى المدينة؟ هل هناك أي شيء يمكننا المساعدة به؟” كان مقص عاطفي. لقد بدا وكأنه يرى آثارًا لأخيه الأكبر في تشن غي ، وهو ما كان صدقًا نادرا في هذه الأيام.
عندما تم إغلاق الزاويتين المفقودتين ، تحول الباب بالكامل إلى اللون الأحمر ، وتم فتحه ببطء. كان من الواضح أن فتح الباب الذي خرج عن نطاق السيطرة قد أخذ الكثير من تشاو بو ، لذلك ركز تشن غي والباقي انتباههم.
كان باب الدم الأحمر مرتبطًا بالأرض ، ويبدو أن الأوعية الدموية الموجودة على الباب كانت حية. جاءت أصوات غريبة من المباني المحيطة بهم ، وفي هذه الحالة ، كان ‘الباب’ مفتوحًا تمامًا.
“سأقوم بالتحقق لمعرفة ما إذا كانت الحافلة لا تزال موجودة أم لا. من الصعب جدًا العثور على سيارة أجرة في مدينة وان وان. أشعر أنه من الأفضل لنا أن نقود الحافلة بعيدًا ،” إقترح تشن غي بشكل مرتاح وكأن هذا كان شيء يحدث كل يوم.
“هل ترغب في قيادة الحافلة المسكونة معك؟” لقد كان ذلك منطقيًا على مستوى معين ، لكن شيئًا ما لم يبدوا جيدا في ذلك.
“إن عدم استخدامها سيكون مضيعة. استخدمه الظل لإيقاعنا في فخ، لكن الآن بعد أن مات الظل ، يجب أن نرث أشيائه” قال تشن غي في لهجة صادقة . “ليست هناك أخلاق مطلقة للاعتراض ، بل يعتمد هذا بشكل أساسي على من سيستخدمها. طالما أن الشخص يمتلك قلبًا لطيفًا ، فسيكون كل شيء على ما يرام.”
“لكن … ألن تتوقفنا الشرطة إذا أخذنا الحافلة على الطريق؟” سأل الطبيب سؤال منطقي.
“لهذا السبب نحن بحاجة إلى التحرك قبل أن تغرب الشمس.” عندما تحدثوا ، كان تشن غي قد وصل بالفعل إلى الموقع الذي كانت فيه عربة نقل الموتى للمرة الأخيرة ، ولكن لمفاجأته أن العربة كانت مفقودة.
أذهل تشن غي عندما رأى الرسالة. ‘لقد حفرت بالفعل ثلاثة أقدام تحت مدينة لي وان ، ولكن معدل الانتهاء لا يزال ليس مائة في المئة؟ على أي حال ، هذه المكافأة مثيرة للاهتمام جدا.’
‘هل لأنني قادت السيارة إلى العالم وراء الباب؟ هل العربة وراء الباب؟’ لم يفهم تشن غي الأمر. في ذهنه ، كان تأثير باب الدم يعمل فقط على البشر والأشباح ؛ لا يجب أن يؤثر أبدًا على الكائنات غير الحية.
“لا يجب أن تخبروا أحداً بما رأيتموه على الجانب الآخر من الباب ، وتتذكرون جميعًا كيف تجيبون على أسئلة الشرطة ، أليس كذلك؟”
‘هل هذا شيء له علاقة بالعربة نفسها؟ أم أن فهمي للعالم وراء الباب ما زال ناقص؟’ اتخذ تشن غي قرارًا بمحاولة استعادة العربة في المرة التالية التي كان فيها الباب مفتوحًا.
“نعم ، لا تقلق بشأن ذلك.”
عند رؤية اختفاء العربة ، تنهد كل من السكير والطبيب بارتياح. على الأقل لن يحتاجوا إلى ركوب سيارة مسكونة للمنزل.
‘هل لأنني قادت السيارة إلى العالم وراء الباب؟ هل العربة وراء الباب؟’ لم يفهم تشن غي الأمر. في ذهنه ، كان تأثير باب الدم يعمل فقط على البشر والأشباح ؛ لا يجب أن يؤثر أبدًا على الكائنات غير الحية.
‘هل هذا شيء له علاقة بالعربة نفسها؟ أم أن فهمي للعالم وراء الباب ما زال ناقص؟’ اتخذ تشن غي قرارًا بمحاولة استعادة العربة في المرة التالية التي كان فيها الباب مفتوحًا.
لقد ساروا في الشارع لفترة طويلة قبل أن يرو سيارة أجرة. بعد توقف السائق ، لاحظ أخيرًا أنهم كانوا يحملون ضابط شرطة فقد الوعي ، وقد هربت روحه من جسده من الرعب.
“بسرعة!” كان السكير أول من خرج حاملا على ظهره لي تشنغ. ثم جاء الطبيب, فان شونغ, ومقص. حاملا حقيبتين كان تشن غي في الخلف. عندما غادر ، التفت إلى تشاو بو. “إذا واجهتي أي شيء لا يمكنك التعامل معه ، تذكري أن تأتي وتجديني. أنا في متنزه القرن الجديد في غربي جيوجيانغ”
“سيدي ، هناك الكثير منا ، هل تمانع إذا ضغطنا في الخلف؟”
“بالطبع لا ، بالطبع لا. إلى أين أنتم ذاهبون؟”
زحفوا من الطابق السفلي لجيانغ لونغ وجاءوا إلى الحمام. لم يتم إصلاح الزجاج الذي كان تشن غي قد حطمه في المرة الأخيرة التي كان فيه هناك. كانت الإدارة السكنية قد علقت لوحة خشبية على الحائط.
“قدهم إلى المنزل أولاً ، وانزلني في مركز شرطة المدينة”.
“رغبة العمدة: تهانينا لأنك أصبحت المالك الجديد للمدينة. بعد أن يتجاوز المنزل المسكون مرحلة متاهة الرعب ويصل إلى مستوى جديد ، ستحصل على فرصة لفتح فرع مع مدينة لي وان كخلفية! سيتم إعطاء التفاصيل الفعلية بعد أن يصبح الفتح الرسمي متاح! “
“طبعا طبعا.”
“لهذا السبب نحن بحاجة إلى التحرك قبل أن تغرب الشمس.” عندما تحدثوا ، كان تشن غي قد وصل بالفعل إلى الموقع الذي كانت فيه عربة نقل الموتى للمرة الأخيرة ، ولكن لمفاجأته أن العربة كانت مفقودة.
“مدينة لي وان هي مدينة محتجزة في راحة شيطان. فقط شخص أقسى من القتلة ذوي الدم البارد وأكثر رعبا من شبح يائس- الأكثر دهاءًا وخبثا سيحصل على هذه المكافأة.
ربما كان الخوف أو أي شيء آخر ، لكن السائق قاد بسرعة كبيرة. بعد إسقاط الركاب الآخرين إلى المنزل ، كان ضوء النهار بالفعل. كان فان شونغ ، الذي كان يجلس في المقدمة ، نائماً ، وكان لي تشنغ لا يزال فاقداً للوعي ، وبخلاف السائق ، كان تشن غي هو المستيقظ الوحيد. نظر إلى المشهد وهو يطير عبر النافذة وأخرج الهاتف الأسود. لقد نقر فاتحا الرسالة.
لقد ساروا في الشارع لفترة طويلة قبل أن يرو سيارة أجرة. بعد توقف السائق ، لاحظ أخيرًا أنهم كانوا يحملون ضابط شرطة فقد الوعي ، وقد هربت روحه من جسده من الرعب.
“تهانينا ، مفضل الأشباح ، إكمالك المهمة التجريبية من فئة 3.5 نجوم — مدينة لي وان!”
“سيدي ، هناك الكثير منا ، هل تمانع إذا ضغطنا في الخلف؟”
“معدل إتمام المهمة أربعة وتسعون بالمائة! حصلت على المكافأة الخفية – رغبة العمدة.”
لقد ساروا في الشارع لفترة طويلة قبل أن يرو سيارة أجرة. بعد توقف السائق ، لاحظ أخيرًا أنهم كانوا يحملون ضابط شرطة فقد الوعي ، وقد هربت روحه من جسده من الرعب.
“مدينة لي وان هي مدينة محتجزة في راحة شيطان. فقط شخص أقسى من القتلة ذوي الدم البارد وأكثر رعبا من شبح يائس- الأكثر دهاءًا وخبثا سيحصل على هذه المكافأة.
“إن عدم استخدامها سيكون مضيعة. استخدمه الظل لإيقاعنا في فخ، لكن الآن بعد أن مات الظل ، يجب أن نرث أشيائه” قال تشن غي في لهجة صادقة . “ليست هناك أخلاق مطلقة للاعتراض ، بل يعتمد هذا بشكل أساسي على من سيستخدمها. طالما أن الشخص يمتلك قلبًا لطيفًا ، فسيكون كل شيء على ما يرام.”
“رغبة العمدة: تهانينا لأنك أصبحت المالك الجديد للمدينة. بعد أن يتجاوز المنزل المسكون مرحلة متاهة الرعب ويصل إلى مستوى جديد ، ستحصل على فرصة لفتح فرع مع مدينة لي وان كخلفية! سيتم إعطاء التفاصيل الفعلية بعد أن يصبح الفتح الرسمي متاح! “
أذهل تشن غي عندما رأى الرسالة. ‘لقد حفرت بالفعل ثلاثة أقدام تحت مدينة لي وان ، ولكن معدل الانتهاء لا يزال ليس مائة في المئة؟ على أي حال ، هذه المكافأة مثيرة للاهتمام جدا.’
“هل ترغب في قيادة الحافلة المسكونة معك؟” لقد كان ذلك منطقيًا على مستوى معين ، لكن شيئًا ما لم يبدوا جيدا في ذلك.
بعد توسعين أخريين ، سيصل المنزل المسكون إلى مستوى جديد ، وعندها سيكزن بإمكان تشن غي استخدام رغبة العمدة وفتح فرع في مدينة أخرى.
هبط تشن غي أسفل الشاشة ونقر لفتح الرسائل الأخرى.
“هذه شبكة أمان إلى حد ما ، لكن الآن يجب أن أركز على المنزل المسكون في منتزه القرن الجديد. بعد أن أجد والدي ويستقر كل شيء ، يمكن أن تأتي الخطة الأخرى.”
“سأذهب إلى مركز الشرطة بعد قليل. يجب أن تعودوا إلى منازلكم. إذا نجح كل شيء ، سنلتقي بعد ظهر غد عند مدخل المنزل المسكون في منتزه القرن الجديد.” حمل تشن غي لي تشنغ من السكير. ضابط الشرطة هذا أنقذ حياته ، والآن ، كان في مشكلة – لم يكن تشن غي سيتركه وراءه.
هبط تشن غي أسفل الشاشة ونقر لفتح الرسائل الأخرى.
“مدينة لي وان هي مدينة محتجزة في راحة شيطان. فقط شخص أقسى من القتلة ذوي الدم البارد وأكثر رعبا من شبح يائس- الأكثر دهاءًا وخبثا سيحصل على هذه المكافأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
