نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-678

الفصل ستمائة وثمانية وسبعون: الولد الصغير

الفصل ستمائة وثمانية وسبعون: الولد الصغير

الفصل ستمائة وثمانية وسبعون: الولد الصغير

 

 

 

“منزلي المسكون في جيوجيانغ يتمتع بسمعة طيبة جدًا – ابحثوا عنه عبر الإنترنت إذا كنتم لا تصدقونني. إنه أفضل مكان للعمل إذا كنت تعمل في حديقة الملاهي. عندما نعود ، سأعطيك التدريب الضروري، وآمل أن تقعوا في نهاية المطاف في حب هذه المهنة. “

 

 

زودت المهمة لمدينة لي وان تشن غي بالكثير من المعلومات. بخلاف فتح السيناريو وزيادة عدد موظفيه ، فقد عرف بعض المعلومات حول المهمة ذات الأربع نجوم ، الجنين الشبح.

بعد الموظفين الأشباح ، اكتسب تشن غي أيضا ثلاثة موظفين أحياء. على عكس تشاو قو و تشو وان ، كان هؤلاء الثلاثة على دراية بما حدث في مدينة لي وان ، لذلك كانت طريقة تفكيرهم مختلفة عن المعتاد ، ولن يقلق تشن غي من السماح له بمساعدته في التعامل مع السيناريوهات تحت الأرض.

“دعونا نذهب إذا. أعرف موقع الباب الآخر في شرقي جيوجيانغ- يمكننا المغادرة من هناك.” بعد قول ذلك ، قادهم جيا مينغ إلى الضباب الدموي. ——– حقيقة لقد نسيتهم تماما ههه لقد أطلقت الفصل مع الفصول الأخرى لكنه لم يطلق ولم ألاحظ إلا الأن المهم ها هي ذي كل الفصول كما تتذكرون لقد قلت من قبل أنني سأعامل الفصول 2في1 كفصلين لذلك أربع فصول كليا أراكم غدا إستمتعوا——

 

سامعين أن تشن غي يريد مساعدتهم في العثور على أسرهم ، أومئ مقص رأسه بقوة في تقدير كبير، حتى أن تعبير الدكتور خف في تلك اللحظة وكأن صخرة ضخمة قد خففت من قلبه. “شكرا لك.”

“هذا العالم ليس بهذه البساطة كما يبدو. والسبب في أنني لم أرغب في أن يساعدني بقيتكم في وقت سابق لأن منزلي المسكون هو مكان للراحة لبعض الأرواح المشردة ، لذلك …”

 

 

 

“نحن نتفهم!” فهم القليل قلق تشن غي. بعد مشاهدة هذه الظاهرة الغريبة في مدينة لي وان ، أمكنهم فهم قضية تشن غي تمامًا.

 

 

“هذا ما يجب علي فعله.” لم يكن للمقص والدكتور أي عائلة ، لكن الأمر كان مختلفًا بالنسبة للسكير. لقد كان حادثًا خالصًا أنه ركب على آخر حافلة على الطريق 104. من وجهة نظر معينة ، لم يكن مختلفًا عن الفرد العادي.

“سيكون ذلك مثاليًا.” قرر تشن غي ترتيب أن يشرفوا على السيناريوهات تحت الأرض والتعامل مع الحالات الطارئة. بما أن المنزل المسكون إستمر في التوسع ، ستنمو السيناريوهات تحت الأرض فقط ، وكذلك عدد الزوار الذين سيستقبلونهم. لم يكن بإمكان تشن غي التعامل مع كل ذلك وحده.

“دعونا نذهب إذا. أعرف موقع الباب الآخر في شرقي جيوجيانغ- يمكننا المغادرة من هناك.” بعد قول ذلك ، قادهم جيا مينغ إلى الضباب الدموي. ——– حقيقة لقد نسيتهم تماما ههه لقد أطلقت الفصل مع الفصول الأخرى لكنه لم يطلق ولم ألاحظ إلا الأن المهم ها هي ذي كل الفصول كما تتذكرون لقد قلت من قبل أنني سأعامل الفصول 2في1 كفصلين لذلك أربع فصول كليا أراكم غدا إستمتعوا——

 

 

“بعد شروق الشمس ، يجب عليكم الراحة لفترة من الوقت والذهاب للإبلاغ عن سلامتك لعائلتك” قال تشن غي ، وتحول لإلقاء نظرة على مقص والدكتور.”جاء أحدكم للعثور على أخيه الأكبر ، وجاء الآخر للعثور على زوجته. وبعد ذلك ، سوف أقودكما في عملية بحث حول مدينة لي وان. لنأمل أن نتمكن من العثور عليهما.”

 

 

 

سامعين أن تشن غي يريد مساعدتهم في العثور على أسرهم ، أومئ مقص رأسه بقوة في تقدير كبير، حتى أن تعبير الدكتور خف في تلك اللحظة وكأن صخرة ضخمة قد خففت من قلبه. “شكرا لك.”

 

 

“هذا هو أفضل تمويه. لو لم يكن لأمه ، ما كنت لأتعرف عليه”. التقط جيا مينغ الولد وأخبر والديه ، “إنه بسبب هذا الفتى أننا لن نقتلكم، لكن آمل أن تستمعوا لأوامرنا وأن تساعدانا في تدريب هذا الفتى ، لجعله يفهم كيف يتحكم في الاستياء واللعنة بداخله “.

“هذا ما يجب علي فعله.” لم يكن للمقص والدكتور أي عائلة ، لكن الأمر كان مختلفًا بالنسبة للسكير. لقد كان حادثًا خالصًا أنه ركب على آخر حافلة على الطريق 104. من وجهة نظر معينة ، لم يكن مختلفًا عن الفرد العادي.

“ما الذي تتحدث عنه؟” مشى باي يي ، وهذا أخاف الصبي نسبيا.

 

الفصل ستمائة وثمانية وسبعون: الولد الصغير

“منزلي في مدينة شين هاي. بعد أن تصبح لعنتي تحت السيطرة إلى حد ما ، أود العودة إلى المنزل.” خدش السكران رأسه. “قد لا أبدو كذلك ، لكنني أتيت من عائلة ثرية تمامًا. ومع ذلك ، بعد وفاة والدتي ، أصبحت العلاقة بيني وبين والدي دجليدية إلى حد ما ، لذلك أعيش وحدي في جيوجيانغ طوال هذه السنوات بعد ما حدث الليلة ، أعتقد أنني فهمت شيئًا ما ، فالحياة قوية جدًا للندم؛ أعتقد أنني أريد العودة إلى المنزل لإجراء محادثة مع والدي. “

 

 

 

“انتظر ، أنت سيد صغير ثري؟” لم يتوقع مقص وتشن غي حقا مثل هذه الخلفية من السكير.

 

 

 

“ألا تظنزن أنه من الوقح أن تدعوا الأشخاص بهذا أمام وجههم؟” كان السكير يمسك بجبهته – كان بإمكانه بالفعل أن يرى كم سيكون مستقبله مثيرا للإهتمام. “يجب أن نبدأ هذا من جديد. اسمي زانغ جينغ جيو. كما ترون ، أنا لست على ما يرام مع الخمور ، لكن لسبب ما ، موكلي يحب عملائي دعوتي محب النبيذ. لقد اشتغلت في مجال بيع العقارات والنبيذ الأبيض “.

“أنت تقول أن هذا الصبي هو جزء من الجنين الشبح؟” لم يكن لدى باي يي أي فكرة عما كان جيا مينغ ينويه. السبب الوحيد لموافقته على العمل مع جيا مينغ هو أن الأخير كان يعرف الكثير من أسرار الظل.

 

ربما كان الجنين الشبح الذي نما داخل صدر الظل هو كيف سيبدو الجنين الشبح عند الولادة ، وكان تشن غي قد حفظ وجهه في دماغه.

“لديّ اسم معين لي من قبل دار الأيتام ، لكني لا أحبه كثيرًا ، لذا يجب عليكم مناداتي مقص فقط”. قدم كل من مقص و سكير مقدمات بسيطة. عندما حان دور الدكتور ، هز رأسه كما لو أنه كان لديه شيء لم يكن مستعدًا لمشاركته بعد. لم يكن يبقى تشن غي في هذا لفترة طويلة. لقد تبعوا تشاو بو إلى مدينة لي وان لمقابلة فان شونغ.

“انتظر ، أنت سيد صغير ثري؟” لم يتوقع مقص وتشن غي حقا مثل هذه الخلفية من السكير.

 

 

“أيها الرئيس تشن!” لقد شعر فان شونغ بسعادة غامرة عندما رأى تشن غي ، ولكن تحت هذه السعادة كان قلق ، لم يكن لديه أي فكرة عما حدث لأخيه فان دادي.

 

 

“لديّ اسم معين لي من قبل دار الأيتام ، لكني لا أحبه كثيرًا ، لذا يجب عليكم مناداتي مقص فقط”. قدم كل من مقص و سكير مقدمات بسيطة. عندما حان دور الدكتور ، هز رأسه كما لو أنه كان لديه شيء لم يكن مستعدًا لمشاركته بعد. لم يكن يبقى تشن غي في هذا لفترة طويلة. لقد تبعوا تشاو بو إلى مدينة لي وان لمقابلة فان شونغ.

“أخوك سيكون بخير ، أنا متأكد من ذلك.” بعد مواساة فان شونغ ، قاد تشن غي موظفيه في جميع أنحاء مدينة لي وان. بسبب السبب الظاهري لمساعدة مقص والدكتور في العثور على أسرهم ، فتش تشن غي المدينة الصغيرة بأكملها. لم يجد شيئًا خلفه مجتمع قصص الأشباح. لقد خرب كل الأشباح الذين عاشوا في المباني بصمت بعد مغادرت الظل.

 

 

“سأكرر نفسي – أنا مختلف عنك”. أمسك جيا مينغ وجه الصبي ودرسها عن كثب. “نعم ، إنه هو.”

بعد عملية بحث طويلة ، لم يتم العثور على أقارب مقص ولاالدكتور ، وقد بدوا يئسين قليلا.

 

 

“لديّ اسم معين لي من قبل دار الأيتام ، لكني لا أحبه كثيرًا ، لذا يجب عليكم مناداتي مقص فقط”. قدم كل من مقص و سكير مقدمات بسيطة. عندما حان دور الدكتور ، هز رأسه كما لو أنه كان لديه شيء لم يكن مستعدًا لمشاركته بعد. لم يكن يبقى تشن غي في هذا لفترة طويلة. لقد تبعوا تشاو بو إلى مدينة لي وان لمقابلة فان شونغ.

“بما أنه تم التعامل مع الظل ، سنواصل العودة إلى هذا المكان. في النهاية ، سنلتقيهم”. لم يكن تشن غي يعرف ما إذا كان من الصواب أن يقول ذلك أم لا ، لكنه شعر وكأنه ليكون على قيد الحياة ، لابد أن يكون لدى المرء أمل ، لذلك فقد اعتقد أنه كان لابأس بذلك.

زودت المهمة لمدينة لي وان تشن غي بالكثير من المعلومات. بخلاف فتح السيناريو وزيادة عدد موظفيه ، فقد عرف بعض المعلومات حول المهمة ذات الأربع نجوم ، الجنين الشبح.

 

 

“لقد حان الوقت للمغادرة. لقد بقينا في الباب لفترة طويلة للغاية بالفعل. لقد حان الوقت للخروج”.

 

 

 

زودت المهمة لمدينة لي وان تشن غي بالكثير من المعلومات. بخلاف فتح السيناريو وزيادة عدد موظفيه ، فقد عرف بعض المعلومات حول المهمة ذات الأربع نجوم ، الجنين الشبح.

سامعين أن تشن غي يريد مساعدتهم في العثور على أسرهم ، أومئ مقص رأسه بقوة في تقدير كبير، حتى أن تعبير الدكتور خف في تلك اللحظة وكأن صخرة ضخمة قد خففت من قلبه. “شكرا لك.”

 

عاد العدد القليل إلى منطقة فان شونغ السكنية. وجعل تشن غي تشاو بو تستعد لفتح الباب. ثم وضع لي تشنغ المغمى عليه في الغرفة المجاورة. لقد بدأ بمقارنة الملاحظات مع مقص والباقي قبل أن يتعاملوا مع استجواب الشرطة. من حيث ذلك ، كان تشن غي مخترفا حقا.

ربما كان الجنين الشبح الذي نما داخل صدر الظل هو كيف سيبدو الجنين الشبح عند الولادة ، وكان تشن غي قد حفظ وجهه في دماغه.

الفصل ستمائة وثمانية وسبعون: الولد الصغير

 

عاد العدد القليل إلى منطقة فان شونغ السكنية. وجعل تشن غي تشاو بو تستعد لفتح الباب. ثم وضع لي تشنغ المغمى عليه في الغرفة المجاورة. لقد بدأ بمقارنة الملاحظات مع مقص والباقي قبل أن يتعاملوا مع استجواب الشرطة. من حيث ذلك ، كان تشن غي مخترفا حقا.

 

 

“ما الذي تتحدث عنه؟” مشى باي يي ، وهذا أخاف الصبي نسبيا.

“ما الذي تتحدث عنه؟” مشى باي يي ، وهذا أخاف الصبي نسبيا.

 

 

داخل مبنى قديم على الجانب الشرقي من مدينة لي وان ، أُجبرت عائلة من ثلاثة أفراد إلى ركن. كان الرجل الذي بدى مذعورا في حوالي الأربعين. تم ضغطه بجانب امرأة بلا تعبير ، ووقف صبي بجانبهما.

الفصل ستمائة وثمانية وسبعون: الولد الصغير

 

بعد عملية بحث طويلة ، لم يتم العثور على أقارب مقص ولاالدكتور ، وقد بدوا يئسين قليلا.

“الظل قد مات بالفعل. ما الذي لا نزال نفعله هنا؟ إذا كنت مهتمًا بهم ، فقتلهم فقط ، أو أترغب في مواصلة لعبة الغميضة؟” قرفص باي يي على الأرض بينما يحمل سكينا. وقف شاب رقيق بجانبه.

“منزلي في مدينة شين هاي. بعد أن تصبح لعنتي تحت السيطرة إلى حد ما ، أود العودة إلى المنزل.” خدش السكران رأسه. “قد لا أبدو كذلك ، لكنني أتيت من عائلة ثرية تمامًا. ومع ذلك ، بعد وفاة والدتي ، أصبحت العلاقة بيني وبين والدي دجليدية إلى حد ما ، لذلك أعيش وحدي في جيوجيانغ طوال هذه السنوات بعد ما حدث الليلة ، أعتقد أنني فهمت شيئًا ما ، فالحياة قوية جدًا للندم؛ أعتقد أنني أريد العودة إلى المنزل لإجراء محادثة مع والدي. “

 

 

“سأكرر نفسي – أنا مختلف عنك”. أمسك جيا مينغ وجه الصبي ودرسها عن كثب. “نعم ، إنه هو.”

 

 

 

“ما الذي تتحدث عنه؟” مشى باي يي ، وهذا أخاف الصبي نسبيا.

“لديّ اسم معين لي من قبل دار الأيتام ، لكني لا أحبه كثيرًا ، لذا يجب عليكم مناداتي مقص فقط”. قدم كل من مقص و سكير مقدمات بسيطة. عندما حان دور الدكتور ، هز رأسه كما لو أنه كان لديه شيء لم يكن مستعدًا لمشاركته بعد. لم يكن يبقى تشن غي في هذا لفترة طويلة. لقد تبعوا تشاو بو إلى مدينة لي وان لمقابلة فان شونغ.

 

“نحن نتفهم!” فهم القليل قلق تشن غي. بعد مشاهدة هذه الظاهرة الغريبة في مدينة لي وان ، أمكنهم فهم قضية تشن غي تمامًا.

“عندما كان الظل يمتلك جسدي ، فعل الكثير من الأشياء المجنونة ، ولهذا السبب ، أعرف الكثير عن أسرار الظل. حاول ذات مرة وضع جزء من جسده داخل نواة الأم واستعمل ذلك لمحاولة تحديد الحد الأقصى للعنات والاستياء الذي يمكن أن يحتويه إنسان حي. وفي ذاكرتي ، نجح مرتين ، لقد أدت واحدة لخلق الجنين الشبح ، والثانية لخلق وحش صغير”. كانت عيون جيا مينغ التي نظرت إلى الولد والمرأة غير الشاعرة مخيفة.

“هذا العالم ليس بهذه البساطة كما يبدو. والسبب في أنني لم أرغب في أن يساعدني بقيتكم في وقت سابق لأن منزلي المسكون هو مكان للراحة لبعض الأرواح المشردة ، لذلك …”

 

ربما كان الجنين الشبح الذي نما داخل صدر الظل هو كيف سيبدو الجنين الشبح عند الولادة ، وكان تشن غي قد حفظ وجهه في دماغه.

“أنت تقول أن هذا الصبي هو جزء من الجنين الشبح؟” لم يكن لدى باي يي أي فكرة عما كان جيا مينغ ينويه. السبب الوحيد لموافقته على العمل مع جيا مينغ هو أن الأخير كان يعرف الكثير من أسرار الظل.

ربما كان الجنين الشبح الذي نما داخل صدر الظل هو كيف سيبدو الجنين الشبح عند الولادة ، وكان تشن غي قد حفظ وجهه في دماغه.

 

“أنت تقول أن هذا الصبي هو جزء من الجنين الشبح؟” لم يكن لدى باي يي أي فكرة عما كان جيا مينغ ينويه. السبب الوحيد لموافقته على العمل مع جيا مينغ هو أن الأخير كان يعرف الكثير من أسرار الظل.

“بعد التجربة الناجحة ، قام الظل بسحب اللعنة والاستياء ، ولكن على الرغم من ذلك ، يجب أن يكون هناك بعض البقايا داخل الصبي. لديه لعنة مع نفس أصل الجنين الشبح. وبالتالي ، ينبغي أن يكون قادرا على الشعور يموقع الجنين. وبسبب ذلك ، لدينا سبب لإحضاره معنا “.

“لقد حان الوقت للمغادرة. لقد بقينا في الباب لفترة طويلة للغاية بالفعل. لقد حان الوقت للخروج”.

 

“لقد حان الوقت للمغادرة. لقد بقينا في الباب لفترة طويلة للغاية بالفعل. لقد حان الوقت للخروج”.

“هل أنت متأكد؟ هذا الفتى يبدو طبيعيًا جدًا”.

 

 

“لا مشكلة” ، وعد الرجل بسرعة. هو يخفض رأسه ، وتحرك السم عبر عينيه.

“هذا هو أفضل تمويه. لو لم يكن لأمه ، ما كنت لأتعرف عليه”. التقط جيا مينغ الولد وأخبر والديه ، “إنه بسبب هذا الفتى أننا لن نقتلكم، لكن آمل أن تستمعوا لأوامرنا وأن تساعدانا في تدريب هذا الفتى ، لجعله يفهم كيف يتحكم في الاستياء واللعنة بداخله “.

 

 

 

“لا مشكلة” ، وعد الرجل بسرعة. هو يخفض رأسه ، وتحرك السم عبر عينيه.

 

 

داخل مبنى قديم على الجانب الشرقي من مدينة لي وان ، أُجبرت عائلة من ثلاثة أفراد إلى ركن. كان الرجل الذي بدى مذعورا في حوالي الأربعين. تم ضغطه بجانب امرأة بلا تعبير ، ووقف صبي بجانبهما.

“دعونا نذهب إذا. أعرف موقع الباب الآخر في شرقي جيوجيانغ- يمكننا المغادرة من هناك.” بعد قول ذلك ، قادهم جيا مينغ إلى الضباب الدموي.
——–
حقيقة لقد نسيتهم تماما ههه
لقد أطلقت الفصل مع الفصول الأخرى لكنه لم يطلق ولم ألاحظ إلا الأن
المهم ها هي ذي كل الفصول
كما تتذكرون لقد قلت من قبل أنني سأعامل الفصول 2في1 كفصلين لذلك أربع فصول كليا
أراكم غدا
إستمتعوا——

“ألا تظنزن أنه من الوقح أن تدعوا الأشخاص بهذا أمام وجههم؟” كان السكير يمسك بجبهته – كان بإمكانه بالفعل أن يرى كم سيكون مستقبله مثيرا للإهتمام. “يجب أن نبدأ هذا من جديد. اسمي زانغ جينغ جيو. كما ترون ، أنا لست على ما يرام مع الخمور ، لكن لسبب ما ، موكلي يحب عملائي دعوتي محب النبيذ. لقد اشتغلت في مجال بيع العقارات والنبيذ الأبيض “.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط