الفصل ستمائة وسبعة وسبعون: موظفون جدد.
الفصل ستمائة وسبعة وسبعون: موظفون جدد.
“أيها العجوز باي ، شكرا لك على مساعدتك في وقت سابق.” كان باي كيولين مقامرًا رأى النور أخيرًا. كان لديه قلب أحترق أكثر إشراقًا من الخارج الجليدي الذي وضعه. في مواجهة كلمات تشن غي التقديرية ، بدا خجولا إلحد ما. عند التفكير مرة أخرى في حياته لأكثر من عقدين من الزمن ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها كلمة شكر من الآخرين ، وفي الواقع ، كان من الجيد أن يحتاج إليها الآخرون.
تم ابتلاع إحدى يدي تشاو بو تمامًا بواسطة الظل ، بينما بقية الآخرى مع الرجل المبتسم. بينما كانت المعركة الكبيرة تحدث ، كان الرجل المبتسم قد اختفى بالفعل ، وربما هرب أثناء الاضطراب.
“لقد تم إنقاذما عدة مرات من قبلك ، والآن تطلب منا أن نشغل منزلك ؛ إنه لا يبدو صحيحًا حقا” ، قال مقص . “ماذا عن هذا؟ إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة منا ، فلن نتوقف عند أي شيء لمساعدتك! لا تقل لا ، هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به.”
“تشاو بو ، الآن بعد أن استعادتي معظم جسمك ، هل يمكنكي السيطرة على الباب؟” كان تشن غي قلقًا من أن الباب في مدينة لي وان سيستمر في التوسع. هزت تشاو بو رأسها ، وتجمع الدم لتشكيل ردها.
“دقيقة واحدة أكثر من كافية.” عرف تشن غي أن تشاو بو لن تتمكن من مغادرة هذا المكان معه. تمامًا مثل مان نان ، كانت بحاجة إلى البقاء خلف الباب لحمايته. فاهما ذلك, لم يجبر تشن غي تشاو بو على المغادرة معه.
تجولت عيون تشاو بو بين تشن غي والظل خلفه ؛ لم يكن واضحا ما كانت تفكر فيه.
“لقد خرج الباب عن السيطرة تمامًا ؛ الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو إبطاء سرعة التمدد. ولكي أتحكم به بشكل كامل ، سأحتاج إلى العثور على جسمي بالكامل.”
بعد التعامل مع تشاو بو ، بدأ تشن غي بتفقد موظفيه الباقين.
“إذا ، هل يمكنكي فتح الباب لإرسالنا من هنا؟” كانت تشاو بو ، على الأقل ، دافع الباب ، وإعتقد تشن غي أنها ستكون قادرة على فعل شيء من هذا القبيل.
لتوسيع المنزل المسكون ، لن ينجح الاعتماد المفرط على الأشباح ؛ كان بحاجة إلى عدد قليل من الموظفين الأحياء كذلك. إن خلط الموظفين الأحياء والموتى سيجلب بالتأكيد للزائرين تجربة رائعة. عثر تشن غي على مقص ، والسكير ، والدكتور ، ولي تشينغ اللاواعي في الطابق الأول. “أين جيا مينغ؟” كان تشن غي حذرا حيال ذلك الشاب الذي كان يمتلكه الظل لسنوات عديدة. كان يعرف بالتأكيد الكثير من أسرار الظل.
تدفق الدم ، وظهرت جملة جديدة على الأرض. “نعم ، لكن لا يمكنني إلا أن أبقي الباب مفتوحًا لمدة دقيقة واحدة يوميًا. كان الباب تحت سيطرة الظل لفترة طويلة جدًا. أحتاج إلى بعض الوقت لأعتاد عليه مجددا”.
“ليست هناك حاجة لك لتحمل المسؤولية هكذا. لقد كان اختيارنا أن ندخل مدينة لي وان. وعلاوة على ذلك ، لولاك ، لكنا قد متنا بالفعل. لقد أنقذتنا عدة مرات ، ونحن لا نستطيع سداد ما قمت به لنا- كيف يمكننا أن نزعجك بعد الآن؟ ” لقد استيقظ السكير من الكحول منذ زمن طويل. عقله لم يمكن أن يكون أكثر أوضوح.
“دقيقة واحدة أكثر من كافية.” عرف تشن غي أن تشاو بو لن تتمكن من مغادرة هذا المكان معه. تمامًا مثل مان نان ، كانت بحاجة إلى البقاء خلف الباب لحمايته. فاهما ذلك, لم يجبر تشن غي تشاو بو على المغادرة معه.
على الأرجح لأنها رأت من خلال أفكار تشن غي ، فإن الدم على الأرض تحول مرة أخرى. “لقد قتلت الظل الخاص بك ، وبناءً على الاتفاقية ، يجب أن أكون ظلك الجديد – لن أنسى ذلك أبدًا. بعد أن اكتسب السيطرة الكاملة على ‘الباب’، سأجدك”.
“عندما كنت تقاتل ، قام بسحب ضابط الشرطة وبدأ بالركض بجنون على السلالم. رأينا كيف كان يتصرف بغرابة ، لذلك تابعناه إلى الطابق السفلي.”
كان وضع مقص وألسكير أفضل. لقد استهلكوا الأوعية الدموية المعدة للأشباح الحمراء في الفندق ، وخضعت أجسادهم لبعض التغييرات الفريدة. لقد شعر تشن غي أن درجة حرارة أجسامهم قد انخفضت إلى درجة حرارة أقل من المعتاد.
تجولت عيون تشاو بو بين تشن غي والظل خلفه ؛ لم يكن واضحا ما كانت تفكر فيه.
تدفق الدم ، وظهرت جملة جديدة على الأرض. “نعم ، لكن لا يمكنني إلا أن أبقي الباب مفتوحًا لمدة دقيقة واحدة يوميًا. كان الباب تحت سيطرة الظل لفترة طويلة جدًا. أحتاج إلى بعض الوقت لأعتاد عليه مجددا”.
“حسنا.” إن قتل الظل وجعل تشاو بو ظل تشن تشن كان خطة والدي لتشن غي ، لكن التطور الفعلي كان أكثر بكثير من توقعات الجميع. بالمقارنة مع تشاو بو التي التحكم بها سهل للغاية، كانت زانغ يا مثل حد أخر. أن يجعلها ظله ، لا يستطع أي أحد أن يقول ما
سيحدث في المستقبل.
“صحيح ، هناك شيء آخر أود أن أسألك عنه”. تم تذكير تشن غي فجأة بالسؤال. “خبئ مجتمع قصص الأشباح ثلث كنوزه في مدينة لي وان. هل تعرفين أين يمكن أن يكونوا؟”
“صحيح ، هناك شيء آخر أود أن أسألك عنه”. تم تذكير تشن غي فجأة بالسؤال. “خبئ مجتمع قصص الأشباح ثلث كنوزه في مدينة لي وان. هل تعرفين أين يمكن أن يكونوا؟”
هزت تشاو بو رأسها مرة أخرى ، ولم يضغط تشن غي. سواء كان ذلك الظل أو الدكتور قاو ،لقد كانا كلاهما ثعلبان عحوزين على حد سواء ، لذلك من المؤكد أنهم سيجدون مكانًا سريًا لإخفاء تلك الأشياء.
هزت تشاو بو رأسها مرة أخرى ، ولم يضغط تشن غي. سواء كان ذلك الظل أو الدكتور قاو ،لقد كانا كلاهما ثعلبان عحوزين على حد سواء ، لذلك من المؤكد أنهم سيجدون مكانًا سريًا لإخفاء تلك الأشياء.
“صحيح ، هناك شيء آخر أود أن أسألك عنه”. تم تذكير تشن غي فجأة بالسؤال. “خبئ مجتمع قصص الأشباح ثلث كنوزه في مدينة لي وان. هل تعرفين أين يمكن أن يكونوا؟”
“قد يكون للدكتور قاو علاقة بشيء ما. هذا الرجل المجنون مخيف للغاية ، وأخشى أنه قد يعود. أنت تقيمين في مدينة لي وان ، والمرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر باقية في شقة الأشباح. كلاكما أنصدقائي ، وصديق صديقي هو صديقي ، لذلك إذا واجهت
أي خطر ، آمل أن تبحثا عن بعضكما البعض ، أو يمكنك القدوم إلى متنزه القرن الجديد في شرقي جيوجيانغ لتجديني “.
تدفق الدم ، وظهرت جملة جديدة على الأرض. “نعم ، لكن لا يمكنني إلا أن أبقي الباب مفتوحًا لمدة دقيقة واحدة يوميًا. كان الباب تحت سيطرة الظل لفترة طويلة جدًا. أحتاج إلى بعض الوقت لأعتاد عليه مجددا”.
“دقيقة واحدة أكثر من كافية.” عرف تشن غي أن تشاو بو لن تتمكن من مغادرة هذا المكان معه. تمامًا مثل مان نان ، كانت بحاجة إلى البقاء خلف الباب لحمايته. فاهما ذلك, لم يجبر تشن غي تشاو بو على المغادرة معه.
بعد التعامل مع تشاو بو ، بدأ تشن غي بتفقد موظفيه الباقين.
عندما واجهواالظل ، تطوع جميع الموظفين في حقيبة الظهر مساعدته. الآن ، أصيب الجميع ، ولكن لحسن الحظ ، بخلاف تشو يين ، لم يصب أي شخص آخر بالعنة.
“أيها العجوز باي ، شكرا لك على مساعدتك في وقت سابق.” كان باي كيولين مقامرًا رأى النور أخيرًا. كان لديه قلب أحترق أكثر إشراقًا من الخارج الجليدي الذي وضعه. في مواجهة كلمات تشن غي التقديرية ، بدا خجولا إلحد ما. عند التفكير مرة أخرى في حياته لأكثر من عقدين من الزمن ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها كلمة شكر من الآخرين ، وفي الواقع ، كان من الجيد أن يحتاج إليها الآخرون.
“أيها العجوز باي ، شكرا لك على مساعدتك في وقت سابق.” كان باي كيولين مقامرًا رأى النور أخيرًا. كان لديه قلب أحترق أكثر إشراقًا من الخارج الجليدي الذي وضعه. في مواجهة كلمات تشن غي التقديرية ، بدا خجولا إلحد ما. عند التفكير مرة أخرى في
حياته لأكثر من عقدين من الزمن ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها كلمة شكر من الآخرين ، وفي الواقع ، كان من الجيد أن يحتاج إليها الآخرون.
تم ابتلاع إحدى يدي تشاو بو تمامًا بواسطة الظل ، بينما بقية الآخرى مع الرجل المبتسم. بينما كانت المعركة الكبيرة تحدث ، كان الرجل المبتسم قد اختفى بالفعل ، وربما هرب أثناء الاضطراب.
“لقد تصادف وجودي فحسب” دفع باي كيولين يديه في جيبه وكأن قول كلمة واحدة أخرى من شأنه أن يودي بحياته.
بعد التعامل مع تشاو بو ، بدأ تشن غي بتفقد موظفيه الباقين.
“بغض النظر عن ، لولاك هذه المرة ، فإن كل واحد منا كان سيتعرض للأذى”. لقد أوقف تشو يين الظل ، وأمسك باي كيولين تشن غي وحقيبة ظهره هاربًا. لقد قاموا بتقسيم عملهم بشكل جيد ، وإذا كانت هناك مشكلة في أي قسم ، فكان من الممكن أن يكون القائم
هناك هو الظل أو الدكتور قاو.
“ليست هناك حاجة لك لتحمل المسؤولية هكذا. لقد كان اختيارنا أن ندخل مدينة لي وان. وعلاوة على ذلك ، لولاك ، لكنا قد متنا بالفعل. لقد أنقذتنا عدة مرات ، ونحن لا نستطيع سداد ما قمت به لنا- كيف يمكننا أن نزعجك بعد الآن؟ ” لقد استيقظ السكير من الكحول منذ زمن طويل. عقله لم يمكن أن يكون أكثر أوضوح.
في الواقع ، بعد القيام ببعض التحقق من حقيبته، اكتسب تشن غي الكثير من هذه المهمة. أصبح تشو يين رسميًا شبحًا أحمر ، وتطور باي كيولين إلى نصف شبح أحمر. إستهلكت زانغ يا قلب الإمرأة الشرهة ، وكان في حوزتها أيضًا نصف قلب شيء يبدو أنه أعظم من شبح أحمر. عندما تستيقظ من جديد ، ستكون أكثر رعبا.
كان هذا النوع من المعركة عالية الكثافة مفيدًا لباي كيو لين. بدأ الاحمرار حول قلبه في الانتشار ، وكان بإمكانه إطلاق حوالي ثلاثين بالمائة من قوة شيونغ كينغ. بدأت زاوية قميصه وسرواله تتلونان ببقع دموية – كان باي كيولين يتجه بثبات نحو تحوله إلى شبح
أحمر.
مقارنة مع تشو يين ، كان تقدمه أسهل بكثير. كان يمتلك قلب شيونغ كينغ ، لذلك لم يكن بحاجة للذهاي لكستوى أخر. من خلال استهلاك المزيد من الأشباح المؤذية ، في النهاية ، سوف يتحول إلى شبح أحمر.
عندما واجهواالظل ، تطوع جميع الموظفين في حقيبة الظهر مساعدته. الآن ، أصيب الجميع ، ولكن لحسن الحظ ، بخلاف تشو يين ، لم يصب أي شخص آخر بالعنة.
في الواقع ، بعد القيام ببعض التحقق من حقيبته، اكتسب تشن غي الكثير من هذه المهمة. أصبح تشو يين رسميًا شبحًا أحمر ، وتطور باي كيولين إلى نصف شبح أحمر. إستهلكت زانغ يا قلب الإمرأة الشرهة ، وكان في حوزتها أيضًا نصف قلب شيء يبدو أنه
أعظم من شبح أحمر. عندما تستيقظ من جديد ، ستكون أكثر رعبا.
بعد التعامل مع تشاو بو ، بدأ تشن غي بتفقد موظفيه الباقين.
لقد تحسنت قوة موظفيه، وقد اكتسب تشن غي مجموعة جديدة من الموظفين. حفنة من الأرواح العالقة والأشباح المؤذية ذوي القوى الخاصة وشبح أحمر الذي تم ‘إقتاعها’ من قبل زانغ يا ، المرأة مقطوعة الرأس.
النقطة الأساسية هي أن تشن غي قد اكتسب صداقة تشاو بو والمرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر. قد يرحب المنزل المسكون بشبحين أحمرين جديدين في المستقبل.
“حسنا.” إن قتل الظل وجعل تشاو بو ظل تشن تشن كان خطة والدي لتشن غي ، لكن التطور الفعلي كان أكثر بكثير من توقعات الجميع. بالمقارنة مع تشاو بو التي التحكم بها سهل للغاية، كانت زانغ يا مثل حد أخر. أن يجعلها ظله ، لا يستطع أي أحد أن يقول ما سيحدث في المستقبل.
“إذا رأيت منزلي المسكون كسيناريو مهمة ، فيجب أن يكون مستواه الحالي حوالي ثلاثة نجوم وأربعة نجوم ، وربما يكون أقرب إلى أربعة نجوم من ثلاثة نجوم.” بعد التحقق من ‘موظفيه الأشباح’ ، ركض تشن غي للعثور على الموظفين الأحياء.
لتوسيع المنزل المسكون ، لن ينجح الاعتماد المفرط على الأشباح ؛ كان بحاجة إلى عدد قليل من الموظفين الأحياء كذلك. إن خلط الموظفين الأحياء والموتى سيجلب بالتأكيد للزائرين تجربة رائعة.
عثر تشن غي على مقص ، والسكير ، والدكتور ، ولي تشينغ اللاواعي في الطابق الأول.
“أين جيا مينغ؟” كان تشن غي حذرا حيال ذلك الشاب الذي كان يمتلكه الظل لسنوات عديدة. كان يعرف بالتأكيد الكثير من أسرار الظل.
“عندما كنت تقاتل ، قام بسحب ضابط الشرطة وبدأ بالركض بجنون على السلالم. رأينا كيف كان يتصرف بغرابة ، لذلك تابعناه إلى الطابق السفلي.”
“قد يكون للدكتور قاو علاقة بشيء ما. هذا الرجل المجنون مخيف للغاية ، وأخشى أنه قد يعود. أنت تقيمين في مدينة لي وان ، والمرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر باقية في شقة الأشباح. كلاكما أنصدقائي ، وصديق صديقي هو صديقي ، لذلك إذا واجهت أي خطر ، آمل أن تبحثا عن بعضكما البعض ، أو يمكنك القدوم إلى متنزه القرن الجديد في شرقي جيوجيانغ لتجديني “.
عندما استدعى الظل قوته الكاملة لتغذية الطفل الشبح ، استعاد مقص والسكير حريتهم ، ولكن كانت هناك خطوط سوداء تمثل اللعنة باقية على أجسادهم.
كانت حالة الدكتور أقل تفاؤلاً. بسبب اللعنة المختلطة مع السم الذي كان قد أصيب به في وقت سابق ، بدأت عضلاته في الضمور. على الرغم من أنه كان لا يزال بإمكانه المشي ، إلا أنه بدا وكأنه قد زاد قي العمر عشر سنوات على الأقل بين عشية وضحاها.
أمسك تشن غي الأصفاد حول معصم لي تشنغ. لحسن الحظ ، قام بتقييد نفسه مع جيا مينغ لمنع هروب الأخير. وإلا ، مع شخصية جيا مينغ ، لم يكن ليجر لي تشنغ ليهرب ما لم يكن ذلك ضروريًا.
نظرًا لأنهم قالوا ذلك بالفعل ، فقد كان من الخطأ لتشن غي إنكار إصرارهم. لم يمكنه إلا ‘إجبار’ نفسه على القبول. “حسنًا ، ولكن أولاً وقبل كل شيء ، لن تساعدوني مجانًا. سأزودكم بأجر مقبول. فبعد كل شيء ، عليكم أن تعتنوا بأسركم ، وستحتاجون إلى المال للبقاء على قيد الحياة. هذا هو المطلب الوحيد الذي لدي ، وآمل ألا ترفضوه “.
“هذا الرجل حصل على المفتاح وركض. إنه بالتأكيد يتحرك بسرعة.” هرب جيا مينغ والطالب المعروف باي يي. شعر تشن غي بأنع كان هناك حاجة لاحتجازهم لأنهم يعرفون الكثير من الأشياء التي لا ينبغي عليهم أن يعرفوها. ربما يكون قد فكر بهذه الطريقة ،
لكن بالطبع ، لم يكن تشن غي سيعبر عن ذلك أمام الآخرين. لقد إستخدم رؤية يين يانغ خاصته لفحصهم وأدرك أن حالتهم لم تبدو جيدة.
الفصل ستمائة وسبعة وسبعون: موظفون جدد.
كانت هناك خطوط سوداء تتحرك في أعينهم – بدا الأمر كما لو كانوا ملعونين.
“ليست هناك حاجة لك لتحمل المسؤولية هكذا. لقد كان اختيارنا أن ندخل مدينة لي وان. وعلاوة على ذلك ، لولاك ، لكنا قد متنا بالفعل. لقد أنقذتنا عدة مرات ، ونحن لا نستطيع سداد ما قمت به لنا- كيف يمكننا أن نزعجك بعد الآن؟ ” لقد استيقظ السكير من الكحول منذ زمن طويل. عقله لم يمكن أن يكون أكثر أوضوح.
كان وضع مقص وألسكير أفضل. لقد استهلكوا الأوعية الدموية المعدة للأشباح الحمراء في الفندق ، وخضعت أجسادهم لبعض التغييرات الفريدة. لقد شعر تشن غي أن درجة حرارة أجسامهم قد انخفضت إلى درجة حرارة أقل من المعتاد.
كانت حالة الدكتور أقل تفاؤلاً. بسبب اللعنة المختلطة مع السم الذي كان قد أصيب به في وقت سابق ، بدأت عضلاته في الضمور. على الرغم من أنه كان لا يزال بإمكانه المشي ، إلا أنه بدا وكأنه قد زاد قي العمر عشر سنوات على الأقل بين عشية وضحاها.
“بطريقة ما ، لقد نجينا من مأساة معًا. أنتم تعرفون أشياء كثيرة عني ، وأعرفه عن الأسرار في قلوبكم. حاليًا ، أنتم يا رفاق ملعونون ، ولا يمكنني السماح لكم بالتجول بهذه الطريقة. ماذا عن هذا، يمكنكم البقاء معي حاليًا ، وسأرسلكم إلى منزلكم بعد أن أساعدكم
في علاج أجسادكم من اللعنة وبعد أن تشعروا بالتحسن. ” اقترح تشن غي المسؤول خيارا للجميع.
لتوسيع المنزل المسكون ، لن ينجح الاعتماد المفرط على الأشباح ؛ كان بحاجة إلى عدد قليل من الموظفين الأحياء كذلك. إن خلط الموظفين الأحياء والموتى سيجلب بالتأكيد للزائرين تجربة رائعة. عثر تشن غي على مقص ، والسكير ، والدكتور ، ولي تشينغ اللاواعي في الطابق الأول. “أين جيا مينغ؟” كان تشن غي حذرا حيال ذلك الشاب الذي كان يمتلكه الظل لسنوات عديدة. كان يعرف بالتأكيد الكثير من أسرار الظل.
“ليست هناك حاجة لك لتحمل المسؤولية هكذا. لقد كان اختيارنا أن ندخل مدينة لي وان. وعلاوة على ذلك ، لولاك ، لكنا قد متنا بالفعل. لقد أنقذتنا عدة مرات ، ونحن لا نستطيع سداد ما قمت به لنا- كيف يمكننا أن نزعجك بعد الآن؟ ” لقد استيقظ السكير من
الكحول منذ زمن طويل. عقله لم يمكن أن يكون أكثر أوضوح.
“بغض النظر عن ، لولاك هذه المرة ، فإن كل واحد منا كان سيتعرض للأذى”. لقد أوقف تشو يين الظل ، وأمسك باي كيولين تشن غي وحقيبة ظهره هاربًا. لقد قاموا بتقسيم عملهم بشكل جيد ، وإذا كانت هناك مشكلة في أي قسم ، فكان من الممكن أن يكون القائم هناك هو الظل أو الدكتور قاو.
“لقد خرج الباب عن السيطرة تمامًا ؛ الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو إبطاء سرعة التمدد. ولكي أتحكم به بشكل كامل ، سأحتاج إلى العثور على جسمي بالكامل.”
“إذا لم تقوموا بإزالة اللعنة ، فستكون حياتكن في خطر دائمًا. مررنا بالكثير من الأشياء معًا ، ولا أستطيع الوقوف جانبا ، أراقبكم تتعذبوم من الألم والمرض”. كان تشن غي بالفعل قد جمع جميع موظفيه. لقد ربت حقيبة ظهره.
لتوسيع المنزل المسكون ، لن ينجح الاعتماد المفرط على الأشباح ؛ كان بحاجة إلى عدد قليل من الموظفين الأحياء كذلك. إن خلط الموظفين الأحياء والموتى سيجلب بالتأكيد للزائرين تجربة رائعة. عثر تشن غي على مقص ، والسكير ، والدكتور ، ولي تشينغ اللاواعي في الطابق الأول. “أين جيا مينغ؟” كان تشن غي حذرا حيال ذلك الشاب الذي كان يمتلكه الظل لسنوات عديدة. كان يعرف بالتأكيد الكثير من أسرار الظل.
بعد التعامل مع تشاو بو ، بدأ تشن غي بتفقد موظفيه الباقين.
“لقد تم إنقاذما عدة مرات من قبلك ، والآن تطلب منا أن نشغل منزلك ؛ إنه لا يبدو صحيحًا حقا” ، قال مقص . “ماذا عن هذا؟ إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة منا ، فلن نتوقف عند أي شيء لمساعدتك! لا تقل لا ، هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به.”
“بغض النظر عن ، لولاك هذه المرة ، فإن كل واحد منا كان سيتعرض للأذى”. لقد أوقف تشو يين الظل ، وأمسك باي كيولين تشن غي وحقيبة ظهره هاربًا. لقد قاموا بتقسيم عملهم بشكل جيد ، وإذا كانت هناك مشكلة في أي قسم ، فكان من الممكن أن يكون القائم هناك هو الظل أو الدكتور قاو.
“نعم ، سوف تساعدنا على إزالة لعنة الظل. سوف تنقذ حياتنا مرة أخرى!” إستدار كل من السكير والدكتور على حد سواء لتشن غي.
تجولت عيون تشاو بو بين تشن غي والظل خلفه ؛ لم يكن واضحا ما كانت تفكر فيه.
“الرئيس تشن قديس!”
“أنا أدير منزلا مسكونًا ، وكما يجب أن تكونوا قد لاحظتم الآن ، لدي أكثر ‘الممثلين احترافًا’ في فريقي. لست بحاجة إلى مزيد من المساعدة.” كان تشن غي يبدو مضطرب إلى حد ما.
تدفق الدم ، وظهرت جملة جديدة على الأرض. “نعم ، لكن لا يمكنني إلا أن أبقي الباب مفتوحًا لمدة دقيقة واحدة يوميًا. كان الباب تحت سيطرة الظل لفترة طويلة جدًا. أحتاج إلى بعض الوقت لأعتاد عليه مجددا”.
“لكن لا يمكننا أن نشغل لطفك فقط دون فعل أي شيء في المقابل! على الأقل أعطنا بعض الوظائف التي هي في حدود قدرتنا!”
نظرًا لأنهم قالوا ذلك بالفعل ، فقد كان من الخطأ لتشن غي إنكار إصرارهم. لم يمكنه إلا ‘إجبار’ نفسه على القبول. “حسنًا ، ولكن أولاً وقبل كل شيء ، لن تساعدوني مجانًا. سأزودكم بأجر مقبول. فبعد كل شيء ، عليكم أن تعتنوا بأسركم ، وستحتاجون إلى المال
للبقاء على قيد الحياة. هذا هو المطلب الوحيد الذي لدي ، وآمل ألا ترفضوه “.
عند سماع ذلك من تشن غي ، شعر القلة بدفء يكتنف قلوبهم. كان تقديرهم لتشن غي مخلصًا قدر الإمكان.
“الرئيس تشن قديس!”
عندما استدعى الظل قوته الكاملة لتغذية الطفل الشبح ، استعاد مقص والسكير حريتهم ، ولكن كانت هناك خطوط سوداء تمثل اللعنة باقية على أجسادهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
